الشؤون الداخلية 3
الفصل 165 الشؤون الداخلية 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قتلت بالفعل الشخص الذي حاول إيذاء شبلك. يمكنك قتل قطيعه ، إذا أردت ، لكن هذا قاسٍ وغير ضروري ، تماماً مثل قتل الأشبال الأبرياء الآخرين. يا أخي الآفة ، لا تفسد لم شملنا بإجباري على الدعاء من أجل الكثير من النفوس.”
ربما.
كان أعضاء جحفل الملكة المكلفين بحماية تيستا غاضبين إلى أبعد الحدود. كان لمعظمهم عائلة في الوطن ، مع طفل أو أكثر في سن تيستا. في ملفاتهم ، قاموا بتصنيف غارث رينكين على أنه مغرور لا يطاق ، لكنه غير ضار.
“كان هذا سطراً جيداً. يجب أن أستخدمه في المرة القادمة التي تختار فيها ابنتي صبياً سيئاً.” قالت إحدى نساء الوحدة.
هذه المرة ، من خلال التصرف كقزم في إثارة مبالغة ، تجاوز الخط. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال على قيد الحياة بدلاً من أن يتم تقطيعه إلى أشلاء ، هو أنه ما لم يكن هناك تهديد مميت ، كانت أولويتهم القصوى هي البقاء متخفيين.
{الخُشُوف جمع خُشْفُ وهو صغير الظبي.}
كان عليهم أن ينتظروا إما أن يدفع حظه أو يبتعد عن أعين المتطفلين قبل التدخل.
“ترويض؟ أختي… أنت…” كادت كلمات غوريد أن تدفع ليث إلى الجنون ، مما جعل من المستحيل عليه التحدث بشكل متماسك. حطم ليث ساقي غارث ، كلهم الثلاثة ، قبل أن يسقطه على الأرض.
على أسطح المنازل ، أعطى جحفل الملكة جولة صغيرة من التصفيق لعرض ليث لإتقان السحر.
ومما زاد الطين بلة ، أن الموقف السلبي للمتفرجين ، الذين لا يفعلون شيئاً إلى جانب الهمس والتعليق ، جعل أكثر من ضابط يفكر في إشعال النار في القرية بعد حل الموقف.
كانت رؤية مثل هذا الشخص تتعرض للمضايقة من قبل رجل بعقل خنزير وسط لامبالاة العامة أمر لا يمكن تحمله.
كان تيستا في نظرهم قديسة. كانت الأشياء الوحيدة التي فعلتها هي مساعدة أسرتها وتقديم رعاية سحرية ، أحياناً حتى مجاناً ، خلف ظهر نانا ، لأولئك الذين لا يستطيعون تحملها أو يمرون ببقعة صعبة.
أنجب غوريد ولدين آخرين وعدد كبير من البنات. كان التفكير في مقتل إخوته وأخواته وأبناء أخيه بسبب حماقته أكثر من اللازم. شتم نفسه في الداخل.
كانت رؤية مثل هذا الشخص تتعرض للمضايقة من قبل رجل بعقل خنزير وسط لامبالاة العامة أمر لا يمكن تحمله.
أعاد ليث تيستا إلى منزل نانا.
‘ليث ، أعلم أنك غاضب ، لكن يجب أن تتراجع.’ حذرته سولوس.
“يا الآلهة ، بمجرد أن يعود هذا الأحمق إلى المنزل ، سأقوم بتمزيق كراته.” قالت إحدى أعضاء الوحدة في سماعة أذن اتصالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قفي في الصف ، تومان.” أجابها النقيب. “أراهن على اليسرى منذ أن أمسك بذراعها.”
اعتقدت نانا وأعضاء الجحفل أنها كانت تعويذة ، لكنه كان مجرد انعكاس لغضب ليث.
“وأنا على اليمنى.” أضاف صوت ثان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كان الساحر أقوى ، كانت التأثيرات أقوى ، كانت هذه هي القاعدة.
