نصف الحقيقة
الفصل 113 نصف الحقيقة
ندم ليث على الفور على تجربته الأخيرة.
أخيراً ، بما أنها على وشك الموت ، أحد الصيادين لا تزال على قيد الحياة ، بعد أن حاول ليث إنقاذها ، قد غيرت قلبها ، ندمت على خيارات حياتها وأعطته صندوقاً خشبياً ورسالة مشفرة ، تكشف له أنها كان من المفترض أن يمنحها لشخص ما داخل الأكاديمية ، لكنها ماتت قبل أن تخبره بمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘اللعنة ، جسدي لا يزال ضعيفاً. على الرغم من أن جوهري لا يزال أزرقاً سماوياً ، إلا أن آثار التغيير تشبه عملية التطور. ليس للتنشيط أي تأثير. أحتاج إلى راحة حقيقية للتعافي.’
‘أخمن أن هذا الجزء كان مجازياً ، لإسقاط القلعة سوف يتطلب الأمر هزة أرضية بقوة ثمانية درجات على الأقل على مقياس ريختر. مما سيؤدي إلى 3. حرب أهلية وإلى 4. تدمير لوتيا.’
‘أخمن أن هذا الجزء كان مجازياً ، لإسقاط القلعة سوف يتطلب الأمر هزة أرضية بقوة ثمانية درجات على الأقل على مقياس ريختر. مما سيؤدي إلى 3. حرب أهلية وإلى 4. تدمير لوتيا.’
‘عقلك ليس أفضل حالاً أيضاً. أنت لا تزال ترتدي بدلتك للصيد ، إذا لم تقم بتغييرها ، فلن يثير ذلك الكثير من الأسئلة فحسب ، لكنني أشك في أنهم سيسمحون لك بالدخول إلى الأكاديمية.’ أشارت سولوس.
‘عقلك ليس أفضل حالاً أيضاً. أنت لا تزال ترتدي بدلتك للصيد ، إذا لم تقم بتغييرها ، فلن يثير ذلك الكثير من الأسئلة فحسب ، لكنني أشك في أنهم سيسمحون لك بالدخول إلى الأكاديمية.’ أشارت سولوس.
تم خفض الأكمام الجلدية إلى أشلاء ، وقدم الصدر ثقباً كبيراً ، كما لو حاول شخص ما تمزيق قلبه ، وكانت الحاميات المعدنية مفقودة قطع كاملة ، وبين بقع الدم والشوائب بدا أن ليث قد سرق الملابس من ساحة معركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“رفضت قلبها.” شرح ليث جعل الماركيزة تختنق تقريباً بضحكتها التالية. “أنا أصغر من أن أقوم بعلاقة وكانت براقة للغاية بالنسبة للأكاديمية. لكن ما زلت أحصل على الغنائم ، أعني المكافآت.”
شتم ليث داخلياً غباءه ، وعاد تحت خط الشجرة ، مبادلاً الملابس في الهواء عبر الجيب البعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن سار عبر بوابات القلعة ، أوقفه موظف مكتب الاستقبال ، مطالباً باستعادة جهاز الاستغاثة. كان نفس الرجل في منتصف العمر الذي ألقى محاضرة لليث ذلك الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هناك شيء لا يستطيع هذا الشيء فعله؟’ أصيب ليث بالذهول من الوظيفة الثانية غير المعروفة في ذلك اليوم. ‘لماذا لا يمكنه صنع قهوة لائقة؟ أفتقد القهوة لدرجة أنني أستطيع أن أقتل من أجل فنجان.’
عندما رآه بيديه ووجهه متسخاً بالنوم على الأرض ، وقصر أنفاسه وتعبيره القلق ، افترض الموظف أن الذهاب بمفرده لم يكن جيداً لطالب السنة الرابعة المتغطرس.
——————
تألقت عيناه الكستنائيتان بالشماتة ، بينما شققت ابتسامة متعالية لحيته الكثيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أنه كان عليك أن تختبر بنفسك مدى قسوة العالم هناك. لا يمكن لأي شخص أن يكون بطلاً ، الآن أنت تعرف ذلك.”
أخبرها كيف نجح في إنقاذ جنية بمحض الحظ ، وأنها كافته برؤية عن رغبة قلبه. أنه باتباع توجيهاتها وجد مجموعة من الصيادين يقاتلون حتى الموت مع مستحضر الأرواح القوي البايك الذي يدافع عن شبله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه ليث كأنه مجنون ، لقد نسيه بالفعل ، لذلك لم تكن هذه الكلمات منطقية بالنسبة له.
“لا عليك.” واصل الموظف معتقداً أن ارتباكه يمثل إحراجاً. “على الأقل خرجت على قيد الحياة دون الحاجة إلى طلب المساعدة. أيضاً ، تذكرت نصيحتي وعدت قبل غروب الشمس. إن إدراك أخطائك والتعلم من كبارك أمر أساسي في عمرك.”
بدت متعبة مثله تقريباً ، كان انزعاجها مرئياً بقدر ما كان مسموعاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادةً ما كان ليث قد تعرّف عليه بالفعل ، متأملاً ما إذا كان يحاول تسميم جوهر مانا الكاتب من مسافة بعيدة بسحر الروح.
“الآن ، ماذا كنت تقول عن الأخبار الخطيرة؟” اتكأت ومرفقيها على المكتب وعيناها تتقلبان.
لكن على الرغم من قلقه ، فقد تظاهر بأنه يستمع ، ويومئ برأسه من وقت لآخر. كان ليث متعباً جداً لدرجة أن التفكير كان بمثابة صراع. منذ أن رأى نهاية الرؤيا ، كان يحاول تجميع القطع معاً.
تألقت عيناه الكستنائيتان بالشماتة ، بينما شققت ابتسامة متعالية لحيته الكثيفة.
عندما فعل ليث وفقاً للتعليمات ، طفت الكنوز الطبيعية المختلفة في الهواء. غلفهم الضوء المنبعث من الحجر مثل الماسح الضوئي ثلاثي الأبعاد ، مما أعطى الماركيزة صورة بالحجم الطبيعي حلت محل ليث.
كل ما أراده هو أن يأخذ حماماً قصيراً للتخلص من كل الأوساخ والعرق والدم التي تلوث جسده ثم النوم لمدة أسبوع كامل ، لكن مشهد والديه يقتلان وأخواته يصرخون طلباً للمساعدة طارد عقله.
لكن على الرغم من قلقه ، فقد تظاهر بأنه يستمع ، ويومئ برأسه من وقت لآخر. كان ليث متعباً جداً لدرجة أن التفكير كان بمثابة صراع. منذ أن رأى نهاية الرؤيا ، كان يحاول تجميع القطع معاً.
‘حسب الرؤيا خطوات الأحداث هي: 1. قيام المرتزقة بقتل نوك. وهذا خارج الصورة. ثم 2. بعد ذلك كان من المفترض أن يقوموا بتسليم مرتبط بطريقة ما بسقوط الأكاديمية.’
تم خفض الأكمام الجلدية إلى أشلاء ، وقدم الصدر ثقباً كبيراً ، كما لو حاول شخص ما تمزيق قلبه ، وكانت الحاميات المعدنية مفقودة قطع كاملة ، وبين بقع الدم والشوائب بدا أن ليث قد سرق الملابس من ساحة معركة.
‘أخمن أن هذا الجزء كان مجازياً ، لإسقاط القلعة سوف يتطلب الأمر هزة أرضية بقوة ثمانية درجات على الأقل على مقياس ريختر. مما سيؤدي إلى 3. حرب أهلية وإلى 4. تدمير لوتيا.’
عندما رآه بيديه ووجهه متسخاً بالنوم على الأرض ، وقصر أنفاسه وتعبيره القلق ، افترض الموظف أن الذهاب بمفرده لم يكن جيداً لطالب السنة الرابعة المتغطرس.
