يأس 2
الفصل 106 يأس 2
كان أمله الوحيد هو إيجاد صدع في أخلاق الطفل واستغلاله للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————-
على الرغم من أنه استطاع رؤيته باستخدام التنشيط ، لم يكن جوهر المانا عضواً جسدياً. كان داخل جسم الإنسان ولكن في نفس الوقت لم يكن كذلك. خلال السنوات التي قضاها كمعالج في قرية لوتيا ، شفى عدداً لا يحصى من الأشخاص الذين يعانون من جروح في المعدة ، ولكن لا شيء ، مهما كان عميقاً ، أثر على جوهر.
‘إذن ، يمكنني أن أغزو الجواهر الأضعف فقط بحرية؟ إنه لأمر مؤسف ليس لدي الوقت. كان من المثير للاهتمام اكتشاف ما يحدث لشخص ما عندما ألوث جوهره ، وربما حتى تحت المستوى الأحمر.’
كان على ليث أن يعتمد على حساسية مانا المكتشفة حديثاً ، ويرسل محلاقاً من المانا النقية من جوهره إلى المرأة. في البداية ، لم يحدث شيء ، بدا جوهرها مستقراً ، مع الحفاظ على لونه الأصفر على الرغم من فيضان الطاقة الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {الإنتروبيا أو القصور الحراري أصل الكلمة مأخوذ عن اليونانية ومعناها «تحول». وهو مفهوم هام في التحريك الحراري، وخاصة للقانون الثاني الذي يتعامل مع العمليات الفيزيائية للأنظمة الكبيرة المكونة من جزيئات بالغة الأعداد ويبحث سلوكها كعملية تتم تلقائياً أم لا. ينص القانون الثاني للديناميكا الحرارية على مبدأ أساسي يقول: أي تغير يحدث تلقائيا في نظام فيزيائي لا بد وأن يصحبه ازدياد في مقدار «إنتروبيته». للمزيد ويكيبيديا-.-}
‘ماذا لو أنشأت للتو بغيضاً؟’
ولكن بعد بضع ثوانٍ ، استطاع ليث أن يرى أن المنطقة التي ربط بها المحلاق أصبحت أضعف وأضعف. تحول اللون الأصفر إلى اللون البرتقالي ، وانتشر ببطء إلى الجوهر كله.
بدأت المرأة فجأة تصرخ في ألم ، وانتفخت كل عروقها وشرايينها ، كما لو كانوا يحاولون التخلص من جلدها. تحول الدم الأحمر إلى الأزرق كالمانا التي كانت تغزو جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.
عندما وصلت إلى رأسها ، بدأت تنزف السائل الأزرق السماوي من عينيها وأنفها وأذنيها. صرخات العذاب لم تظهر أي أثر لتحديها السابق ، فقط اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوتها من الصراخ إلى الأجش ، حتى لم يعد يبدو كصوت بشري بعد الآن. واصلت الصراخ والصراخ ، حتى لم يعد لديها هواء في رئتيها ، لكنها بدت غير قادرة على سحب النفس مرة أخرى.
رفض ليث الاعتقاد بأن أداء مثل هذا الإنجاز عن طريق الخطأ يمكن أن يكون سهلاً للغاية ، ولكنه كان حذراً ، واصل مراقبة حالة راغول بينما كان يتجاهل أنين روديماس ونحيبها.
توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.
“هل أنت مستعدة للحديث الآن؟”
من خلال استخدام التنشيط مرة أخرى ، استطاع ليث أن يرى أن الدم الأسود والأحمر كان يتجمع حيث كان جوهر المانا ، مكوناً واحداً جديداً ، مليئاً بالطاقات المظلمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أي أمل؟ إنهم محترفون ، وليسوا بعض فتيات الكشافة. إنهم يعرفون جيداً أنني لن أدعهم يعيشون أبداً ، لأن هذا ما سيفعلونه في حذائي.’
