بداية جيدة هي نصف المهمة
الفصل 49 بداية جيدة هي نصف المهمة
‘للأسف أنه منطقي.’ تنهد ليث داخلياً. ‘من الأفضل استغلال الوضع على أكمل وجه. بين رغبتها في تعويضي ، بغض النظر عن أسبابها ، ووضعها المؤقت كملك ، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض إجراءات السلامة الإضافية.’
بعد بضعة أيام ، استدعت الماركيزة ديستار ليث مرة أخرى ، هذه المرة بطريقة مهذبة مناسبة ، مما منحه الوقت للتحضير وشرحاً لاجتماعهم.
“بالتأكيد.” كذب ليث من خلال أسنانه. “لكني مهتم أيضاً بفن سيد الصياغة. ما هي الأكاديمية التي ستكون أفضل خيار لمثل هذا التخصص؟”
التقيا في منطقة محايدة ، في صالة الكونت لارك. على عكس آداب السلوك ، وقفت المرأة النبيلة عندما دخل الغرفة ، مما أدى إلى ثني ركبتها حتى قبل أن يستقبلها ليث أو ينحني لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ليث بكثرة ، لقد حملت هذه البادرة عبئاً كبيراً من قلبه. لقد عرضت صراحة كداعم له ، وبفضل التميمة ، كان بإمكانه دائماً مساعدة عائلته من خلال النبلاء ، إذا نشأت الضرورة.
قام الموظف بتمرير الورقة فوق حجر كريم أزرق في المكتب. عندما توهج كلاهما باللون الأزرق الشاحب قال.
“مرحباً بك ، أيها الساحر الشاب. شكراً لإنقاذ حياة ابنتي. لا أحد يعرف مقدار الوقت المتبقي لها في مثل هذه الظروف.”
“سيساعدك هذا في التواصل معي أو مع لارك إذا حدث أي شيء. كما أنه سيجعل البقاء على اتصال مع عائلتك أسهل.” أعطته صندوقاً صغيراً ، تحمل تميمة ثانية.
“مدير المدرسة لينخوس ، يشرفني أن تتاح لي الفرصة لمقابلتك أخيراً. لقد سمعت الكثير عن المآثر المذهلة التي تمكنت من تحقيقها في سن مبكرة. ليس من المستغرب على الإطلاق أن تصبح أصغر مدير مدرسة على الإطلاق.”
‘أنا أعرف في الواقع.’ فكر ليث بابتسامة داخلية قاسية. ‘كان لديها بالكاد أسبوعان عندما زرتها لأول مرة ، قبل أن تبدأ أعضاؤها في الفشل واحدة تلو الأخرى. لحسن الحظ ، لديها بشرة قوية ، لذلك لم أُجبر على لعب اغرق أو اسبح في محاولة الشفاء.’
“أفهم. أعتقد أن الذهاب إلى غريفون البرق أمر غير وارد ، ربما تريد المديرة رأسي على عصا في كلتا الحالتين.”
‘لم أكن لأشفيها قبل خمسة أيام على الأقل ، سلامتي تأتي أولاً. يمكنني أن أضيع الوقت وأضيع الفرص ، لكنني لن أقامر بحياتي طوال حياتي من أجل شخص غريب ، بغض النظر عمن هو!’
“أيضاً ، لدي عدة أسباب لأعتذر لك. أولاً ، عن الطريقة التي عاملتك بها. كنت وقحة ومتعجلة. لم يكن يجب أن أحاول إجبار يدك ، لكنني كنت يائسة في ذلك الوقت. أختك كانت مريضة أيضاً ، اتمنى أن تفهمني.”
“أنت هنا بالفعل. جيد. دعنا نتحرك.”
سخر ليث داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت تقولين هذا الآن فقط ، لأنني نجحت وتخشين الحاجة إلى مساعدتي مرة أخرى في المستقبل. لا أشعر بأي رحمة لأمثالك.’
كان مدير المدرسة ينتظرهم ، وقف بمجرد ظهور الباب ، اقترب من الماركيزة ديستار واستقبلها بدفء كبير.
طمأن هذا الخبر ليث.
“لا داعي للاعتذار يا سيادتك. الحياة في بعض الأحيان تثقل كاهلنا بوزن لا نستطيع تحمله ، واليأس يمكن أن يجعل حتى أفضل منا يفقد أخلاقه.” هذا كان ما قاله بالفعل. كان بحاجة إلى داعم جديد وأكثر قوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونهم أصدقاء له أهمية ثانوية ، كانت علاقتهم مرتبطة تماماً بالعمل. كان من المهم وضع أسس صلبة لذلك ، مع وضع الضغائن التي لا معنى لها جانباً. لكنه لن يغفر ولا ينسى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا فشلت أو خانت ثقته ، كان من الجيد أن الانتقام هو طبق يقدم بشكل بارد.
‘أنت تقولين هذا الآن فقط ، لأنني نجحت وتخشين الحاجة إلى مساعدتي مرة أخرى في المستقبل. لا أشعر بأي رحمة لأمثالك.’
هزت الماركيزة رأسها.
“أعتقد أن مسامحتك لا تزال غير مستحقة. لقد كذبت عليك في ذلك اليوم. ليس لدي أي سلطة خارج مركيزتي ، لذا لا يمكنني ضمان تسجيلك الناجح في أي أكاديمية خارج غريفون البرق و غريفون البيضاء.”
كان ثوبها به العديد من الجيوب الصغيرة ، مخبأة بواسطة المطرزات المعقدة. من بين هؤلاء ، أخرجت خاتماً يحمل شعار الملك.
من الواضح أن الشائعات في المنزل انتشرت بسرعة ، وربما لا تتناسب مع صورة المعالج الكبير الذي أنقذ الماركيزة الشابة التي رسموها في رؤوسهم.
“إنها قصة طويلة ومملة…” قالت وهي تنظر بإيجابية إلى الكونت لارك ، قامعة ضحك ساخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ليث بكثرة ، لقد حملت هذه البادرة عبئاً كبيراً من قلبه. لقد عرضت صراحة كداعم له ، وبفضل التميمة ، كان بإمكانه دائماً مساعدة عائلته من خلال النبلاء ، إذا نشأت الضرورة.
“… لكن ما يهم هو أنه في الوقت الحالي في مركيزتي لدي قوة على قدم المساواة مع الملك ، لذلك لا يمكن للأكاديميتين سوى قبول أوامري.”
داخل المجلس يشبه إلى حد كبير سفارة. أوقفهم الموظف في مكتب الاستقبال في مساراتهم ، وطلب إثبات هويتهم وسبب الزيارة.
لم يكن ليث مقتنعاً تماماً حتى الآن بأن الابتعاد ، حتى لمدة عامين فقط ، كان أفضل مسار للعمل. قرر اختبار المياه أولاً.
وجد ليث صعوبة في القيام بالرياضيات. حتى عندما يطير بسرعة قصوى ، سيحتاج إلى ساعتين على الأقل للوصول إلى هناك والعودة ، ناهيك عن أن الماركيزة لا تبدو من النوع الذي يطير طويلاً ، جاعلة من شعرها وثوبها فوضى مباشرة قبل مقابلة مدير المدرسة.
“ألن يكون من الممكن الدراسة في المنزل؟ إذا كنت تملكين مثل هذه السلطة ، فلا ينبغي أن تكون مشكلة في إعطائي نفس الفوائد التي سأحصل عليها من أكاديمية ومعلمين خاصين. بعد كل شيء ، الموقع ليس بهذه الأهمية.”
“إنه كذلك في الواقع. تلعب الغابات المحيطة بالأكاديميات دوراً كبيراً في كل من نظام النقاط والدرجات. أيضاً ، نعم ، إذا كنت تصر ، يمكنني تحقيق ما طلبته ، ولكن ضع في اعتبارك أن وضعي مؤقت فقط.”
سخر ليث داخلياً.
“بمجرد أن تنتهي المحكمة من مناقشة المسألة الحالية ، سيعود كل شيء إلى طبيعته وأنا لست متأكداً من امتلاك جميع الموارد التي ستحتاجها. من ناحية أخرى ، إذا التحقت بأكاديمية الآن ، فسيكون الأمر مثل مرسوم الملك.”
“وبمجرد الدخول ، حتى لو فقدت وضعي القدير ، فستكون محمياً بقواعد المملكة وجمعية السحرة. لن يكون أحد أحمق بما يكفي لصنع عدو خارج الملك. يتشابك السحرة الأقوياء والملوك بعمق.”
‘للأسف أنه منطقي.’ تنهد ليث داخلياً. ‘من الأفضل استغلال الوضع على أكمل وجه. بين رغبتها في تعويضي ، بغض النظر عن أسبابها ، ووضعها المؤقت كملك ، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض إجراءات السلامة الإضافية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كان نصف ما أخبرتني به نانا صحيحاً ، فسأحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها لتجنب الدراما غير المفيدة وصفع الوجه بلا فائدة.’
‘للأسف أنه منطقي.’ تنهد ليث داخلياً. ‘من الأفضل استغلال الوضع على أكمل وجه. بين رغبتها في تعويضي ، بغض النظر عن أسبابها ، ووضعها المؤقت كملك ، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض إجراءات السلامة الإضافية.’
“أفهم. أعتقد أن الذهاب إلى غريفون البرق أمر غير وارد ، ربما تريد المديرة رأسي على عصا في كلتا الحالتين.”
الفصل 49 بداية جيدة هي نصف المهمة
‘إذا كان نصف ما أخبرتني به نانا صحيحاً ، فسأحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها لتجنب الدراما غير المفيدة وصفع الوجه بلا فائدة.’
“لن أكون متأكدة جداً.” ردت الماركيزة. “على أي حال ، مع موهبتك كمعالج ، كنت أظن أنك تريد الذهاب إلى غريفون البيضاء. أنت تعرف أنها المدرسة التي بها أكبر قسم لسحر الضوء ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتبادل رون الاتصال الخاص بك ، تحتاج فقط إلى جعل التمائم تتلامس أثناء تنشيطها.” قام كل من الكونت والماركيزة بتعليق تمائمهم ، في كل مرة يتلامسون فيها ، تأثرت رونيتهم بتميمة ليث والعكس صحيح.
‘إذا كان نصف ما أخبرتني به نانا صحيحاً ، فسأحتاج إلى كل ميزة يمكنني الحصول عليها لتجنب الدراما غير المفيدة وصفع الوجه بلا فائدة.’
“بالتأكيد.” كذب ليث من خلال أسنانه. “لكني مهتم أيضاً بفن سيد الصياغة. ما هي الأكاديمية التي ستكون أفضل خيار لمثل هذا التخصص؟”
“أياً منهم.” هزت الماركيزة ديستار كتفيها. “إنهم جميعاً لديهم سادة صياغة جيدون ، لكن العظماء مهنم يتجنبون الأكاديميات مثل الطاعون. يحب سادة الصياغة أن يكونوا أحراراً ، بينما في مؤسسة عليهم رعاية الأعمال الورقية ، التدريس ، عناصر الطالب.”
“مدير المدرسة لينخوس ، يشرفني أن تتاح لي الفرصة لمقابلتك أخيراً. لقد سمعت الكثير عن المآثر المذهلة التي تمكنت من تحقيقها في سن مبكرة. ليس من المستغرب على الإطلاق أن تصبح أصغر مدير مدرسة على الإطلاق.”
“كل الأشياء التي ستبعدهم عن أبحاثهم. ناهيك عن أنه بالنسبة لسيد صياغة أكاديمي ، فإن الحفاظ على طبيعة سر بحثه أصعب بكثير. للحصول على أموال من الأكاديمية ، يجب عليك المشاركة. جميع السحرة العظماء يكرهون المشاركة.”
طمأن هذا الخبر ليث.
الفصل 49 بداية جيدة هي نصف المهمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غريفون البيضاء ، إذن. كم ستستغرق الرحلة؟” تذكر ليث أن نانا ذكرت ذات مرة أن الأكاديمية كانت على بعد أكثر من خمسمائة كيلومتر (311 ميل) من لوستريا. حتى لو كان ذلك لمقابلة فقط ، فسيحتاج إلى حزم بعض الملابس.
“بالتأكيد.” كذب ليث من خلال أسنانه. “لكني مهتم أيضاً بفن سيد الصياغة. ما هي الأكاديمية التي ستكون أفضل خيار لمثل هذا التخصص؟”
“من بيتي؟ مع الأخذ في الاعتبار أنه يجب علينا أولاً التحدث إلى مدير المدرسة ، وبعد ذلك عليك إجراء اختبار القبول الخاص بك ، أود أن أقول ثلاث أو أربع ساعات أقصى حد. ستصل إلى المنزل في الوقت المناسب لتناول العشاء ، هذا أمر مؤكد.”
“إنه كذلك في الواقع. تلعب الغابات المحيطة بالأكاديميات دوراً كبيراً في كل من نظام النقاط والدرجات. أيضاً ، نعم ، إذا كنت تصر ، يمكنني تحقيق ما طلبته ، ولكن ضع في اعتبارك أن وضعي مؤقت فقط.”
وجد ليث صعوبة في القيام بالرياضيات. حتى عندما يطير بسرعة قصوى ، سيحتاج إلى ساعتين على الأقل للوصول إلى هناك والعودة ، ناهيك عن أن الماركيزة لا تبدو من النوع الذي يطير طويلاً ، جاعلة من شعرها وثوبها فوضى مباشرة قبل مقابلة مدير المدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنهم كانوا بالفعل بداية مترنحة ، فضل ليث التظاهر بأنه فهم كل شيء ، بدلاً من التباهي بجهله مرة أخرى ، مما أدى إلى تدمير القليل من الاحترام الذي حصل عليه حتى الآن.
“ليس هناك حد لعدد رونيات الاتصال التي يمكن أن تحملها تميمة.” أوضحت.
رؤية تعبيره المتضارب ، أساءت الماركيزة فهم الوضع تماماً.
“ألن يكون من الممكن الدراسة في المنزل؟ إذا كنت تملكين مثل هذه السلطة ، فلا ينبغي أن تكون مشكلة في إعطائي نفس الفوائد التي سأحصل عليها من أكاديمية ومعلمين خاصين. بعد كل شيء ، الموقع ليس بهذه الأهمية.”
“لا تقلق ، أيها الساحر الشاب. إنه مجرد امتحان قبول. ستتاح لك الفرصة لتودع عائلتك وأصدقائك. لن تبدأ الأكاديمية قبل شهرين آخرين. لديك متسع من الوقت لتسوية جميع أعمالك.”
“وبمجرد الدخول ، حتى لو فقدت وضعي القدير ، فستكون محمياً بقواعد المملكة وجمعية السحرة. لن يكون أحد أحمق بما يكفي لصنع عدو خارج الملك. يتشابك السحرة الأقوياء والملوك بعمق.”
“بالتأكيد.” كذب ليث من خلال أسنانه. “لكني مهتم أيضاً بفن سيد الصياغة. ما هي الأكاديمية التي ستكون أفضل خيار لمثل هذا التخصص؟”
شكرها ليث بانحناءة عميقة.
“من فضلك ، لا تشكرني حتى الآن. آمل أن تقبل هذا كجزء من اعتذاري.”
كان ثوبها به العديد من الجيوب الصغيرة ، مخبأة بواسطة المطرزات المعقدة. من بين هؤلاء ، أخرجت خاتماً يحمل شعار الملك.
“أنت هنا بالفعل. جيد. دعنا نتحرك.”
لقد سلمت له تميمة اتصال ، تشبه إلى حد كبير كل تلك التي رآها حتى تلك اللحظة ، باستثناء حقيقة أنه كان عليها رون واحد فقط ، في وسطها.
“لتمييزها على أنها خاصة بك ، فقط أرسل بعض المانا في الحجر.” قام ليث بذلك حسب التعليمات ، أضاءت كل من الأحجار الكريمة واللون الوحيد ، مثلما أصبحوا حرارة حارقة.
“أنت هنا بالفعل. جيد. دعنا نتحرك.”
“لتبادل رون الاتصال الخاص بك ، تحتاج فقط إلى جعل التمائم تتلامس أثناء تنشيطها.” قام كل من الكونت والماركيزة بتعليق تمائمهم ، في كل مرة يتلامسون فيها ، تأثرت رونيتهم بتميمة ليث والعكس صحيح.
‘للأسف أنه منطقي.’ تنهد ليث داخلياً. ‘من الأفضل استغلال الوضع على أكمل وجه. بين رغبتها في تعويضي ، بغض النظر عن أسبابها ، ووضعها المؤقت كملك ، يجب أن أتمكن من الحصول على بعض إجراءات السلامة الإضافية.’
تميمة الماركيزة تم تغطيتها بالكامل في الرونيات بالفعل ، لاستيعاب واحدة جديدة ، تقلصت جميع الرونيات الأخرى في الحجم ، فقط بما يكفي لترك مساحة كافية لآخر من نفس البعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما لديها شيء بعدي لها أيضاً.’
“ليس هناك حد لعدد رونيات الاتصال التي يمكن أن تحملها تميمة.” أوضحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتبادل رون الاتصال الخاص بك ، تحتاج فقط إلى جعل التمائم تتلامس أثناء تنشيطها.” قام كل من الكونت والماركيزة بتعليق تمائمهم ، في كل مرة يتلامسون فيها ، تأثرت رونيتهم بتميمة ليث والعكس صحيح.
“سيساعدك هذا في التواصل معي أو مع لارك إذا حدث أي شيء. كما أنه سيجعل البقاء على اتصال مع عائلتك أسهل.” أعطته صندوقاً صغيراً ، تحمل تميمة ثانية.
بعد بضعة أيام ، استدعت الماركيزة ديستار ليث مرة أخرى ، هذه المرة بطريقة مهذبة مناسبة ، مما منحه الوقت للتحضير وشرحاً لاجتماعهم.
لقد سلمت له تميمة اتصال ، تشبه إلى حد كبير كل تلك التي رآها حتى تلك اللحظة ، باستثناء حقيقة أنه كان عليها رون واحد فقط ، في وسطها.
“يمكن لشخص واحد فقط تنشيطه. لذا ، يجب على عائلتك الاختيار بحكمة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أكون متأكدة جداً.” ردت الماركيزة. “على أي حال ، مع موهبتك كمعالج ، كنت أظن أنك تريد الذهاب إلى غريفون البيضاء. أنت تعرف أنها المدرسة التي بها أكبر قسم لسحر الضوء ، أليس كذلك؟”
انحنى ليث بكثرة ، لقد حملت هذه البادرة عبئاً كبيراً من قلبه. لقد عرضت صراحة كداعم له ، وبفضل التميمة ، كان بإمكانه دائماً مساعدة عائلته من خلال النبلاء ، إذا نشأت الضرورة.
————–
تم تحديد الموعد في منزل الماركيزة ظهراً. كان ليث دائماً يعاني من مشاكل مع الوقت ، لذلك وصل مبكراً للبقاء في الجانب الآمن. عامله الخدم باحترام شديد ، لكنهم لم يتمكنوا من إخفاء دهشتهم.
“يبدو أن كل شيء على ما يرام. وجهتك خارج الباب مباشرة.”
من الواضح أن الشائعات في المنزل انتشرت بسرعة ، وربما لا تتناسب مع صورة المعالج الكبير الذي أنقذ الماركيزة الشابة التي رسموها في رؤوسهم.
“آه!” معترفاً بالشاب الذي يقف وراءها ، تراجع لينخوس. خلية نحل غير معلنة قد مشيت للتو في مكتبه.
داخل المجلس يشبه إلى حد كبير سفارة. أوقفهم الموظف في مكتب الاستقبال في مساراتهم ، وطلب إثبات هويتهم وسبب الزيارة.
جعلت منه الماركيزة ديستار منتظراً ولكن بضع دقائق. كانت ترتدي فستاناً نهارياً بسيطاً ، وشعرها الطويل منخفضاً. كان من المستحيل الشك في أنها في الواقع لورد المنطقة بأكملها.
“أنت هنا بالفعل. جيد. دعنا نتحرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت هنا بالفعل. جيد. دعنا نتحرك.”
“ألن يكون من الممكن الدراسة في المنزل؟ إذا كنت تملكين مثل هذه السلطة ، فلا ينبغي أن تكون مشكلة في إعطائي نفس الفوائد التي سأحصل عليها من أكاديمية ومعلمين خاصين. بعد كل شيء ، الموقع ليس بهذه الأهمية.”
“سيراً على الاقدام؟!” لم يستطع ليث تجنب السؤال.
كان لينخوس محرجاً للغاية ، وكانت الأكاديمية على وشك استئناف أنشطتها وكان مانوهار لا يزال يتعذر الوصول إليه. وقد قام مدير المدرسة بتدوين ملاحظات متعددة لتوبيخه بشكل حاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باب بعدي حقيقي! إذا اضطررت للاختيار بين الشفاء وسيد الصياغة ، فسأخذ الثاني دون أي ندم.’
“يمكن أن نستقل الحنطور ، لكنها مضيعة للوقت. فرع جمعية السحرة موجود هناك.” وأشارت إلى مبنى فاخر آخر ، على بعد مائة متر (110 ياردة).
قام ليث بعض شفته السفلى ، شاكراً المصير لكونه لا يزال قصيراً بما يكفي ليجعل من المستحيل عليها ملاحظة تعبيره المفجع عندما لم يكن ينظر للأعلى.
“مدير المدرسة لينخوس ، يشرفني أن تتاح لي الفرصة لمقابلتك أخيراً. لقد سمعت الكثير عن المآثر المذهلة التي تمكنت من تحقيقها في سن مبكرة. ليس من المستغرب على الإطلاق أن تصبح أصغر مدير مدرسة على الإطلاق.”
تم إغلاق الباب بدون حراس ، ولكن كل ما كان عليها فعله هو الضغط على خاتم عائلتها حيث كان من المفترض أن يفتح ثقب المفتاح الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى ليث بكثرة ، لقد حملت هذه البادرة عبئاً كبيراً من قلبه. لقد عرضت صراحة كداعم له ، وبفضل التميمة ، كان بإمكانه دائماً مساعدة عائلته من خلال النبلاء ، إذا نشأت الضرورة.
قام ليث بعض شفته السفلى ، شاكراً المصير لكونه لا يزال قصيراً بما يكفي ليجعل من المستحيل عليها ملاحظة تعبيره المفجع عندما لم يكن ينظر للأعلى.
داخل المجلس يشبه إلى حد كبير سفارة. أوقفهم الموظف في مكتب الاستقبال في مساراتهم ، وطلب إثبات هويتهم وسبب الزيارة.
ترجمة: Acedia
سلمت له الماركيزة قطعة من الورق ظهرت من فراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باب بعدي حقيقي! إذا اضطررت للاختيار بين الشفاء وسيد الصياغة ، فسأخذ الثاني دون أي ندم.’
‘ربما لديها شيء بعدي لها أيضاً.’
“لتمييزها على أنها خاصة بك ، فقط أرسل بعض المانا في الحجر.” قام ليث بذلك حسب التعليمات ، أضاءت كل من الأحجار الكريمة واللون الوحيد ، مثلما أصبحوا حرارة حارقة.
قام الموظف بتمرير الورقة فوق حجر كريم أزرق في المكتب. عندما توهج كلاهما باللون الأزرق الشاحب قال.
كان لينخوس محرجاً للغاية ، وكانت الأكاديمية على وشك استئناف أنشطتها وكان مانوهار لا يزال يتعذر الوصول إليه. وقد قام مدير المدرسة بتدوين ملاحظات متعددة لتوبيخه بشكل حاد.
“يبدو أن كل شيء على ما يرام. وجهتك خارج الباب مباشرة.”
ولوح على الحائط على يمينه ، بادياً غبياً بشكل لا يصدق في عيون ليث. ولكن بعد ذلك ظهرت العديد من علامات الرونية من الجدار ، لتشكل حلقة صغيرة من الطاقة توسعت بسرعة ، وأصبحت كبيرة بما يكفي لكلاهما لعبورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، أيها الساحر الشاب. إنه مجرد امتحان قبول. ستتاح لك الفرصة لتودع عائلتك وأصدقائك. لن تبدأ الأكاديمية قبل شهرين آخرين. لديك متسع من الوقت لتسوية جميع أعمالك.”
‘باب بعدي حقيقي! إذا اضطررت للاختيار بين الشفاء وسيد الصياغة ، فسأخذ الثاني دون أي ندم.’
الفصل 49 بداية جيدة هي نصف المهمة
‘أنا أعرف في الواقع.’ فكر ليث بابتسامة داخلية قاسية. ‘كان لديها بالكاد أسبوعان عندما زرتها لأول مرة ، قبل أن تبدأ أعضاؤها في الفشل واحدة تلو الأخرى. لحسن الحظ ، لديها بشرة قوية ، لذلك لم أُجبر على لعب اغرق أو اسبح في محاولة الشفاء.’
لم يستغرق الأمر سوى خطوة للسفر كل المسافة بين عاصمة المركيز والمكتب الرئيسي لغريفون البيضاء. أدركه ليث لأنه كان مطابقاً تقريباً لغريفون البرق.
جعلت منه الماركيزة ديستار منتظراً ولكن بضع دقائق. كانت ترتدي فستاناً نهارياً بسيطاً ، وشعرها الطويل منخفضاً. كان من المستحيل الشك في أنها في الواقع لورد المنطقة بأكملها.
“آه!” معترفاً بالشاب الذي يقف وراءها ، تراجع لينخوس. خلية نحل غير معلنة قد مشيت للتو في مكتبه.
كانت الاختلافات الوحيدة هي كيفية وضع الأثاث ، وتأثيرات مدير المدرسة الشخصية على العرض. كتب كتبها وشهادات تقدير من كل من المملكة والجمعية. قاموا بتغطية الجدار بأكمله خلف مكتبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا حجرة انتظار قارسة؟!’
“أنت هنا بالفعل. جيد. دعنا نتحرك.”
كان مدير المدرسة ينتظرهم ، وقف بمجرد ظهور الباب ، اقترب من الماركيزة ديستار واستقبلها بدفء كبير.
“أيضاً ، لدي عدة أسباب لأعتذر لك. أولاً ، عن الطريقة التي عاملتك بها. كنت وقحة ومتعجلة. لم يكن يجب أن أحاول إجبار يدك ، لكنني كنت يائسة في ذلك الوقت. أختك كانت مريضة أيضاً ، اتمنى أن تفهمني.”
“الماركيزة ديستار! من دواعي سروري دائماً أن أقابل خريجي أكاديميتنا ، حتى لو تخرجت قبل وقتي.” دون انتظار ردها ، صنع لهل انحناءاً عميقاً ، وردته.
“مدير المدرسة لينخوس ، يشرفني أن تتاح لي الفرصة لمقابلتك أخيراً. لقد سمعت الكثير عن المآثر المذهلة التي تمكنت من تحقيقها في سن مبكرة. ليس من المستغرب على الإطلاق أن تصبح أصغر مدير مدرسة على الإطلاق.”
“كل الأشياء التي ستبعدهم عن أبحاثهم. ناهيك عن أنه بالنسبة لسيد صياغة أكاديمي ، فإن الحفاظ على طبيعة سر بحثه أصعب بكثير. للحصول على أموال من الأكاديمية ، يجب عليك المشاركة. جميع السحرة العظماء يكرهون المشاركة.”
“سيساعدك هذا في التواصل معي أو مع لارك إذا حدث أي شيء. كما أنه سيجعل البقاء على اتصال مع عائلتك أسهل.” أعطته صندوقاً صغيراً ، تحمل تميمة ثانية.
“أنت لطيفة للغاية. أعذريني على فظاظتي ، لكنني فوجئت بطلبك المفاجئ لعقد اجتماع عاجل. هل حدث أي شيء آخر لعائلتك؟ هل هناك أي شيء آخر يمكن لغريفون البيضاء القيام به من أجلك؟”
كان لينخوس محرجاً للغاية ، وكانت الأكاديمية على وشك استئناف أنشطتها وكان مانوهار لا يزال يتعذر الوصول إليه. وقد قام مدير المدرسة بتدوين ملاحظات متعددة لتوبيخه بشكل حاد.
لم يكن ليث مقتنعاً تماماً حتى الآن بأن الابتعاد ، حتى لمدة عامين فقط ، كان أفضل مسار للعمل. قرر اختبار المياه أولاً.
لا بأس في أخذ إجازة شخصية قصيرة ، حيث اختفى لمدة ستة أشهر متتالية ، وليس كثيراً.
“شكراً لاهتمامك ، لكن عائلتي تمكنت من البقاء بطريقة أو بأخرى. والسبب في هذه المقابلة هو أنني أردت أن أقدم لك هذا الساحر الشاب الرائع. إنه مشهور جداً ، كان يجب أن تسمع عن ليث لوستريا.”
كان مدير المدرسة ينتظرهم ، وقف بمجرد ظهور الباب ، اقترب من الماركيزة ديستار واستقبلها بدفء كبير.
“آه!” معترفاً بالشاب الذي يقف وراءها ، تراجع لينخوس. خلية نحل غير معلنة قد مشيت للتو في مكتبه.
“كل الأشياء التي ستبعدهم عن أبحاثهم. ناهيك عن أنه بالنسبة لسيد صياغة أكاديمي ، فإن الحفاظ على طبيعة سر بحثه أصعب بكثير. للحصول على أموال من الأكاديمية ، يجب عليك المشاركة. جميع السحرة العظماء يكرهون المشاركة.”
————–
ترجمة: Acedia
كان ثوبها به العديد من الجيوب الصغيرة ، مخبأة بواسطة المطرزات المعقدة. من بين هؤلاء ، أخرجت خاتماً يحمل شعار الملك.
سخر ليث داخلياً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
