أهمية المكانة 2
الفصل 59 أهمية المكانة 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مثير للإعجاب.’ فكّر ليث. ‘استناداً إلى القليل الذي أعرفه ، ربما يكون الإنفاق الكبير للمانا يرجع إلى حقيقة أن ما يفعلونه في الواقع دون معرفته ، هو جمع وتحفيز الخلايا الجذعية البالغة في جسم المريض.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان البروفيسور مارث رجلاً يبلغ من العمر أربعين عاماً ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.78 متراً (5’10 “) ، وله شعر أشقر كثيف. وبصرف النظر عن لحيته التيس ، كان وجهه حليقاً تماماً ، ويكشف عن مظهر هادئ وشبابي.
انطلاقاً من الحقائب تحت عينيه والموقف المتراخي ، كان من الواضح أنه كان ينقصه النوم. لم يكن من المستغرب أنه طلب من الأستاذ فاستر الوقوف معه.
“الثاني ، بدلاً من ذلك ، يجب أن يعطي الطاقة للمريض ليبقى على قيد الحياة. خلاف ذلك ، فإن الإجهاد من زراعة طرف كامل في غضون دقائق سيستنزف جسده من جميع العناصر الغذائية ، ويقتله على الفور.”
لقد صدم الجميع من الفكرة. غالباً ما اختفى مانوهار دون سابق إنذار أو تصرف مثل الطفل الغاضب ، لكن هذا النوع من الجنون كان علامة العبقرية الحقيقية. كان قادراً على رؤية أبعد من خالق التعويذة في غضون ثوان.
عندما رأى الطلاب ، استقام ، وهو يبتسم للحشد الصغير.
“كيف خلقت هذه التعويذة؟” أثير اهتمام مارث. كانت الفكرة بسيطة ولكنها رائدة.
“بكل سرور ، زميلي العزيز. آسف للتغيب عن موعدنا يا أطفال. منذ عودة البروفيسور مانوهار ، كانت الأمور محمومة ، هناك الكثير الذي يحتاجه للحاق به.”
بعد اختيار الأنسب ، اتصل البروفيسور مارث بباقي الفريق عبر تميمة الاتصال الخاصة به ، لتشكيل فريقين من ثلاثة سحرة لكل منهما.
قام الفصل بعمل انحناء صغير ، وقبول اعتذاره ، متحمساً للتعلم من أحد أشهر اثنين من قسم الضوء لغريفون البيضاء.
“بادئ ذي بدء ، استحالة إعادة نمو الأطراف أو الأعضاء هو اعتقاد خاطئ شائع. جسم الإنسان لديه بالفعل مثل هذه القدرات ، ولكنها عادة ما تكون نائمة. لإيقاظها مؤقتاً ، من الضروري كمية كبيرة من الطاقة.”
“نحن نتحدث عن الكثير من المانا ، وهو أمر مستحيل على ساحر واحد لأداء التعويذة بمفرده. عادة ما يتطلب الإجراء فريقين. أول من ينفذ التعويذة ، ويضع عملية التجديد في الحركة.”
إدراكاً لمدى ضحالة معرفتهم ، فهم ليث أن استخدام السحر يجب أن يبطئ التقدم العلمي في المملكة ، إن لم يكن قد توقف تماماً. لم يكن محبطاً ، بل على العكس تماماً.
“من فضلك ، استخدمه على ذراع القائد الأصلي.”
“الثاني ، بدلاً من ذلك ، يجب أن يعطي الطاقة للمريض ليبقى على قيد الحياة. خلاف ذلك ، فإن الإجهاد من زراعة طرف كامل في غضون دقائق سيستنزف جسده من جميع العناصر الغذائية ، ويقتله على الفور.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘مثير للإعجاب.’ فكّر ليث. ‘استناداً إلى القليل الذي أعرفه ، ربما يكون الإنفاق الكبير للمانا يرجع إلى حقيقة أن ما يفعلونه في الواقع دون معرفته ، هو جمع وتحفيز الخلايا الجذعية البالغة في جسم المريض.’
“بادئ ذي بدء ، استحالة إعادة نمو الأطراف أو الأعضاء هو اعتقاد خاطئ شائع. جسم الإنسان لديه بالفعل مثل هذه القدرات ، ولكنها عادة ما تكون نائمة. لإيقاظها مؤقتاً ، من الضروري كمية كبيرة من الطاقة.”
