درس استحضار الأرواح
الفصل 109 درس استحضار الأرواح
“لا ، أنا لا أعرف. من فضلك ، لا تؤذني.” أدركت روديماس أنها تجاوزت فائدتها ، وصرخت في يأس ، مع العلم أنه من غير المجدي التوسل إلى الرحمة.
نفس بعد نفس ، انحدر عظم العضد المكشوف مرة أخرى تحت الجلد وفي مكانه ، سرعان ما عاد جسم ليث إلى طبيعته.
روديماس بالكاد ردت على صوته. رؤية رفاقها يموتون ، وكونهم عاجزين أثناء تعذيب ميليا ، كل ذلك كان تجربة رهيبة. لكن رؤية تحول راغول ، كان شم رائحة موته واضمحلاله النتنة أكثر من اللازم.
لقد خلعت كتفيها محاولةً التحرر من القيود. العرق والدموع والمخاط وسخوا وجهها ، مما جعل شعرها يلتصق بها مثل قناع قذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، حسب تعريفك ، هي أفضل صديق لي.”
لم تعض لسانها بسبب الكمامة فقط ، لكنها صرخت طوال الوقت مع ذلك. عرفت أنه بعد وفاة ليث ، سيكون دورها لتؤكل على قيد الحياة. أظهرت عينيها فقط الأبيض ، وتدحرج البؤبؤ إلى الوراء تقريباً.
لقد خلعت كتفيها محاولةً التحرر من القيود. العرق والدموع والمخاط وسخوا وجهها ، مما جعل شعرها يلتصق بها مثل قناع قذر.
“واحد فقط. لقد كان بايك ، قبل بضع سنوات.”
سخر ليث داخلياً من تلك الكلمات.
لقد كسرها الرعب بالكامل.
كانت أم البايك وحشاً هائلاً ، يبلغ طولها 1.8 متراً (5’11 “) حتى الكتف ، ووزنها قريب من طن ، وكان فراءها بنياً داكناً مع ظلال سوداء في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان على ليث رش روديماس بالماء البارد لإجبارها على استعادة تركيزها.
نقرت كالا الأرض مرتين بمخالب برثنها الأيسر ، وطاقة مظلمة دارت حول جسدها الضخم.
كان صوتها أجش من الإجهاد ، لكنه لا يزال واضحاً. وأوضحت كيف لم يأت الطلب من خلال القنوات الرسمية لنقابة المرتزقة ، ولكن عبر أحد جهات اتصالهم في السوق السوداء لمدينة كاندريا.
“أخبرني ، آفة ، كم عدد الوحوش السحرية التي التقيت بها والتي تستخدم سحر الضوء؟”
“أفترض أنك لا تعرفين كيف تفتحينه.”
وفقاً للكتب الموجودة في مجال سولوس ، كانت ببساطة مدينة سوق وأقرب مركز تجاري للأكاديمية.
في عيون ليث ، جعله شخصية غير مرغوب فيها.
أعطى ليث كلاً إيماءة مهذبة مع الرأس.
كان المتعهد تاجراً ، لكن الطلب الغريب إلى جانب المكافأة المرتفعة جعل المرتزقة مرتابين. بعد أخذ دفعة كبيرة ، قاموا بالتحقيق في الأمر ، واكتشفوا أن التاجر كان مجرد رجل متوسط.
‘تأجيل المغادرة؟ لهذا السبب احتجت إلى التسرع؟ كل ما حدث كان مجرد خطوة للتحدث مع هذا البايك؟’
وفقاً لمصادرهم ، فقد خدم عائلة أندروز القوية والنبيلة ، المشهورة بإرثها السحري القديم. في تلك المرحلة ، كان لديهم خياران فقط ، إعادة الأموال والتراجع عن الوظيفة ، أو الانخراط في النضال السياسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صفر وواحد ، في حين أن هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي تستخدم العناصر الأخرى. هل تساءلت يوماً عن السبب؟ دعني أريك خدعة قديمة.”