أقسمت المرأة القوية على الآلهة وهي تنتحب في رعب بأنها إذا استطاعت البقاء على قيد الحياة ، فستغير طريقة حياتها. لا مزيد من تجارة الحيوات من أجل المال ، كانت ستخلّص نفسها.
“اسمي ميليا.” قالت محاولةً إقامة اتصال ، لإجباره على تصورها كشخص. لقد كانت حيلة عملت مرات لا تحصى في الماضي ، حتى لو لم تكن هي التي حاولت ذلك أبداً ، ولكن روديماس.
لطالما قالت أن كل رجل يحلم بأن يكون بطلاً لامرأة تبكي.
أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.
وهذه المرة ، كانت صادقة ، لم تكن تحاول طعنه فقط بمجرد أن يخفض حذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وصلت إلى رأسها ، بدأت تنزف السائل الأزرق السماوي من عينيها وأنفها وأذنيها. صرخات العذاب لم تظهر أي أثر لتحديها السابق ، فقط اليأس.
“من أرسلكم هنا ولماذا؟”
“أنا لا أهتم.” أجاب بنظرة باردة. “أعني من أنتم؟ مرتزقة؟ صيادين؟ قتلة؟”
“مرتزقة. لقد تلقينا أجراً كبيراً للقدوم إلى هنا ، وقتل أكبر عدد ممكن من الوحوش وتأطير الطلاب لذلك.”
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {الإنتروبيا أو القصور الحراري أصل الكلمة مأخوذ عن اليونانية ومعناها «تحول». وهو مفهوم هام في التحريك الحراري، وخاصة للقانون الثاني الذي يتعامل مع العمليات الفيزيائية للأنظمة الكبيرة المكونة من جزيئات بالغة الأعداد ويبحث سلوكها كعملية تتم تلقائياً أم لا. ينص القانون الثاني للديناميكا الحرارية على مبدأ أساسي يقول: أي تغير يحدث تلقائيا في نظام فيزيائي لا بد وأن يصحبه ازدياد في مقدار «إنتروبيته». للمزيد ويكيبيديا-.-}
أكدت كلمات ميليا نظريته ، لكنها لم تثير أي رؤيا ، ولم تخفف مخاوفه.
“من أرسلكم هنا ولماذا؟”
“هذا الرجل.” أومأت في اتجاهه.
“أنا لا أعرف ، أقسم! أنا فقط عضلات الفريق ، راغول هو الذي يتعامل مع متعهدينا ، في حين أن روديماس هي عقل عملياتنا.”
“راغول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.
لطالما قالت أن كل رجل يحلم بأن يكون بطلاً لامرأة تبكي.
“هذا الرجل.” أومأت في اتجاهه.
‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.
“إنه كل ما أعرفه ، أرجوك ، دعني أذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفض ليث الاعتقاد بأن أداء مثل هذا الإنجاز عن طريق الخطأ يمكن أن يكون سهلاً للغاية ، ولكنه كان حذراً ، واصل مراقبة حالة راغول بينما كان يتجاهل أنين روديماس ونحيبها.
تركهم على قيد الحياة كان غير وارد. لقد أجبروه على استخدام الكثير من قوته الحقيقية ، فلقد كانوا المسؤولين. بغض النظر عن وعودهم ، بمجرد أن يكونوا بعيدي المنال ، سيبيعونه لأعلى مزايد بابتسامة على وجوههم.
وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.
“ثم لست بحاجة لك بعد الآن.” باستخدام موجة من يده ، استخدم ليث سحر الروح ليلوي رأسها 180 درجة ، وكسر عنقها وإخراجها من بؤسها.
‘ماذا لو أنشأت للتو بغيضاً؟’
“الآن يا سيد راغول ، يمكننا القيام بذلك بسهولة أو بألم. أخبرني بما أريد أن أعرفه ، وسأعطيك موتاً سلمياً. قاوم و… حسناً. لقد رأيت ما يحدث.” قام ليث بإزالة كمامة راغول ، مما سمح له بالتحدث.
كان أمله الوحيد هو إيجاد صدع في أخلاق الطفل واستغلاله للهروب.
‘ألم يكن من الأفضل تركها حية؟ لمنحهم الأمل؟’ اعترضت سولوس. إنها حقاً لا تحب تعذيب ليث الناس. في كل مرة يفعل ذلك ، كانت تشعر بشيء بداخله يموت.
ترجمة: Acedia
‘ألم يكن من الأفضل تركها حية؟ لمنحهم الأمل؟’ اعترضت سولوس. إنها حقاً لا تحب تعذيب ليث الناس. في كل مرة يفعل ذلك ، كانت تشعر بشيء بداخله يموت.
‘أي أمل؟ إنهم محترفون ، وليسوا بعض فتيات الكشافة. إنهم يعرفون جيداً أنني لن أدعهم يعيشون أبداً ، لأن هذا ما سيفعلونه في حذائي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسمع يا فتى ، أنا آسف لأننا حاولنا قتلك.” دمر رعبه وجهه البوكر الذي لا تشوبه شائبة ، مما يجعله يبدو مزيفاً مثل فاتورة بثلاثة دولارات.
توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.
“ليس عليك القيام بذلك. أنت ما زلت صغيراً ، لا تصبح مثلنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.
“أنا لا أهتم.” أجاب بنظرة باردة. “أعني من أنتم؟ مرتزقة؟ صيادين؟ قتلة؟”
تركهم على قيد الحياة كان غير وارد. لقد أجبروه على استخدام الكثير من قوته الحقيقية ، فلقد كانوا المسؤولين. بغض النظر عن وعودهم ، بمجرد أن يكونوا بعيدي المنال ، سيبيعونه لأعلى مزايد بابتسامة على وجوههم.
كان أمله الوحيد هو إيجاد صدع في أخلاق الطفل واستغلاله للهروب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قد التف للتو نحو روديماس ، متفكراً في العنصر الذي يستخدمه عليها ، عندما لفت ضجيج مفاجئ انتباهه.
“فات الأوان على ذلك.” تجاهل ليث هذيانه ، ووضع يده على جوهر راغول وأرسل بقوة مانا إليه. كان لراغول جوهر أزرق سماوي ، تماماً مثل ليث ، لذلك حتى لو كان غير قادر على التحكم فيه ، كانت طاقات الجوهر قادرة على صد هجمات ليث الخرقاء.
مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.
‘إذن ، يمكنني أن أغزو الجواهر الأضعف فقط بحرية؟ إنه لأمر مؤسف ليس لدي الوقت. كان من المثير للاهتمام اكتشاف ما يحدث لشخص ما عندما ألوث جوهره ، وربما حتى تحت المستوى الأحمر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لطالما قالت أن كل رجل يحلم بأن يكون بطلاً لامرأة تبكي.
‘قد يكون تجريد شخص من سحره تهديداً هائلاً ، ناهيك عن أنه سيسمح لي بالاحتفاظ بالسجناء دون الخوف من أي خدعة من جانبهم.’
توقف ليث ، تاركاً لها بضع ثوانٍ للتعافي والشعور بالتخفيف المؤقت من عدم وجود ألم.
تركهم على قيد الحياة كان غير وارد. لقد أجبروه على استخدام الكثير من قوته الحقيقية ، فلقد كانوا المسؤولين. بغض النظر عن وعودهم ، بمجرد أن يكونوا بعيدي المنال ، سيبيعونه لأعلى مزايد بابتسامة على وجوههم.
أخِذاً ملاحظة ذهنية للتجربة على ذلك في المستقبل ، توقف ليث عن إهدار المانا النقية خاصته ، مضيفاً سحر الظلام إليه. انهارت دفاعات راغول مثل قلعة رملية تواجه تسونامي ، وسرعان ما انتشر الظلام إلى الجوهر كله.
“مرتزقة. لقد تلقينا أجراً كبيراً للقدوم إلى هنا ، وقتل أكبر عدد ممكن من الوحوش وتأطير الطلاب لذلك.”
صوتها من الصراخ إلى الأجش ، حتى لم يعد يبدو كصوت بشري بعد الآن. واصلت الصراخ والصراخ ، حتى لم يعد لديها هواء في رئتيها ، لكنها بدت غير قادرة على سحب النفس مرة أخرى.
مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.
“ثم لست بحاجة لك بعد الآن.” باستخدام موجة من يده ، استخدم ليث سحر الروح ليلوي رأسها 180 درجة ، وكسر عنقها وإخراجها من بؤسها.
{الإنتروبيا أو القصور الحراري أصل الكلمة مأخوذ عن اليونانية ومعناها «تحول». وهو مفهوم هام في التحريك الحراري، وخاصة للقانون الثاني الذي يتعامل مع العمليات الفيزيائية للأنظمة الكبيرة المكونة من جزيئات بالغة الأعداد ويبحث سلوكها كعملية تتم تلقائياً أم لا. ينص القانون الثاني للديناميكا الحرارية على مبدأ أساسي يقول: أي تغير يحدث تلقائيا في نظام فيزيائي لا بد وأن يصحبه ازدياد في مقدار «إنتروبيته». للمزيد ويكيبيديا-.-}
وهذه المرة ، كانت صادقة ، لم تكن تحاول طعنه فقط بمجرد أن يخفض حذره.
عندما بدأ راغول ينزف الدم الأسود من جميع فتحاته ، توقف ليث عن إرسال الطاقة ، لكن الألم لم يتوقف.
‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.
‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.
كان على ليث أن يعتمد على حساسية مانا المكتشفة حديثاً ، ويرسل محلاقاً من المانا النقية من جوهره إلى المرأة. في البداية ، لم يحدث شيء ، بدا جوهرها مستقراً ، مع الحفاظ على لونه الأصفر على الرغم من فيضان الطاقة الغريبة.
ثم استطاع أن يرى أنه حتى بدون أمره ، كان الظلام لا يزال يدمر جوهر المانا ، الذي أصبح الآن مليئاً بالتصدعات ، على حافة الانهيار على نفسه.
‘الأخبار السيئة هي أنني أعتقد أنني خلقت للتو مصاص دماء. الخبر السار هو أنه على الأقل لا يلمع تحت أشعة الشمس مثل كرة الديسكو.’ رد ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.
‘يبدو أن سحر الظلام أقوى من أن يتم حقنه مباشرة. أحتاج إلى نهج أكثر ليونة للمرأة ، أو ستُفقَد جميع المعلومات.’
‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.
‘ماذا لو أنشأت للتو بغيضاً؟’
مثل ميليا ، انتفخت عروقه ، لكن لونها كان أسود. لم تكن معاناة ميليا شيئاً مقارنة بمعاناة راغول ، كانت الأنتروبيا النقية تأكل في كل خلية من خلاياه.
رفض ليث الاعتقاد بأن أداء مثل هذا الإنجاز عن طريق الخطأ يمكن أن يكون سهلاً للغاية ، ولكنه كان حذراً ، واصل مراقبة حالة راغول بينما كان يتجاهل أنين روديماس ونحيبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه كل ما أعرفه ، أرجوك ، دعني أذهب.”
بعد بضع ثوانٍ فقط ، انهار الجوهر الأسود ، وجسد راغول ارتخى ، خالياً من الحياة. تنهد ليث بارتياح. بدا أن البشر ليسوا نداً له ، لكن البغضاء حيث على درجة بمفردهم.
لقد كان بالفعل مريضاً ومتعباً من ذلك اليوم ، أراد فقط أن يفهم ما هو مصدر القلق الذي ظل يشعر به ، وحل الرؤيا الملعونة ثم النوم لمدة أسبوع كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفض ليث الاعتقاد بأن أداء مثل هذا الإنجاز عن طريق الخطأ يمكن أن يكون سهلاً للغاية ، ولكنه كان حذراً ، واصل مراقبة حالة راغول بينما كان يتجاهل أنين روديماس ونحيبها.
كان ليث قد التف للتو نحو روديماس ، متفكراً في العنصر الذي يستخدمه عليها ، عندما لفت ضجيج مفاجئ انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليث ، الجوهر أسود.’ بدت سولوس قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أي أمل؟ إنهم محترفون ، وليسوا بعض فتيات الكشافة. إنهم يعرفون جيداً أنني لن أدعهم يعيشون أبداً ، لأن هذا ما سيفعلونه في حذائي.’
كان جسد راغول يرتجف مرة أخرى ، يتلوى مثل نوبة صرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ما الذي؟’ كان ليث مصعوق. في محاولة لفهم ما كان يحدث ، لمس راغول مرة أخرى ، باستخدام التنشيط.
من خلال استخدام التنشيط مرة أخرى ، استطاع ليث أن يرى أن الدم الأسود والأحمر كان يتجمع حيث كان جوهر المانا ، مكوناً واحداً جديداً ، مليئاً بالطاقات المظلمة.
‘ألم يكن من الأفضل تركها حية؟ لمنحهم الأمل؟’ اعترضت سولوس. إنها حقاً لا تحب تعذيب ليث الناس. في كل مرة يفعل ذلك ، كانت تشعر بشيء بداخله يموت.
كان جوهر الدم يمتص جميع السوائل المتبقية في الجسم ، مما جعل راغول يصبح شاحباً كشبح ، وتتوهج عيناه بالضوء الأحمر ، مثل الشعلة التي كانت تحترق خلفهم.
لطالما قالت أن كل رجل يحلم بأن يكون بطلاً لامرأة تبكي.
استطاع ليث أن يرى أنيابه تنمو إلى أنياب ، وتتحرر يديه وقدماه من الأرض الحجرية لأنها كانت مجرد طين ناعم. تراجع على الفور ، مستدعياً حاجز الرياح لاعتراض جميع مقذوفات الصخور التي تتجه نحوه.
‘يبدو أن سحر الظلام أقوى من أن يتم حقنه مباشرة. أحتاج إلى نهج أكثر ليونة للمرأة ، أو ستُفقَد جميع المعلومات.’
تركهم على قيد الحياة كان غير وارد. لقد أجبروه على استخدام الكثير من قوته الحقيقية ، فلقد كانوا المسؤولين. بغض النظر عن وعودهم ، بمجرد أن يكونوا بعيدي المنال ، سيبيعونه لأعلى مزايد بابتسامة على وجوههم.
{من أنياب انسان لأنياب تشبه تلك الخاصة بالحيوانات. في العربية لا توجد كلمات تفرق بينهما._.}
من خلال استخدام التنشيط مرة أخرى ، استطاع ليث أن يرى أن الدم الأسود والأحمر كان يتجمع حيث كان جوهر المانا ، مكوناً واحداً جديداً ، مليئاً بالطاقات المظلمة.
‘ما هو جوهر دم بحق اللعنة؟’ أصيبت سولوس بالذعر تقريباً.
الفصل 106 يأس 2
‘ألم يكن من الأفضل تركها حية؟ لمنحهم الأمل؟’ اعترضت سولوس. إنها حقاً لا تحب تعذيب ليث الناس. في كل مرة يفعل ذلك ، كانت تشعر بشيء بداخله يموت.
‘الأخبار السيئة هي أنني أعتقد أنني خلقت للتو مصاص دماء. الخبر السار هو أنه على الأقل لا يلمع تحت أشعة الشمس مثل كرة الديسكو.’ رد ليث.
—————-
ترجمة: Acedia
وراء تعاطفه المزيف ، كان راغول يقصد فقط شراء الوقت ، على أمل إيجاد مخرج من هذا المأزق. لكنه اكتشف أن يديه محظورة ، ولم يستطع حتى أن يشعر بالحجر السحري الذي أخفاه في صندوقه في حالة الطوارئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