“معظم الأعضاء تكون أكثر صعوبة ، لأن الوقت له أهمية قصوى. يمكن لساحر واحد أن يولد أعضاء صغيرة مثل الكليتين ، لكن الأعضاء الكبيرة أو الحيوية تتطلب عادةً الكثير من الطاقة. من الأفضل أن يحافظ الساحر الوحيد على استقرار العناصر الحيوية أثناء طلب المساعدة.”
مال البروفيسور مارث رأسه إلى جانب ، متفاجئاً بسؤال سخيف على ما يبدو.
‘مثير للإعجاب.’ فكّر ليث. ‘استناداً إلى القليل الذي أعرفه ، ربما يكون الإنفاق الكبير للمانا يرجع إلى حقيقة أن ما يفعلونه في الواقع دون معرفته ، هو جمع وتحفيز الخلايا الجذعية البالغة في جسم المريض.’
لم يكن لديها أي تلميح عن أي من هذه العناصر ، والطريقة الوحيدة لإضافتها إلى التعويذة ، كانت إعادة بنائها من الصفر ومعرفة ما الذي تبحث عنه بالفعل. كان الغرض منه تعليم علم أخت ليث بالتفصيل ، دون تقطيع البشر ، كما فعل.
‘ذاك أو في هذا العالم لديهم عامل شفاء ، لكني أشك فيه بشدة.’
‘إذا كنت على حق ، فبالسحر الحقيقي يمكنني فعل كل شيء بنفسي ، لكن الأمر سيستغرق أياماً إن لم يكن أسابيع. طبيعة السحر المزيف الداخل والخارج ، تجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لكل من المعالج والمريض. السحر الحقيقي ، بدلاً من ذلك ، يسمح بتقسيم الأشياء على خطوات ، مثلما فعلت مع تيستا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الموظف بغلق الاتصال بأدب.
تابع الأستاذ مارث.
المديح جعل زملائه يشعرون بالغباء كأغنام. كان البروفيسور فاستر يضحك.
“أنتم هنا لعلاج ، لأنني كنت على وشك أن أبدأ في زرع القائد زاران بذراع أيمن جديدة.”
“هارومف.” أوقف صوت من تميمة التواصل تحركاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابتسم الجندي بشكل محرج ، لم يعد يشعر وكأنه حصان سوقي ، ولكن مثل الفئران المعملية.
كان البروفيسور مارث رجلاً يبلغ من العمر أربعين عاماً ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.78 متراً (5’10 “) ، وله شعر أشقر كثيف. وبصرف النظر عن لحيته التيس ، كان وجهه حليقاً تماماً ، ويكشف عن مظهر هادئ وشبابي.
“إن الخطوة الأولى هي مراعاة الجنس وبناء المريض ، ثم اختيار أفضل قالب للأطراف تحت تصرفنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التعويذة غير قادرة على إظهار الإصابات ، للكشف عن تدفق المانا أو الجوهر أو حتى قوة الحياة. لمنع تيستا من التعثر عن طريق الخطأ في السحر الحقيقي ، حرص ليث على أن يكون كل شيء كما خطط له.
“قالب؟” ردد ليث بذهول ، جاذباً لنفسه نظرات العتاب من نظرائه.
تابع الأستاذ مارث.
“فينير مارك أورث!” مولداً ذبذبة صغيرة من الضوء ، عند الاتصال ، لف الذراع في ضوء أبيض دافئ. فجأة تلقى عقله تدفقات من المعلومات ، مما جعله عاجزاً عن الكلام.
“نعم ، قالب. لا يمكننا السماح للطرف الجديد أن ينمو إلى ما لا نهاية ، تحتاج التعويذة إلى قياسات محددة للعمل بشكل صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عرفته! ذهب خالص. السكر للإله على موهبتي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه نعم ، لقد نسيت تقريباً. عيين النقاط للطالب ليث من لوستريا لمشاركة تعويذة المستوى الأول. 1000 نقطة.”
أحضر مساعد إلى مارث عربة مليئة بالأذرع الخشبية ، قارنها الأستاذ مع الطرف المتبقي ، بحثاً عن أكثرها تشابهاً.
‘لا يمكنه أن يكون بهذا الغباء! لماذا بحق الجحيم يتخلى عن مثل هذه الميزة ضد منافسيه؟ هل يمكن أن موهبتي أخفقتني أخيراً؟’ فكّر.
‘لا يمكنه أن يكون بهذا الغباء! لماذا بحق الجحيم يتخلى عن مثل هذه الميزة ضد منافسيه؟ هل يمكن أن موهبتي أخفقتني أخيراً؟’ فكّر.
