إنفصال
الفصل 15 إنفصال
عندما اقتربت بما يكفي ، رد ليث على ندائها مع أنين ، وفتح الباب ببطء أثناء التوسل للمساعدة.
كانت الخطة الأصلية هي قتلهم جميعاً ، ومحو الأدلة ، ثم التأكد من تعرض أوربال “لحادث مؤسف”. ومع ذلك ، عندما هدأ ليث ، أدرك أنها كانت خطة غبية مليئة بالثقوب.
‘إذا اختفى خمسة شبان فجأة في قرية نائمة مثل لوتيا ، فمن المؤكد أنها ستثير ضجة. أيضاً ، أوربال يعرف أنهم كانوا هنا. بمجرد أن يكتشف أنه لا يوجد مكان يمكنه العثور عليهم ، قد يقترب كثيراً من الحقيقة من أجل الراحة.’
همست إيلينا له ثلاث كلمات فقط بعد عودتها مع ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك أي شيء.
‘أنا لا أريد أن أعطيه أي نوع من النفوذ فوقي. هناك أيضاً احتمال أن يشارك هؤلاء الرؤوس خططهم مع أشقائهم. قتلهم هو الجواب الخاطئ ، الكثير من الأشياء يمكن أن تخرج عن إرادتي.’
“طفلي! طفلي المسكين. من فعل هذا بك؟” بدأ الاثنان في البكاء في نفس الوقت. إيلينا لأنها كانت خائفة حتى الموت ، ليث لأنه في أثناء حضن والدته ، كان بإمكانه في النهاية السماح لنفسه بالتنفيس عن كل غضبه ومخاوفه.
“الأسوأ من ذلك كله ، إذا جعلت أوربال يختفي أيضاً ، فستقلق العائلة بأكملها وتحزن عليه. آخر ما أريده هو تحويله إلى شهيد! أريده أن يدفع. ليعاني بقية حياته البائسة!’ فكّر ليث.
“لا يمكنك شفاء نفسك ، حتى ولو قليلاً؟” كان صوت إيلينا مليئاً بالقلق ، وبدا أن حالة ابنها رهيبة. كان ليث يتوقع هذا السؤال.
أثناء التفكير العميق ، سيطلق ليث تيارات من البرق من يده اليمنى ، ويبقي التعويذة نشطة لبضع ثوان ، ثم يمنح مهاجميه بضع لحظات من الراحة قبل ضربهم مرة أخرى.
‘ما الخطأ الذي حدث؟ عرف هؤلاء البلداء الخطة! كان عليهم فقط أن يقضوا عليه ويعلموه الاحترام والتواضع. الأهم من ذلك ، لإجباره على إغلاق فمه اللعين! الآن لن يسمح لي والداي الغبيان بسماع نهايته.’ فكّر أوربال.
لقد فقدوا بالفعل السيطرة على المثانة والأمعاء عدة مرات. عندما لم يكونوا يتألمون ، كانوا يبكون ويتوسلون من أجل الرحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إن معاقبتهم لا تكفي ، أريد تحطيمهم!’ فكّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدمت إيلينا بهذه الكلمات ، رافضة تصديق مثل هذا الشيء الرهيب. لكن هؤلاء الخمسة كانوا حقاً أقرب أصدقاء أوربال. واحد منهم ، ريزل ، كان يمسك حتى عصا جده الخشبية ، وكانت ملطخة بالدم.
‘لا يمكنني ترك هذه القمامة بسهولة أيضاً.’
“لماذا؟” هذا الجواب لا معنى له لها. بدأت إيلينا في القلق من أن إصاباته كانت تؤثر على عقله.
“تعرف الآلهة أنني حاولت أن أعلمه أن إخوته ليسوا خدمه ، وأن سلطة الرجل تكمن في المسؤوليات التي يتحملها ، وليس مدى قوته. أعرف أنني لم أكن أباً مثالياً ، لكنني فعلت ذلك بأفضل ما أستطيع.”