“لا يمكنني رؤيتهم جيداً بهذه الطريقة. ضعهم فوق جوهرة التميمة من فضلك.” لم تعرف بماذا تفكر. حتى الآن ، كانت القصة غريبة جداً بحيث لا يمكن اختلاقها.
‘من غير الواضح ما إذا كان ذلك سيحدث عن طريق الصدفة أو لأنني أغضبت شخصاً معيناً ، لكن هذا لا يهم. إذا كانت روحي هي غبية بقدر ما أنا ، فإن السبب في أنها أظهرت لي كل هذا هو أنني أريد إنقاذهم أكثر من أي شيء. صحيح ، سولوس؟’
“الآن ، ماذا كنت تقول عن الأخبار الخطيرة؟” اتكأت ومرفقيها على المكتب وعيناها تتقلبان.
‘نعم ، هذا منطقي ، لا سيما الجزء الخشن. أخمن أن إنقاذ الأشبال الرقيقة وآلاف الأبرياء ليس أسلوبك حقاً…’ كان لديها نبرة حزينة. بعد كل شيء كانت تأمل أن يجد الحب الحقيقي أو الصداقة ، مرة أخرى كان مجرد سبب أناني. بالنسبة لها ليث وروحه كانا بالفعل ثنائي صنعتهما السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أخمن أن هذا الجزء كان مجازياً ، لإسقاط القلعة سوف يتطلب الأمر هزة أرضية بقوة ثمانية درجات على الأقل على مقياس ريختر. مما سيؤدي إلى 3. حرب أهلية وإلى 4. تدمير لوتيا.’
‘اللعنة على الأبرياء! أنا لست بطلاً لأحد. عالم لا يمكن إنقاذه إلا من قبل شخص شجاع وغبي بما يكفي للتضحية بنفسه من أجل الغرباء ، على الرغم من وجود مليارات البشر ، إنه عالم لا يستحق إنقاذه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في خصوصية غرفته ، أخرج ليث تميمة الاتصالات ، مفكراً في ما سيقوله بالضبط للماركيزة ديستار.
لم يستطع النوم قبل التأكد من أن الأحداث التي شاهدها لم تحدث بعد ، ولكن إذا اتصل بها ، فحينئذٍ سيحتاج إلى إفشاء السر دون أن تتاح له الفرصة لتكوين خلفية درامية يمكن تصديقها.
أخذ الفدية التي دفعتها الجنية الشقراء لإنقاذ حياة أختها.
‘من غير الواضح ما إذا كان ذلك سيحدث عن طريق الصدفة أو لأنني أغضبت شخصاً معيناً ، لكن هذا لا يهم. إذا كانت روحي هي غبية بقدر ما أنا ، فإن السبب في أنها أظهرت لي كل هذا هو أنني أريد إنقاذهم أكثر من أي شيء. صحيح ، سولوس؟’
كانت الحقيقة خطيرة جداً عليه ، والاتصال بها في اليوم التالي سيقضي على مصداقيته. من في عقله السليم يأخذ على محمل الجد شخصاً يحتاج إلى قيلولة قبل الإبلاغ عن تهديد للمملكة؟
ولعن داخلياً على اختياره السيئ للكلمات ، سارع ليث إلى التوضيح.
لكن من دون نوم ، واجه صعوبة في التركيز ، ناهيك عن الإقناع أثناء إلقاء الهراء. كانت مفارقة شرط-22 أخرى.
“الآن ، ماذا كنت تقول عن الأخبار الخطيرة؟” اتكأت ومرفقيها على المكتب وعيناها تتقلبان.
{شرط-22 أو كاتش-22 حالة متناقضة لا يستطيع الفرد الفرار منها بسبب الشروط المتناقضة. صاغ هذا المصطلح جوزيف هيلر، الذي استخدمه في روايته عام 1961 كاتش-22. ومن الأمثلة على ذلك:
‘عقلك ليس أفضل حالاً أيضاً. أنت لا تزال ترتدي بدلتك للصيد ، إذا لم تقم بتغييرها ، فلن يثير ذلك الكثير من الأسئلة فحسب ، لكنني أشك في أنهم سيسمحون لك بالدخول إلى الأكاديمية.’ أشارت سولوس.
“كيف من المفترض أن اكتسب الخبرة [للعثور على وظيفة جيدة] إذا استمر رفضي لعدم وجود أي خبرة؟”}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تم خفض الأكمام الجلدية إلى أشلاء ، وقدم الصدر ثقباً كبيراً ، كما لو حاول شخص ما تمزيق قلبه ، وكانت الحاميات المعدنية مفقودة قطع كاملة ، وبين بقع الدم والشوائب بدا أن ليث قد سرق الملابس من ساحة معركة.
تعباً من إيجاد حل ، ببساطة أجرى الاتصال.
{شرط-22 أو كاتش-22 حالة متناقضة لا يستطيع الفرد الفرار منها بسبب الشروط المتناقضة. صاغ هذا المصطلح جوزيف هيلر، الذي استخدمه في روايته عام 1961 كاتش-22. ومن الأمثلة على ذلك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابت الماركيزة على الفور تقريباً ، وهي جالسة خلف مكتب فاخر مليء بالكتب وصحائف الأوراق. كانت تسقط شعرها دون تسريحة شعر معينة ، وترتدي شيئاً ما بين البيجامة والسراويل الرياضية.
“بالآلهة وأطفالهم ، أنا أصدقك! الآن ضع هذه الكنوز بعيداً ولا تُظهرها لأحد. إنها ثمينة للغاية. قد يقول الكثيرون إنه أكثر من اللازم ليحظَ بهم شخص مثلك.” رأى ليث الجشع في عينيها ، لكنها كانت مخاطرة محسوبة.
“لقد تلقيت بالفعل تقرير اليوم ، ولكن اسمح لي أن أتحقق مرة أخرى الآن.”
بدت متعبة مثله تقريباً ، كان انزعاجها مرئياً بقدر ما كان مسموعاً.
تم خفض الأكمام الجلدية إلى أشلاء ، وقدم الصدر ثقباً كبيراً ، كما لو حاول شخص ما تمزيق قلبه ، وكانت الحاميات المعدنية مفقودة قطع كاملة ، وبين بقع الدم والشوائب بدا أن ليث قد سرق الملابس من ساحة معركة.
“أنت مرة أخرى. ماذا حدث هذه المرة؟”
“أنت مرة أخرى. ماذا حدث هذه المرة؟”
تعباً من إيجاد حل ، ببساطة أجرى الاتصال.
“أنا آسف حقاً لإزعاجك في هذه الساعة ، يا سيادتك ، لكني بحاجة إلى معرفة ما إذا كان كل شيء على ما يرام مع عائلتي. أحمل أخباراً خطيرة.”
نظرت إليه الماركيزة بإعجاب متجدد.
نظرت إليه الماركيزة بإعجاب متجدد.
العبارة الأخيرة ، إلى جانب اليأس في صوته ، غيرت موقفها في غمضة عين.
‘نعم ، هذا منطقي ، لا سيما الجزء الخشن. أخمن أن إنقاذ الأشبال الرقيقة وآلاف الأبرياء ليس أسلوبك حقاً…’ كان لديها نبرة حزينة. بعد كل شيء كانت تأمل أن يجد الحب الحقيقي أو الصداقة ، مرة أخرى كان مجرد سبب أناني. بالنسبة لها ليث وروحه كانا بالفعل ثنائي صنعتهما السماء.
“لقد تلقيت بالفعل تقرير اليوم ، ولكن اسمح لي أن أتحقق مرة أخرى الآن.”
تعباً من إيجاد حل ، ببساطة أجرى الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسب الرؤيا خطوات الأحداث هي: 1. قيام المرتزقة بقتل نوك. وهذا خارج الصورة. ثم 2. بعد ذلك كان من المفترض أن يقوموا بتسليم مرتبط بطريقة ما بسقوط الأكاديمية.’
