الإنطباع الأول 2
الفصل 153 الإنطباع الأول 2
‘رجل طيب؟’ ليث سخر داخلياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذات صباح ، كان ليث يقتل الطفيليات في ذراعي نيندرا. تعافى جوهرها منذ فترة طويلة ، لذلك قرر أن الوقت قد حان للتفائل وعلاجها إلى الأبد.
رفع ليث القميص الرمادي بشكل غير رسمي إلى أعلى ، ليكشف عن بطن نيندرا المسطح والناعم. ثم قام بتحسين عملية التمثيل الغذائي لديها بسحر الضوء ، حيث قام بتغطية بطنها بقطرات من العرق اللبني المشبعة بالسموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحصل على الطعام في كل جلسة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحركت عيناه ويداه برشاقة ، مع الحرص على عدم تفويت حبة واحدة من السائل الثمين. اعتمد مصير المملكة ، والأهم من ذلك مصيره ، على الخيميائيين لإيجاد طريقة لتحييدهم أو على الأقل تحليل خصائصهم ، مما يجعل عمل ليث أسهل بكثير.
‘بموهبته وخبرته ، إذا لم يشعر بجوهر المانا بعد علاجي ، فلن يستطيع أحد ذلك. أيضاً ، إذا أصبح مستيقظاً بالفعل ، فهو من النوع الذي يمكنني قتله دون أن تجفل عيني ولو لوهلة.’
حتى لو لم يكن شريكها مهتماً ، حدقت سولوس في حسد في ثدي نيندرا الممتلئين والمرحين صعوداً وهبوطاً بينما كانت في حالة من الذعر.
‘إذا حصلت على جسد ، أود حقاً أن يكون مثل هذا.’ فكرت في نفسها.
سرعان ما تبددت مخاوف نيندرا بلمسة ليث الحذرة ، حيث ملأ قنينة احتواء تلو الأخرى دون توقف للنظر في المشهد ، أو ما هو أسوأ من ذلك الاستفادة من عجزها.
‘لا شيء ، لا يزال الوقت مبكراً جداً. حتى بالنسبة لك ، يستغرق الأمر بعض الوقت. لا تقلقي ، إذا لاحظت أن جوهرها يتعافى أو تداول المانا مثل ساحرة حقيقية ، فسوف أعلمك بذلك.’
خلال أكثر من شهر من الأسر ، تعلمت التعرف على شهوة الرجال المحيطين بها ، سواء كانوا مصابين أو جنود. بعد فترة طويلة من العزلة ، كان من السهل أن يقع الناس في اليأس ويتصرفون مثل الحيوانات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘إذا كنت على حق ، فأنا بحاجة إلى إجراء بعض الثرثرة الطبية لتبرير مرور الأيام قبل علاج بقية الجسم. لا يمكنني السماح للمعالجين الآخرين بالاستعجال في الأمور.’
كان الحراس آمنين نسبياً. لم يتمكنوا من تجاوز التلمس العابر لأنهم كانوا يخشون الإصابة أكثر من غيرهم. لكن رفاقها في الخيمة كانوا شيئاً آخر. مع عدم وجود شيء يخسرونه ، غالباً ما يفقدون الحشمة ، ويتقاتلون فيما بينهم للحصول على شريحة خبز أو يضايقون النساء.
“هذا هو الرجل.” وأكد ليث.
عادة ما كان الحراس يتدخلون بسرعة ، لكن في أحيان أخرى ، عندما يشعرون بالملل ، كانوا يتركون الأشياء تنزلق ، ويشاهدون محاولات الاغتصاب كما لو كان مجرد عرض مسرحي ، يضحكون ويعلقون دون اهتمام.
لا يزالون سيتدخلون قبل حدوث شيء سيء حقاً ، لكن هذا لم يجعل أياً منها أقل صدمة. مع اختفاء قواها ، كان الفخر هو الشيء الوحيد الذي تبقى لنيندرا ، وستفعل أي شيء لحمايته.
“إذا قبلت مساعدتك ، أريد زيادة الأمن ، ومعاقبة الجنود على سلوكهم.” سألت نيندرا ، بعد أن وصفت له بإيجاز تجاربها المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما قابلت ليث لأول مرة ، افترضت أنه يوجد خلف القناع رجل عجوز منحرف ، وعاملته وفقاً لذلك ، مع أخذ صورة لتذكيره بوضعها في الجمعية ومعرفتها بالملكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن الآن ، ومشاهدته وهو يعمل بلا هوادة ، لم تشعر بأي شيء. كان بارداً ، مثل الآلة ، مما سمح لها أن تأمل أنه لمرة واحدة منذ سجنها ، كان الرجل الذي أمامها حقاً معالجاً.
عندما تم جمع آخر قطرة ، وضع ليث القميص بعناية لأسفل ، متجنباً أي اتصال غير ضروري ، قبل استخدام التنشيط مرة أخرى. أصبحت المنطقة المحيطة بجوهر مانا نيندرا الآن خالية من جميع السموم ، ولم يتبق منها سوى الشرانق ، ولا تزال الطفيليات مختبئة بداخلها.
‘عندما أستعيد قوتي ، يمكنني دائماً مطاردته ، إذا كنت لا أزال أرغب في ذلك. ولكن إذا كنت ميتاً ، فسيضيع كل شيء! بقدر ما أكره الاعتراف بذلك ، فأنا بحاجة إليه أكثر مما هو بحاجة إلي.’ ما كان منطق جاريث.
‘أي تغيير حتى الآن؟’ سأل سولوس.
‘لا شيء ، لا يزال الوقت مبكراً جداً. حتى بالنسبة لك ، يستغرق الأمر بعض الوقت. لا تقلقي ، إذا لاحظت أن جوهرها يتعافى أو تداول المانا مثل ساحرة حقيقية ، فسوف أعلمك بذلك.’
——————-
بدون التأثير المثبط للسموم ، يمكن لليث الآن اكتشاف الديدان ومحاولة قتلها. كانت خطته هي اختبار نيندرا على أول علاج ابتكره. كان يتألف من تطهير جوهر المانا أولاً ، مما يسمح له بالتعافي ، بينما كان باقي الجسم منسداً بالطفيليات المضادة للمانا.
عندما تم جمع آخر قطرة ، وضع ليث القميص بعناية لأسفل ، متجنباً أي اتصال غير ضروري ، قبل استخدام التنشيط مرة أخرى. أصبحت المنطقة المحيطة بجوهر مانا نيندرا الآن خالية من جميع السموم ، ولم يتبق منها سوى الشرانق ، ولا تزال الطفيليات مختبئة بداخلها.
كانت نظريته أنه حتى لو غمر الجوهر بطاقة العالم ، فلن تتمكن نيندرا من إدراكها في مثل هذه الحالة.
هز ليث رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… علامة على أن العدوى تقترب من المستوى الحرج. يجب أن يمنع إجرائي من أن تصبح قاتلة ، لكنها لا تزال تجريبية. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تسوء ، لذلك إذا شعرت بأي شيء غريب أو غير عادي مع بعد إحدى جلساتنا ، عليك إخباري.”
‘إذا كنت على حق ، فأنا بحاجة إلى إجراء بعض الثرثرة الطبية لتبرير مرور الأيام قبل علاج بقية الجسم. لا يمكنني السماح للمعالجين الآخرين بالاستعجال في الأمور.’
لا يزالون سيتدخلون قبل حدوث شيء سيء حقاً ، لكن هذا لم يجعل أياً منها أقل صدمة. مع اختفاء قواها ، كان الفخر هو الشيء الوحيد الذي تبقى لنيندرا ، وستفعل أي شيء لحمايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون التأثير المثبط للسموم ، يمكن لليث الآن اكتشاف الديدان ومحاولة قتلها. كانت خطته هي اختبار نيندرا على أول علاج ابتكره. كان يتألف من تطهير جوهر المانا أولاً ، مما يسمح له بالتعافي ، بينما كان باقي الجسم منسداً بالطفيليات المضادة للمانا.
ثم استهدف الشرانق الأقرب إلى الجوهر ، وأرسل العديد من محاليق الطاقة المظلمة للتسلل وقتل سكانها. تماماً كما كان يخشى ، كانت الشرانق مجرد كتلة سامة معبأة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان إرسال السحر من خلالهم أشبه بدفع سيارة الدفع الرباعي التي يضرب بها المثل صعوداً ، ولكن هذه المرة مع تشغيل فرامل اليد. نظراً لأن هذا كان ضمن توقعاته ، انتقل إلى الخطة B. استخدم تعويذته التطهير لإزالة الطبقات الخارجية ، بينما عزز عملية التمثيل الغذائي لنيندرا بسحر الضوء.
كانت عيون نيندرا لا تزال باردة ، لكنها لم تعد محتقرة.
كان التأثير مشابهاً لأداء تمارين القلب ، فقد زاد ضغط الدم وانقباض العضلات واسترخيت بشكل دوري ، مما أدى إلى تسريع عملية تشتت السموم ، عن طريق التدفق الطبيعي والتناضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت الساعات ، وسرعان ما كان ليث منهكاً جداً بحيث لا يستطيع الاستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا ما سنفعله من الآن فصاعداً ، أكثر أو أقل. هل يمكنني الحصول على إجابتك الآن؟”
سأل بعد إزالة الكمامة.
هز ليث رأسه.
كانت عيون نيندرا لا تزال باردة ، لكنها لم تعد محتقرة.
لكن الآن ، ومشاهدته وهو يعمل بلا هوادة ، لم تشعر بأي شيء. كان بارداً ، مثل الآلة ، مما سمح لها أن تأمل أنه لمرة واحدة منذ سجنها ، كان الرجل الذي أمامها حقاً معالجاً.
“هل أنت على علم بما يحدث يومياً في تلك الخيمة؟”
“هل تتحدث عن غاريث سينتي ، رئيس نقابة المرتزقة في كاندريا؟”
هز ليث رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأحصل على الطعام في كل جلسة ، أليس كذلك؟”
“إذا قبلت مساعدتك ، أريد زيادة الأمن ، ومعاقبة الجنود على سلوكهم.” سألت نيندرا ، بعد أن وصفت له بإيجاز تجاربها المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا مجرد معالج.” هز ليث كتفيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء آخر. أريد وعدك بأنك لن تمد يدك إلا لأسباب طبية.”
بعد العصا ، قدم ليث الجزرة. على طاولة صغيرة وضع الطعام المريح الذي أعده ، وعاء من الماء مع بعض المناشف وتغيير الملابس.
“يمكنني التحدث إلى مشرف المخيم ، لكنني أشك في أن هناك الكثير حتى يمكنه القيام به. سيكون البشر بشراً. ومع ذلك ، يمكنني أن أجعله يقدم لك التفاصيل.”
‘لا شيء ، لا يزال الوقت مبكراً جداً. حتى بالنسبة لك ، يستغرق الأمر بعض الوقت. لا تقلقي ، إذا لاحظت أن جوهرها يتعافى أو تداول المانا مثل ساحرة حقيقية ، فسوف أعلمك بذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قابلت ليث لأول مرة ، افترضت أنه يوجد خلف القناع رجل عجوز منحرف ، وعاملته وفقاً لذلك ، مع أخذ صورة لتذكيره بوضعها في الجمعية ومعرفتها بالملكة.
“شيء آخر. أريد وعدك بأنك لن تمد يدك إلا لأسباب طبية.”
وجد ليث مطالبها معقولة ، وكان بحاجة إلى ثقتها.
الرائحة اللذيذة للطعام الحقيقي جعلت معدتها تتذمر ، وكان عرضه جيداً جداً بحيث لا يمكن رفضه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تؤمن سولوس أنها قادرة على تحديد ما إذا كان شخص ما قد أصبح مستيقظاً ، لكن هذا لا يعني أن نيندرا لم تتمكن من الشعور بتدفق المانا ، ومن خلال تذكره ، ستصبح مستيقظة بعد أسابيع ، إن لم يكن أشهر بعد الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت نيندرا من خلف الخيمة.
“صفقة.” أطلق ليث القيود ، مما سمح لها بمصافحة يده الممدودة.
كان الحراس آمنين نسبياً. لم يتمكنوا من تجاوز التلمس العابر لأنهم كانوا يخشون الإصابة أكثر من غيرهم. لكن رفاقها في الخيمة كانوا شيئاً آخر. مع عدم وجود شيء يخسرونه ، غالباً ما يفقدون الحشمة ، ويتقاتلون فيما بينهم للحصول على شريحة خبز أو يضايقون النساء.
“أريد تفاصيل أيضاً. لقد سئمت من تسلل الرجال والنساء إلى سريري بينما لا يفعل الحراس شيئاً سوى الضحك على حسابي!”
“هناك شيء واحد يجب أن تعرفينه. هذه الأوردة الزرقاء…” نقر بإصبعه على ذراعها وخلف رقبتها.
صُدمت نيندرا بكلماته ، وهي تنظر إلى عروقها مثل الثعابين في العشب.
“… علامة على أن العدوى تقترب من المستوى الحرج. يجب أن يمنع إجرائي من أن تصبح قاتلة ، لكنها لا تزال تجريبية. لا يزال هناك الكثير من الأشياء التي يمكن أن تسوء ، لذلك إذا شعرت بأي شيء غريب أو غير عادي مع بعد إحدى جلساتنا ، عليك إخباري.”
——————-
صُدمت نيندرا بكلماته ، وهي تنظر إلى عروقها مثل الثعابين في العشب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قابلت ليث لأول مرة ، افترضت أنه يوجد خلف القناع رجل عجوز منحرف ، وعاملته وفقاً لذلك ، مع أخذ صورة لتذكيره بوضعها في الجمعية ومعرفتها بالملكة.
بعد العصا ، قدم ليث الجزرة. على طاولة صغيرة وضع الطعام المريح الذي أعده ، وعاء من الماء مع بعض المناشف وتغيير الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون التأثير المثبط للسموم ، يمكن لليث الآن اكتشاف الديدان ومحاولة قتلها. كانت خطته هي اختبار نيندرا على أول علاج ابتكره. كان يتألف من تطهير جوهر المانا أولاً ، مما يسمح له بالتعافي ، بينما كان باقي الجسم منسداً بالطفيليات المضادة للمانا.
“أود أن أقدم لك حماماً مناسباً ، ولكن مع عدم توفر سحر الماء ، فهذا أفضل ما يمكنني فعله.”
الرائحة اللذيذة للطعام الحقيقي جعلت معدتها تتذمر ، وكان عرضه جيداً جداً بحيث لا يمكن رفضه.
كما توقعت سولوس ، سرعان ما تمكنت من إدراك طاقة العالم تتدفق في أجسادهم لملء الفراغ. بصرف النظر عن ذلك ، لن يتم تداول المانا خاصتهم بل ستظل ثابتة ، مما يثبت أن الصحوة لم تحدث.
‘لن أرفض بعض الملابس النظيفة ، لأنهم يعطونا تغييراً مرة واحدة فقط في الأسبوع. ولكن لماذا الوعاء؟’ فكرت نيندرا ، قبل أن تدرك أنه بين ذعرها وتأثير سحر الضوء ، كانت غارقة في العرق.
مرت الساعات ، وسرعان ما كان ليث منهكاً جداً بحيث لا يستطيع الاستمرار.
كان قميصها عالقاً بها كجلد ثانٍ ، وحلمات ثديها المنتصبتان الثاقبتان عبر القماش الرقيق جعلها تشعر بأنها عارية. قبل أن تتمكن من تغطية صدرها بذراعيها ، كان ليث في الخارج بالفعل يسحب الستارة إلى الخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت نيندرا من خلف الخيمة.
‘يمكنني مواصلة علاجها بعد الغداء ، لكنني أريد أن أمنحها الوقت. سأستأنف غداً ، بعد ليلة راحة جيدة. تقول سولوس أن الجوهر يتعافى بشكل أسرع أثناء النوم. بعد ظهر هذا اليوم سأحاول علاجي الثاني.’ فكر ليث.
هز ليث رأسه.
“يا نقيب ، لقد انتهيت من هذه المريضة لهذا اليوم. أحتاج بعد ظهر هذا اليوم إلى ساحر قوي آخر. أريد تجربة أساليب مختلفة ومعرفة أيها يعمل بشكل أفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سلمه ليث كل القوارير التي تم جمعها ، وأرسل كيليان أحد الجنود للاتصال بالساعي.
“ليست مشكلة ، لكنك تعرف بالفعل ثاني أقوى ساحر في كاندريا. هل تريد مني اختيار ثالث أفضل ساحر بدلاً من ذلك؟”
أخفى قناع الطاعون ابتسامة ليث الذئبية.
“لا ، سيد سينتي يلائم ما أرغب به تماماً.”
‘بموهبته وخبرته ، إذا لم يشعر بجوهر المانا بعد علاجي ، فلن يستطيع أحد ذلك. أيضاً ، إذا أصبح مستيقظاً بالفعل ، فهو من النوع الذي يمكنني قتله دون أن تجفل عيني ولو لوهلة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء صوت نيندرا من خلف الخيمة.
‘رجل طيب؟’ ليث سخر داخلياً.
“هل تتحدث عن غاريث سينتي ، رئيس نقابة المرتزقة في كاندريا؟”
“إنه متغطرس بعض الشيء ، لكنه رجل طيب. يمكنني التحدث إليه ، إذا كنت تريد. أنا متأكد من أنك إذا قدمت له نفس العرض الذي قدمته لي ، فسوف يقبل.”
كانت نظريته أنه حتى لو غمر الجوهر بطاقة العالم ، فلن تتمكن نيندرا من إدراكها في مثل هذه الحالة.
جاء صوت نيندرا من خلف الخيمة.
“هذا هو الرجل.” وأكد ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بعد أكثر من شهر من تناول الطعام في السجن ، بدون حمامات أو خصوصية ، كان يائساً بما يكفي لقبوله. على الرغم من كل الكراهية التي شعر بها تجاه هذا الطبيب المتعجرف ، لم يستطع غاريث أن يتفادَ عينيه عن شريحة اللحم المبخرة أمامه.
“إنه متغطرس بعض الشيء ، لكنه رجل طيب. يمكنني التحدث إليه ، إذا كنت تريد. أنا متأكد من أنك إذا قدمت له نفس العرض الذي قدمته لي ، فسوف يقبل.”
‘رجل طيب؟’ ليث سخر داخلياً.
ترجمة: Acedia
‘نعم ، بصرف النظر عن مظهره الجيد ، لم يكن هنالك الكثير له. فإما أننا أخطأنا في الحكم عليه ، أو بعد كل ما مرت به ، انخفضت معاييرها لـ ‘الجيد’ إلى حد كبير.’ تأملت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إحتاج ليث إلى كل المساعدة التي يمكنه الحصول عليها ، لذلك قبل عرض نيندرا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تبددت مخاوف نيندرا بلمسة ليث الحذرة ، حيث ملأ قنينة احتواء تلو الأخرى دون توقف للنظر في المشهد ، أو ما هو أسوأ من ذلك الاستفادة من عجزها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قابلت ليث لأول مرة ، افترضت أنه يوجد خلف القناع رجل عجوز منحرف ، وعاملته وفقاً لذلك ، مع أخذ صورة لتذكيره بوضعها في الجمعية ومعرفتها بالملكة.
في وقت لاحق ، بعد ظهر ذلك اليوم ، كان اجتماعهم الثاني أكثر تهذيباً ، لكن الجو البارد في الخيمة كان سيخزي العصر الجليدي. بعد عدم احترام ليث له ، لم يوافق غاريث في العادة على مساعدة كلب عسكري قذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن بعد أكثر من شهر من تناول الطعام في السجن ، بدون حمامات أو خصوصية ، كان يائساً بما يكفي لقبوله. على الرغم من كل الكراهية التي شعر بها تجاه هذا الطبيب المتعجرف ، لم يستطع غاريث أن يتفادَ عينيه عن شريحة اللحم المبخرة أمامه.
تؤمن سولوس أنها قادرة على تحديد ما إذا كان شخص ما قد أصبح مستيقظاً ، لكن هذا لا يعني أن نيندرا لم تتمكن من الشعور بتدفق المانا ، ومن خلال تذكره ، ستصبح مستيقظة بعد أسابيع ، إن لم يكن أشهر بعد الشفاء.
“هناك شيء واحد يجب أن تعرفينه. هذه الأوردة الزرقاء…” نقر بإصبعه على ذراعها وخلف رقبتها.
أيضاً ، كانت نيندرا لوس أحد الأشخاص القلائل الذين يحترمهم ، وعندما أخبرته عن معنى الأوردة الزرقاء ، اضطر إلى إعادة التفكير في أولوياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘عندما أستعيد قوتي ، يمكنني دائماً مطاردته ، إذا كنت لا أزال أرغب في ذلك. ولكن إذا كنت ميتاً ، فسيضيع كل شيء! بقدر ما أكره الاعتراف بذلك ، فأنا بحاجة إليه أكثر مما هو بحاجة إلي.’ ما كان منطق جاريث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما تبددت مخاوف نيندرا بلمسة ليث الحذرة ، حيث ملأ قنينة احتواء تلو الأخرى دون توقف للنظر في المشهد ، أو ما هو أسوأ من ذلك الاستفادة من عجزها.
“هذا هو الرجل.” وأكد ليث.
“سأحصل على الطعام في كل جلسة ، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ ليث برأسه.
كان إرسال السحر من خلالهم أشبه بدفع سيارة الدفع الرباعي التي يضرب بها المثل صعوداً ، ولكن هذه المرة مع تشغيل فرامل اليد. نظراً لأن هذا كان ضمن توقعاته ، انتقل إلى الخطة B. استخدم تعويذته التطهير لإزالة الطبقات الخارجية ، بينما عزز عملية التمثيل الغذائي لنيندرا بسحر الضوء.
“أريد تفاصيل أيضاً. لقد سئمت من تسلل الرجال والنساء إلى سريري بينما لا يفعل الحراس شيئاً سوى الضحك على حسابي!”
عندما تم جمع آخر قطرة ، وضع ليث القميص بعناية لأسفل ، متجنباً أي اتصال غير ضروري ، قبل استخدام التنشيط مرة أخرى. أصبحت المنطقة المحيطة بجوهر مانا نيندرا الآن خالية من جميع السموم ، ولم يتبق منها سوى الشرانق ، ولا تزال الطفيليات مختبئة بداخلها.
أعطى ليث كلمته ، لذلك حتى مع استمرار الحقد المتبادل بينهما ، يمكنه البدء في اختبار نظريته الثانية. بفضل الخبرة المكتسبة من علاج نيندرا ، سارت الأمور بشكل أسرع وأكثر سلاسة مما كانت عليه في الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليست مشكلة ، لكنك تعرف بالفعل ثاني أقوى ساحر في كاندريا. هل تريد مني اختيار ثالث أفضل ساحر بدلاً من ذلك؟”
كانت الخطة القضاء على جميع الطفيليات ، مع ترك ما يكفي من السموم في نظامه لجعل من المستحيل على غاريث أن يصبح مستيقظاً بينما يتعافى جوهره المانا. خلال الجلسة الأولى ، قام ليث أولاً بتطهير رقعة صغيرة من ذراع غاريث ، مما يسهل على المانا الدوران أثناء التنشيط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء آخر. أريد وعدك بأنك لن تمد يدك إلا لأسباب طبية.”
ثم شرع في استخراج جميع السموم ، حتى كان متعباً جداً من الاستمرار. في الأيام التالية تباعد العلاجان أكثر فأكثر. كانت نيندرا أبطأ ، أولاً قام بإزالة جميع الطفيليات في بطنها أثناء فحص حالة جوهرها ، وترك باقي جسدها دون أن يمسه.
صُدمت نيندرا بكلماته ، وهي تنظر إلى عروقها مثل الثعابين في العشب.
كان غاريث أسرع ولكن أكثر إرهاقاً. اضطر ليث إلى تطهير السموم جزئياً وقتل الطفيليات بأسرع ما يمكن ، بدءاً من منطقة البطن دائماً.
“صفقة.” أطلق ليث القيود ، مما سمح لها بمصافحة يده الممدودة.
كما توقعت سولوس ، سرعان ما تمكنت من إدراك طاقة العالم تتدفق في أجسادهم لملء الفراغ. بصرف النظر عن ذلك ، لن يتم تداول المانا خاصتهم بل ستظل ثابتة ، مما يثبت أن الصحوة لم تحدث.
أخفى قناع الطاعون ابتسامة ليث الذئبية.
بفضل التعايش القسري ، سرعان ما جاء كلا المريضين لتقدير جهود ليث وتفانيه. بعد كل علاج ، وهم مختبئون خلف الخيمة ، سيحاولون تنفيذ أبسط تعويذة ضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخفى قناع الطاعون ابتسامة ليث الذئبية.
فشلت كل محاولاتهم ، لكنهم شعروا أن شيئاً ما يتغير بداخلهم. لقد عبروا عن فرحتهم لليث ، فقط ليثيروا مخاوفه عبر السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنت على علم بما يحدث يومياً في تلك الخيمة؟”
ذات صباح ، كان ليث يقتل الطفيليات في ذراعي نيندرا. تعافى جوهرها منذ فترة طويلة ، لذلك قرر أن الوقت قد حان للتفائل وعلاجها إلى الأبد.
كانت عيون نيندرا لا تزال باردة ، لكنها لم تعد محتقرة.
كان ليث على وشك الانتهاء ، عندما اقتحم جندي الخيمة. حمل في ذراعه طفلاً لا يتجاوز عمره عامين. كانت الأوردة في جسده زرقاء سماوية ، منتفخة مثل الأيدي الصغيرة التي كانت تحاول فتح جلده للهروب.
فشلت كل محاولاتهم ، لكنهم شعروا أن شيئاً ما يتغير بداخلهم. لقد عبروا عن فرحتهم لليث ، فقط ليثيروا مخاوفه عبر السقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيدي ، هذا الطفل انهار للتو. المعالجون لا يعرفون ماذا يفعلون ، لم نر شيئاً كهذا أبداً. قيل لي أن أطلب منك الأوامر.”
أعطى ليث كلمته ، لذلك حتى مع استمرار الحقد المتبادل بينهما ، يمكنه البدء في اختبار نظريته الثانية. بفضل الخبرة المكتسبة من علاج نيندرا ، سارت الأمور بشكل أسرع وأكثر سلاسة مما كانت عليه في الصباح.
سأل بعد إزالة الكمامة.
اضطر ليث إلى اتخاذ قرار بشأن علاجه ، أو المخاطرة بجعله مستيقظاً ، أو تركه يموت.
كانت عيون نيندرا لا تزال باردة ، لكنها لم تعد محتقرة.
——————-
‘رجل طيب؟’ ليث سخر داخلياً.
ترجمة: Acedia
“أنا مجرد معالج.” هز ليث كتفيه.
“إنه متغطرس بعض الشيء ، لكنه رجل طيب. يمكنني التحدث إليه ، إذا كنت تريد. أنا متأكد من أنك إذا قدمت له نفس العرض الذي قدمته لي ، فسوف يقبل.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
