حقيقتان
الفصل 115 حقيقتان
“إنه في الواقع. على الأقل جزء منه.” وقف ليث وأخذ نفساً عميقاً ليهدئ نفسه.
‘ها أنا ذا ، لقد قلت ذلك. إنهم يعرفون أخيراً أنني قاتل حسن النية مع ميل للذهب.’
“شكراً ، من الجيد رؤيتك أيضاً.” ردت فلوريا بسخرية.
“ماذا حدث؟” سأل ليث.
“آسفة ، ولكن بين مهاراتك ، تحديقك وشخصيتك الفظيعة ، اعتقدت أنه من الأفضل معرفة المنافسة. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كنت مضطرة للبحث بهذه الصعوبة ، لقد كان كل شيء معرفة عامة.”
“إنه فظيع!” يوريال أنَّ. “بعد كل هذه الساعات ، لا يوجد تقدم. بالكاد أكلنا للحصول على مزيد من الوقت ، لكن كل ذلك كان بلا فائدة. سأفشل في سحر الأبعاد بشكل سيء للغاية ، وسوف يدمر درجاتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكننا التركيز على موضوع بهذه الصعوبة مع كل ما يحدث؟ في كل مرة أكون فيها بمفردي ، يجب أن أراقب ظهري من ليام وأتباعه. بقية الوقت إما أن أدرس أو أقلق بشأن ما يمكن أن يحدث إذا اندلعت حرب أهلية بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن العرض أفضل بكثير من القول. فلوريا ، هل تمانعين في إخراج سيفك ومهاجمتي؟” أشار إلى الآخرين لإخلاء المساحة من حولهم ، من أجل سلامتهم.
“هل تخبرنا أنك هزمت وحشاً بمفردك؟” من صوتها وتعبيرها ، لم تصدق فلوريا أي كلمة قالها.
“يمكن أن أفقد كل شيء وكل شخص أحبه. تم تدمير عمل الأجيال في غضون أيام قليلة ، وذلك ببساطة لأن الناس مثل لوكارت يعتقدون أن هذا قد يكون صحيحاً. بالكاد أستطيع النوم في الليل بعد الآن.”
كالعادة ، كانت فلوريا أول من تحدث. لقد أخذت قيادتها على محمل الجد. على الرغم من رباطهم ، فقد شعرت دائماً أنه كان يخفي الكثير من الأسرار عنهم. أكثر من عدم تصديقه ، أرادت من ليث أن يكسر درعه الذي لا يمكن اختراقه ويظهر لها بعض الثقة الحقيقية.
نظراً لأنها لا تزال لم تتحرك ، اقترب ليث بسرعة كبيرة بحيث لم تتمكن من الرد ، ونقر بإصبعه السبابة الأيمن وإصبعه الوسطى على ضفيرتها العصبية ، مما دفع الهواء إلى الخروج من الرئتين وجعلها تسعل بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
أمسك رأسه بين يديه وعيناه دامعة بسبب الإجهاد والإرهاق. فلوريا أومأت فقط ، وشاركته مخاوفه. لقد كادت أن تضطر إلى الاتصال مرة كل ساعة للتحقق من صحة إخوتها.
“منذ أن كنت صغيراً ، لاحظت أن بنيتي فريدة تماماً. هكذا كنت أؤدي جيداً في الماضي ، قبل الأكاديمية.”
“إذن ، في الأساس ، أنت تقول إن العيش كعامي يقودك إلى الجنون؟” أجاب ليث وهو يجعد حاجبيه.
“الحياة على أطراف الحضارة صعبة حقاً. كان علي أن أقاتل من أجل كل شيء لأن لدي ذاكرة. أنا لست مثلكم يا رفاق ، لقد قتلت أول إنسان لي في سن السادسة. ثم ، بعد أن أنهيت فترة التمهن ، أصبحت صائد جوائز ، يقتل الناس من أجل المال.”
“قلقك الأول هو نفس الشيء الذي يجب أن يعيشه كل طالب بدون الاقتراع. أما بالنسبة الثاني ، حسناً ، في قريتي ، فقد تم التعامل مع النبلاء المتجولين مثل الكوارث الطبيعية ، حيث يمكنهم النهب والقتل والاغتصاب حسب الرغبة.”
“لكن شيئاً سخيفاً حدث لي أثناء وجودي في الغابة ، وما زلت مشوش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وكنا المحظوظين ، لأن وجود معلمتي الخاصة أبقى معظمهم في مأزق. أعتذر ، لكني لست آسفاً لكسر فقاعة شفقتك على الذات. ناهيك عن أنكما هما الدليل الحي على نجاح استراتيجيتهما.”
‘أحسنت ، أيها الأحمق.’ وبخ ليث نفسه. ‘لماذا لا تضربهم وأنت فيه؟ نحن بحاجة إلى مساعدتهم ، لذا حاول أن تكون شخصاً لائقاً من أجل التغيير.’
“إذا كان الجميع يفزعون مثلك ، سيتخرج عدد قليل جداً هذا العام. وسيعتبر ذلك خطأ مدير المدرسة ، والنتيجة الوحيدة هي دفع المملكة خطوة أخرى نحو الحرب الأهلية.”
“لماذا لا تبدون مصدومين على الأقل؟”
أصبح فلوريا ويوريال أكثر كآبة بعد خطابه.
“ماذا حدث؟” سأل ليث.
“أولاً ، لأنكم أصدقائي ، ولكم الحق الآن في معرفة الحقيقة.” كانت كل ذرة من كيانه تتأرجح عند هذه الكلمات ، لكنه تقدم إلى الأمام. مثلما ذكّرته سولوس سابقاً ، التقدم وليس الكمال.
‘أحسنت ، أيها الأحمق.’ وبخ ليث نفسه. ‘لماذا لا تضربهم وأنت فيه؟ نحن بحاجة إلى مساعدتهم ، لذا حاول أن تكون شخصاً لائقاً من أجل التغيير.’
“آسف يا رفاق. لم أقصد أن أكون أحمق.” ولمرة واحدة كان صادقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كان الجميع يفزعون مثلك ، سيتخرج عدد قليل جداً هذا العام. وسيعتبر ذلك خطأ مدير المدرسة ، والنتيجة الوحيدة هي دفع المملكة خطوة أخرى نحو الحرب الأهلية.”
“وأخبرتني بكل شيء بمجرد أن أصبحنا أصدقاء.” تدخلت كيلا.
“لكن شيئاً سخيفاً حدث لي أثناء وجودي في الغابة ، وما زلت مشوش.”
“وأخبرتني بكل شيء بمجرد أن أصبحنا أصدقاء.” تدخلت كيلا.
“إذا وجدتم هذا الجزء رائعاً ، فانتظروا الباقي.” استأنف السرد ، وأخرج الكنوز الطبيعية والرسالة والصندوق في الوقت المناسب لإثبات أنه لم يخترع أياً من ذلك.
قبل أن يتمكن أي منهم من طرح سؤال واحد ، روى ليث قصته مرة أخرى ، لكن على عكس الماركيزة ، لم يسمحوا له بالاستمرار بعد الجزء المتعلق بهزيمة النبات البغيض وإنقاذ الجنية.
“لماذا لا تبدون مصدومين على الأقل؟”
أصبح فلوريا ويوريال أكثر كآبة بعد خطابه.
“هل تخبرنا أنك هزمت وحشاً بمفردك؟” من صوتها وتعبيرها ، لم تصدق فلوريا أي كلمة قالها.
ترجمة: Acedia
“هل كانت الجنية مثيرة؟” عادت مسحة من اللون على وجه يوريال ، حتى مع تجنب ليث ذكر جزء العري.
عند هذه الكلمات ، أدرك الآخرون بدقة لكمة ليث ، وأدركوا فظاظتهم ، واندفعوا للتعبير عن مخاوفهم المتأخرة بشأن سلامته.
“هل أنت بخير؟ لا أستطيع أن أصدق أنك هادئ للغاية بعد أن نجح هذا الشيء في التهامك حياً.” تحولت كيلا إلى شاحبة ، حيث فضلت فريا تهدئتها بدلاً من التعبير عن دهشتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، نعم ونعم.” رد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شكراً لكونك الشخص الوحيد الذي لا يصدقني فحسب ، بل أيضاً الذي يقلق عليَّ بصدق ، كيلا.”
“هذا مذهل! لماذا أخفيته؟ سأتباهى به طوال اليوم إذا كنت في حذائك.” قال يوريال.
“الحياة على أطراف الحضارة صعبة حقاً. كان علي أن أقاتل من أجل كل شيء لأن لدي ذاكرة. أنا لست مثلكم يا رفاق ، لقد قتلت أول إنسان لي في سن السادسة. ثم ، بعد أن أنهيت فترة التمهن ، أصبحت صائد جوائز ، يقتل الناس من أجل المال.”
عند هذه الكلمات ، أدرك الآخرون بدقة لكمة ليث ، وأدركوا فظاظتهم ، واندفعوا للتعبير عن مخاوفهم المتأخرة بشأن سلامته.
“لماذا تخبرنا كل هذا؟ أنت تعرف مدى جنون كل هذا ، وإذا كانت راعيتك ، التي لم نسمع عنها من قبل ، قد تولت بالفعل الأمور بين يديها ، فما الذي تحتاجه منا؟”
“هل كانت الجنية مثيرة؟” عادت مسحة من اللون على وجه يوريال ، حتى مع تجنب ليث ذكر جزء العري.
“إذا وجدتم هذا الجزء رائعاً ، فانتظروا الباقي.” استأنف السرد ، وأخرج الكنوز الطبيعية والرسالة والصندوق في الوقت المناسب لإثبات أنه لم يخترع أياً من ذلك.
“نفس الشيء. أعني أنني أجريت فحصاً للخلفية أيضاً ، وليس الجزء الرائع. لأكون صريحاً ، لقد وجدت أنك مخيف جداً في البداية ، ولكن بعد ذلك تحولت إلى رجل بارد.”
عندما انتهى ليث ، كان من الصعب فهم ما إذا كانوا أكثر ارتياباً أو خوفاً. ميالّين للشك لأن كلا من أفكار الوحش والنبوءة عن الروح ، بدت شيئاً خارحاً من الحكاية الخيالية لتكون حقيقية.
بتنهيدة عميقة ، رفع رأسه لينظر في أعينهم. على عكس توقعاته ، لم يكن هناك مفاجأة أو اشمئزاز أو حقد في تعبيراتهم.
خائفين لأن محتوى النبوءة لم يكن يتعلق بالثروات اللامتناهية ، أو حريم المستقبل من الجمال العالمي أو أن يصبح ليث ملكاً ، كما في الأساطير. كانت تلك هي الأشياء التي صنعت منها كوابيسهم.
أصبح فلوريا ويوريال أكثر كآبة بعد خطابه.
بدون الأكاديمية ، ستعود كيلا لتكون يتيمة بلا مأوى. وإذا نشبت الحرب حقاً ، فلن يكون هناك ما يدل على كيف يمكن أن تنتهي. كان الشيء الوحيد المؤكد هو أن كلا الجانبين سوف يريق الكثير من الدماء ، ربما يكفي للدول المجاورة لغزوها ، ومحو مملكة غريفون من التاريخ.
أمسك رأسه بين يديه وعيناه دامعة بسبب الإجهاد والإرهاق. فلوريا أومأت فقط ، وشاركته مخاوفه. لقد كادت أن تضطر إلى الاتصال مرة كل ساعة للتحقق من صحة إخوتها.
عندما حاولت فلوريا غريزياً الوصول إلى سيفها ، ضربها ليث بركلة. قبل أن تتمكن من تعديل جسدها للسقوط ، كان بالفعل على قدميه ، قابضاً سيفها بيده اليسرى وهو يرفعها من حلقها باليد الأخرى.
