كفاح 2
الفصل 104 كفاح 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا قتلته؟’ سألت سولوس في دهشة.
ضرب ليث مرة أخرى ، هذه المرة على ذقنها ، وأطاح بها قبل تفعيل تعويذة المستوى الثالث المخزنة في خاتمه السحري ، كش ملك الرماح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن بحاجة إلى الالتفاف ليعرف أنه من المحتمل أن يلقيا بعض التعاويذ لإعطاء رفيقتهم الثانية التي تحتاجها لتحويله إلى لحم مفروم. لم يلاحظوا بعد أن قتالهم قد انتهى بالفعل.
‘ستة ضد واحد هو أكثر من اللازم قليلاً ، لا أستطيع تضييع أي فرصة لتسوية النتيجة.’
لم يكن لديهم طريقة لمعرفة ما إذا كانت هناك كرة نارية أخرى جاهزة للانفجار.
لكن هذا كان كثيراً ، كان عليه الاختيار بين الحفاظ على دفاعه أو قتل اثنين من أعز أصدقائه من أجل لا شيء. استطاع أن يرى الماء يدخل بالقوة عبر أنوفهم وأفواههم ، صرخات روديماس المذعورة خفضت إلى حفنة من الفقاعات.
‘ثم لماذا تركت الآخر يعيش من قبل؟’
تحرك كلا المقاتلين بسرعة عالية ، مفاجئَين كل منهما الآخر.
‘هجوم من مرحلتين ، حيث يهدف الأول إلى هدف عشوائي والثاني إلى رجال الإنقاذ هو تكتيك حرب العصابات الكلاسيكي. لم أقم بتثبيته فحسب ، بل تركت أيضاً كرة نارية جاهزة في حال حاول شخص ما إطلاق سراحه. فرّقهم وانتصر.’
‘لماذا قتلته؟’ سألت سولوس في دهشة.
تم نقل قوة الركلة إلى الركبة ، ومن خلال ثني الركبة تم تضخيمها ونقلها إلى الخصر والعمود الفقري والكتف ، وتحريرها من خلال قبضة يده اليمنى ، تماماً في القص ، مما جعلها تنزلق إلى الخلف عدة أمتار مع صوت تكسر.
تماماً مثلما غابت كتل الجليد عن أعضاء تيريون الحيوية ، كانت كرة النار ضعيفة عمداً. على الرغم من التأثير المعزز من الحاجز ، كان كل من تيريون و ريكا عاجزين ولكن على قيد الحياة.
“أيها الوغد اللعين!” أخرجت المرأة قوية البنية سيفين قصيرين من تميمة أبعاد ، مندفعةً نحو ليث ، عازمة على الانتقام لرفاقها. في يديها تحركت الأسلحة برشاقة كسكاكين ، وقطعت الهواء بصوت هسهسة.
مثل سحر السحر الحقيقي ، كانوا قادرين على مطاردة فريستهم ، طالما بقوا في خط رؤية الملقي. عادة ، كان المخرج الوحيد هو الهرب أو قتل الملقي.
لقد أصيبوا بحروق شديدة ، لكن كان بإمكان الصيادين المتبقين رؤيتهم وهم يتألمون. قام ليث بذلك عن قصد ، مما أجبر خصومه على الاختيار بين التخلي عن رفاقهم أو السقوط مرتين لنفس الحيلة.
بينما جاءت سرعة ليث من انصهار الهواء ، كانت المرتزقة في الواقع امرأة عادية ، ولا حتى ساحرة.
استخدم سحر الروح للإمساك بروديماس والمرأة الضعيفة ، ورميهما في المجالات القادمة لرؤية ما سيحدث.
لم يكن لديهم طريقة لمعرفة ما إذا كانت هناك كرة نارية أخرى جاهزة للانفجار.
على الرغم من كونه أسرع ، كان ليث يواجه صعوبة في تفادي الهجمات القادمة. كانت ذراعيها تقريباً طويلة كطول ساقيه ، ولجعل الأمور أسوأ ، فإن أي سلاح أو درع استحضره لم يستمر سوى بضع ضربات قبل تحطمه.
تم نقل قوة الركلة إلى الركبة ، ومن خلال ثني الركبة تم تضخيمها ونقلها إلى الخصر والعمود الفقري والكتف ، وتحريرها من خلال قبضة يده اليمنى ، تماماً في القص ، مما جعلها تنزلق إلى الخلف عدة أمتار مع صوت تكسر.
‘لقد أخفتني من ذلك الحين ، لقد ظننت للحظة أنك قد أصبحت… ناعماً.’ ترددت سولوس قبل الانتهاء من العبارة. بدا من غير المعقول دفعه ليصبح أكثر لطفاً ، فقط للقلق كلما لم يكن قاسياً.
