الغنيمة
الفصل 30 الغنيمة
سرعان ما كانت العديد من الدوامات الصغيرة تنظف كل زاوية وركن في غرفة الطعام ، وكان الهواء في الغرفة يزداد سخونة في الثانية ، في حين تطفو الأطباق وأدوات المائدة في مكانها.
‘ليس هنا ، ليس الآن!’ صرخ ليث داخلياً.
‘حتى ينتهي ، سأكون هدفاً سهلاً!’ كان يعلم أنه من المستحيل تأجيل عملية تكرير الشوائب حتى يعود إلى المنزل.
عندما وصل ليث أخيراً إلى وجهته ، كان متعباً جداً للتحدث أو حتى المشي إلى غرفة نومه. جلس على أقرب كرسي ، تنهد بارتياح ، مما سمح لنفسه بالاسترخاء.
لم يكن لليث خياراً سوى عدم تقديم مقاومة ، مما يجعله سريعاً وغير مؤلم قدر الإمكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر بالدوار ، قام برش ماء النهر البارد على وجهه ، محاولاً استعادة تركيزه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سرعان ما بدأ إخراج الإفرازات السوداء من جميع مسامه وفتحاته. كانت عيون وحنجرة ليث تحترق من الشعور السيء الذي تسببت به الشوائب في طريقها للخروج.
شعر ليث وكأنه نهر من الصفراء يخرج من جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما انتهى أخيراً ، كان يركع ويداه على الأرض. كان هناك بركة ضخمة من المادة الشبيهة بالقطران تحته ، ملطخة الهواء برائحتها الفاسدة.
‘مبروك على تطوير جوهرك المانا إلى الأزرق السماوي العميق!’ كان صوت سولوس مليئاً بالبهجة.
استنشق الراي ضغطه وخوفه ، وتحدث.
‘مبروك على تطوير جوهرك المانا إلى الأزرق السماوي العميق!’ كان صوت سولوس مليئاً بالبهجة.
‘يجب أيضاً أن تفقد كيلوغراماً أو اثنين (2.2 أو 4.4 رطل) على الأقل ، بناءً على عدد الشوائب التي طردتها هذه المرة. أستطيع بالفعل أن أشعر بجودة تحسين تدفق المانا الخاص بك. وجباتي لم تكن لذيذة هكذا!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أزرق سماوي عميق؟’ سعل ليث بعض الشوائب العالقة في حلقه.
ضحكت سولوس.
لقد أصبح أكبر ، وبلغ ارتفاعه عند الكاهل 1.6 متر (5’6 “) ، واكتسب فراءه الأحمر ظلالاً من اللون الأبيض ، ترقص في ضوء الشمس مثل حريق الهشيم.
‘كل هذه السنوات ، العمل الشاق ، حتى المخاطرة بحياتي ضد ليس وحش سحري واحد بل اثنين متتاليين ، فقط لأسوأ جوهر أزرق سماوي ممكن؟’ لم يستطع إلا أن يشعر بالاكتئاب والإحباط.
فجأة ، شعر ليث بقشعريرة متدحرجة على ظهره ووقف شعر عنقه.
‘ما زلت أقل من مستوى نانا ، وقد ولدَت بهذا الجوهر! إذا مارست تقنيات التنفس الخاصة بي ، فليس هناك ما يدل على مدى قوتها. ربما يمكنها بالفعل إسقاط الجبال وتقسيم البحر.’
الشيء التالي الذي كان يعرفه ، هو أن أحداً وضعه في السرير ، وحكماً من الإضاءة كان في الليل بالفعل. أغلق عينيه ، متأملاً في ما يجب القيام به بعد ذلك ، وعندما فتحهم مرة أخرى كان الفجر بالفعل.
وبنبض من سحر الظلام ، نفى كل الشوائب إلى العدم.
“الحامي. دوري هو إبقاء كل من البشر والوحوش السحرية الجامحة.”
