تيك الجزء الثاني
الفصل640 تيك الجزء الثاني
لقد سحقت الفأس الهيكل الخارجي وقلب المخلوق، مما أدى إلى مقتله على الفور. لقد أصيب الجنود والأساتذة بصدمة شديدة من عرض القوة الخام أمام أعينهم لدرجة أنهم حدقوا في المشهد بصمت، غير قادرين على تحريك عضلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتقلت الكهرباء مباشرة إلى دماغ تيك، مما أدى إلى مقتله على الفور. ثم دار مخلوق ثانٍ، سريع الحركة بشكل لا يصدق على الرغم من حجمه، حول رفيقه الميت وأطلق وابلًا من بلورات الجليد الحادة.
في الواقع، قام موروك بإلقاء كرة نارية عبر الجرح المفتوح إلى داخل المخلوق، مستخدمًا قشرته الصلبة لاحتجاز الانفجار القوي داخل الوحش.
لقد سحقت الفأس الهيكل الخارجي وقلب المخلوق، مما أدى إلى مقتله على الفور. لقد أصيب الجنود والأساتذة بصدمة شديدة من عرض القوة الخام أمام أعينهم لدرجة أنهم حدقوا في المشهد بصمت، غير قادرين على تحريك عضلة.
“أحب أن أتناول السلطعون مطبوخًا جيدًا والآن تعرفون أين تضربون. حان الوقت لكسب أجركم أيها الأولاد!” قال بابتسامة شرسة قبل أن ينتقل إلى الخصم التالي.
“الجميع، تراجعوا إلى الوراء!” قالت الأستاذة سيندرا.
في الواقع، قام موروك بإلقاء كرة نارية عبر الجرح المفتوح إلى داخل المخلوق، مستخدمًا قشرته الصلبة لاحتجاز الانفجار القوي داخل الوحش.
لقد اتجه نصل ليث، أحد النماذج الأولية الفاشلة، نحو العينين بدلاً من ذلك. لقد أراد أن يتحقق من السبب الذي دفع موروك إلى اختيار مثل هذه الاستراتيجية الخطيرة في حين كان هناك هدف أسهل بكثير.
وجاء الجواب في شكل سيقان العين التي كانت في الواقع عبارة عن سويقات مفصلية قادرة على أن تطوي مرة أخرى داخل القشرة في حالة الخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر ليث وهو يعيد الشفرة إلى جيبه: “إنها الخطة البديلة”. لقد عزز سحر الاندماج جسده عندما تحولت سولوس إلى شكل قفازها، محاطة بالكامل بحماية الفضة من أوريكالكوم.
ضربت القبضة بطن تاك مثل مطرقة ثقيلة، مما رفع المخلوق عن الأرض بضعة سنتيمترات بينما انتشرت الشقوق على درعه. تسببت موجات الألم التي أحدثتها الضربة في بروز العينين بشكل انعكاسي، مما سمح لليث بالإمساك بهما بيده الحرة وتفريغ البرق مباشرة فيهما.
ضربت القبضة بطن تاك مثل مطرقة ثقيلة، مما رفع المخلوق عن الأرض بضعة سنتيمترات بينما انتشرت الشقوق على درعه. تسببت موجات الألم التي أحدثتها الضربة في بروز العينين بشكل انعكاسي، مما سمح لليث بالإمساك بهما بيده الحرة وتفريغ البرق مباشرة فيهما.
انتقلت الكهرباء مباشرة إلى دماغ تيك، مما أدى إلى مقتله على الفور. ثم دار مخلوق ثانٍ، سريع الحركة بشكل لا يصدق على الرغم من حجمه، حول رفيقه الميت وأطلق وابلًا من بلورات الجليد الحادة.
“إن اندماج الماء هو لعبة يمكن لشخصين أن يلعباها.” فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بمجرد أن تكبر، عليك أن تأكل الكثير من الأسماك. فهي مفيدة لذاكرتك.”
كان عدد التيكس كبيرًا للغاية، مما أجبر الحارسان على الدفاع، واحدًا تلو الآخر لتجنب التعرض للحصار.
الآن بعد أن عرف العنصرين اللذين يمكن لـ تيك استخدامهما، أصبح قادرًا على التنبؤ باستراتيجيتهما الأساسية. تجنب ليث الهجوم، وتركه يضرب الحاجز دون ضرر بينما حقنت ضربة راحة اليد وابلًا من سهام الطاعون داخل العدو.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟” سألت كويلا.