ظل الاتصال مفتوحاً ، لكن صورتها اختفت لبضع ثوان.
‘هذا الشيء يمكن أن يعلق؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خصوصية غرفته ، أخرج ليث تميمة الاتصالات ، مفكراً في ما سيقوله بالضبط للماركيزة ديستار.
“الكل حاضر ومحسوب ، السماء لم تسقط بعد.” قالت بابتسامة خفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘حسب الرؤيا خطوات الأحداث هي: 1. قيام المرتزقة بقتل نوك. وهذا خارج الصورة. ثم 2. بعد ذلك كان من المفترض أن يقوموا بتسليم مرتبط بطريقة ما بسقوط الأكاديمية.’
“الآن ، ماذا كنت تقول عن الأخبار الخطيرة؟” اتكأت ومرفقيها على المكتب وعيناها تتقلبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكل حاضر ومحسوب ، السماء لم تسقط بعد.” قالت بابتسامة خفيفة.
“قبل أن أبدأ قصتي ، سيادتك ، هل تؤمنين بما هو خارق للطبيعة؟ أشياء مثل النفوس والقدر وما إلى ذلك؟” كان ليث يحاول يائساً إيجاد طريقة لا يبدو وكأنه مهووس شديد الهذيان.
“طفل ، لقد بدأت تبدو مثل زوجي عندما تقدم بطلب الزواج. إذا كنت قد أزعجتي للتو بسبب فتاة ، فهذا غير مناسب في أحسن الأحوال. بغض النظر عما تؤمن به الآن ، أياً كان من قابلته فهو ليس الشخص المناسب.”
{شرط-22 أو كاتش-22 حالة متناقضة لا يستطيع الفرد الفرار منها بسبب الشروط المتناقضة. صاغ هذا المصطلح جوزيف هيلر، الذي استخدمه في روايته عام 1961 كاتش-22. ومن الأمثلة على ذلك:
ظل الاتصال مفتوحاً ، لكن صورتها اختفت لبضع ثوان.
ولعن داخلياً على اختياره السيئ للكلمات ، سارع ليث إلى التوضيح.
‘نعم ، هذا منطقي ، لا سيما الجزء الخشن. أخمن أن إنقاذ الأشبال الرقيقة وآلاف الأبرياء ليس أسلوبك حقاً…’ كان لديها نبرة حزينة. بعد كل شيء كانت تأمل أن يجد الحب الحقيقي أو الصداقة ، مرة أخرى كان مجرد سبب أناني. بالنسبة لها ليث وروحه كانا بالفعل ثنائي صنعتهما السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت أشياء رائعة عن فريقك الصغير ، لكن بصراحة لم أكن أتوقع الكثير منهم. إنه لأمر مدهش لطلاب السنة الرابعة ، بغض النظر عن مدى موهبتهم ، قمع وحش.”
‘أفضل كذبة هي نصف الحقيقة. هنا يذهب كل شيء.’
“قبل أن أبدأ قصتي ، سيادتك ، هل تؤمنين بما هو خارق للطبيعة؟ أشياء مثل النفوس والقدر وما إلى ذلك؟” كان ليث يحاول يائساً إيجاد طريقة لا يبدو وكأنه مهووس شديد الهذيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخبرها كيف نجح في إنقاذ جنية بمحض الحظ ، وأنها كافته برؤية عن رغبة قلبه. أنه باتباع توجيهاتها وجد مجموعة من الصيادين يقاتلون حتى الموت مع مستحضر الأرواح القوي البايك الذي يدافع عن شبله.
ندم ليث على الفور على تجربته الأخيرة.
في هذه النسخة من القصة كان مجرد متفرج ، وقامت كالا بكل العمل الشاق.
لتعزيز قصته ، وصف بالتفصيل نبات البغيض ، حيث قام بإنقاصه بما يكفي لجعل مهارات ليث العادية قادرة على إلحاق الهزيمة به.
تم خفض الأكمام الجلدية إلى أشلاء ، وقدم الصدر ثقباً كبيراً ، كما لو حاول شخص ما تمزيق قلبه ، وكانت الحاميات المعدنية مفقودة قطع كاملة ، وبين بقع الدم والشوائب بدا أن ليث قد سرق الملابس من ساحة معركة.
أخيراً ، بما أنها على وشك الموت ، أحد الصيادين لا تزال على قيد الحياة ، بعد أن حاول ليث إنقاذها ، قد غيرت قلبها ، ندمت على خيارات حياتها وأعطته صندوقاً خشبياً ورسالة مشفرة ، تكشف له أنها كان من المفترض أن يمنحها لشخص ما داخل الأكاديمية ، لكنها ماتت قبل أن تخبره بمن.
عندما فعل ليث وفقاً للتعليمات ، طفت الكنوز الطبيعية المختلفة في الهواء. غلفهم الضوء المنبعث من الحجر مثل الماسح الضوئي ثلاثي الأبعاد ، مما أعطى الماركيزة صورة بالحجم الطبيعي حلت محل ليث.
“جنية بحاجة إلى مساعدتك؟” كانت تضحك كثيراً على نفقاته.
‘عقلك ليس أفضل حالاً أيضاً. أنت لا تزال ترتدي بدلتك للصيد ، إذا لم تقم بتغييرها ، فلن يثير ذلك الكثير من الأسئلة فحسب ، لكنني أشك في أنهم سيسمحون لك بالدخول إلى الأكاديمية.’ أشارت سولوس.
“ألم تعطيك شيئاً عملياً أكثر من رؤيا سخيفة؟ لا أعرف ، قلبها أو كنزاً أرضياً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد سمعت أشياء رائعة عن فريقك الصغير ، لكن بصراحة لم أكن أتوقع الكثير منهم. إنه لأمر مدهش لطلاب السنة الرابعة ، بغض النظر عن مدى موهبتهم ، قمع وحش.”
“رفضت قلبها.” شرح ليث جعل الماركيزة تختنق تقريباً بضحكتها التالية. “أنا أصغر من أن أقوم بعلاقة وكانت براقة للغاية بالنسبة للأكاديمية. لكن ما زلت أحصل على الغنائم ، أعني المكافآت.”
“لقد تلقيت بالفعل تقرير اليوم ، ولكن اسمح لي أن أتحقق مرة أخرى الآن.”
أخذ الفدية التي دفعتها الجنية الشقراء لإنقاذ حياة أختها.
لتعزيز قصته ، وصف بالتفصيل نبات البغيض ، حيث قام بإنقاصه بما يكفي لجعل مهارات ليث العادية قادرة على إلحاق الهزيمة به.
“لا يمكنني رؤيتهم جيداً بهذه الطريقة. ضعهم فوق جوهرة التميمة من فضلك.” لم تعرف بماذا تفكر. حتى الآن ، كانت القصة غريبة جداً بحيث لا يمكن اختلاقها.
“طفل ، لقد بدأت تبدو مثل زوجي عندما تقدم بطلب الزواج. إذا كنت قد أزعجتي للتو بسبب فتاة ، فهذا غير مناسب في أحسن الأحوال. بغض النظر عما تؤمن به الآن ، أياً كان من قابلته فهو ليس الشخص المناسب.”
عندما فعل ليث وفقاً للتعليمات ، طفت الكنوز الطبيعية المختلفة في الهواء. غلفهم الضوء المنبعث من الحجر مثل الماسح الضوئي ثلاثي الأبعاد ، مما أعطى الماركيزة صورة بالحجم الطبيعي حلت محل ليث.
‘هل هناك شيء لا يستطيع هذا الشيء فعله؟’ أصيب ليث بالذهول من الوظيفة الثانية غير المعروفة في ذلك اليوم. ‘لماذا لا يمكنه صنع قهوة لائقة؟ أفتقد القهوة لدرجة أنني أستطيع أن أقتل من أجل فنجان.’
عندما رآه بيديه ووجهه متسخاً بالنوم على الأرض ، وقصر أنفاسه وتعبيره القلق ، افترض الموظف أن الذهاب بمفرده لم يكن جيداً لطالب السنة الرابعة المتغطرس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالآلهة وأطفالهم ، أنا أصدقك! الآن ضع هذه الكنوز بعيداً ولا تُظهرها لأحد. إنها ثمينة للغاية. قد يقول الكثيرون إنه أكثر من اللازم ليحظَ بهم شخص مثلك.” رأى ليث الجشع في عينيها ، لكنها كانت مخاطرة محسوبة.
“إذا كان لا يزال لديك أي شك ، فهناك رقعة كاملة من الغابة أصبحت صلعاء تماماً. سوف يستغرق الأمر شهوراً حتى تستعيد قطعة خضراء.”
ندم ليث على الفور على تجربته الأخيرة.
لتعزيز قصته ، وصف بالتفصيل نبات البغيض ، حيث قام بإنقاصه بما يكفي لجعل مهارات ليث العادية قادرة على إلحاق الهزيمة به.
أخيراً ، بما أنها على وشك الموت ، أحد الصيادين لا تزال على قيد الحياة ، بعد أن حاول ليث إنقاذها ، قد غيرت قلبها ، ندمت على خيارات حياتها وأعطته صندوقاً خشبياً ورسالة مشفرة ، تكشف له أنها كان من المفترض أن يمنحها لشخص ما داخل الأكاديمية ، لكنها ماتت قبل أن تخبره بمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسف حقاً لإزعاجك في هذه الساعة ، يا سيادتك ، لكني بحاجة إلى معرفة ما إذا كان كل شيء على ما يرام مع عائلتي. أحمل أخباراً خطيرة.”
“إذا كان لا يزال لديك أي شك ، فهناك رقعة كاملة من الغابة أصبحت صلعاء تماماً. سوف يستغرق الأمر شهوراً حتى تستعيد قطعة خضراء.”
أخيراً ، بما أنها على وشك الموت ، أحد الصيادين لا تزال على قيد الحياة ، بعد أن حاول ليث إنقاذها ، قد غيرت قلبها ، ندمت على خيارات حياتها وأعطته صندوقاً خشبياً ورسالة مشفرة ، تكشف له أنها كان من المفترض أن يمنحها لشخص ما داخل الأكاديمية ، لكنها ماتت قبل أن تخبره بمن.
نظرت إليه الماركيزة بإعجاب متجدد.
كل ما أراده هو أن يأخذ حماماً قصيراً للتخلص من كل الأوساخ والعرق والدم التي تلوث جسده ثم النوم لمدة أسبوع كامل ، لكن مشهد والديه يقتلان وأخواته يصرخون طلباً للمساعدة طارد عقله.
“لقد سمعت أشياء رائعة عن فريقك الصغير ، لكن بصراحة لم أكن أتوقع الكثير منهم. إنه لأمر مدهش لطلاب السنة الرابعة ، بغض النظر عن مدى موهبتهم ، قمع وحش.”
في هذه النسخة من القصة كان مجرد متفرج ، وقامت كالا بكل العمل الشاق.
“كل الشكر للعمل الجماعي.” حتى عندما كان نصف نائم ، أدرك ليث أن بندقية لم يكن على علم بها تماماً ، أطلقت النار على قدمه.
“الآن ، ماذا كنت تقول عن الأخبار الخطيرة؟” اتكأت ومرفقيها على المكتب وعيناها تتقلبان.
——————
تم خفض الأكمام الجلدية إلى أشلاء ، وقدم الصدر ثقباً كبيراً ، كما لو حاول شخص ما تمزيق قلبه ، وكانت الحاميات المعدنية مفقودة قطع كاملة ، وبين بقع الدم والشوائب بدا أن ليث قد سرق الملابس من ساحة معركة.
ترجمة: Acedia
‘هذا الشيء يمكن أن يعلق؟’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
