نهاية الفصل
الفصل 176 نهاية الفصل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما جاء وقت العشاء ، فوجئ ليث بعدم حضور أحد لاصطحابه. لم يكن قلقاً على الرغم من ذلك ، فقد اعتقد فقط أن زملائه في الفريق قد ناموا ولم يستيقظوا في الوقت المناسب.
—————–
بعد ذهابه إلى غرفهم وعدم الرد عليه ، مهما طرق ، فهم ليث أن شيئاً ما قد حدث. حاول استخدام تميمة الاتصال ، لكن لم يرد أحد على اتصالاته.
بدأ ليث في استحضار عدة تعويذات في وقت واحد ، خوفاً من أن أولئك الذين خلف الصناديق وموت فيلاغروس قد حاولوا اغتيال لينخوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضبها حقيقياً وكذلك لامبالاة ليث.
‘قلت لك أن تتحقق منهم! لماذا لم تستمع؟’ وبخته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أثر الاختبار علينا جميعاً ، لذلك أشجعكم على العودة إلى منازلكم لمدة عشرة أيام قبل بدء الفصل الأخير. انصرفوا.”
“لا ألوم أولئك الذين قرروا عدم المشاركة في هذا الإمتحان ، تماماً كما لا أفكر في أولئك الذين على الرغم من قبولهم لمواجهة هذا التحدي وجهاً لوجه ، إلا أنهم يفتقرون إلى القرار اللازم لتحقيق النجاح.”
‘أنا آسف ، حسناً؟ لنكن عقلانيين ، أربعة أشخاص لا يمكنهم الاختفاء في الهواء. يجب أن يعرف لينخوس مكان وجودهم. لا شيء يدخل أو يخرج من دون إذنه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ، تم جمع جميع الطلاب في فصل الدورات الإجبارية في نهاية الفصل الدراسي. لم يستطع ليث معرفة ما إذا كان خطاب لينخوس هذه المرة موجهاً أكثر إلى طلابه أم إلى نفسه.
***
لدهشة ليث ، كان باب مكتب مدير المدرسة مفتوحاً.
بدأ ليث في استحضار عدة تعويذات في وقت واحد ، خوفاً من أن أولئك الذين خلف الصناديق وموت فيلاغروس قد حاولوا اغتيال لينخوس.
مكسوراً لنكون أكثر دقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ، تم جمع جميع الطلاب في فصل الدورات الإجبارية في نهاية الفصل الدراسي. لم يستطع ليث معرفة ما إذا كان خطاب لينخوس هذه المرة موجهاً أكثر إلى طلابه أم إلى نفسه.
“تقريري؟”
بدأ ليث في استحضار عدة تعويذات في وقت واحد ، خوفاً من أن أولئك الذين خلف الصناديق وموت فيلاغروس قد حاولوا اغتيال لينخوس.
كانت الغرفة في حالة من الفوضى. كان مكتب مدير المدرسة مشقوقاً إلى النصف ، والنوافذ الزجاجية مكسورة في عدة نقاط وتناثرت العديد من الوثائق على الأرض. يبدو أن لينخوس بخير ، رغم ذلك.
“قريباً.” تنهد لينخوس.
‘تأثرت مؤخرتي! أراهن أن رود الأبله هذا ما زال غاضباً مني للمرة الوحيدة التي أجبت فيها بنوع من السخرية. أنا وفمي الكبير.’
كان الأستاذ مارث والأستاذ فاستر يعتنون بجروحه المتبقية ، والتي لم يكن أي منها يهدد حياته. من تجربة ليث ، كانت هذه الإصابات هي التي تسبب أكبر قدر من الألم بينما تسبب القليل من الضرر.
نوع الإصابات التي كان متخصصاً في إلحاقها بالآخرين.
“ماذا حدث ، مدير المدرسة؟ يبدو وكأن إعصار دمر هذا المكان.”
“لا تقل لي أن أياً منهم فعل ذلك بالفعل؟”
“قريباً.” تنهد لينخوس.
“من فعل ماذا الآن؟”
“أحد الوالدين الغاضبين لم يوافق على أساليبي وقرر أن يشرح لي بصورة أفضل ، وبشكل شخصي.” كان بإمكان لينخوس إيقاف أوريون في أي وقت ، لكن إحساسه بالذنب منعه من القيام بذلك.
كان اللصوص والنصابون يبتعدون عن متجره لدرجة أنه يستطيع ترك الباب مفتوحاً ليلاً والعثور على كل شيء في المكان الذي تركه فيه. بالتأكيد ، كان هناك تهديد بالقتل عرضياً في كل مرة تصاب فيها رينا بخدش أو كدمة أثناء الأنشطة اليومية ، لكن سينتون مَن يواجه غضب ليث ، وليس هو.
لقد كان من النوع الذي يتعلم دائماً من أخطائه ويكون مستعداً لتحمل عواقبها ، بدلاً من الاختباء وراء لقبه.
أيضاً ، أخبره صوت لئيم في رأسه أنه من الأفضل عدم إضافة عائلة إرناس إلى القائمة المتزايدة باستمرار للأشخاص الذين يكرهونه من صميم قلبهم.
لقد أحبت زوجها وعرفت أن شيئاً خطيراً كان يضايقه ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون على طبيعتها.
‘أشكر الآلهة أن الساحر الرئيسي دييروس بعد أن هددني بقطع عيني وإجباري على أكلهما ، فقط قدم شكوى رسمية إلى الملكة. لا أعرف ما إذا كان بإمكاني أن أتعرض لضربات أخرى بهذا الحجم.’ فكر لينخوس.
“أعلم أنك لست رائعة مع المشاعر ، إلا إذا كان عليك تعذيب شخص ما والتلاعب به ليعترف ، بالطبع ، لكنني أقدر حقاً عدم ذكر الواجبات والزيجات المرتبة للفتيات حتى إشعار آخر.”
“إذا كنت ستسألني عن رفاقك ، فقد غادروا جميعاً الأكاديمية وعادوا إلى منازلهم منذ ساعات.”
“أعلم أنك لست رائعة مع المشاعر ، إلا إذا كان عليك تعذيب شخص ما والتلاعب به ليعترف ، بالطبع ، لكنني أقدر حقاً عدم ذكر الواجبات والزيجات المرتبة للفتيات حتى إشعار آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ساعات؟ منذ متى يستغرق التعافي ساعات؟’ فكر ليث. ‘إما أن لينخوس أغمي عليه وطلب المساعدة مؤخراً فقط ، أو أن هذا الوالد يعرف حقاً أموره. أتمنى أن أطلب منه بعض الدروس.’ ليث تنهد في حسد عقلياً.
كان هناك استثناء واحد فقط.
‘أنت وحش!’ وبخته سولوس بقوة متجددة. ‘كيف يمكنك تقدير مثل هذا العنف عندما يكون أصدقاؤك يتأذون أو أسوأ؟ كيف يمكنك ألا تتوانى عندما أطلق عليهم لينخوس لقب ‘رفقاء’؟’
“لا تقل لي أن أياً منهم فعل ذلك بالفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان غضبها حقيقياً وكذلك لامبالاة ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لأنه كان في الملعب. أنا أحبهم ، لكن ليس مثل حبهم. أيضاً ، ربما قتلوا أو لم يكونوا قد قتلوا شخصاً ما. صفقة كبيرة! سوف يتغلبون عليها ، مثلما فعلت. ألا توافقيني؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تحديد الشيء الأكثر إيلاماً ، الأكثر السخرية في كلماتها أو الحقيقة التي تحملها. استدار ليث ومشى بعيداً ، وهو يشعر بالفراغ أكثر من أي وقت مضى.
ثم قدمت سولوس شرحاً قوياً بمفرداتها من خلال الصراخ في وجهه بكل الإهانات التي تعلمتها على مر السنين.