فكر ليث وهو يعيد الشفرة إلى جيبه: “إنها الخطة البديلة”. لقد عزز سحر الاندماج جسده عندما تحولت سولوس إلى شكل قفازها، محاطة بالكامل بحماية الفضة من أوريكالكوم.
عندما رأى أن ليث قتل عدوين في نفس الوقت الذي كان يحتاجه لقتل أحدهما، نقر موروك لسانه.
“حسنًا، فلنبدأ بجدية. اختر المطرقة.” قال موروك، وهو يغمد شفراته ويسحبها في غمضة عين. تحولت الأسلحة إلى مطارق قتال بيد واحدة تشبه إلى حد كبير مطرقة سولوس للحدادة، حيث تحتوي على رأس مطرقة وفأس.
“الجميع، تراجعوا إلى الوراء!” قالت الأستاذة سيندرا.
ضرب موروك بمطرقة حادة على درع أقرب تيك، لكن دون جدوى. لم تكن قوته كافية لاختراق قشرته الصلبة. على الأقل ليس حتى ثانية واحدة بعد ذلك، عندما ضربت المطرقة الثانية رأس الأولى وكأنها مسمار.
لقد سحقت الفأس الهيكل الخارجي وقلب المخلوق، مما أدى إلى مقتله على الفور. لقد أصيب الجنود والأساتذة بصدمة شديدة من عرض القوة الخام أمام أعينهم لدرجة أنهم حدقوا في المشهد بصمت، غير قادرين على تحريك عضلة.
“تفريغ الهالة.” قالت سيندرا بصوت مسطح.
ضربت القبضة بطن تاك مثل مطرقة ثقيلة، مما رفع المخلوق عن الأرض بضعة سنتيمترات بينما انتشرت الشقوق على درعه. تسببت موجات الألم التي أحدثتها الضربة في بروز العينين بشكل انعكاسي، مما سمح لليث بالإمساك بهما بيده الحرة وتفريغ البرق مباشرة فيهما.
بدأ التيك في تنسيق تحركاتهم، حيث هاجموا في موجات وماتوا في موجات. كان موروك يسحق بين مطارقه أي تيك تقترب منه أكثر مما ينبغي، بينما استخدم ليث الاندماج المائي ليكون بنفس رشاقة التيكس والاندماج الجوي ليكون أسرع منهم.
مثل كل تعويذات المستوى الخامس، كان الماء والبرق موجهين بإرادة سيندرا، مما يجعل من المستحيل الهروب منهما. مات أكثر من خمسين تيكس في لحظة، وكانت أجسادهم تنبعث منها رائحة جراد البحر المطهي المميزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أي شخص كنتي تواعديه؟”
رفعت ذراعيها، مستحضرتاً موجة مد من الهواء الرقيق الذي اصطدمت بالتيكس داخل الكهف وأولئك الذين ما زالوا داخل الأنفاق.
كل ضربة من ضربات راحة يده ستؤدي إلى طيران أحد المخلوقات ضد رفاقه، وينشر لمسته القاتلة على الجميع لأن طبيعة سهم الطاعون الأثيرية ستخترق أي نوع من المادة حتى يتم استنفاد كل طاقته.
الفصل640 تيك الجزء الثاني
“أنحني ماذا؟ يا إلهي!” ركع موروك في الوقت المناسب عندما أطلقت يدا ليث حلقة من طاقة الظلام التي امتدت إلى الخارج، وقطعت الحشد من حولهما.
“آلهة طيبة.” قالت جيرث. كانت ثاني أقوى ساحرة في وحدتها بعد فلوريا.
كل ضربة من ضربات راحة يده ستؤدي إلى طيران أحد المخلوقات ضد رفاقه، وينشر لمسته القاتلة على الجميع لأن طبيعة سهم الطاعون الأثيرية ستخترق أي نوع من المادة حتى يتم استنفاد كل طاقته.
“اعتقدت أنهم طويلون، داكنو البشرة، ووقحون، لكن هذين الاثنين ليسا بشريين. هل كل الحراس مثل هذا، يا كابتن؟”
أحاطت خمسة دروع جليدية مربعة الشكل يبلغ طول ضلعها 7 أمتار (23 قدمًا) بالمخلوقات من جميع الاتجاهات باستثناء الأسفل، مما أدى إلى حبسهم. وقبل أن تتمكن المخلوقات من تحطيم الجليد، انفجرت كرة من الرياح في منتصف التعويذة.
“الأقل وقاحة. توقف الآن عن التذمر واشرب جرعاتك، فهم بحاجة إلى دعم!” كانت محقة. كانت المجموعة الأولى قد ماتت بالفعل، لكن مجموعة أكبر بكثير كانت تتدفق من جميع الأنفاق.
“لا. هناك سبب يجعل الجيش، على عكس الأكاديميات، يصنف طلاب الوحوش فوق طلاب الصف الخاص.” أجابت فلوريا وهي تخرج من تفكيرها.(ما فهمت شنو المقصد من طلاب الوحوش لكن اعتقد المقصد انو الطلاب ذوي الموهبة الوحشية على المواهب الخاصة)
مثل كل تعويذات المستوى الخامس، كان الماء والبرق موجهين بإرادة سيندرا، مما يجعل من المستحيل الهروب منهما. مات أكثر من خمسين تيكس في لحظة، وكانت أجسادهم تنبعث منها رائحة جراد البحر المطهي المميزة.
انحنت شفتا البروفيسورة سيندرا في تعبير عن الاشمئزاز. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت تشعر بالإهانة أو الانزعاج من ملاحظة الحارس الواضحة.
“أي شخص كنتي تواعديه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحب أن أتناول السلطعون مطبوخًا جيدًا والآن تعرفون أين تضربون. حان الوقت لكسب أجركم أيها الأولاد!” قال بابتسامة شرسة قبل أن ينتقل إلى الخصم التالي.
“الأقل وقاحة. توقف الآن عن التذمر واشرب جرعاتك، فهم بحاجة إلى دعم!” كانت محقة. كانت المجموعة الأولى قد ماتت بالفعل، لكن مجموعة أكبر بكثير كانت تتدفق من جميع الأنفاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سنقف هنا حقًا مثل الحمقى؟” صرخت البروفيسورة سيندرا من جريفون البرق.
ضربت القبضة بطن تاك مثل مطرقة ثقيلة، مما رفع المخلوق عن الأرض بضعة سنتيمترات بينما انتشرت الشقوق على درعه. تسببت موجات الألم التي أحدثتها الضربة في بروز العينين بشكل انعكاسي، مما سمح لليث بالإمساك بهما بيده الحرة وتفريغ البرق مباشرة فيهما.
“يا كابتن، أعطني خمس ثوان وسأغلق الستائر على هذا الجنون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار التيكس مثل قلاع الرمل في مواجهة المد العالي، لكن عددًا أكبر منها خرج من الأنفاق.
فكر ليث وهو يعيد الشفرة إلى جيبه: “إنها الخطة البديلة”. لقد عزز سحر الاندماج جسده عندما تحولت سولوس إلى شكل قفازها، محاطة بالكامل بحماية الفضة من أوريكالكوم.
أومأت فلوريا برأسها وبدأت بالصراخ بالأوامر.
“امنعهم من استخدام تكتيكات الضرب والهروب، فهناك ضعف في الأعداد. قد يكون سحر الظلام بطيئًا، ولكن هناك الكثير منهم. إذا أطلقت التعويذة في المنتصف، فمن المؤكد أنك ستصيب بعضهم.”
“الجميع، تراجعوا إلى الوراء!” قالت الأستاذة سيندرا.
“ماذا يمكنني أن أفعل؟” سألت كويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحب أن أتناول السلطعون مطبوخًا جيدًا والآن تعرفون أين تضربون. حان الوقت لكسب أجركم أيها الأولاد!” قال بابتسامة شرسة قبل أن ينتقل إلى الخصم التالي.
“ابقي خلفي واستعدي لعلاج الجرحى.”
“حسنًا، فلنبدأ بجدية. اختر المطرقة.” قال موروك، وهو يغمد شفراته ويسحبها في غمضة عين. تحولت الأسلحة إلى مطارق قتال بيد واحدة تشبه إلى حد كبير مطرقة سولوس للحدادة، حيث تحتوي على رأس مطرقة وفأس.
كان عدد التيكس كبيرًا للغاية، مما أجبر الحارسان على الدفاع، واحدًا تلو الآخر لتجنب التعرض للحصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضربت القبضة بطن تاك مثل مطرقة ثقيلة، مما رفع المخلوق عن الأرض بضعة سنتيمترات بينما انتشرت الشقوق على درعه. تسببت موجات الألم التي أحدثتها الضربة في بروز العينين بشكل انعكاسي، مما سمح لليث بالإمساك بهما بيده الحرة وتفريغ البرق مباشرة فيهما.
“قفاز جميل.” قال موروك.
كان جنود فلوريا يطلقون سحر الظلام بلا توقف، فيقتلون العشرات من الأعداء في وقت واحد بينما كانت تطلق تعويذتها من المستوى الخامس فارس الساحر، صندوق الأنفجار (بوم بوكس). يمكن إلقاء جميع التعويذات لفارس السحر بيد واحدة فقط، مما يجعل سرعة إلقائها سريعة بشكل استثنائي.
“لا. هناك سبب يجعل الجيش، على عكس الأكاديميات، يصنف طلاب الوحوش فوق طلاب الصف الخاص.” أجابت فلوريا وهي تخرج من تفكيرها.(ما فهمت شنو المقصد من طلاب الوحوش لكن اعتقد المقصد انو الطلاب ذوي الموهبة الوحشية على المواهب الخاصة)
“أسلحة جميلة. أيضًا، .انحني” أجاب ليث وهو يصفق بيديه ويصدر صوتًا فضيًا بسبب الأوريكالكوم الذي يغطيهما.
في الواقع، قام موروك بإلقاء كرة نارية عبر الجرح المفتوح إلى داخل المخلوق، مستخدمًا قشرته الصلبة لاحتجاز الانفجار القوي داخل الوحش.
“أنحني ماذا؟ يا إلهي!” ركع موروك في الوقت المناسب عندما أطلقت يدا ليث حلقة من طاقة الظلام التي امتدت إلى الخارج، وقطعت الحشد من حولهما.
لم تكن التعويذة قوية بما يكفي لقتل هذا العدد الكبير من التيكس، لكنها أضعفتهم مؤقتًا. سمحت للحارسين بالهروب من الحصار والعثور على مأوى داخل المجموعة.
كان جنود فلوريا يطلقون سحر الظلام بلا توقف، فيقتلون العشرات من الأعداء في وقت واحد بينما كانت تطلق تعويذتها من المستوى الخامس فارس الساحر، صندوق الأنفجار (بوم بوكس). يمكن إلقاء جميع التعويذات لفارس السحر بيد واحدة فقط، مما يجعل سرعة إلقائها سريعة بشكل استثنائي.
كان جنود فلوريا يطلقون سحر الظلام بلا توقف، فيقتلون العشرات من الأعداء في وقت واحد بينما كانت تطلق تعويذتها من المستوى الخامس فارس الساحر، صندوق الأنفجار (بوم بوكس). يمكن إلقاء جميع التعويذات لفارس السحر بيد واحدة فقط، مما يجعل سرعة إلقائها سريعة بشكل استثنائي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أطالب بالطعام المطبوخ جيدًا. أعلم أننا تناولنا الطعام للتو، لكن كل هذا العمل جعلني أشعر بالجوع.” أجاب موروك.
لقد اتجه نصل ليث، أحد النماذج الأولية الفاشلة، نحو العينين بدلاً من ذلك. لقد أراد أن يتحقق من السبب الذي دفع موروك إلى اختيار مثل هذه الاستراتيجية الخطيرة في حين كان هناك هدف أسهل بكثير.
كان أكبر عيب لديهم هو مداهم القصير للغاية، ولكن ضد العديد من الأعداء المتجمعين في المساحة الصغيرة بين الأنفاق والحاجز، لم تكن هناك مشكلة من هذا القبيل.
“اعتقدت أنهم طويلون، داكنو البشرة، ووقحون، لكن هذين الاثنين ليسا بشريين. هل كل الحراس مثل هذا، يا كابتن؟”
كان عدد التيكس كبيرًا للغاية، مما أجبر الحارسان على الدفاع، واحدًا تلو الآخر لتجنب التعرض للحصار.
أحاطت خمسة دروع جليدية مربعة الشكل يبلغ طول ضلعها 7 أمتار (23 قدمًا) بالمخلوقات من جميع الاتجاهات باستثناء الأسفل، مما أدى إلى حبسهم. وقبل أن تتمكن المخلوقات من تحطيم الجليد، انفجرت كرة من الرياح في منتصف التعويذة.
تبع صوت الرعد موجة صدمة ارتدت على الجدران الجليدية بعد تضخيمها بواسطة تأثير الرنين. ازدادت قوة الموجات الصادمة في كل مرة تصطدم فيها بجدار جليدي، فتخترق جميع السجناء بعد كل ارتداد بسرعة صوتية.
عندما رأى أن ليث قتل عدوين في نفس الوقت الذي كان يحتاجه لقتل أحدهما، نقر موروك لسانه.
انهار التيكس مثل قلاع الرمل في مواجهة المد العالي، لكن عددًا أكبر منها خرج من الأنفاق.
“حسنًا، فلنبدأ بجدية. اختر المطرقة.” قال موروك، وهو يغمد شفراته ويسحبها في غمضة عين. تحولت الأسلحة إلى مطارق قتال بيد واحدة تشبه إلى حد كبير مطرقة سولوس للحدادة، حيث تحتوي على رأس مطرقة وفأس.
“الجميع، تراجعوا إلى الوراء!” قالت الأستاذة سيندرا.
“هل سنقف هنا حقًا مثل الحمقى؟” صرخت البروفيسورة سيندرا من جريفون البرق.
رفعت ذراعيها، مستحضرتاً موجة مد من الهواء الرقيق الذي اصطدمت بالتيكس داخل الكهف وأولئك الذين ما زالوا داخل الأنفاق.
أحاطت خمسة دروع جليدية مربعة الشكل يبلغ طول ضلعها 7 أمتار (23 قدمًا) بالمخلوقات من جميع الاتجاهات باستثناء الأسفل، مما أدى إلى حبسهم. وقبل أن تتمكن المخلوقات من تحطيم الجليد، انفجرت كرة من الرياح في منتصف التعويذة.
“لا أريد الإساءة إليك يا جدتي، ولكن كل هذه المياه ستجعل من السهل عليهم تدمير التعويذة التي تحتوي على ما يكفي من الجليد بسهولة”، قال موروك.
“ابقي خلفي واستعدي لعلاج الجرحى.”
انحنت شفتا البروفيسورة سيندرا في تعبير عن الاشمئزاز. كان من الصعب معرفة ما إذا كانت تشعر بالإهانة أو الانزعاج من ملاحظة الحارس الواضحة.
“لا أريد الإساءة إليك يا جدتي، ولكن كل هذه المياه ستجعل من السهل عليهم تدمير التعويذة التي تحتوي على ما يكفي من الجليد بسهولة”، قال موروك.
“بمجرد أن تكبر، عليك أن تأكل الكثير من الأسماك. فهي مفيدة لذاكرتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، أطالب بالطعام المطبوخ جيدًا. أعلم أننا تناولنا الطعام للتو، لكن كل هذا العمل جعلني أشعر بالجوع.” أجاب موروك.
“تفريغ الهالة.” قالت سيندرا بصوت مسطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انطلقت كل الصواعق من جسدها في أعقاب موجة المد. كان تفريغ الهالة تعويذة من المستوى الخامس لساحر الحرب. كانت تستخدم الماء لنقع الخصم حتى تتمكن الصاعقة التالية من تجاوز جميع وسائل الحماية وضرب النقاط الضعيفة في العدو. في حالة تكس، كانت أعينهم.
ضربت القبضة بطن تاك مثل مطرقة ثقيلة، مما رفع المخلوق عن الأرض بضعة سنتيمترات بينما انتشرت الشقوق على درعه. تسببت موجات الألم التي أحدثتها الضربة في بروز العينين بشكل انعكاسي، مما سمح لليث بالإمساك بهما بيده الحرة وتفريغ البرق مباشرة فيهما.
مثل كل تعويذات المستوى الخامس، كان الماء والبرق موجهين بإرادة سيندرا، مما يجعل من المستحيل الهروب منهما. مات أكثر من خمسين تيكس في لحظة، وكانت أجسادهم تنبعث منها رائحة جراد البحر المطهي المميزة.
كان أكبر عيب لديهم هو مداهم القصير للغاية، ولكن ضد العديد من الأعداء المتجمعين في المساحة الصغيرة بين الأنفاق والحاجز، لم تكن هناك مشكلة من هذا القبيل.
“هل تفكر فيما أفكر فيه؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، أطالب بالطعام المطبوخ جيدًا. أعلم أننا تناولنا الطعام للتو، لكن كل هذا العمل جعلني أشعر بالجوع.” أجاب موروك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
