المحطة الأخيرة
الفصل 118 المحطة الأخيرة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا فعلت هذه المجنونة باسم الآلهة؟’
كانت خيارات أرجون محدودة. كونه ضد ساحر زميل ، فقد شك في أن هاترن تستخدم الأقفال الشائعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سجناء معلقون ، فقط جثث. بدا أن أحدهم قد انفجر من الداخل ، وانفتح صدره إلى قسمين بسبب جرح كبير واحد ، لم يكن بإمكان أي سلاح أو وحش معروف أن يلحق بهما.
كان السوق غير القانوني أكبر مصدر دخل لها ، وكان لابد لها من ضبط أجهزة الإنذار وإجراءات السلامة للتخلص من المتسللين أو إتلاف جميع أدلة الإدانة ، في حالة حدوث خطأ ما.
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
لم يكن أرجون متهوراً ، ولم يكن لدى المهمة موعد نهائي ، لذلك عرض وقته ، وانتظر يومين للحصول على فرصته.
على يساره ، وجد باباً آخر لا مثيل له في المبنى. كان سميكاً ومبطناً لمنع شيء من الخروج ، ومع ذلك لم يكن به قفل على الإطلاق. أثار هذا فضوله ، بعد أن عاد إلى بدلته المسحورة واستعد للأسوأ ، فتح الباب ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت على شكل شحنة صناديق ، قام شابان بتسليمها بعد وقوف عربتهما في زقاق مدخل الخدمة. أخيراً ، تم فتح الباب من الداخل ، مما سمح بإدخال البضائع إلى الداخل من قبل الحراس والسعاة.
لم تكن نتيجة أي تعويذة أو حدث طبيعي ، فقد التهمتهم النار والجليد على التوالي من الداخل. كانت الجثة الأخيرة أغرب من الجثة الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ أرجون عدة صناديق خشبية ملقاة على الطاولات ، كل منها به قفل سحري معقد للغاية مفعل بالفعل ، باستثناء واحد. لقد تعرف على نمط الرون. كان نوعاً مختلفاً من القفل شائعاً جداً بين المهربين والجواسيس.
باستخدام رؤية الحياة ، فحص أرجون المناطق المحيطة بحثاً عن شهود ثم المبنى للتأكد من صحة المعلومات الاستخباراتية التي يمتلكها. لم يكن هناك حراس مختبئون بالداخل ، وكان ذلك خبراً جيداً.
إذا كانت الطاقات الغامضة الجامحة ستدخل ، مهما كان السبب ، خلال خطوة حاسمة ، فإن أفضل سيناريو هو خسارة ساعات ، إن لم يكن أيام من العمل وكل الموارد المستخدمة. أسوأ سيناريو ، سوف ينفجر المختبر بأكمله.
لم تكن الجثث مشكلة ، كان بإمكانه تخزينها في تميمته الأبعاد ، وكذلك الدم. نبضة بسيطة من الطاقة المظلمة ستزيل كل أثر للمجزرة.
إذا أراد أرجون ، كان بإمكانه أن يقفز لأسفل ويقتلهم جميعاً في ثانيتين فقط.
ترجمة: Acedia
كانت الغرفة بالداخل صغيرة ، خمسة أمتار (16 قدماً) عرضاً وطولها عشرة أمتار (33 قدماً) ، مع سلاسل تخرج من الجدران والأرضية. للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه سجن ، لكن كل شيء كان خطأ.
لم تكن الجثث مشكلة ، كان بإمكانه تخزينها في تميمته الأبعاد ، وكذلك الدم. نبضة بسيطة من الطاقة المظلمة ستزيل كل أثر للمجزرة.
لكن هذا يعني قتل اثنين من الأبرياء المحتملين ، ناهيك عن أن العربة والصناديق كان من المحتم أن تلفت الانتباه ، لأنها كانت مرئية تماماً من الطريق الرئيسي.
“ما زلت لم أنتهي ، أيها الأحمق. لقد جاء تلميذي القديم ، البروفيسور ريفلار ، لتلقي أمره ، وربما يكون ميتاً أيضاً. إذا كنت على حق ، وعادة ما أكون كذلك ، فقد تم إرسال الدخيل إلى هنا من الملكة.”
احتاج أرجون دقيقة واحدة فقط ليحلق قفاه وسحره الماء لإزالة الندبة المزيفة ، ويضع في نفس الوقت بعض مستحضرات التجميل ليماثل ضحيته قدر الإمكان قبل أن يرتدي ملابسه.
انتظر أرجون عودة الحراس ، وفي اللحظة الأخيرة ، عندما كان الباب على وشك الإغلاق ، رمش بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لمس أرجون الجسد لفحصه بشكل أفضل ، استعاد الرجل العجوز حواسه ، وهو يتذمر صلاة شبه صامتة.
{رمش اختصار لاستخدامه تعويذة رمشة}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قام خنجر أرجون بقطع العمود الفقري للرجل من الجمجمة ، مما أدى إلى مقتله على الفور. قبل أن يتمكن الحارس الثاني ، وهو رجل ضخم في منتصف العمر ، من الرد ، رمش أرجون مرة أخرى ، وظهر خلفه ووضع يده اليمنى على فم الحارس قبل أن يقطع حنجرته من الأذن إلى الأذن.
لم تصل حتى قطرة دم إلى الأرض ، تمكن أرجون من التقاط كل ذلك بسحر الماء وتخزينه في تميمته الأبعاد. ثم شرع في البحث عن الجثث ، ووجد مجموعة من المفاتيح والأمتعة الشخصية.
ما كان يفترض أنه رجل عجوز قد تشوه وجهه الآن بسبب الألم. تراجعت العيون لتظهر اللون الأبيض فقط.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
كانت متعلقاته عبارة عن مجموعة من نردات القمار وجلد نبيذ نصف فارغ بالفعل ، على الرغم من أنه كان لا يزال في الصباح. كل الدلائل على أن الرجل ترك نفسه يرحل ، دون اهتمام في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر أرجون المخزن متجهاً نحو أقرب مدخل. وأعرب عن أسفه لعدم إتاحة الفرصة له لتفتيش الصناديق خلفه ، لكنه الآن في صراع مع الزمن. كان هدفه هو الحصول على كل الأدلة التي يحتاجها ، قبل إما تفجير المكان أو الهروب بعد كتابة مذكرة اعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
كان الحارس الآخر أصغر سناً ، وأكثر نظافة مع مدلاة على شكل بيضاوي حول رقبته ، وفي الداخل كان هناك أربعة أحرف أولى محفورة في قلب.
احتاج أرجون دقيقة واحدة فقط ليحلق قفاه وسحره الماء لإزالة الندبة المزيفة ، ويضع في نفس الوقت بعض مستحضرات التجميل ليماثل ضحيته قدر الإمكان قبل أن يرتدي ملابسه.
قام خنجر أرجون بقطع العمود الفقري للرجل من الجمجمة ، مما أدى إلى مقتله على الفور. قبل أن يتمكن الحارس الثاني ، وهو رجل ضخم في منتصف العمر ، من الرد ، رمش أرجون مرة أخرى ، وظهر خلفه ووضع يده اليمنى على فم الحارس قبل أن يقطع حنجرته من الأذن إلى الأذن.
‘طالما أن شخصاً ما لا يقترب بدرجة كافية ، فسيكون من الصعب التعرف عليَّ كمتطفل. حتى لو حدث ذلك ، فإن المفاجأة يجب أن تعطيني ثانية أو ثانيتين ، الكثير بما يكفي للتخلص من المتدخل اللعين.’
لكن هذا يعني قتل اثنين من الأبرياء المحتملين ، ناهيك عن أن العربة والصناديق كان من المحتم أن تلفت الانتباه ، لأنها كانت مرئية تماماً من الطريق الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
بعد ختم الجثث في تميمته الأبعاد ، استخدم أرجون سحر الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة مسح المبنى من الداخل.
“أنا آسف أيها الرجل العجوز ، لكن جسدك أو جسد رفاقك قد يحمل المفتاح لمنع كارثة كبيرة. المملكة تكرم تضحيتك.”
كما كان يشتبه في وقت سابق ، كان محمياً من التحقيقات الخارجية ، ولكن من هناك تمكن من رؤية شبكة مجهولة من الأنفاق والغرف أسفل المتجر مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هناك سجناء معلقون ، فقط جثث. بدا أن أحدهم قد انفجر من الداخل ، وانفتح صدره إلى قسمين بسبب جرح كبير واحد ، لم يكن بإمكان أي سلاح أو وحش معروف أن يلحق بهما.
غادر أرجون المخزن متجهاً نحو أقرب مدخل. وأعرب عن أسفه لعدم إتاحة الفرصة له لتفتيش الصناديق خلفه ، لكنه الآن في صراع مع الزمن. كان هدفه هو الحصول على كل الأدلة التي يحتاجها ، قبل إما تفجير المكان أو الهروب بعد كتابة مذكرة اعتذار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بناء مختبر سحري تحت الأرض أمراً غير معتاد ، لكنه لم يكن غير مسبوق. عند التعامل مع التعويذات القوية والمكونات المتقلبة ، كان من الأهمية الأساسية أن تكون المنشأة معزولة تماماً عن القوى الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل رؤية الحياة ، تمكن من رؤية أن الباب أمامه ليس له خصائص سحرية. ومع ذلك ، عندما وجد المفتاح الصحيح ، استخدم سحر الروح لفتحه ، فقط ليكون آمناً.
احتاج أرجون دقيقة واحدة فقط ليحلق قفاه وسحره الماء لإزالة الندبة المزيفة ، ويضع في نفس الوقت بعض مستحضرات التجميل ليماثل ضحيته قدر الإمكان قبل أن يرتدي ملابسه.
وفقاً للمخطط ، احتل المتجر الطابق الأول من المبنى ، ويتألف من مساحة عرض للبضائع متوسطة ومنخفضة القيمة ليراها الجمهور ، والمستودع ، لتخزين المواد الخام غير المفروزة وممر واسع يربط بين الاثنين. مع مرافق الموظفين.
ما رآه كان مرعباً لدرجة أنه حتى المحارب القديم المتشدد مثله لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة باردة تسير في عموده الفقري.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
تحت مستوى الشارع ، كان من المفترض أن يكون فقط مختبر الخيمياء والقبو ، الذي يحتوي على المنتجات الراقية والمكونات النادرة.
لم تكن نتيجة أي تعويذة أو حدث طبيعي ، فقد التهمتهم النار والجليد على التوالي من الداخل. كانت الجثة الأخيرة أغرب من الجثة الأخرى.
“أساعدكم؟ حفنة من الحمقى غير الأكفاء والجاحدين للجميل؟ كلكم مطرودين!”
بفضل سحر الأرض ، لم يواجه أرجون أي مشاكل في العثور على المقبض المخفي لفتح الطريق إلى الأنفاق. كان الطريق منتشراً بأجهزة الإنذار والفخاخ ، ولكن بين السحر الملكي و رؤية الحياة ، كان قادراً على تجاوزها ، بالكاد تباطأ.
استمر دوي الإنذار في المبنى ، مما أجبر أحد المساعدين على تنبيه سيدته.
كان بناء مختبر سحري تحت الأرض أمراً غير معتاد ، لكنه لم يكن غير مسبوق. عند التعامل مع التعويذات القوية والمكونات المتقلبة ، كان من الأهمية الأساسية أن تكون المنشأة معزولة تماماً عن القوى الخارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كانت الطاقات الغامضة الجامحة ستدخل ، مهما كان السبب ، خلال خطوة حاسمة ، فإن أفضل سيناريو هو خسارة ساعات ، إن لم يكن أيام من العمل وكل الموارد المستخدمة. أسوأ سيناريو ، سوف ينفجر المختبر بأكمله.
بعد ختم الجثث في تميمته الأبعاد ، استخدم أرجون سحر الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة مسح المبنى من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان العزل الجيد بالوسائل السحرية مكلفاً للغاية. هذا هو السبب في أن السحرة البخلاء أو المحتاجين يختارون الخيار تحت الأرض لتخفيف العبء على محافظهم.
قفز أرجون من المفاجأة ، وقام بتنشيط رؤية الحياة بشكل غريزي. لم يكن الرجل العجوز فقط على قيد الحياة ، ولكن جميع الجثث المقيدة ، حتى في الموت ، ظلت تبعث توقيع مانا. أياً كان ما قتلهم لا يزال نشطاً.
شكر أرجون حظه السعيد لأن هاترن لم تدرك أن حيلتها كانت سيف ذو حدين. من ناحية ، سمح لها ببناء مختبر تحت المختبر ، بعيداً عن أعين المتطفلين ، دون إثارة أي شك.
بعد ختم الجثث في تميمته الأبعاد ، استخدم أرجون سحر الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة مسح المبنى من الداخل.
من ناحية أخرى ، على الرغم من ذلك ، يمكنه أن يرى عبر رؤية الحياة أنها كانت بخيلة حقاً. كان المختبر الحقيقي معزولاً بشكل سيء ، وهذا يعني أن هاترن لم يكن بإمكانها وضع أي نوع من الأجهزة السحرية القوية في جوارها دون المخاطرة بحياتها.
كما أنه أخذ الصندوق غير المؤمّن ، وبعد نقل بعض الأثاث للحصول على أكبر مساحة ممكنة ، وضعه على الأرض ، وضغط على زر الفتح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما زلت أنتظر الأخبار الجيدة.” زأر.
كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
شكر أرجون حظه السعيد لأن هاترن لم تدرك أن حيلتها كانت سيف ذو حدين. من ناحية ، سمح لها ببناء مختبر تحت المختبر ، بعيداً عن أعين المتطفلين ، دون إثارة أي شك.
كانت الممرات كبيرة بما يكفي لشخصين بالغين بالكاد يستطيعان السير جنباً إلى جنب ، ومضاءة بطريقة سحرية بحيث لا يوجد مكان للاختباء. كان الدخول بسيطاً نسبياً ، ولكن إذا تم اكتشافه ، فسيكون الخروج منه شبه مستحيل.
السقف المنخفض جعل الطيران عديم الفائدة. منع الفضاء الضيق من استخدام خفة الحركة للهروب. ستكون القوة والأرقام أكثر أهمية في المعركة مقارنة بالسرعة والسحر.