“حسناً! ثم سأقطع منشعبه وأجعله يختنق به.” لم يضحك أحد ، لم تكن مزحة. كانت مشكلة التخصيصات التفصيلية طويلة المدى هي أنه بمجرد أن تعرف هدفك بشكل أفضل من عائلتك ، كان من الطبيعي أن ترتبط به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كونهم محترفين ، فقد تمكنوا من السيطرة على مشاعرهم ، لكن هذا لم يجعلهم أقل قسوة أو خطورة ، بل أسوأ. لذلك ، عندما أدركوا العلامات البيئية لساحر قوي مستاء من العائلة المالكة ، ابتعدوا للاستمتاع بالعرض بشكل أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رقم اثنين ، أنت تقف في طريقي. في مثل هذه الحالة سأقتله. ثم سيأتي دورك ، وسأتصل بالكونت ، والجمعية وكل شخص يدين لي بالتأكد من أن سلالتك كلها تم القضاء عليها.”
الوجبات الخفيفة والرهانات كانت المتابعة الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً! ثم سأقطع منشعبه وأجعله يختنق به.” لم يضحك أحد ، لم تكن مزحة. كانت مشكلة التخصيصات التفصيلية طويلة المدى هي أنه بمجرد أن تعرف هدفك بشكل أفضل من عائلتك ، كان من الطبيعي أن ترتبط به.
بعد أن شكك في ولاء سولوس ، زاد ليث غضباً ، مما جعل علامة غارث أكثر سوءاً. ومع ذلك كانت على حق ، كان عليه أن يكون حذراً.
“حسناً يا رفاق. قتل غارث هو 1.1-1 ، مشوه 3-1 ، مشلول 2-1 ، العودة إلى المنزل سالماً 100-1.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لفت الوميض انتباه الجميع. عندما نظروا إلى الوراء ، كان ليث أمام غارث مباشرة بعد أن عبر عشرات الأمتار في أقل من ثانية.
عندما تغمرهم العواطف ، كان من الطبيعي حتى للسحرة المزيفون التأثير على محيطهم من خلال الاتصال اللاوعي بطاقة العالم. خفض درجة الحرارة ، واستدعاء العواصف القوية ، كان كل شيء مخطئاً لاستخدام لا إرادي للسحر الأول.
أنجب غوريد ولدين آخرين وعدد كبير من البنات. كان التفكير في مقتل إخوته وأخواته وأبناء أخيه بسبب حماقته أكثر من اللازم. شتم نفسه في الداخل.
كلما كان الساحر أقوى ، كانت التأثيرات أقوى ، كانت هذه هي القاعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قتلت بالفعل الشخص الذي حاول إيذاء شبلك. يمكنك قتل قطيعه ، إذا أردت ، لكن هذا قاسٍ وغير ضروري ، تماماً مثل قتل الأشبال الأبرياء الآخرين. يا أخي الآفة ، لا تفسد لم شملنا بإجباري على الدعاء من أجل الكثير من النفوس.”
“الحامي؟ هل هذا أنت؟”
كان وضع ليث مختلفاً تماماً. كونه مستيقظاً ، كانت أفكاره مرتبطة بشكل طبيعي بطاقة العالم ، لذا سيكون للاضطراب الداخلي تأثير أكبر من المعتاد.
“ترويض؟ أختي… أنت…” كادت كلمات غوريد أن تدفع ليث إلى الجنون ، مما جعل من المستحيل عليه التحدث بشكل متماسك. حطم ليث ساقي غارث ، كلهم الثلاثة ، قبل أن يسقطه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون علمه ، بعد أن تم قبوله خلال محنة العالم ، فإن اندفاع مشاعره العنيفة من شأنه أن يثير انتباه الكوكب مما يجعل الصدى أسوأ. كان هذا هو سبب تجمع الغيوم ، واختمار عاصفة رعدية.
كانت تبكي.
اعتقدت نانا وأعضاء الجحفل أنها كانت تعويذة ، لكنه كان مجرد انعكاس لغضب ليث.
‘الرحمة؟ باسم خالقي ، يمكن أن يموت في حريق لكل ما يهمني. قصدت أن هناك العديد من الشهود ، بما في ذلك بعض السحرة الأقوياء ، ربما من الجحفل. من المفترض أن يراقبوا عائلتك بعد كل شيء. لذا افعل أسوأ ما لديك ، لكن لا تنفخ غطائك.’
‘ليث ، أعلم أنك غاضب ، لكن يجب أن تتراجع.’ حذرته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ليس هذه المرة ، سولوس! فهمت أنك تحبين وحيد القرن وأقواس قزح ، لكن هذا الداعر تمادى كثيراً. لا يوجد مكان للرحمة.’
