الصياد والفريسة
الفصل 28 الصياد والفريسة
وفرَّ الناس في غرفة الانتظار مساحة للصيادين ، بينما قامت نانا وليث بسرعة بطرد مرضاهم السابقين ، تاركين الأسرة فارغة للجرحى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، من الواضح أنني مستجد مقارنة به. رماح الجليد!’
كانوا يائسين للغاية ، لدرجة أن لا أحد اشتكى من عمر ليث أو مكانته الضئيلة. قبل أن يتمكن أي من الصيادين من قول أي شيء ، تحدث كلا المعالجين كواحد.
“أغلقوا الستائر ودعوني أقوم بعملي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قاموا بأداء “فينير راد تو” ، ولكن بدلاً من استخدامه للعثور على سبب البلاء ، الذي ظهر أمام أعينهم ، كان من المفترض التحقق مما إذا كان هناك أي أمل في إنقاذهم.
في تلك الليلة ، نام لأول مرة منذ شهرين. أراد ليث أن يكون في ذروته ، لم يكن على استعداد لتحمل المخاطر غير الضرورية. استيقظ قبل الفجر ، وترك ملاحظة لوالديه.
‘اللعنة! فشل سحر الروح مرة أخرى ، تماماً مثل الراي.’
لم يكن ليث حتى لديه الوقت لتفعيل التنشيط ، قبل أن يلاحظ أن المرأة كانت ميتة بالفعل. حاول مع ذلك ، ولكن لم يكن هناك تدفق مانا للتلاعب به ، ولا قوة حياة لتعزيزها مع سحر الضوء.
أراد قائد الصيادين حقاً أن ينفّذ إحباطه على الآفة الصغيرة ، لكنه استعاد ما يكفي من روعته ليعترف بأن الطفل كان بلا لوم. إذا كان أي شيء ، فقد ساهم في إنقاذ حياة أخيه الصغير.
قام ليث بعمل إشارات يد سريعة ، ممزوجة بأختام يد النينجا التي تذكرها من فيلم قديم. لقد قام بإعداد تصميم الرقص هذا منذ المحادثة الأخيرة مع الكونت لارك.
“أنا آسف.” قال ليث مغلقاً عيون المرأة الميتة. “لقد ماتت بالفعل قبل أن تصل إلى هنا.”
‘يبدو أن الوحوش السحرية قادرة على استخدام سحر الانصهار إلى حد ما.’ علقت سولوس.
‘الكثير للذكي والماكر. كيف يمكن أنه لا يزال يأكل؟ كان يجب أن يملأ بطنه عدة مرات بالفعل.’ فكّر ليث. ‘ومع ذلك ، دعنا نرى ما إذا كان يمكنني قتله بشكل لطيف وسهل.’
قبل أن يتمكن من الاستمرار في أخلاقه بجانب السرير ، صرخت له نانا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بدأ كل شيء منذ حوالي شهر. لقد هاجم وحش جنوني المزارع الواقعة على الجانب الشرقي من غابة تراون. في البداية ، ستذبح بعض الماشية قبل أن تعود إلى الغابة.”
“تعال هنا بسرعة! لا يزال بإمكاننا إنقاذ هذا إذا عملنا معاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هرع ليث إلى السرير الآخر ، ووضع نفسه على أقدام الرجل بينما تحركت نانا خلف الرأس. كلاهما بحاجة إلى مساحة للعمل في أفضل حالاتهما.
‘إن تخصص نانا ليس سحر الضوء ، بعد كل شيء. إذا نادتني ، فهذا يعني أنها تأمل في أن تتمكن تعويذاتي الشخصية من إنقاذ هذا الرجل.’ فكّر.
نانا كانت على حق ، لا يزال التنشيط يشعر بتدفق المانا ، على الرغم من ضعفه. كانت جروح الصياد عميقة للغاية ، وشك ليث في أن السحر المزيف يمكن أن يساعده.
‘رباه! تستخدم الوحوش السحرية السحر الحقيقي أيضاً!’
‘الكثير للذكي والماكر. كيف يمكن أنه لا يزال يأكل؟ كان يجب أن يملأ بطنه عدة مرات بالفعل.’ فكّر ليث. ‘ومع ذلك ، دعنا نرى ما إذا كان يمكنني قتله بشكل لطيف وسهل.’
سينتشر السحر العلاجي المزيف في الجسم كله ، قبل التركيز على الإصابة ، مما جعله يحتاج إلى بضع ثوان ليصبح ساري المفعول. والأسوأ من ذلك ، أن عملية الانتشار والتركيز سيسببان للتعويذة فقدان بعضاً من فعاليتها.
‘اللعنة! فشل سحر الروح مرة أخرى ، تماماً مثل الراي.’
وبدلاً من ذلك ، فإن سحر الشفاء الحقيقي سيؤثر بشكل مباشر على الجرح. بفضل التنشيط ، تمكن ليث أيضاً من تحديد مكان إرسال مانا الضوء بدقة جراحية ، مما يزيد من قوة التعويذة.
عندما عثر ليث على البايك مرة أخرى ، كان لا يزال يشم الهواء ، وينظر إلى محيطه.
‘إن تخصص نانا ليس سحر الضوء ، بعد كل شيء. إذا نادتني ، فهذا يعني أنها تأمل في أن تتمكن تعويذاتي الشخصية من إنقاذ هذا الرجل.’ فكّر.
قاموا بأداء “فينير راد تو” ، ولكن بدلاً من استخدامه للعثور على سبب البلاء ، الذي ظهر أمام أعينهم ، كان من المفترض التحقق مما إذا كان هناك أي أمل في إنقاذهم.
للحظة ، تردد ليث. كان يحب أن يكون لديه الوقت للتفكير في نسبة المخاطرة إلى العائد في هذا السيناريو.
“عندما أدركنا مدى ذكاء البايك ، كان الأوان قد فات بالفعل. تمكنا من الابتعاد فقط لأنه كان منشغلاً جداً في وجبته الأخيرة لمطاردتنا.”
لم يكن يهتم كثيراً بحياة شخص غريب ، كان أكثر خوفاً من كشف أسراره ، وفقدان كل شيء في هذه العملية.
عندما انتهى ، سلمته نانا عشرين قطعة نقدية نحاسية ، نصف الرسوم.
‘أياً كان! عاجلاً أم آجلاً سأضطر إلى الكشف عن تعويذاتي. أريد أن أؤمن بنانا وأمنح كل حماقة ‘مبارك بالنور’ هذه تجربة. العب خائفاً ، مت خائفاً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام ليث بعمل إشارات يد سريعة ، ممزوجة بأختام يد النينجا التي تذكرها من فيلم قديم. لقد قام بإعداد تصميم الرقص هذا منذ المحادثة الأخيرة مع الكونت لارك.
فهمت نانا بوضوح أن الرجل لم يكن غاضباً منها أو من ليث. هو فقط لا يستطيع أن يقبل خسارة واحد ، إن لم يكن كلا أصدقائه.
“فينير إيسكلا!” كان سحر الضوء يتدفق مباشرة عبر الأوعية الدموية للصياد ، ويصلحها ويوقف فقدان الدم. مع الحفاظ على استقرار نانا ، تمكن ليث من جلب الصياد إلى النقطة التي يمكن أن ينقذه فيها السحر المزيف.
“بدأ كل شيء منذ حوالي شهر. لقد هاجم وحش جنوني المزارع الواقعة على الجانب الشرقي من غابة تراون. في البداية ، ستذبح بعض الماشية قبل أن تعود إلى الغابة.”
بعد ذلك ، كان عليه أن يتكئ على الحائط وينزلق إلى الأرض.
هرع ليث إلى السرير الآخر ، ووضع نفسه على أقدام الرجل بينما تحركت نانا خلف الرأس. كلاهما بحاجة إلى مساحة للعمل في أفضل حالاتهما.
كان ليث مرهقاً ، لم يحاول أبداً شيء يتطلب الكثير من التركيز والمانا لفترة طويلة.
بعد تحذير سيليا ، أمضى اليوم كله يستريح ويستخدم التراكم. في حالة الحياة أو الموت ، حتى قوة صغيرة يمكن أن تحدث الفرق.
‘اللعنة جوهري المانا الأخضر الغبي! إذا كان بالفعل أزرق سماوي ، ربما لن أجبر على المغادرة في منتصف العملية.’ فكّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أغرق جسده بالكامل بسحر الأرض ، لذلك عندما اشتبكت مانا الاثنين ، تضاءل سحر الروح إلى فرك الرقبة.
لحسن الحظ ، استحوذت نانا على كل الفضل في النجاح ، مما أعفى ليث من أي استجواب محتمل حول تعويذته غير المعروفة.
شكره ليث مرة أخرى ، قبل أن يعود للمساعدة في نقل أوتوم إلى إحدى غرف الحانة وتنظيف الدم على أرضية منزل نانا.
بعد أن أخذت الأربعين عملة نحاسية خاصتها ، حذرت قائد الصيادين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد يقيناً ، فابحث عن كريشنا مانوهار ، إله الشفاء! يعيش في أكاديمية غريفون البيضاء ، على بعد خمسمائة كيلومتر (311 ميلاً) من هنا! الآن اخرج من منزلي ، قبل أن أجعلك تخرج!”
“إنه على قيد الحياة ، ولكن بالكاد. لا أعرف ما إذا كان سيتجاوز الأمر أم لا. لا يمكنني حتى أن أؤكد لك الشفاء التام. كانت إصاباته عميقة للغاية ، وقد بذلنا قصارى جهدنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 28 الصياد والفريسة
“أربعون عملة نحاسية ، ما يقرب من نصف عملة فضية لعينة وهذا كل ما لديك لقوله؟ حفنة من الأوصاف والتفكير بالتمني؟” صرخ.
“لا حاجة للتكريم ، أيها الشاب. اسمي إيكارت لونغران ، وهذا أخي المحلف فليك إيروتيا.”
فهمت نانا بوضوح أن الرجل لم يكن غاضباً منها أو من ليث. هو فقط لا يستطيع أن يقبل خسارة واحد ، إن لم يكن كلا أصدقائه.
‘يا إلهي! لم أكن لأشتبه أبداً في أن اندماج الأرض يمكن أن يحمي من البرق.’
لكنها لم تهتم.
‘إن تخصص نانا ليس سحر الضوء ، بعد كل شيء. إذا نادتني ، فهذا يعني أنها تأمل في أن تتمكن تعويذاتي الشخصية من إنقاذ هذا الرجل.’ فكّر.
كانت غابة تراون قريبة جداً من منزله للراحة.
عندما يتعلق الأمر بالغضب ، كانت نانا لا مثيل لها. لقد كانت كبش الفداء لسوء تصرف الآخرين بما يكفي لتدوم مدى الحياة.
سقطت الرماح في نفس الوقت ، مثل المطر القاتل.
“أصغِ إلي ، أيها الشاب ، واستمع جيداً. أتحداك أن تجد أي قرية لا تستضيف معالح واحد ، بل معالجان قادران على إلقاء تتاويذ المستوى الثالث!”
“إذا كنت تريد يقيناً ، فابحث عن كريشنا مانوهار ، إله الشفاء! يعيش في أكاديمية غريفون البيضاء ، على بعد خمسمائة كيلومتر (311 ميلاً) من هنا! الآن اخرج من منزلي ، قبل أن أجعلك تخرج!”
فهمت نانا بوضوح أن الرجل لم يكن غاضباً منها أو من ليث. هو فقط لا يستطيع أن يقبل خسارة واحد ، إن لم يكن كلا أصدقائه.
حتى الرجل الحزين كان يعلم أنه من أجل استعداء ساحرة أخرى كانت عيونها مليئة بالقوة وكان صوتها يولد ريحاً هو انتحار واضح.
سقطت الرماح في نفس الوقت ، مثل المطر القاتل.
انحنى ليث مرة أخرى.
لا يستطيع الصيادان الباقيان إلا الامتثال.
عندما عثر ليث على البايك مرة أخرى ، كان لا يزال يشم الهواء ، وينظر إلى محيطه.
‘راث.’ فكّر ليث. ‘الاسم يبدو مألوفاً.’