تأكد ليث من وجود توقف بين كل صدمة. الفاصل الزمني القصير بدون ألم سيترك الأولاد يعتقدون أن تعذيبهم انتهى في النهاية فقط ليجدد ليث الصدمات.
“تعرف الآلهة أنني حاولت أن أعلمه أن إخوته ليسوا خدمه ، وأن سلطة الرجل تكمن في المسؤوليات التي يتحملها ، وليس مدى قوته. أعرف أنني لم أكن أباً مثالياً ، لكنني فعلت ذلك بأفضل ما أستطيع.”
“هل أنا مثل هذا الابن الفظيع ، مثل هذا الأخ الرهيب لأستحق هذا؟” عانقها ليث بكل قوته ، منادية عينيه.
حاول أيضاً الحفاظ على الوقت بين الصدمات لفترة كافية للتأكد من أن أجساد الأولاد لن تتكيف أبداً مع الألم ، وتأكد من أن كل صدمة تؤذي مثلما كانت الصدمة الأولى.
لم يكن أحد من خارج العائلة يعرف أن ليث كان يعمل لدى سيليا. لا أحد يمكن أن يعرف أنه في ذلك اليوم بالضبط وفي ذلك الوقت ستبقى ليث وحدها في منزل سيليا.
‘إن معاقبتهم لا تكفي ، أريد تحطيمهم!’ فكّر.
كان هناك الكثير من المتغيرات وكان ليث قد سئم من الجري في دوائر. قرر اللجوء إلى نسخة معدلة من خطته الأولى ، على الأرض.
ثم أحضرت العائلة بأكملها إلى منزل سيليا للسماح لهم بمشاهدة المشهد بأعينهم. كانت المسألة خطيرة للغاية ، ولم تستطع إخفاءها عن أطفالها.
حاول أيضاً الحفاظ على الوقت بين الصدمات لفترة كافية للتأكد من أن أجساد الأولاد لن تتكيف أبداً مع الألم ، وتأكد من أن كل صدمة تؤذي مثلما كانت الصدمة الأولى.
‘هؤلاء الرجال كانوا قمامة أيضاً. أتساءل كيف كان رد فعلهم بعد وفاتي ، بعد أن تم تسريب الصور في جميع أنحاء الإنترنت مع وضع علامات على أسمائهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي! أمي! أشكر الآلهة أنها أنت.” تم تشويه صوت ليث بسبب إصاباته في شفاهه.
كان ليث يبتسم ابتسامة قاسية على فكرة انتقامه ، وطعنهم بعد سنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي! أمي! أشكر الآلهة أنها أنت.” تم تشويه صوت ليث بسبب إصاباته في شفاهه.
مع تعويذة نهائية ، جعل ليث الشباب الخمسة يفقدون الوعي ورتب أجسادهم بسحر الروح.
“لماذا يهاجمونك ، وكيف يمكن أن يعرفوا أن سيليا اليوم خارج المدينة؟” فكّرت إيلينا بصوت عالٍ.
‘يجب أن أحافظ على كل من سحر الروح والانصهار سراً ، لذلك أحتاج إلى عرض سيناريو خرجت منه منتصراً بالسحر العادي فقط. التطويق أكثر من اللازم لعمر خمس سنوات ، سأقوم بإخراجهم.’ فكّر.
“كنت خائف جداً من أن يستيقظوا قبل أن أتمكن من طلب المساعدة. حاولوا قتلي ، أمي ، وليس لدي القوة لمحاربتهم بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوافق. حتى الآن لم يظهر أي ندم. لم يحب أخاه أبداً. بدأ في سرقة طعامه ومناداته بأسماء حتى قبل أن يتمكن ليث من المشي. من الواضح أنه غير قادر على فهم ضخامة ما فعله.”
أعاد العصا الخشبية إلى يد صاحبها ، وتأكد من أنها ملطخة بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أن لدي القوة الكافية لقول ذلك.”
كان ليث يرتب التفاصيل النهائية ، عندما سمع شخصاً ينادي اسمه من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء التفكير العميق ، سيطلق ليث تيارات من البرق من يده اليمنى ، ويبقي التعويذة نشطة لبضع ثوان ، ثم يمنح مهاجميه بضع لحظات من الراحة قبل ضربهم مرة أخرى.
“الأسوأ من ذلك كله ، إذا جعلت أوربال يختفي أيضاً ، فستقلق العائلة بأكملها وتحزن عليه. آخر ما أريده هو تحويله إلى شهيد! أريده أن يدفع. ليعاني بقية حياته البائسة!’ فكّر ليث.
‘اللعنة! قضيت الكثير من الوقت في التفكير. لابد أن عائلتي أرسلت شخصاً يبحث عني. هذا يفسد جزءاً جيداً من خطتي. يجب أن ألعبها عن طريق الأذن وأتمنى ألا يرسلوا أوربال ، وإلا سيصبح قبيحاً.’ فكّر.
كان ليث يمسك بذراعه اليسرى كما لو كان مصاباً ، وفي كل مرة يفتح فيها فمه للحديث ، كانت إيلينا قادرة على رؤية الدمار الدموي الذي أصبحت عليه.
تأكد ليث من وجود توقف بين كل صدمة. الفاصل الزمني القصير بدون ألم سيترك الأولاد يعتقدون أن تعذيبهم انتهى في النهاية فقط ليجدد ليث الصدمات.
نظر ليث من خلال نافذة ، واكتشف إيلينا تقترب من منزل سيليا بخطوات طويلة وسريعة.
‘جيد ، إنها أمي! لكان رينا أو أبي أفضل ، لكن يمكنني العمل مع هذا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقتربت بما يكفي ، رد ليث على ندائها مع أنين ، وفتح الباب ببطء أثناء التوسل للمساعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الحقيقة الأكثر إيلاماً ولا يمكن دحضها هي أنه لا أحد غير أوربال يمكن أن يستاء من ليث كثيراً. بالكاد كان يعرف أي شخص خارج أسرته وأصدقائهم المقربين.
‘لا يمكنني ترك هذه القمامة بسهولة أيضاً.’
بدأت إيلينا في الركض بكل قوتها. بمجرد أن دخلت من الباب ، ما رأتن كان تقشعر له الأبدان. كان هناك دم في كل مكان ، وأسنان على الأرض ، وكان من الصعب التعرف على ليث.
“هل هناك ما يفسر؟” هدر راز من الغضب.
كان يفقد الدم من إصابات متعددة. كان وجهه متورماً لدرجة أن عينيه بالكاد كانت مرئية وسط كل الأسود والأزرق.
حاول أيضاً الحفاظ على الوقت بين الصدمات لفترة كافية للتأكد من أن أجساد الأولاد لن تتكيف أبداً مع الألم ، وتأكد من أن كل صدمة تؤذي مثلما كانت الصدمة الأولى.
لقد عمل ليث دائماً بجد لمساعدة كل منهم ، خاصةً تيستا ، لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت أبداً لتكوين صداقات أو أعداء.
كان ليث يمسك بذراعه اليسرى كما لو كان مصاباً ، وفي كل مرة يفتح فيها فمه للحديث ، كانت إيلينا قادرة على رؤية الدمار الدموي الذي أصبحت عليه.
سقط صمت رهيب في الغرفة ، كاشفاً حقيقة أن راز كان يحاول جاهدا إنكار ذلك ، وهو يبحث عن تفسير بديل محتمل.
“الأسوأ من ذلك كله ، إذا جعلت أوربال يختفي أيضاً ، فستقلق العائلة بأكملها وتحزن عليه. آخر ما أريده هو تحويله إلى شهيد! أريده أن يدفع. ليعاني بقية حياته البائسة!’ فكّر ليث.
“أمي! أمي! أشكر الآلهة أنها أنت.” تم تشويه صوت ليث بسبب إصاباته في شفاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت خائف جداً من أن يستيقظوا قبل أن أتمكن من طلب المساعدة. حاولوا قتلي ، أمي ، وليس لدي القوة لمحاربتهم بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
احتضنته إيلينا بسرعة ، وهي تسمعه يعوي وشعرت به وهو يرتجف من الألم الناجم عن مثل هذه اللمسة اللطيفة.
كانت الخطة الأصلية هي قتلهم جميعاً ، ومحو الأدلة ، ثم التأكد من تعرض أوربال “لحادث مؤسف”. ومع ذلك ، عندما هدأ ليث ، أدرك أنها كانت خطة غبية مليئة بالثقوب.
“طفلي! طفلي المسكين. من فعل هذا بك؟” بدأ الاثنان في البكاء في نفس الوقت. إيلينا لأنها كانت خائفة حتى الموت ، ليث لأنه في أثناء حضن والدته ، كان بإمكانه في النهاية السماح لنفسه بالتنفيس عن كل غضبه ومخاوفه.
“تعرف الآلهة أنني حاولت أن أعلمه أن إخوته ليسوا خدمه ، وأن سلطة الرجل تكمن في المسؤوليات التي يتحملها ، وليس مدى قوته. أعرف أنني لم أكن أباً مثالياً ، لكنني فعلت ذلك بأفضل ما أستطيع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوربال! كله خطأ أوربال! هؤلاء جميع أصدقائه حتى أخبروني خطتهم عندما اعتقدوا أنني على وشك الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أنه إذا سمحنا باستمرار ذلك ، فسوف يفعل ذلك مرة أخرى. إذا لم يكن ليث ، لتيستا. لن أتركه يلحق المزيد من الأذى بأسرتنا.”
صدمت إيلينا بهذه الكلمات ، رافضة تصديق مثل هذا الشيء الرهيب. لكن هؤلاء الخمسة كانوا حقاً أقرب أصدقاء أوربال. واحد منهم ، ريزل ، كان يمسك حتى عصا جده الخشبية ، وكانت ملطخة بالدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث يبتسم ابتسامة قاسية على فكرة انتقامه ، وطعنهم بعد سنوات عديدة.
نظرت إيلينا إلى رأس ليث ، واكتشفت بسهولة الكدمات والجروح التي تشبه العصا.
كان ليث يمسك بذراعه اليسرى كما لو كان مصاباً ، وفي كل مرة يفتح فيها فمه للحديث ، كانت إيلينا قادرة على رؤية الدمار الدموي الذي أصبحت عليه.
“لماذا يهاجمونك ، وكيف يمكن أن يعرفوا أن سيليا اليوم خارج المدينة؟” فكّرت إيلينا بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ولكن…”
من بين كل النحيب والبكاء ، كان ليث يبتسم داخلياً. كان إطعام حقائقها هو الملاذ الأخير ، وسيكون له تأثير أعمق إذا جمعت القطع معاً بنفسها.
“لا يمكنك شفاء نفسك ، حتى ولو قليلاً؟” كان صوت إيلينا مليئاً بالقلق ، وبدا أن حالة ابنها رهيبة. كان ليث يتوقع هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أحافظ على كل من سحر الروح والانصهار سراً ، لذلك أحتاج إلى عرض سيناريو خرجت منه منتصراً بالسحر العادي فقط. التطويق أكثر من اللازم لعمر خمس سنوات ، سأقوم بإخراجهم.’ فكّر.
سقط صمت رهيب في الغرفة ، كاشفاً حقيقة أن راز كان يحاول جاهدا إنكار ذلك ، وهو يبحث عن تفسير بديل محتمل.
“الآن وقد أتيحت لي الوقت للتعافي ، أستطيع. ولكنني لن أفعل.”
‘لا يمكنني ترك هذه القمامة بسهولة أيضاً.’
“لماذا؟” هذا الجواب لا معنى له لها. بدأت إيلينا في القلق من أن إصاباته كانت تؤثر على عقله.
كانت الخطة الأصلية هي قتلهم جميعاً ، ومحو الأدلة ، ثم التأكد من تعرض أوربال “لحادث مؤسف”. ومع ذلك ، عندما هدأ ليث ، أدرك أنها كانت خطة غبية مليئة بالثقوب.
“لأنه عندما تقرران أنت وأبي ما يجب القيام به مع أوربال ، أريدكما أن تلقيا نظرة جيدة على ما فعله بي!” صرخ ليث وهو يسعل جرعة من الدم من جرح فتحه عمداً.
“لا يمكنك شفاء نفسك ، حتى ولو قليلاً؟” كان صوت إيلينا مليئاً بالقلق ، وبدا أن حالة ابنها رهيبة. كان ليث يتوقع هذا السؤال.
كان يفقد الدم من إصابات متعددة. كان وجهه متورماً لدرجة أن عينيه بالكاد كانت مرئية وسط كل الأسود والأزرق.
“أوربال كان يكرهني دائماً وسيبقى دائماً كذلك! بغض النظر عما إذا كنت أساعدكم جميعاً في الأعمال المنزلية أو صحتكم. فهو لا يهتم بكم الطريدة التي أحملها على الطاولة أو المال في منزلنا. لا يوجد شيء كافٍ له!” ليث ظل يصرخ وينوح.
لقد عمل ليث دائماً بجد لمساعدة كل منهم ، خاصةً تيستا ، لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت أبداً لتكوين صداقات أو أعداء.
“هل أنا مثل هذا الابن الفظيع ، مثل هذا الأخ الرهيب لأستحق هذا؟” عانقها ليث بكل قوته ، منادية عينيه.
“هل هناك ما يفسر؟” هدر راز من الغضب.
كانت إيلينا في حيرة من الكلمات ، ولكن للحظة فقط. أمسكت بابنها بإحكام ، ورفعته من على الأرض وحملته إلى المنزل.
ثم أحضرت العائلة بأكملها إلى منزل سيليا للسماح لهم بمشاهدة المشهد بأعينهم. كانت المسألة خطيرة للغاية ، ولم تستطع إخفاءها عن أطفالها.
ثم أحضرت العائلة بأكملها إلى منزل سيليا للسماح لهم بمشاهدة المشهد بأعينهم. كانت المسألة خطيرة للغاية ، ولم تستطع إخفاءها عن أطفالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأى أوربال ليث ، أصبح شاحباً كشبح. رفضت إيلينا مناداته باسمه ، وإذا كان بإمكان التحديق أن يقتل ، كان على يقين من أنها ستجعله يترك قدم الحقول أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما اقتربت بما يكفي ، رد ليث على ندائها مع أنين ، وفتح الباب ببطء أثناء التوسل للمساعدة.
‘ما الخطأ الذي حدث؟ عرف هؤلاء البلداء الخطة! كان عليهم فقط أن يقضوا عليه ويعلموه الاحترام والتواضع. الأهم من ذلك ، لإجباره على إغلاق فمه اللعين! الآن لن يسمح لي والداي الغبيان بسماع نهايته.’ فكّر أوربال.
“لأن هذه لم تكن الخطة! لم يستمعوا إليّ ، مثلك تماماً! فأنت لا تستمع أبداً إلى ما أقوله! لم تسمح لي أبداً بطريقتي ، وانحزت دائماً إلى العلقة والكسيحة. أنت لست في جانبي أبداً الجانب! أبداً!”
عندما رأى كل الدماء على الأرض ، وكان أصدقاؤه لا يزالون هناك فاقدين الوعي ، شعر بحياتهتينهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إن معاقبتهم لا تكفي ، أريد تحطيمهم!’ فكّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوافق. حتى الآن لم يظهر أي ندم. لم يحب أخاه أبداً. بدأ في سرقة طعامه ومناداته بأسماء حتى قبل أن يتمكن ليث من المشي. من الواضح أنه غير قادر على فهم ضخامة ما فعله.”
بمجرد أن سمحت له إيلينا بذلك ، احتضن راز ليث قبل التحقق من حالته. بعد ذلك ، نظر حول الغرفة ، وتعرف بسهولة على الجناة الخمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رينا ، اذهبي ونادي والديهم. خذي تيستا معك ، لا أريدها أن تسمع ما أنا على وشك قوله.” كان راز أكثر شحوباً من أوربال ، مما أدى إلى تقييد قبضتيه بشدة لدرجة أنهم بدأوا في النزف.
همست إيلينا له ثلاث كلمات فقط بعد عودتها مع ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوربال فعل ذلك.” في البداية ، رفض أن يصدق أن أحد أبنائه المحبوبين يمكن أن يفعل شيئاً كهذا ، لكن الحقيقة بدت مرعبة للغاية لعينيه.
“هل فعلتها؟” نظر راز مباشرة في عيون أوربال.
أمسكت بيد راز بحثاً عن القوة التي تحتاجها.
لم يكن أحد من خارج العائلة يعرف أن ليث كان يعمل لدى سيليا. لا أحد يمكن أن يعرف أنه في ذلك اليوم بالضبط وفي ذلك الوقت ستبقى ليث وحدها في منزل سيليا.
“رينا ، اذهبي ونادي والديهم. خذي تيستا معك ، لا أريدها أن تسمع ما أنا على وشك قوله.” كان راز أكثر شحوباً من أوربال ، مما أدى إلى تقييد قبضتيه بشدة لدرجة أنهم بدأوا في النزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الحقيقة الأكثر إيلاماً ولا يمكن دحضها هي أنه لا أحد غير أوربال يمكن أن يستاء من ليث كثيراً. بالكاد كان يعرف أي شخص خارج أسرته وأصدقائهم المقربين.
“لماذا؟” هذا الجواب لا معنى له لها. بدأت إيلينا في القلق من أن إصاباته كانت تؤثر على عقله.
لقد عمل ليث دائماً بجد لمساعدة كل منهم ، خاصةً تيستا ، لدرجة أنه لم يكن لديه الوقت أبداً لتكوين صداقات أو أعداء.
“هل هناك ما يفسر؟” هدر راز من الغضب.
شعر راز بهذه الأفكار التي انتزعت قلبه من صدره ، لكن كان عليه أن يعرف.
“هل أنا مثل هذا الابن الفظيع ، مثل هذا الأخ الرهيب لأستحق هذا؟” عانقها ليث بكل قوته ، منادية عينيه.
“هل فعلتها؟” نظر راز مباشرة في عيون أوربال.
سقط صمت رهيب في الغرفة ، كاشفاً حقيقة أن راز كان يحاول جاهدا إنكار ذلك ، وهو يبحث عن تفسير بديل محتمل.
سقط صمت رهيب في الغرفة ، كاشفاً حقيقة أن راز كان يحاول جاهدا إنكار ذلك ، وهو يبحث عن تفسير بديل محتمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أن لدي القوة الكافية لقول ذلك.”
“لا أعرف ماذا أفعل به بعد الآن ، إيلينا.” مسح راز دموعه ، متطلعاً إلى زوجته للحصول على الدعم.
ولكن لم يكن هناك أي شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف ، كيف يمكنك أن تفعل هذا لأخيك؟” كانت الدموع تتدفق من عينيه.
‘ما الخطأ الذي حدث؟ عرف هؤلاء البلداء الخطة! كان عليهم فقط أن يقضوا عليه ويعلموه الاحترام والتواضع. الأهم من ذلك ، لإجباره على إغلاق فمه اللعين! الآن لن يسمح لي والداي الغبيان بسماع نهايته.’ فكّر أوربال.
بدأت إيلينا في الركض بكل قوتها. بمجرد أن دخلت من الباب ، ما رأتن كان تقشعر له الأبدان. كان هناك دم في كل مكان ، وأسنان على الأرض ، وكان من الصعب التعرف على ليث.
“أبي ، أقسم لك ، ليس هذا ما تعتقده! يمكنني أن أشرح!” كان عقل أوربال يحاول يائساً العثور على عذر مقبول.
“لماذا يهاجمونك ، وكيف يمكن أن يعرفوا أن سيليا اليوم خارج المدينة؟” فكّرت إيلينا بصوت عالٍ.
شعر راز بهذه الأفكار التي انتزعت قلبه من صدره ، لكن كان عليه أن يعرف.
“هل هناك ما يفسر؟” هدر راز من الغضب.
“هل فعلتها؟” نظر راز مباشرة في عيون أوربال.
“أليس هؤلاء أصدقائك؟”
“لا يمكنك شفاء نفسك ، حتى ولو قليلاً؟” كان صوت إيلينا مليئاً بالقلق ، وبدا أن حالة ابنها رهيبة. كان ليث يتوقع هذا السؤال.
“نعم ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جيد ، إنها أمي! لكان رينا أو أبي أفضل ، لكن يمكنني العمل مع هذا.’
“لا أعرف ماذا أفعل به بعد الآن ، إيلينا.” مسح راز دموعه ، متطلعاً إلى زوجته للحصول على الدعم.
“ألم تكن أنت من أخبرهم ما عليهم فعله؟ ألم تكن أنت من خطط لكيفية ومتى وأين يُنصب الكمين لليث؟ ألم يكن بسبب خطتك أنه ضرب تقريباً حتى الموت؟ باسم الآلهة كيف يمكنك أن تشرح كل ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لأن هذه لم تكن الخطة! لم يستمعوا إليّ ، مثلك تماماً! فأنت لا تستمع أبداً إلى ما أقوله! لم تسمح لي أبداً بطريقتي ، وانحزت دائماً إلى العلقة والكسيحة. أنت لست في جانبي أبداً الجانب! أبداً!”
“لا أعرف ماذا أفعل به بعد الآن ، إيلينا.” مسح راز دموعه ، متطلعاً إلى زوجته للحصول على الدعم.
“لقد تحمسوا؟ هل هذا تفسيرك؟” لم يكن راز يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ولكن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تقصد أن الكمين وضرب أخيك ، يا ولدي ، لا بأس به تماماً طالما أنهم يفعلون ذلك باعتدال؟” رفع قبضته ، وهو يميل إلى إعطاء أوربال طعماً لدوائه الخاص ، لكن إيلينا أوقفته.
“لقد تحمسوا؟ هل هذا تفسيرك؟” لم يكن راز يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن لم يكن هناك أي شيء.
“لقد سُفِك الكثير من الدم اليوم. لا تفعل ذلك. ستؤذي نفسك فقط ، إنه أبعد من الادخار.” كانت إيلينا تبكي أيضاً ، لكن وجهها ونبرتها كانا باردان بالحجر. لقد قررت بالفعل.
‘هؤلاء الرجال كانوا قمامة أيضاً. أتساءل كيف كان رد فعلهم بعد وفاتي ، بعد أن تم تسريب الصور في جميع أنحاء الإنترنت مع وضع علامات على أسمائهم.’
كان راز محطماً جداً للوقوف بعد الآن. جلس على أقرب كرسي وبكى.
‘لا يمكنني ترك هذه القمامة بسهولة أيضاً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن أحافظ على كل من سحر الروح والانصهار سراً ، لذلك أحتاج إلى عرض سيناريو خرجت منه منتصراً بالسحر العادي فقط. التطويق أكثر من اللازم لعمر خمس سنوات ، سأقوم بإخراجهم.’ فكّر.
“أنت على حق يا حبيبتي. لقد فقدت عدد المرات التي حاولت فيها أن أجعله يفهم أن الاحترام هو شيء يجب أن تقدمه قبل تلقيه بنفسك. أننا كنا والديه ، وليس أصدقاءه. من المفترض أن نساعد أطفالنا على فهم أخطائهم، وليس تمكينها.”
“تعرف الآلهة أنني حاولت أن أعلمه أن إخوته ليسوا خدمه ، وأن سلطة الرجل تكمن في المسؤوليات التي يتحملها ، وليس مدى قوته. أعرف أنني لم أكن أباً مثالياً ، لكنني فعلت ذلك بأفضل ما أستطيع.”
“لا أعرف ماذا أفعل به بعد الآن ، إيلينا.” مسح راز دموعه ، متطلعاً إلى زوجته للحصول على الدعم.
“لأن هذه لم تكن الخطة! لم يستمعوا إليّ ، مثلك تماماً! فأنت لا تستمع أبداً إلى ما أقوله! لم تسمح لي أبداً بطريقتي ، وانحزت دائماً إلى العلقة والكسيحة. أنت لست في جانبي أبداً الجانب! أبداً!”
“لا أعرف ماذا أفعل به بعد الآن ، إيلينا.” مسح راز دموعه ، متطلعاً إلى زوجته للحصول على الدعم.
“أوافق. حتى الآن لم يظهر أي ندم. لم يحب أخاه أبداً. بدأ في سرقة طعامه ومناداته بأسماء حتى قبل أن يتمكن ليث من المشي. من الواضح أنه غير قادر على فهم ضخامة ما فعله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إن معاقبتهم لا تكفي ، أريد تحطيمهم!’ فكّر.
“أعتقد أنه إذا سمحنا باستمرار ذلك ، فسوف يفعل ذلك مرة أخرى. إذا لم يكن ليث ، لتيستا. لن أتركه يلحق المزيد من الأذى بأسرتنا.”
“لا يمكنك شفاء نفسك ، حتى ولو قليلاً؟” كان صوت إيلينا مليئاً بالقلق ، وبدا أن حالة ابنها رهيبة. كان ليث يتوقع هذا السؤال.
‘إذا اختفى خمسة شبان فجأة في قرية نائمة مثل لوتيا ، فمن المؤكد أنها ستثير ضجة. أيضاً ، أوربال يعرف أنهم كانوا هنا. بمجرد أن يكتشف أنه لا يوجد مكان يمكنه العثور عليهم ، قد يقترب كثيراً من الحقيقة من أجل الراحة.’
أمسكت بيد راز بحثاً عن القوة التي تحتاجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن وقد أتيحت لي الوقت للتعافي ، أستطيع. ولكنني لن أفعل.”
“هل فعلتها؟” نظر راز مباشرة في عيون أوربال.
“أعتقد أننا يجب أن نتبرأ منه. تجريده من اسمه وإبلاغه مع شركائه بتهمة محاولة القتل إلى ميليشيا القرية.”
“هل أنا مثل هذا الابن الفظيع ، مثل هذا الأخ الرهيب لأستحق هذا؟” عانقها ليث بكل قوته ، منادية عينيه.
“شكراً حبيبتي.” لم يكن راز يبكي بعد الآن ، وكان عزمه صلباً وصوته قوياً.
حاول أيضاً الحفاظ على الوقت بين الصدمات لفترة كافية للتأكد من أن أجساد الأولاد لن تتكيف أبداً مع الألم ، وتأكد من أن كل صدمة تؤذي مثلما كانت الصدمة الأولى.
“لا أعتقد أن لدي القوة الكافية لقول ذلك.”
———-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمي! أمي! أشكر الآلهة أنها أنت.” تم تشويه صوت ليث بسبب إصاباته في شفاهه.
‘هؤلاء الرجال كانوا قمامة أيضاً. أتساءل كيف كان رد فعلهم بعد وفاتي ، بعد أن تم تسريب الصور في جميع أنحاء الإنترنت مع وضع علامات على أسمائهم.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
