تنوير
الفصل 101 تنوير
دخلت الحزمة الدوامة ، لتحولها إلى لون برتقالي عميق. عند هذه النقطة ، حررت الجنيات أيديهم ، وتركتا المجرة المحتضرة تذهب.
“روحي؟ ماذا تعرفين عنها؟” لقد دهش ليث من الاقتراح. لم يكن يوماً شخصاً روحياً ، ولكن بعد التجسد مرتين ولقائه مع العقرب ، فإن عدم الشك في ذلك سيكون غبياً.
عندما لحقت الصور في رأسه بالحاضر ، استمروا في المضي قدماً ، وأظهروا له مكاناً لم يره من قبل ، حيث كان من المفترض أن يتواجد فيه بأي ثمن.
“الأوصياء يختلفون عن الوحوش أو الوحوش السحرية. نحن لا نتطور من أجل السلطة ، بل نكتسب أيضاً تقارباً أكبر مع الأم العظيمة.” لوحت في محيطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن الجنيات ، على وجه الخصوص ، مرتبطون ارتباطاً وثيقاً بجميع أشكال الحياة على المستوى الروحي. يمكنني أن أقول بنظرة سريعة أن روحك قد تضررت. ليس لدي أي طريقة لمعرفة كيف حدث ذلك أو كيف غير ذلك حياتك…”
‘أعتقد أن لدي فكرة واضحة عن ذلك.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن ربما ، ربما فقط ، يمكنني أن أقدم لك حلاً ، أو على الأقل توجيهك في الاتجاه الصحيح.”
“ولكن ربما ، ربما فقط ، يمكنني أن أقدم لك حلاً ، أو على الأقل توجيهك في الاتجاه الصحيح.”
بدءاً من والده ، ثم سيليا ، نانا ، لارك وأخيراً أصدقائه في الأكاديمية.
“كيف بالضبط؟”
“على الأقل؟ كم منكم يعيش في هذه الغابة؟” تدخل جنون الشك والاضطهاد لليث ، فبدأ في البحث في محيطه عن أعداء مختبئين ، ولم يعثر على أي منهم.
الألم والغضب واليأس الكئيب والانتقام وأخيراً السلام. ثم جاء دور حياته الثانية بجنونه وشعوره بالوحدة والجوع.
“هل كان لديك أي وقت مضى déjà vu؟ أو الشعور بأنك في المكان المناسب في الوقت المناسب؟ يحدث ذلك عندما تتمكن روحك من إرشادك إلى مفترق طرق مهم في حياتك.”
ترجمة: Acedia
“يمكننا أن نريك أين ومتى سيحدث حدث رئيسي ، لكن التعويذة تتطلب اثنين على الأقل من الجنيات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون الطاقة المظلمة التي استنزفت قواها ، تمكنت الجنية الحمراء من كسو نفسها بموجة من يدها ، مستحضرةً فستاناً أحمر من الساتان والذهب ليكمل عينيها.
“على الأقل؟ كم منكم يعيش في هذه الغابة؟” تدخل جنون الشك والاضطهاد لليث ، فبدأ في البحث في محيطه عن أعداء مختبئين ، ولم يعثر على أي منهم.
قام ليث بتخزين الكنوز الطبيعية ، دون السماح للجنيات بالخروج من بصره. منذ ظهور الجنية الثانية ، شعر ليث بوخز مزعج داخل قلبه ، وهو شيء يشبه الشعور بالذنب.
“فقط نحن الاثنين.” لقد تنهدت. “لم أكن لأغادر أرضي لو لم تكن أختي في خطر مميت. ولا كنت سأسلم قلبي لك إذا كان لدي أي خيار آخر.”
قام ليث بتخزين الكنوز الطبيعية ، دون السماح للجنيات بالخروج من بصره. منذ ظهور الجنية الثانية ، شعر ليث بوخز مزعج داخل قلبه ، وهو شيء يشبه الشعور بالذنب.
‘لقد قتلت تقريباً من قبل وحش اللوامس ، وعندما ظهر آخر ، اتخذت الاحتياطات. كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. ولكن عندما قررت أنه لم يكن بغيضاً ، لم يكن هناك سبب يدعو إلى القسوة.’
أخت. أشعلت هذه الكلمة تلميحاً للتعاطف في قلب ليث. لقد خاطرت بشدة لحماية عائلتها ، وهو أمر يحظى باحترام عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم جاءت حياته الثالثة ، ولم يكن يتذكرها على الإطلاق. كان هناك ألم وجوع ، ولكن كان هناك الكثير من النور والفرح. اضطر إلى إدراك كل الحب والعاطفة التي غمرها الناس به ، حتى عندما كان لا يزال يعاملهم كأدوات ، ويتلاعب بأفعالهم ومشاعرهم.
على الرغم من أنها لم تستطع التحرك حتى من دون إذنه ، كانت عينيها مليئة بالفخر والتحدي.
على الرغم من أنها لم تستطع التحرك حتى من دون إذنه ، كانت عينيها مليئة بالفخر والتحدي.
الألم والغضب واليأس الكئيب والانتقام وأخيراً السلام. ثم جاء دور حياته الثانية بجنونه وشعوره بالوحدة والجوع.
بعد التفكير في خياراته ، فرّق ليث جميع الطاقات المظلمة. كان لديه بالفعل رهينة أخرى ، في حال حاولت حمراء الشعر شيئاً مضحكاً. أيضاً ، لم يكن لديه استخدام لهم منذ البداية.
إذا كان تهريب زهرة متوهجة أمراً صعباً ، فكيف كان من المفترض أن يشرح اثنين من الجنيات يتبعونه في كل مكان؟ كانت الكنوز الطبيعية كافية لتعويض كل مشاكله.
الفصل 101 تنوير
إذا كان تهريب زهرة متوهجة أمراً صعباً ، فكيف كان من المفترض أن يشرح اثنين من الجنيات يتبعونه في كل مكان؟ كانت الكنوز الطبيعية كافية لتعويض كل مشاكله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون الطاقة المظلمة التي استنزفت قواها ، تمكنت الجنية الحمراء من كسو نفسها بموجة من يدها ، مستحضرةً فستاناً أحمر من الساتان والذهب ليكمل عينيها.
عندما لحقت الصور في رأسه بالحاضر ، استمروا في المضي قدماً ، وأظهروا له مكاناً لم يره من قبل ، حيث كان من المفترض أن يتواجد فيه بأي ثمن.
كلما طال اتصالها بالأرض ، أصبحت أقوى.
قام ليث بتخزين الكنوز الطبيعية ، دون السماح للجنيات بالخروج من بصره. منذ ظهور الجنية الثانية ، شعر ليث بوخز مزعج داخل قلبه ، وهو شيء يشبه الشعور بالذنب.
“على الأقل؟ كم منكم يعيش في هذه الغابة؟” تدخل جنون الشك والاضطهاد لليث ، فبدأ في البحث في محيطه عن أعداء مختبئين ، ولم يعثر على أي منهم.
بعد التفكير في خياراته ، فرّق ليث جميع الطاقات المظلمة. كان لديه بالفعل رهينة أخرى ، في حال حاولت حمراء الشعر شيئاً مضحكاً. أيضاً ، لم يكن لديه استخدام لهم منذ البداية.
كان دائماً يتصرف بلا ضمير ، ويقتل بدون تمييز أو ندم ، لكنه كان فخوراً بسرية بأنه لم يؤذ شخصاً بدون سبب. عرف ليث أنه في اللحظة التي بدأ فيها القتل لمجرد أنه استطاع ، سيفقد آخر ذرة من الإنسانية.
بعد التفكير في خياراته ، فرّق ليث جميع الطاقات المظلمة. كان لديه بالفعل رهينة أخرى ، في حال حاولت حمراء الشعر شيئاً مضحكاً. أيضاً ، لم يكن لديه استخدام لهم منذ البداية.
باتباع أسلوب حياته “عش متوقعاً الأسوأ” ، هذه المرة كاد أن يقتل بريئاً ، مما يجبر شخصاً آخر على العبودية. حتى بالنسبة له ، كان هذا مستوى منخفض جديد.
الألم والغضب واليأس الكئيب والانتقام وأخيراً السلام. ثم جاء دور حياته الثانية بجنونه وشعوره بالوحدة والجوع.
غزا الألم جسده بينما أضرمت النار في عقله. ظهرت إصابات وكدمات قديمة واختفت في جزء من الثانية ، بينما غمرت ذكريات حياته الأولى دماغه.
شعر بالحيرة ، وسعى للحصول على مشورة بوصلة أخلاقية.
ترجمة: Acedia
‘هل تعتقدين أني بالغت هذه المرة؟’
ترجمة: Acedia
‘دعني أرى.’ تأملت سولوس.
غزا الألم جسده بينما أضرمت النار في عقله. ظهرت إصابات وكدمات قديمة واختفت في جزء من الثانية ، بينما غمرت ذكريات حياته الأولى دماغه.
‘لقد قتلت تقريباً من قبل وحش اللوامس ، وعندما ظهر آخر ، اتخذت الاحتياطات. كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. ولكن عندما قررت أنه لم يكن بغيضاً ، لم يكن هناك سبب يدعو إلى القسوة.’
نزل الضوء في الماء ، مكوناً كرة بيضاء تدور على نفسها ، ومحولاً الماء في دوامة وجعله يشبه الإسقاط ثلاثي الأبعاد للمجرة. خرجت سمكة سوداء صغيرة من جسم ليث ، مما جعله يشعر فجأة أنه أخف وزناً ، كما لو جزء من عبئه العاطفي قد تم تخفيفه أخيراً.
“هل كان لديك أي وقت مضى déjà vu؟ أو الشعور بأنك في المكان المناسب في الوقت المناسب؟ يحدث ذلك عندما تتمكن روحك من إرشادك إلى مفترق طرق مهم في حياتك.”
‘المخلوقات السحرية مثل البشر. بعضها جيد والبعض الآخر سيء. ومع ذلك ، كنت قد وصفتها بلا أساس بأنها تهديد. نحن محظوظون أنك متنكر ، وإلا في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، أتوقع منها أن تهاجمنا في الأفق.’
وافق معها بصمت.
‘المخلوقات السحرية مثل البشر. بعضها جيد والبعض الآخر سيء. ومع ذلك ، كنت قد وصفتها بلا أساس بأنها تهديد. نحن محظوظون أنك متنكر ، وإلا في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، أتوقع منها أن تهاجمنا في الأفق.’
قام ليث بتخزين الكنوز الطبيعية ، دون السماح للجنيات بالخروج من بصره. منذ ظهور الجنية الثانية ، شعر ليث بوخز مزعج داخل قلبه ، وهو شيء يشبه الشعور بالذنب.
“افعلا ما يجب عليكما فعله.” تراجع ليث إلى الخلف ، مما سمح لهم بالاقتراب من بعضهم البعض.
‘أعتقد أن لدي فكرة واضحة عن ذلك.’ فكر ليث.
ضمت الجنيتان أيديهما ، وعلى الفور امتلأت أعينهما بضوء أبيض ، في حين تشكلت بركة من الماء في الفضاء الذي شكله أذرعهما ، وملأته حتى الحافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نزل الضوء في الماء ، مكوناً كرة بيضاء تدور على نفسها ، ومحولاً الماء في دوامة وجعله يشبه الإسقاط ثلاثي الأبعاد للمجرة. خرجت سمكة سوداء صغيرة من جسم ليث ، مما جعله يشعر فجأة أنه أخف وزناً ، كما لو جزء من عبئه العاطفي قد تم تخفيفه أخيراً.
الألم والغضب واليأس الكئيب والانتقام وأخيراً السلام. ثم جاء دور حياته الثانية بجنونه وشعوره بالوحدة والجوع.
دخلت الحزمة الدوامة ، لتحولها إلى لون برتقالي عميق. عند هذه النقطة ، حررت الجنيات أيديهم ، وتركتا المجرة المحتضرة تذهب.
‘دعني أرى.’ تأملت سولوس.
استمرت في الدوران على نفسها ، أو لفترة من الوقت قبل أن تتجه نحو ليث ، اندمجت مع جسده وأجبرته على استعادة حيواته الثلاثة.
على الرغم من أنها لم تستطع التحرك حتى من دون إذنه ، كانت عينيها مليئة بالفخر والتحدي.
غزا الألم جسده بينما أضرمت النار في عقله. ظهرت إصابات وكدمات قديمة واختفت في جزء من الثانية ، بينما غمرت ذكريات حياته الأولى دماغه.
بعد التفكير في خياراته ، فرّق ليث جميع الطاقات المظلمة. كان لديه بالفعل رهينة أخرى ، في حال حاولت حمراء الشعر شيئاً مضحكاً. أيضاً ، لم يكن لديه استخدام لهم منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط على ركبتيه ، خادشاً الأرض بقوة شديدة لكسر أظافره.
“الأوصياء يختلفون عن الوحوش أو الوحوش السحرية. نحن لا نتطور من أجل السلطة ، بل نكتسب أيضاً تقارباً أكبر مع الأم العظيمة.” لوحت في محيطها.
الألم والغضب واليأس الكئيب والانتقام وأخيراً السلام. ثم جاء دور حياته الثانية بجنونه وشعوره بالوحدة والجوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وافق معها بصمت.
في ذكرى وفاته الثانية انفتح جرح ذو فجوة على صدره. حاول ليث بصق فماً من الدم ، لكن الذي خرج فقط اللعاب ، اختفى الجرح بالفعل ، تاركا الألم فقط قبل راحة الموت.
عندما لحقت الصور في رأسه بالحاضر ، استمروا في المضي قدماً ، وأظهروا له مكاناً لم يره من قبل ، حيث كان من المفترض أن يتواجد فيه بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ——————-
ثم جاءت حياته الثالثة ، ولم يكن يتذكرها على الإطلاق. كان هناك ألم وجوع ، ولكن كان هناك الكثير من النور والفرح. اضطر إلى إدراك كل الحب والعاطفة التي غمرها الناس به ، حتى عندما كان لا يزال يعاملهم كأدوات ، ويتلاعب بأفعالهم ومشاعرهم.
“افعلا ما يجب عليكما فعله.” تراجع ليث إلى الخلف ، مما سمح لهم بالاقتراب من بعضهم البعض.
بدءاً من والده ، ثم سيليا ، نانا ، لارك وأخيراً أصدقائه في الأكاديمية.
‘أعتقد أن لدي فكرة واضحة عن ذلك.’ فكر ليث.
باتباع أسلوب حياته “عش متوقعاً الأسوأ” ، هذه المرة كاد أن يقتل بريئاً ، مما يجبر شخصاً آخر على العبودية. حتى بالنسبة له ، كان هذا مستوى منخفض جديد.
عندما لحقت الصور في رأسه بالحاضر ، استمروا في المضي قدماً ، وأظهروا له مكاناً لم يره من قبل ، حيث كان من المفترض أن يتواجد فيه بأي ثمن.
‘لقد قتلت تقريباً من قبل وحش اللوامس ، وعندما ظهر آخر ، اتخذت الاحتياطات. كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب القيام به. ولكن عندما قررت أنه لم يكن بغيضاً ، لم يكن هناك سبب يدعو إلى القسوة.’
——————-
ترجمة: Acedia
عندما لحقت الصور في رأسه بالحاضر ، استمروا في المضي قدماً ، وأظهروا له مكاناً لم يره من قبل ، حيث كان من المفترض أن يتواجد فيه بأي ثمن.
ضمت الجنيتان أيديهما ، وعلى الفور امتلأت أعينهما بضوء أبيض ، في حين تشكلت بركة من الماء في الفضاء الذي شكله أذرعهما ، وملأته حتى الحافة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات