الطاعون
الفصل 137 الطاعون
“الكتلة الأولى هي المكان الذي يعيش فيه الجنود والأفراد. والثانية ، بدلاً من ذلك ، هي المكان الذي توجد فيه المستشفيات ومختبرات الأبحاث. لدينا معالجون وخيميائيون يحاولون علاج ضحايا الطاعون الذين تمكنا من تحقيق الاستقرار فيهم ، أو على الأقل تلك كانت الخطة.”
بمجرد الخروج من خيمة فاريغريف ، قدم ليث نفسه إلى النقيب كيليان ألوريا. اكتشف أن الرتب في جحفل الملكة تختلف عن الجيش. كونها فرق النخبة ، سُمح لكل وحدة بالعمل بشكل مستقل ، وكانت تتألف من خمسة جنود ونقيب واحد.
بدلاً من الجدران ، كان يحتوي على عدد لا يحصى من الستائر ، والتي تم ترتيبها لإنشاء ممرات وتحديد مساحة غرفة كل مريض. أول ما لاحظه ليث هو الصمت.
أجاب كل نقيب على الملكة بنفسها فقط ، لذلك على الرغم من سلوكهم المتواضع ، كان كل من كيليان وفيلاغروس في الواقع ذوي صيت. حاول كيليان أن يشرح لليث كيف عانى فاريغريف من الحزن منذ أن علم بوفاة فيلاغروس المزعومة.
“إنه ليس وباءً ، إنه أسوأ بكثير. لمن يجب أن أرفع التقارير قبل العودة إلى الأكاديمية؟”
كان الاثنان قد بدآ مسيرتهما العسكرية معاً ، وكانا في السراء والضراء لسنوات ، قبل أن تتباعد مساراتهما. أومأ ليث برأسه بأدب من وقت لآخر ، ممتناً للقناع لإخفاء تعبيره غير المكترث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعرف شيئاً أو شيئين عن الحزن والخسارة ، لكنه لم يهاجم أبداً شخصاً بناءً على شك بسيط. في ذهنه ، كان مصير فاريغريف ثابتاً. سيستخدم نجاحه في المهمة الحالية للمطالبة بتعويض كجزء من مكافأته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل شاحباً مثل الشبح ، وكان جسده مغطى بالعرق. لقد استنفد الألم الطويل قوته ، وبالكاد فتح عينه عندما دخل الرجلان الغريبان.
“إنه ليس وباءً ، إنه أسوأ بكثير. لمن يجب أن أرفع التقارير قبل العودة إلى الأكاديمية؟”
إذا نتج عن ذلك استحالة أو إشكالية كبيرة على المدى القصير ، فإن ليث ببساطة سيؤجل. لطالما اعتبر الانتقام من الأفضل تقديمه بارداً ، ولم يكن هناك داعٍ لذلك.
“هؤلاء الأشخاص هم السبب الرسمي لوجودنا نحن هنا. لكن خارج السجلات ، فإن الواقع أكثر تشاؤماً بكثير. إذا انتشرت الكلمات بأن لدينا مرضاً قادراً على تجريد ساحر من قواه ، فإن جيراننا سيتعاونون ويحرقون مملكة غريفون من على الأرض.”
أدت المصفوفة إلى تشويش العلاقة بين المانا النقية وطاقة العالم ، مما جعله شبه عاجز.
بعد أن طلب من ليث أن يسامح فاريغريف وليث متظاهراً بفعل ذلك ، قاده كيليان نحو الكتلة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الكتلة الأولى هي المكان الذي يعيش فيه الجنود والأفراد. والثانية ، بدلاً من ذلك ، هي المكان الذي توجد فيه المستشفيات ومختبرات الأبحاث. لدينا معالجون وخيميائيون يحاولون علاج ضحايا الطاعون الذين تمكنا من تحقيق الاستقرار فيهم ، أو على الأقل تلك كانت الخطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادروا جناح السجن ، لم يستطع ليث الانتظار للخروج من هناك.
“الحقيقة هي أنه حتى بعد شهر لم يفهم أحد ما هو الطاعون حقاً. سحر الضوء حتى الآن عديم الفائدة تماماً ، بينما يبدو أن الخيمياء تعمل إلى حد ما ، ولكن فقط كعناية ملطفة. إنه يعالج الأعراض وليس السبب.”
“… في الكتلة الأولى ، الأعلام المثلثة تعني خيمة سكنية ، أليس كذلك؟ إذن ما الذي ترمز إليه الأعلام الماسية والمستطيلة؟”
كلما عرف ليث عن الطاعون ، كلما كان يشبه إحدى حالاته الطبية القديمة. كان واثقاً من قدرته على تقديم التشخيص والعلاج ، مقابل مكافأة مناسبة بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن غادروا جناح السجن ، لم يستطع ليث الانتظار للخروج من هناك.
“فقط بدافع الفضول…” سأل.
“سحر الأبعاد.” أوضح كيليان.
كان يعرف شيئاً أو شيئين عن الحزن والخسارة ، لكنه لم يهاجم أبداً شخصاً بناءً على شك بسيط. في ذهنه ، كان مصير فاريغريف ثابتاً. سيستخدم نجاحه في المهمة الحالية للمطالبة بتعويض كجزء من مكافأته.
“… في الكتلة الأولى ، الأعلام المثلثة تعني خيمة سكنية ، أليس كذلك؟ إذن ما الذي ترمز إليه الأعلام الماسية والمستطيلة؟”
كان الاثنان قد بدآ مسيرتهما العسكرية معاً ، وكانا في السراء والضراء لسنوات ، قبل أن تتباعد مساراتهما. أومأ ليث برأسه بأدب من وقت لآخر ، ممتناً للقناع لإخفاء تعبيره غير المكترث.
“ما رأيك؟” على الرغم من قراءته لملفه ، كان كيليان لا يزال مندهشاً من أنه حتى في ظروفه السابقة ، كان لدى ليث عقل لملاحظة التفاصيل الصغيرة.
“الكتلة الأولى هي المكان الذي يعيش فيه الجنود والأفراد. والثانية ، بدلاً من ذلك ، هي المكان الذي توجد فيه المستشفيات ومختبرات الأبحاث. لدينا معالجون وخيميائيون يحاولون علاج ضحايا الطاعون الذين تمكنا من تحقيق الاستقرار فيهم ، أو على الأقل تلك كانت الخطة.”
“يمكن استخدام سحر الضوء بحرية داخل هذا العالم الصغير. لست بحاجة إلى طلب إذن العقيد.”
“حسناً ، نظراً لأن عناصر الأبعاد هنا لا تعمل ، يمكنني القول إن أحدهما مخصص للإمدادات الغذائية والآخر للأسلحة.”
في نظر ليث ، كان هذا الأسهل حلاً من بين مظاهر الطاعون. كان مطابقاً لما حدث لابنة الماركيزة ديستار. حتى أن ليث كان لديه تعويذة سحر مزيف قام بإنشائها لاحقاً ، في حالة حدوثها مرة أخرى وكانت الماركيزة على استعداد لشرائها منه.
“صحيح. وفي حال كنت تتساءل فالعلم الذهبي للضابط القيادي والفضي للضباط والبرونزي للجنود.”
بعد أن طلب من ليث أن يسامح فاريغريف وليث متظاهراً بفعل ذلك ، قاده كيليان نحو الكتلة الثانية.
حاول ليث إخراج تميمته الاتصال ، لكن دون جدوى. كانت المساحة مختومة بإحكام داخل المصفوفة ، مما منع الوصول إلى الجيب البعدي. ثم حاول استخدام السحر الأول ، واكتشف أنه حتى السحر الأساسي لم ينجح.
أدت المصفوفة إلى تشويش العلاقة بين المانا النقية وطاقة العالم ، مما جعله شبه عاجز.
كان يعرف شيئاً أو شيئين عن الحزن والخسارة ، لكنه لم يهاجم أبداً شخصاً بناءً على شك بسيط. في ذهنه ، كان مصير فاريغريف ثابتاً. سيستخدم نجاحه في المهمة الحالية للمطالبة بتعويض كجزء من مكافأته.
“لقد لاحظت أيضاً في وقت سابق أن عناصر السحر والعناصر السحرية لا تعمل هنا. ومع ذلك ، لم يجد العقيد صعوبة في ضربي ، وتمكنت من الاتصال بالملك. كيف يكون ذلك ممكناً؟”
هرول مع كيليان لزيارة العديد من المرضى المصابين بجروح مفتوحة ، لكن النتائج التي توصل إليها كانت دائماً هي نفسها. بعد ذلك ، زار الناجين من ظاهرة الاحتراق والتجميد التلقائي ، وعلى الرغم من القناع ، استطاع كيليان أن يقول أن شيئاً ما كان خطأ.
ابتسم كيليان بتكلف في هذا السؤال الساذج. لقد كاد أن ينسى أن ضيفهم الموقر كان مجرد طفل ، ليس لديه معرفة بالتحف الأثرية القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المصفوفة المحيطة بـ كاندريا ليست تعويذة حارس. وإلا فإنها لن تميز بين الأصدقاء والأعداء. تم إنشاؤها بواسطة أحد كنوز التاج ، المسمى العالم الصغير.”
“كما يوحي الاسم ، فإنه يخلق مساحة ممتدة يمكن من خلالها للشخص الذي يحمل حجر الأساس أن يغير قواعد السحر حسب الرغبة. يتحكم العقيد في التخفة الأثرية ، لذا فهو محصن ضد آثارها ويمكنه منح امتيازات للآخرين.
هرول مع كيليان لزيارة العديد من المرضى المصابين بجروح مفتوحة ، لكن النتائج التي توصل إليها كانت دائماً هي نفسها. بعد ذلك ، زار الناجين من ظاهرة الاحتراق والتجميد التلقائي ، وعلى الرغم من القناع ، استطاع كيليان أن يقول أن شيئاً ما كان خطأ.
“ولكن في كل مرة يستخدم فيها شخص ما امتيازاً ، يتم إخطاره على الفور. هكذا عرف أن شيئاً ما قد حدث في الثانية التي استخدم فيها الحراس خطوات الاعوجاج ليحيطوا بك.”
دهش ليث من الاستخدامات والتطبيقات اللانهائية التي يمكن أن تمتلكها مثل هذه الأداة.
بعد أن طلب من ليث أن يسامح فاريغريف وليث متظاهراً بفعل ذلك ، قاده كيليان نحو الكتلة الثانية.
فقط بعد أن أومأ ليث برأسه ، أحضره كيليان إلى غرفة فارغة. ثم وضع يده على الستارة وحقن المانا بداخلها. أصبح السطح مغطى بالرونيات ، وبعد أن تذمر كيليان بكلمة غير مفهومة ، فتحها.
‘هذا هو أكثر شيء سمعت عنه قهراً. أتمنى حقاً أن يكون لشكل برجك شيء مشابه.’
‘أنا أيضاً.’ ردت سولوس. ‘لكنني أراهن أن الأمر ليس سهلاً كما يقول. المنطقة المتضررة كبيرة للغاية ، والتأثير قوي للغاية. ربما يقوم النقيب فقط بإطعامنا بالمعلومات العامة ، مع تجنب ذكر التكاليف والقيود المفروضة على التحفة الأثرية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن المحادثات بين السحرة الذين يدخلون ويذهبون إلى الغرف المختلفة ، كان المستشفى صامتاً تماماً. يمكن للمرء أن يسمع أنين المرضى وشكواهم فقط عند فتح الستارة.
تنهد ليث. ربما تكون قد فجرت فقاعته ، لكنها على الأرجح كانت على حق. كان جيداً جداً ليكون صحيحاً. قرر إسقاط الأمر والتركيز على مهمته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تقلق.” أضاف كيليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بصرف النظر عن المحادثات بين السحرة الذين يدخلون ويذهبون إلى الغرف المختلفة ، كان المستشفى صامتاً تماماً. يمكن للمرء أن يسمع أنين المرضى وشكواهم فقط عند فتح الستارة.
“يمكن استخدام سحر الضوء بحرية داخل هذا العالم الصغير. لست بحاجة إلى طلب إذن العقيد.”
بعد أن تجاوزوا الأمن ، أحضره كيليان لأكبر خيمة في الكتلة الثانية. كانت كبيرة بما يكفي لاستيعاب سيرك كامل بسهولة. كان مستشفى ميدانياً كان الجزء الداخلي منه أبيض بالكامل.
“هؤلاء الأشخاص هم السبب الرسمي لوجودنا نحن هنا. لكن خارج السجلات ، فإن الواقع أكثر تشاؤماً بكثير. إذا انتشرت الكلمات بأن لدينا مرضاً قادراً على تجريد ساحر من قواه ، فإن جيراننا سيتعاونون ويحرقون مملكة غريفون من على الأرض.”
ابتسم كيليان بتكلف في هذا السؤال الساذج. لقد كاد أن ينسى أن ضيفهم الموقر كان مجرد طفل ، ليس لديه معرفة بالتحف الأثرية القوية.
بدلاً من الجدران ، كان يحتوي على عدد لا يحصى من الستائر ، والتي تم ترتيبها لإنشاء ممرات وتحديد مساحة غرفة كل مريض. أول ما لاحظه ليث هو الصمت.
“إنه ليس وباءً ، إنه أسوأ بكثير. لمن يجب أن أرفع التقارير قبل العودة إلى الأكاديمية؟”
“لا تذكر ذلك.” كان صوته يتسرب منه الشوق.
بصرف النظر عن المحادثات بين السحرة الذين يدخلون ويذهبون إلى الغرف المختلفة ، كان المستشفى صامتاً تماماً. يمكن للمرء أن يسمع أنين المرضى وشكواهم فقط عند فتح الستارة.
كان الاثنان قد بدآ مسيرتهما العسكرية معاً ، وكانا في السراء والضراء لسنوات ، قبل أن تتباعد مساراتهما. أومأ ليث برأسه بأدب من وقت لآخر ، ممتناً للقناع لإخفاء تعبيره غير المكترث.
“جميع المستشفيات الميدانية بها ستائر مسحورة لتكون عازلة للصوت.” أوضح كيليان.
“أعتقد أنه حتى معظم السحرة ، سواء أكانوا نبلاء أم لا ، سيهربون بأي ثمن ، حتى لا يخسروا سنوات من العمل الشاق والتفاني. لهذا السبب لا يوجد الجناح الأخير بالمستشفى رسمياً. هل هذا واضح؟”
“إنه ضروري لأسباب أمنية ومعنوية. على الرغم من التخدير الشديد ، فإن بعض المرضى يعانون من ألم دائم. صراخهم من شأنه أن يزعج المعالجين ويضغط على السكان الآخرين. تجنب محاولات الهروب والهستيريا الجماعية هو أولوية.”
“إنه ليس وباءً ، إنه أسوأ بكثير. لمن يجب أن أرفع التقارير قبل العودة إلى الأكاديمية؟”
“كل المستشفيات الميدانية؟” ردد ليث. “هل تقصد أن هناك أكثر من واحد؟”
كلما عرف ليث عن الطاعون ، كلما كان يشبه إحدى حالاته الطبية القديمة. كان واثقاً من قدرته على تقديم التشخيص والعلاج ، مقابل مكافأة مناسبة بالطبع.
كان لابد من وجود مئات المرضى في تلك الخيمة وحدها. لقد قلل ليث من حجم الطاعون.
وفجأة أحس بضميره يلسعه. كانت سولوس بالطبع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف كيليان ، وأمسك بكتف ليث ، منفذاً بيد واحدة تعويذة خلقت قبة هوائية صغيرة حولهما.
أحضره كيليان إلى مريض ، وهو رجل في منتصف العمر كانت ساقه اليمنى مفتوحة مثل البطيخ. وعلى الرغم من الضمادات ومحاولات الخياطة إلا أنها كانت تنزف باستمرار.
كان لابد من وجود مئات المرضى في تلك الخيمة وحدها. لقد قلل ليث من حجم الطاعون.
وفقاً للرسم البياني ، لم يتبق له الكثير من الوقت. لم يكن هناك ما يكفي من جرعات الدم والسحرة للجميع. دون تجديد حيويته باستمرار ، لم يكن لديه سوى أيام قليلة على الأكثر.
في نظر ليث ، كان هذا الأسهل حلاً من بين مظاهر الطاعون. كان مطابقاً لما حدث لابنة الماركيزة ديستار. حتى أن ليث كان لديه تعويذة سحر مزيف قام بإنشائها لاحقاً ، في حالة حدوثها مرة أخرى وكانت الماركيزة على استعداد لشرائها منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل شاحباً مثل الشبح ، وكان جسده مغطى بالعرق. لقد استنفد الألم الطويل قوته ، وبالكاد فتح عينه عندما دخل الرجلان الغريبان.
‘بيعه للمملكة سيكون مربحاً أكثر.’ فكر ليث.
في نظر ليث ، كان هذا الأسهل حلاً من بين مظاهر الطاعون. كان مطابقاً لما حدث لابنة الماركيزة ديستار. حتى أن ليث كان لديه تعويذة سحر مزيف قام بإنشائها لاحقاً ، في حالة حدوثها مرة أخرى وكانت الماركيزة على استعداد لشرائها منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أنك قد حللته بالفعل؟”
كان الرجل شاحباً مثل الشبح ، وكان جسده مغطى بالعرق. لقد استنفد الألم الطويل قوته ، وبالكاد فتح عينه عندما دخل الرجلان الغريبان.
وفقاً للرسم البياني ، لم يتبق له الكثير من الوقت. لم يكن هناك ما يكفي من جرعات الدم والسحرة للجميع. دون تجديد حيويته باستمرار ، لم يكن لديه سوى أيام قليلة على الأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد ليث. ربما تكون قد فجرت فقاعته ، لكنها على الأرجح كانت على حق. كان جيداً جداً ليكون صحيحاً. قرر إسقاط الأمر والتركيز على مهمته.
تظاهر ليث بترديد تعويذة ، ثم وضع يده على جبين الرجل الأصلع ، لتفعيل التنشيط. لم يعجبه على الإطلاق ما رآه ، انهارت ثقته بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا جميعاً أعضاء في جمعية السحرة الذين فقدوا قواهم.
“نقيب ، هل يمكنني استخدام سحر الظلام أيضاً؟” أومأ كيليان برأسه ، ملاحظاً أن ليث يمسح العرق بسحر قبل المضي قدماً.
بمجرد الخروج من خيمة فاريغريف ، قدم ليث نفسه إلى النقيب كيليان ألوريا. اكتشف أن الرتب في جحفل الملكة تختلف عن الجيش. كونها فرق النخبة ، سُمح لكل وحدة بالعمل بشكل مستقل ، وكانت تتألف من خمسة جنود ونقيب واحد.
“هؤلاء الأشخاص هم السبب الرسمي لوجودنا نحن هنا. لكن خارج السجلات ، فإن الواقع أكثر تشاؤماً بكثير. إذا انتشرت الكلمات بأن لدينا مرضاً قادراً على تجريد ساحر من قواه ، فإن جيراننا سيتعاونون ويحرقون مملكة غريفون من على الأرض.”
هرول مع كيليان لزيارة العديد من المرضى المصابين بجروح مفتوحة ، لكن النتائج التي توصل إليها كانت دائماً هي نفسها. بعد ذلك ، زار الناجين من ظاهرة الاحتراق والتجميد التلقائي ، وعلى الرغم من القناع ، استطاع كيليان أن يقول أن شيئاً ما كان خطأ.
‘بيعه للمملكة سيكون مربحاً أكثر.’ فكر ليث.
أصبح ليث متوتراً بشكل متزايد ، كما لو أنه لم يره من قبل ، ولا حتى أثناء استجواب فاريغريف العنيف.
“أعتقد أنه حتى معظم السحرة ، سواء أكانوا نبلاء أم لا ، سيهربون بأي ثمن ، حتى لا يخسروا سنوات من العمل الشاق والتفاني. لهذا السبب لا يوجد الجناح الأخير بالمستشفى رسمياً. هل هذا واضح؟”
توقف كيليان ، وأمسك بكتف ليث ، منفذاً بيد واحدة تعويذة خلقت قبة هوائية صغيرة حولهما.
“إنه ضروري لأسباب أمنية ومعنوية. على الرغم من التخدير الشديد ، فإن بعض المرضى يعانون من ألم دائم. صراخهم من شأنه أن يزعج المعالجين ويضغط على السكان الآخرين. تجنب محاولات الهروب والهستيريا الجماعية هو أولوية.”
‘ليس فقط يمكنه استخدام سحر الهواء على الرغم من المصفوفة. حتى أن كيليان اخترع نسخة الفارس الساحر من تعويذتي صمت.’ فكرة أن تكون منتحلة ، قمعت مؤقتاً قلق ليث.
‘بيعه للمملكة سيكون مربحاً أكثر.’ فكر ليث.
“هؤلاء الأشخاص هم السبب الرسمي لوجودنا نحن هنا. لكن خارج السجلات ، فإن الواقع أكثر تشاؤماً بكثير. إذا انتشرت الكلمات بأن لدينا مرضاً قادراً على تجريد ساحر من قواه ، فإن جيراننا سيتعاونون ويحرقون مملكة غريفون من على الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تقول أنك قد حللته بالفعل؟”
“أعتقد أنه حتى معظم السحرة ، سواء أكانوا نبلاء أم لا ، سيهربون بأي ثمن ، حتى لا يخسروا سنوات من العمل الشاق والتفاني. لهذا السبب لا يوجد الجناح الأخير بالمستشفى رسمياً. هل هذا واضح؟”
فقط بعد أن أومأ ليث برأسه ، أحضره كيليان إلى غرفة فارغة. ثم وضع يده على الستارة وحقن المانا بداخلها. أصبح السطح مغطى بالرونيات ، وبعد أن تذمر كيليان بكلمة غير مفهومة ، فتحها.
“شكراً لك على مساعدتك كيليان. للحظة ظننت أنهم سيمزقونني.”
اكتشف ليث أنهم لم يعودوا في المستشفى الميداني ، ولكن في خيمة أخرى أصغر بكثير دون أي مخرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد لاحظت أيضاً في وقت سابق أن عناصر السحر والعناصر السحرية لا تعمل هنا. ومع ذلك ، لم يجد العقيد صعوبة في ضربي ، وتمكنت من الاتصال بالملك. كيف يكون ذلك ممكناً؟”
“سحر الأبعاد.” أوضح كيليان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط بدافع الفضول…” سأل.
“سحر الأبعاد.” أوضح كيليان.
لم يكن للخيمة ستائر ، باستثناء تلك التي أتوا منها. كانت مليئة بالأسرة ، حيث كان الرجال والنساء مستلقين عليها. كانت وجوههم شاحبة ، وكان الكثير منهم يبكي وكأنهم فقدوا حبهم الحقيقي مؤخراً.
بدلاً من الجدران ، كان يحتوي على عدد لا يحصى من الستائر ، والتي تم ترتيبها لإنشاء ممرات وتحديد مساحة غرفة كل مريض. أول ما لاحظه ليث هو الصمت.
“صحيح. وفي حال كنت تتساءل فالعلم الذهبي للضابط القيادي والفضي للضباط والبرونزي للجنود.”
كانوا جميعاً أعضاء في جمعية السحرة الذين فقدوا قواهم.
“ما رأيك في الطاعون؟” صلّب كيليان نفسه استعداداً لتحطيم آماله مرة أخرى.
كان الاثنان قد بدآ مسيرتهما العسكرية معاً ، وكانا في السراء والضراء لسنوات ، قبل أن تتباعد مساراتهما. أومأ ليث برأسه بأدب من وقت لآخر ، ممتناً للقناع لإخفاء تعبيره غير المكترث.
عندما رأوا ليث يستخدم السحر عليهم ، بدأ البعض في البكاء بلا حسيب ولا رقيب ، وحاول آخرون الاعتداء عليه في نوبة غضب ، مما أجبر كيليان والجنود المتمركزين في الداخل على التدخل لحمايته من الغوغاء الغاضبين.
“كل المستشفيات الميدانية؟” ردد ليث. “هل تقصد أن هناك أكثر من واحد؟”
بعد أن غادروا جناح السجن ، لم يستطع ليث الانتظار للخروج من هناك.
“شكراً لك على مساعدتك كيليان. للحظة ظننت أنهم سيمزقونني.”
لم يكن للخيمة ستائر ، باستثناء تلك التي أتوا منها. كانت مليئة بالأسرة ، حيث كان الرجال والنساء مستلقين عليها. كانت وجوههم شاحبة ، وكان الكثير منهم يبكي وكأنهم فقدوا حبهم الحقيقي مؤخراً.
“لا تذكر ذلك.” كان صوته يتسرب منه الشوق.
في نظر ليث ، كان هذا الأسهل حلاً من بين مظاهر الطاعون. كان مطابقاً لما حدث لابنة الماركيزة ديستار. حتى أن ليث كان لديه تعويذة سحر مزيف قام بإنشائها لاحقاً ، في حالة حدوثها مرة أخرى وكانت الماركيزة على استعداد لشرائها منه.
“ما رأيك في الطاعون؟” صلّب كيليان نفسه استعداداً لتحطيم آماله مرة أخرى.
“الحقيقة هي أنه حتى بعد شهر لم يفهم أحد ما هو الطاعون حقاً. سحر الضوء حتى الآن عديم الفائدة تماماً ، بينما يبدو أن الخيمياء تعمل إلى حد ما ، ولكن فقط كعناية ملطفة. إنه يعالج الأعراض وليس السبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فقط بدافع الفضول…” سأل.
“إنه ليس وباءً ، إنه أسوأ بكثير. لمن يجب أن أرفع التقارير قبل العودة إلى الأكاديمية؟”
“هل تقول أنك قد حللته بالفعل؟”
——————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
بعد أن طلب من ليث أن يسامح فاريغريف وليث متظاهراً بفعل ذلك ، قاده كيليان نحو الكتلة الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف ليث أنهم لم يعودوا في المستشفى الميداني ، ولكن في خيمة أخرى أصغر بكثير دون أي مخرج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
