تنوير 2
الفصل 102 تنوير 2
اختفت الرؤيا ، وتمكن ليث من الوقوف مرة أخرى ، بينما كان يشفي أصابعه المتضررة. اكتشف أن الدموع ما زالت تتدفق من عينيه. لم يبكي منذ سنوات ، والشعور المرتبط بالعمل كان حلواً ومراً.
“لا ليس كذلك.” كانت الجنية الشقراء قلقة حقاً.
كان ليث الآن فوق الفسحة ، يشاهد نفس المشهد من إعادة الرؤيا أمام عينيه.
كانوا في الغالب دموع الألم ، ولكن في نهاية الرؤيا ، تحولوا إلى الفرح من حياته الثالثة. عندما رأى الجنيات تقف على بعد أمتار قليلة منه ، تذكر ليث أخيراً مكان وجوده.
“ماذا لو قرر إبقائك عبدة؟ ماذا لو طلب مني تسليم خاصتي أيضاً قبل تحريري؟ كيف يمكنك المخاطرة بتحويل كلانا إلى عاهرات؟”
اختفت الرؤيا ، وتمكن ليث من الوقوف مرة أخرى ، بينما كان يشفي أصابعه المتضررة. اكتشف أن الدموع ما زالت تتدفق من عينيه. لم يبكي منذ سنوات ، والشعور المرتبط بالعمل كان حلواً ومراً.
“هل من المفترض أن يؤذي كثيراً؟” في لحظة أخرى ، كان الغضب والشك سيملأ صوته. لكنه ما زال يرتعش من التجربة. كان يشكك في جميع خيارات حياته ، بما في ذلك ما يجب القيام به بعد ذلك.
‘أيضاً ، أردت أن أتحقق مما إذا كان هراء الجنية ذلك عن النفوس يمكن أن يصلحه بالفعل. وإلا فإنه لن يقبل بأي مساعدة ، فهو مصاب بجنون الشك والاضطهاد بشدة. وبهذه الطريقة يعتقد أنه حصل عليها.’ الجزء الأخير احتفظ به العقرب لنفسه.
“لا ليس كذلك.” كانت الجنية الشقراء قلقة حقاً.
“كان من المفترض أن تظهر لك الماضي ، لمساعدتك على فهم المستقبل. لم يكن ينبغي أن يكون مؤلماً للغاية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان من المفترض أن تظهر لك الماضي ، لمساعدتك على فهم المستقبل. لم يكن ينبغي أن يكون مؤلماً للغاية.”
لأن ليث كان له قلبها ، فقد شعرت بصدى معاناته.
‘البشر هم الوحوش الحقيقية. كيف يمكن للطفل تحمل الكثير من الألم؟’ فكرت.
‘هل أنت بخير؟’ سألت سولوس.
بطريقة أو بأخرى ، عرف ليث بشكل غريزي في أي اتجاه يحتاج الذهاب إليه. كان هناك شعور بعدم الارتياح ينمو داخله مع كل ثانية ، مثلمت عندما تلقى مكالمة هاتفية من المستشفى في اليوم الذي مات فيه كارل.
“لأنني طلبت منها ذلك.” ظهر سكارليت من ارتفاع الهواء الشاهق فوق الجنية المتذمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يفت الأوان بعد ، لكن الساعة كانت تدق. كان عليه الوصول إلى هناك بأسرع ما يمكن. ومع ذلك ، كان هذا التطور غريباً جداً بحيث لا يمكن تصديقه ، لذلك كان بحاجة إلى إجابات قبل اتخاذ أي قرار متهور.
في هذه الأثناء ، كان ليث يتبع التعليمات الواردة في الرؤيا ، بحثاً عن فسحة معينة في الغابة ، على بعد حوالي عشرة كيلومترات (6،2 ميل) من بوابات الأكاديمية. مع اقترابه ، تلاشت مخاوفه وقلقه.
“هل أنت متأكدة من أن هذا سيساعدني بروحي؟” عندما كانت الذكريات تتلاشى ، كان ليث يعود إلى نفسه القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كما قلت من قبل ، لا. ولكن من المحتمل. يجب أن تكون أولوية أي روح هي الرغبة في الإصلاح ، أن تكون كاملاً مرة أخرى.” قالت الجنية الشقراء أثناء هز رأسها.
“كما قلت من قبل ، لا. ولكن من المحتمل. يجب أن تكون أولوية أي روح هي الرغبة في الإصلاح ، أن تكون كاملاً مرة أخرى.” قالت الجنية الشقراء أثناء هز رأسها.
“ماذا يمكن أن يكون أيضاً؟” لم يكن ليث مغرماً أبداً بالألغاز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت متأكدة من أن هذا سيساعدني بروحي؟” عندما كانت الذكريات تتلاشى ، كان ليث يعود إلى نفسه القديمة.
‘أيضاً ، أردت أن أتحقق مما إذا كان هراء الجنية ذلك عن النفوس يمكن أن يصلحه بالفعل. وإلا فإنه لن يقبل بأي مساعدة ، فهو مصاب بجنون الشك والاضطهاد بشدة. وبهذه الطريقة يعتقد أنه حصل عليها.’ الجزء الأخير احتفظ به العقرب لنفسه.
“قد يعني لقاء حب حياتك ، الشخص الذي سيصبح أفضل صديق لك.” هزت كتفيها. “الشيء الوحيد الذي أعرفه على وجه اليقين هو أنك ستجد شخصاً أو شيئاً مرتبطاً بما تتوق إليه روحك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأكون صادقاً ، كل هذا الحديث عن النفوس والأقدار يبدو مزيفاً مثل خنزير طائر ، لكن الصفقة هي صفقة.” أعاد ليث اللوتس الأصفر للجنية ، قبل أن يندفع بعيداً أسرع من الرصاصة.
بمجرد أن أصبحوا بمفردهم ، تغير سلوك الجنية الشقراء مثل تغير أماكن السماء والأرض ، ناظرةً إلى أختها بعيون مليئة بالانزعاج.
‘البشر هم الوحوش الحقيقية. كيف يمكن للطفل تحمل الكثير من الألم؟’ فكرت.
“في البداية سمحت لبغيض حديث الولادة أن يهزمك في القتال ويستخدمك ليستهلك طاقة العالم ، محولاً إقليمك إلى مكب نفايات. ثم احتجت إلى مساعدتي للتعامل مع طفل بشري. لقد نزلت دون المستوى ، عزيزتي ليتا.” قالت بسخرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا الوغد فاجأني.” عبست ليتا. “لا تتصرفي بهذه البساطة ، وأنا وأنت نعلم أنه في مكاني لم تكن لتتحققي أفضل من ذلك. أما بالنسبة للإنسان ، فهذا ليس طفلاً ، إنه وحش. لم يضحك حتى بعد رؤيتي عارية.”
“الشكر للإله ليس طالب أكاديمية. سأموت من الإحراج إذا التقينا مرة أخرى. ماذا عنك؟ أنت استسلمت حتى دون محاولة القتال ، لدرجة إعطاء قلبك له. كان ذلك غبياً يا عزيزتي ريسا.”
اختفت الرؤيا ، وتمكن ليث من الوقوف مرة أخرى ، بينما كان يشفي أصابعه المتضررة. اكتشف أن الدموع ما زالت تتدفق من عينيه. لم يبكي منذ سنوات ، والشعور المرتبط بالعمل كان حلواً ومراً.
“ماذا لو قرر إبقائك عبدة؟ ماذا لو طلب مني تسليم خاصتي أيضاً قبل تحريري؟ كيف يمكنك المخاطرة بتحويل كلانا إلى عاهرات؟”
“قد يعني لقاء حب حياتك ، الشخص الذي سيصبح أفضل صديق لك.” هزت كتفيها. “الشيء الوحيد الذي أعرفه على وجه اليقين هو أنك ستجد شخصاً أو شيئاً مرتبطاً بما تتوق إليه روحك.”
في هذه الأثناء ، كان ليث يتبع التعليمات الواردة في الرؤيا ، بحثاً عن فسحة معينة في الغابة ، على بعد حوالي عشرة كيلومترات (6،2 ميل) من بوابات الأكاديمية. مع اقترابه ، تلاشت مخاوفه وقلقه.
كان صوتها مليئاً بالاحتقار وهي تنظر باحتقار إلى أختها.
‘أيضاً ، أردت أن أتحقق مما إذا كان هراء الجنية ذلك عن النفوس يمكن أن يصلحه بالفعل. وإلا فإنه لن يقبل بأي مساعدة ، فهو مصاب بجنون الشك والاضطهاد بشدة. وبهذه الطريقة يعتقد أنه حصل عليها.’ الجزء الأخير احتفظ به العقرب لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فكري بوالدي راز. قضيت الكثير من الوقت في معاملته على أنه خطر ، عندما بدأت أستمتع بصحبته ، كان الأوان قد فات. إنه نفس السبب الذي جعلني لا أتمكن أبداً من الحصول على علاقة صحية مرة أخرى على الأرض.’
“لأنني طلبت منها ذلك.” ظهر سكارليت من ارتفاع الهواء الشاهق فوق الجنية المتذمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستة أفراد خشنين المظهر ، من المحتمل صيادين ، قد حاصروا للتو بايك صغير (AN: وحش سحري من نوع الدب).
“إن السبب الذي جعلني أترك ذلك البغيض يعيش ، هو أن أعلمك أن الثقة شيء ، وأن الغرور شيء آخر. لا يمكنك أن تتوقعي مني أن أغطي كل أخطائك ، ليتا. قومي بعملك بشكل صحيح ، أو سأجد شخص آخر للقيام بذلك.” هدر.
“سأكون صادقاً ، كل هذا الحديث عن النفوس والأقدار يبدو مزيفاً مثل خنزير طائر ، لكن الصفقة هي صفقة.” أعاد ليث اللوتس الأصفر للجنية ، قبل أن يندفع بعيداً أسرع من الرصاصة.
‘هل أنت بخير؟’ سألت سولوس.
“بالنسبة للصبي ، هو مجرد مشروعي للحيوانات الأليفة. إنه ليس بشرياً ، ولكنه ليس بغيضاً أيضاً. كنت بحاجة إلى رؤية كيف تصرف عندما مُنِح السلطة المطلقة. على عكسك ، أنا لا أدع الزهور المجهولة تنمو في حديقة.”
‘أيضاً ، أردت أن أتحقق مما إذا كان هراء الجنية ذلك عن النفوس يمكن أن يصلحه بالفعل. وإلا فإنه لن يقبل بأي مساعدة ، فهو مصاب بجنون الشك والاضطهاد بشدة. وبهذه الطريقة يعتقد أنه حصل عليها.’ الجزء الأخير احتفظ به العقرب لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ستة أفراد خشنين المظهر ، من المحتمل صيادين ، قد حاصروا للتو بايك صغير (AN: وحش سحري من نوع الدب).
كانوا في الغالب دموع الألم ، ولكن في نهاية الرؤيا ، تحولوا إلى الفرح من حياته الثالثة. عندما رأى الجنيات تقف على بعد أمتار قليلة منه ، تذكر ليث أخيراً مكان وجوده.
لقد كان من الوقاحة أن يقول لأتباعه أنه حتى لورد الغابة لم يؤمن بما يسمى بقواهم الروحية.
“بالنسبة للصبي ، هو مجرد مشروعي للحيوانات الأليفة. إنه ليس بشرياً ، ولكنه ليس بغيضاً أيضاً. كنت بحاجة إلى رؤية كيف تصرف عندما مُنِح السلطة المطلقة. على عكسك ، أنا لا أدع الزهور المجهولة تنمو في حديقة.”
في هذه الأثناء ، كان ليث يتبع التعليمات الواردة في الرؤيا ، بحثاً عن فسحة معينة في الغابة ، على بعد حوالي عشرة كيلومترات (6،2 ميل) من بوابات الأكاديمية. مع اقترابه ، تلاشت مخاوفه وقلقه.
‘هل أنت بخير؟’ سألت سولوس.
“كما قلت من قبل ، لا. ولكن من المحتمل. يجب أن تكون أولوية أي روح هي الرغبة في الإصلاح ، أن تكون كاملاً مرة أخرى.” قالت الجنية الشقراء أثناء هز رأسها.
‘ليس حقاً. هل تعرفين ما هو الشيء الأكثر إزعاجاً في تلك التعويذة؟ لقد جعلني ذلك أدرك أنني قد كبرت كصياد وساحر. لكن كشخص ، بقيت مبتذلاً.’
“في البداية سمحت لبغيض حديث الولادة أن يهزمك في القتال ويستخدمك ليستهلك طاقة العالم ، محولاً إقليمك إلى مكب نفايات. ثم احتجت إلى مساعدتي للتعامل مع طفل بشري. لقد نزلت دون المستوى ، عزيزتي ليتا.” قالت بسخرية.
‘ما زلت خائفاً من التعرض للأذى ، الأمر الذي يستغرق مني سنوات لإدراك حسن نية شخص ما. لا تفهميني خطأ ، أنا لا أقول فجأة أنني أؤمن أن هذا العالم مليء بالناس الرائعين ، فقط أنني نادم لأنني خسرت الكثير.’
لأن ليث كان له قلبها ، فقد شعرت بصدى معاناته.
‘فكري بوالدي راز. قضيت الكثير من الوقت في معاملته على أنه خطر ، عندما بدأت أستمتع بصحبته ، كان الأوان قد فات. إنه نفس السبب الذي جعلني لا أتمكن أبداً من الحصول على علاقة صحية مرة أخرى على الأرض.’
“هل من المفترض أن يؤذي كثيراً؟” في لحظة أخرى ، كان الغضب والشك سيملأ صوته. لكنه ما زال يرتعش من التجربة. كان يشكك في جميع خيارات حياته ، بما في ذلك ما يجب القيام به بعد ذلك.
‘للتواصل حقاً مع شخص ما ، تحتاجين إلى السماح لنفسك بأن تكوني عرضة للخطر ، وأن تكوني مخلصة ومنفتحة. لكنني فشلت دائماً في ذلك. توقعت أن يحدث خطأ ما ، لكي يخون الشخص الآخر ثقتي ، لدرجة بالكاد إعطاء أي شيء.’
‘هل أنت بخير؟’ سألت سولوس.
الفصل 102 تنوير 2
‘وأنا هنا أفعل نفس الشيء مراراً وتكراراً. أنا لا أقدم خدمات ، فقط أبرم الصفقات. أنا لا أطلب المساعدة ، أنا فقط أنتظر أن يكون الناس مدينين لي ثم أجمعها. أسوأ شيء هو أنه حتى لو أردت التغيير ، فلن أعرف من أين أبدأ.’
‘وأنا هنا أفعل نفس الشيء مراراً وتكراراً. أنا لا أقدم خدمات ، فقط أبرم الصفقات. أنا لا أطلب المساعدة ، أنا فقط أنتظر أن يكون الناس مدينين لي ثم أجمعها. أسوأ شيء هو أنه حتى لو أردت التغيير ، فلن أعرف من أين أبدأ.’
“في البداية سمحت لبغيض حديث الولادة أن يهزمك في القتال ويستخدمك ليستهلك طاقة العالم ، محولاً إقليمك إلى مكب نفايات. ثم احتجت إلى مساعدتي للتعامل مع طفل بشري. لقد نزلت دون المستوى ، عزيزتي ليتا.” قالت بسخرية.
‘هذا لأنك نسيت شيئاً آخر من عيوبك: أنت مهووس بالكمال بدلاً من مجرد محاولة التحسين. إذا كنت تريد حقاً التغيير ، فابدأ بذلك. خذ الأشياء قليلاً في نفس الوقت.’
الفصل 102 تنوير 2
كان ليث الآن فوق الفسحة ، يشاهد نفس المشهد من إعادة الرؤيا أمام عينيه.
“كما قلت من قبل ، لا. ولكن من المحتمل. يجب أن تكون أولوية أي روح هي الرغبة في الإصلاح ، أن تكون كاملاً مرة أخرى.” قالت الجنية الشقراء أثناء هز رأسها.
ستة أفراد خشنين المظهر ، من المحتمل صيادين ، قد حاصروا للتو بايك صغير (AN: وحش سحري من نوع الدب).
—————-
ترجمة: Acedia
بطريقة أو بأخرى ، عرف ليث بشكل غريزي في أي اتجاه يحتاج الذهاب إليه. كان هناك شعور بعدم الارتياح ينمو داخله مع كل ثانية ، مثلمت عندما تلقى مكالمة هاتفية من المستشفى في اليوم الذي مات فيه كارل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات