You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

المشعوذ الأعلى 95

شؤون عائلية

شؤون عائلية

الفصل 95 شؤون عائلية

أصبحت الضوضاء الصاخبة للأنشطة اليومية جزءاً من حياتها.

 

 

بينما تحدث ليث مع الماركيزة ، كان الجميع يتحدثون مع عائلاتهم ، ليقرروا كيفية مواجهة العاصفة القادمة.

سامعاً البوابة تفتح ، التفت نحوهم. يبدو أنه قد بلغ من العمر عشر سنوات منذ آخر مرة رأوه فيها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

الجميع عدا كيلا بالطبع. لم يكن لديها أقارب ، وبالتالي لم تنفق أبداً نقاطاً ثمينة لتميمة اتصالات. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الثانية التي تفكر فيها في الحصول على واحدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت المرة الأولى خلال استراحة الأيام الأربعة. وبينما عاد الآخرون إلى ديارهم ، بقيت في الأكاديمية. حتى في قريتها القديمة ، كان الناس محيطين بها دائماً.

“حسناً ، دعينا نقول فقط أن صفائف الأكاديمية أنقذت الكثير من الناس في ذلك اليوم. تصاعدت الأمور قليلاً.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أصبحت الضوضاء الصاخبة للأنشطة اليومية جزءاً من حياتها.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن خلال فترة الراحة ، لم يكن لديها دروس لتحضرها ، ولا مكان تذهب إليه ، ولا أحد تتحدث معه. منذ أن حصلت كيلا على الاقتراع الخاص بها ، أصبحت منبوذة ، لكنها لم تلاحظ ذلك حتى ذلك الوقت.

“ماذا يمكنني أن أفعل للملكة يا أبي؟”

 

 

كانت تقضي دائماً الكثير من الوقت مع أصدقائها ، حيث أن البقاء بمفردها من حين لآخر كان ممتعاً بالفعل. خلال تلك الأيام الأربعة ، بدأ الصمت يخيفها.

 

 

كانت تقضي دائماً الكثير من الوقت مع أصدقائها ، حيث أن البقاء بمفردها من حين لآخر كان ممتعاً بالفعل. خلال تلك الأيام الأربعة ، بدأ الصمت يخيفها.

عند المشي على طول الممرات الفارغة ، شعرت كيلا بأنها كانت تسافر عبر بطن وحش عملاق ميت ، مع صدى خطواتها فقط لتصاحبها. كونها بعيدة عن يوريال أو فلوريا كان عادياً ، بينما ليث كان جيداً في الواقع ، مما أعطاها الوقت لترتيب مشاعرها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كانت الأفعوانية العاطفية التي مررت بها في كل مرة التقوا فيها ، محبطة للغاية لدرجة أنها تقريباً اعترفت أكثر من مرة ، للتخلص من عدم الارتياح. حتى ركلها الخوف من الرفض ، مما جعلها تشكر الآلهة على إيقافها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكتبه المصمت من الخشب الصلب أسمر اللون أمام الحائط الزجاجي ، القادر على حجب ضوء النهار الزائد أو توسيعه ، محافظاً على الإضاءة منتظمة طوال اليوم. تم ترتيب عدة قطع من الورق في أكوام منسقة بعد أن انتهى من النظر إليها.

 

 

ما افتقدته حقاً هو مصاحبة فريا. لم تكن تعرف ما إذا كان ليث هو حبها الأول أو مجرد افتتان ، فلم تختبر أي شيء من هذا القبيل من قبل. ما كانت تعرفه هو أن فريا كانت أقرب شيء لعائلة كان لديها على الإطلاق.

“من المفترض أن يكون سراً ، ولكن عندما كان والدك أصغر سناً وذو دماء حارة ، تجرأ أحدهم على سحب سيفه ضدي. لقد فقدت أعصابي و…”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن خلال فترة الراحة ، لم يكن لديها دروس لتحضرها ، ولا مكان تذهب إليه ، ولا أحد تتحدث معه. منذ أن حصلت كيلا على الاقتراع الخاص بها ، أصبحت منبوذة ، لكنها لم تلاحظ ذلك حتى ذلك الوقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانوا يقضون ساعات معاً ، ليس فقط للدراسة ، ولكن أيضاً يتحدثون عن أحلامهم وآمالهم بمجرد تخرجهم من الأكاديمية. كانت تستمع إلى كل الأشياء الصغيرة الغبية التي عبرت عن رأيها ومخاوفها وقلقها ولم تحكم عليها أبداً بسبب ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الكشف عن علاقتهما سيجذب المزيد من الانتباه فقط ، وهو أمر كان من دواعي سرورهما تجنبه.

 

كان فيلان دييروس ، والد يوريال ، غاضباً جداً لدرجة أن عينيه خرجت تقريباً.

والآن ، عند رؤيتهم يتحدثون إلى والديهم ، أعطوها إحساساً بالغربة.

 

 

عند المشي على طول الممرات الفارغة ، شعرت كيلا بأنها كانت تسافر عبر بطن وحش عملاق ميت ، مع صدى خطواتها فقط لتصاحبها. كونها بعيدة عن يوريال أو فلوريا كان عادياً ، بينما ليث كان جيداً في الواقع ، مما أعطاها الوقت لترتيب مشاعرها.

‘أعلم أنه غباء ، ولكن ربما إذا كان لدي والدين أيضاً ، إذا كان بإمكاني الاتصال بهم وقتما أردت ، فلن أشعر بذلك… الاختلاف.’ فكرت.

“أعتقد أننا كلينا بحاجة إلى اقتراع ، الآن.” تنهد يوريال. كونه ضحية كان شعوراً مخيفاً بالنسبة له. لطالما كان اسم عائلته أقوى سيف ودرع ، ولكن الآن تم اختزاله إلى مركز الهدف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

كان فيلان دييروس ، والد يوريال ، غاضباً جداً لدرجة أن عينيه خرجت تقريباً.

“نحن بحاجة لرؤية مدير المدرسة ، إنها مسألة ملحة. كان عليّ اللجوء إلى الاقتراع لأننا لا نستطيع السماح للآخرين بمعرفة ذلك. أنا آسف إذا تسببت في إنذار كاذب.” انحنى ليث بعمق ، على الرغم من أنه إذا لزم الأمر ، فإنه سيفعل ذلك مرة أخرى.

 

 

“تلك الحثالة لوكارت. كيف يجرؤ على معاملة ابني كالكلب؟ كنت على استعداد للبقاء على الهامش ، لرؤية من أي جانب يمكننا الاستفادة منه أكثر. ولكن هذا الافتقار الصارخ للاحترام يظهر أنه إذا كان لتلك الضراط القديمة طريقها لن يكون هناك مستقبل لنا سوى العبودية.”

 

 

الجميع عدا كيلا بالطبع. لم يكن لديها أقارب ، وبالتالي لم تنفق أبداً نقاطاً ثمينة لتميمة اتصالات. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الثانية التي تفكر فيها في الحصول على واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ماذا تريد مني أن أفعل يا أبي؟”

 

 

كانت المرة الأولى خلال استراحة الأيام الأربعة. وبينما عاد الآخرون إلى ديارهم ، بقيت في الأكاديمية. حتى في قريتها القديمة ، كان الناس محيطين بها دائماً.

“أخبر لينخوس بما حدث ، واحصل على نهاية… أعني الاقتراع ، ثم انتظر تعليماتي. لا تحاول الانتقام ، إذا كان ذكياً ، فإن ليام لديه اقتراع أيضاً.”

 

 

 

“ربما كان القصد من هذا الفعل الصغير إما أن يجعلك تستسلم ، أو يغضبك بما يكفي للانتقام وإبعادك. محاولة تجنيدك على هذا النحو لا معنى له ، إلا إذا أرادوا أن يجعلونا مثالاً للعائلات السحرية الشابة الأخرى.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“لإظهار أنه يمكنهم الوصول إلينا في الداخل والخارج. ستكون خطة جيدة ، إذا كنا بعض النبلاء الحمقى المتغطرسين. سألعب هذه اللعبة وفقاً لقواعدي.”

“أيها الطفل ، الاقتراع ليس لعبة. لا تحاول أن تعطيني هراء ‘لقد جلست عليه بطريق الخطأ’.”

 

 

“لا تفعل أي شيء غبي يا بني. فكر قبل أن تتصرف ، وإذا حدث أي شيء جديد ، فاتصل بي. أحبك.”

“أيها الطفل ، الاقتراع ليس لعبة. لا تحاول أن تعطيني هراء ‘لقد جلست عليه بطريق الخطأ’.”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت المحادثة بين فريا ووالدتها الدوقة سوليفار لهجة مختلفة.

“ماذا يمكنني أن أفعل للملكة يا أبي؟”

 

 

“تخريب مدير مدرسة جديد؟ لقد حدث ذلك دائماً ، حتى بالنسبة لأكبر متملق تافه ومضحك. ناهيك عن الشاب المتطرف الذي لا يهتم بالمكاسب السياسية.” كان صوتها يشعر بالملل.

لم يعرف ليث ما يجب فعله ، كونه عامياً كان سيفاً ذا حدين في هذه الحالة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مكتبه المصمت من الخشب الصلب أسمر اللون أمام الحائط الزجاجي ، القادر على حجب ضوء النهار الزائد أو توسيعه ، محافظاً على الإضاءة منتظمة طوال اليوم. تم ترتيب عدة قطع من الورق في أكوام منسقة بعد أن انتهى من النظر إليها.

“كل من لديه نصف دماغ يعرف أن هناك عاصفة كبيرة في المستقبل ، وأنا لا أخطط للوقوع في منتصفها. سنبقى محايدين. في كل حرب ، الفائز الحقيقي هو الذي لا يشارك فيها مستفيداً من كلا الجانبين.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أغلقت المكالمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“لا تفعل أي شيء غبي يا بني. فكر قبل أن تتصرف ، وإذا حدث أي شيء جديد ، فاتصل بي. أحبك.”

“كل من يأتي على القمة ، أنا مصونة.”

 

 

“حسناً ، دعينا نقول فقط أن صفائف الأكاديمية أنقذت الكثير من الناس في ذلك اليوم. تصاعدت الأمور قليلاً.”

“اتصلي بي فقط إذا كنت بحاجة للخروج من الأكاديمية. أنت أول ساحرة حقيقية من أسرة سوليفار ، تصرفي كواحدة. لا تقومي بأي مخاطر لا داعي لها.”

“ربما كان القصد من هذا الفعل الصغير إما أن يجعلك تستسلم ، أو يغضبك بما يكفي للانتقام وإبعادك. محاولة تجنيدك على هذا النحو لا معنى له ، إلا إذا أرادوا أن يجعلونا مثالاً للعائلات السحرية الشابة الأخرى.”

 

“وتدعون الجميع يعرفون أنه حتى الأشخاص الأقوياء مثلكم خائفون؟ وهذا يعني اللعب في أيديهم.” اعترض ليث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ثم أغلقت المكالمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقدين أنني سأضع ‘سراً’ فقط الآلهة تعرف كم عدد الحمقى مثلي الذين يعرفونه أعلى من سلامة ابنتي؟ أفضل أن أراك آمنة ومطرودة من السماح لأي شخص بوضع إصبعاً عليك.”

 

 

‘حسناً ، أنا أحبك أيضاً يا أمي. شكراً لسؤالي ما إذا كنت بخير أو إذا كنت بحاجة إلى شيء ما. سحقاً لك ولأسرتك سوليفار الثمينة! سأفعل كل ما أريد. لمرة واحدة ، أنا المسيطرة. أنت بحاجة لي وليس العكس!’

 

 

كانت المرة الأولى خلال استراحة الأيام الأربعة. وبينما عاد الآخرون إلى ديارهم ، بقيت في الأكاديمية. حتى في قريتها القديمة ، كان الناس محيطين بها دائماً.

كانت فريا غاضبة لدرجة أن وجه كيلا القلق فقط هو الذي منعها من إلقاء تميمة الاتصالات على الحائط.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أثير اهتمام تراسكو. فتح بوابة أخرى ، مباشرة إلى مكتب مدير المدرسة. كانت الغرفة منظمة جداً كما تذكرها ليث.

والد فلوريا ، أوريون إرناس ، كان بالطبع على علم جيد أيضاً. كان متورطاً بعمق في أحد الفصائل الأقرب للملكة ، لذلك لم تقل شيئاً كان ذا صلة في الواقع ، خارج الهجوم على يوريال.

 

 

“من المفترض أن يكون سراً ، ولكن عندما كان والدك أصغر سناً وذو دماء حارة ، تجرأ أحدهم على سحب سيفه ضدي. لقد فقدت أعصابي و…”

أبقاها أوريون في الظلام ، لأنه لم يكن يريدها أن تكبر خائفة من الشائعات حول الحرب الأهلية الوشيكة. كان يأمل أن يستمر الجمود حتى كانت كبيرة بما يكفي لاختيار ما يجب فعله ، لكن الوقت ينفد.

“أنتِ؟” ضحك أوريون لأول مرة منذ بدء تلك المحادثة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخبرها بنفس الأشياء التي أوضحتها الماركيزة ديستار لليث.

“نحن بحاجة للذهاب إلى مكتب لينخوس.” أومأت فلوريا.

 

 

“أعتقد أنهم يقتربون من الصفوف. إن مهاجمة عضو من سلالة دم سحرية يعني أنهم لم يعودوا مستعدين لتحمل الحياد بعد الآن. فإما أن تكون معهم أو ضدهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“ماذا يمكنني أن أفعل للملكة يا أبي؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

الجميع عدا كيلا بالطبع. لم يكن لديها أقارب ، وبالتالي لم تنفق أبداً نقاطاً ثمينة لتميمة اتصالات. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الثانية التي تفكر فيها في الحصول على واحدة.

“أنتِ؟” ضحك أوريون لأول مرة منذ بدء تلك المحادثة.

كان فيلان دييروس ، والد يوريال ، غاضباً جداً لدرجة أن عينيه خرجت تقريباً.

 

 

“ما الذي يمكن أن تفعلينه؟ أنت مجرد طفلة ، المعركة الحقيقية هنا ، ما حدث بالكاد كان له تأثير مضاعف. هذه ليست سوى المحاولة الأخيرة للتخريب في طابور طويل. لقد قاموا ببساطة برفع الرهان قليلاً.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون ذلك غباء. أقول أن تلعبها بذكاء.” أخرج الاقتراع ضاغطاً على الزر مرتين.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بدلاً من القلق على الملكة ، إليك ما يمكنك فعله من أجلي. اختاري اقتراع ، وابتعدي عن المشاكل ، وإذا جاء الهجوم يشق طريقه ، فهاجمي أولاً واسألي الأسئلة لاحقاً. دائماً أخرجي كل شيء ، لا يمكن أن يُقتَل أحد في أكاديمية ، القلعة لا تسمح بذلك.”

 

 

هذا يعني أنه من المرجح أن يتم تركهما هو وكيلا بمفردهما ، ولكن في نفس الوقت لم يكن لديهم أي وسيلة لمساعدة أصدقائهم.

“إنها المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا. كيف تعرف بالتأكيد؟”

 

 

 

“من المفترض أن يكون سراً ، ولكن عندما كان والدك أصغر سناً وذو دماء حارة ، تجرأ أحدهم على سحب سيفه ضدي. لقد فقدت أعصابي و…”

أبقاها أوريون في الظلام ، لأنه لم يكن يريدها أن تكبر خائفة من الشائعات حول الحرب الأهلية الوشيكة. كان يأمل أن يستمر الجمود حتى كانت كبيرة بما يكفي لاختيار ما يجب فعله ، لكن الوقت ينفد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يعرف ليث ما يجب فعله ، كونه عامياً كان سيفاً ذا حدين في هذه الحالة.

“حسناً ، دعينا نقول فقط أن صفائف الأكاديمية أنقذت الكثير من الناس في ذلك اليوم. تصاعدت الأمور قليلاً.”

 

 

ترجمة: Acedia

“إذا كان هذا سراً ، ألن تكسر بعض القواعد بإخباري؟”

ترجمة: Acedia

 

كان فيلان دييروس ، والد يوريال ، غاضباً جداً لدرجة أن عينيه خرجت تقريباً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل تعتقدين أنني سأضع ‘سراً’ فقط الآلهة تعرف كم عدد الحمقى مثلي الذين يعرفونه أعلى من سلامة ابنتي؟ أفضل أن أراك آمنة ومطرودة من السماح لأي شخص بوضع إصبعاً عليك.”

 

 

أصبحت الضوضاء الصاخبة للأنشطة اليومية جزءاً من حياتها.

عند هذه النقطة ، عاد ليث بالفعل إلى الغرفة. إن عدم تبادل أي مجاملات أنقذ له الكثير من الوقت. فقط فريا انتهت بالفعل مع تميمتها.

 

 

 

لم يعرف ليث ما يجب فعله ، كونه عامياً كان سيفاً ذا حدين في هذه الحالة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

—————–

هذا يعني أنه من المرجح أن يتم تركهما هو وكيلا بمفردهما ، ولكن في نفس الوقت لم يكن لديهم أي وسيلة لمساعدة أصدقائهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرها بنفس الأشياء التي أوضحتها الماركيزة ديستار لليث.

 

 

عندما انتهت جميع المحادثات ، باستثناء ليث ، تبادلوا المعلومات الواردة. أوضحت الماركيزة منذ البداية أنها قد اكتفت بالفعل من طبقها.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إن الكشف عن علاقتهما سيجذب المزيد من الانتباه فقط ، وهو أمر كان من دواعي سرورهما تجنبه.

“نحن بحاجة للذهاب إلى مكتب لينخوس.” أومأت فلوريا.

 

“تخريب مدير مدرسة جديد؟ لقد حدث ذلك دائماً ، حتى بالنسبة لأكبر متملق تافه ومضحك. ناهيك عن الشاب المتطرف الذي لا يهتم بالمكاسب السياسية.” كان صوتها يشعر بالملل.

“أعتقد أننا كلينا بحاجة إلى اقتراع ، الآن.” تنهد يوريال. كونه ضحية كان شعوراً مخيفاً بالنسبة له. لطالما كان اسم عائلته أقوى سيف ودرع ، ولكن الآن تم اختزاله إلى مركز الهدف.

هذا يعني أنه من المرجح أن يتم تركهما هو وكيلا بمفردهما ، ولكن في نفس الوقت لم يكن لديهم أي وسيلة لمساعدة أصدقائهم.

 

“ماذا تقترح بعد ذلك؟ تجاهل نصيحة والدي وانتظر خطوتهم التالية؟”

“نحن بحاجة للذهاب إلى مكتب لينخوس.” أومأت فلوريا.

والد فلوريا ، أوريون إرناس ، كان بالطبع على علم جيد أيضاً. كان متورطاً بعمق في أحد الفصائل الأقرب للملكة ، لذلك لم تقل شيئاً كان ذا صلة في الواقع ، خارج الهجوم على يوريال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يقضون ساعات معاً ، ليس فقط للدراسة ، ولكن أيضاً يتحدثون عن أحلامهم وآمالهم بمجرد تخرجهم من الأكاديمية. كانت تستمع إلى كل الأشياء الصغيرة الغبية التي عبرت عن رأيها ومخاوفها وقلقها ولم تحكم عليها أبداً بسبب ذلك.

“وتدعون الجميع يعرفون أنه حتى الأشخاص الأقوياء مثلكم خائفون؟ وهذا يعني اللعب في أيديهم.” اعترض ليث.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخبرها بنفس الأشياء التي أوضحتها الماركيزة ديستار لليث.

“ماذا تقترح بعد ذلك؟ تجاهل نصيحة والدي وانتظر خطوتهم التالية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن الكشف عن علاقتهما سيجذب المزيد من الانتباه فقط ، وهو أمر كان من دواعي سرورهما تجنبه.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سيكون ذلك غباء. أقول أن تلعبها بذكاء.” أخرج الاقتراع ضاغطاً على الزر مرتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

فتحت خطوات الاعوجاج ، وخرج منها البروفيسور تراسكو. عندما رأى مكان وجوده ، قام بتجعيد حاجبيه في استهجان.

“ما الذي يمكن أن تفعلينه؟ أنت مجرد طفلة ، المعركة الحقيقية هنا ، ما حدث بالكاد كان له تأثير مضاعف. هذه ليست سوى المحاولة الأخيرة للتخريب في طابور طويل. لقد قاموا ببساطة برفع الرهان قليلاً.”

 

 

“أيها الطفل ، الاقتراع ليس لعبة. لا تحاول أن تعطيني هراء ‘لقد جلست عليه بطريق الخطأ’.”

‘أعلم أنه غباء ، ولكن ربما إذا كان لدي والدين أيضاً ، إذا كان بإمكاني الاتصال بهم وقتما أردت ، فلن أشعر بذلك… الاختلاف.’ فكرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

“نحن بحاجة لرؤية مدير المدرسة ، إنها مسألة ملحة. كان عليّ اللجوء إلى الاقتراع لأننا لا نستطيع السماح للآخرين بمعرفة ذلك. أنا آسف إذا تسببت في إنذار كاذب.” انحنى ليث بعمق ، على الرغم من أنه إذا لزم الأمر ، فإنه سيفعل ذلك مرة أخرى.

 

 

 

أثير اهتمام تراسكو. فتح بوابة أخرى ، مباشرة إلى مكتب مدير المدرسة. كانت الغرفة منظمة جداً كما تذكرها ليث.

 

 

“ربما كان القصد من هذا الفعل الصغير إما أن يجعلك تستسلم ، أو يغضبك بما يكفي للانتقام وإبعادك. محاولة تجنيدك على هذا النحو لا معنى له ، إلا إذا أرادوا أن يجعلونا مثالاً للعائلات السحرية الشابة الأخرى.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مكتبه المصمت من الخشب الصلب أسمر اللون أمام الحائط الزجاجي ، القادر على حجب ضوء النهار الزائد أو توسيعه ، محافظاً على الإضاءة منتظمة طوال اليوم. تم ترتيب عدة قطع من الورق في أكوام منسقة بعد أن انتهى من النظر إليها.

 

 

 

سامعاً البوابة تفتح ، التفت نحوهم. يبدو أنه قد بلغ من العمر عشر سنوات منذ آخر مرة رأوه فيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

—————–

عندما انتهت جميع المحادثات ، باستثناء ليث ، تبادلوا المعلومات الواردة. أوضحت الماركيزة منذ البداية أنها قد اكتفت بالفعل من طبقها.

ترجمة: Acedia

والآن ، عند رؤيتهم يتحدثون إلى والديهم ، أعطوها إحساساً بالغربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط