كفاح 2
الفصل 104 كفاح 2
‘ستة ضد واحد هو أكثر من اللازم قليلاً ، لا أستطيع تضييع أي فرصة لتسوية النتيجة.’
لم يكن لديهم طريقة لمعرفة ما إذا كانت هناك كرة نارية أخرى جاهزة للانفجار.
‘لماذا قتلته؟’ سألت سولوس في دهشة.
‘ستة ضد واحد هو أكثر من اللازم قليلاً ، لا أستطيع تضييع أي فرصة لتسوية النتيجة.’
‘ثم لماذا تركت الآخر يعيش من قبل؟’
مثل سحر السحر الحقيقي ، كانوا قادرين على مطاردة فريستهم ، طالما بقوا في خط رؤية الملقي. عادة ، كان المخرج الوحيد هو الهرب أو قتل الملقي.
‘هجوم من مرحلتين ، حيث يهدف الأول إلى هدف عشوائي والثاني إلى رجال الإنقاذ هو تكتيك حرب العصابات الكلاسيكي. لم أقم بتثبيته فحسب ، بل تركت أيضاً كرة نارية جاهزة في حال حاول شخص ما إطلاق سراحه. فرّقهم وانتصر.’
مستغلاً تلك الثغرة ، اقترب ليث ، وداس ساقه اليمنى على الأرض ، بقوة كافية لتصدعها.
تماماً مثلما غابت كتل الجليد عن أعضاء تيريون الحيوية ، كانت كرة النار ضعيفة عمداً. على الرغم من التأثير المعزز من الحاجز ، كان كل من تيريون و ريكا عاجزين ولكن على قيد الحياة.
استخدم العضوان المتبقيان من فرقة المرتزقة ، روديماس وراغول ، هذا التبادل القصير ليضعوا أنفسهم وراءه ، ليغلقوا على ليث في شكل مثلث.
لقد أصيبوا بحروق شديدة ، لكن كان بإمكان الصيادين المتبقين رؤيتهم وهم يتألمون. قام ليث بذلك عن قصد ، مما أجبر خصومه على الاختيار بين التخلي عن رفاقهم أو السقوط مرتين لنفس الحيلة.
“إذن ، أخبرني. هل من المفترض أن تكون حبي الحقيقي ، أعز أصدقائي أم ماذا؟”
لم يكن لديهم طريقة لمعرفة ما إذا كانت هناك كرة نارية أخرى جاهزة للانفجار.
قبل أن يتمكن من تحديد ما يجب فعله ، اقترب ليث بما يكفي ليضربه بلكمة واحدة. انفجرت كريات الماء ، مطلقةً سراح سجناءهم.
‘كما قلت لك في وقت سابق ، حتى لو قررت التغيير ، فإن رأيي في الناس لن يفعل. خاصةً أولئك الذين يحاولون قتلي بدون سبب.’
‘لقد أخفتني من ذلك الحين ، لقد ظننت للحظة أنك قد أصبحت… ناعماً.’ ترددت سولوس قبل الانتهاء من العبارة. بدا من غير المعقول دفعه ليصبح أكثر لطفاً ، فقط للقلق كلما لم يكن قاسياً.
‘هجوم من مرحلتين ، حيث يهدف الأول إلى هدف عشوائي والثاني إلى رجال الإنقاذ هو تكتيك حرب العصابات الكلاسيكي. لم أقم بتثبيته فحسب ، بل تركت أيضاً كرة نارية جاهزة في حال حاول شخص ما إطلاق سراحه. فرّقهم وانتصر.’
الفصل 104 كفاح 2
‘كما قلت لك في وقت سابق ، حتى لو قررت التغيير ، فإن رأيي في الناس لن يفعل. خاصةً أولئك الذين يحاولون قتلي بدون سبب.’
على الرغم من كونه أسرع ، كان ليث يواجه صعوبة في تفادي الهجمات القادمة. كانت ذراعيها تقريباً طويلة كطول ساقيه ، ولجعل الأمور أسوأ ، فإن أي سلاح أو درع استحضره لم يستمر سوى بضع ضربات قبل تحطمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت اللازم لحدوث محادثتهم ، لم تلمس جثة رجل الرمح الأرض بعد.
قبل أن يتمكن من تحديد ما يجب فعله ، اقترب ليث بما يكفي ليضربه بلكمة واحدة. انفجرت كريات الماء ، مطلقةً سراح سجناءهم.
“أيها الوغد اللعين!” أخرجت المرأة قوية البنية سيفين قصيرين من تميمة أبعاد ، مندفعةً نحو ليث ، عازمة على الانتقام لرفاقها. في يديها تحركت الأسلحة برشاقة كسكاكين ، وقطعت الهواء بصوت هسهسة.
مستغلاً تلك الثغرة ، اقترب ليث ، وداس ساقه اليمنى على الأرض ، بقوة كافية لتصدعها.
تحرك كلا المقاتلين بسرعة عالية ، مفاجئَين كل منهما الآخر.
‘احترس من شفراتها ، فهم مسحورون.’ أشارت سولوس. ‘أشك في أن الزي الخاص بك يمكن أن يقدم أي نوع من الحماية منهم.’
‘هل هو/هي حتى إنسان؟’ كلاهما فكر.
بينما جاءت سرعة ليث من انصهار الهواء ، كانت المرتزقة في الواقع امرأة عادية ، ولا حتى ساحرة.
بينما جاءت سرعة ليث من انصهار الهواء ، كانت المرتزقة في الواقع امرأة عادية ، ولا حتى ساحرة.
صارّاً أسنانه في الأخبار ، رأى ليث المرتزقة تجتاح الأرض بساقها ، مما أجبره على القفز.
ترجمة: Acedia
من بين خصائصها الدفاعية الكثيرة ، تم تجهيز ملابسها أيضاً بأحجار خيميائية يمكن أن تعزز ردود أفعالها وقوتها ، دون الحاجة إلى شرب جرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من كونه أسرع ، كان ليث يواجه صعوبة في تفادي الهجمات القادمة. كانت ذراعيها تقريباً طويلة كطول ساقيه ، ولجعل الأمور أسوأ ، فإن أي سلاح أو درع استحضره لم يستمر سوى بضع ضربات قبل تحطمه.
‘يبدو أنها لم تستهين بي بعد الآن. لابد لي من الخروج بشيء سريع.’
‘يبدو أنها لم تستهين بي بعد الآن. لابد لي من الخروج بشيء سريع.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، أكمل راغول تعويذته ، وهي من ساحر المعركة المستوى الخامس ، وهو أسرع ما يعرفه. أنتج العديد من مجالات المياه التي ستعمل كهجوم ودفاع في نفس الوقت.
كونه لا يزال في السنة الرابعة ، لم يكن لدى ليث أي فكرة عن نوع السحر. ولم يتجرأ على التقليل من شأن الخصم ، فقد فعل ما يبدو أنه الشيء الأكثر منطقية للقيام به.
‘احترس من شفراتها ، فهم مسحورون.’ أشارت سولوس. ‘أشك في أن الزي الخاص بك يمكن أن يقدم أي نوع من الحماية منهم.’
قبل أن يتمكن من تحديد ما يجب فعله ، اقترب ليث بما يكفي ليضربه بلكمة واحدة. انفجرت كريات الماء ، مطلقةً سراح سجناءهم.
صارّاً أسنانه في الأخبار ، رأى ليث المرتزقة تجتاح الأرض بساقها ، مما أجبره على القفز.
مثل سحر السحر الحقيقي ، كانوا قادرين على مطاردة فريستهم ، طالما بقوا في خط رؤية الملقي. عادة ، كان المخرج الوحيد هو الهرب أو قتل الملقي.
كانت خطتها هي المتابعة بركلة مستديرة بينما كان الخصم لا يزال في الهواء. بدلاً من السقوط كما توقعت ، اندفع ليث إلى الأمام ، وركل وجهها بكلتا قدميه ، مما أجبرها على التراجع إلى الخلف بأنف دموي.
كونه لا يزال في السنة الرابعة ، لم يكن لدى ليث أي فكرة عن نوع السحر. ولم يتجرأ على التقليل من شأن الخصم ، فقد فعل ما يبدو أنه الشيء الأكثر منطقية للقيام به.
وجد الاثنان مواقفهما معكوسة ، والآن كان ليث هو الذي تحت وابل الكتل الجليدية ، ولكن إلى جانب كبريائه الجريح ، لم يكن لديه ما يخشاه. يبدو أن كش ملك الرماح هو اسم فخم لتعويذة لم تميت حتى الآن شخص ما مرة واحدة.
مستغلاً تلك الثغرة ، اقترب ليث ، وداس ساقه اليمنى على الأرض ، بقوة كافية لتصدعها.
تم نقل قوة الركلة إلى الركبة ، ومن خلال ثني الركبة تم تضخيمها ونقلها إلى الخصر والعمود الفقري والكتف ، وتحريرها من خلال قبضة يده اليمنى ، تماماً في القص ، مما جعلها تنزلق إلى الخلف عدة أمتار مع صوت تكسر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن اللعب دور البكم. أعلم أنه يمكنك التحدث. لم آتي إلى هنا بالصدفة ، ولكن لأن بعض الجنيات أخبروني عن لقاء مقدر.” مال البايك رأسه جانبياً ، ووجد صعوبة في فهم هذه الكلمات.
على الرغم من جميع وسائل الحماية السحرية والهيكل الفائق ، إلا أن القبضة التي تم تمكينها عن طريق انصهار الهواء والأرض والنار كسرت العديد من العظام ، مما جعل التنفس حتى مؤلماً بشكل رهيب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بحاجة إلى الالتفاف ليعرف أنه من المحتمل أن يلقيا بعض التعاويذ لإعطاء رفيقتهم الثانية التي تحتاجها لتحويله إلى لحم مفروم. لم يلاحظوا بعد أن قتالهم قد انتهى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم العضوان المتبقيان من فرقة المرتزقة ، روديماس وراغول ، هذا التبادل القصير ليضعوا أنفسهم وراءه ، ليغلقوا على ليث في شكل مثلث.
تحرك كلا المقاتلين بسرعة عالية ، مفاجئَين كل منهما الآخر.
لم يكن بحاجة إلى الالتفاف ليعرف أنه من المحتمل أن يلقيا بعض التعاويذ لإعطاء رفيقتهم الثانية التي تحتاجها لتحويله إلى لحم مفروم. لم يلاحظوا بعد أن قتالهم قد انتهى بالفعل.
ضرب ليث مرة أخرى ، هذه المرة على ذقنها ، وأطاح بها قبل تفعيل تعويذة المستوى الثالث المخزنة في خاتمه السحري ، كش ملك الرماح.
—————–
امتلأ الهواء فجأة بكتل جليدية سميكة مثل شجرة صغيرة ، مطوقةً روديماس من جميع الاتجاهات ، مما لا يتركها بأي مخرج. شاتمةً داخلياً ، ألغت روديماس تعويذتها ، وأدت تحول في اللحظة الأخيرة لإنقاذ حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وجد الاثنان مواقفهما معكوسة ، والآن كان ليث هو الذي تحت وابل الكتل الجليدية ، ولكن إلى جانب كبريائه الجريح ، لم يكن لديه ما يخشاه. يبدو أن كش ملك الرماح هو اسم فخم لتعويذة لم تميت حتى الآن شخص ما مرة واحدة.
كونه لا يزال في السنة الرابعة ، لم يكن لدى ليث أي فكرة عن نوع السحر. ولم يتجرأ على التقليل من شأن الخصم ، فقد فعل ما يبدو أنه الشيء الأكثر منطقية للقيام به.
كونها مصنوعة من سحره الخاص ، مرت السهام الجليدية من خلاله وكأنه شبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
في هذه الأثناء ، أكمل راغول تعويذته ، وهي من ساحر المعركة المستوى الخامس ، وهو أسرع ما يعرفه. أنتج العديد من مجالات المياه التي ستعمل كهجوم ودفاع في نفس الوقت.
لكن هذا كان كثيراً ، كان عليه الاختيار بين الحفاظ على دفاعه أو قتل اثنين من أعز أصدقائه من أجل لا شيء. استطاع أن يرى الماء يدخل بالقوة عبر أنوفهم وأفواههم ، صرخات روديماس المذعورة خفضت إلى حفنة من الفقاعات.
كانوا قادرين على حجب أو إخماد تعويذات سحر الهواء والنار والأرض ، وإذا لامسهم العدو ، فسوف يغزون رئتيه ويغرقونه فيهم. احتفظ راغول بحفنة منهم فقط لحماية نفسه ، وأرسل البقية لقتل ليث.
‘لماذا قتلته؟’ سألت سولوس في دهشة.
مثل سحر السحر الحقيقي ، كانوا قادرين على مطاردة فريستهم ، طالما بقوا في خط رؤية الملقي. عادة ، كان المخرج الوحيد هو الهرب أو قتل الملقي.
على الرغم من كونه أسرع ، كان ليث يواجه صعوبة في تفادي الهجمات القادمة. كانت ذراعيها تقريباً طويلة كطول ساقيه ، ولجعل الأمور أسوأ ، فإن أي سلاح أو درع استحضره لم يستمر سوى بضع ضربات قبل تحطمه.
كونه لا يزال في السنة الرابعة ، لم يكن لدى ليث أي فكرة عن نوع السحر. ولم يتجرأ على التقليل من شأن الخصم ، فقد فعل ما يبدو أنه الشيء الأكثر منطقية للقيام به.
استخدم سحر الروح للإمساك بروديماس والمرأة الضعيفة ، ورميهما في المجالات القادمة لرؤية ما سيحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، أكمل راغول تعويذته ، وهي من ساحر المعركة المستوى الخامس ، وهو أسرع ما يعرفه. أنتج العديد من مجالات المياه التي ستعمل كهجوم ودفاع في نفس الوقت.
لم يستطع راغول تصديق عينيه ، كان الطفل يستخدم زملائه كدروع لحم. لم يكن مبتدئاً ، فقد بالفعل أكثر من حليف واحد أثناء العمل ، وأحياناً ضحى بهم لإنجاز مهمة.
‘ستة ضد واحد هو أكثر من اللازم قليلاً ، لا أستطيع تضييع أي فرصة لتسوية النتيجة.’
لكن هذا كان كثيراً ، كان عليه الاختيار بين الحفاظ على دفاعه أو قتل اثنين من أعز أصدقائه من أجل لا شيء. استطاع أن يرى الماء يدخل بالقوة عبر أنوفهم وأفواههم ، صرخات روديماس المذعورة خفضت إلى حفنة من الفقاعات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن من تحديد ما يجب فعله ، اقترب ليث بما يكفي ليضربه بلكمة واحدة. انفجرت كريات الماء ، مطلقةً سراح سجناءهم.
الفصل 104 كفاح 2
كان ليث قد ضرب للتو روديماس أيضاً ، ليقرر بهدوء ما يجب فعله بهم وكيف يحصل على المعلومات التي يريدها ، عندما لاحظ أن البايك الصغير قد عاد.
—————–
“كم أنت لطيف ، التخلي عني هكذا بعد أن أنقذت حياتك.” قال ليث بنبرة قاسية. قام البايك بالشخير ، وفرك خطمه على ساقه كشكر.
“توقف عن اللعب دور البكم. أعلم أنه يمكنك التحدث. لم آتي إلى هنا بالصدفة ، ولكن لأن بعض الجنيات أخبروني عن لقاء مقدر.” مال البايك رأسه جانبياً ، ووجد صعوبة في فهم هذه الكلمات.
“إذن ، أخبرني. هل من المفترض أن تكون حبي الحقيقي ، أعز أصدقائي أم ماذا؟”
قبل أن يتمكن من تحديد ما يجب فعله ، اقترب ليث بما يكفي ليضربه بلكمة واحدة. انفجرت كريات الماء ، مطلقةً سراح سجناءهم.
—————–
ترجمة: Acedia
تم نقل قوة الركلة إلى الركبة ، ومن خلال ثني الركبة تم تضخيمها ونقلها إلى الخصر والعمود الفقري والكتف ، وتحريرها من خلال قبضة يده اليمنى ، تماماً في القص ، مما جعلها تنزلق إلى الخلف عدة أمتار مع صوت تكسر.
مستغلاً تلك الثغرة ، اقترب ليث ، وداس ساقه اليمنى على الأرض ، بقوة كافية لتصدعها.
—————–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