أثناء حديثها ، أخبرت روديماس كيف صوتت لصالح الخيار السابق ، لكنها كانت قد فاقت العدد ، لأن الراتب كان جيداً للغاية وكانت المخاطر تبدو ضئيلة في ذلك الوقت.
“أخبرني ، آفة ، كم عدد الوحوش السحرية التي التقيت بها والتي تستخدم سحر الضوء؟”
“الظلام ، بدلاً من ذلك ، هو عنصر الموت. إنه ليس شرير في حد ذاته ، إنه فقط جميع الكائنات الحية تخشى من الموت ، لذلك يخشونه. ويمكن للخوف أن يتحول بسهولة إلى حقد وتحيز.”
لم يكن ليث يعرف ماذا يفعل. ستكون قصتها أكثر أهمية ، إذا كان بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك. الشيء الغريب هو أنه منذ أن أنشأ نسخته الخاصة من وحش فرانكنشتاين ، اختفى الشعور بالفشل الوشيك.
كان ليث على وشك الدفاع عن نفسه ، موضحةً أنها لم تكن تعويذة ، بقدر ما كانت تجربة ، عندها أدرك ما حدث.
“هذا ليس كل شيء.” تمكنت روديماس من القول بعد بعض التأتأة.
لقد خلعت كتفيها محاولةً التحرر من القيود. العرق والدموع والمخاط وسخوا وجهها ، مما جعل شعرها يلتصق بها مثل قناع قذر.
“الآفة.” اعتبر ليث أكثر حكمة باستخدام الاسم الذي منحه إياه ملوك تراون. إذا كانت والدة البايك تعرف البشر ، فعليه حماية هويته.
“نظراً لأننا تمكنا من الدخول والخروج من الغابة عدة مرات ، بعد إطرائنا ، أعطانا المتعهد مهمة أخرى. كان من المفترض أن نسلم طرداً غداً.”
في عيون ليث ، جعله شخصية غير مرغوب فيها.
‘الإطار الزمني بعيد. كان لدي أكثر من يوم للحاق بهم ، فلماذا الحاجة إلى الاندفاع؟ ومع ذلك ، أظهرت لي الرؤيا أن الأكاديمية مرتبطة إلى حد ما بهذا. مهما كان هذا الشيء ، يمكن أن يكون مفيداً لتغيير مسار الأحداث.’
“إنها في تميمة أبعادي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرج ليث جميع التمائم المنهوبة ، مما سمح لروديماس بالتعرف على خاصته وإخراج الطرد. نظراً لأن العناصر السحرية تحتاج فقط إلى التفكير لتعمل ، لم يقم بتحرير يديها ، فقط وضعه على جبينها أثناء إعداد العديد من وسائل الحماية بسحر الروح ، فقط ليكون في الجانب الآمن.
لم يكن ليث يعرف ماذا يفعل. ستكون قصتها أكثر أهمية ، إذا كان بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك. الشيء الغريب هو أنه منذ أن أنشأ نسخته الخاصة من وحش فرانكنشتاين ، اختفى الشعور بالفشل الوشيك.
حافظت روديماس على كلمتها ، مجسدةً صندوقاً خشبياً بحجم حقيبة. لم يكن لديه علامات أو شارة معينة ، وكان الشيء الوحيد الرائع حوله هو القفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت فيه كالا للحظة ، وشعرت بعدم تصديقه.
تم وضعه على طول الجانب الضيق والطويل من الصندوق ، وتكوّن من حجر على شكل ثماني السطوح ، مع العديد من الرونية محفورة في جميع أنحاءه ، مشكّلاً شكل لولبي. باستخدام التنشيط ، كان ليث قادراً على فحص جوهره المزيف.
“إنها في تميمة أبعادي.”
‘إنه شيء لم أره من قبل. أراهن بكل شيء لا أملكه بدون الشفرة الصحيحة سوف يدمر نفسه أو ينفجر أو شيء ما. وإذا أردت حقاً اكتشاف ما بداخله ، فلدي محاولة واحدة فقط.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أفترض أنك لا تعرفين كيف تفتحينه.”
لقد خلعت كتفيها محاولةً التحرر من القيود. العرق والدموع والمخاط وسخوا وجهها ، مما جعل شعرها يلتصق بها مثل قناع قذر.
“لا ، أنا لا أعرف. من فضلك ، لا تؤذني.” أدركت روديماس أنها تجاوزت فائدتها ، وصرخت في يأس ، مع العلم أنه من غير المجدي التوسل إلى الرحمة.
كان على ليث رش روديماس بالماء البارد لإجبارها على استعادة تركيزها.
أثناء حديثها ، أخبرت روديماس كيف صوتت لصالح الخيار السابق ، لكنها كانت قد فاقت العدد ، لأن الراتب كان جيداً للغاية وكانت المخاطر تبدو ضئيلة في ذلك الوقت.
“الصفقة هي صفقة.” ضغط ليث مرتين على رأسها وقلبها بكتل جليدية بحجم الرصاصة ، للتأكد من أنها لن تعاني.
“يا صاح ، هذا قاسٍ! بعد أن أنقذتني ، كنت خائفاً. إلى جانب ذلك ، لا يبدو أنك بحاجة إلى أي مساعدة. هذه المرة لم أهرب ، ذهبت للمساعدة. ليس لديك فكرة كم استغرقني الوصول إلى أمي.”
كان على وشك المغادرة ، عندما جعله صوت صاخب يستدير ، جاهزاً للقتال على الرغم من إرهاقه العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لدهشته ، كان مجرد البايك الصغير مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لديك بالفعل موهبة للهروب. كيف تمكن هؤلاء الصيادون من محاصرتك هو لغز بالنسبة لي.” قال ليث بنبرة غاضبة. في المرتين التي كان بحاجة إلى المساعدة فيه ، اختفى البايك تاركاً إياه في المياه الساخنة.
“لديك بالفعل موهبة للهروب. كيف تمكن هؤلاء الصيادون من محاصرتك هو لغز بالنسبة لي.” قال ليث بنبرة غاضبة. في المرتين التي كان بحاجة إلى المساعدة فيه ، اختفى البايك تاركاً إياه في المياه الساخنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، حسب تعريفك ، هي أفضل صديق لي.”
في عيون ليث ، جعله شخصية غير مرغوب فيها.
روديماس بالكاد ردت على صوته. رؤية رفاقها يموتون ، وكونهم عاجزين أثناء تعذيب ميليا ، كل ذلك كان تجربة رهيبة. لكن رؤية تحول راغول ، كان شم رائحة موته واضمحلاله النتنة أكثر من اللازم.
ترجمة: Acedia
“يا صاح ، هذا قاسٍ! بعد أن أنقذتني ، كنت خائفاً. إلى جانب ذلك ، لا يبدو أنك بحاجة إلى أي مساعدة. هذه المرة لم أهرب ، ذهبت للمساعدة. ليس لديك فكرة كم استغرقني الوصول إلى أمي.”
“أمك؟”
“إنها في تميمة أبعادي.”
“نعم ، حسب تعريفك ، هي أفضل صديق لي.”
أعطى ليث كلاً إيماءة مهذبة مع الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولم أكن سأؤخر رحيلي من أجل فقط إنسان ، إن لم يكن ذلك لأنك أنقذت شبلي وكنتَ غبياً جداً لفقد السيطرة على تعويذة استحضار الأرواح الخاصة بك. ومن ثم ، كجزء من مكافأتك ، سأعلمك كيف لا تعرض نفسك والآخرين للخطر بسحر الظلام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشته ، كان مجرد البايك الصغير مرة أخرى.
كانت أم البايك وحشاً هائلاً ، يبلغ طولها 1.8 متراً (5’11 “) حتى الكتف ، ووزنها قريب من طن ، وكان فراءها بنياً داكناً مع ظلال سوداء في كل مكان.
لم تعض لسانها بسبب الكمامة فقط ، لكنها صرخت طوال الوقت مع ذلك. عرفت أنه بعد وفاة ليث ، سيكون دورها لتؤكل على قيد الحياة. أظهرت عينيها فقط الأبيض ، وتدحرج البؤبؤ إلى الوراء تقريباً.
كان ليث على وشك الدفاع عن نفسه ، موضحةً أنها لم تكن تعويذة ، بقدر ما كانت تجربة ، عندها أدرك ما حدث.
‘أياً كان.’ دحرجت سولوس عينيها عقلياً. ‘لماذا لا تبقى هادئاً وتستمع؟ متى سنجد مرة أخرى شخصاً يعلمنا السحر الحقيقي؟’
“ارتفع.”
‘تأجيل المغادرة؟ لهذا السبب احتجت إلى التسرع؟ كل ما حدث كان مجرد خطوة للتحدث مع هذا البايك؟’
‘أياً كان.’ دحرجت سولوس عينيها عقلياً. ‘لماذا لا تبقى هادئاً وتستمع؟ متى سنجد مرة أخرى شخصاً يعلمنا السحر الحقيقي؟’
اقتربت والدة البايك، وهي تشمه بفضول.
“نظراً لأننا تمكنا من الدخول والخروج من الغابة عدة مرات ، بعد إطرائنا ، أعطانا المتعهد مهمة أخرى. كان من المفترض أن نسلم طرداً غداً.”
“أنت تبدو كإنسان ، ولكن هناك شيء مختلف عن الآخرين الذين قابلتهم حتى الآن. ما اسمك ، أيها الشبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشته ، كان مجرد البايك الصغير مرة أخرى.
“اسم قوي لشخص صغير جداً.” شخرت. “اسم البايك ، مسطح. هذا فأل جيد. أنا كالا ، وهذا أصغرهم ، نوك.”
“الآفة.” اعتبر ليث أكثر حكمة باستخدام الاسم الذي منحه إياه ملوك تراون. إذا كانت والدة البايك تعرف البشر ، فعليه حماية هويته.
كان على ليث رش روديماس بالماء البارد لإجبارها على استعادة تركيزها.
“نظراً لأننا تمكنا من الدخول والخروج من الغابة عدة مرات ، بعد إطرائنا ، أعطانا المتعهد مهمة أخرى. كان من المفترض أن نسلم طرداً غداً.”
“اسم قوي لشخص صغير جداً.” شخرت. “اسم البايك ، مسطح. هذا فأل جيد. أنا كالا ، وهذا أصغرهم ، نوك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “استمع جيداً ، أيها الشبل. هناك سبب في حالة كون سحر الضوء والظلام نادران جداً في الطبيعة ، وذلك لأنهما يمثلان أقوى العناصر. فالنور يغذي الحياة ، وفقاً للأسطورة ، يمكنه حتى إحياء الموتى أو خلق كائنات جديدة.”
أعطى ليث كلاً إيماءة مهذبة مع الرأس.
أثناء حديثها ، أخبرت روديماس كيف صوتت لصالح الخيار السابق ، لكنها كانت قد فاقت العدد ، لأن الراتب كان جيداً للغاية وكانت المخاطر تبدو ضئيلة في ذلك الوقت.
“استمع جيداً ، أيها الشبل. هناك سبب في حالة كون سحر الضوء والظلام نادران جداً في الطبيعة ، وذلك لأنهما يمثلان أقوى العناصر. فالنور يغذي الحياة ، وفقاً للأسطورة ، يمكنه حتى إحياء الموتى أو خلق كائنات جديدة.”
“الظلام ، بدلاً من ذلك ، هو عنصر الموت. إنه ليس شرير في حد ذاته ، إنه فقط جميع الكائنات الحية تخشى من الموت ، لذلك يخشونه. ويمكن للخوف أن يتحول بسهولة إلى حقد وتحيز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّقت فيه كالا للحظة ، وشعرت بعدم تصديقه.
سخر ليث داخلياً من تلك الكلمات.
وفقاً للكتب الموجودة في مجال سولوس ، كانت ببساطة مدينة سوق وأقرب مركز تجاري للأكاديمية.
‘لم أقابل شخصاً بعد ، إنساناً أم لا ، لا يعتبر العنصر الأفضل في كونه الأقوى. أما بالنسبة لسحر الضوء ، فهو أداة رائعة ، لكن القوة ليست الكلمة التي سأستخدمها لوصف ملائم في أحسن الأحوال.’
“ارتفع.”
‘أياً كان.’ دحرجت سولوس عينيها عقلياً. ‘لماذا لا تبقى هادئاً وتستمع؟ متى سنجد مرة أخرى شخصاً يعلمنا السحر الحقيقي؟’
“ارتفع.”
كان ليث على وشك الدفاع عن نفسه ، موضحةً أنها لم تكن تعويذة ، بقدر ما كانت تجربة ، عندها أدرك ما حدث.
حدّقت فيه كالا للحظة ، وشعرت بعدم تصديقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أخبرني ، آفة ، كم عدد الوحوش السحرية التي التقيت بها والتي تستخدم سحر الضوء؟”
“لا شيء.” اضطر للاعتراف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وكم قادر على سحر الظلام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الإطار الزمني بعيد. كان لدي أكثر من يوم للحاق بهم ، فلماذا الحاجة إلى الاندفاع؟ ومع ذلك ، أظهرت لي الرؤيا أن الأكاديمية مرتبطة إلى حد ما بهذا. مهما كان هذا الشيء ، يمكن أن يكون مفيداً لتغيير مسار الأحداث.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واحد فقط. لقد كان بايك ، قبل بضع سنوات.”
“يا صاح ، هذا قاسٍ! بعد أن أنقذتني ، كنت خائفاً. إلى جانب ذلك ، لا يبدو أنك بحاجة إلى أي مساعدة. هذه المرة لم أهرب ، ذهبت للمساعدة. ليس لديك فكرة كم استغرقني الوصول إلى أمي.”
“صفر وواحد ، في حين أن هناك عدد لا يحصى من الوحوش التي تستخدم العناصر الأخرى. هل تساءلت يوماً عن السبب؟ دعني أريك خدعة قديمة.”
“أنت تبدو كإنسان ، ولكن هناك شيء مختلف عن الآخرين الذين قابلتهم حتى الآن. ما اسمك ، أيها الشبل؟”
نقرت كالا الأرض مرتين بمخالب برثنها الأيسر ، وطاقة مظلمة دارت حول جسدها الضخم.
لم يكن ليث يعرف ماذا يفعل. ستكون قصتها أكثر أهمية ، إذا كان بإمكانه فعل أي شيء حيال ذلك. الشيء الغريب هو أنه منذ أن أنشأ نسخته الخاصة من وحش فرانكنشتاين ، اختفى الشعور بالفشل الوشيك.
“ارتفع.”
كان صوتها أجش من الإجهاد ، لكنه لا يزال واضحاً. وأوضحت كيف لم يأت الطلب من خلال القنوات الرسمية لنقابة المرتزقة ، ولكن عبر أحد جهات اتصالهم في السوق السوداء لمدينة كاندريا.
—————-
سخر ليث داخلياً من تلك الكلمات.
ترجمة: Acedia
لم تعض لسانها بسبب الكمامة فقط ، لكنها صرخت طوال الوقت مع ذلك. عرفت أنه بعد وفاة ليث ، سيكون دورها لتؤكل على قيد الحياة. أظهرت عينيها فقط الأبيض ، وتدحرج البؤبؤ إلى الوراء تقريباً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