“كل من هذه النماذج تتوافق مع تعويذة مختلفة. هنا في غريفون البيضاء لدينا أكبر أرشيف لتعاويذ التجديد من جميع أنحاء المملكة. أحب أن أعتقد أن ذلك يرجع جزئياً إلى عملي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد اختيار الأنسب ، اتصل البروفيسور مارث بباقي الفريق عبر تميمة الاتصال الخاصة به ، لتشكيل فريقين من ثلاثة سحرة لكل منهما.
عاد بعد دقيقة بالكاد ، وجر رجلاً آخر من ذراعه ، مثل طفل مشوه.
“من الناحية الفنية ، يجب أن يكون هناك ساحرين لكل مجموعة.” شرح. “الثالث هو التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام. هذه ليست منطقة حرب ، ليست هناك حاجة لتحمل مخاطر غير ضرورية.”
“1000 نقطة!” هتف تقريباً جميع زملائه في الدراسة وأصبحوا أخضر مع الحسد.
استغرقت كلتا التعويذتين بضع ثوانٍ فقط ، وبدأ الذراع الجديد في النمو مرة أخرى بمعدل مذهل. بعد حوالي نصف ساعة ، تم تشكيل الطرف الجديد بالكامل. انفجر الفصل وسط تصفيق ، وقبله جميع الطاقم الطبي بانحناء صغير.
“ليث من لوتيا يا سيدي.”
كما كان ، لم تفعل فينير مارك أورث أكثر من إظهار صورة ثلاثية الأبعاد ثابتة لجزء الجسم الذي تم استخدامه عليه ، مما يمنح المستخدم فهماً مثالياً لجسم المريض.
كان القائد زاران يبكي فرحاً وهو يلف أصابعه الجديدة. لا يزال لا يصدق ذلك ، في عينيه كانت معجزة. لم يكن معوقاً بعد الآن ، قريباً سيكون قادراً على استئناف الخدمة الفعلية ، بدلاً من أن يكون مقفلاً خلف مكتب.
“هارومف.” أوقف صوت من تميمة التواصل تحركاته.
“أعلم أنه مفتوح ، أيها الأحمق. لهذا السبب أخبرك أن تصلح أذنيك. لا يمكنني أن أفعل شيئاً من أجل دماغك ، لكنني لا أفقد الأمل أبداً. السحر يتقدم كل يوم بطفرة وقفزة.”
كانت الملاحظة المتناقضة الوحيدة في كل هذا الجو المبهج هو ليث. كان ينظر عن كثب إلى كلا الذراعين ، ويلاحظ الاختلافات. كانت الذراع الحقيقية أكثر عضلية ، مع كثافة عظم أعلى بالإضافة إلى أن الجديدة كانت أقصر قليلاً.
عرض على زاران كل من أصابع السبابة.
كان البروفيسور مارث رجلاً يبلغ من العمر أربعين عاماً ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.78 متراً (5’10 “) ، وله شعر أشقر كثيف. وبصرف النظر عن لحيته التيس ، كان وجهه حليقاً تماماً ، ويكشف عن مظهر هادئ وشبابي.
“اعصرهم بأقصى ما تستطيع.”
بعد هذا الاختبار ، هز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الجندي بشكل محرج ، لم يعد يشعر وكأنه حصان سوقي ، ولكن مثل الفئران المعملية.
“أستاذ مارث ، هل من الطبيعي أن تكون الذراع الجديدة بعيدة عن النِسَب والضعف؟”
المديح جعل زملائه يشعرون بالغباء كأغنام. كان البروفيسور فاستر يضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان بإمكانه رؤية معظم زملائه في المدرسة صاخبين أو يشيرون إليه ليصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘جوهر أرجواني! أموالي على كونه مانوهار.’ صاحت سولوس.
“كيف خلقت هذه التعويذة؟” أثير اهتمام مارث. كانت الفكرة بسيطة ولكنها رائدة.
‘البلداء.’ سخر من الداخل. ‘في أي مجال علمي ، يبحث الباحثون دائماً عن أشخاص فضوليين يطرحون أسئلة ويتحدون المعرفة المعيارية. ليسوا بحاجة إلى قرود مدربة تتبع الأوامر فقط.’
“هارومف.” أوقف صوت من تميمة التواصل تحركاته.
‘بدون شك لا يوجد تقدم ، فقط ركود. الأطفال ساذجون جداً.’
لقد جعل ما قدمه أكثر قيمة.
“نعم ، إنه كذلك. سيستغرق الأمر بضع سنوات من التدريب والعلاج ، ولكن بعد ذلك ، يجب أن تكون جيدة مثل القديمة. صيد جيد ، من النادر رؤية شخص صغير جداً يبدي اهتماماً كبيراً بالتفاصيل ، بدلاً من إزعاجي لأن أعلمه بعض التعاويذ.”
كان الجميع يشير إلى الرجل الجديد كما لو كان وحشاً أسطورياً.
المديح جعل زملائه يشعرون بالغباء كأغنام. كان البروفيسور فاستر يضحك.
‘ذاك أو في هذا العالم لديهم عامل شفاء ، لكني أشك فيه بشدة.’
‘عرفته! ذهب خالص. السكر للإله على موهبتي.’
“لماذا؟ هل هناك شيء خاطئ؟ ماذا ستفعل بشكل مختلف؟” سأل مارث.
تأمل ليث لفترة من الوقت قبل الرد. لم يستطع أن يصدق أن مثل هذه الفرصة كانت ستقدم نفسها على الفور. كل تلك السنوات التي قضاها في التحضير لتدريس السحر العلاجي لـ تيستا ، كانوا على وشك الحصول على مكافأة غير متوقعة.
بناءً على فهمه ، فقد حان الوقت لقليل من التسوق.
“1000 نقطة!” هتف تقريباً جميع زملائه في الدراسة وأصبحوا أخضر مع الحسد.
“أستاذ ، أنا لا أقصد أن أكون وقحاً ، ولكن كم تعرف عن علم التشريح؟”
“بادئ ذي بدء ، استحالة إعادة نمو الأطراف أو الأعضاء هو اعتقاد خاطئ شائع. جسم الإنسان لديه بالفعل مثل هذه القدرات ، ولكنها عادة ما تكون نائمة. لإيقاظها مؤقتاً ، من الضروري كمية كبيرة من الطاقة.”
“أحتاج إلى المزيد من الأشخاص مثلك وأقل حمقى مثل هذا السكرتير ، حول هذه الأجزاء.”
مال البروفيسور مارث رأسه إلى جانب ، متفاجئاً بسؤال سخيف على ما يبدو.
عاد بعد دقيقة بالكاد ، وجر رجلاً آخر من ذراعه ، مثل طفل مشوه.
“أعرف كل ما أحتاج إليه. شكل العظام وموقعها ، وما هي وأين الأعضاء المختلفة ، وما إلى ذلك. أنا معالج وليس طبيباً. أنا فقط بحاجة إلى معرفة ما يلزم لأداء السحر في الأفضل.”
بعد اختيار الأنسب ، اتصل البروفيسور مارث بباقي الفريق عبر تميمة الاتصال الخاصة به ، لتشكيل فريقين من ثلاثة سحرة لكل منهما.
إدراكاً لمدى ضحالة معرفتهم ، فهم ليث أن استخدام السحر يجب أن يبطئ التقدم العلمي في المملكة ، إن لم يكن قد توقف تماماً. لم يكن محبطاً ، بل على العكس تماماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما قلت ، كنت سأستخدم هذه التعويذة قبل إرسال الجنود الأكثر قيمة إلى الجبهة حتى أتمكن من إعادة بناء أطرافهم الأصلية إذا لزم الأمر. وذلك من شأنه تجنب جميع الآثار الجانبية للتعويذة التي عرضتها عليَّ للتو.”
لقد جعل ما قدمه أكثر قيمة.
“بكل سرور ، زميلي العزيز. آسف للتغيب عن موعدنا يا أطفال. منذ عودة البروفيسور مانوهار ، كانت الأمور محمومة ، هناك الكثير الذي يحتاجه للحاق به.”
مزق ليث صفحة فارغة من دفتر ملاحظاته ثم استخدم سحر الماء لتدوين بالتفصيل إحدى تعاويذه للسحر المزيف الشخصية التي ابتكرها لـ تيستا منذ سنوات.
“لا يعني لا!” صرخ الرجل المنجر. “لا يمكنك أن تزعجني في كل مرة يوشك فيها أحد النبلاء الأغبياء أن يموتوا! سواء أكان ذلك الملك أو أطفاله ، فلا يهمني. إذا أمضيت ساعة أخرى مع كل هذه الأوراق ، فسوف يدفعني للجنون!”
“الصورة تساوي ألف كلمة.” قال وهو يسلم الصفحة للأستاذ مارث.
عندما رأى الطلاب ، استقام ، وهو يبتسم للحشد الصغير.
‘إذا كنت على حق ، فبالسحر الحقيقي يمكنني فعل كل شيء بنفسي ، لكن الأمر سيستغرق أياماً إن لم يكن أسابيع. طبيعة السحر المزيف الداخل والخارج ، تجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لكل من المعالج والمريض. السحر الحقيقي ، بدلاً من ذلك ، يسمح بتقسيم الأشياء على خطوات ، مثلما فعلت مع تيستا.’
“هل أنت مستعد حقاً لمشاركة تعويذتك التشخيص مع الأكاديمية والمملكة؟” كان البروفيسور مارث مذهولاً ، بينما كان البروفيسور فاستر شاحباً كشبح.
“لماذا تستمرين في محاولة خداعي؟ ما فائدة استخدامك للمال؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
‘لا يمكنه أن يكون بهذا الغباء! لماذا بحق الجحيم يتخلى عن مثل هذه الميزة ضد منافسيه؟ هل يمكن أن موهبتي أخفقتني أخيراً؟’ فكّر.
“هذا… هذا…” أصيب البروفيسور مارث بالذهول ، مع الأخذ في الاعتبار جميع التطبيقات الممكنة للتعويذة.
“إنها ليست تعويذة تشخيص.” أوضح ليث. “إنه شيء قمت بإنشائه منذ فترة طويلة للحصول على فهم أفضل لجسم الإنسان. لم أعد أستخدمه بعد الآن ، ولكن أعتقد أنه يمكن أن يكون حاسماً لبحثك في هذا المجال.”
انطلاقاً من الحقائب تحت عينيه والموقف المتراخي ، كان من الواضح أنه كان ينقصه النوم. لم يكن من المستغرب أنه طلب من الأستاذ فاستر الوقوف معه.
تنهد كل من الأستاذين بالارتياح ، فقد رأيا كلاهما الكثير من الشباب الموهوبين متحمسين للغاية لارتكاب أخطاء لا يمكن إصلاحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يمكنه أن يكون بهذا الغباء! لماذا بحق الجحيم يتخلى عن مثل هذه الميزة ضد منافسيه؟ هل يمكن أن موهبتي أخفقتني أخيراً؟’ فكّر.
مليئاً بالفضول ، درس الأستاذ مارث التعويذة. كان الأمر سهلاً حقاً ، دون أدنى شك تعويذة من المستوى الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم الجندي بشكل محرج ، لم يعد يشعر وكأنه حصان سوقي ، ولكن مثل الفئران المعملية.
“انتهى. الآن؟”
“1000 نقطة ؟!” كرر صوت الذكر من تميمة التواصل بالكفر.
“من فضلك ، استخدمه على ذراع القائد الأصلي.”
“إن الخطوة الأولى هي مراعاة الجنس وبناء المريض ، ثم اختيار أفضل قالب للأطراف تحت تصرفنا.”
قال الأستاذ مارث بعد أداء إشارات اليد بشكل مثالي:
كان مانوهار رجلاً في أواخر العشرينات من عمره ، بشعر أسود وظلال من الفضة. كان يبلغ ارتفاعه حوالي 1.74 متراً (5’9 “) ، مع بناء نحيف وقشة لا يقل عمرها عن ثلاثة أيام.
“اعصرهم بأقصى ما تستطيع.”
“فينير مارك أورث!” مولداً ذبذبة صغيرة من الضوء ، عند الاتصال ، لف الذراع في ضوء أبيض دافئ. فجأة تلقى عقله تدفقات من المعلومات ، مما جعله عاجزاً عن الكلام.
كانت التعويذة نسخة أضعف ، معيبة ، وغير دقيقة عمداً مما تمكن ليث من رؤيته بفضل التنشيط. كان الفرق بين الاثنين مثل الجنة والأرض.
“نحن نتحدث عن الكثير من المانا ، وهو أمر مستحيل على ساحر واحد لأداء التعويذة بمفرده. عادة ما يتطلب الإجراء فريقين. أول من ينفذ التعويذة ، ويضع عملية التجديد في الحركة.”
كانت التعويذة غير قادرة على إظهار الإصابات ، للكشف عن تدفق المانا أو الجوهر أو حتى قوة الحياة. لمنع تيستا من التعثر عن طريق الخطأ في السحر الحقيقي ، حرص ليث على أن يكون كل شيء كما خطط له.
لم يكن لديها أي تلميح عن أي من هذه العناصر ، والطريقة الوحيدة لإضافتها إلى التعويذة ، كانت إعادة بنائها من الصفر ومعرفة ما الذي تبحث عنه بالفعل. كان الغرض منه تعليم علم أخت ليث بالتفصيل ، دون تقطيع البشر ، كما فعل.
رن الجرس مرة أخرى ، بمناسبة نهاية الدروس. بعد أن ودع الأستاذ فاستر ومنافسيه الثلاثة ، ذهب ليث إلى قاعة الجوائز.
“اعصرهم بأقصى ما تستطيع.”
كما كان ، لم تفعل فينير مارك أورث أكثر من إظهار صورة ثلاثية الأبعاد ثابتة لجزء الجسم الذي تم استخدامه عليه ، مما يمنح المستخدم فهماً مثالياً لجسم المريض.
“هارومف.” أوقف صوت من تميمة التواصل تحركاته.
“هذا… هذا…” أصيب البروفيسور مارث بالذهول ، مع الأخذ في الاعتبار جميع التطبيقات الممكنة للتعويذة.
“نحن نتحدث عن الكثير من المانا ، وهو أمر مستحيل على ساحر واحد لأداء التعويذة بمفرده. عادة ما يتطلب الإجراء فريقين. أول من ينفذ التعويذة ، ويضع عملية التجديد في الحركة.”
“ترى ، إذا كنت في حذائك ، باستخدام هذه التعويذة…”
“احفظ هذه الفكرة!” قاطعه مارث ، جارياً مع تثبيت الصفحة في قبضته.
“نعم ، قالب. لا يمكننا السماح للطرف الجديد أن ينمو إلى ما لا نهاية ، تحتاج التعويذة إلى قياسات محددة للعمل بشكل صحيح.”
عاد بعد دقيقة بالكاد ، وجر رجلاً آخر من ذراعه ، مثل طفل مشوه.
“اعصرهم بأقصى ما تستطيع.”
بعد هذا الاختبار ، هز رأسه.
“لا يعني لا!” صرخ الرجل المنجر. “لا يمكنك أن تزعجني في كل مرة يوشك فيها أحد النبلاء الأغبياء أن يموتوا! سواء أكان ذلك الملك أو أطفاله ، فلا يهمني. إذا أمضيت ساعة أخرى مع كل هذه الأوراق ، فسوف يدفعني للجنون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“للمرة الأخيرة ، لا أحد يموت! اصمت واستمع!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع يشير إلى الرجل الجديد كما لو كان وحشاً أسطورياً.
“قالب؟” ردد ليث بذهول ، جاذباً لنفسه نظرات العتاب من نظرائه.
‘جوهر أرجواني! أموالي على كونه مانوهار.’ صاحت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الفصل بعمل انحناء صغير ، وقبول اعتذاره ، متحمساً للتعلم من أحد أشهر اثنين من قسم الضوء لغريفون البيضاء.
“لماذا تستمرين في محاولة خداعي؟ ما فائدة استخدامك للمال؟’
“1000 نقطة ؟!” كرر صوت الذكر من تميمة التواصل بالكفر.
مزق ليث صفحة فارغة من دفتر ملاحظاته ثم استخدم سحر الماء لتدوين بالتفصيل إحدى تعاويذه للسحر المزيف الشخصية التي ابتكرها لـ تيستا منذ سنوات.
بينما كان ليث وسولوس يواجهان مشاجرة ذهنية ، شرح مارث كل شيء لمانوهار ، وسلم له التعويذة. بعد أن قام بها أيضاً ، نظر كل من الأساتذة إلى ليث بعيون مليئة بالتوقعات.
المديح جعل زملائه يشعرون بالغباء كأغنام. كان البروفيسور فاستر يضحك.
كان مانوهار رجلاً في أواخر العشرينات من عمره ، بشعر أسود وظلال من الفضة. كان يبلغ ارتفاعه حوالي 1.74 متراً (5’9 “) ، مع بناء نحيف وقشة لا يقل عمرها عن ثلاثة أيام.
‘البلداء.’ سخر من الداخل. ‘في أي مجال علمي ، يبحث الباحثون دائماً عن أشخاص فضوليين يطرحون أسئلة ويتحدون المعرفة المعيارية. ليسوا بحاجة إلى قرود مدربة تتبع الأوامر فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنها قليلة جداً…” قال اعتذارياً لليث.
“من فضلك ، واصل.” قال مارث.
مليئاً بالفضول ، درس الأستاذ مارث التعويذة. كان الأمر سهلاً حقاً ، دون أدنى شك تعويذة من المستوى الأول.
“هارومف.” أوقف صوت من تميمة التواصل تحركاته.
“كما قلت ، كنت سأستخدم هذه التعويذة قبل إرسال الجنود الأكثر قيمة إلى الجبهة حتى أتمكن من إعادة بناء أطرافهم الأصلية إذا لزم الأمر. وذلك من شأنه تجنب جميع الآثار الجانبية للتعويذة التي عرضتها عليَّ للتو.”
“أيضاً ، في مثل هذه الحالة ، كنت سآخذ المعلومات من الذراع المتبقية واستخدمها لإنشاء صورة طبق الأصل لاستبدال الطرف المفقود. الطرفان الأيسر والأيمن ليسا متشابهين ، لكن النتيجة ستظل أفضل بكثير من هذا.”
لقد صدم الجميع من الفكرة. غالباً ما اختفى مانوهار دون سابق إنذار أو تصرف مثل الطفل الغاضب ، لكن هذا النوع من الجنون كان علامة العبقرية الحقيقية. كان قادراً على رؤية أبعد من خالق التعويذة في غضون ثوان.
“وهذا ليس كل شيء!” تدخل مانوهار ، ظهر ضوء مجنون في عينيه.
“1000 نقطة!” هتف تقريباً جميع زملائه في الدراسة وأصبحوا أخضر مع الحسد.
“يمكننا حتى ابتكار تعويذة قادرة على أخذ تلك المعلومات من تلقاء نفسها ، وتوليد الأطراف وفقاً لذلك! يمكننا في النهاية التخلص من جميع هذه النماذج غير المفيدة ، باستخدام تعويذة واحدة فقط بدلاً من العديد.”
‘لا يمكنه أن يكون بهذا الغباء! لماذا بحق الجحيم يتخلى عن مثل هذه الميزة ضد منافسيه؟ هل يمكن أن موهبتي أخفقتني أخيراً؟’ فكّر.
لقد صدم الجميع من الفكرة. غالباً ما اختفى مانوهار دون سابق إنذار أو تصرف مثل الطفل الغاضب ، لكن هذا النوع من الجنون كان علامة العبقرية الحقيقية. كان قادراً على رؤية أبعد من خالق التعويذة في غضون ثوان.
“أيضاً ، في مثل هذه الحالة ، كنت سآخذ المعلومات من الذراع المتبقية واستخدمها لإنشاء صورة طبق الأصل لاستبدال الطرف المفقود. الطرفان الأيسر والأيمن ليسا متشابهين ، لكن النتيجة ستظل أفضل بكثير من هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كل من هذه النماذج تتوافق مع تعويذة مختلفة. هنا في غريفون البيضاء لدينا أكبر أرشيف لتعاويذ التجديد من جميع أنحاء المملكة. أحب أن أعتقد أن ذلك يرجع جزئياً إلى عملي.”
قام مانوهار بإخراج تميمة الاتصال الخاصة به ، وفتح الاتصال بالقسم الإداري.
انطلاقاً من الحقائب تحت عينيه والموقف المتراخي ، كان من الواضح أنه كان ينقصه النوم. لم يكن من المستغرب أنه طلب من الأستاذ فاستر الوقوف معه.
“ما اسمك يا طفل؟” سأل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ليث من لوتيا يا سيدي.”
“آه! كان يجب أن أعرف ذلك! وأخيراً ، ساحر ذكي آخر أتحدث إليه. ليس لديك فكرة عن مدى صعوبة الأمر بالنسبة لي. فقط مارث وعدد قليل من الآخرين قادرين على إجراء محادثة مناسبة ، الجميع هنا غبي جداً! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنها قليلة جداً…” قال اعتذارياً لليث.
“هارومف.” أوقف صوت من تميمة التواصل تحركاته.
“أوه نعم ، لقد نسيت تقريباً. عيين النقاط للطالب ليث من لوستريا لمشاركة تعويذة المستوى الأول. 1000 نقطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحضر مساعد إلى مارث عربة مليئة بالأذرع الخشبية ، قارنها الأستاذ مع الطرف المتبقي ، بحثاً عن أكثرها تشابهاً.
“1000 نقطة ؟!” كرر صوت الذكر من تميمة التواصل بالكفر.
“1000 نقطة!” هتف تقريباً جميع زملائه في الدراسة وأصبحوا أخضر مع الحسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الملاحظة المتناقضة الوحيدة في كل هذا الجو المبهج هو ليث. كان ينظر عن كثب إلى كلا الذراعين ، ويلاحظ الاختلافات. كانت الذراع الحقيقية أكثر عضلية ، مع كثافة عظم أعلى بالإضافة إلى أن الجديدة كانت أقصر قليلاً.
“1000 نقطة؟” سأل كل من ليث وكيلا ، لكونهما لأول مرة في الأكاديمية ليس لديهما فكرة عما إذا كان كثيراً أم قليلاً.
—————–
“نعم ، 1000 نقطة! هل من الصعب فهمها؟” غضب مانوهار من الأكاديمية بسبب وجود المرارة لتوظيف موظف غبي أو صم إذا لم يكن كلاهما.
تابع الأستاذ مارث.
“أعلم أنها قليلة جداً…” قال اعتذارياً لليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إن الخطوة الأولى هي مراعاة الجنس وبناء المريض ، ثم اختيار أفضل قالب للأطراف تحت تصرفنا.”
“… ولكن لا يمكنني أن أعطيك المزيد حتى أناقشها مع المحكمة. وستحصل أيضاً على تعويض لكل واحد من اقتراحاتك. الأفكار الجيدة لا تقدر بثمن في مجال البحث. كن لطيفاً وتخرج بسرعة.”
“الثاني ، بدلاً من ذلك ، يجب أن يعطي الطاقة للمريض ليبقى على قيد الحياة. خلاف ذلك ، فإن الإجهاد من زراعة طرف كامل في غضون دقائق سيستنزف جسده من جميع العناصر الغذائية ، ويقتله على الفور.”
“نعم ، قالب. لا يمكننا السماح للطرف الجديد أن ينمو إلى ما لا نهاية ، تحتاج التعويذة إلى قياسات محددة للعمل بشكل صحيح.”
“أحتاج إلى المزيد من الأشخاص مثلك وأقل حمقى مثل هذا السكرتير ، حول هذه الأجزاء.”
كان البروفيسور مارث رجلاً يبلغ من العمر أربعين عاماً ، يبلغ ارتفاعه حوالي 1.78 متراً (5’10 “) ، وله شعر أشقر كثيف. وبصرف النظر عن لحيته التيس ، كان وجهه حليقاً تماماً ، ويكشف عن مظهر هادئ وشبابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام الفصل بعمل انحناء صغير ، وقبول اعتذاره ، متحمساً للتعلم من أحد أشهر اثنين من قسم الضوء لغريفون البيضاء.
“سيدي ، الاتصال لا يزال مفتوح.” قام الموظف بعمل رائع في الحفاظ على صوته بلا عاطفة.
“أعلم أنه مفتوح ، أيها الأحمق. لهذا السبب أخبرك أن تصلح أذنيك. لا يمكنني أن أفعل شيئاً من أجل دماغك ، لكنني لا أفقد الأمل أبداً. السحر يتقدم كل يوم بطفرة وقفزة.”
“من الناحية الفنية ، يجب أن يكون هناك ساحرين لكل مجموعة.” شرح. “الثالث هو التأكد من أن كل شيء يسير على ما يرام. هذه ليست منطقة حرب ، ليست هناك حاجة لتحمل مخاطر غير ضرورية.”
قام الموظف بغلق الاتصال بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘عرفته! ذهب خالص. السكر للإله على موهبتي.’
“كيف خلقت هذه التعويذة؟” أثير اهتمام مارث. كانت الفكرة بسيطة ولكنها رائدة.
‘بدون شك لا يوجد تقدم ، فقط ركود. الأطفال ساذجون جداً.’
“يمكن أن يدخره لكاتب سيرته!” لقد حان دور مانوهار لجر مارث بعيداً بذراعه. “إلى أوراق العمل ، من أجل الحياة عليَّ! ثم إلى المحكمة! أنت تتحدث ، أنا لا أكلم الأغبياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
رن الجرس مرة أخرى ، بمناسبة نهاية الدروس. بعد أن ودع الأستاذ فاستر ومنافسيه الثلاثة ، ذهب ليث إلى قاعة الجوائز.
“أيضاً ، في مثل هذه الحالة ، كنت سآخذ المعلومات من الذراع المتبقية واستخدمها لإنشاء صورة طبق الأصل لاستبدال الطرف المفقود. الطرفان الأيسر والأيمن ليسا متشابهين ، لكن النتيجة ستظل أفضل بكثير من هذا.”
بناءً على فهمه ، فقد حان الوقت لقليل من التسوق.
مليئاً بالفضول ، درس الأستاذ مارث التعويذة. كان الأمر سهلاً حقاً ، دون أدنى شك تعويذة من المستوى الأول.
—————–
“بكل سرور ، زميلي العزيز. آسف للتغيب عن موعدنا يا أطفال. منذ عودة البروفيسور مانوهار ، كانت الأمور محمومة ، هناك الكثير الذي يحتاجه للحاق به.”
ترجمة: Acedia
إدراكاً لمدى ضحالة معرفتهم ، فهم ليث أن استخدام السحر يجب أن يبطئ التقدم العلمي في المملكة ، إن لم يكن قد توقف تماماً. لم يكن محبطاً ، بل على العكس تماماً.
“ما اسمك يا طفل؟” سأل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