ولم يكن الوحيد. كانت نية قتل ليث تستهدف جميع الحاضرين باستثناء تيستا ونانا ووالدته. كانت شدته مماثلة لما عاشه غاريث سينتي وكيليان ، لكن مع اختلافين كبيرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هكذا.” أجاب الثاني في القيادة. “الآن اخرس ، بدأ هذا الوضع يصبح جيداً.”
‘الرحمة؟ باسم خالقي ، يمكن أن يموت في حريق لكل ما يهمني. قصدت أن هناك العديد من الشهود ، بما في ذلك بعض السحرة الأقوياء ، ربما من الجحفل. من المفترض أن يراقبوا عائلتك بعد كل شيء. لذا افعل أسوأ ما لديك ، لكن لا تنفخ غطائك.’
—————–
هذه المرة ، من خلال التصرف كقزم في إثارة مبالغة ، تجاوز الخط. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال على قيد الحياة بدلاً من أن يتم تقطيعه إلى أشلاء ، هو أنه ما لم يكن هناك تهديد مميت ، كانت أولويتهم القصوى هي البقاء متخفيين.
‘هذا الخنزير لا يستحق كل هذا العناء.’
أمسك ليث بغارث من رقبته ، ورفعه في الهواء قبل أن يحرقه حياً ، حتى يسمع الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رقم اثنين ، أنت تقف في طريقي. في مثل هذه الحالة سأقتله. ثم سيأتي دورك ، وسأتصل بالكونت ، والجمعية وكل شخص يدين لي بالتأكد من أن سلالتك كلها تم القضاء عليها.”
بعد أن شكك في ولاء سولوس ، زاد ليث غضباً ، مما جعل علامة غارث أكثر سوءاً. ومع ذلك كانت على حق ، كان عليه أن يكون حذراً.
الفصل 165 الشؤون الداخلية 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ربما.
اعتقدت نانا وأعضاء الجحفل أنها كانت تعويذة ، لكنه كان مجرد انعكاس لغضب ليث.
نزل ليث بهدوء بدلاً من صنع حفرة على الأرض كما كان سيرغب. كانت عيناه مغمضتين ، ولم يدرك محيطه إلا من خلال سحر الأرض و سولوس. عرف ليث أنه إذا نظر إلى وجه الرجل اللعين ، فسوف يفقد ضبط النفس.
ومع ذلك ، استمرت درجة الحرارة في الانخفاض ، وعلى الرغم من أنه كان يوماً ربيعياً مشمساً حتى قبل ثوانٍ قليلة ، كان بإمكان غارث رؤية بخار أنفاسه. انتصب شعر مؤخرة رقبته وغطى جلده بقشعريرة من الرعب.
“حسناً يا رفاق. قتل غارث هو 1.1-1 ، مشوه 3-1 ، مشلول 2-1 ، العودة إلى المنزل سالماً 100-1.”
ولم يكن الوحيد. كانت نية قتل ليث تستهدف جميع الحاضرين باستثناء تيستا ونانا ووالدته. كانت شدته مماثلة لما عاشه غاريث سينتي وكيليان ، لكن مع اختلافين كبيرين.
بعد ذلك ، أمسك بذراع غارث اليمنى المهيمنة ، لاوياً إياها كما لو كانت مجرد غصين.
كان الرجال من جحفل الملكة يضحكون من قلبهم وهم يبتعدون عن أسطح المنازل.
هنا لم يكن هناك عالم صغير يخنق سحر ليث ، وبينما كان غاريث وكيليان قدامى المحاربين ، كان سكان لوتيا مزارعين وتجاراً. أسوأ شيء مروا به على الإطلاق هو التعرض للسرقة.
“افتقدتك كثيراً.” كانت تبكي. “أين كنت؟ قلقت كل يوم ، خوفاً من الأسوأ.”
كان رد فعل غارث الطبيعي هو ترك ذراع تيستا كما لو كانت ثعباناً مسعوراً وبلل نفسه ، ودفعت بركة دافئة البرد من مناطقه السفلية وقدميه. سقط معظم المارة على ركبهم ، وبدأ البعض يتقيأ في حالة من الذعر ، حتى أن البعض أغمي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أهتم بالخنزير.” وأوضح مواجهاً نظراتهم المنذهلة.
“أتوسل إليك! إنه خطأي بالكامل. أخبرته أن النساء المتمردات يحببن أن يتم ترويضهن. افعل بي ما تريده ، لكن دعه يرحل.”
“أخي الصغير!” يبدو أن تيستا لم تلاحظ أي شيء ، لم يكن هناك سوى ليث في عينيها الآن. ابتسامتها الدافئة وصوتها اللطيف جعلته ناعماً في الداخل ، مما حول الغضب إلى جحيم كامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تيستا!” سحبتها ذراعه اليمنى في عناق ، بينما ضربت قبضته اليسرى غارث خلف ظهرها بقوة مطرقة ثقيلة. تراجع ليث ، فبدلاً من أن يسحق فكه ، قام بخلعه ، مما جعل غارث يبصق فماً من الدم.
“افتقدتك كثيراً.” كانت تبكي. “أين كنت؟ قلقت كل يوم ، خوفاً من الأسوأ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أهتم بالخنزير.” وأوضح مواجهاً نظراتهم المنذهلة.
كانت تبكي.
أنجب غوريد ولدين آخرين وعدد كبير من البنات. كان التفكير في مقتل إخوته وأخواته وأبناء أخيه بسبب حماقته أكثر من اللازم. شتم نفسه في الداخل.
“أنا آسف جداً.” أجاب ليث وهو يعانقها بقوة أكثر.
“يا الآلهة ، بمجرد أن يعود هذا الأحمق إلى المنزل ، سأقوم بتمزيق كراته.” قالت إحدى أعضاء الوحدة في سماعة أذن اتصالها.
“كنت في مهمة لجمعية السحرة ، لكن لم يكن هناك ما تقلقين بشأنه.” عانقتها ذراعيه ، لكن يديه وفمه استمرا في الحركة ، مستحضرين أعمدة الرياح التي ثبتت الحاضرين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن شكك في ولاء سولوس ، زاد ليث غضباً ، مما جعل علامة غارث أكثر سوءاً. ومع ذلك كانت على حق ، كان عليه أن يكون حذراً.
ذكر ليث لجمعية السحرة حول الخوف إلى ذعر ، لكن بالنسبة لغارث لم يكن هناك سوى الرعب. لم ير ليث منذ سنوات ، وكاد أن ينسى كم كان وحشياً. كان غارث هو الوحيد الذي لم يتم تثبيته ، وكان ليث يسخر منه ليهرب.
كونهم محترفين ، فقد تمكنوا من السيطرة على مشاعرهم ، لكن هذا لم يجعلهم أقل قسوة أو خطورة ، بل أسوأ. لذلك ، عندما أدركوا العلامات البيئية لساحر قوي مستاء من العائلة المالكة ، ابتعدوا للاستمتاع بالعرض بشكل أفضل.
كانت تبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قتلت بالفعل الشخص الذي حاول إيذاء شبلك. يمكنك قتل قطيعه ، إذا أردت ، لكن هذا قاسٍ وغير ضروري ، تماماً مثل قتل الأشبال الأبرياء الآخرين. يا أخي الآفة ، لا تفسد لم شملنا بإجباري على الدعاء من أجل الكثير من النفوس.”
أعاد ليث تيستا إلى منزل نانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أعاد ليث تيستا إلى منزل نانا.
“سأعود قريباً. مهما حدث ، لا تشاهدي.” مسح ليث دموعها بينما كان يداعب وجهها قبل أن يغلق الباب ويلقي تعويذة الصمت في جميع أنحاء المنزل. ثم فتح عينيه مما تسبب في سقوط صاعقة أخرى أقرب من سابقتها.
ضحكت نساء الجحفل ، بينما غطى الرجال بشكل غريزي المنشعب.
لفت الوميض انتباه الجميع. عندما نظروا إلى الوراء ، كان ليث أمام غارث مباشرة بعد أن عبر عشرات الأمتار في أقل من ثانية.
كان ليث على وشك إطلاق غضب العناصر على القرية بأكملها عندما أمسكت يد كبيرة وقوية بمعصمه.
“كيف…” تمكن غارث من التساؤل على الرغم من الرعب الجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد غارث أن يصرخ ، وكان الألم شديداً ، وكذلك كانت يد ليث اليمنى حول حلقه.
الفصل 165 الشؤون الداخلية 3
“لقد رمشتَ.” أجاب ليث وكأنه يشرح كل شيء.
“حسناً يا رفاق. قتل غارث هو 1.1-1 ، مشوه 3-1 ، مشلول 2-1 ، العودة إلى المنزل سالماً 100-1.”
“الحامي؟ هل هذا أنت؟”
بعد ذلك ، أمسك بذراع غارث اليمنى المهيمنة ، لاوياً إياها كما لو كانت مجرد غصين.
“هل هذه هي اليد التي كنت تلمسها بها؟” كانت كلمة سحرية وأصابعه الراقصة في الهواء كافية لتحويل الطرف إلى كتلة من الجليد. قام ليث بلَيْها مرة أخرى ، مما أدى إلى تحطيم الذراع مثل الزجاج من الأصابع إلى الكتف.
انضم غوريد رينكين والد غارث إلى المعركة.
دون علمه ، بعد أن تم قبوله خلال محنة العالم ، فإن اندفاع مشاعره العنيفة من شأنه أن يثير انتباه الكوكب مما يجعل الصدى أسوأ. كان هذا هو سبب تجمع الغيوم ، واختمار عاصفة رعدية.
أراد غارث أن يصرخ ، وكان الألم شديداً ، وكذلك كانت يد ليث اليمنى حول حلقه.
“هل هذا هو الفم الذي تجرأت أن تنطق به اسمها؟”
كان الرجال من جحفل الملكة يضحكون من قلبهم وهم يبتعدون عن أسطح المنازل.
كان الرجال من جحفل الملكة يضحكون من قلبهم وهم يبتعدون عن أسطح المنازل.
“كان هذا سطراً جيداً. يجب أن أستخدمه في المرة القادمة التي تختار فيها ابنتي صبياً سيئاً.” قالت إحدى نساء الوحدة.
كانت تبكي.
“وهذا ليس أمر مضحك.” فجأة أصبح النقيب جاداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أهتم بالخنزير.” وأوضح مواجهاً نظراتهم المنذهلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني نية القتل. أستطيع أن أشعر بها من أعلى هنا وهي تلوي أحشائي. كيف يمكن للفتى البالغ من العمر 12 عاماً أن يكون شديدة الشراسة؟”
“تيستا!” سحبتها ذراعه اليمنى في عناق ، بينما ضربت قبضته اليسرى غارث خلف ظهرها بقوة مطرقة ثقيلة. تراجع ليث ، فبدلاً من أن يسحق فكه ، قام بخلعه ، مما جعل غارث يبصق فماً من الدم.
سخرت الوحدة بأكملها.
“نقيب ، ماذا لو كانت ابنتك؟” سأل الرجل الثاني في القيادة.
“لن أهتم إذا كان غارث رينكين ، أميراً أو الملك اللعين نفسه. كنت سأمزقه إلى أشلاء ولن يعرفه أحد أبداً.” اندلعت نية القتل للنقيب في الشارع ، مما أدى إلى إغماء المزيد من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخي الصغير!” يبدو أن تيستا لم تلاحظ أي شيء ، لم يكن هناك سوى ليث في عينيها الآن. ابتسامتها الدافئة وصوتها اللطيف جعلته ناعماً في الداخل ، مما حول الغضب إلى جحيم كامل.
“ترويض؟ أختي… أنت…” كادت كلمات غوريد أن تدفع ليث إلى الجنون ، مما جعل من المستحيل عليه التحدث بشكل متماسك. حطم ليث ساقي غارث ، كلهم الثلاثة ، قبل أن يسقطه على الأرض.
“هكذا.” أجاب الثاني في القيادة. “الآن اخرس ، بدأ هذا الوضع يصبح جيداً.”
“افتقدتك كثيراً.” كانت تبكي. “أين كنت؟ قلقت كل يوم ، خوفاً من الأسوأ.”
انضم غوريد رينكين والد غارث إلى المعركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رقم اثنين ، أنت تقف في طريقي. في مثل هذه الحالة سأقتله. ثم سيأتي دورك ، وسأتصل بالكونت ، والجمعية وكل شخص يدين لي بالتأكد من أن سلالتك كلها تم القضاء عليها.”
كان رد فعل غارث الطبيعي هو ترك ذراع تيستا كما لو كانت ثعباناً مسعوراً وبلل نفسه ، ودفعت بركة دافئة البرد من مناطقه السفلية وقدميه. سقط معظم المارة على ركبهم ، وبدأ البعض يتقيأ في حالة من الذعر ، حتى أن البعض أغمي عليه.
“أرجوك لا تقتله! إنه بكري ووريثي. لن يزعجك مرة أخرى.” ركع غوريد على ركبتيه وضرب رأسه على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حطمت ركلة ليث اليمنى القفص الصدري لغوريد ، وثقب رئتيه في نفس الوقت. ومع ذلك ، فقد كان مشبعاً أيضاً بسحر الضوء ، مما يشفي الجروح بمجرد تشكلها. لم يرد ليث أن يموت بهذه السرعة.
“هذا أمر مسلم به.” سخر ليث ، بينما بدأ الجليد يغطي وجه غارث ، محوّلاً كل نفس إلى عذاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تيستا في نظرهم قديسة. كانت الأشياء الوحيدة التي فعلتها هي مساعدة أسرتها وتقديم رعاية سحرية ، أحياناً حتى مجاناً ، خلف ظهر نانا ، لأولئك الذين لا يستطيعون تحملها أو يمرون ببقعة صعبة.
“أتوسل إليك! إنه خطأي بالكامل. أخبرته أن النساء المتمردات يحببن أن يتم ترويضهن. افعل بي ما تريده ، لكن دعه يرحل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حطمت ركلة ليث اليمنى القفص الصدري لغوريد ، وثقب رئتيه في نفس الوقت. ومع ذلك ، فقد كان مشبعاً أيضاً بسحر الضوء ، مما يشفي الجروح بمجرد تشكلها. لم يرد ليث أن يموت بهذه السرعة.
“ترويض؟ أختي… أنت…” كادت كلمات غوريد أن تدفع ليث إلى الجنون ، مما جعل من المستحيل عليه التحدث بشكل متماسك. حطم ليث ساقي غارث ، كلهم الثلاثة ، قبل أن يسقطه على الأرض.
ضحكت نساء الجحفل ، بينما غطى الرجال بشكل غريزي المنشعب.
“هناك طريقتان فقط يمكن أن تنتهي بها هذه القصة.” كانت عيون ليث تحترق مثل حفر النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أهتم بالخنزير.” وأوضح مواجهاً نظراتهم المنذهلة.
“أتوسل إليك! إنه خطأي بالكامل. أخبرته أن النساء المتمردات يحببن أن يتم ترويضهن. افعل بي ما تريده ، لكن دعه يرحل.”
“رقم واحد ، أقتلُهُ هنا والآن ، وأنت تتنحى جانباً وربما ، ربما فقط ، لن أقتل كل فرد من أفراد عائلتك بسبب جرائمك.” كان غوريز يصرخ من الخوف واليأس.
“من يوافق لصالح إنقاذهم؟” سأل النقيب.
“الحامي؟ هل هذا أنت؟”
“رقم اثنين ، أنت تقف في طريقي. في مثل هذه الحالة سأقتله. ثم سيأتي دورك ، وسأتصل بالكونت ، والجمعية وكل شخص يدين لي بالتأكد من أن سلالتك كلها تم القضاء عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل منزل نانا ، كانت إيلينا لا تزال تعانق تيستا وتقبلها لتهدئة أعصابها. لم تهتم بما سيفعله ليث. لو كان الأمر يعتمد عليها ، لكانت قتلت كل من سمح للأذى أن يأتي بطفلها.
“هذا أمر مسلم به.” سخر ليث ، بينما بدأ الجليد يغطي وجه غارث ، محوّلاً كل نفس إلى عذاب.
أنجب غوريد ولدين آخرين وعدد كبير من البنات. كان التفكير في مقتل إخوته وأخواته وأبناء أخيه بسبب حماقته أكثر من اللازم. شتم نفسه في الداخل.
كان ليث على وشك إطلاق غضب العناصر على القرية بأكملها عندما أمسكت يد كبيرة وقوية بمعصمه.
كيف يمكن أن ينسى أن تيستا لم تكن مجرد فتاة مزرعة أخرى يمكن أن يستخدمها غارث ويرميها بعيداً بمجرد أن سئم منها؟ لم تكن هذه مشكلة يمكن للمال حلها. كان على وشك الابتعاد عندما دفعته ركلة ثانية إلى الابتعاد عن طريق وهو يسعل دماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، استمرت درجة الحرارة في الانخفاض ، وعلى الرغم من أنه كان يوماً ربيعياً مشمساً حتى قبل ثوانٍ قليلة ، كان بإمكان غارث رؤية بخار أنفاسه. انتصب شعر مؤخرة رقبته وغطى جلده بقشعريرة من الرعب.
“قف مرة أخرى وستكون هذه هي المرة الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ذكر ليث لجمعية السحرة حول الخوف إلى ذعر ، لكن بالنسبة لغارث لم يكن هناك سوى الرعب. لم ير ليث منذ سنوات ، وكاد أن ينسى كم كان وحشياً. كان غارث هو الوحيد الذي لم يتم تثبيته ، وكان ليث يسخر منه ليهرب.
أمسك ليث بغارث من رقبته ، ورفعه في الهواء قبل أن يحرقه حياً ، حتى يسمع الجميع.
عندما تغمرهم العواطف ، كان من الطبيعي حتى للسحرة المزيفون التأثير على محيطهم من خلال الاتصال اللاوعي بطاقة العالم. خفض درجة الحرارة ، واستدعاء العواصف القوية ، كان كل شيء مخطئاً لاستخدام لا إرادي للسحر الأول.
“ما كان يجب أن أنقذ حياتك منذ سنوات (*) ، أنت قطعة من القمامة. هذا خطأي جزئياً أيضاً. لقد أعطيتك حياتك والآن سأعيدها باهتمام.”
“هل هذا هو الفم الذي تجرأت أن تنطق به اسمها؟”
ولم يكن الوحيد. كانت نية قتل ليث تستهدف جميع الحاضرين باستثناء تيستا ونانا ووالدته. كانت شدته مماثلة لما عاشه غاريث سينتي وكيليان ، لكن مع اختلافين كبيرين.
فقط بعد أن تحول الجسد إلى رماد توقف الصراخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما كان يجب أن أنقذ حياتك منذ سنوات (*) ، أنت قطعة من القمامة. هذا خطأي جزئياً أيضاً. لقد أعطيتك حياتك والآن سأعيدها باهتمام.”
انضم غوريد رينكين والد غارث إلى المعركة.
“والآن حان دوركم.” قال ليث للعمارة الذين ما زالوا مثبتين منذ البداية. أو على الأقل لأولئك الذين ما زالوا واعين.
“والآن حان دوركم.” قال ليث للعمارة الذين ما زالوا مثبتين منذ البداية. أو على الأقل لأولئك الذين ما زالوا واعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الشيء الوحيد الضروري لانتصار الشر هو أن لا يفعل الطيبون شيئاً. هذا ما فعلتموه ، والآن ستدفعون الثمن!”
كان رد فعل غارث الطبيعي هو ترك ذراع تيستا كما لو كانت ثعباناً مسعوراً وبلل نفسه ، ودفعت بركة دافئة البرد من مناطقه السفلية وقدميه. سقط معظم المارة على ركبهم ، وبدأ البعض يتقيأ في حالة من الذعر ، حتى أن البعض أغمي عليه.
بدأ ليث في التلاعب بطاقات العاصفة الرعدية لقتلهم جميعاً في ضربة واحدة.
“إنه بالإجماع إذن.” هزت الوحدة بالكامل كتفيها ، وعادت إلى مواقعها الأولية.
“الشيء الوحيد الضروري لانتصار الشر هو أن لا يفعل الطيبون شيئاً. هذا ما فعلتموه ، والآن ستدفعون الثمن!”
داخل منزل نانا ، كانت إيلينا لا تزال تعانق تيستا وتقبلها لتهدئة أعصابها. لم تهتم بما سيفعله ليث. لو كان الأمر يعتمد عليها ، لكانت قتلت كل من سمح للأذى أن يأتي بطفلها.
كانت تيستا تحاول تهدئة والدتها ، محاولةً ألا تفكر في سبب وجود كل هذا الصمت. كانت نانا تراقب كل شيء من خلف المصراع ، وبعد هز كتفيها جيداً ، أغلقت النافذة نهائياً.
‘أنا لا أهتم بهم. أنا أعيش هنا فقط.’
“قفي في الصف ، تومان.” أجابها النقيب. “أراهن على اليسرى منذ أن أمسك بذراعها.”
—————–
على أسطح المنازل ، أعطى جحفل الملكة جولة صغيرة من التصفيق لعرض ليث لإتقان السحر.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما كان الساحر أقوى ، كانت التأثيرات أقوى ، كانت هذه هي القاعدة.
“من يوافق لصالح إنقاذهم؟” سأل النقيب.
“قفي في الصف ، تومان.” أجابها النقيب. “أراهن على اليسرى منذ أن أمسك بذراعها.”
لم تُرفع يد واحدة.
“حسناً يا رفاق. قتل غارث هو 1.1-1 ، مشوه 3-1 ، مشلول 2-1 ، العودة إلى المنزل سالماً 100-1.”
“إنه بالإجماع إذن.” هزت الوحدة بالكامل كتفيها ، وعادت إلى مواقعها الأولية.
أعاد ليث تيستا إلى منزل نانا.
“والآن حان دوركم.” قال ليث للعمارة الذين ما زالوا مثبتين منذ البداية. أو على الأقل لأولئك الذين ما زالوا واعين.
كان ليث على وشك إطلاق غضب العناصر على القرية بأكملها عندما أمسكت يد كبيرة وقوية بمعصمه.
“أن تكون ضعيفاً ليس خطأ ولا أن تكون غبياً. بغض النظر عن مدى تفاقمه ، ستهرب الأرانب وستحدق الخشوف بغباء حتى فوات الأوان.” كان الصوت قوياً وحكيماً ، لكن الأهم من ذلك أنه كان مألوفاً.
أعاد ليث تيستا إلى منزل نانا.
“تيستا!” سحبتها ذراعه اليمنى في عناق ، بينما ضربت قبضته اليسرى غارث خلف ظهرها بقوة مطرقة ثقيلة. تراجع ليث ، فبدلاً من أن يسحق فكه ، قام بخلعه ، مما جعل غارث يبصق فماً من الدم.
{الخُشُوف جمع خُشْفُ وهو صغير الظبي.}
“أن تكون ضعيفاً ليس خطأ ولا أن تكون غبياً. بغض النظر عن مدى تفاقمه ، ستهرب الأرانب وستحدق الخشوف بغباء حتى فوات الأوان.” كان الصوت قوياً وحكيماً ، لكن الأهم من ذلك أنه كان مألوفاً.
“لقد قتلت بالفعل الشخص الذي حاول إيذاء شبلك. يمكنك قتل قطيعه ، إذا أردت ، لكن هذا قاسٍ وغير ضروري ، تماماً مثل قتل الأشبال الأبرياء الآخرين. يا أخي الآفة ، لا تفسد لم شملنا بإجباري على الدعاء من أجل الكثير من النفوس.”
هذه المرة ، من خلال التصرف كقزم في إثارة مبالغة ، تجاوز الخط. السبب الوحيد الذي جعله لا يزال على قيد الحياة بدلاً من أن يتم تقطيعه إلى أشلاء ، هو أنه ما لم يكن هناك تهديد مميت ، كانت أولويتهم القصوى هي البقاء متخفيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رقم اثنين ، أنت تقف في طريقي. في مثل هذه الحالة سأقتله. ثم سيأتي دورك ، وسأتصل بالكونت ، والجمعية وكل شخص يدين لي بالتأكد من أن سلالتك كلها تم القضاء عليها.”
كان الرجل الذي أمامه بربرياً ، يبلغ ارتفاعه 2.1 متراً (7 بوصات) على الأقل ، ويرتدي مجموعة صياد مصنوعة من جلد الغزلان مع حذاء أكبر من دلو. كان وجهه خشناً ووحشياً بفك مربع وذقن مفلوق.
“وأنا على اليمنى.” أضاف صوت ثان.
كان شعره الطويل وقشته حمراء ملتهبة ولم يتم تنظيفهما من قبل. على الرغم من مظهره الوحشي ، كانت عيناه الزمرديتان هادئتين وحكيمتين. لم تكن هناك أي طريقة لليث ألا يتعرف على تلك الألوان ورائحته.
أمسك ليث بغارث من رقبته ، ورفعه في الهواء قبل أن يحرقه حياً ، حتى يسمع الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الحامي؟ هل هذا أنت؟”
—————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً! ثم سأقطع منشعبه وأجعله يختنق به.” لم يضحك أحد ، لم تكن مزحة. كانت مشكلة التخصيصات التفصيلية طويلة المدى هي أنه بمجرد أن تعرف هدفك بشكل أفضل من عائلتك ، كان من الطبيعي أن ترتبط به.
الوجبات الخفيفة والرهانات كانت المتابعة الطبيعية.
“كان هذا سطراً جيداً. يجب أن أستخدمه في المرة القادمة التي تختار فيها ابنتي صبياً سيئاً.” قالت إحدى نساء الوحدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