كانت الغرفة الأولى التي واجهها عبارة عن صالة فاخرة ، مع سجادة باهظة الثمن تغطي جميع الأرضية ، وأرائك وكراسي بذراعين حمراء مخملية مرتبة حول طاولة طويلة من خشب الكرز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {رمش اختصار لاستخدامه تعويذة رمشة}
‘يجب أن يكون المكان حيث تناقش الأعمال مع عملائها ‘المميزين’.’
“لوكارت ، أيها الضرطة القديمة ، لدي أخبار جيدة ولدي أخبار سيئة. الأخبار السيئة هي أن دخيلاً أفسد خطتك الرئيسية الصغيرة. كان علي تدمير كل شيء لمنعه من الهروب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ أرجون عدة صناديق خشبية ملقاة على الطاولات ، كل منها به قفل سحري معقد للغاية مفعل بالفعل ، باستثناء واحد. لقد تعرف على نمط الرون. كان نوعاً مختلفاً من القفل شائعاً جداً بين المهربين والجواسيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم فحص الرجل العجوز مرة أخرى. كان من الواضح أنه كان يعاني من ألم شديد ، ولم يكن بأي حال من الأحوال ليتم نقله ولم يكن أرجون معالجاً. لقد أصبح مؤخراً فقط مستيقظاً ، وطور مع السحر الحقيقي فقط التعويذات التي كان مناسباً لها بالفعل.
سمح لنفسه أن يفتح من قبل كل من يعرف التركيبة الصحيحة ، ليس فقط من قبل الشخص الذي بصم سحره ، ولكن خطأ واحد وسينفجر من الداخل ، ويدمر محتوياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر أرجون المخزن متجهاً نحو أقرب مدخل. وأعرب عن أسفه لعدم إتاحة الفرصة له لتفتيش الصناديق خلفه ، لكنه الآن في صراع مع الزمن. كان هدفه هو الحصول على كل الأدلة التي يحتاجها ، قبل إما تفجير المكان أو الهروب بعد كتابة مذكرة اعتذار.
يبدو أن هذا الإصدار أكثر تعقيداً وخطورة ، فقد ينفجر خارجاً بدلاً من الانفجار من الداخل. قام أرجون بتخزينها جميعاً في تميمته الأبعاد ، على أمل أن يتمكن من إيجاد طريقة لاقتحامهم لاحقاً.
كانت الغرفة بالداخل صغيرة ، خمسة أمتار (16 قدماً) عرضاً وطولها عشرة أمتار (33 قدماً) ، مع سلاسل تخرج من الجدران والأرضية. للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه سجن ، لكن كل شيء كان خطأ.
كما أنه أخذ الصندوق غير المؤمّن ، وبعد نقل بعض الأثاث للحصول على أكبر مساحة ممكنة ، وضعه على الأرض ، وضغط على زر الفتح.
لقد كانت أعجوبة من السحر والعلم كما لم يحلم بها أرجون قط.
“من… فضلك… اقتلني.”
نما الصندوق إلى حجم خزانة كبيرة تحتوي على دوارق ، وقضبان زجاجية ، وقوارير والعديد من المواقد.
كانت متعلقاته عبارة عن مجموعة من نردات القمار وجلد نبيذ نصف فارغ بالفعل ، على الرغم من أنه كان لا يزال في الصباح. كل الدلائل على أن الرجل ترك نفسه يرحل ، دون اهتمام في العالم.
يبدو أن هذا الإصدار أكثر تعقيداً وخطورة ، فقد ينفجر خارجاً بدلاً من الانفجار من الداخل. قام أرجون بتخزينها جميعاً في تميمته الأبعاد ، على أمل أن يتمكن من إيجاد طريقة لاقتحامهم لاحقاً.
{هذه أدوات نراها في مختبر الكيمياء في المدرسة._.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما كانت مليئة بالتروس المتصلة بأذرع ميكانيكية يبدو أنها مصممة لحمل ومناولة الأواني الزجاجية المختبرية التي لم يتم ترتيبها بعد.
بفضل رؤية الحياة ، تمكن من رؤية أن الباب أمامه ليس له خصائص سحرية. ومع ذلك ، عندما وجد المفتاح الصحيح ، استخدم سحر الروح لفتحه ، فقط ليكون آمناً.
“الدفعة الأخيرة إما ضائعة أو في يد العدو ، إذا كنت مكانك ، فسأسرع. إذا اكتشفوا محتواهم ، فسوف تفشل حتى قبل أن تبدأ.”
لقد كانت أعجوبة من السحر والعلم كما لم يحلم بها أرجون قط.
‘مهما كان هذا ، يجب أن يكون هو الإصدار غير المفكك لما يوجد في الصناديق الأخرى. إذا كانت الأواني الزجاجية فقط مملوءة بالفعل على الأقل بالمكونات ، ستكون مهمتي قد انتهت. كما هو ، يبقى السؤال. ما هذا بحق الجحيم؟’
“السيدة هاترن ، هناك دخيلة في مختبر كاندريا.” كان صوتها مليئاً بالذعر.
قام بضغطها مرة أخرى ، وتخزينها بعيداً أيضاً.
من ناحية أخرى ، على الرغم من ذلك ، يمكنه أن يرى عبر رؤية الحياة أنها كانت بخيلة حقاً. كان المختبر الحقيقي معزولاً بشكل سيء ، وهذا يعني أن هاترن لم يكن بإمكانها وضع أي نوع من الأجهزة السحرية القوية في جوارها دون المخاطرة بحياتها.
بعد ختم الجثث في تميمته الأبعاد ، استخدم أرجون سحر الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة مسح المبنى من الداخل.
تؤدي الردهة إلى ممر صغير آخر مطابق للممر السابق. بعد التحقق بسحر الأرض و رؤية الحياة بحثاً عن الفخاخ أو الحراس المخفيين ، تقدم أرجون للأمام ، مصمماً على العثور على آخر قطعة من اللغز.
“لوكارت ، أيها الضرطة القديمة ، لدي أخبار جيدة ولدي أخبار سيئة. الأخبار السيئة هي أن دخيلاً أفسد خطتك الرئيسية الصغيرة. كان علي تدمير كل شيء لمنعه من الهروب.”
لم تصدر خطواته أي صوت ، مما سمح له بالتغاضي عن الأعداء القادمين ، ومع ذلك لم يواجه أحداً.
تحت مستوى الشارع ، كان من المفترض أن يكون فقط مختبر الخيمياء والقبو ، الذي يحتوي على المنتجات الراقية والمكونات النادرة.
“إلى أي مدى ذهب؟ وما الذي أخذه؟” كان الصوت القديم الخشن منزعجاً أكثر من القلق. لقد أزعجوها خلال مرحلة حاسمة في تجربتها الأخيرة.
على يساره ، وجد باباً آخر لا مثيل له في المبنى. كان سميكاً ومبطناً لمنع شيء من الخروج ، ومع ذلك لم يكن به قفل على الإطلاق. أثار هذا فضوله ، بعد أن عاد إلى بدلته المسحورة واستعد للأسوأ ، فتح الباب ببطء.
شكر أرجون حظه السعيد لأن هاترن لم تدرك أن حيلتها كانت سيف ذو حدين. من ناحية ، سمح لها ببناء مختبر تحت المختبر ، بعيداً عن أعين المتطفلين ، دون إثارة أي شك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع أرجون إلى الخلف باستخدام انصهار الهواء ، وتباطأ فقط لتجنب الفخاخ. فجأة ، خرج رجل يرتدي زي ساحر واثنين من الحراس من زاوية ، وتمكنوا من دق ناقوس الخطر في اللحظة التي رصدوا فيها الدخيل.
ما رآه كان مرعباً لدرجة أنه حتى المحارب القديم المتشدد مثله لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة باردة تسير في عموده الفقري.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
كانت الغرفة بالداخل صغيرة ، خمسة أمتار (16 قدماً) عرضاً وطولها عشرة أمتار (33 قدماً) ، مع سلاسل تخرج من الجدران والأرضية. للوهلة الأولى قد يبدو وكأنه سجن ، لكن كل شيء كان خطأ.
كان العزل الجيد بالوسائل السحرية مكلفاً للغاية. هذا هو السبب في أن السحرة البخلاء أو المحتاجين يختارون الخيار تحت الأرض لتخفيف العبء على محافظهم.
لم يكن هناك سجناء معلقون ، فقط جثث. بدا أن أحدهم قد انفجر من الداخل ، وانفتح صدره إلى قسمين بسبب جرح كبير واحد ، لم يكن بإمكان أي سلاح أو وحش معروف أن يلحق بهما.
“السيدة هاترن ، هناك دخيلة في مختبر كاندريا.” كان صوتها مليئاً بالذعر.
سمح لنفسه أن يفتح من قبل كل من يعرف التركيبة الصحيحة ، ليس فقط من قبل الشخص الذي بصم سحره ، ولكن خطأ واحد وسينفجر من الداخل ، ويدمر محتوياته.
واحترق آخر حتى الموت ، بينما كان جاره مجمداً صلباً ، وعلى الرغم من أن الغرفة كانت بعيدة عن البرودة ، إلا أنه لم يظهر أي علامة على الذوبان. بعد التحقق من كليهما ، أدرك أرجون أن موتهما لا معنى له.
‘مهما كان هذا ، يجب أن يكون هو الإصدار غير المفكك لما يوجد في الصناديق الأخرى. إذا كانت الأواني الزجاجية فقط مملوءة بالفعل على الأقل بالمكونات ، ستكون مهمتي قد انتهت. كما هو ، يبقى السؤال. ما هذا بحق الجحيم؟’
واحترق آخر حتى الموت ، بينما كان جاره مجمداً صلباً ، وعلى الرغم من أن الغرفة كانت بعيدة عن البرودة ، إلا أنه لم يظهر أي علامة على الذوبان. بعد التحقق من كليهما ، أدرك أرجون أن موتهما لا معنى له.
لم تكن نتيجة أي تعويذة أو حدث طبيعي ، فقد التهمتهم النار والجليد على التوالي من الداخل. كانت الجثة الأخيرة أغرب من الجثة الأخرى.
ما كان يفترض أنه رجل عجوز قد تشوه وجهه الآن بسبب الألم. تراجعت العيون لتظهر اللون الأبيض فقط.
أخرجت كورن هاترن لؤلؤة زجاجية من تميمتها الأبعاد ، وسحقتها تحت كعبها. بعد ثانية ، اندلع انفجار قوي ولكن محكوم من المختبر الموجود تحت الأرض ، مما أدى إلى تحويل كل شيء وكل شخص في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 قدماً) من المتجر إلى رماد.
واحترق آخر حتى الموت ، بينما كان جاره مجمداً صلباً ، وعلى الرغم من أن الغرفة كانت بعيدة عن البرودة ، إلا أنه لم يظهر أي علامة على الذوبان. بعد التحقق من كليهما ، أدرك أرجون أن موتهما لا معنى له.
تحولت عروق الجثة إلى اللون الأزرق الفاتح ، وكانت منتفخة ، كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة.
إذا أراد أرجون ، كان بإمكانه أن يقفز لأسفل ويقتلهم جميعاً في ثانيتين فقط.
احتاج أرجون دقيقة واحدة فقط ليحلق قفاه وسحره الماء لإزالة الندبة المزيفة ، ويضع في نفس الوقت بعض مستحضرات التجميل ليماثل ضحيته قدر الإمكان قبل أن يرتدي ملابسه.
عندما لمس أرجون الجسد لفحصه بشكل أفضل ، استعاد الرجل العجوز حواسه ، وهو يتذمر صلاة شبه صامتة.
“إلى أي مدى ذهب؟ وما الذي أخذه؟” كان الصوت القديم الخشن منزعجاً أكثر من القلق. لقد أزعجوها خلال مرحلة حاسمة في تجربتها الأخيرة.
“من… فضلك… اقتلني.”
بفضل سحر الأرض ، لم يواجه أرجون أي مشاكل في العثور على المقبض المخفي لفتح الطريق إلى الأنفاق. كان الطريق منتشراً بأجهزة الإنذار والفخاخ ، ولكن بين السحر الملكي و رؤية الحياة ، كان قادراً على تجاوزها ، بالكاد تباطأ.
قفز أرجون من المفاجأة ، وقام بتنشيط رؤية الحياة بشكل غريزي. لم يكن الرجل العجوز فقط على قيد الحياة ، ولكن جميع الجثث المقيدة ، حتى في الموت ، ظلت تبعث توقيع مانا. أياً كان ما قتلهم لا يزال نشطاً.
لم يكن أرجون متهوراً ، ولم يكن لدى المهمة موعد نهائي ، لذلك عرض وقته ، وانتظر يومين للحصول على فرصته.
‘ماذا فعلت هذه المجنونة باسم الآلهة؟’
وصلت على شكل شحنة صناديق ، قام شابان بتسليمها بعد وقوف عربتهما في زقاق مدخل الخدمة. أخيراً ، تم فتح الباب من الداخل ، مما سمح بإدخال البضائع إلى الداخل من قبل الحراس والسعاة.
“إلى أي مدى ذهب؟ وما الذي أخذه؟” كان الصوت القديم الخشن منزعجاً أكثر من القلق. لقد أزعجوها خلال مرحلة حاسمة في تجربتها الأخيرة.
قام أرجون بتخزين الجثث ، وسيكون لدى السحرة الملكيين الكثير لشرحه.
واحترق آخر حتى الموت ، بينما كان جاره مجمداً صلباً ، وعلى الرغم من أن الغرفة كانت بعيدة عن البرودة ، إلا أنه لم يظهر أي علامة على الذوبان. بعد التحقق من كليهما ، أدرك أرجون أن موتهما لا معنى له.
إذا أراد أرجون ، كان بإمكانه أن يقفز لأسفل ويقتلهم جميعاً في ثانيتين فقط.
ثم فحص الرجل العجوز مرة أخرى. كان من الواضح أنه كان يعاني من ألم شديد ، ولم يكن بأي حال من الأحوال ليتم نقله ولم يكن أرجون معالجاً. لقد أصبح مؤخراً فقط مستيقظاً ، وطور مع السحر الحقيقي فقط التعويذات التي كان مناسباً لها بالفعل.
“أنا آسف أيها الرجل العجوز ، لكن جسدك أو جسد رفاقك قد يحمل المفتاح لمنع كارثة كبيرة. المملكة تكرم تضحيتك.”
كانت خيارات أرجون محدودة. كونه ضد ساحر زميل ، فقد شك في أن هاترن تستخدم الأقفال الشائعة .
‘يجب أن يكون المكان حيث تناقش الأعمال مع عملائها ‘المميزين’.’
قام أرجون بقطع رقبته ، مما أدى إلى موته دون ألم ، ولكن بمجرد أن فعل ذلك ، بدأت السلاسل تومض بطاقات سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى دون أن يفهم كيف ، كان يعلم أنه أطلق نوعاً من الإنذار. قيم أرجون أنه بين الجثث والصناديق ، حصل على ما يكفي. حان الوقت للخروج من هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخرجت كورن هاترن لؤلؤة زجاجية من تميمتها الأبعاد ، وسحقتها تحت كعبها. بعد ثانية ، اندلع انفجار قوي ولكن محكوم من المختبر الموجود تحت الأرض ، مما أدى إلى تحويل كل شيء وكل شخص في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 قدماً) من المتجر إلى رماد.
دون علمه ، لم يكن ذلك إنذاراً ، تماماً مثلما لم تكن الغرفة سجناً. كان مجرد مختبر آخر ، مع نوع مختلف من خنازير غينيا. لقد نبهت السلاسل ببساطة المساعدين إلى أن الوقت قد حان لجمع البيانات.
اندفع أرجون إلى الخلف باستخدام انصهار الهواء ، وتباطأ فقط لتجنب الفخاخ. فجأة ، خرج رجل يرتدي زي ساحر واثنين من الحراس من زاوية ، وتمكنوا من دق ناقوس الخطر في اللحظة التي رصدوا فيها الدخيل.
استمر دوي الإنذار في المبنى ، مما أجبر أحد المساعدين على تنبيه سيدته.
“إلى أي مدى ذهب؟ وما الذي أخذه؟” كان الصوت القديم الخشن منزعجاً أكثر من القلق. لقد أزعجوها خلال مرحلة حاسمة في تجربتها الأخيرة.
شاتماً سوء حظه ، انطلق أرجون إلى الأمام ، وأدت خناجره عمل قصير مع الحراس والساحر ، الذي مات قبل أن يتاح له الوقت لإلقاء تعويذة واحدة. غمر المزيد والمزيد من الحراس الممرات ، وماتوا مثل النمل تحت خناجر أرجون ، وتراكمت جثثهم بمجرد وصولهم.
استمر دوي الإنذار في المبنى ، مما أجبر أحد المساعدين على تنبيه سيدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا نعرف. إنه على وشك الخروج من المختبر تحت الأرض. لا أعرف إلى متى سنتمكن من إيقافه. من فضلك ، ساعدينا!”
“السيدة هاترن ، هناك دخيلة في مختبر كاندريا.” كان صوتها مليئاً بالذعر.
لم يكن أرجون متهوراً ، ولم يكن لدى المهمة موعد نهائي ، لذلك عرض وقته ، وانتظر يومين للحصول على فرصته.
حتى دون أن يفهم كيف ، كان يعلم أنه أطلق نوعاً من الإنذار. قيم أرجون أنه بين الجثث والصناديق ، حصل على ما يكفي. حان الوقت للخروج من هناك.
“إلى أي مدى ذهب؟ وما الذي أخذه؟” كان الصوت القديم الخشن منزعجاً أكثر من القلق. لقد أزعجوها خلال مرحلة حاسمة في تجربتها الأخيرة.
أخرجت كورن هاترن لؤلؤة زجاجية من تميمتها الأبعاد ، وسحقتها تحت كعبها. بعد ثانية ، اندلع انفجار قوي ولكن محكوم من المختبر الموجود تحت الأرض ، مما أدى إلى تحويل كل شيء وكل شخص في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 قدماً) من المتجر إلى رماد.
“لا نعرف. إنه على وشك الخروج من المختبر تحت الأرض. لا أعرف إلى متى سنتمكن من إيقافه. من فضلك ، ساعدينا!”
شاتماً سوء حظه ، انطلق أرجون إلى الأمام ، وأدت خناجره عمل قصير مع الحراس والساحر ، الذي مات قبل أن يتاح له الوقت لإلقاء تعويذة واحدة. غمر المزيد والمزيد من الحراس الممرات ، وماتوا مثل النمل تحت خناجر أرجون ، وتراكمت جثثهم بمجرد وصولهم.
“أساعدكم؟ حفنة من الحمقى غير الأكفاء والجاحدين للجميل؟ كلكم مطرودين!”
أخرجت كورن هاترن لؤلؤة زجاجية من تميمتها الأبعاد ، وسحقتها تحت كعبها. بعد ثانية ، اندلع انفجار قوي ولكن محكوم من المختبر الموجود تحت الأرض ، مما أدى إلى تحويل كل شيء وكل شخص في دائرة نصف قطرها خمسة أمتار (16 قدماً) من المتجر إلى رماد.
إذا حكمنا من خلال مظهره ، فإن الحارس في منتصف العمر لم يكن متزوجاً ولم يكن لديه أي عائلة. تحت درع الصدر ، كانت ملابسه متسخة وبقع طعام مضى عليها أيام ، وفقدت بعض الأزرار التي لم يهتم أبداً باستبدالها.
ثم أخذت تميمتها الاتصال لإبلاغ عميلها.
واحترق آخر حتى الموت ، بينما كان جاره مجمداً صلباً ، وعلى الرغم من أن الغرفة كانت بعيدة عن البرودة ، إلا أنه لم يظهر أي علامة على الذوبان. بعد التحقق من كليهما ، أدرك أرجون أن موتهما لا معنى له.
كانت خيارات أرجون محدودة. كونه ضد ساحر زميل ، فقد شك في أن هاترن تستخدم الأقفال الشائعة .
“لوكارت ، أيها الضرطة القديمة ، لدي أخبار جيدة ولدي أخبار سيئة. الأخبار السيئة هي أن دخيلاً أفسد خطتك الرئيسية الصغيرة. كان علي تدمير كل شيء لمنعه من الهروب.”
“وفاة البروفيسور في توقيت سيء ، وربما يعتقدون أنه كان أحد كلابك الصغيرة. أيضاً ، لا أعرف ما إذا كان هناك أكثر من دخيل أو ما اكتشفوه.”
“ما هي الأخبار الجيدة؟”
كانت خيارات أرجون محدودة. كونه ضد ساحر زميل ، فقد شك في أن هاترن تستخدم الأقفال الشائعة .
“ما زلت لم أنتهي ، أيها الأحمق. لقد جاء تلميذي القديم ، البروفيسور ريفلار ، لتلقي أمره ، وربما يكون ميتاً أيضاً. إذا كنت على حق ، وعادة ما أكون كذلك ، فقد تم إرسال الدخيل إلى هنا من الملكة.”
كما كان يشتبه في وقت سابق ، كان محمياً من التحقيقات الخارجية ، ولكن من هناك تمكن من رؤية شبكة مجهولة من الأنفاق والغرف أسفل المتجر مباشرة.
“وفاة البروفيسور في توقيت سيء ، وربما يعتقدون أنه كان أحد كلابك الصغيرة. أيضاً ، لا أعرف ما إذا كان هناك أكثر من دخيل أو ما اكتشفوه.”
كما كانت مليئة بالتروس المتصلة بأذرع ميكانيكية يبدو أنها مصممة لحمل ومناولة الأواني الزجاجية المختبرية التي لم يتم ترتيبها بعد.
إذا أراد أرجون ، كان بإمكانه أن يقفز لأسفل ويقتلهم جميعاً في ثانيتين فقط.
“الدفعة الأخيرة إما ضائعة أو في يد العدو ، إذا كنت مكانك ، فسأسرع. إذا اكتشفوا محتواهم ، فسوف تفشل حتى قبل أن تبدأ.”
كانت الممرات كبيرة بما يكفي لشخصين بالغين بالكاد يستطيعان السير جنباً إلى جنب ، ومضاءة بطريقة سحرية بحيث لا يوجد مكان للاختباء. كان الدخول بسيطاً نسبياً ، ولكن إذا تم اكتشافه ، فسيكون الخروج منه شبه مستحيل.
الفصل 118 المحطة الأخيرة
كان صوت الساحر الرئيسي لوكارت مليئاً بالغضب ونفاد الصبر ، لكان قد دفن هذه الساحرة العجوز حيةً منذ سنوات ، لو أتيحت له الفرصة فقط. لكن هاترن كانت ذكية جداً وكانت تعرف الكثير.
“ما زلت أنتظر الأخبار الجيدة.” زأر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما توقع ، من تلك النقطة فصاعداً ، كانت الأفخاخ وأجهزة الإنذار ذات طبيعة ميكانيكية فقط ، مما جعل وظيفته أسهل بكثير. بينما كان يتعمق أكثر ، أدرك أرجون فجأة سبب التراخي في الأمن.
“كان المختبر مؤَمّناً.”
——————-
‘ماذا فعلت هذه المجنونة باسم الآلهة؟’
ترجمة: Acedia
ما رآه كان مرعباً لدرجة أنه حتى المحارب القديم المتشدد مثله لم يستطع إلا أن يشعر بقشعريرة باردة تسير في عموده الفقري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
