كل شيء واحد الجزء الرابع
الفصل 648 كل شيء واحد الجزء الرابع
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت مشكلة ليث هي أنه إذا قام بإلقاء كمية كافية من الورق مرة واحدة، فقد يؤدي ذلك إلى إخماد النيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اذهب إلى الجحيم. أتمنى لو أضفت عنصر الهواء إلى المزيج. سيكون من الصعب التغلب على إعصار من اللهب الأسود.” فكر ليث وهو ينظر إلى الانهيار الجليدي القادم.
كانت مشكلة ليث هي أنه إذا قام بإلقاء كمية كافية من الورق مرة واحدة، فقد يؤدي ذلك إلى إخماد النيران.
كان جنود فلورا وبقية المساعدين فاقدين للوعي. لقد منعتهم العلاجات المناسبة ورعاية كويلا من الموت على الفور، ولكن على عكسهم، لم يعد الأساتذة صغارًا.
“مرة أخرى، فقط النظرة إلى الماضي هي الصحيحة بنسبة 100%.” ردت سولوس. “بالإضافة إلى ذلك، فإن جعل عنصرين يتعايشان معًا أمر صعب بالفعل. إذا كان هناك عنصر ثالث، فستشتكي من عدم وجود ما يكفي من المانا للحفاظ عليها نشطًة لفترة طويلة.”
لقد جعل كل من ليث وسولوس سعداء للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، ساعد كويلا. إنها لا تتحسن”. لم تكن فلوريا تدرك كيف يمكنه أن يظل نشطًا إلى هذا الحد ولا يهتم بأي شيء. مات كاليل وكان العديد من الآخرين على وشك الموت، بما في ذلك كويلا.
وكما كانت تخشى، كانت الحاوية محمية بعدة صفوف. كانت الطبقات مصفوفة فوق بعضها البعض، لإجبار العدو على إضاعة وقته في تعطيلها واحدة تلو الأخرى.
كانت يوندرا شاحبة كالموتى، وكان تنفسها غير منتظم، وكانت بالكاد تمتلك ما يكفي من قوة الحياة لتظل واعية. كان موروك أسودًا وأزرق اللون وشاحبًا أيضًا. بمجرد أن توقف المخلوق عن هجومه، طالبته فلوريا”بأدب” بسحب وزنه.
“الحمد لله أنك بخير. لقد كدت تخيفني حتى الموت. مرة أخرى!” بحثت بسرعة في جسده عن أي إصابات وعندما لم تجد أي شيء قالت:
كانت خطة مثالية، فمع وجود المخلوق الفطري في حالة هياج، لم يكن لدى ليث وسولوس أكثر من بضع ثوانٍ تحت تصرفهما. حتى غروب الشمس المنعش لم يكن ليصمد طويلاً.
“ما اسم والدتي؟” سألت فلوريا. لم تترك حياتهما للصدفة. ما تعرفه هو أن شخصًا ما أو شيئًا ما ربما كان يقلد صوت ليث.
“آمل حقًا أن تكونوا جميعًا موتى يا أودي، وإلا سأقتلكم!” قال ليث وهو يجعل اللهب الأسود متماسكًا بإحكام لدرجة أنه أصبح صلبًا تقريبًا. تحولت الموجة الأولى من الجراثيم إلى رماد عند الاصطدام، لكن الموجة الثانية تمكنت من اختراق الحاجز، والثالثة توغلت إلى عمق أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا. انتظري، لا تخبريني بذلك…” لم يستطع ليث أن يصدق أن عِرقًا بأكمله يمكن أن يكون بهذه البراعة وفي نفس الوقت بهذا الغباء.
كانت أطنان من الجراثيم تنهال عليه بلا توقف من كل اتجاه، وكان ليث يركز كثيرًا على إبطاء تقدمهم للحفاظ على إيقاع تنفسه. وقد تم تأمين الانتعاش من خلال القوة الخام البسيطة لهجوم المخلوق.
“اذهب إلى الجحيم. أتمنى لو أضفت عنصر الهواء إلى المزيج. سيكون من الصعب التغلب على إعصار من اللهب الأسود.” فكر ليث وهو ينظر إلى الانهيار الجليدي القادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل ابتكروا حقًا هذه الاستراتيجية لمحاربة المستيقظين؟” فكر ليث بينما كان العدو على بعد ثوانٍ من أكل وجهه.
“لا، أنت تعرف أودي. إنهم متغطرسون للغاية لدرجة أنه لا يعترف بأن الشيطان يكمن في التفاصيل.” قالت سولوس بينما انهارت المصفوفات في انسجام، مما سمح لها بتدمير الجراثيم الفاسدة. في اللحظة التي تحرر فيها المخلوق من تعويذة التحكم في العقل، توقف عن هجومه.
“لقد كانت في الواقع مهمة شاقة للغاية. ما الذي تحتاجه العديد من المصفوفات القوية للعمل؟” سألت وهي تدرس الخاتم بإحساسها بالمانا. لم يكن جوهره الزائف معقدًا للغاية وكانت الجوهرة الموجودة فوقه خضراء فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، ماتت أغلب السحابة، ولم يتبق سوى عدد كافٍ من الجراثيم لتشكيل شخصية بشرية تشبه ليث بشكل مخيف حتى أدق التفاصيل. لم يكن لديه أي فكرة أن هذه كانت طريقة المخلوق لإظهار الاحترام تجاه عضو من عرق آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكرًا لك أيها الإنسان. ورغم أننا نشك في أن تحريرنا كان هدفك الحقيقي، فلا يمكننا الجدال بشأن النتائج ولا تبرير محاولاتنا لإنهاء حياتك.” قال المخلوق. لسوء الحظ، لم يستطع ليث فهم لغة الوحوش، ناهيك عن لغة الفطريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، ماتت أغلب السحابة، ولم يتبق سوى عدد كافٍ من الجراثيم لتشكيل شخصية بشرية تشبه ليث بشكل مخيف حتى أدق التفاصيل. لم يكن لديه أي فكرة أن هذه كانت طريقة المخلوق لإظهار الاحترام تجاه عضو من عرق آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استخدم تلك اللحظة من الراحة لإعادة إشعال شمس الغروب إلى قوتها الكاملة.
فقط عندما أكد سولوس ورؤية الحياة لليث أنه لم يعد هناك أي جراثيم، قام بخفض تعويذته.
“ليس لديك أدنى فكرة عن الألم الذي تحملناه. لقد قضينا قرونًا من العبودية ونحن نتعرض لانتهاك عقولنا كل يوم ونضطر إلى زيادة أعدادنا على الرغم من الألم الذي نتج عن تقسيم وعينا بين مستعمرة كبيرة كهذه فرضت علينا. لن نمنعك بعد الآن. فلتباركك الأم العظيمة.”
“هل ابتكروا حقًا هذه الاستراتيجية لمحاربة المستيقظين؟” فكر ليث بينما كان العدو على بعد ثوانٍ من أكل وجهه.
أشار المخلوق ذو المظهر الليثي بيده وحلقة صغيرة تطفو في الفراغ بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يعني أن هناك اثنين آخرين سنستطيع انقاذهم. وهذا يعني أن واحداً أو اثنين منهم يجب أن يموتوا. اتخذ قرارك يا يا قائد.” في تلك اللحظة، لم يكن يتحدث بصفته صديقها بل بصفته معالجها الميداني.
“لا نعلم إن كان قويًا أم لا. سحره يأتي من أودي الملعون وهو عديم الفائدة بالنسبة لنا. ندعو الله أن يساعدك في رحلتك. من فضلك، سامحنا.” انحنى المخلوق له بعمق قبل أن ينطلق بعيدًا.
فقط عندما أكد سولوس ورؤية الحياة لليث أنه لم يعد هناك أي جراثيم، قام بخفض تعويذته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من فضلك، ساعد كويلا. إنها لا تتحسن”. لم تكن فلوريا تدرك كيف يمكنه أن يظل نشطًا إلى هذا الحد ولا يهتم بأي شيء. مات كاليل وكان العديد من الآخرين على وشك الموت، بما في ذلك كويلا.
فقط عندما أكد سولوس ورؤية الحياة لليث أنه لم يعد هناك أي جراثيم، قام بخفض تعويذته.
“أيها الأغبياء. أما بالنسبة للهدية التي تركها لنا المخلوق، فلا بد أنها هدية تذكارية فقدها شخص ما ولم يكلف نفسه عناء التقاطها. وهذا أمر رائع. ربما تكون حجر رشيد لدراسة الأحرف الرونية.” فكر ليث، وهو يضع الخاتم داخل بُعد جيبه.
“حسنًا. أولاً وقبل كل شيء، كيف تمكنت من كسر هذا العدد الكبير من المصفوفات بهذه السرعة؟” سأل وهو يستخدم سحر الروح لرفع الخاتم قبل دراسته باستخدام رؤية الحياة. لم يكن لدى ليث أي فكرة عما كان عليه الخاتم، لكنه كان قادرًا على التعرف على الأحرف الرونية الزرقاء المتوهجة عندما رآها.
فقط عندما أكد سولوس ورؤية الحياة لليث أنه لم يعد هناك أي جراثيم، قام بخفض تعويذته.
“لقد كانت في الواقع مهمة شاقة للغاية. ما الذي تحتاجه العديد من المصفوفات القوية للعمل؟” سألت وهي تدرس الخاتم بإحساسها بالمانا. لم يكن جوهره الزائف معقدًا للغاية وكانت الجوهرة الموجودة فوقه خضراء فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد جعل كل من ليث وسولوس سعداء للغاية.
فقط عندما أكد سولوس ورؤية الحياة لليث أنه لم يعد هناك أي جراثيم، قام بخفض تعويذته.
“الكثير من المانا. ماذا؟” أجاب ليث.
“هذا يعني أن هناك اثنين آخرين سنستطيع انقاذهم. وهذا يعني أن واحداً أو اثنين منهم يجب أن يموتوا. اتخذ قرارك يا يا قائد.” في تلك اللحظة، لم يكن يتحدث بصفته صديقها بل بصفته معالجها الميداني.
هل ترى بلورات المانا حول هنا؟
“لا. انتظري، لا تخبريني بذلك…” لم يستطع ليث أن يصدق أن عِرقًا بأكمله يمكن أن يكون بهذه البراعة وفي نفس الوقت بهذا الغباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بينجو! لقد قطعت للتو كابل عرق المانا الذي يزود المصفوفات بطاقة العالم من نافورة المانا وتبددت. الأمر سهل للغاية كقلب مفتاح.” لفَّت سولوس نفسها حول ذراع ليث قبل أن تعود إلى شكلها الدائري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها الأغبياء. أما بالنسبة للهدية التي تركها لنا المخلوق، فلا بد أنها هدية تذكارية فقدها شخص ما ولم يكلف نفسه عناء التقاطها. وهذا أمر رائع. ربما تكون حجر رشيد لدراسة الأحرف الرونية.” فكر ليث، وهو يضع الخاتم داخل بُعد جيبه.
لقد استخدم تلك اللحظة من الراحة لإعادة إشعال شمس الغروب إلى قوتها الكاملة.
لقد عاد ليث بالفعل إلى أفضل حالاته بفضل التنشيط. لقد طار عائداً إلى بوابات كولا، للاطمئنان على فلوريا وكويلا. وربما على يوندرا أيضاً. أما بقية أفراد البعثة فقد يموتون من أجل ما يهمه.
“ليس لديك أدنى فكرة عن الألم الذي تحملناه. لقد قضينا قرونًا من العبودية ونحن نتعرض لانتهاك عقولنا كل يوم ونضطر إلى زيادة أعدادنا على الرغم من الألم الذي نتج عن تقسيم وعينا بين مستعمرة كبيرة كهذه فرضت علينا. لن نمنعك بعد الآن. فلتباركك الأم العظيمة.”
لقد جعل كل من ليث وسولوس سعداء للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكثير من المانا. ماذا؟” أجاب ليث.
“أنا هنا. دعني أخرج، لقد ذهب المخلوق وأصبحت المنطقة آمنة.” قال ليث بمجرد وصوله إلى معقل الموت.
“ما اسم والدتي؟” سألت فلوريا. لم تترك حياتهما للصدفة. ما تعرفه هو أن شخصًا ما أو شيئًا ما ربما كان يقلد صوت ليث.
“لقد كانت في الواقع مهمة شاقة للغاية. ما الذي تحتاجه العديد من المصفوفات القوية للعمل؟” سألت وهي تدرس الخاتم بإحساسها بالمانا. لم يكن جوهره الزائف معقدًا للغاية وكانت الجوهرة الموجودة فوقه خضراء فقط.
“جيرني. والدك هو أوريون وكلبك لاكي. في الاسم وفي الحقيقة.”
“لا نعلم إن كان قويًا أم لا. سحره يأتي من أودي الملعون وهو عديم الفائدة بالنسبة لنا. ندعو الله أن يساعدك في رحلتك. من فضلك، سامحنا.” انحنى المخلوق له بعمق قبل أن ينطلق بعيدًا.
“لا نعلم إن كان قويًا أم لا. سحره يأتي من أودي الملعون وهو عديم الفائدة بالنسبة لنا. ندعو الله أن يساعدك في رحلتك. من فضلك، سامحنا.” انحنى المخلوق له بعمق قبل أن ينطلق بعيدًا.
قامت فلوريا بتشتيت حصن الموت، حيث وجهت ليث لكمة قوية في معدته قبل أن تعانقه بقوة كافية لإخراج القليل من الهواء المتبقي في رئتيه.
“الحمد لله أنك بخير. لقد كدت تخيفني حتى الموت. مرة أخرى!” بحثت بسرعة في جسده عن أي إصابات وعندما لم تجد أي شيء قالت:
“أيها الأغبياء. أما بالنسبة للهدية التي تركها لنا المخلوق، فلا بد أنها هدية تذكارية فقدها شخص ما ولم يكلف نفسه عناء التقاطها. وهذا أمر رائع. ربما تكون حجر رشيد لدراسة الأحرف الرونية.” فكر ليث، وهو يضع الخاتم داخل بُعد جيبه.
“هل ابتكروا حقًا هذه الاستراتيجية لمحاربة المستيقظين؟” فكر ليث بينما كان العدو على بعد ثوانٍ من أكل وجهه.
“من فضلك، ساعد كويلا. إنها لا تتحسن”. لم تكن فلوريا تدرك كيف يمكنه أن يظل نشطًا إلى هذا الحد ولا يهتم بأي شيء. مات كاليل وكان العديد من الآخرين على وشك الموت، بما في ذلك كويلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، ماتت أغلب السحابة، ولم يتبق سوى عدد كافٍ من الجراثيم لتشكيل شخصية بشرية تشبه ليث بشكل مخيف حتى أدق التفاصيل. لم يكن لديه أي فكرة أن هذه كانت طريقة المخلوق لإظهار الاحترام تجاه عضو من عرق آخر.
كانت يوندرا شاحبة كالموتى، وكان تنفسها غير منتظم، وكانت بالكاد تمتلك ما يكفي من قوة الحياة لتظل واعية. كان موروك أسودًا وأزرق اللون وشاحبًا أيضًا. بمجرد أن توقف المخلوق عن هجومه، طالبته فلوريا”بأدب” بسحب وزنه.
“هذا يعني أن هناك اثنين آخرين سنستطيع انقاذهم. وهذا يعني أن واحداً أو اثنين منهم يجب أن يموتوا. اتخذ قرارك يا يا قائد.” في تلك اللحظة، لم يكن يتحدث بصفته صديقها بل بصفته معالجها الميداني.
قام ليث أولاً بفحص كويلا. كانت قوة حياتها ضعيفة للغاية لدرجة أنها لم تستطع أن تحافظ على جوهر مانا الخاص بها. كانت لا تزال سليمة، لكن جسدها كان قد تجاوز بالفعل نقطة التعافي. ما لم يكن بإمكان المرء استخدام التنشيط، بالطبع.
“هل ابتكروا حقًا هذه الاستراتيجية لمحاربة المستيقظين؟” فكر ليث بينما كان العدو على بعد ثوانٍ من أكل وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شربها ليث منشطًا وأعطاها ما يكفي من قوة الحياة لملء ثورين. بعد ذلك فقط استقرت حالتها وتحول لون بشرتها من الشاحب إلى الوردي. ثم أعطى ليث القليل من قوة الحياة ليوندرا قبل الانتقال إلى الآخرين.
كانت يوندرا شاحبة كالموتى، وكان تنفسها غير منتظم، وكانت بالكاد تمتلك ما يكفي من قوة الحياة لتظل واعية. كان موروك أسودًا وأزرق اللون وشاحبًا أيضًا. بمجرد أن توقف المخلوق عن هجومه، طالبته فلوريا”بأدب” بسحب وزنه.