‘انظر إلى الجانب المشرق. بفضل هذا الاختراق ، يجب أن تكون قادراً في النهاية على علاج تيستا. أليس هذا ما تريده منذ البداية؟’ حاولت سولوس مواساته بأفضل ما تستطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالمناسبة ، آسف على هجوم التسلل ، لكنك كنت كبيراً ومخيفاً وتدمر شيئاً ثميناً حقاً بالنسبة لي.”
عند هذه الفكرة ، خف مزاج ليث على الفور.
لم يشعر ليث بالاطمئنان الشديد ، فقد قرر الاستمرار في التوقف أثناء التقاط أنفاسه والبحث عن أفضل طريق هروب ممكن.
‘اللعنة أنت على حق! أحياناً ما أكون مجرد متمركز الذات أبله.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أحياناً؟’ لاحظت سولوس ساخرةً.
‘الآن بعد أن علمت أنك بخير ، فقط خوخي. ولكن بما أنك كنت تشير إلى قدراتي ، بدلاً من مشاعري…’ بالحكم من نبرتها كانت غاضبة تماماً.
‘حسناً ، لا بأس! في معظم الأوقات ، أترك شغفي للسلطة يحصل على أفضل ما لدي. سعيدة الان؟’
ضحكت سولوس.
مجرد محاولة تعويذة ارتفاع الصقر كادت أن تؤدي إلى إغماء ليث ، لذلك اضطر إلى إلغائها أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته مرة أخرى.
على الرغم من أنه لم يستخدم التنشيط حتى الآن ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية العالم من حوله بشكل أكثر وضوحاً من أي وقت مضى. الألوان والروائح والأصوات كل شيء مختلف. كان الأمر كما لو كان مولوداً مرة أخرى ومجرباً العالم لأول مرة.
‘مبروك على تطوير جوهرك المانا إلى الأزرق السماوي العميق!’ كان صوت سولوس مليئاً بالبهجة.
لا يزال يشعر بالدوار ، قام برش ماء النهر البارد على وجهه ، محاولاً استعادة تركيزه.
ما كان يتطلب الكثير من التركيز في اليوم السابق ، بالكاد يحتاج الآن انتباهه.
فجأة ، شعر ليث بقشعريرة متدحرجة على ظهره ووقف شعر عنقه.
قفز ليث فجأة مرة أخرى على قدميه ، واستدار ليكتشف أن الراي ، وهو نفس الراي منذ عامين كان يسير صامتاً تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أصبح أكبر ، وبلغ ارتفاعه عند الكاهل 1.6 متر (5’6 “) ، واكتسب فراءه الأحمر ظلالاً من اللون الأبيض ، ترقص في ضوء الشمس مثل حريق الهشيم.
“لا تخف ، آفة ، لا أعني أي ضرر. بل على العكس ، لقد جئت لأقدم لك شكري. لقد كان من واجبي إيقاف إيرتو وجيردا ، لكنك تمكنت من أن تسبقني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر بالدوار ، قام برش ماء النهر البارد على وجهه ، محاولاً استعادة تركيزه.
مجرد محاولة تعويذة ارتفاع الصقر كادت أن تؤدي إلى إغماء ليث ، لذلك اضطر إلى إلغائها أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته مرة أخرى.
“لديه عصابة أفضل بكثير من خاصتي. بالمناسبة ، يا صاحب الجلالة ، أنا لست مهتماً بالملكية أو العبث مع العشب الخاص بك. لا تتردد في الاستيلاء على منطقة إيرتو أو ما يطلق عليه. أنا فقط أصطاد للنجاة ، وليس من أجل الرياضة أو المتعة.”
ومع ذلك ، كان جوهر مانا ليث لا يزال غير مستقر بعد عملية التطور ، وبالتالي غير قادر على استيعاب المزيد من طاقة العالم.