‘كما قلت لك في وقت سابق ، حتى لو قررت التغيير ، فإن رأيي في الناس لن يفعل. خاصةً أولئك الذين يحاولون قتلي بدون سبب.’
“أيها الوغد اللعين!” أخرجت المرأة قوية البنية سيفين قصيرين من تميمة أبعاد ، مندفعةً نحو ليث ، عازمة على الانتقام لرفاقها. في يديها تحركت الأسلحة برشاقة كسكاكين ، وقطعت الهواء بصوت هسهسة.
‘كما قلت لك في وقت سابق ، حتى لو قررت التغيير ، فإن رأيي في الناس لن يفعل. خاصةً أولئك الذين يحاولون قتلي بدون سبب.’
في الوقت اللازم لحدوث محادثتهم ، لم تلمس جثة رجل الرمح الأرض بعد.
‘ستة ضد واحد هو أكثر من اللازم قليلاً ، لا أستطيع تضييع أي فرصة لتسوية النتيجة.’
‘هل هو/هي حتى إنسان؟’ كلاهما فكر.
“أيها الوغد اللعين!” أخرجت المرأة قوية البنية سيفين قصيرين من تميمة أبعاد ، مندفعةً نحو ليث ، عازمة على الانتقام لرفاقها. في يديها تحركت الأسلحة برشاقة كسكاكين ، وقطعت الهواء بصوت هسهسة.
تحرك كلا المقاتلين بسرعة عالية ، مفاجئَين كل منهما الآخر.
‘هل هو/هي حتى إنسان؟’ كلاهما فكر.
على الرغم من كونه أسرع ، كان ليث يواجه صعوبة في تفادي الهجمات القادمة. كانت ذراعيها تقريباً طويلة كطول ساقيه ، ولجعل الأمور أسوأ ، فإن أي سلاح أو درع استحضره لم يستمر سوى بضع ضربات قبل تحطمه.
بينما جاءت سرعة ليث من انصهار الهواء ، كانت المرتزقة في الواقع امرأة عادية ، ولا حتى ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت اللازم لحدوث محادثتهم ، لم تلمس جثة رجل الرمح الأرض بعد.
من بين خصائصها الدفاعية الكثيرة ، تم تجهيز ملابسها أيضاً بأحجار خيميائية يمكن أن تعزز ردود أفعالها وقوتها ، دون الحاجة إلى شرب جرعة.
“كم أنت لطيف ، التخلي عني هكذا بعد أن أنقذت حياتك.” قال ليث بنبرة قاسية. قام البايك بالشخير ، وفرك خطمه على ساقه كشكر.
“إذن ، أخبرني. هل من المفترض أن تكون حبي الحقيقي ، أعز أصدقائي أم ماذا؟”
على الرغم من كونه أسرع ، كان ليث يواجه صعوبة في تفادي الهجمات القادمة. كانت ذراعيها تقريباً طويلة كطول ساقيه ، ولجعل الأمور أسوأ ، فإن أي سلاح أو درع استحضره لم يستمر سوى بضع ضربات قبل تحطمه.
على الرغم من كونه أسرع ، كان ليث يواجه صعوبة في تفادي الهجمات القادمة. كانت ذراعيها تقريباً طويلة كطول ساقيه ، ولجعل الأمور أسوأ ، فإن أي سلاح أو درع استحضره لم يستمر سوى بضع ضربات قبل تحطمه.
‘يبدو أنها لم تستهين بي بعد الآن. لابد لي من الخروج بشيء سريع.’
لكن هذا كان كثيراً ، كان عليه الاختيار بين الحفاظ على دفاعه أو قتل اثنين من أعز أصدقائه من أجل لا شيء. استطاع أن يرى الماء يدخل بالقوة عبر أنوفهم وأفواههم ، صرخات روديماس المذعورة خفضت إلى حفنة من الفقاعات.
“أيها الوغد اللعين!” أخرجت المرأة قوية البنية سيفين قصيرين من تميمة أبعاد ، مندفعةً نحو ليث ، عازمة على الانتقام لرفاقها. في يديها تحركت الأسلحة برشاقة كسكاكين ، وقطعت الهواء بصوت هسهسة.
‘احترس من شفراتها ، فهم مسحورون.’ أشارت سولوس. ‘أشك في أن الزي الخاص بك يمكن أن يقدم أي نوع من الحماية منهم.’
“كم أنت لطيف ، التخلي عني هكذا بعد أن أنقذت حياتك.” قال ليث بنبرة قاسية. قام البايك بالشخير ، وفرك خطمه على ساقه كشكر.
صارّاً أسنانه في الأخبار ، رأى ليث المرتزقة تجتاح الأرض بساقها ، مما أجبره على القفز.
‘لماذا قتلته؟’ سألت سولوس في دهشة.
