سقوط الأقوياء الجزء الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا ما اضطررت إلى ذلك، يمكنني أن آمر الأساتذة بالانسحاب وسوف يطيعونني. حينها يمكنك أن تنطلق بكل قوتك دون قلق. لكن كويلا، على العكس من ذلك، لن تتركك أبدًا، فهي تحبك كأخ. لماذا تعتقد أنني نظمت المجموعات بهذه الطريقة؟ لأكون بعيدًا قدر الإمكان عن أعين المتطفلين.”
“كيف تشعرين؟” سألت زيناجروش، ووضعت يديها بشكل عرضي على شفرة نصل التنين المعلقة على وركها.
“إنها تستطيع أن تغمض عينيها وتدخل الى هنا وهي ترتدي درعي. لا أرى سببًا يمنع كويلا من المجيء معنا.” همس ليث في أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، لماذا؟” لم تستطع البروفيسورة يوندرا أن ترى مدى أهمية مثل هذه التفاصيل البصرية.
“أنا لست جائعًه.” كان هذا هو الشيء الوحيد الذي استطاعت بايترا التفكير فيه.
“ربما كانت القراءة والسحر في ذلك الوقت حكراً على النخبة”، اقترحت سولوس. “بالنسبة للجهلاء والعوام، فإن السحر قوة إلهية. يبدو الأمر غبياً بالنسبة لنا لأننا جميعاً من المثقفين”.
“ربما كانت القراءة والسحر في ذلك الوقت حكراً على النخبة”، اقترحت سولوس. “بالنسبة للجهلاء والعوام، فإن السحر قوة إلهية. يبدو الأمر غبياً بالنسبة لنا لأننا جميعاً من المثقفين”.
“أولاً، تحتاجين إلى بعض الملابس. ثانيًا، سأحضر لك مطرقتك. لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به.”
كانت المشكلة الوحيدة بالنسبة لها هي وجود الكثير منها لدرجة أنها لم تكن لديها فكرة عن أي منها تدرس أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز نيشال رأسه فقط، وسحب البلورات الأرجوانية من الحائط بيديه العاريتين وأعطاها إلى ليث.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا ما كان يفكر فيه كل واحد منهم.
موقع الرحلة الاستكشافية في كولا، في صباح اليوم التالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا ما كان يفكر فيه كل واحد منهم.
لقد عاد الجميع إلى لياقتهم البدنية، لكن الروح المعنوية كانت منخفضة بشكل خطير. والآن أصبح المساعدون ينظرون إلى المجمع العسكري وكأنه مشنقتهم الشخصية، بينما بدأ الأساتذة يشككون في مهاراتهم لأول مرة منذ سنوات.
“خريج بسيط ليس حتى حارسًا فتح المصفوفات التي تغلق الأبواب ولولا الجيش لكنا ميتين بالفعل. هل قللت من شأن هذه المهمة، أم أن أودي كانوا أكثر دهاءً، أم أنني أصبحت أكبر سنًا من أن أتحمل هذه المهمة؟”
كان هذا ما كان يفكر فيه كل واحد منهم.
على الرغم من كل الأدلة التي تشير إلى أنه مخطئ، لم يتمكن ليث من الاسترخاء. كان هناك شيء أشبه بوخز في زاوية رأسه أزعجه إلى حد لا نهاية له. على الجانب المشرق، كان الأساتذة يرتدون الآن أفضل معداتهم.
كان ليث الأكثر توترًا بينهم جميعًا، لكنه كان جيدًا في إخفاء توتره. كانت غرائزه تخبره أن هناك شيئًا غير طبيعي.
“أولاً، تحتاجين إلى بعض الملابس. ثانيًا، سأحضر لك مطرقتك. لدينا الكثير من العمل الذي يتعين علينا القيام به.”
“بعد هجوم التيكس، كنت أتوقع أن من يحرك خيوطهم سيرفع الرهان، لكن لم يحدث شيء. ثم فتحنا الباب وخرج الفطر. مر يومان آخران ومرة أخرى، لم يحدث شيء.
كان هذا ما كان يفكر فيه كل واحد منهم.
“هل نحن نواجه حقًا دفاعات آلية أم أن عدونا يعدل استراتيجيته كلما كشفنا عن أوراقنا؟” فكر.
على الرغم من كل الأدلة التي تشير إلى أنه مخطئ، لم يتمكن ليث من الاسترخاء. كان هناك شيء أشبه بوخز في زاوية رأسه أزعجه إلى حد لا نهاية له. على الجانب المشرق، كان الأساتذة يرتدون الآن أفضل معداتهم.
كانت المشكلة الوحيدة بالنسبة لها هي وجود الكثير منها لدرجة أنها لم تكن لديها فكرة عن أي منها تدرس أولاً.
“بحق صانعي، هذا مذهل.” قالت سولوس وهي تحاول النظر إلى مصفوفة بحس المانا الخاص بها. كل عنصر من عناصرهم كان مشبعًا بالعديد من التعويذات القوية.
كان شكلها يشبه ثلاث دوائر متحدة المركز، كل منها محفور عليها أحرف رونية غير معروفة، وكانت تتغذى على بلورات أرجوانية ونبع المانا الذي يقع أسفل كولا. كان هناك كابل رفيع مصنوع من بلورات المانا يربط بين المصفوفات والأرض، مما يزودها بالمانا.
كانت المشكلة الوحيدة بالنسبة لها هي وجود الكثير منها لدرجة أنها لم تكن لديها فكرة عن أي منها تدرس أولاً.
عند رؤية مثل هذا التصميم الرديء، انكمشت شفتا ليث في اشمئزاز. لم يكن حارسًا رئيسيًا لكن حتى إبداعاتهم كانت تتطلب أكثر من مجرد سحب القابس لتعطيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد هجوم التيكس، كنت أتوقع أن من يحرك خيوطهم سيرفع الرهان، لكن لم يحدث شيء. ثم فتحنا الباب وخرج الفطر. مر يومان آخران ومرة أخرى، لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المشكلة الوحيدة بالنسبة لها هي وجود الكثير منها لدرجة أنها لم تكن لديها فكرة عن أي منها تدرس أولاً.
“من الجيد أن أرى أنك قد استعديت. نحن بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكننا الحصول عليها.” قالت فلوريا. “سننقسم إلى ثلاث مجموعات. البروفيسورة يوندرا، البروفيسور إلكاس، الحارس فيرهين، وأنا سنستكشف أول مبنى على اليسار، مباشرة بعد باب المدينة.
“اذا وجدنا شيئًا لا نستطيع فك شفرته، فسنعود إلى المخيم ونعمل عليه معًا. حتى ذلك الحين، ابقوا في المخيم.” لم تترك نبرة صوت فلوريا مجالًا للجدال، لذا تراجعت كويلا إلى الخلف وجرّت قدميها حتى أصبحت بين أقرانها.
سيقوم البروفيسورة كاهو والبروفيسور نيشال والحارس إيري واثنان من جنودي باستكشاف المبنى الثاني على اليسار. وبهذه الطريقة، إذا حدث أي شيء، يمكننا تقديم الدعم لبعضنا البعض بأقل قدر من الإشعار بفضل السحر البعدي.
“بحق صانعي، هذا مذهل.” قالت سولوس وهي تحاول النظر إلى مصفوفة بحس المانا الخاص بها. كل عنصر من عناصرهم كان مشبعًا بالعديد من التعويذات القوية.
“بالإضافة إلى ذلك، إذا دعت الحاجة، يمكننا التراجع خلف حماية مصفوفاتنا بنفس السهولة. وسيقوم بقية جنودي بحماية المساعدين أثناء غيابنا. ستكون مهمتكم التأكد من أن حواجز المعسكر بكامل قوتها ومنع أي شخص من مهاجمتنا من الخلف.”
“اعتبروها هدية. فهي ليست شيئًا مميزًا، لذا فإن المملكة ستمنحنا إياها بالتأكيد كمكافأة. وسوف يخصمونها من حصتي بدلاً من حصتك. لقد وفرت عليّ للتو أيامًا من العمل وأسابيع من الإحباط.
“من الجيد أن أرى أنك قد استعديت. نحن بحاجة إلى كل المساعدة التي يمكننا الحصول عليها.” قالت فلوريا. “سننقسم إلى ثلاث مجموعات. البروفيسورة يوندرا، البروفيسور إلكاس، الحارس فيرهين، وأنا سنستكشف أول مبنى على اليسار، مباشرة بعد باب المدينة.
“نعم!” قال جميع المساعدين باستثناء واحد.
“هل ستكون مهتمًا بأن تصبح أستاذًا في غريفون الكرستالية ؟”
“هذا غير عادل! أنا لست مقاتلًا، ولكن بإمكاني المساعدة. تمامًا كما فعلت مع الباب.” اعترضت كويلا.
“لدي إدراك مانا ممتاز. هذه المصفوفات لا تحتوي على بلورات كافية لدعمها والكابل يصدر هالة قوية.”
كان شكلها يشبه ثلاث دوائر متحدة المركز، كل منها محفور عليها أحرف رونية غير معروفة، وكانت تتغذى على بلورات أرجوانية ونبع المانا الذي يقع أسفل كولا. كان هناك كابل رفيع مصنوع من بلورات المانا يربط بين المصفوفات والأرض، مما يزودها بالمانا.
“اذا وجدنا شيئًا لا نستطيع فك شفرته، فسنعود إلى المخيم ونعمل عليه معًا. حتى ذلك الحين، ابقوا في المخيم.” لم تترك نبرة صوت فلوريا مجالًا للجدال، لذا تراجعت كويلا إلى الخلف وجرّت قدميها حتى أصبحت بين أقرانها.
“حسنًا، لا يزال هناك مجموعة أخيرة لتفكيكها.” قال ليث.
“إنها تستطيع أن تغمض عينيها وتدخل الى هنا وهي ترتدي درعي. لا أرى سببًا يمنع كويلا من المجيء معنا.” همس ليث في أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أومأ لها برأسه، لكنه لم يتوقف عن اعتبار أودي مجموعة من الحمقى، سأل ليث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا ما اضطررت إلى ذلك، يمكنني أن آمر الأساتذة بالانسحاب وسوف يطيعونني. حينها يمكنك أن تنطلق بكل قوتك دون قلق. لكن كويلا، على العكس من ذلك، لن تتركك أبدًا، فهي تحبك كأخ. لماذا تعتقد أنني نظمت المجموعات بهذه الطريقة؟ لأكون بعيدًا قدر الإمكان عن أعين المتطفلين.”
“أنا لست جائعًه.” كان هذا هو الشيء الوحيد الذي استطاعت بايترا التفكير فيه.
كان ليث مضطرًا للاعتراف بأن تفكيرها كان ممتازًا. أعطى إبهامه لـ فلوريا للأعلى وبعد الانتهاء من التفاصيل، دخلت المجموعتان كالا مرة أخرى. تولى ليث القيادة، مستخدمًا رؤية الحياة وأستشعار المانا للتأكد من عدم حدوث أي تغيير.
“لقد أساء هؤلاء الحمقى استخدام قاعدة “”ابق الأمر بسيطًا””.” لقد تركوا مفاتيح التشغيل والإيقاف واضحة في كل المصفوفات التي قابلناها حتى الآن.”” هكذا فكر.
بعد تحليل شامل للمنطقة، انتقل إلى أقرب مبنى. كانت جميع الهياكل داخل المجمع العسكري متشابهة، تشبه المستودعات الضخمة المستطيلة ذات السقف المسطح مثل تلك التي رآها ليث أكثر من مرة على أرصفة الأرض.
“مجرد التفكير في إهدار خلية واحدة من دماغي لحل مثل هذا الجهاز الغبي قد يسبب لي سكتة دماغية.” أجاب نيشال.
كان لكل منها مدخل واحد، يتألف من باب مزدوج كبير جدًا بحيث يمكن لشاحنة أن تلائمه بسهولة مع وجود مساحة إضافية ومجموعة من الختم المرئية للعين المجردة.
“يا إلهي، لم أر قط شيئًا معقدًا كهذا على باب واحد!” قال الأستاذ نيشال، رئيس الحراس (الحارس من تخصص انشاء المصفوفات) الوحيد في المجموعة. “سوف يستغرق الأمر منا أيامًا فقط لفهم كيفية تعطيل أحد هذه الأبواب.”
كان شكلها يشبه ثلاث دوائر متحدة المركز، كل منها محفور عليها أحرف رونية غير معروفة، وكانت تتغذى على بلورات أرجوانية ونبع المانا الذي يقع أسفل كولا. كان هناك كابل رفيع مصنوع من بلورات المانا يربط بين المصفوفات والأرض، مما يزودها بالمانا.
“هل نحن نواجه حقًا دفاعات آلية أم أن عدونا يعدل استراتيجيته كلما كشفنا عن أوراقنا؟” فكر.
“يا إلهي، لم أر قط شيئًا معقدًا كهذا على باب واحد!” قال الأستاذ نيشال، رئيس الحراس (الحارس من تخصص انشاء المصفوفات) الوحيد في المجموعة. “سوف يستغرق الأمر منا أيامًا فقط لفهم كيفية تعطيل أحد هذه الأبواب.”
كان هذا ما كان يفكر فيه كل واحد منهم.
“هل يستطيع الجميع رؤية هذا الخط الأزرق الرفيع، المموه على طول إطار الباب؟” سأل ليث.
“بحق صانعي، هذا مذهل.” قالت سولوس وهي تحاول النظر إلى مصفوفة بحس المانا الخاص بها. كل عنصر من عناصرهم كان مشبعًا بالعديد من التعويذات القوية.
“نعم، لماذا؟” لم تستطع البروفيسورة يوندرا أن ترى مدى أهمية مثل هذه التفاصيل البصرية.
“لماذا أعطيتني هذه البلورات؟”
“اذا وجدنا شيئًا لا نستطيع فك شفرته، فسنعود إلى المخيم ونعمل عليه معًا. حتى ذلك الحين، ابقوا في المخيم.” لم تترك نبرة صوت فلوريا مجالًا للجدال، لذا تراجعت كويلا إلى الخلف وجرّت قدميها حتى أصبحت بين أقرانها.
على الأقل حتى استخدم ليث سكينًا صغيرًا لقطعه وفجأة تم إيقاف تشغيل اثنتين من ثلاث مصفوفات، ولم يتبق سوى المجموعة التي تعمل بالبلورة الأرجوانية النشطة.
“إنها تستطيع أن تغمض عينيها وتدخل الى هنا وهي ترتدي درعي. لا أرى سببًا يمنع كويلا من المجيء معنا.” همس ليث في أذنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أومأ لها برأسه، لكنه لم يتوقف عن اعتبار أودي مجموعة من الحمقى، سأل ليث:
“أو لا.” كان البروفيسور نيشال مذهولاً. “هل هذه هي الطريقة التي حررت بها مخلوق الفطريات؟ أقسم، إذا عدنا إلى السطح، فسيكون عنوان تقريري: أودي، أغبى العباقرة على الإطلاق.”
على الرغم من كل الأدلة التي تشير إلى أنه مخطئ، لم يتمكن ليث من الاسترخاء. كان هناك شيء أشبه بوخز في زاوية رأسه أزعجه إلى حد لا نهاية له. على الجانب المشرق، كان الأساتذة يرتدون الآن أفضل معداتهم.
“حسنًا، لا يزال هناك مجموعة أخيرة لتفكيكها.” قال ليث.
“يا إلهي، لم أر قط شيئًا معقدًا كهذا على باب واحد!” قال الأستاذ نيشال، رئيس الحراس (الحارس من تخصص انشاء المصفوفات) الوحيد في المجموعة. “سوف يستغرق الأمر منا أيامًا فقط لفهم كيفية تعطيل أحد هذه الأبواب.”
هز نيشال رأسه فقط، وسحب البلورات الأرجوانية من الحائط بيديه العاريتين وأعطاها إلى ليث.
***
“سوف تكون على حق إذا لم تكن المصفوفات التي قمت بتعطيلها للتو هي التي تحمي أيضًا نوى الطاقة. بدأت أعتقد أن السبب الحقيقي وراء محو إمبراطورية أودي في أقل من جيل هو أنه بمجرد الكشف عن نقاط الضعف في أعمالهم من قبل المتمردين في أودي، لم تعد دفاعاتهم ذات قيمة.”
كان ليث الأكثر توترًا بينهم جميعًا، لكنه كان جيدًا في إخفاء توتره. كانت غرائزه تخبره أن هناك شيئًا غير طبيعي.
عند رؤية مثل هذا التصميم الرديء، انكمشت شفتا ليث في اشمئزاز. لم يكن حارسًا رئيسيًا لكن حتى إبداعاتهم كانت تتطلب أكثر من مجرد سحب القابس لتعطيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا غير عادل! أنا لست مقاتلًا، ولكن بإمكاني المساعدة. تمامًا كما فعلت مع الباب.” اعترضت كويلا.
“لقد أساء هؤلاء الحمقى استخدام قاعدة “”ابق الأمر بسيطًا””.” لقد تركوا مفاتيح التشغيل والإيقاف واضحة في كل المصفوفات التي قابلناها حتى الآن.”” هكذا فكر.
“ربما كانت القراءة والسحر في ذلك الوقت حكراً على النخبة”، اقترحت سولوس. “بالنسبة للجهلاء والعوام، فإن السحر قوة إلهية. يبدو الأمر غبياً بالنسبة لنا لأننا جميعاً من المثقفين”.
على الأقل حتى استخدم ليث سكينًا صغيرًا لقطعه وفجأة تم إيقاف تشغيل اثنتين من ثلاث مصفوفات، ولم يتبق سوى المجموعة التي تعمل بالبلورة الأرجوانية النشطة.
بعد أن أومأ لها برأسه، لكنه لم يتوقف عن اعتبار أودي مجموعة من الحمقى، سأل ليث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد سألته ذالك بالفعل.” شخرت يوندرا.
“لماذا أعطيتني هذه البلورات؟”
على الرغم من كل الأدلة التي تشير إلى أنه مخطئ، لم يتمكن ليث من الاسترخاء. كان هناك شيء أشبه بوخز في زاوية رأسه أزعجه إلى حد لا نهاية له. على الجانب المشرق، كان الأساتذة يرتدون الآن أفضل معداتهم.
“اعتبروها هدية. فهي ليست شيئًا مميزًا، لذا فإن المملكة ستمنحنا إياها بالتأكيد كمكافأة. وسوف يخصمونها من حصتي بدلاً من حصتك. لقد وفرت عليّ للتو أيامًا من العمل وأسابيع من الإحباط.
“أو لا.” كان البروفيسور نيشال مذهولاً. “هل هذه هي الطريقة التي حررت بها مخلوق الفطريات؟ أقسم، إذا عدنا إلى السطح، فسيكون عنوان تقريري: أودي، أغبى العباقرة على الإطلاق.”
كانت المشكلة الوحيدة بالنسبة لها هي وجود الكثير منها لدرجة أنها لم تكن لديها فكرة عن أي منها تدرس أولاً.
“مجرد التفكير في إهدار خلية واحدة من دماغي لحل مثل هذا الجهاز الغبي قد يسبب لي سكتة دماغية.” أجاب نيشال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مجرد التفكير في إهدار خلية واحدة من دماغي لحل مثل هذا الجهاز الغبي قد يسبب لي سكتة دماغية.” أجاب نيشال.
فتحت البروفيسورة كاهو الباب الثاني تحت إشراف ليث، وقطع كابل الطاقة قبل أن يسأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف فهمت كيفية عملهم؟”
“أنا لست جائعًه.” كان هذا هو الشيء الوحيد الذي استطاعت بايترا التفكير فيه.
“لدي إدراك مانا ممتاز. هذه المصفوفات لا تحتوي على بلورات كافية لدعمها والكابل يصدر هالة قوية.”
“أو لا.” كان البروفيسور نيشال مذهولاً. “هل هذه هي الطريقة التي حررت بها مخلوق الفطريات؟ أقسم، إذا عدنا إلى السطح، فسيكون عنوان تقريري: أودي، أغبى العباقرة على الإطلاق.”
“لقد لاحظت ذلك أيضًا، ولكن فقط لأنني تمكنت من أخذ وقتي والتركيز على الباب. لا بد أن القيام بذلك تحت حصار ذلك المخلوق كان يتطلب أكثر من مجرد دم بارد. يتطلب الأمر موهبة وشجاعة للمراهنة بكل شيء على الحدس.
“لقد أساء هؤلاء الحمقى استخدام قاعدة “”ابق الأمر بسيطًا””.” لقد تركوا مفاتيح التشغيل والإيقاف واضحة في كل المصفوفات التي قابلناها حتى الآن.”” هكذا فكر.
“خريج بسيط ليس حتى حارسًا فتح المصفوفات التي تغلق الأبواب ولولا الجيش لكنا ميتين بالفعل. هل قللت من شأن هذه المهمة، أم أن أودي كانوا أكثر دهاءً، أم أنني أصبحت أكبر سنًا من أن أتحمل هذه المهمة؟”
“هل ستكون مهتمًا بأن تصبح أستاذًا في غريفون الكرستالية ؟”
كان ليث مضطرًا للاعتراف بأن تفكيرها كان ممتازًا. أعطى إبهامه لـ فلوريا للأعلى وبعد الانتهاء من التفاصيل، دخلت المجموعتان كالا مرة أخرى. تولى ليث القيادة، مستخدمًا رؤية الحياة وأستشعار المانا للتأكد من عدم حدوث أي تغيير.
“لقد سألته ذالك بالفعل.” شخرت يوندرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما كانت القراءة والسحر في ذلك الوقت حكراً على النخبة”، اقترحت سولوس. “بالنسبة للجهلاء والعوام، فإن السحر قوة إلهية. يبدو الأمر غبياً بالنسبة لنا لأننا جميعاً من المثقفين”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات