وحده في الحشد
الفصل 54 وحده في الحشد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عاد ليث إلى الفصل الدراسي بخطوات الاعوجاج أخرى ، لذلك انتهت الفترة الأولى متأخرة لمدة عشرين دقيقة فقط.
عاد ليث إلى الفصل الدراسي بخطوات الاعوجاج أخرى ، لذلك انتهت الفترة الأولى متأخرة لمدة عشرين دقيقة فقط.
غمز البروفيسور تراسكو بابتسامة لطيفة ، وأعاده إلى مكتبه قبل بدء الدرس.
وقد أرغمت الفتيات الثلاث على الوقوف بجانب السبورة طوال الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليس هناك سبب يجعلكن تشعرن بالراحة ، لأنكن ستغادرن قريباً.” كان لدى تراسكو ابتسامة باردة طوال الوقت ، وبدا أنه يستمتع بفرح كبير من سوء حظهم.
‘هل تعتقدين أن لدي أي خيار؟ أعلم أن صبي عمره اثني عشر عاماً لديه فرص أقل معها من كرة الثلج على الشمس ، المشكلة هي أن جسدي لا يأبه! لقد كانت مسألة وقت فقط من قبل الهرمونات ستفسد حياتي في سن المراهقة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يجعل لقب والدك الماركيز مزحة. يمكنني قتلك هنا والآن ، ثم ادعي أنك حاولت الاستهزاء بي. ليس فقط لا أحد سيجرؤ على الشك في كلمتي ، حتى يمكنني أن أطلب الرضا ، ومسح شخصياً جميع أفراد عائلتك القذرة!”
بمجرد عودة ليث ، تم استدعاء الفتيات الثلاث في مكتب مدير المدرسة. عندها فقط تم إغلاق خطوات الاعوجاج وبدأ الدرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن صوتها شيئاً مميزاً ، لكن لآذان ليث كانت جوقة من القيثارات والكمان.
“السبب الوحيد الذي يجعلني ما زلت على قيد الحياة وعاقلة حتى يومنا هذا ، هو أنني أخذت أيضاً اقتراع ذنب!”
“بادئ ذي بدء ، اسمحوا لي أن أقدم نفسي. اسمي جيان تراسكو ، وقد ولدت عامي.” لقد توقف لفترة طويلة ، تاركاً هذه الكلمة تصدي من خلال الفصل ، مع ملاحظة عقلية لمن جعل وجهه مقرفاً أو مرفوضاً ، للرجوع إليه في المستقبل.
“في أيامي ، تم رفضي من قبل أكاديمية غريفون النار. لقد اضطررت للانضمام إلى الجمعية كمتعلم في المنزل ، ثم صنعت طريقي كمغامر ، حتى تمكنت من الحصول على تخصصاتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تكن ترتدي أي مكياج تقريباً ، مما يبرز جمالها الطبيعي. على الرغم من أن رداءها كان مزرراً بالكامل ، إلا أنه لم يكن فضفاضاً بما يكفي لعيون ليث المدربة تدريباً عالياً لتكون غير قادرة على قياس أحجامها الثلاثة.
“تم الاعتراف بموهبتي لدرجة أنه عرض علي منصب أستاذ في هذه الأكاديمية ، وتم طرد مدير غريفون النار بسبب كونه أحمقاً قديماً غير كفء. إذا كان أي منكم يشارك رؤيته ، فلا تتردد في الانضمام إليه.”
‘أليس هذا سحر الروح ؟!’ فكر ليث ، صدم. ‘إنه يشبه إلى حد كبير خنق الروح ، بالكاد أستطيع تحديد أي فرق. هل يمكن أن تكون ساحرة حقيقية أيضاً؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشار تراسكو إلى الباب.
وقد أرغمت الفتيات الثلاث على الوقوف بجانب السبورة طوال الوقت.
“لا أحد؟ حسناً ، فلنبدأ بالأشياء الجيدة. نظرية قتال ااسحرة ، ستسألون أنفسكم: ما الذي يعنيه ذلك؟ كلكم بارعون في المستويات الثلاثة الأولى من السحر ، ما يمكنني فعله لأعلمك؟”
“أنت مبتذل!” هدرت. “هل لديك أي فكرة عما سحبني أمثالك خلال سنوات أكاديميتي؟”
“الجواب: كيف أن تبقي نفسك على قيد الحياة من خلال الكشف عن القيمة الحقيقية للسحر الروتيني المهمل. أعلم أن الاسم فظيع ، ولكن منذ فجر الأكاديميين ساعدوا الفاحصين على فصل القمح عن القشر.”
“لم أكن أتحدث عنه ، ولكن عنكم يرقات قذرة!”
“هل سألتم أنفسكم يوماً لماذا كان أول شيء يطلبون منك القيام به؟ لأنه هنا ، داخل إحدى الأكاديميات العظيمة ، ستتعلم من الآن فصاعداً كيف تحبه وتحترمه باسمه الحقيقي: السحر الأول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السحر الأول هو السبب في أن الساحر يمكن أن يعيش طويلاً بما يكفي لإنجاب الأطفال. بالتأكيد ، ضعيف ، لكن هل تعتقد حقاً أنه سيكون لديك الوقت الكافي حتى لتعويذة من المستوى الأول إذا حاول شخص ما طعنك؟ الجواب: لا ، لن تفعل.”
“لم أكن أتحدث عنه ، ولكن عنكم يرقات قذرة!”
“بدون السحر الأول ستموت ، مضيعاً كل الوقت والجهد والمال الذي استثمره والداك والأكاديمية في تكوين.”
“بدون السحر الأول ستموت ، مضيعاً كل الوقت والجهد والمال الذي استثمره والداك والأكاديمية في تكوين.”
كان معظم الفصل يدون الملاحظات بغضب ، فقط ليث وعدد قليل من الآخرين من بين أكثر من مائتي مشارك ينظرون حولهم ، متفاجئين بجهل أقرانهم.
استمر الدرس في تقديم تراسكو أمثلة على مواقف الحياة والموت المختلفة وكيفية البقاء على قيد الحياة باستخدام الحيل البسيطة للسحر الأول.
أصيبت سولوس بالذهول.
‘الجانب المشرق هو أنني تمكنت من وضع حد لهذا السحق المجنون بسرعة ، مما أنقذني من الإهانات التي لا تعد ولا تحصى. يجب أن أتذكرها ، وأتذكرها جيداً. القاعدة رقم 1: لا تثق بأحد. توقع دائماً الأسوأ من الجميع ، ولن تشعر بخيبة أمل على الإطلاق.’
كان معظم الفصل يدون الملاحظات بغضب ، فقط ليث وعدد قليل من الآخرين من بين أكثر من مائتي مشارك ينظرون حولهم ، متفاجئين بجهل أقرانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنت مجنون؟ هنا والآن؟ مع كل ما هو على المحك ، تريد أن تصبح حيوان المعلمة الأليف؟’
‘هل يمكنك تصديق ذلك ، سولوس؟ هؤلاء النخب يقومون بتدوين الملاحظات بقلم قارس! الآن أفهم لماذا هذه الدورة إلزامية للجميع. أشك في أن العديد من الآخرين قضوا السنوات الثماني الماضية في الصيد وتحسين مهاراتهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا كل ما يتعلق بالتفسيرات. هذا الجزء مغطى ، وإن كان أقل جاذبية ، في أول عشرين صفحة من كتابك. بالنسبة للدرس التالي ، أتوقع منك أن تعرفهم من الداخل ، مع صفحات من عشرين إلى خمسين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘السحر الأول.’ تأملت سولوس. ‘لثانية ، توقعت أن يصفها بالسحر الحقيقي. معظم الحيل التي يشرحها ، اخترعتهم مرة أخرى في سرير الأطفال. إذا كانت جميع دروسه مثل هذه ، سيكون مملاً للغاية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يطفو في الهواء ، ممسكاً رقبته بشدة ، يلهث من أجل الهواء.
بعد ساعتين ، انتهى الدرس.
“سوف تدرس في وقت فراغك ، إذا كنت بحاجة إلى ذلك. نفس الشيء ينطبق على جميع الفصول ، الدرس الأول توضيحي ، ثم تأتي فقط الممارسة. أولئك الذين لا يواكبون الركب سيفشلون وسيتم طردهم. تذكر أنه لا توجد فرص ثانية ، دائماً أعط أفضل ما لديك.”
“وهذا كل ما يتعلق بالتفسيرات. هذا الجزء مغطى ، وإن كان أقل جاذبية ، في أول عشرين صفحة من كتابك. بالنسبة للدرس التالي ، أتوقع منك أن تعرفهم من الداخل ، مع صفحات من عشرين إلى خمسين.”
تحركت يديها مرة أخرى ، وسحبت آخر من أولئك الذين ألقوا بالقمامة ، ولكن هذه المرة كانت فتاة عمرها خمسة عشر عاماً ، ترتدي مكياجاً ثقيلاً.
“أفضل طريقة لتعلم النظرية وراء القتال هي تجربتها مباشرة ، لذلك لن نلتقي مرة أخرى في غرفة الصف ، ولكن فقط في غرف التدريب. من السنة الرابعة فصاعداً ، يجب أن تتسخ يديك.”
نظرت مباشرة في عيني الصبي ، ممسكة بحلقه ورفعه بيد واحدة فقط.
“سوف تدرس في وقت فراغك ، إذا كنت بحاجة إلى ذلك. نفس الشيء ينطبق على جميع الفصول ، الدرس الأول توضيحي ، ثم تأتي فقط الممارسة. أولئك الذين لا يواكبون الركب سيفشلون وسيتم طردهم. تذكر أنه لا توجد فرص ثانية ، دائماً أعط أفضل ما لديك.”
‘أم لا!’ فكر ليث ، فوجئ بهذا التحول المفاجئ للأحداث.
جميع الطلاب لديهم تعابير قلق ، كان شيء واحد القراءة والحفظ من كتاب ، وإجراء اختبار كل ثلاثة أشهر. آخر كان يجري اختباره باستمرار ، يوماً بعد يوم ، مما يدفعك إلى أقصى حدودك.
كانت سولوس قلقة ، وكان رأس مضيفها فارغاً. كان بإمكانها سماع نوع من الضوضاء البيضاء فقط.
نظراً لأن الدرس التالي كان أيضاً دورة إلزامية للجميع ، فلن يتغير الفصل. سيكون هناك استراحة قصيرة قبل وصول الأستاذ التالي. أخرج ليث على الفور الاقتراع ، لمجرد البقاء على الجانب الآمن.
وقف ليث ليمدد ساقيه قليلاً ، ولاحظ أنه أينما ذهب ، فسوف يفسح الناس المجال له ، ويبقون أنفسهم على بعد مترين (2.2 ياردة) على الأقل.
“سوف تدرس في وقت فراغك ، إذا كنت بحاجة إلى ذلك. نفس الشيء ينطبق على جميع الفصول ، الدرس الأول توضيحي ، ثم تأتي فقط الممارسة. أولئك الذين لا يواكبون الركب سيفشلون وسيتم طردهم. تذكر أنه لا توجد فرص ثانية ، دائماً أعط أفضل ما لديك.”
كما تنبأ لينخوس ، تم تجنب مكتب ليث مثل الطاعون ، وألقى جميع الطلاب له نظرات مليئة بالازدراء والاشمئزاز ، حتى عامة الناس من الصفوف الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حسناً ، على الأقل يتفقون جميعاً على شيء ما.’ فكّر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل أنت مجنون؟ هنا والآن؟ مع كل ما هو على المحك ، تريد أن تصبح حيوان المعلمة الأليف؟’
“سوف تدرس في وقت فراغك ، إذا كنت بحاجة إلى ذلك. نفس الشيء ينطبق على جميع الفصول ، الدرس الأول توضيحي ، ثم تأتي فقط الممارسة. أولئك الذين لا يواكبون الركب سيفشلون وسيتم طردهم. تذكر أنه لا توجد فرص ثانية ، دائماً أعط أفضل ما لديك.”
وقف ليث ليمدد ساقيه قليلاً ، ولاحظ أنه أينما ذهب ، فسوف يفسح الناس المجال له ، ويبقون أنفسهم على بعد مترين (2.2 ياردة) على الأقل.
“بادئ ذي بدء ، اسمحوا لي أن أقدم نفسي. اسمي جيان تراسكو ، وقد ولدت عامي.” لقد توقف لفترة طويلة ، تاركاً هذه الكلمة تصدي من خلال الفصل ، مع ملاحظة عقلية لمن جعل وجهه مقرفاً أو مرفوضاً ، للرجوع إليه في المستقبل.
‘هذا في الواقع جميل جداً. كنت أتمنى أن يكون لدي اقتراع كلما كان المترو مزدحماً جداً أو في كل مرة أعلق فيها في طابور. إنه يسافر بأفضل من مَن يسافر بمفرده.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد عودة ليث ، تم استدعاء الفتيات الثلاث في مكتب مدير المدرسة. عندها فقط تم إغلاق خطوات الاعوجاج وبدأ الدرس.
التفت شفتها العليا في تعبير عن الاشمئزاز.
قام ليث بمراجعة جدوله الزمني ، وكان البروفيسور ناليير مسؤولاً عن مبادئ السحر المتقدم.
“ليس هناك سبب يجعلكن تشعرن بالراحة ، لأنكن ستغادرن قريباً.” كان لدى تراسكو ابتسامة باردة طوال الوقت ، وبدا أنه يستمتع بفرح كبير من سوء حظهم.
‘عنوان مشفر آخر. من السيء للغاية أنهم لم يعطونا كتبنا بعد ، أو كنت قد قمت بالفعل بتخزينها داخل مجال سولوس. ليس لدي الوقت لقراءتها بالطريقة القديمة. اللعنة إذا كنت أكره الألغاز.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليث ، هل أنت على قيد الحياة أم ماذا؟’ صرخت عقلياً ، مما جعله يستعيد عقلانيته.
عندما دخل البروفيسور ناليير الغرفة ، تخطى قلب ليث نبضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت في منتصف العشرينات من عمرها ، بارتفاع حوالي 1.7 متر (5’7 “). كان وجهها بشكل بيضاوي مع ملامح دقيقة ، وشعرها الأشقر العسلي مع ظلال من اللون الأرجواني تم سحبه إلى الخلف في ذيل حصان.
لم تكن ترتدي أي مكياج تقريباً ، مما يبرز جمالها الطبيعي. على الرغم من أن رداءها كان مزرراً بالكامل ، إلا أنه لم يكن فضفاضاً بما يكفي لعيون ليث المدربة تدريباً عالياً لتكون غير قادرة على قياس أحجامها الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليث بقلبه قد غرق. كل الدفء الذي شعر به حتى قبل ثانية ، الآمال السخيفة وأحلام الصداقة المتاخمة للحب التي رعاها ، انفجرت مثل فقاعة. بقي فقط البرد والظلام داخله ، جاعلاً حتى هذا الألم شعور جيد.
مع كل خطوة قامت بها ، كان قادراً على تقدير منحنياتها الناعمة أكثر وأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تنبأ لينخوس ، تم تجنب مكتب ليث مثل الطاعون ، وألقى جميع الطلاب له نظرات مليئة بالازدراء والاشمئزاز ، حتى عامة الناس من الصفوف الأخيرة.
‘واو! إنها مذهلة!’ علقت سولوس. ‘بعد نموذج ملابس السباحة البروفيسور تراسكو ، أود أن أقول إن لينخوس كان له ذوق كبير في اختيار الموظفين الجدد ، أليس صحيح؟ ليث؟!’
نظرت إلى مجموعات مختلفة من الناس في جميع أنحاء الفصل ، وهي تحدق عليهم بغضب ، بينما ظهرت هالة زرقاء من جسدها ، مما يجعل رداءها يتحرك كما لو كانت وسط عاصفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر ليث بقلبه قد غرق. كل الدفء الذي شعر به حتى قبل ثانية ، الآمال السخيفة وأحلام الصداقة المتاخمة للحب التي رعاها ، انفجرت مثل فقاعة. بقي فقط البرد والظلام داخله ، جاعلاً حتى هذا الألم شعور جيد.
كانت سولوس قلقة ، وكان رأس مضيفها فارغاً. كان بإمكانها سماع نوع من الضوضاء البيضاء فقط.
ترجمة: Acedia
‘ليث ، هل أنت على قيد الحياة أم ماذا؟’ صرخت عقلياً ، مما جعله يستعيد عقلانيته.
‘سولوس ، أنا في مأزق. المرأة التي دخلت لتوها هي 10/10 على مقياسي الشخصي. لم أكن أعتقد أبداً أن 10 حقيقية يمكن أن توجد بالفعل في الحياة الحقيقية! والأسوأ من ذلك ، أن هذه الهيئة الغبية قررت للتو تجربة أول سحقه!’
كان الفصل لا يزال يضحك ، عندما صرخت البروفيسور ناليير:
تحركت يديها مرة أخرى ، وسحبت آخر من أولئك الذين ألقوا بالقمامة ، ولكن هذه المرة كانت فتاة عمرها خمسة عشر عاماً ، ترتدي مكياجاً ثقيلاً.
أصيبت سولوس بالذهول.
‘هل أنت مجنون؟ هنا والآن؟ مع كل ما هو على المحك ، تريد أن تصبح حيوان المعلمة الأليف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————
‘ليث ، هل أنت على قيد الحياة أم ماذا؟’ صرخت عقلياً ، مما جعله يستعيد عقلانيته.
‘هل تعتقدين أن لدي أي خيار؟ أعلم أن صبي عمره اثني عشر عاماً لديه فرص أقل معها من كرة الثلج على الشمس ، المشكلة هي أن جسدي لا يأبه! لقد كانت مسألة وقت فقط من قبل الهرمونات ستفسد حياتي في سن المراهقة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وهذا كل ما يتعلق بالتفسيرات. هذا الجزء مغطى ، وإن كان أقل جاذبية ، في أول عشرين صفحة من كتابك. بالنسبة للدرس التالي ، أتوقع منك أن تعرفهم من الداخل ، مع صفحات من عشرين إلى خمسين.”
عاد ليث إلى الفصل الدراسي بخطوات الاعوجاج أخرى ، لذلك انتهت الفترة الأولى متأخرة لمدة عشرين دقيقة فقط.
‘أحتاج إلى مساعدتك للحفاظ على هدوئي وتجنب التصرف مثل الأبله. إنها قضية خاسرة ، ولكن على الأقل يمكننا التحكم في الضرر. من فضلك ، أريد أن أتجنب الذكريات المخزية مثل تلك الموجودة في المدرسة الثانوية!’
“ما الأمر؟” لقد سخرت منهم. “ألن نمرح فقط بين الأصدقاء؟ وفقاً لقواعدك ، القوة على حق. ليس أنا أستاذ في هذه الأكاديمية فحسب ، بل أنا أيضاً ساحرة قوية تضعني في مستوى الأرشيدوق.”
كانت في منتصف العشرينات من عمرها ، بارتفاع حوالي 1.7 متر (5’7 “). كان وجهها بشكل بيضاوي مع ملامح دقيقة ، وشعرها الأشقر العسلي مع ظلال من اللون الأرجواني تم سحبه إلى الخلف في ذيل حصان.
‘سأفعل ما بوسعي.’ طمأنته سولوس ، ملطفةً أفكاره الفوضوية واستنزاف الطاقة العقلية الزائدة.
“صباح الخير يا أولاد وبنات. اسمي فاليسا ناليير ، سررت بلقائكم جميعاً.”
“فقط لأنني كنت فتاة جميلة وكان والدي مجرد فارس متواضع ، حاولتم يا رفاق دائماً تحويلي إلى لعبكم ، ومضايقتي والتحرش بي كل يوم. لكن الأسوأ كان يأتي دائماً من ما يسمى ‘صديقاتي’.”
لم يكن صوتها شيئاً مميزاً ، لكن لآذان ليث كانت جوقة من القيثارات والكمان.
“أفضل طريقة لتعلم النظرية وراء القتال هي تجربتها مباشرة ، لذلك لن نلتقي مرة أخرى في غرفة الصف ، ولكن فقط في غرف التدريب. من السنة الرابعة فصاعداً ، يجب أن تتسخ يديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يطفو في الهواء ، ممسكاً رقبته بشدة ، يلهث من أجل الهواء.
أثناء النظر حولها ، لاحظت أن بعض البقع في الفصل الدراسي كانت معبأة ، ولكن لا يزال هناك الكثير من المقاعد المتاحة حول ليث. عندما طلبت تفسيراً ، رفع ليث الاقتراع في يده اليمنى.
“ليس هناك سبب يجعلكن تشعرن بالراحة ، لأنكن ستغادرن قريباً.” كان لدى تراسكو ابتسامة باردة طوال الوقت ، وبدا أنه يستمتع بفرح كبير من سوء حظهم.
التفت شفتها العليا في تعبير عن الاشمئزاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حقير.” بدت كلماتها وكأنها تحاول بصق شيء مثير للاشمئزاز من فمها.
اندلع الفصل بأكمله بسخرية وضحك قوي من دعم المعلمة ، رمى العديد من الطلاب بعض القمامة في ليث ، على الرغم من الاقتراع.
شعر ليث بقلبه قد غرق. كل الدفء الذي شعر به حتى قبل ثانية ، الآمال السخيفة وأحلام الصداقة المتاخمة للحب التي رعاها ، انفجرت مثل فقاعة. بقي فقط البرد والظلام داخله ، جاعلاً حتى هذا الألم شعور جيد.
نظرت مباشرة في عيني الصبي ، ممسكة بحلقه ورفعه بيد واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘صحيح.’ فكّر. ‘هل ترى الآن ، جسم محتشم غبي؟ هذا ما يحدث عندما تخفض حذرك. التفكير المأمول لا يحمل سوى الفاكهة الحامضة المصنوعة من الدموع وخيبة الأمل.’
كانت في منتصف العشرينات من عمرها ، بارتفاع حوالي 1.7 متر (5’7 “). كان وجهها بشكل بيضاوي مع ملامح دقيقة ، وشعرها الأشقر العسلي مع ظلال من اللون الأرجواني تم سحبه إلى الخلف في ذيل حصان.
‘الجانب المشرق هو أنني تمكنت من وضع حد لهذا السحق المجنون بسرعة ، مما أنقذني من الإهانات التي لا تعد ولا تحصى. يجب أن أتذكرها ، وأتذكرها جيداً. القاعدة رقم 1: لا تثق بأحد. توقع دائماً الأسوأ من الجميع ، ولن تشعر بخيبة أمل على الإطلاق.’
‘من قبل صانعي!’ تم نفخ سولوس بعيداً. ‘الآن أفهم أخيراً! لم يختار مدير المدرسة لينخوس موظفيه بناءً على المظهر الجسدي. لقد استبدل الأساتذة القدامى بأشخاص موهوبين كانوا ضحايا للنظام في الماضي!’
“في أيامي ، تم رفضي من قبل أكاديمية غريفون النار. لقد اضطررت للانضمام إلى الجمعية كمتعلم في المنزل ، ثم صنعت طريقي كمغامر ، حتى تمكنت من الحصول على تخصصاتي.”
كان الفصل لا يزال يضحك ، عندما صرخت البروفيسور ناليير:
“صمتاً!”
نظراً لأن الدرس التالي كان أيضاً دورة إلزامية للجميع ، فلن يتغير الفصل. سيكون هناك استراحة قصيرة قبل وصول الأستاذ التالي. أخرج ليث على الفور الاقتراع ، لمجرد البقاء على الجانب الآمن.
عندما توقف حمام القمامة وعاد النظام إلى الفصل الدراسي ، تحدثت بصوت مليء بالغضب ، وتقلصت عينيها الخضراء إلى شقين ناريين.
‘الجانب المشرق هو أنني تمكنت من وضع حد لهذا السحق المجنون بسرعة ، مما أنقذني من الإهانات التي لا تعد ولا تحصى. يجب أن أتذكرها ، وأتذكرها جيداً. القاعدة رقم 1: لا تثق بأحد. توقع دائماً الأسوأ من الجميع ، ولن تشعر بخيبة أمل على الإطلاق.’
ترجمة: Acedia
“لم أكن أتحدث عنه ، ولكن عنكم يرقات قذرة!”
التفت شفتها العليا في تعبير عن الاشمئزاز.
‘أم لا!’ فكر ليث ، فوجئ بهذا التحول المفاجئ للأحداث.
نظرت إلى مجموعات مختلفة من الناس في جميع أنحاء الفصل ، وهي تحدق عليهم بغضب ، بينما ظهرت هالة زرقاء من جسدها ، مما يجعل رداءها يتحرك كما لو كانت وسط عاصفة.
بعد ساعتين ، انتهى الدرس.
ترجمة: Acedia
تحركت يديها بسرعة كبيرة بحيث لا تستطيع العيون رؤيتها ، حتى حواس ليث المرتفعة لا يمكن أن تدركها سوى بشكل ضبابي. فجأة ، فجأة تم سحب أحد الرجال الذين ألقوا بالقمامة في ليث فجأة نحو ناليير.
كان يطفو في الهواء ، ممسكاً رقبته بشدة ، يلهث من أجل الهواء.
“في أيامي ، تم رفضي من قبل أكاديمية غريفون النار. لقد اضطررت للانضمام إلى الجمعية كمتعلم في المنزل ، ثم صنعت طريقي كمغامر ، حتى تمكنت من الحصول على تخصصاتي.”
‘أليس هذا سحر الروح ؟!’ فكر ليث ، صدم. ‘إنه يشبه إلى حد كبير خنق الروح ، بالكاد أستطيع تحديد أي فرق. هل يمكن أن تكون ساحرة حقيقية أيضاً؟’
عندما دخل البروفيسور ناليير الغرفة ، تخطى قلب ليث نبضة.
فقط عندما تحولت وجوههم إلى اللون الأزرق بسبب نقص الهواء ، تركتهم يذهبون ، ورمتهم بعيداً مثل القمامة. استدعت الأستاذة ناليير الماء على الفور ، وغسلت يديها كما لو أن لمس هذين يمكن أن يلطخ كيانها.
“أنت مبتذل!” هدرت. “هل لديك أي فكرة عما سحبني أمثالك خلال سنوات أكاديميتي؟”
“فقط لأنني كنت فتاة جميلة وكان والدي مجرد فارس متواضع ، حاولتم يا رفاق دائماً تحويلي إلى لعبكم ، ومضايقتي والتحرش بي كل يوم. لكن الأسوأ كان يأتي دائماً من ما يسمى ‘صديقاتي’.”
تحركت يديها مرة أخرى ، وسحبت آخر من أولئك الذين ألقوا بالقمامة ، ولكن هذه المرة كانت فتاة عمرها خمسة عشر عاماً ، ترتدي مكياجاً ثقيلاً.
“الجواب: كيف أن تبقي نفسك على قيد الحياة من خلال الكشف عن القيمة الحقيقية للسحر الروتيني المهمل. أعلم أن الاسم فظيع ، ولكن منذ فجر الأكاديميين ساعدوا الفاحصين على فصل القمح عن القشر.”
“منادياتني دائماً بالفاسقة خلف ظهري ، ونشر الشائعات ومحاولة إغرائي في الفخاخ لإعطاء أصدقائهم الذكور فرصة ‘الحصول على بعض المتعة’. وذلك فقط لأنني كنت أكثر موهبة منهم ، لذلك كانوا بحاجة إلى ‘وضعي في مكاني’.”
كانت في منتصف العشرينات من عمرها ، بارتفاع حوالي 1.7 متر (5’7 “). كان وجهها بشكل بيضاوي مع ملامح دقيقة ، وشعرها الأشقر العسلي مع ظلال من اللون الأرجواني تم سحبه إلى الخلف في ذيل حصان.
“السبب الوحيد الذي يجعلني ما زلت على قيد الحياة وعاقلة حتى يومنا هذا ، هو أنني أخذت أيضاً اقتراع ذنب!”
‘أحتاج إلى مساعدتك للحفاظ على هدوئي وتجنب التصرف مثل الأبله. إنها قضية خاسرة ، ولكن على الأقل يمكننا التحكم في الضرر. من فضلك ، أريد أن أتجنب الذكريات المخزية مثل تلك الموجودة في المدرسة الثانوية!’
“سوف تدرس في وقت فراغك ، إذا كنت بحاجة إلى ذلك. نفس الشيء ينطبق على جميع الفصول ، الدرس الأول توضيحي ، ثم تأتي فقط الممارسة. أولئك الذين لا يواكبون الركب سيفشلون وسيتم طردهم. تذكر أنه لا توجد فرص ثانية ، دائماً أعط أفضل ما لديك.”
بدأ الشابان في الجو يتحولان إلى اللون الأرجواني ، ذارفة عيونهما دموع الخوف واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الأمر؟” لقد سخرت منهم. “ألن نمرح فقط بين الأصدقاء؟ وفقاً لقواعدك ، القوة على حق. ليس أنا أستاذ في هذه الأكاديمية فحسب ، بل أنا أيضاً ساحرة قوية تضعني في مستوى الأرشيدوق.”
بدأ الشابان في الجو يتحولان إلى اللون الأرجواني ، ذارفة عيونهما دموع الخوف واليأس.
تحركت يديها مرة أخرى ، وسحبت آخر من أولئك الذين ألقوا بالقمامة ، ولكن هذه المرة كانت فتاة عمرها خمسة عشر عاماً ، ترتدي مكياجاً ثقيلاً.
نظرت مباشرة في عيني الصبي ، ممسكة بحلقه ورفعه بيد واحدة فقط.
“سوف تدرس في وقت فراغك ، إذا كنت بحاجة إلى ذلك. نفس الشيء ينطبق على جميع الفصول ، الدرس الأول توضيحي ، ثم تأتي فقط الممارسة. أولئك الذين لا يواكبون الركب سيفشلون وسيتم طردهم. تذكر أنه لا توجد فرص ثانية ، دائماً أعط أفضل ما لديك.”
جميع الطلاب لديهم تعابير قلق ، كان شيء واحد القراءة والحفظ من كتاب ، وإجراء اختبار كل ثلاثة أشهر. آخر كان يجري اختباره باستمرار ، يوماً بعد يوم ، مما يدفعك إلى أقصى حدودك.
“هذا يجعل لقب والدك الماركيز مزحة. يمكنني قتلك هنا والآن ، ثم ادعي أنك حاولت الاستهزاء بي. ليس فقط لا أحد سيجرؤ على الشك في كلمتي ، حتى يمكنني أن أطلب الرضا ، ومسح شخصياً جميع أفراد عائلتك القذرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف تدرس في وقت فراغك ، إذا كنت بحاجة إلى ذلك. نفس الشيء ينطبق على جميع الفصول ، الدرس الأول توضيحي ، ثم تأتي فقط الممارسة. أولئك الذين لا يواكبون الركب سيفشلون وسيتم طردهم. تذكر أنه لا توجد فرص ثانية ، دائماً أعط أفضل ما لديك.”
ثم فعلت الشيء نفسه بالفتاة ، حيث كانت قدماها تتأرجح في الهواء بحثاً عن الدعم.
عندما دخل البروفيسور ناليير الغرفة ، تخطى قلب ليث نبضة.
“وماذا عنك ، العاهرة القبيحة؟ لماذا لا تضحكين بعد الآن؟ لماذا لا تبكين إلى والدتك ، الدوقة باران؟ أريد أن أرى وجهها عندما أمزق قلبك أمام عينيها وجعلها تأكله نيئاً كاعتذار لكونها أضعف مني!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تنبأ لينخوس ، تم تجنب مكتب ليث مثل الطاعون ، وألقى جميع الطلاب له نظرات مليئة بالازدراء والاشمئزاز ، حتى عامة الناس من الصفوف الأخيرة.
فقط عندما تحولت وجوههم إلى اللون الأزرق بسبب نقص الهواء ، تركتهم يذهبون ، ورمتهم بعيداً مثل القمامة. استدعت الأستاذة ناليير الماء على الفور ، وغسلت يديها كما لو أن لمس هذين يمكن أن يلطخ كيانها.
عندما دخل البروفيسور ناليير الغرفة ، تخطى قلب ليث نبضة.
‘من قبل صانعي!’ تم نفخ سولوس بعيداً. ‘الآن أفهم أخيراً! لم يختار مدير المدرسة لينخوس موظفيه بناءً على المظهر الجسدي. لقد استبدل الأساتذة القدامى بأشخاص موهوبين كانوا ضحايا للنظام في الماضي!’
‘هل يمكنك تصديق ذلك ، سولوس؟ هؤلاء النخب يقومون بتدوين الملاحظات بقلم قارس! الآن أفهم لماذا هذه الدورة إلزامية للجميع. أشك في أن العديد من الآخرين قضوا السنوات الثماني الماضية في الصيد وتحسين مهاراتهم.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘وبهذه الطريقة ، ليس فقط من المؤكد أن يكون في خدمته شخصاً يمكنه التعاطف حقاً مع الضحايا ، ولكن أيضاً الأشخاص الذين لن يتراجعوا أبداً أمام إساءة استخدام السلطة. إنهم جميعا عازمون على الانتقام ، إذا لم يتمكنوا من تغيير النظام من الداخل ، فلن يستطيع أحد.’
‘هل تعتقدين أن لدي أي خيار؟ أعلم أن صبي عمره اثني عشر عاماً لديه فرص أقل معها من كرة الثلج على الشمس ، المشكلة هي أن جسدي لا يأبه! لقد كانت مسألة وقت فقط من قبل الهرمونات ستفسد حياتي في سن المراهقة.’
“فقط لأنني كنت فتاة جميلة وكان والدي مجرد فارس متواضع ، حاولتم يا رفاق دائماً تحويلي إلى لعبكم ، ومضايقتي والتحرش بي كل يوم. لكن الأسوأ كان يأتي دائماً من ما يسمى ‘صديقاتي’.”
على الرغم من ارتباطهم التكافلي ، لم يتمكن ليث من سماع فكرة واحدة أرسلتها سولوس إليه. شاهد الأحداث التي تحدث أمامه في حالة ذهول ، وعقله فارغ ، وغير قادر على قبول الواقع.
“ليس هناك سبب يجعلكن تشعرن بالراحة ، لأنكن ستغادرن قريباً.” كان لدى تراسكو ابتسامة باردة طوال الوقت ، وبدا أنه يستمتع بفرح كبير من سوء حظهم.
وقد أرغمت الفتيات الثلاث على الوقوف بجانب السبورة طوال الوقت.
“أرجوك تزوجيني.” فجأة انفجر بصوت عالٍ.
وقد أرغمت الفتيات الثلاث على الوقوف بجانب السبورة طوال الوقت.
————
“السبب الوحيد الذي يجعلني ما زلت على قيد الحياة وعاقلة حتى يومنا هذا ، هو أنني أخذت أيضاً اقتراع ذنب!”
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