قبل أن يتمكن من تحديد ما يجب فعله ، اقترب ليث بما يكفي ليضربه بلكمة واحدة. انفجرت كريات الماء ، مطلقةً سراح سجناءهم.
كانت خطتها هي المتابعة بركلة مستديرة بينما كان الخصم لا يزال في الهواء. بدلاً من السقوط كما توقعت ، اندفع ليث إلى الأمام ، وركل وجهها بكلتا قدميه ، مما أجبرها على التراجع إلى الخلف بأنف دموي.
‘لقد أخفتني من ذلك الحين ، لقد ظننت للحظة أنك قد أصبحت… ناعماً.’ ترددت سولوس قبل الانتهاء من العبارة. بدا من غير المعقول دفعه ليصبح أكثر لطفاً ، فقط للقلق كلما لم يكن قاسياً.
تحرك كلا المقاتلين بسرعة عالية ، مفاجئَين كل منهما الآخر.
مستغلاً تلك الثغرة ، اقترب ليث ، وداس ساقه اليمنى على الأرض ، بقوة كافية لتصدعها.
‘لماذا قتلته؟’ سألت سولوس في دهشة.
تم نقل قوة الركلة إلى الركبة ، ومن خلال ثني الركبة تم تضخيمها ونقلها إلى الخصر والعمود الفقري والكتف ، وتحريرها من خلال قبضة يده اليمنى ، تماماً في القص ، مما جعلها تنزلق إلى الخلف عدة أمتار مع صوت تكسر.
تحرك كلا المقاتلين بسرعة عالية ، مفاجئَين كل منهما الآخر.
على الرغم من جميع وسائل الحماية السحرية والهيكل الفائق ، إلا أن القبضة التي تم تمكينها عن طريق انصهار الهواء والأرض والنار كسرت العديد من العظام ، مما جعل التنفس حتى مؤلماً بشكل رهيب.
‘كما قلت لك في وقت سابق ، حتى لو قررت التغيير ، فإن رأيي في الناس لن يفعل. خاصةً أولئك الذين يحاولون قتلي بدون سبب.’
استخدم العضوان المتبقيان من فرقة المرتزقة ، روديماس وراغول ، هذا التبادل القصير ليضعوا أنفسهم وراءه ، ليغلقوا على ليث في شكل مثلث.
الفصل 104 كفاح 2
لم يكن بحاجة إلى الالتفاف ليعرف أنه من المحتمل أن يلقيا بعض التعاويذ لإعطاء رفيقتهم الثانية التي تحتاجها لتحويله إلى لحم مفروم. لم يلاحظوا بعد أن قتالهم قد انتهى بالفعل.
قبل أن يتمكن من تحديد ما يجب فعله ، اقترب ليث بما يكفي ليضربه بلكمة واحدة. انفجرت كريات الماء ، مطلقةً سراح سجناءهم.
ضرب ليث مرة أخرى ، هذه المرة على ذقنها ، وأطاح بها قبل تفعيل تعويذة المستوى الثالث المخزنة في خاتمه السحري ، كش ملك الرماح.
‘لماذا قتلته؟’ سألت سولوس في دهشة.
‘ستة ضد واحد هو أكثر من اللازم قليلاً ، لا أستطيع تضييع أي فرصة لتسوية النتيجة.’
امتلأ الهواء فجأة بكتل جليدية سميكة مثل شجرة صغيرة ، مطوقةً روديماس من جميع الاتجاهات ، مما لا يتركها بأي مخرج. شاتمةً داخلياً ، ألغت روديماس تعويذتها ، وأدت تحول في اللحظة الأخيرة لإنقاذ حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تماماً مثلما غابت كتل الجليد عن أعضاء تيريون الحيوية ، كانت كرة النار ضعيفة عمداً. على الرغم من التأثير المعزز من الحاجز ، كان كل من تيريون و ريكا عاجزين ولكن على قيد الحياة.
وجد الاثنان مواقفهما معكوسة ، والآن كان ليث هو الذي تحت وابل الكتل الجليدية ، ولكن إلى جانب كبريائه الجريح ، لم يكن لديه ما يخشاه. يبدو أن كش ملك الرماح هو اسم فخم لتعويذة لم تميت حتى الآن شخص ما مرة واحدة.
كونها مصنوعة من سحره الخاص ، مرت السهام الجليدية من خلاله وكأنه شبح.
مستغلاً تلك الثغرة ، اقترب ليث ، وداس ساقه اليمنى على الأرض ، بقوة كافية لتصدعها.
على الرغم من جميع وسائل الحماية السحرية والهيكل الفائق ، إلا أن القبضة التي تم تمكينها عن طريق انصهار الهواء والأرض والنار كسرت العديد من العظام ، مما جعل التنفس حتى مؤلماً بشكل رهيب.
في هذه الأثناء ، أكمل راغول تعويذته ، وهي من ساحر المعركة المستوى الخامس ، وهو أسرع ما يعرفه. أنتج العديد من مجالات المياه التي ستعمل كهجوم ودفاع في نفس الوقت.
كانوا قادرين على حجب أو إخماد تعويذات سحر الهواء والنار والأرض ، وإذا لامسهم العدو ، فسوف يغزون رئتيه ويغرقونه فيهم. احتفظ راغول بحفنة منهم فقط لحماية نفسه ، وأرسل البقية لقتل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
—————–
مثل سحر السحر الحقيقي ، كانوا قادرين على مطاردة فريستهم ، طالما بقوا في خط رؤية الملقي. عادة ، كان المخرج الوحيد هو الهرب أو قتل الملقي.
—————–
كونه لا يزال في السنة الرابعة ، لم يكن لدى ليث أي فكرة عن نوع السحر. ولم يتجرأ على التقليل من شأن الخصم ، فقد فعل ما يبدو أنه الشيء الأكثر منطقية للقيام به.
“إذن ، أخبرني. هل من المفترض أن تكون حبي الحقيقي ، أعز أصدقائي أم ماذا؟”
استخدم سحر الروح للإمساك بروديماس والمرأة الضعيفة ، ورميهما في المجالات القادمة لرؤية ما سيحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، أكمل راغول تعويذته ، وهي من ساحر المعركة المستوى الخامس ، وهو أسرع ما يعرفه. أنتج العديد من مجالات المياه التي ستعمل كهجوم ودفاع في نفس الوقت.
لم يستطع راغول تصديق عينيه ، كان الطفل يستخدم زملائه كدروع لحم. لم يكن مبتدئاً ، فقد بالفعل أكثر من حليف واحد أثناء العمل ، وأحياناً ضحى بهم لإنجاز مهمة.
بينما جاءت سرعة ليث من انصهار الهواء ، كانت المرتزقة في الواقع امرأة عادية ، ولا حتى ساحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن هذا كان كثيراً ، كان عليه الاختيار بين الحفاظ على دفاعه أو قتل اثنين من أعز أصدقائه من أجل لا شيء. استطاع أن يرى الماء يدخل بالقوة عبر أنوفهم وأفواههم ، صرخات روديماس المذعورة خفضت إلى حفنة من الفقاعات.
تحرك كلا المقاتلين بسرعة عالية ، مفاجئَين كل منهما الآخر.
على الرغم من كونه أسرع ، كان ليث يواجه صعوبة في تفادي الهجمات القادمة. كانت ذراعيها تقريباً طويلة كطول ساقيه ، ولجعل الأمور أسوأ ، فإن أي سلاح أو درع استحضره لم يستمر سوى بضع ضربات قبل تحطمه.
قبل أن يتمكن من تحديد ما يجب فعله ، اقترب ليث بما يكفي ليضربه بلكمة واحدة. انفجرت كريات الماء ، مطلقةً سراح سجناءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت اللازم لحدوث محادثتهم ، لم تلمس جثة رجل الرمح الأرض بعد.
كان ليث قد ضرب للتو روديماس أيضاً ، ليقرر بهدوء ما يجب فعله بهم وكيف يحصل على المعلومات التي يريدها ، عندما لاحظ أن البايك الصغير قد عاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت اللازم لحدوث محادثتهم ، لم تلمس جثة رجل الرمح الأرض بعد.
“كم أنت لطيف ، التخلي عني هكذا بعد أن أنقذت حياتك.” قال ليث بنبرة قاسية. قام البايك بالشخير ، وفرك خطمه على ساقه كشكر.
لكن هذا كان كثيراً ، كان عليه الاختيار بين الحفاظ على دفاعه أو قتل اثنين من أعز أصدقائه من أجل لا شيء. استطاع أن يرى الماء يدخل بالقوة عبر أنوفهم وأفواههم ، صرخات روديماس المذعورة خفضت إلى حفنة من الفقاعات.
“توقف عن اللعب دور البكم. أعلم أنه يمكنك التحدث. لم آتي إلى هنا بالصدفة ، ولكن لأن بعض الجنيات أخبروني عن لقاء مقدر.” مال البايك رأسه جانبياً ، ووجد صعوبة في فهم هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن ، أخبرني. هل من المفترض أن تكون حبي الحقيقي ، أعز أصدقائي أم ماذا؟”
—————–
“كم أنت لطيف ، التخلي عني هكذا بعد أن أنقذت حياتك.” قال ليث بنبرة قاسية. قام البايك بالشخير ، وفرك خطمه على ساقه كشكر.
ترجمة: Acedia
‘ثم لماذا تركت الآخر يعيش من قبل؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