تماماً مثل المرة السابقة ، ظهرت بطاقات التقارير على مكاتب الطلاب في شكل قطع فارغة من الورق حتى يتم بصمها بمانا تكشف محتواها المخفي.
ضربت كلمات سولوس العصب ، ولم يعرف ليث كيف يجيب دون أن يكون أكثر من أبله. كان الكذب على سولوس مستحيلاً مثل الكذب على نفسه ، كما أنه كان شيئاً لن يحاول فعله أبداً. يمكنه فقط أن يحاول أن يكون شخصاً أفضل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ، تم جمع جميع الطلاب في فصل الدورات الإجبارية في نهاية الفصل الدراسي. لم يستطع ليث معرفة ما إذا كان خطاب لينخوس هذه المرة موجهاً أكثر إلى طلابه أم إلى نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تحديد الشيء الأكثر إيلاماً ، الأكثر السخرية في كلماتها أو الحقيقة التي تحملها. استدار ليث ومشى بعيداً ، وهو يشعر بالفراغ أكثر من أي وقت مضى.
“لا تقل لي أن أياً منهم فعل ذلك بالفعل؟”
كانت بطاقة تقرير ليث على النحو التالي:
“فريا ويوريال.” أجاب لينخوس بحسرة.
الفصل 176 نهاية الفصل
‘أنت وحش!’ وبخته سولوس بقوة متجددة. ‘كيف يمكنك تقدير مثل هذا العنف عندما يكون أصدقاؤك يتأذون أو أسوأ؟ كيف يمكنك ألا تتوانى عندما أطلق عليهم لينخوس لقب ‘رفقاء’؟’
عند سماع هذه الكلمات ، ظل ليث مذهولاً.
‘لأنه كان في الملعب. أنا أحبهم ، لكن ليس مثل حبهم. أيضاً ، ربما قتلوا أو لم يكونوا قد قتلوا شخصاً ما. صفقة كبيرة! سوف يتغلبون عليها ، مثلما فعلت. ألا توافقيني؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ليس فقط بسبب ما فعلوه ، ولكن أيضاً بسبب شعوره. أو لنكون أكثر دقة ، ما لم يشعر به. لم يهتم ليث بصراحة ، فقد أصبح القتل جزءاً كبيراً منه لدرجة أنه لم يستطع اعتباره مشكلة.
“المدير لينخوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ما هو هذا؟’ لم يستطع ليث تصديق عينيه. ‘لم أقم بأداء أفضل من الثلث الأخير عن قصد ، ومع ذلك ارتفعت جميع درجاتي (*). والأهم من ذلك ، لماذا A- في سحر الأبعاد؟ يمكنني بالفعل أداء خطوات الاعوجاج ، التي يجب أن تكون كافية بدرجة كافية لـ A.’
لقد لسعه الإدراك بشدة وكذلك سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب هذا الزواج المبارك من السماء ، سيحصلون دائماً على أفضل العلاجات مجاناً وباستخدام اسم زوجة ابنه ، لم يجرؤ أحد على التنمر عليه بعد الآن.
‘واو ، أصدقاؤك… أوه ، أنا آسفة ، أعني أن رفقائك مروا بتجربة مؤلمة وكان رد فعلك الأول هو الشعور بالأسف على نفسك؟ هذا مستوى منخفض جديد ، حتى بالنسبة لك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حر في تحديني في مبارزة أو تقديم شكوى رسمية إلى التاج ، لا يهمني.” كاد سماع اسم لينخوس أن يجعله يختنق بالطعام ، وبصق بعضه في الطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان من الصعب تحديد الشيء الأكثر إيلاماً ، الأكثر السخرية في كلماتها أو الحقيقة التي تحملها. استدار ليث ومشى بعيداً ، وهو يشعر بالفراغ أكثر من أي وقت مضى.
“شكراً.” أجاب ليث بنصف ابتسامة. لم يحب سينتون أو عائلته أبداً ، لكن نظراً لأنه لم يحب أبداً أياً من خاطب شقيقاته ، فقد كان زيكيل في ذهنه رجلاً لائقاً. لم يقدم أي من أفراد عائلة برودهامر أبداً سبباً وجيهاً لقتله ، بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر.” أوقفه لينخوس. “بما أنك هنا بالفعل ، يمكنك أن تعطيني تقريرك.”
“تقريري؟”
كان ليث يسمعهم يتحدثون تماماً ، ولم يستطع الهمس إخفاء الحقيقة عن حواسه الشديدة. على الرغم من أنه كان من المفترض أن يكون سراً ، إلا أن بطاقة تقريره كانت في الواقع معرفة عامة وكذلك كانت بطاقات كل شخص اجتاز الإمتحان الثاني.
“أحتاج إلى معرفة أداء مجموعتك قبل الجزء الأخير من الاختبار ، وإلا فلن أتمكن من تقييم تقدمهم.”
أخبر ليث لينخوس بكل ما حدث في الزنزانة ، حيث قام بقشط الأجزاء التي كانوا بحاجة إلى مساعدته فقط ، مما جعل مدير المدرسة يعرف نضالاتهم ومعاناتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
“المدير لينخوس.”
في هذه الأثناء ، في منزل إرناس ، كان أوريون وجيرني يتناولان العشاء بمفردهما. كان أبناؤهم الأكبر لا يزالون بعيدين مع وحداتهم وكانت الفتيات يفضلن البقاء في غرفهن. حتى لاكي كان غائباً ، حيث اختار مواساة فلوريا على دجاجه المشوي المحبوب.
‘تأثرت مؤخرتي! أراهن أن رود الأبله هذا ما زال غاضباً مني للمرة الوحيدة التي أجبت فيها بنوع من السخرية. أنا وفمي الكبير.’
عندما جاء وقت العشاء ، فوجئ ليث بعدم حضور أحد لاصطحابه. لم يكن قلقاً على الرغم من ذلك ، فقد اعتقد فقط أن زملائه في الفريق قد ناموا ولم يستيقظوا في الوقت المناسب.
لم تكن الطاولة الكبيرة المستطيلة في قاعة الطعام باردة وفارغة من قبل. جلس أسياد القصر عند النهايتين المتعاكستين ، على رأسي الطاولة. نظراً للطبيعة الحساسة لمحادثاتهم ، فقد أُجبر الخدم على البقاء خارج الغرفة ، والدخول فقط عند استدعائهم بالجرس.
بمجرد أن تم نقل ليث إلى عاصمة المركيزة ، قام بتنبيه الماركيزة ، والتي أبلغت بدورها مدير المدرسة. كل من كان وراء كل المشاكل الأخيرة كان دائماً متقدماً عليهم بخطوة.
“هل كان عليك حقاً الاعتداء على لينخوس؟ إنه المفضل لدى الملكة حالياً ، فقد يضر ذلك بمصالحنا في الاستحواذ على منزل سوليفار.” كانت نبرة جيرني هادئة.
كان ليث يسمعهم يتحدثون تماماً ، ولم يستطع الهمس إخفاء الحقيقة عن حواسه الشديدة. على الرغم من أنه كان من المفترض أن يكون سراً ، إلا أن بطاقة تقريره كانت في الواقع معرفة عامة وكذلك كانت بطاقات كل شخص اجتاز الإمتحان الثاني.
“أحد الوالدين الغاضبين لم يوافق على أساليبي وقرر أن يشرح لي بصورة أفضل ، وبشكل شخصي.” كان بإمكان لينخوس إيقاف أوريون في أي وقت ، لكن إحساسه بالذنب منعه من القيام بذلك.
لقد أحبت زوجها وعرفت أن شيئاً خطيراً كان يضايقه ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون على طبيعتها.
كان التجار والحرفيون الذين عاشوا في القرية يكرهونه بدلاً من ذلك. لقد كان حالة شاذة حطمت ما اعتبروه النظام الطبيعي للأشياء. فتى مزرعة فقير قذر طالب بدفع أجره بالكامل ، ولم يحترم اتفاقهم مع نانا.
“إنه حر في تحديني في مبارزة أو تقديم شكوى رسمية إلى التاج ، لا يهمني.” كاد سماع اسم لينخوس أن يجعله يختنق بالطعام ، وبصق بعضه في الطبق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وشيء آخر يا عزيزتي.” وأضاف بعد تنظيف فمه بمنديل.
“أعلم أنك لست رائعة مع المشاعر ، إلا إذا كان عليك تعذيب شخص ما والتلاعب به ليعترف ، بالطبع ، لكنني أقدر حقاً عدم ذكر الواجبات والزيجات المرتبة للفتيات حتى إشعار آخر.”
في هذه الأثناء ، في منزل إرناس ، كان أوريون وجيرني يتناولان العشاء بمفردهما. كان أبناؤهم الأكبر لا يزالون بعيدين مع وحداتهم وكانت الفتيات يفضلن البقاء في غرفهن. حتى لاكي كان غائباً ، حيث اختار مواساة فلوريا على دجاجه المشوي المحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وإلا فإنني أخشى أن يكون الشيء التالي الذي تسمعينه مني هو طلب طلاق لا رجعة فيه.”
ضربت كلمات سولوس العصب ، ولم يعرف ليث كيف يجيب دون أن يكون أكثر من أبله. كان الكذب على سولوس مستحيلاً مثل الكذب على نفسه ، كما أنه كان شيئاً لن يحاول فعله أبداً. يمكنه فقط أن يحاول أن يكون شخصاً أفضل.
لكن الأكثر كرهاً كان ليث ، خاصة أنه أعدم غاريث علناً وتسبب في وفاة غوريد رينكين. وبغض النظر عما قالته “نانا” ، فإنهم يعتقدون اعتقاداً راسخاً أن قلب التاجر قد فشل في قبول موت ابنه الحبيب ، فتبعه إلى القبر.
***
في اليوم التالي ، تم جمع جميع الطلاب في فصل الدورات الإجبارية في نهاية الفصل الدراسي. لم يستطع ليث معرفة ما إذا كان خطاب لينخوس هذه المرة موجهاً أكثر إلى طلابه أم إلى نفسه.
—————–
“طلابي الأعزاء ، أتمنى مخلصاً أن يكون الفصل الدراسي الماضي قد علمنا الكثير. في هذه الحياة هناك بعض النزاعات التي يستحيل تجنبها. ما يهم هو كيف نقرر مواجهتها وما نتعلمه من عواقبها.”
“لا ألوم أولئك الذين قرروا عدم المشاركة في هذا الإمتحان ، تماماً كما لا أفكر في أولئك الذين على الرغم من قبولهم لمواجهة هذا التحدي وجهاً لوجه ، إلا أنهم يفتقرون إلى القرار اللازم لتحقيق النجاح.”
أخبر ليث لينخوس بكل ما حدث في الزنزانة ، حيث قام بقشط الأجزاء التي كانوا بحاجة إلى مساعدته فقط ، مما جعل مدير المدرسة يعرف نضالاتهم ومعاناتهم.
“تذكروا رغم ذلك ، أن هذه مجرد أكاديمية. هنا اختياراتك مهمة ، والضعف مسموح به وتشجيع التشكيك في أنفسكم. الحمقى فقط ليس لديهم شك. خارج هذه الجدران ، تكون الحياة أقل تساهلاً. في بعض الأحيان سوف تضطر إلى فعل الشيء الخطأ للسبب الصحيح.”
“آمل أنه عندما تأتي اللحظة ، ستتذكرون هذه التجربة وستكونون أفضل لها. أما بالنسبة لمن حاول الغش ، فستسمع من والديك عن الإجراءات التأديبية التي تنتظرك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أثر الاختبار علينا جميعاً ، لذلك أشجعكم على العودة إلى منازلكم لمدة عشرة أيام قبل بدء الفصل الأخير. انصرفوا.”
“لقد أثر الاختبار علينا جميعاً ، لذلك أشجعكم على العودة إلى منازلكم لمدة عشرة أيام قبل بدء الفصل الأخير. انصرفوا.”
الفصل 176 نهاية الفصل
تماماً مثل المرة السابقة ، ظهرت بطاقات التقارير على مكاتب الطلاب في شكل قطع فارغة من الورق حتى يتم بصمها بمانا تكشف محتواها المخفي.
“إذا كنت ستسألني عن رفاقك ، فقد غادروا جميعاً الأكاديمية وعادوا إلى منازلهم منذ ساعات.”
***
كانت بطاقة تقرير ليث على النحو التالي:
“أحد الوالدين الغاضبين لم يوافق على أساليبي وقرر أن يشرح لي بصورة أفضل ، وبشكل شخصي.” كان بإمكان لينخوس إيقاف أوريون في أي وقت ، لكن إحساسه بالذنب منعه من القيام بذلك.
“مبادئ السحر المتقدم: A + ؛ الحدادة: A + ؛ الشفاء: S ؛ سحر الأبعاد: A- ؛ نقاط المدرسة المكتسبة من التقييم اليومي: 4،365. التقييم الكامل للامتحان الثاني مستحيل حتى أتلقى رداً من زملائك في الفريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“المدير لينخوس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد أحبت زوجها وعرفت أن شيئاً خطيراً كان يضايقه ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون على طبيعتها.
‘ما هو هذا؟’ لم يستطع ليث تصديق عينيه. ‘لم أقم بأداء أفضل من الثلث الأخير عن قصد ، ومع ذلك ارتفعت جميع درجاتي (*). والأهم من ذلك ، لماذا A- في سحر الأبعاد؟ يمكنني بالفعل أداء خطوات الاعوجاج ، التي يجب أن تكون كافية بدرجة كافية لـ A.’
“لا تقل لي أن أياً منهم فعل ذلك بالفعل؟”
كانت الغرفة في حالة من الفوضى. كان مكتب مدير المدرسة مشقوقاً إلى النصف ، والنوافذ الزجاجية مكسورة في عدة نقاط وتناثرت العديد من الوثائق على الأرض. يبدو أن لينخوس بخير ، رغم ذلك.
‘بمجرد أن أتعلم كيفية الرمش ، سأكون قد أكملت الدورة ، ومن المحتمل أن يحدث هذا قريباً. كيف يمكن للطالب القادر على تحقيق الكثير بهذه السرعة أن يستحق فقط A-؟’
الفصل 176 نهاية الفصل
لقد كان الأمر دائماً على هذا النحو ، فقد أحبه المزارعون لأنه شفاهم بنصف السعر ولأنه كان أحداً منهم الذي جعلهم هكذا. في نظرهم ، كانت إنجازات ليث وتيستا هي الدليل على أن التعليم والعمل الجاد يمكن أن يقودا أطفالهم إلى حياة أفضل مقارنة بوالديهم.
‘حسناً ، أعتقد أنهم اتفعوا بسبب دورك في علاج الطاعون.’ وأشارت سولوس. ‘أنا مندهشة من أنهم لم يعطوك علامة S+ في الشفاء ، إذا كان هذا موجوداً. أما بالنسبة للأساتذة الآخرين ، فربما تأثر حكمهم بالمرسوم الملكي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حر في تحديني في مبارزة أو تقديم شكوى رسمية إلى التاج ، لا يهمني.” كاد سماع اسم لينخوس أن يجعله يختنق بالطعام ، وبصق بعضه في الطبق.
‘تأثرت مؤخرتي! أراهن أن رود الأبله هذا ما زال غاضباً مني للمرة الوحيدة التي أجبت فيها بنوع من السخرية. أنا وفمي الكبير.’
بمجرد أن تم نقل ليث إلى عاصمة المركيزة ، قام بتنبيه الماركيزة ، والتي أبلغت بدورها مدير المدرسة. كل من كان وراء كل المشاكل الأخيرة كان دائماً متقدماً عليهم بخطوة.
كان الوقت لا يزال مبكراً عندما غادر ليث الأكاديمية ، محاطاً بنظرات مليئة بالغضب والحسد. الإمتحان الثاني كان كارثة كاملة. أولئك الذين رفضوا المشاركة أو حاولوا الغش كانت درجاتهم في المرتبة B.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، شكراً لك أيها الشاب. لن أشكرك أبداً أنت وصديقك لوكرياس بما يكفي لإنقاذ عائلتي بأكملها!”
أولئك الذين شاركوا وفشلوا كانت درجاتهم دون تغيير ، لكنهم ما زالوا يفترضون أنهم تعرضوا للعقاب بسبب ضعف أدائهم.
“ليث ، ابني! من الجيد جداً أن تعود!” صرخ بمجرد أن التقت أعينهم.
كان ليث يسمعهم يتحدثون تماماً ، ولم يستطع الهمس إخفاء الحقيقة عن حواسه الشديدة. على الرغم من أنه كان من المفترض أن يكون سراً ، إلا أن بطاقة تقريره كانت في الواقع معرفة عامة وكذلك كانت بطاقات كل شخص اجتاز الإمتحان الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فريا ويوريال.” أجاب لينخوس بحسرة.
كان شخص ما يحاول إثارة المشاكل ، مما أدى إلى تقسيم السحرة الشباب ليس فقط حسب الحالة الاجتماعية ولكن أيضاً من خلال نتائجهم ، مما أدى إلى تدمير كل عمل لينخوس الشاق.
في هذه الأثناء ، في منزل إرناس ، كان أوريون وجيرني يتناولان العشاء بمفردهما. كان أبناؤهم الأكبر لا يزالون بعيدين مع وحداتهم وكانت الفتيات يفضلن البقاء في غرفهن. حتى لاكي كان غائباً ، حيث اختار مواساة فلوريا على دجاجه المشوي المحبوب.
“تقريري؟”
بمجرد أن تم نقل ليث إلى عاصمة المركيزة ، قام بتنبيه الماركيزة ، والتي أبلغت بدورها مدير المدرسة. كل من كان وراء كل المشاكل الأخيرة كان دائماً متقدماً عليهم بخطوة.
“شكراً.” أجاب ليث بنصف ابتسامة. لم يحب سينتون أو عائلته أبداً ، لكن نظراً لأنه لم يحب أبداً أياً من خاطب شقيقاته ، فقد كان زيكيل في ذهنه رجلاً لائقاً. لم يقدم أي من أفراد عائلة برودهامر أبداً سبباً وجيهاً لقتله ، بعد كل شيء.
‘لأنه كان في الملعب. أنا أحبهم ، لكن ليس مثل حبهم. أيضاً ، ربما قتلوا أو لم يكونوا قد قتلوا شخصاً ما. صفقة كبيرة! سوف يتغلبون عليها ، مثلما فعلت. ألا توافقيني؟’
مع وجود هاجس سيء ، استخدم ليث خطوات الاعوجاج المتقن الآن بشكل متكرر للوصول إلى قرية لوتيا في بضع دقائق. سوف يتم استنفاد مانا الساحر العادي من خلال الاستخدام المتكرر لبوابات الأبعاد ، لكن ليث استخدم التنشيط في كل مرة للحفاظ على حالة الذروة.
ثبت أن حدس ليث كان خاطئاً. وبصرف النظر عن الذعر الذي أحدثه وصوله ، كانت القرية هادئة. بمجرد أن لاحظ القرويون أنه هو ، تم استبدال الخوف بمزيد من الغضب والحسد.
لقد أحبت زوجها وعرفت أن شيئاً خطيراً كان يضايقه ، لكنها لم تستطع إلا أن تكون على طبيعتها.
تجاهلهم ليث ، كما فعل طوال السنوات الماضية.
‘قلت لك أن تتحقق منهم! لماذا لم تستمع؟’ وبخته سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الصعب تحديد الشيء الأكثر إيلاماً ، الأكثر السخرية في كلماتها أو الحقيقة التي تحملها. استدار ليث ومشى بعيداً ، وهو يشعر بالفراغ أكثر من أي وقت مضى.