كان جنود فلورا وبقية المساعدين فاقدين للوعي. لقد منعتهم العلاجات المناسبة ورعاية كويلا من الموت على الفور، ولكن على عكسهم، لم يعد الأساتذة صغارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا هنا. دعني أخرج، لقد ذهب المخلوق وأصبحت المنطقة آمنة.” قال ليث بمجرد وصوله إلى معقل الموت.
كانت أطنان من الجراثيم تنهال عليه بلا توقف من كل اتجاه، وكان ليث يركز كثيرًا على إبطاء تقدمهم للحفاظ على إيقاع تنفسه. وقد تم تأمين الانتعاش من خلال القوة الخام البسيطة لهجوم المخلوق.
“إنهم جميعًا يحتاجون إلى قوة الحياة، ولا أملك ما يكفي منهم جميعًا. يمكنني إنقاذ واحد أو اثنين، لكن الباقي يعتمد على حظهم وبنيتهم.” إن إنقاذهم جميعًا كان ليعني الكشف عن سره. لم يكن ليث على استعداد للمخاطرة بعمله طوال حياته من أجل مجموعة من الغرباء المتغطرسين.
“لقد كانت في الواقع مهمة شاقة للغاية. ما الذي تحتاجه العديد من المصفوفات القوية للعمل؟” سألت وهي تدرس الخاتم بإحساسها بالمانا. لم يكن جوهره الزائف معقدًا للغاية وكانت الجوهرة الموجودة فوقه خضراء فقط.
“استخدم يدي.” عرضت عليه فلورا يدها التي فحصها على الفور.
“لا، أنت تعرف أودي. إنهم متغطرسون للغاية لدرجة أنه لا يعترف بأن الشيطان يكمن في التفاصيل.” قالت سولوس بينما انهارت المصفوفات في انسجام، مما سمح لها بتدمير الجراثيم الفاسدة. في اللحظة التي تحرر فيها المخلوق من تعويذة التحكم في العقل، توقف عن هجومه.
هل ترى بلورات المانا حول هنا؟
“هذا يعني أن هناك اثنين آخرين سنستطيع انقاذهم. وهذا يعني أن واحداً أو اثنين منهم يجب أن يموتوا. اتخذ قرارك يا يا قائد.” في تلك اللحظة، لم يكن يتحدث بصفته صديقها بل بصفته معالجها الميداني.
“لقد كانت في الواقع مهمة شاقة للغاية. ما الذي تحتاجه العديد من المصفوفات القوية للعمل؟” سألت وهي تدرس الخاتم بإحساسها بالمانا. لم يكن جوهره الزائف معقدًا للغاية وكانت الجوهرة الموجودة فوقه خضراء فقط.
هل ترى بلورات المانا حول هنا؟
لم تفكر فلورا مرتين في إجابتها وكرهت نفسها بسبب ذلك.
“هل ابتكروا حقًا هذه الاستراتيجية لمحاربة المستيقظين؟” فكر ليث بينما كان العدو على بعد ثوانٍ من أكل وجهه.
“أنقذ أولئك الذين هم أكثر عرضة للبقاء على قيد الحياة. فمن غير المجدي إهدار طاقة الحياة على أولئك الذين قد يموتون حتى بعد تلقي العلاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك، ماتت أغلب السحابة، ولم يتبق سوى عدد كافٍ من الجراثيم لتشكيل شخصية بشرية تشبه ليث بشكل مخيف حتى أدق التفاصيل. لم يكن لديه أي فكرة أن هذه كانت طريقة المخلوق لإظهار الاحترام تجاه عضو من عرق آخر.
وفي ساحة المعركة، تم اختراع كلمات مروعة. “إدارة الموارد”، و”الأضرار الجانبية”، و”قواعد الاشتباك”، كانت كلها مصطلحات خيالية لوصف أشكال القتل التي اعتبرها المجتمع البشري مقبولة.
أشار المخلوق ذو المظهر الليثي بيده وحلقة صغيرة تطفو في الفراغ بينهما.
“استخدم يدي.” عرضت عليه فلورا يدها التي فحصها على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات