الرعب والعجائب الجزء الثاني
“لأن الآخر يقول: ‘ترسانة’.”
في هذه الأثناء، كان ليث والآخرون يفحصون الأوعية الزجاجية، وكان موروك يستطيع الآن أن يفهم ما الذي قد يجعل جنديين من النخبة ينبحان مثل الأطفال الصغار. كان المبنى الثاني يحتوي على غرفة انتظار مشابهة لتلك الموجودة في المبنى الأول، لكنها مليئة بالعجائب بدلاً من الرعب.
“نعم، حسنًا. لقد تعلمت الدرس. لقد أخطأت أنا وكل هذا. دعنا ننتقل إلى الجزء المهم. هل يمكنك كسر المجموعة؟ هل أي من هذه الأسلحة جيدة؟” سأل موروك.
“ثم لماذا أنتي سعيدة جدًا؟” سأل نيشال.
وأمام الكراسي المخصصة للضيوف الزائرين، كانت هناك عدة رفوف للأسلحة، كل واحدة منها مليئة حتى حافتها بأسلحة مصنوعة من أجود المواد.
تجاهلت المجموعة المختبرات لأنها كانت تحتوي فقط على الأدوات الأساسية لتصنيع السبائك. ولم يكن هناك أي أثر للمخططات أو المكونات. وفي نهاية الممر، وجدوا بابين، كل منهما يحمل علامة مختلفة.
قال موروك وهو يندفع نحو الكتلة اللامعة من المعادن الحادة: “أريد الحصول على مادة آدمانت!”. نقرت الأستاذة كاهو بأصابعها، وضربته بقوة تعادل لكمة في المعدة.
“لم نفحص الغرفة بعد بحثًا عن أي خطر، أيها الأحمق! أيضًا، ما الذي يجعلك تعتقد أننا نستطيع استخدام أي من هذه الأسلحة؟ أشك في أن أودي سيسمح لعضو من “الأعراق الأقل” بطباعتها. من المرجح أن تقوم بتفجير بعض الفخاخ.”
كانت كل غرفة عبارة عن مختبر لتصنيع المعادن وورشة حدادة. وعلى الرغم من مرور الوقت، كان كل من الممر والمختبرات في حالة جيدة. كانت الأفران تبدو وكأنها جديدة تمامًا وكانت المسبكات مصنوعة من الفضة الخالصة.
عند هذه الكلمات، استيقظ موروك من نوبة الجشع التي أصابته، وأدرك أخيرًا أنه لا يوجد ما يمنع المتسللين من الاستيلاء على سلاح واحد أو أكثر.
“إذا كان العبيد في الماضي ينظفون هذا المكان، فإن ترك ترسانة في متناول اليد أمر بالغ الغباء.” فكر. وعلى الرغم من هذا الوعي، فإن جشعه وغريزة الحفاظ على الذات كانتا تتصارعان حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند هذه الكلمات، استيقظ موروك من نوبة الجشع التي أصابته، وأدرك أخيرًا أنه لا يوجد ما يمنع المتسللين من الاستيلاء على سلاح واحد أو أكثر.
كانت بعض الأسلحة مصنوعة من معادن لم يرها من قبل، بينما كانت أسلحة أخرى ذات أشكال مثيرة للاهتمام. بدا الأمر وكأنها مصنوعة من كتلتين معدنيتين مستطيلتي الشكل، متصلتين لتكوين زاوية قائمة بذاتها مع وجود رافعة صغيرة بينهما.
في هذه الأثناء، كان ليث والآخرون يفحصون الأوعية الزجاجية، وكان موروك يستطيع الآن أن يفهم ما الذي قد يجعل جنديين من النخبة ينبحان مثل الأطفال الصغار. كان المبنى الثاني يحتوي على غرفة انتظار مشابهة لتلك الموجودة في المبنى الأول، لكنها مليئة بالعجائب بدلاً من الرعب.
كان للكتلة الأطول مشهد في قمتها وثقب أسطواني أكبر من إبهام موروك في المنتصف تمامًا. كان لكل منهم هالة سحرية قوية لدرجة أنها جعلت شعر جسده يقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما تم الانتهاء من تعويذة الكشف عن المصفوفة، أضاء المكان بأكمله مثل شجرة عيد الميلاد، وخاصة رفوف الأسلحة.
كانت بعض الأسلحة مصنوعة من معادن لم يرها من قبل، بينما كانت أسلحة أخرى ذات أشكال مثيرة للاهتمام. بدا الأمر وكأنها مصنوعة من كتلتين معدنيتين مستطيلتي الشكل، متصلتين لتكوين زاوية قائمة بذاتها مع وجود رافعة صغيرة بينهما.
“عبقري.” قال البروفيسور نيشال وهو معجب مرة أخرى بمهارة أودي.
“تم ترتيب بلورات المانا الموجودة في الأسلحة لتشكيل مجموعة من المحتمل أن تكون مخصصة للحفاظ عليها وحمايتها من الأيدي التي تكون أسرع من عقل مالكها.
“لا أحد يستطيع أن يقول ماذا كان ليحدث لو أنك قمت بتفعيله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم، حسنًا. لقد تعلمت الدرس. لقد أخطأت أنا وكل هذا. دعنا ننتقل إلى الجزء المهم. هل يمكنك كسر المجموعة؟ هل أي من هذه الأسلحة جيدة؟” سأل موروك.
كانت الأستاذة كاهو لتود أن توجه إليه ملاحظة ساخرة، لكن الحارس لم يكن مخطئًا تمامًا في ملاحظاته. حتى في كل سنوات عملها كصانعة أحجار، لم تشعر قط بهالة سحرية قوية كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأستاذة كاهو لتود أن توجه إليه ملاحظة ساخرة، لكن الحارس لم يكن مخطئًا تمامًا في ملاحظاته. حتى في كل سنوات عملها كصانعة أحجار، لم تشعر قط بهالة سحرية قوية كهذه.
استخدمت كاهو ذلك الوقت لفك رموز العرض الهولوغرافي أمام كل حامل سلاح. وعلى عكس إلكاس، كانت قادرة على قراءة المصطلحات الفنية، مما منحها فهمًا أكثر وضوحًا لأبحاث أودي.
كل هذا سبب إضافي لتوخي الحذر بشكل أكبر.
لم تتمكن من التعرف على معظم المعادن ولا على تصميم الأسلحة التي كان ليث ليتعرف عليها على الفور. والأسوأ من ذلك، على الرغم من أنها كانت نظيفة تمامًا، إلا أن الأسلحة كانت لها رائحة غريبة.
أجرى نيشال وجاكو سلسلة من التعويذات على الباب المغلق أمامهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هناك شيء ما متأكدة من أن كاهو تعرفه لكنها لم تستطع تحديده.
“أستطيع ذلك، ولكنني لن أفعل ذلك.” رد الأستاذ نيشال. “لم يكن لدي الوقت للتأكد من عدم ارتباطها بنوع من الإنذار. هناك الكثير من التشكيلات هنا، لذا فمن الأفضل إضافة تشكيل آخر بدلاً من إزالة تشكيل آخر.”
قال نيشال: “هذا غريب. لم أحصل إلا على أخبار جيدة. الباب مفتوح وغير متصل بالمصفوفات الموجودة في الغرفة. دعوني أتحقق من الأمر مرة أخرى”. ومع ذلك، حصل على نفس النتائج.
وضع بلورات المانا التي أخذتها من الباب في زوايا الغرفة الأربع وأخرى في وسطها، وهو يردد تعويذة قوية غلفت الغرفة بضوء أرجواني.
“حسنًا، إذا حدث أي شيء، فإن الحاجز الذي وضعته فوق صفوف أودي من شأنه أن يمنحنا متسعًا من الوقت للوصول إلى بر الأمان. كما قمت بترتيبه بحيث يبطئ من تفعيل المصفوفات الاخرى . لقد سئمت من الاستخفاف بالعدو”. قال نيشال.
استخدمت كاهو ذلك الوقت لفك رموز العرض الهولوغرافي أمام كل حامل سلاح. وعلى عكس إلكاس، كانت قادرة على قراءة المصطلحات الفنية، مما منحها فهمًا أكثر وضوحًا لأبحاث أودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع بلورات المانا التي أخذتها من الباب في زوايا الغرفة الأربع وأخرى في وسطها، وهو يردد تعويذة قوية غلفت الغرفة بضوء أرجواني.
لقد وصلت إلى مكانتها على الرغم من صغر سنها نسبيًا بفضل ذاكرتها المثالية التي سمحت لها بتعلم أي شيء بعد قراءتين فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا آلهة، أشك في أن المملكة ستقدم أيًا من هذه الأسلحة كمكافأة، وحتى لو فعلت ذلك، فسأرفض العرض. هنا يقولون إنهم حاولوا تعويض افتقار المعادن إلى المانا القوية عن طريق دمجها مع الكائنات الحية.
“حسنًا، إذا حدث أي شيء، فإن الحاجز الذي وضعته فوق صفوف أودي من شأنه أن يمنحنا متسعًا من الوقت للوصول إلى بر الأمان. كما قمت بترتيبه بحيث يبطئ من تفعيل المصفوفات الاخرى . لقد سئمت من الاستخفاف بالعدو”. قال نيشال.
“الأسلحة التي يمكنك رؤيتها هنا كلها أسوأ من العناصر الملعونة. لم يتم تصنيعها باستخدام التضحيات فحسب، بل تم أيضًا دمج لحم حي مع معدنها. الآن أستطيع أخيرًا التعرف على رائحة التعفن الخفيفة التي تملأ هذه الغرفة.” أوضحت كاهو.
أجرى نيشال وجاكو سلسلة من التعويذات على الباب المغلق أمامهما.
“بالتأكيد لا.” أجاب موروك.
“أستطيع ذلك، ولكنني لن أفعل ذلك.” رد الأستاذ نيشال. “لم يكن لدي الوقت للتأكد من عدم ارتباطها بنوع من الإنذار. هناك الكثير من التشكيلات هنا، لذا فمن الأفضل إضافة تشكيل آخر بدلاً من إزالة تشكيل آخر.”
“هذا مقزز!” قال موروك.
قال موروك وهو يندفع نحو الكتلة اللامعة من المعادن الحادة: “أريد الحصول على مادة آدمانت!”. نقرت الأستاذة كاهو بأصابعها، وضربته بقوة تعادل لكمة في المعدة.
“حسنًا، الأمر يزداد سوءًا.” استمرت كاهو في القراءة. “لقد تُرِكَت الأسلحة في العراء لأنها تجربة فاشلة. فبدلاً من الحصول على تدفق مانا وقوة حياة مثلما أراد أودي، فإن كل واحدة من هذه الأشياء الملعونة هي حفرة لا نهاية لها من الجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من المرجح أن يكون هذا هو المكان الذي سلم فيه اسياد الصياغة تقاريرهم وطلباتهم للمواد.”
“حتى مع مجموعة الركود التي تحميهم، يقال هنا أنهم فشلوا في إيجاد طريقة لمنع الجزء البيولوجي من الأسلحة من التعفن ومنع أصحابها من أن يتم امتصاص قوتهم الحيوية بعد طبعهم.”
“كنتي على حق. هل يمكننا دخول الغرفة المجاورة الآن؟ أتمنى حقًا أن أجد شيئًا لم يخطئ فيه أودي أو شيئًا لن يقتلني عند الاصطدام. ربما حتى الاثنين معًا”. قال موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجرى نيشال وجاكو سلسلة من التعويذات على الباب المغلق أمامهما.
كانت بعض الأسلحة مصنوعة من معادن لم يرها من قبل، بينما كانت أسلحة أخرى ذات أشكال مثيرة للاهتمام. بدا الأمر وكأنها مصنوعة من كتلتين معدنيتين مستطيلتي الشكل، متصلتين لتكوين زاوية قائمة بذاتها مع وجود رافعة صغيرة بينهما.
لقد وصلت إلى مكانتها على الرغم من صغر سنها نسبيًا بفضل ذاكرتها المثالية التي سمحت لها بتعلم أي شيء بعد قراءتين فقط.
قال نيشال: “هذا غريب. لم أحصل إلا على أخبار جيدة. الباب مفتوح وغير متصل بالمصفوفات الموجودة في الغرفة. دعوني أتحقق من الأمر مرة أخرى”. ومع ذلك، حصل على نفس النتائج.
كان هناك شيء ما متأكدة من أن كاهو تعرفه لكنها لم تستطع تحديده.
استخدمت كاهو ذلك الوقت لفك رموز العرض الهولوغرافي أمام كل حامل سلاح. وعلى عكس إلكاس، كانت قادرة على قراءة المصطلحات الفنية، مما منحها فهمًا أكثر وضوحًا لأبحاث أودي.
هزت جاكو كتفيها، ثم أدارت المقبض ودخلت الغرفة المجاورة. كان أمامهما ممر معدني طويل به العديد من الأبواب على جانبيه. كانت الجدران مصنوعة من مادة شفافة تشبه الزجاج، لذا كان عليهما فقط فحص الممر بحثًا عن الفخاخ قبل أن يتمكنا من التحرك بحرية.
كل هذا سبب إضافي لتوخي الحذر بشكل أكبر.
أجرى نيشال وجاكو سلسلة من التعويذات على الباب المغلق أمامهما.
كانت كل غرفة عبارة عن مختبر لتصنيع المعادن وورشة حدادة. وعلى الرغم من مرور الوقت، كان كل من الممر والمختبرات في حالة جيدة. كانت الأفران تبدو وكأنها جديدة تمامًا وكانت المسبكات مصنوعة من الفضة الخالصة.
كل هذا سبب إضافي لتوخي الحذر بشكل أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأسلحة التي يمكنك رؤيتها هنا كلها أسوأ من العناصر الملعونة. لم يتم تصنيعها باستخدام التضحيات فحسب، بل تم أيضًا دمج لحم حي مع معدنها. الآن أستطيع أخيرًا التعرف على رائحة التعفن الخفيفة التي تملأ هذه الغرفة.” أوضحت كاهو.
“لا أفهم ذلك.” قال موروك. “ما فائدة الأفران بالنسبة لصانع السبائك ولماذا الفضة؟ من المتعجرفين مثل أودي، كنت أتوقع على الأقل أوريكالكوم، إن لم يكن آدمانت.”
“حتى مع مجموعة الركود التي تحميهم، يقال هنا أنهم فشلوا في إيجاد طريقة لمنع الجزء البيولوجي من الأسلحة من التعفن ومنع أصحابها من أن يتم امتصاص قوتهم الحيوية بعد طبعهم.”
“أخشى أنني أعرف الإجابة.” قال نيشال. “هذه الأفران كبيرة بما يكفي لتناسب جسم الإنسان. أعتقد أنهم أجروا تجاربهم على دمج اللحم والمعادن هنا. أما بالنسبة للفضة، بعد رؤية معدل فشلهم، هل ستعطي أودي أوريكالكوم؟”
“نعم، حسنًا. لقد تعلمت الدرس. لقد أخطأت أنا وكل هذا. دعنا ننتقل إلى الجزء المهم. هل يمكنك كسر المجموعة؟ هل أي من هذه الأسلحة جيدة؟” سأل موروك.
“بالتأكيد لا.” أجاب موروك.
تجاهلت المجموعة المختبرات لأنها كانت تحتوي فقط على الأدوات الأساسية لتصنيع السبائك. ولم يكن هناك أي أثر للمخططات أو المكونات. وفي نهاية الممر، وجدوا بابين، كل منهما يحمل علامة مختلفة.
“لأن الآخر يقول: ‘ترسانة’.”
هزت جاكو كتفيها، ثم أدارت المقبض ودخلت الغرفة المجاورة. كان أمامهما ممر معدني طويل به العديد من الأبواب على جانبيه. كانت الجدران مصنوعة من مادة شفافة تشبه الزجاج، لذا كان عليهما فقط فحص الممر بحثًا عن الفخاخ قبل أن يتمكنا من التحرك بحرية.
“هذا هو المكتب الرئيسي.” أوضحت جاكو بابتسامة كبيرة على وجهها. “قد يحتوي على مخططات، لكنني أشك في ذلك بصراحة. لقد عملت في أكاديمية لفترة كافية لأعرف أنه لن يُترك أي مشروع في أيدي البيروقراطيين.
“من المرجح أن يكون هذا هو المكان الذي سلم فيه اسياد الصياغة تقاريرهم وطلباتهم للمواد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد لا.” أجاب موروك.
“ثم لماذا أنتي سعيدة جدًا؟” سأل نيشال.
“لأن الآخر يقول: ‘ترسانة’.”
“لأن الآخر يقول: ‘ترسانة’.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