“لا تخف ، آفة ، لا أعني أي ضرر. بل على العكس ، لقد جئت لأقدم لك شكري. لقد كان من واجبي إيقاف إيرتو وجيردا ، لكنك تمكنت من أن تسبقني.”
“الحامي. دوري هو إبقاء كل من البشر والوحوش السحرية الجامحة.”
‘اللعنة حياتي! لا يسعني إلا الهروب سيراً على الأقدام.’ فكّر.
استنشق الراي ضغطه وخوفه ، وتحدث.
عند هذه الفكرة ، خف مزاج ليث على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان جوهر مانا ليث لا يزال غير مستقر بعد عملية التطور ، وبالتالي غير قادر على استيعاب المزيد من طاقة العالم.
“لا تخف ، آفة ، لا أعني أي ضرر. بل على العكس ، لقد جئت لأقدم لك شكري. لقد كان من واجبي إيقاف إيرتو وجيردا ، لكنك تمكنت من أن تسبقني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا توجد مشكلة بالنسبة لجيردا ، التاريخ مليء بالسحرة الواعدين ، حتى أصغر منك ، يقتل وحشاً سحرياً. نظراً لعدم وجود طريقة لتحديد مدى قوتها ، يمكنك القول أنك نصبت لها كميناً بنجاح.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر بالدوار ، قام برش ماء النهر البارد على وجهه ، محاولاً استعادة تركيزه.
ألقى غزالاً رائعاً كان يحمله على ظهره عند أقدام ليث. كان الجلد والقرون في حالة ممتازة ، بصرف النظر عن علامة لدغة واحدة على الرقبة ، حيث تم كسرها بشكل نظيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل هذه السنوات ، العمل الشاق ، حتى المخاطرة بحياتي ضد ليس وحش سحري واحد بل اثنين متتاليين ، فقط لأسوأ جوهر أزرق سماوي ممكن؟’ لم يستطع إلا أن يشعر بالاكتئاب والإحباط.
“لاحظت أن البشر يفضلونهم هكذا ، لأنه بعد تناول اللحم يمكنك استبدال الباقي بتلك الأشياء التي تسمونها ‘المال’.”
“الحامي. دوري هو إبقاء كل من البشر والوحوش السحرية الجامحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يشعر ليث بالاطمئنان الشديد ، فقد قرر الاستمرار في التوقف أثناء التقاط أنفاسه والبحث عن أفضل طريق هروب ممكن.
عند هذه الفكرة ، خف مزاج ليث على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ، يمكنك التحدث أيضاً ، آه؟ لماذا لم نجري هذه المحادثة قبل عامين ، بدلاً من القتال؟”
‘وماذا عنك؟’
“توقف عن التطلع إلى طريق الهروب. إذا كنت أريد قتلك حقاً ، كنت سأتجنب الحديث عديم الفائدة وأضرب عندما تكون في أضعف حالاتك. أنا لست متعجرفاً وقاسياً مثل إيرتو. لن أخطئ في الاستهانة بك مرة أخرى.”
الشيء التالي الذي كان يعرفه ، هو أن أحداً وضعه في السرير ، وحكماً من الإضاءة كان في الليل بالفعل. أغلق عينيه ، متأملاً في ما يجب القيام به بعد ذلك ، وعندما فتحهم مرة أخرى كان الفجر بالفعل.
ضحكت سولوس.
“أما سؤالك ، فأنت من هاجمني أولاً.”
‘أنا آسف ، أعلم أنك أردت مني الهروب من إيرتو وعدم المخاطرة غير الضرورية ، لكنني لم أستطع الهرب والعيش في خوف ، في انتظار أن يجد عائلتي ويهاجمها.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيضاً ، هل تعرف ماذا يحدث عندما يتحدث أحدنا؟ يغمى عليه الإنسان أو يهرب. في كلتا الحالتين ، يعودون بأعداد ، حتى أنهم على استعداد لإشعال النار في الغابة لقتلنا جميعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تذمر الراي في تلك الذاكرة غير السارة.
على الرغم من أنه لم يستخدم التنشيط حتى الآن ، إلا أنه كان بإمكانه بالفعل رؤية العالم من حوله بشكل أكثر وضوحاً من أي وقت مضى. الألوان والروائح والأصوات كل شيء مختلف. كان الأمر كما لو كان مولوداً مرة أخرى ومجرباً العالم لأول مرة.
استرخى ليث قليلاً.
“ولهذا السبب ما زلت على قيد الحياة.” برؤية أن الإنسان كان واعياً ذاتياً بشأن حالته الضعيفة ، استسلم الراي واستدار ، ماشياً نحو الغابة.
“نعم ، يشعر الناس بالخوف بسهولة. إنهم يعتقدون أنهم جميعاً عالون ومستقيمون. لا يحبون عندما يهدد شخص أو شيء لا يعرفونه على قدم المساواة الوضع الراهن.”
الشيء التالي الذي كان يعرفه ، هو أن أحداً وضعه في السرير ، وحكماً من الإضاءة كان في الليل بالفعل. أغلق عينيه ، متأملاً في ما يجب القيام به بعد ذلك ، وعندما فتحهم مرة أخرى كان الفجر بالفعل.
“بالمناسبة ، آسف على هجوم التسلل ، لكنك كنت كبيراً ومخيفاً وتدمر شيئاً ثميناً حقاً بالنسبة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘كل هذه السنوات ، العمل الشاق ، حتى المخاطرة بحياتي ضد ليس وحش سحري واحد بل اثنين متتاليين ، فقط لأسوأ جوهر أزرق سماوي ممكن؟’ لم يستطع إلا أن يشعر بالاكتئاب والإحباط.
‘… بدأ كل من مجال سولوس والجيب البعدي في التوسع منذ استقرار جوهر المانا الخاص بك.’
أضاء ضوء الفهم في عيون الراي.
‘يجب أيضاً أن تفقد كيلوغراماً أو اثنين (2.2 أو 4.4 رطل) على الأقل ، بناءً على عدد الشوائب التي طردتها هذه المرة. أستطيع بالفعل أن أشعر بجودة تحسين تدفق المانا الخاص بك. وجباتي لم تكن لذيذة هكذا!’
لم يكن لليث خياراً سوى عدم تقديم مقاومة ، مما يجعله سريعاً وغير مؤلم قدر الإمكان.
“تقصد الصخرة المزعجة التي ترتديها الآن في إصبعك ، فهمت. ثم جاء دوري للاعتذار عن إتلاف ممتلكاتك ومحاولة طردك من الغابة. أردت فقط إيقاف الضوضاء ، ولك أن تتوقف هجومك.”
“إذا كان علي أن أصدق كلماتك ، فلماذا تدعوني بالآفة؟ أليس هذا نوع من الإهانة؟” استمر ليث في التحرك ، ببطء شديد ، نحو أسرع طريق إلى المنزل ، خطوة واحدة في كل مرة ، كما لو كان ينقل وزنه من قدم إلى أخرى أثناء الدردشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا يزال يشعر بالدوار ، قام برش ماء النهر البارد على وجهه ، محاولاً استعادة تركيزه.
شخر الراي ، متظاهراً بعدم ملاحظته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضاً ، هل تعرف ماذا يحدث عندما يتحدث أحدنا؟ يغمى عليه الإنسان أو يهرب. في كلتا الحالتين ، يعودون بأعداد ، حتى أنهم على استعداد لإشعال النار في الغابة لقتلنا جميعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا توجد مشكلة بالنسبة لجيردا ، التاريخ مليء بالسحرة الواعدين ، حتى أصغر منك ، يقتل وحشاً سحرياً. نظراً لعدم وجود طريقة لتحديد مدى قوتها ، يمكنك القول أنك نصبت لها كميناً بنجاح.’
“إنها ليست إهانة. لقد قتلت الملك في الغرب ، و مع حياته طالبت بلقبه كذلك.”
‘يجب أيضاً أن تفقد كيلوغراماً أو اثنين (2.2 أو 4.4 رطل) على الأقل ، بناءً على عدد الشوائب التي طردتها هذه المرة. أستطيع بالفعل أن أشعر بجودة تحسين تدفق المانا الخاص بك. وجباتي لم تكن لذيذة هكذا!’
“إذا كان علي أن أصدق كلماتك ، فلماذا تدعوني بالآفة؟ أليس هذا نوع من الإهانة؟” استمر ليث في التحرك ، ببطء شديد ، نحو أسرع طريق إلى المنزل ، خطوة واحدة في كل مرة ، كما لو كان ينقل وزنه من قدم إلى أخرى أثناء الدردشة.
“هذا سيجعلك ملكاً في الشرق ، أفترض. ما هو لقبك؟” انتقل ليث خطوة أخرى.
“الحامي. دوري هو إبقاء كل من البشر والوحوش السحرية الجامحة.”
لا يريد أكثر من تغيير الموضوع والهروب من هذا الصمت المحرج سأل ليث:
“لديه عصابة أفضل بكثير من خاصتي. بالمناسبة ، يا صاحب الجلالة ، أنا لست مهتماً بالملكية أو العبث مع العشب الخاص بك. لا تتردد في الاستيلاء على منطقة إيرتو أو ما يطلق عليه. أنا فقط أصطاد للنجاة ، وليس من أجل الرياضة أو المتعة.”
“ولهذا السبب ما زلت على قيد الحياة.” برؤية أن الإنسان كان واعياً ذاتياً بشأن حالته الضعيفة ، استسلم الراي واستدار ، ماشياً نحو الغابة.
استنشق الراي ضغطه وخوفه ، وتحدث.
كان ليث لا يزال خائفاً ، ولكن كان عقله حاضراً لتخزين الغزلان في جيبه البعدي. بمجرد اختفاء الوحش السحري من بصره ، نفد ليث من الغابة ، وطلب من سولوس البحث عن أي خطر محتمل.
بمجرد الخروج ، غير إلى ملابسه المعتادة ، معتبراً أن تمزق المخلب على قميصه مقلق للغاية بالنسبة لوالديه.
كلما اقترب من المنزل ، شعر بالضعف. كان اندفاع الأدرينالين يتلاشى ، وتعرض جسده وعقله للقصف من كل ما حدث. نشأ صداع مقسِّم ، مما يجعل من الصعب عليه التفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيضاً ، هل تعرف ماذا يحدث عندما يتحدث أحدنا؟ يغمى عليه الإنسان أو يهرب. في كلتا الحالتين ، يعودون بأعداد ، حتى أنهم على استعداد لإشعال النار في الغابة لقتلنا جميعاً.”
عندما انتهى أخيراً ، كان يركع ويداه على الأرض. كان هناك بركة ضخمة من المادة الشبيهة بالقطران تحته ، ملطخة الهواء برائحتها الفاسدة.
عندما وصل ليث أخيراً إلى وجهته ، كان متعباً جداً للتحدث أو حتى المشي إلى غرفة نومه. جلس على أقرب كرسي ، تنهد بارتياح ، مما سمح لنفسه بالاسترخاء.
الشيء التالي الذي كان يعرفه ، هو أن أحداً وضعه في السرير ، وحكماً من الإضاءة كان في الليل بالفعل. أغلق عينيه ، متأملاً في ما يجب القيام به بعد ذلك ، وعندما فتحهم مرة أخرى كان الفجر بالفعل.
ألقى غزالاً رائعاً كان يحمله على ظهره عند أقدام ليث. كان الجلد والقرون في حالة ممتازة ، بصرف النظر عن علامة لدغة واحدة على الرقبة ، حيث تم كسرها بشكل نظيف.
“لا تخف ، آفة ، لا أعني أي ضرر. بل على العكس ، لقد جئت لأقدم لك شكري. لقد كان من واجبي إيقاف إيرتو وجيردا ، لكنك تمكنت من أن تسبقني.”
كانت تيستا ورينا لا تزالان نائمتين ، قرر ليث الاستيقاظ وإعداد الإفطار للجميع ، بعد روتينه المعتاد. في تلك اللحظة أدرك كم تغير بين عشية وضحاها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن جسده مليئاً بالقوة فحسب ، بل كان بإمكانه أيضاً إدراك تدفق المانا الخاص به دون مساعدة من أي تقنية تنفس. كان ليث بحاجة إلى فكرة فقط ليبدأ في الطفو ، حيث تمكن من الخروج من غرفة النوم دون أن يصنع صرير الخشب.
تذمر الراي في تلك الذاكرة غير السارة.
“لا تخف ، آفة ، لا أعني أي ضرر. بل على العكس ، لقد جئت لأقدم لك شكري. لقد كان من واجبي إيقاف إيرتو وجيردا ، لكنك تمكنت من أن تسبقني.”
ما كان يتطلب الكثير من التركيز في اليوم السابق ، بالكاد يحتاج الآن انتباهه.
————-
‘إذا أصبحت تعويذة المستوى الأول سهلة للغاية ، فماذا عن السحر الروتيني؟’
اكتشف ليث أنه أصبح الآن قادراً على استخدام ما يصل إلى ستة تعاويذ مرة واحدة دون استخدام أي إيماءة أو كلمة سحرية لمساعدته على تنسيقها.
سرعان ما كانت العديد من الدوامات الصغيرة تنظف كل زاوية وركن في غرفة الطعام ، وكان الهواء في الغرفة يزداد سخونة في الثانية ، في حين تطفو الأطباق وأدوات المائدة في مكانها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان جوهر مانا ليث لا يزال غير مستقر بعد عملية التطور ، وبالتالي غير قادر على استيعاب المزيد من طاقة العالم.
وبحلول الوقت الذي تم فيه وضع الطاولة ، كان قد أنهى أيضاً غسل وتجفيف الأرضية.
‘أزرق سماوي عميق؟’ سعل ليث بعض الشوائب العالقة في حلقه.
‘لقد أديت في أقل من دقيقة ما يستغرقني عادة نصف ساعة! لا يزال لدي الكثير من الوقت قبل أن أضطر لإيقاظ الجميع. سولوس ، كيف تشعرين؟’
مجرد محاولة تعويذة ارتفاع الصقر كادت أن تؤدي إلى إغماء ليث ، لذلك اضطر إلى إلغائها أثناء استخدام التنشيط لاستعادة قوته مرة أخرى.
‘الآن بعد أن علمت أنك بخير ، فقط خوخي. ولكن بما أنك كنت تشير إلى قدراتي ، بدلاً من مشاعري…’ بالحكم من نبرتها كانت غاضبة تماماً.
اكتشف ليث أنه أصبح الآن قادراً على استخدام ما يصل إلى ستة تعاويذ مرة واحدة دون استخدام أي إيماءة أو كلمة سحرية لمساعدته على تنسيقها.
‘… بدأ كل من مجال سولوس والجيب البعدي في التوسع منذ استقرار جوهر المانا الخاص بك.’
‘وماذا عنك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن جسده مليئاً بالقوة فحسب ، بل كان بإمكانه أيضاً إدراك تدفق المانا الخاص به دون مساعدة من أي تقنية تنفس. كان ليث بحاجة إلى فكرة فقط ليبدأ في الطفو ، حيث تمكن من الخروج من غرفة النوم دون أن يصنع صرير الخشب.
‘شكراً على السؤال من دون أي تلميح خفي من جانبي.’ كانت السخرية واضحة. “ما زلت أتعافى من الخوف الكبير الذي سببته لي بالأمس ، لكنني سأعيش.’
‘أنا آسف ، أعلم أنك أردت مني الهروب من إيرتو وعدم المخاطرة غير الضرورية ، لكنني لم أستطع الهرب والعيش في خوف ، في انتظار أن يجد عائلتي ويهاجمها.’
عندما وصل ليث أخيراً إلى وجهته ، كان متعباً جداً للتحدث أو حتى المشي إلى غرفة نومه. جلس على أقرب كرسي ، تنهد بارتياح ، مما سمح لنفسه بالاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أضاء ضوء الفهم في عيون الراي.
‘لقد عشت طويلاً في رعب والدي ، على الأرض ، للسماح لنفس الشيء أن يحدث مرة أخرى. آمل أن تفهمي.’
لا يريد أكثر من تغيير الموضوع والهروب من هذا الصمت المحرج سأل ليث:
عندما وصل ليث أخيراً إلى وجهته ، كان متعباً جداً للتحدث أو حتى المشي إلى غرفة نومه. جلس على أقرب كرسي ، تنهد بارتياح ، مما سمح لنفسه بالاسترخاء.
“ماذا عن جثة جيردا؟ هل يمكننا أن نأخذ الفضل في القتل أم أنها ستثير الشكوك؟
“نعم ، يشعر الناس بالخوف بسهولة. إنهم يعتقدون أنهم جميعاً عالون ومستقيمون. لا يحبون عندما يهدد شخص أو شيء لا يعرفونه على قدم المساواة الوضع الراهن.”
كان ليث لا يزال خائفاً ، ولكن كان عقله حاضراً لتخزين الغزلان في جيبه البعدي. بمجرد اختفاء الوحش السحري من بصره ، نفد ليث من الغابة ، وطلب من سولوس البحث عن أي خطر محتمل.
‘لا توجد مشكلة بالنسبة لجيردا ، التاريخ مليء بالسحرة الواعدين ، حتى أصغر منك ، يقتل وحشاً سحرياً. نظراً لعدم وجود طريقة لتحديد مدى قوتها ، يمكنك القول أنك نصبت لها كميناً بنجاح.’
‘إيرتو ، من ناحية أخرى ، أكثر إشكالية. لا يقتصر الأمر على كون جلده عديم الفائدة ، مما يجعله جيداً فقط لإثارة المزايا ، ولكن تظهر جثته أيضاً علامات تعويذة يجب أن تكون حول المستوى الرابع أو الخامس ، إن لم يكن أعلاه. أقول إدخرها لأيام ممطرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد الخروج ، غير إلى ملابسه المعتادة ، معتبراً أن تمزق المخلب على قميصه مقلق للغاية بالنسبة لوالديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا توجد مشكلة بالنسبة لجيردا ، التاريخ مليء بالسحرة الواعدين ، حتى أصغر منك ، يقتل وحشاً سحرياً. نظراً لعدم وجود طريقة لتحديد مدى قوتها ، يمكنك القول أنك نصبت لها كميناً بنجاح.’
بعد تحديد ما يجب فعله مع الجثث المختلفة ، استخدم ليث الوقت المتبقي لممارسة التراكم ، بينما كان يفكر في كيفية إبلاغ والديه أنه ابتكر علاجاً لتيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد الخروج ، غير إلى ملابسه المعتادة ، معتبراً أن تمزق المخلب على قميصه مقلق للغاية بالنسبة لوالديه.
‘أنا آسف ، أعلم أنك أردت مني الهروب من إيرتو وعدم المخاطرة غير الضرورية ، لكنني لم أستطع الهرب والعيش في خوف ، في انتظار أن يجد عائلتي ويهاجمها.’
من بين كل الأشياء التي اكتسبها منذ وصوله إلى العالم الجديد ، كانت سعادة عائلته لا تزال أكبر غنيمة يمكن أن يسعى إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليث وكأنه نهر من الصفراء يخرج من جسده.
————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