“لماذا تخبرنا كل هذا؟ أنت تعرف مدى جنون كل هذا ، وإذا كانت راعيتك ، التي لم نسمع عنها من قبل ، قد تولت بالفعل الأمور بين يديها ، فما الذي تحتاجه منا؟”
كالعادة ، كانت فلوريا أول من تحدث. لقد أخذت قيادتها على محمل الجد. على الرغم من رباطهم ، فقد شعرت دائماً أنه كان يخفي الكثير من الأسرار عنهم. أكثر من عدم تصديقه ، أرادت من ليث أن يكسر درعه الذي لا يمكن اختراقه ويظهر لها بعض الثقة الحقيقية.
كالعادة ، كانت فلوريا أول من تحدث. لقد أخذت قيادتها على محمل الجد. على الرغم من رباطهم ، فقد شعرت دائماً أنه كان يخفي الكثير من الأسرار عنهم. أكثر من عدم تصديقه ، أرادت من ليث أن يكسر درعه الذي لا يمكن اختراقه ويظهر لها بعض الثقة الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أولاً ، لأنكم أصدقائي ، ولكم الحق الآن في معرفة الحقيقة.” كانت كل ذرة من كيانه تتأرجح عند هذه الكلمات ، لكنه تقدم إلى الأمام. مثلما ذكّرته سولوس سابقاً ، التقدم وليس الكمال.
“لماذا لا تبدون مصدومين على الأقل؟”
“ثانياً ، لأنه حتى راعيتي ، مثلك تماماً ، فلوريا ، لا تصدق أنني قادراً على القيام بمثل هذا العمل الفذ. قبل أن أكمل ، هناك شيء يجب أن تعرفينه.”
“سايريني. وأثناء قيامك بذلك ، اشربي جرعة دفاعية أيضاً. أنا متعب جداً بحيث لا يمكنني التراجع ، يمكن أن أؤذيك بشدة.”
الفصل 115 حقيقتان
جلس ليث على سرير كيلا ، مدلّكاً صدغيه بينما يشتم داخلياً القدر مما يجبره على القيام بمغامرة تلو الأخرى.
“كيف يمكننا التركيز على موضوع بهذه الصعوبة مع كل ما يحدث؟ في كل مرة أكون فيها بمفردي ، يجب أن أراقب ظهري من ليام وأتباعه. بقية الوقت إما أن أدرس أو أقلق بشأن ما يمكن أن يحدث إذا اندلعت حرب أهلية بالفعل.”
“الحياة على أطراف الحضارة صعبة حقاً. كان علي أن أقاتل من أجل كل شيء لأن لدي ذاكرة. أنا لست مثلكم يا رفاق ، لقد قتلت أول إنسان لي في سن السادسة. ثم ، بعد أن أنهيت فترة التمهن ، أصبحت صائد جوائز ، يقتل الناس من أجل المال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أفكر فيك أبداً بشكل سيء بسبب ذلك. على العكس من ذلك ، أجدك مدهشاً. أتمنى لو كنت قادرة على فعل الشيء نفسه ، بدلاً من أن أجُبَر باستمرار على الاعتماد على الآخرين.” احمرت خجلاً قليلاً ، وأغمضت عينيها وتلاعبت بشعرها الطويل.
‘ها أنا ذا ، لقد قلت ذلك. إنهم يعرفون أخيراً أنني قاتل حسن النية مع ميل للذهب.’
“هل كانت الجنية مثيرة؟” عادت مسحة من اللون على وجه يوريال ، حتى مع تجنب ليث ذكر جزء العري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بتنهيدة عميقة ، رفع رأسه لينظر في أعينهم. على عكس توقعاته ، لم يكن هناك مفاجأة أو اشمئزاز أو حقد في تعبيراتهم.
“ماذا حدث؟” سأل ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا لا تبدون مصدومين على الأقل؟”
“حسناً ، لقد عرفت بالفعل كل شيء.” هزت فريا كتفيها.
“بعد الطريقة التي تعاملت بها مع ملكات المدرسة في اليوم الأول وقراءة تقرير البروفيسور فاستر عن إنجازاتك ، شعرت بالفضول. لذلك ، قمت بفحص الخلفية لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، لقد عرفت بالفعل كل شيء.” هزت فريا كتفيها.
“أنت فعلت ماذا؟” سواء في العالم الجديد أو على الأرض ، لم تكن انتهاكات خصوصيته لطيفة أبداً.
“آسفة ، ولكن بين مهاراتك ، تحديقك وشخصيتك الفظيعة ، اعتقدت أنه من الأفضل معرفة المنافسة. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن الأمر كما لو كنت مضطرة للبحث بهذه الصعوبة ، لقد كان كل شيء معرفة عامة.”
“إنه في الواقع. على الأقل جزء منه.” وقف ليث وأخذ نفساً عميقاً ليهدئ نفسه.
“منذ أن كنت صغيراً ، لاحظت أن بنيتي فريدة تماماً. هكذا كنت أؤدي جيداً في الماضي ، قبل الأكاديمية.”
“وأخبرتني بكل شيء بمجرد أن أصبحنا أصدقاء.” تدخلت كيلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أفكر فيك أبداً بشكل سيء بسبب ذلك. على العكس من ذلك ، أجدك مدهشاً. أتمنى لو كنت قادرة على فعل الشيء نفسه ، بدلاً من أن أجُبَر باستمرار على الاعتماد على الآخرين.” احمرت خجلاً قليلاً ، وأغمضت عينيها وتلاعبت بشعرها الطويل.
“نعم ، نعم ونعم.” رد.
“نفس الشيء. أعني أنني أجريت فحصاً للخلفية أيضاً ، وليس الجزء الرائع. لأكون صريحاً ، لقد وجدت أنك مخيف جداً في البداية ، ولكن بعد ذلك تحولت إلى رجل بارد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن العرض أفضل بكثير من القول. فلوريا ، هل تمانعين في إخراج سيفك ومهاجمتي؟” أشار إلى الآخرين لإخلاء المساحة من حولهم ، من أجل سلامتهم.
ربت يوريال بعض الغبار غير المرئي عن كتفه ، غير قادر على النظر إلى ليث في عينيه. لا يزال يجده مخيفاً جداً.
“أنت فعلت ماذا؟” سواء في العالم الجديد أو على الأرض ، لم تكن انتهاكات خصوصيته لطيفة أبداً.
“وكذلك فعلت أنا. آمل ألا يكون هذا هو السر الكبير.” استنشقت فلوريا.
“هل أنت مجنون؟” سألت وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
“هل أنت بخير؟ لا أستطيع أن أصدق أنك هادئ للغاية بعد أن نجح هذا الشيء في التهامك حياً.” تحولت كيلا إلى شاحبة ، حيث فضلت فريا تهدئتها بدلاً من التعبير عن دهشتها.
“إنه في الواقع. على الأقل جزء منه.” وقف ليث وأخذ نفساً عميقاً ليهدئ نفسه.
“كيف يمكننا التركيز على موضوع بهذه الصعوبة مع كل ما يحدث؟ في كل مرة أكون فيها بمفردي ، يجب أن أراقب ظهري من ليام وأتباعه. بقية الوقت إما أن أدرس أو أقلق بشأن ما يمكن أن يحدث إذا اندلعت حرب أهلية بالفعل.”
“لكن العرض أفضل بكثير من القول. فلوريا ، هل تمانعين في إخراج سيفك ومهاجمتي؟” أشار إلى الآخرين لإخلاء المساحة من حولهم ، من أجل سلامتهم.
“هل أنت مجنون؟” سألت وعيناها مفتوحتان على مصراعيها.
“سايريني. وأثناء قيامك بذلك ، اشربي جرعة دفاعية أيضاً. أنا متعب جداً بحيث لا يمكنني التراجع ، يمكن أن أؤذيك بشدة.”
نظراً لأنها لا تزال لم تتحرك ، اقترب ليث بسرعة كبيرة بحيث لم تتمكن من الرد ، ونقر بإصبعه السبابة الأيمن وإصبعه الوسطى على ضفيرتها العصبية ، مما دفع الهواء إلى الخروج من الرئتين وجعلها تسعل بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
الفصل 115 حقيقتان
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما حاولت فلوريا غريزياً الوصول إلى سيفها ، ضربها ليث بركلة. قبل أن تتمكن من تعديل جسدها للسقوط ، كان بالفعل على قدميه ، قابضاً سيفها بيده اليسرى وهو يرفعها من حلقها باليد الأخرى.
“وأخبرتني بكل شيء بمجرد أن أصبحنا أصدقاء.” تدخلت كيلا.
ثم ساعدها برفق على الوقوف مرة أخرى ، بينما ساد صمت صادم الغرفة. بفضل جسده الجديد ، لم يكن ليث بحاجة إلى استخدام سحر الانصهار ، كانت براعته الجسدية المعززة كافية.
“منذ أن كنت صغيراً ، لاحظت أن بنيتي فريدة تماماً. هكذا كنت أؤدي جيداً في الماضي ، قبل الأكاديمية.”
أمسك رأسه بين يديه وعيناه دامعة بسبب الإجهاد والإرهاق. فلوريا أومأت فقط ، وشاركته مخاوفه. لقد كادت أن تضطر إلى الاتصال مرة كل ساعة للتحقق من صحة إخوتها.
“هذا مذهل! لماذا أخفيته؟ سأتباهى به طوال اليوم إذا كنت في حذائك.” قال يوريال.
“قلقك الأول هو نفس الشيء الذي يجب أن يعيشه كل طالب بدون الاقتراع. أما بالنسبة الثاني ، حسناً ، في قريتي ، فقد تم التعامل مع النبلاء المتجولين مثل الكوارث الطبيعية ، حيث يمكنهم النهب والقتل والاغتصاب حسب الرغبة.”
“نعم ، يمكنك ذلك. بسبب مكانتك. إذا غضب الكثير من النبلاء عندما يتفوق عليهم عامي في أي مجال ، تخيل ما سيحدث إذا عرفوا بوجود عامي هو ساحر جيد ومقاتل.”
“نعم ، يمكنك ذلك. بسبب مكانتك. إذا غضب الكثير من النبلاء عندما يتفوق عليهم عامي في أي مجال ، تخيل ما سيحدث إذا عرفوا بوجود عامي هو ساحر جيد ومقاتل.”
“سايريني. وأثناء قيامك بذلك ، اشربي جرعة دفاعية أيضاً. أنا متعب جداً بحيث لا يمكنني التراجع ، يمكن أن أؤذيك بشدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا هو أفضل تفسير توصل إليه ليث. لقد غطى التحفظ ، وشرح جزئياً مآثره ، والأهم من ذلك كشف أقل قدر ممكن من أسراره.
“سأكون مستهدف إما من قبل أولئك الذين يرون أن وجودي يمثل تهديداً ، أو أجبر على العبودية. قالت معلمتي الخاصة دائماً ألا أفصح عن ذلك أبداً لأي شخص ، وهذه هي المرة الأولى التي أعصيها فيها.”
أصبح فلوريا ويوريال أكثر كآبة بعد خطابه.
“لأنني بحاجة لمساعدتكم.”
——————
كالعادة ، كانت فلوريا أول من تحدث. لقد أخذت قيادتها على محمل الجد. على الرغم من رباطهم ، فقد شعرت دائماً أنه كان يخفي الكثير من الأسرار عنهم. أكثر من عدم تصديقه ، أرادت من ليث أن يكسر درعه الذي لا يمكن اختراقه ويظهر لها بعض الثقة الحقيقية.
ترجمة: Acedia
“وكنا المحظوظين ، لأن وجود معلمتي الخاصة أبقى معظمهم في مأزق. أعتذر ، لكني لست آسفاً لكسر فقاعة شفقتك على الذات. ناهيك عن أنكما هما الدليل الحي على نجاح استراتيجيتهما.”
“إنه فظيع!” يوريال أنَّ. “بعد كل هذه الساعات ، لا يوجد تقدم. بالكاد أكلنا للحصول على مزيد من الوقت ، لكن كل ذلك كان بلا فائدة. سأفشل في سحر الأبعاد بشكل سيء للغاية ، وسوف يدمر درجاتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
