لقاء غير متوقع
الفصل 11 لقاء غير متوقع
“بما أنك مجرد خادم ، سأعطيك موت نظيف.” مع وميض من الإصبع الصغير ، أجبر ليث كورث على قطع حلقه من الأذن إلى الأذن.
خلال الأيام التالية ، قام ليث بالعديد من الاكتشافات حول التغييرات التي مر بها. شعر جسده أخف وزناً من أي وقت مضى وتم تعزيز جميع قدراته البدنية. حتى حواسه الخمسة أصبحت أكثر حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أما بالنسبة لك ، فأنت من النوع الذي أكرهه أكثر!” بيد واحدة أبقاه ليث مجمداً في الهواء ، بينما استخدم الأخرى للكمه دون توقف.
كانت هناك أيضاً تغييرات تجميلية في مظهره. تقلصت الشامات في جسده بشكل واضح ، وكان جلده أكثر نعومة مما كان عليه بعد علاج المنتجع الصحي على الأرض ، واختفى معظم النمش حول أنفه وعينيه.
لاحظ ليث جميع هذه التغييرات ، محاولاً فهم ما حدث ، لكنه لم يكن يهتم كثيراً بتأثيرات التجميل. حتى مع عدم وجود شامات ونمش على الإطلاق ، فإنه لا يزال يبدو مثل هيلبيلي بسيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————-
{هيلبيلي مصطلح يطلق على سكان المناطق الريفية الجبلية بالولايات المتحدة، تحديداً في منطقة أبالاتشيا، وارتبط الاسم ببيئة ثقافية لها خصائص محددة وممارسات حياتية تختلف عن محيطها. ينحدر سكانها عرقياً من أصول أيرلندية-اسكتلندية هاجرت إلى أمريكا واستقرت في المنطقة في القرن الثامن عشر. وتميز مجتمعهم ببزوغ أسلوب موسيقي حمل الاسم نفسه وهو ما أصبح يعرف لاحقاً بموسيقى الكانتري. أصبح استخدام الاسم يحمل صيغة ازدرائية يطلق لنعت شخص أو مجموعة بالتأخر الحضاري، ويعتبره الآن المنحدرون من منطقة أبالاتشيا تعبيراً جارحاً.}
“بجدية؟ سرقة طفل في وضح النهار؟ ألا تشعر بالخزي؟”
إذا كانت والدته قد نقلت إليه أي شيء ، فلن يتمكن من ملاحظة ذلك. على عكس أخواته ، لم يكن ليث شيء من جمالها أو نعمتها. تحركت إيلينا مثل راقصة الباليه ، بينما كان قاسياً وأخرق بما يكفي ليشعر وكأنه رجل كهف.
بعد الوصول إلى أعلى نقطة في التل ، استخدم سحر الأرض مع إبقاء عينيه على الغنيمة دائماً.
كان لليث عينان عميقتان مثل والده ، وجبهة عالية وأنف أكبر قليلاً من أن يتناسب مع وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت تلك قوارض أو حيوانات ذكية أخرى ، فقد يكون هناك أكثر من مخرج واحد. ليس لدي وقت لأضيعه ، سأجبرهم على الخروج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن قبيحاً ولكنه لم يكن لطيفاً. أفضل ما يمكن أن يقدمه لنفسه كان ستة من أصل عشرة. كان أمل ليث الوحيد في التحسين هو طفرة نمو المراهقين ، للتخلص من بنائه الرقيق والضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تتطلب معرفة التغييرات في جوهر المانا المزيد من الوقت. فهم ليث أن المانا خاصته قد خضعت لتغيير نوعي ، وأصبحت أنقى وأكثر كثافة.
خلال الأيام التالية ، قام ليث بالعديد من الاكتشافات حول التغييرات التي مر بها. شعر جسده أخف وزناً من أي وقت مضى وتم تعزيز جميع قدراته البدنية. حتى حواسه الخمسة أصبحت أكثر حدة.
سمحت له بإلقاء تعاويذ أقوى وخفض الوقت الذي يحتاجه للتلاعب بسحر العناصر والروح. أتاح له تحقيق سرعة صب أسرع.
“بجدية؟ سرقة طفل في وضح النهار؟ ألا تشعر بالخزي؟”
من خلال التنشيط ، يمكنه الآن اكتشاف وجود مادة تشبه القطران منتشرة في جميع أنحاء جسده. وجدها في أعضائه وأوعيته الدموية وحتى في مساره العصبي.
أثناء النظر إلى تل صغير ، رصدت رؤيته للحياة ثلاث قوى حياة مختبئة على بعد أمتار قليلة تحت الأرض. لم تكن قوية بما يكفي لتكون مفترسة ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لتكون وجبة مثالية.
كلما استخدم تقنية التراكم ، كان بإمكانه أن يشعر بالجسيمات الأصغر مثل القطران التي يتم سحبها نحو جوهر المانا ، في حين أن الجسيمات الأكبر حجماً ستتفتت بمرور الوقت وتتقلص في الحجم قبل أن تتحرك فعلياً.
“من أين حصلت على هؤلاء؟” قال متجاهلاً اعتذارات ليث ومشيراً إلى الأرانب.
واثقاً من قوته الجديدة ، بدأ ليث يتعمق في الغابة ويبحث عن فريسة أكبر. لم يعد يخاف من الحيوانات المفترسة. وبدلاً من تجنبها ، بدأ يبحث عنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت تلك قوارض أو حيوانات ذكية أخرى ، فقد يكون هناك أكثر من مخرج واحد. ليس لدي وقت لأضيعه ، سأجبرهم على الخروج!”
أراد ليث أن يكون لدى عائلته ما يكفي من الفراء لصنع مجموعة من الملابس الدافئة للجميع. لقد سئم من إجباره على ارتداء طبقات كثيرة من الملابس خلال فصل الشتاء لدرجة أنه لم يتمكن من المشي بشكل صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سمحت له بإلقاء تعاويذ أقوى وخفض الوقت الذي يحتاجه للتلاعب بسحر العناصر والروح. أتاح له تحقيق سرعة صب أسرع.
في كل مرة يخرج فيها من منزله ، كان يُجبر على التأرجح في كل خطوة مثل البطريق.
“بما أنك مجرد خادم ، سأعطيك موت نظيف.” مع وميض من الإصبع الصغير ، أجبر ليث كورث على قطع حلقه من الأذن إلى الأذن.
كانت المشكلة أن ليث لا يزال يتحرك عبر الغابة صادراً الكثير من الضوضاء ، وناضحاً بما يكفي من نية القتل لتخويف أي شيء لم يكن غبياً أو يائساً بما يكفي للوقوف في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هناك أيضاً تغييرات تجميلية في مظهره. تقلصت الشامات في جسده بشكل واضح ، وكان جلده أكثر نعومة مما كان عليه بعد علاج المنتجع الصحي على الأرض ، واختفى معظم النمش حول أنفه وعينيه.
وبفضل سحر رؤية الحياة إلى جانب سحر الروح ، كان لا يزال قادراً على الصيد. تم توسيع نطاق سحر الروح إلى أكثر من 30 متراً (32.8 ياردة) ، لذلك يمكنه بسهولة قتل أي حيوان حاول الهرب من خلال تسلق الأشجار أو عن طريق الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطيهم إلينا الآن. سيصنعون إفشلاً مثالياً لأمي.” كان للشباب الوسيم أيضاً صوت جميل.
عندما لم يكن ليث قادراً على الإمساك بأي شيء ، كان يسقط أي طائر يرتكب خطأ الطيران ضمن نطاقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أن ليث لا يزال يتحرك عبر الغابة صادراً الكثير من الضوضاء ، وناضحاً بما يكفي من نية القتل لتخويف أي شيء لم يكن غبياً أو يائساً بما يكفي للوقوف في طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذات يوم ، كان ليث يستكشف منطقة جديدة من غابة تراون ، على أمل العثور على وجبة ترتدي الفراء وقتل عصفورين بحجر واحد.
خلال الأيام التالية ، قام ليث بالعديد من الاكتشافات حول التغييرات التي مر بها. شعر جسده أخف وزناً من أي وقت مضى وتم تعزيز جميع قدراته البدنية. حتى حواسه الخمسة أصبحت أكثر حدة.
“انظر ماذا يحدث عندما تضيع أنفاسك على عامة الناس ، كورث؟” حمل النبيل الشاب القوس القصير الذي حمله على ظهره ، وهو يطرق السهم. “إنهم أغبياء للغاية ، إنه في طبيعة الأشياء.”
أثناء النظر إلى تل صغير ، رصدت رؤيته للحياة ثلاث قوى حياة مختبئة على بعد أمتار قليلة تحت الأرض. لم تكن قوية بما يكفي لتكون مفترسة ، لكنها كانت كبيرة بما يكفي لتكون وجبة مثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت تلك قوارض أو حيوانات ذكية أخرى ، فقد يكون هناك أكثر من مخرج واحد. ليس لدي وقت لأضيعه ، سأجبرهم على الخروج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اقترب من النبيل الشاب الذي كان لا يزال يتلوى من الألم ، غير مكترث بما حدث للتو لخادمه المخلص.
“إذا كانت تلك قوارض أو حيوانات ذكية أخرى ، فقد يكون هناك أكثر من مخرج واحد. ليس لدي وقت لأضيعه ، سأجبرهم على الخروج!”
بعد الوصول إلى أعلى نقطة في التل ، استخدم سحر الأرض مع إبقاء عينيه على الغنيمة دائماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في العالم الجديد ، لم تكن هناك كاميرات ولا GPS ولا شيء. كانت هناك قوة فقط ، ولمرة واحدة كان هو من يملكها.
“ماجنا!” بدأت الأرض حوله تهتز ، مما أدى إلى انهيار الجحور والأنفاق الصغيرة. بدأت المخلوقات بالذعر واتخذت الطريق الأكثر مباشرة للهروب من جحرهم.
“سأحتفظ باللون البني ، بينما سأبادل الفروين الآخرين مع سيليا مقابل بعض الفرو الأقل جودة ولكن بكميات أكبر. اليوم هو حقاً يوم محظوظ.”
بدأ ليث في الجري ، متابعاً تحركاتهم من الأعلى بينما ظل قريباً قدر الإمكان لعدم السماح لهم بالخروج من نطاق سحر الروح.
“حقاً؟ وكيف يمكنهم اكتشاف ما حدث هنا؟” قام ليث بتحريك إبهامه الأيسر ، ولاحظ كورث مع رعب أن يده اليمنى كانت تتحرك ضد إرادته ، دون فك سكين الصيد التي كان يحملها في حزامه.
خرجت ثلاثة أرانب سمينة كبيرة من حفرة مخبأة جيداً بالقرب من الشجيرات. اثنان منهم كانا لا يزالان يرتديان الفراء الأبيض.
عندما لم يكن ليث قادراً على الإمساك بأي شيء ، كان يسقط أي طائر يرتكب خطأ الطيران ضمن نطاقه.
“سعيد الحظ!” صرخ ليث أثناء التقاط أصابعه ، مما أجبر عنق الأرانب على دوران 180 درجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ليث مرة أخرى.
“سأحتفظ باللون البني ، بينما سأبادل الفروين الآخرين مع سيليا مقابل بعض الفرو الأقل جودة ولكن بكميات أكبر. اليوم هو حقاً يوم محظوظ.”
لم يكن قبيحاً ولكنه لم يكن لطيفاً. أفضل ما يمكن أن يقدمه لنفسه كان ستة من أصل عشرة. كان أمل ليث الوحيد في التحسين هو طفرة نمو المراهقين ، للتخلص من بنائه الرقيق والضعيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتاد ليث على أن يكون وحيداً في الغابة لدرجة أنه كان يفكر دائماً بصوت عالٍ لكسر شعوره بالعزلة. علق الأرانب على حزامه من الأذنين وسار باتجاه منزل سيليا.
بعد خطوات قليلة ، سمع ليث صوتاً غريباً يقترب. لم يسمع به من قبل ، لذلك بدأ يبحث حول مصدره. سرعان ما استطاع رؤية حصانين في المسافة ، وهما يسيران في اتجاهه.
بعد خطوات قليلة ، سمع ليث صوتاً غريباً يقترب. لم يسمع به من قبل ، لذلك بدأ يبحث حول مصدره. سرعان ما استطاع رؤية حصانين في المسافة ، وهما يسيران في اتجاهه.
خلال الأيام التالية ، قام ليث بالعديد من الاكتشافات حول التغييرات التي مر بها. شعر جسده أخف وزناً من أي وقت مضى وتم تعزيز جميع قدراته البدنية. حتى حواسه الخمسة أصبحت أكثر حدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اقترب من النبيل الشاب الذي كان لا يزال يتلوى من الألم ، غير مكترث بما حدث للتو لخادمه المخلص.
‘يبدو أنني كنت صاخب جداً. المكافحة أو الهروب؟’ للإجابة على سؤاله ، قام بتنشيط رؤية الحياة مرة أخرى. كانت الخيول مجرد خيول ، بينما كان الرجال بعيدون عن الإعجاب.
كان الذي استلم القيادة بالكاد قوياً مثل سيليا ، في حين أن الذي يقف خلفه كان أضعف من راز ، والد ليث.
بعد خطوات قليلة ، سمع ليث صوتاً غريباً يقترب. لم يسمع به من قبل ، لذلك بدأ يبحث حول مصدره. سرعان ما استطاع رؤية حصانين في المسافة ، وهما يسيران في اتجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الذي استلم القيادة بالكاد قوياً مثل سيليا ، في حين أن الذي يقف خلفه كان أضعف من راز ، والد ليث.
أجبر ليث نفسه على إخفاء ابتسامة قاسية.
وأُدوِيت غابة تراون بالصراخ لساعات قبل أن يأتي الموت للمطالبة بغنيمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أن ليث لا يزال يتحرك عبر الغابة صادراً الكثير من الضوضاء ، وناضحاً بما يكفي من نية القتل لتخويف أي شيء لم يكن غبياً أو يائساً بما يكفي للوقوف في طريقه.
‘حسناً حسناً. لقائي الأول مع غرباء كاملين في هذا العالم الجديد! هل هم أهل الخير؟ أراهن أن البشر بشر في كل مكان. هذا يعني أنهم أوغاد! لا أستطيع الانتظار لمعرفة ذلك!’
وقف ليث هناك ، في انتظار وصولهم.
كان طفلاً ، ربما يبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، ذو وجه وسيم وبنية عارض ملابس السباحة. أكد الجلد الضيق جسده العضلي المتحرك بتناغم مع حصانه.
من الواضح أن الرجل الأول كان خادماً. كان يرتدي بدلة صياد مصنوعة من جلد منخفض الجودة ، مع شعار على صدره وكتفيه. كان رجلاً في منتصف العمر غير حليق ، ذو شعر أسود قصير ، وعيون غاضبة ولئيمة تجلس على وجه لا يمكن إلا للأم أن تحبه.
‘حسناً حسناً. لقائي الأول مع غرباء كاملين في هذا العالم الجديد! هل هم أهل الخير؟ أراهن أن البشر بشر في كل مكان. هذا يعني أنهم أوغاد! لا أستطيع الانتظار لمعرفة ذلك!’
الآخر كان يرتدي بدلة ذات جودة أفضل بكثير ، ربما جديدة تماماً. كان يرتدي نفس الشعار على صدره ، ولكن يبدو أنه مصنوع من الحرير والذهب المطرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————-
كان طفلاً ، ربما يبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، ذو وجه وسيم وبنية عارض ملابس السباحة. أكد الجلد الضيق جسده العضلي المتحرك بتناغم مع حصانه.
كان لليث عينان عميقتان مثل والده ، وجبهة عالية وأنف أكبر قليلاً من أن يتناسب مع وجهه.
“ماجنا!” بدأت الأرض حوله تهتز ، مما أدى إلى انهيار الجحور والأنفاق الصغيرة. بدأت المخلوقات بالذعر واتخذت الطريق الأكثر مباشرة للهروب من جحرهم.
شعر ليث بالإثارة حقاً ، وكان يعرف السبب بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع ليث أفضل تعابيره البريئة ، لاعباً دور الذئب في ملابس الغنم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخر كان يرتدي بدلة ذات جودة أفضل بكثير ، ربما جديدة تماماً. كان يرتدي نفس الشعار على صدره ، ولكن يبدو أنه مصنوع من الحرير والذهب المطرز.
‘آمل حقاً أن يكون غبياً بقدر ما هو وسيم. وإلا فلن أجبر على البدء في الإيمان بالأمير الساحر فحسب ، بل سأموت من الحسد أيضاً.’ فكّر.
واثقاً من قوته الجديدة ، بدأ ليث يتعمق في الغابة ويبحث عن فريسة أكبر. لم يعد يخاف من الحيوانات المفترسة. وبدلاً من تجنبها ، بدأ يبحث عنها.
“مهلاً ، يا طفل!” الخادم كانت له نبرة صوت وقحة. “ما هذا الضجيج من قبل؟”
“بجدية؟ سرقة طفل في وضح النهار؟ ألا تشعر بالخزي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعلم ، لدي أخت مريضة للغاية.” قال ليث بعد تنفيس غضبه.
وضع ليث أفضل تعابيره البريئة ، لاعباً دور الذئب في ملابس الغنم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يوم جيد يا سيدي. لقد كنت أنا فقط اصطاد. أنا آسف إذا كنت قد أخفتك.” بدا صوت ليث اعتذاراً حقيقياً. أراد أن يمنحهم فائدة الشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ ليث جميع هذه التغييرات ، محاولاً فهم ما حدث ، لكنه لم يكن يهتم كثيراً بتأثيرات التجميل. حتى مع عدم وجود شامات ونمش على الإطلاق ، فإنه لا يزال يبدو مثل هيلبيلي بسيط.
“من أين حصلت على هؤلاء؟” قال متجاهلاً اعتذارات ليث ومشيراً إلى الأرانب.
بدأ ليث في الجري ، متابعاً تحركاتهم من الأعلى بينما ظل قريباً قدر الإمكان لعدم السماح لهم بالخروج من نطاق سحر الروح.
“من حفرة أرنب. إنها طريدتي.” ابتسم ليث ، مراقباً كل منهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعيد الحظ!” صرخ ليث أثناء التقاط أصابعه ، مما أجبر عنق الأرانب على دوران 180 درجة.
“أعطيهم إلينا الآن. سيصنعون إفشلاً مثالياً لأمي.” كان للشباب الوسيم أيضاً صوت جميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{إفشلاً هو الفراء الذي يوضع على اليدين للتدفئة.}
أطلق السهم بهدف مثالي نحو قلب ليث.
“إذا كنت حقاً آسفاً ، فيجب أن تقدم لنا تعويضاً مناسباً. حتى شخصاً عادياً مثلك يجب أن يعرف أساسيات اللياقة.” قال بابتسامة ساخرة.
أسقط ليث التمثيل مثل قنبلة يدوية حية.
“بجدية؟ سرقة طفل في وضح النهار؟ ألا تشعر بالخزي؟”
“طفل!” وبخ الخادم. “هل تعرف مع من تتحدث؟ هو ابن البارون راث ، لورد هذه الأراضي.”
“لأعتقد أنني أزعجت نفسي حتى بمنحكم فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة.” تنهد ليث ، هازاً رأسه.
في العالم الجديد ، لم تكن هناك كاميرات ولا GPS ولا شيء. كانت هناك قوة فقط ، ولمرة واحدة كان هو من يملكها.
ضحك ليث بصوت عال.
اعتاد ليث على أن يكون وحيداً في الغابة لدرجة أنه كان يفكر دائماً بصوت عالٍ لكسر شعوره بالعزلة. علق الأرانب على حزامه من الأذنين وسار باتجاه منزل سيليا.
“من فضلك! غابة تراون ليس لها مالك ، باستثناء ربما الكونت لارك. توقف عن بصق الهراء فقط لتغطية آسف مؤخرتك. وبالإضافة إلى ذلك ، هل تعرف إلى من تتحدث؟ أنا الساحر الأعلى!”
أطلق السهم بهدف مثالي نحو قلب ليث.
“من حفرة أرنب. إنها طريدتي.” ابتسم ليث ، مراقباً كل منهما.
“انظر ماذا يحدث عندما تضيع أنفاسك على عامة الناس ، كورث؟” حمل النبيل الشاب القوس القصير الذي حمله على ظهره ، وهو يطرق السهم. “إنهم أغبياء للغاية ، إنه في طبيعة الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع ليث أفضل تعابيره البريئة ، لاعباً دور الذئب في ملابس الغنم.
أطلق السهم بهدف مثالي نحو قلب ليث.
خرجت ثلاثة أرانب سمينة كبيرة من حفرة مخبأة جيداً بالقرب من الشجيرات. اثنان منهم كانا لا يزالان يرتديان الفراء الأبيض.
لكن ليث كان بعيداً بما فيه الكفاية وحافظ على العديد من التعويذات في متناول يده. بموجة من يده ، ضربت عاصفة قوية من الرياح السهم على الجانب ، مما جعله يخرج عن نطاق السيطرة قبل أن يصطدم بالأرض عدة أمتار بعيداً عن الهدف المقصود.
على الرغم من دهشته ، كان النبيل الشاب قادراً على الحفاظ على هدوئه ، وهو يسحب سهماً آخر بينما يأمر كورث بقتل الطفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ليث بصوت عال.
أجبر ليث نفسه على إخفاء ابتسامة قاسية.
رفع ليث يده اليسرى ، مجمداً كورث في مكانه بسحر الروح ، بينما مع اليمنى سيطر على السهم. انزلقت عن أصابع الشباب ثم طعنته في عينه.
سقط الشاب من حصانه وهو يصرخ من الألم.
كان طفلاً ، ربما يبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، ذو وجه وسيم وبنية عارض ملابس السباحة. أكد الجلد الضيق جسده العضلي المتحرك بتناغم مع حصانه.
“لأعتقد أنني أزعجت نفسي حتى بمنحكم فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة.” تنهد ليث ، هازاً رأسه.
‘آمل حقاً أن يكون غبياً بقدر ما هو وسيم. وإلا فلن أجبر على البدء في الإيمان بالأمير الساحر فحسب ، بل سأموت من الحسد أيضاً.’ فكّر.
“انتظر! إذا قتلت اللورد الشاب ، ستموت أنت ومن تحب تحب! فكر في الأمر.” قال كورث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كانت تلك قوارض أو حيوانات ذكية أخرى ، فقد يكون هناك أكثر من مخرج واحد. ليس لدي وقت لأضيعه ، سأجبرهم على الخروج!”
‘يبدو أنني كنت صاخب جداً. المكافحة أو الهروب؟’ للإجابة على سؤاله ، قام بتنشيط رؤية الحياة مرة أخرى. كانت الخيول مجرد خيول ، بينما كان الرجال بعيدون عن الإعجاب.
ضحك ليث مرة أخرى.
“لأعتقد أنني أزعجت نفسي حتى بمنحكم فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة.” تنهد ليث ، هازاً رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتعلم ، لدي أخت مريضة للغاية.” قال ليث بعد تنفيس غضبه.
“حقاً؟ وكيف يمكنهم اكتشاف ما حدث هنا؟” قام ليث بتحريك إبهامه الأيسر ، ولاحظ كورث مع رعب أن يده اليمنى كانت تتحرك ضد إرادته ، دون فك سكين الصيد التي كان يحملها في حزامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخر كان يرتدي بدلة ذات جودة أفضل بكثير ، ربما جديدة تماماً. كان يرتدي نفس الشعار على صدره ، ولكن يبدو أنه مصنوع من الحرير والذهب المطرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة أن ليث لا يزال يتحرك عبر الغابة صادراً الكثير من الضوضاء ، وناضحاً بما يكفي من نية القتل لتخويف أي شيء لم يكن غبياً أو يائساً بما يكفي للوقوف في طريقه.
“انتظر من فضلك! املك بعض الرحمة! لا تفعل هذا ، أنت مجرد طفل!” توسل.
“إذن ، عندما تريد أن تقتل ، تقتل. ولكن عندما تخسر ، من المفترض أن أظهر الرحمة؟” كان صوته واضحاً. قام ليث بخفض إصبعه الدائري ، حاملاً السكين في حلق كورث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بما أنك مجرد خادم ، سأعطيك موت نظيف.” مع وميض من الإصبع الصغير ، أجبر ليث كورث على قطع حلقه من الأذن إلى الأذن.
ثم اقترب من النبيل الشاب الذي كان لا يزال يتلوى من الألم ، غير مكترث بما حدث للتو لخادمه المخلص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أما بالنسبة لك ، فأنت من النوع الذي أكرهه أكثر!” بيد واحدة أبقاه ليث مجمداً في الهواء ، بينما استخدم الأخرى للكمه دون توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد حصلت على كل شيء من الحياة! المال والجمال والمستقبل المشرق ، وكل ما يمكنك فعله بمثل هذه الكنوز هو إفساد أولئك الذين يكافحون من أجل البقاء؟”
بدأ ليث في الجري ، متابعاً تحركاتهم من الأعلى بينما ظل قريباً قدر الإمكان لعدم السماح لهم بالخروج من نطاق سحر الروح.
“لأعتقد أنني أزعجت نفسي حتى بمنحكم فرصة للخروج من هنا على قيد الحياة.” تنهد ليث ، هازاً رأسه.
كره ليث البشر أكثر من كل شيء ، حتى على الأرض كان الشيء الوحيد الذي يبقي غضبه تحت السيطرة هو مسؤولياته تجاه عائلته.
“انظر ماذا يحدث عندما تضيع أنفاسك على عامة الناس ، كورث؟” حمل النبيل الشاب القوس القصير الذي حمله على ظهره ، وهو يطرق السهم. “إنهم أغبياء للغاية ، إنه في طبيعة الأشياء.”
في العالم الجديد ، لم تكن هناك كاميرات ولا GPS ولا شيء. كانت هناك قوة فقط ، ولمرة واحدة كان هو من يملكها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك ليث مرة أخرى.
“أتعلم ، لدي أخت مريضة للغاية.” قال ليث بعد تنفيس غضبه.
خرجت ثلاثة أرانب سمينة كبيرة من حفرة مخبأة جيداً بالقرب من الشجيرات. اثنان منهم كانا لا يزالان يرتديان الفراء الأبيض.
“لم يكن بإمكاني أبداً ممارسة سحر الظلام على الكائنات الحية لأن استخدامه على الحيوانات هو فقط قاسٍ ببساطة. أنت ، من ناحية أخرى ، وحش بوجه رجل. ستصنع عينة مثالية لبحثي.”
أجبر ليث نفسه على إخفاء ابتسامة قاسية.
وأُدوِيت غابة تراون بالصراخ لساعات قبل أن يأتي الموت للمطالبة بغنيمته.
————-
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