بينما كانت نانا تزيل الدم المتناثر حول الغرفة ، تمكن ليث من استخدام التنشيط بما يكفي لاستعادة بعض قوته ، لذلك تابعهم في الخارج.
قبل أن يتمكن من الاستمرار في أخلاقه بجانب السرير ، صرخت له نانا:
كانت غابة تراون قريبة جداً من منزله للراحة.
‘رباه! تستخدم الوحوش السحرية السحر الحقيقي أيضاً!’
“عندما أدركنا مدى ذكاء البايك ، كان الأوان قد فات بالفعل. تمكنا من الابتعاد فقط لأنه كان منشغلاً جداً في وجبته الأخيرة لمطاردتنا.”
“سيدي الصياد ، انتظر من فضلك!” لقد كانوا بالفعل في منتصف الطريق نحو الحانة.
ترجمة: Acedia
أراد قائد الصيادين حقاً أن ينفّذ إحباطه على الآفة الصغيرة ، لكنه استعاد ما يكفي من روعته ليعترف بأن الطفل كان بلا لوم. إذا كان أي شيء ، فقد ساهم في إنقاذ حياة أخيه الصغير.
هذا وكان لا يزال خائفاً من نانا.
بعد ذلك ، كان عليه أن يتكئ على الحائط وينزلق إلى الأرض.
فهمت نانا بوضوح أن الرجل لم يكن غاضباً منها أو من ليث. هو فقط لا يستطيع أن يقبل خسارة واحد ، إن لم يكن كلا أصدقائه.
“لا حاجة للتكريم ، أيها الشاب. اسمي إيكارت لونغران ، وهذا أخي المحلف فليك إيروتيا.”
حتى الرجل الحزين كان يعلم أنه من أجل استعداء ساحرة أخرى كانت عيونها مليئة بالقوة وكان صوتها يولد ريحاً هو انتحار واضح.
عندما يتعلق الأمر بالغضب ، كانت نانا لا مثيل لها. لقد كانت كبش الفداء لسوء تصرف الآخرين بما يكفي لتدوم مدى الحياة.
“اسمي ليث.” انحنى الرجال الثلاثة لبعضهم البعض.
ترجمة: Acedia
“الرجل الذي أنقذت حياته هو أخي الصغير ، أوتوم لونغران. إذا كنت أستطيع أن أفعل أي شيء لإرجاع الجميل ، فأنت تحتاج فقط لقول الكلمة.”
“هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن هذا الوحش السحري؟”
قام ليث بعمل إشارات يد سريعة ، ممزوجة بأختام يد النينجا التي تذكرها من فيلم قديم. لقد قام بإعداد تصميم الرقص هذا منذ المحادثة الأخيرة مع الكونت لارك.
“هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن هذا الوحش السحري؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف إيكارت للحظة ، وأغمض عينيه بسبب الخوف الذي ولّدته الذاكرة في قلبه. لكنه كان صياداً عظيماً ، وقد رقص مع الموت مرات لا تحصى. مع مرور كل ثانية ، كان يستعيد شجاعته وأرواحه.
“إنه البايك ضخم ، هل تعرف ما هو؟”
“إنه البايك ضخم ، هل تعرف ما هو؟”
أومأ ليث.
أومأ ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه ، ولكن قبل العودة إلى المنزل كان بحاجة لشراء بعض الأشياء. استمر في مناقشة الأمر مع سولوس طوال الوقت. كانت مواجهة مثل هذا الوحش دون أكثر من خطة واحدة وإعداد كافٍ أمراً غبياً.
وفقا للحيوانات الرامزة في مجال سولوس ، كان البايك دباً تطور إلى وحش سحري. كانوا في تناغم مع سحر الأرض وفي حالات نادرة ، أيضاً مع سحر النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كانت نانا تزيل الدم المتناثر حول الغرفة ، تمكن ليث من استخدام التنشيط بما يكفي لاستعادة بعض قوته ، لذلك تابعهم في الخارج.
“بدأ كل شيء منذ حوالي شهر. لقد هاجم وحش جنوني المزارع الواقعة على الجانب الشرقي من غابة تراون. في البداية ، ستذبح بعض الماشية قبل أن تعود إلى الغابة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن بعد ذلك وضعت تلك المرأة العجوز البارونة راث مكافأة كبيرة على البايك ، على أمل الانتقام من ابنها المجنون. إنها تؤمن أنه سقط فريسة للوحش قبل بضع سنوات.”
“هل يمكنك أن تخبرني المزيد عن هذا الوحش السحري؟”
“شكراً. أعيش بالقرب من الغابة ، وربما تكون معلوماتك قد أنقذت عائلتي للتو. فكِّر أنه تم تسوية ديونك.”
‘راث.’ فكّر ليث. ‘الاسم يبدو مألوفاً.’
قام ليث بعمل إشارات يد سريعة ، ممزوجة بأختام يد النينجا التي تذكرها من فيلم قديم. لقد قام بإعداد تصميم الرقص هذا منذ المحادثة الأخيرة مع الكونت لارك.
‘إن تخصص نانا ليس سحر الضوء ، بعد كل شيء. إذا نادتني ، فهذا يعني أنها تأمل في أن تتمكن تعويذاتي الشخصية من إنقاذ هذا الرجل.’ فكّر.
‘النفسي الذي حاول سلبك أرانبك.’ ذكرته سولوس.
“وكانت تلك بداية النهاية. بعد قتل بعض الصيادين المتمنيين ، الذين جذبهم الوعد بالمال السهل ، أصبح البايك يتذوق اللحم البشري. ومنذ تلك اللحظة ، بدأ في ملاحقة ملاحقيه بفخاخ متقنة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عندما أدركنا مدى ذكاء البايك ، كان الأوان قد فات بالفعل. تمكنا من الابتعاد فقط لأنه كان منشغلاً جداً في وجبته الأخيرة لمطاردتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر البايك بتحديه ، واقفاً شامخاً على ساقيه الخلفيتين.
لحسن الحظ ، استحوذت نانا على كل الفضل في النجاح ، مما أعفى ليث من أي استجواب محتمل حول تعويذته غير المعروفة.
انحنى ليث مرة أخرى.
لا يبدو أن البايك خائف. هدر مرة أخرى ، واقفاً جزئياً على ساقيه ، قبل أن يضرب كفوفه الأمامية على الأرض ، مما يخلق درعاً كروياً مصنوعاً من الأرض والصخور.
“شكراً. أعيش بالقرب من الغابة ، وربما تكون معلوماتك قد أنقذت عائلتي للتو. فكِّر أنه تم تسوية ديونك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه ، ولكن قبل العودة إلى المنزل كان بحاجة لشراء بعض الأشياء. استمر في مناقشة الأمر مع سولوس طوال الوقت. كانت مواجهة مثل هذا الوحش دون أكثر من خطة واحدة وإعداد كافٍ أمراً غبياً.
لا يستطيع الصيادان الباقيان إلا الامتثال.
قبل أن يتمكن من الالتفاف ، أمسك إيكارت كتفه.
“لقد كنت في هذا العمل طويلاً بما يكفي للتعرف على زميل صياد عندما أرى أحدهم. استمع إلى نصيحتي ، لا تتبعه. هذا الوحش غير طبيعي. ليس فقط ذكياً وماكراً ، ولكنه يتحرك أيضاً في سرعات لا تصدق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد يقيناً ، فابحث عن كريشنا مانوهار ، إله الشفاء! يعيش في أكاديمية غريفون البيضاء ، على بعد خمسمائة كيلومتر (311 ميلاً) من هنا! الآن اخرج من منزلي ، قبل أن أجعلك تخرج!”
“بغض النظر عن مدى السرعة التي تهرب بها أو تلاحقه ، فإنه يستمر في تبديل الأماكن ، وكأنه شبح. أعلم أنه يبدو غبياً ، لكنني أعتقد أنه روح منتقمة.”
عندما انتهى ، سلمته نانا عشرين قطعة نقدية نحاسية ، نصف الرسوم.
شكره ليث مرة أخرى ، قبل أن يعود للمساعدة في نقل أوتوم إلى إحدى غرف الحانة وتنظيف الدم على أرضية منزل نانا.
قبل أن يتمكن من الالتفاف ، أمسك إيكارت كتفه.
‘يا إلهي! لم أكن لأشتبه أبداً في أن اندماج الأرض يمكن أن يحمي من البرق.’
عندما انتهى ، سلمته نانا عشرين قطعة نقدية نحاسية ، نصف الرسوم.
“عد إلى المنزل واسترح. أنت موهوب حقاً في سحر الضوء ، لكن هذه التعويذة تستنزف الكثير بالنسبة لك. استخدمها فقط في حالات الطوارئ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ليث برأسه ، ولكن قبل العودة إلى المنزل كان بحاجة لشراء بعض الأشياء. استمر في مناقشة الأمر مع سولوس طوال الوقت. كانت مواجهة مثل هذا الوحش دون أكثر من خطة واحدة وإعداد كافٍ أمراً غبياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد تحذير سيليا ، أمضى اليوم كله يستريح ويستخدم التراكم. في حالة الحياة أو الموت ، حتى قوة صغيرة يمكن أن تحدث الفرق.
‘الكثير للذكي والماكر. كيف يمكن أنه لا يزال يأكل؟ كان يجب أن يملأ بطنه عدة مرات بالفعل.’ فكّر ليث. ‘ومع ذلك ، دعنا نرى ما إذا كان يمكنني قتله بشكل لطيف وسهل.’
في تلك الليلة ، نام لأول مرة منذ شهرين. أراد ليث أن يكون في ذروته ، لم يكن على استعداد لتحمل المخاطر غير الضرورية. استيقظ قبل الفجر ، وترك ملاحظة لوالديه.
أرسل ليث موجة ضخمة من المانا ، محاولاً قطع عنق البايك دفعة واحدة.
هرع ليث إلى السرير الآخر ، ووضع نفسه على أقدام الرجل بينما تحركت نانا خلف الرأس. كلاهما بحاجة إلى مساحة للعمل في أفضل حالاتهما.
ثم ارتدى مجموعة الصياد الجلدية الجديدة الخاصة به ، مع واقيات معدنية للساعدين ، السيقان ، والقلب ، خط دفاعه الأخير في حالة فشل كل شيء آخر. بمجرد الخروج ، بعد التحقق من عدم وجود شهود ، ألقى تعويذة ارتفاع الصقر ورحل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت غابة تراون كبيرة جداً ، وكان التحرك سيراً على الأقدام بطيئاً جداً. باستخدام كل من رؤيته للحياة واحساس سولوس ، بدأ يبحث عن فريسته ، بينما كان يتحرك بالقرب من أعلى الأشجار.
لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً للعثور عليه ، لم يكن البايك يحاول إخفاء نفسه. يمكن لليث أن يتتبعه بفضل علامات مخلب الدب على الأشجار والصخور. عندما وجد البايك ، كان يأكل الغزلان.
“أصغِ إلي ، أيها الشاب ، واستمع جيداً. أتحداك أن تجد أي قرية لا تستضيف معالح واحد ، بل معالجان قادران على إلقاء تتاويذ المستوى الثالث!”
‘الكثير للذكي والماكر. كيف يمكن أنه لا يزال يأكل؟ كان يجب أن يملأ بطنه عدة مرات بالفعل.’ فكّر ليث. ‘ومع ذلك ، دعنا نرى ما إذا كان يمكنني قتله بشكل لطيف وسهل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان البايك على الأرض ، بينما كان ليث في السماء ، والمسافة بينهما حوالي 30 متراً (33 ياردة) ، ضمن نطاق سحر الروح.
أرسل ليث موجة ضخمة من المانا ، محاولاً قطع عنق البايك دفعة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كنت في هذا العمل طويلاً بما يكفي للتعرف على زميل صياد عندما أرى أحدهم. استمع إلى نصيحتي ، لا تتبعه. هذا الوحش غير طبيعي. ليس فقط ذكياً وماكراً ، ولكنه يتحرك أيضاً في سرعات لا تصدق.”
كانت غريزة البايك حادة. حتى لو كان لا يزال غير مدرك للصياد الجديد ، فقد شعر أن شيئاً ما قد كان خاطئاً.
لعن كل من ليث وسولوس كواحد.
لقد أغرق جسده بالكامل بسحر الأرض ، لذلك عندما اشتبكت مانا الاثنين ، تضاءل سحر الروح إلى فرك الرقبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————–
“أغلقوا الستائر ودعوني أقوم بعملي.”
‘اللعنة! فشل سحر الروح مرة أخرى ، تماماً مثل الراي.’
بعد أن فشلت خطته الأولى ، اختبأ ليث خلف الشجرة أثناء الابتعاد عن البايك. لا يزال إلقاء التعاويذ في الجو يتطلب الكثير من الجهد ، كما أراد الاحتفاظ بقدرته على التحليق بسر من الفريسة.
‘اللعنة جوهري المانا الأخضر الغبي! إذا كان بالفعل أزرق سماوي ، ربما لن أجبر على المغادرة في منتصف العملية.’ فكّر.
‘يبدو أن الوحوش السحرية قادرة على استخدام سحر الانصهار إلى حد ما.’ علقت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا دوه ، يا شيرلوك. ما هو أسوأ هو أن السحر الانصهار هو لعنة سحر الروح. يمكن أن يشلّ تدفق المانا مما يجعله عديم الفائدة ، ولكن هذا لا يعني سوى الهجمات المباشرة…’
بعد أن فشلت خطته الأولى ، اختبأ ليث خلف الشجرة أثناء الابتعاد عن البايك. لا يزال إلقاء التعاويذ في الجو يتطلب الكثير من الجهد ، كما أراد الاحتفاظ بقدرته على التحليق بسر من الفريسة.
“أغلقوا الستائر ودعوني أقوم بعملي.”
‘النفسي الذي حاول سلبك أرانبك.’ ذكرته سولوس.
ما إن كان على الأرض ، اتخذ مساراً دائرياً باتجاه البايك ، باستخدام العوم ليبقى هادئاً ، وهالة مظلمة خفية لإلغاء رائحته وهالته.
عندما عثر ليث على البايك مرة أخرى ، كان لا يزال يشم الهواء ، وينظر إلى محيطه.
“شكراً. أعيش بالقرب من الغابة ، وربما تكون معلوماتك قد أنقذت عائلتي للتو. فكِّر أنه تم تسوية ديونك.”
عندما يتعلق الأمر بالغضب ، كانت نانا لا مثيل لها. لقد كانت كبش الفداء لسوء تصرف الآخرين بما يكفي لتدوم مدى الحياة.
تحرك ليث خلف ظهره مباشرة ، قبل أن يطلق العنان لتيار من الصواعق بحجم البايك الجاثم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نانا كانت على حق ، لا يزال التنشيط يشعر بتدفق المانا ، على الرغم من ضعفه. كانت جروح الصياد عميقة للغاية ، وشك ليث في أن السحر المزيف يمكن أن يساعده.
لم يكن له أي تأثير ، باستثناء غضب الوحش السحري وسواد بعض فرائه.
شكره ليث مرة أخرى ، قبل أن يعود للمساعدة في نقل أوتوم إلى إحدى غرف الحانة وتنظيف الدم على أرضية منزل نانا.
‘يا إلهي! لم أكن لأشتبه أبداً في أن اندماج الأرض يمكن أن يحمي من البرق.’
لكنها لم تهتم.
هدر البايك بتحديه ، واقفاً شامخاً على ساقيه الخلفيتين.
“عد إلى المنزل واسترح. أنت موهوب حقاً في سحر الضوء ، لكن هذه التعويذة تستنزف الكثير بالنسبة لك. استخدمها فقط في حالات الطوارئ.”
كان وحشاً ضخماً ، لا يقل طوله عن أربعة أمتار (13 قدماً) ، ووزنه قريب من طن. كان فرائه بنياً داكناً مع ظلال من اللون الأخضر ، وكانت عيناه الخضراء تحدقان في ليث مع خبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الرجل الذي أنقذت حياته هو أخي الصغير ، أوتوم لونغران. إذا كنت أستطيع أن أفعل أي شيء لإرجاع الجميل ، فأنت تحتاج فقط لقول الكلمة.”
عندما عثر ليث على البايك مرة أخرى ، كان لا يزال يشم الهواء ، وينظر إلى محيطه.
“كبير جداً للراحة!” استدعى ليث رياحاً قوية ، على أمل الاستفادة من هذا الموقف غير المستقر لإسقاط البايك ومنعه من الانقضاض إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘نعم ، من الواضح أنني مستجد مقارنة به. رماح الجليد!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام البايك بتوجيه المزيد من سحر الأرض ، وأصبح أثقل أثناء الحفر عميقاً في الأرض بمخالبه. تمكن من السقوط مرة أخرى على أربع ، ويبلغ طوله الآن 1.6 متر (5’3 “) في الكتف.
‘عرض رائع لانصهار الأرض!’ لم تستطع سولوس أن تكبح إعجابها به. شعر ليث بنفس الشيء ، لكنه كان قلقاً للغاية من قول أي شيء.
‘راث.’ فكّر ليث. ‘الاسم يبدو مألوفاً.’
‘نعم ، من الواضح أنني مستجد مقارنة به. رماح الجليد!’
وبدلاً من ذلك ، فإن سحر الشفاء الحقيقي سيؤثر بشكل مباشر على الجرح. بفضل التنشيط ، تمكن ليث أيضاً من تحديد مكان إرسال مانا الضوء بدقة جراحية ، مما يزيد من قوة التعويذة.
ظهر عدد لا يحصى من رماح الجليد من الهواء الرقيق الذي يحيط بالبايك. كان طول كل منها مترين (6’8 “) ، وسمكها عشرة سنتيمترات (4 بوصات) ، وذات شفرة حادة.
كان وحشاً ضخماً ، لا يقل طوله عن أربعة أمتار (13 قدماً) ، ووزنه قريب من طن. كان فرائه بنياً داكناً مع ظلال من اللون الأخضر ، وكانت عيناه الخضراء تحدقان في ليث مع خبث.
كانت تعويذة قتل ليث الأكيدة.
سقطت الرماح في نفس الوقت ، مثل المطر القاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن ليث حتى لديه الوقت لتفعيل التنشيط ، قبل أن يلاحظ أن المرأة كانت ميتة بالفعل. حاول مع ذلك ، ولكن لم يكن هناك تدفق مانا للتلاعب به ، ولا قوة حياة لتعزيزها مع سحر الضوء.
لا يبدو أن البايك خائف. هدر مرة أخرى ، واقفاً جزئياً على ساقيه ، قبل أن يضرب كفوفه الأمامية على الأرض ، مما يخلق درعاً كروياً مصنوعاً من الأرض والصخور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يهتم كثيراً بحياة شخص غريب ، كان أكثر خوفاً من كشف أسراره ، وفقدان كل شيء في هذه العملية.
“ولكن بعد ذلك وضعت تلك المرأة العجوز البارونة راث مكافأة كبيرة على البايك ، على أمل الانتقام من ابنها المجنون. إنها تؤمن أنه سقط فريسة للوحش قبل بضع سنوات.”
تم سحق الرماح على الحاجز المستدعي ، دون إلحاق أي ضرر بالبايك.
لعن كل من ليث وسولوس كواحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت تريد يقيناً ، فابحث عن كريشنا مانوهار ، إله الشفاء! يعيش في أكاديمية غريفون البيضاء ، على بعد خمسمائة كيلومتر (311 ميلاً) من هنا! الآن اخرج من منزلي ، قبل أن أجعلك تخرج!”
‘رباه! تستخدم الوحوش السحرية السحر الحقيقي أيضاً!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدر البايك بتحديه ، واقفاً شامخاً على ساقيه الخلفيتين.
————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث مرهقاً ، لم يحاول أبداً شيء يتطلب الكثير من التركيز والمانا لفترة طويلة.
ترجمة: Acedia
“أغلقوا الستائر ودعوني أقوم بعملي.”
ارتجف إيكارت للحظة ، وأغمض عينيه بسبب الخوف الذي ولّدته الذاكرة في قلبه. لكنه كان صياداً عظيماً ، وقد رقص مع الموت مرات لا تحصى. مع مرور كل ثانية ، كان يستعيد شجاعته وأرواحه.
“أغلقوا الستائر ودعوني أقوم بعملي.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