لقد كان الأمر دائماً على هذا النحو ، فقد أحبه المزارعون لأنه شفاهم بنصف السعر ولأنه كان أحداً منهم الذي جعلهم هكذا. في نظرهم ، كانت إنجازات ليث وتيستا هي الدليل على أن التعليم والعمل الجاد يمكن أن يقودا أطفالهم إلى حياة أفضل مقارنة بوالديهم.
“طلابي الأعزاء ، أتمنى مخلصاً أن يكون الفصل الدراسي الماضي قد علمنا الكثير. في هذه الحياة هناك بعض النزاعات التي يستحيل تجنبها. ما يهم هو كيف نقرر مواجهتها وما نتعلمه من عواقبها.”
“تقريري؟”
كان التجار والحرفيون الذين عاشوا في القرية يكرهونه بدلاً من ذلك. لقد كان حالة شاذة حطمت ما اعتبروه النظام الطبيعي للأشياء. فتى مزرعة فقير قذر طالب بدفع أجره بالكامل ، ولم يحترم اتفاقهم مع نانا.
“ليث ، ابني! من الجيد جداً أن تعود!” صرخ بمجرد أن التقت أعينهم.
بمرور الوقت ، ازدادت الكراهية قوة. بدأ منزل ليث كحثالة ، لكن مكانتهم الاجتماعية لم تتوقف عن الارتفاع منذ ظهوره. كان في نظرهم بلاء يسرق منهم ومن أولادهم ما هو حق لهم.
كان هناك استثناء واحد فقط.
كان من المستحيل على التجار قبول أنه على الرغم من كل الأموال والموارد التي استثمروها في أطفالهم ، لن يكون أي منهم ثرياً مثل ليث أو محترماً مثل تيستا.
كان راز ثالث أكثر أفراد الأسرة كرهاً ، بعد أن تدخل في أعمالهم بسلوكه الصالح ، مما جعلهم يبدون مثل النسور مدمراً سمعتهم بعد أن تبين أن الطاعون المزعوم مجرد شائعة.
كان راز ثالث أكثر أفراد الأسرة كرهاً ، بعد أن تدخل في أعمالهم بسلوكه الصالح ، مما جعلهم يبدون مثل النسور مدمراً سمعتهم بعد أن تبين أن الطاعون المزعوم مجرد شائعة.
بمجرد أن تم نقل ليث إلى عاصمة المركيزة ، قام بتنبيه الماركيزة ، والتي أبلغت بدورها مدير المدرسة. كل من كان وراء كل المشاكل الأخيرة كان دائماً متقدماً عليهم بخطوة.
لكن الأكثر كرهاً كان ليث ، خاصة أنه أعدم غاريث علناً وتسبب في وفاة غوريد رينكين. وبغض النظر عما قالته “نانا” ، فإنهم يعتقدون اعتقاداً راسخاً أن قلب التاجر قد فشل في قبول موت ابنه الحبيب ، فتبعه إلى القبر.
في هذه الأثناء ، في منزل إرناس ، كان أوريون وجيرني يتناولان العشاء بمفردهما. كان أبناؤهم الأكبر لا يزالون بعيدين مع وحداتهم وكانت الفتيات يفضلن البقاء في غرفهن. حتى لاكي كان غائباً ، حيث اختار مواساة فلوريا على دجاجه المشوي المحبوب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غضبها حقيقياً وكذلك لامبالاة ليث.
كان هناك استثناء واحد فقط.
أحب زيكيل برودهامر ، والد سينتون ووالد رينا في القانون ، ليث من كل قلبه. بفضل المهر الذي قدمه ليث ، تمكن أخيراً من توسيع أعماله وشراء اسم العائلة لعائلته.
“إذا كنت ستسألني عن رفاقك ، فقد غادروا جميعاً الأكاديمية وعادوا إلى منازلهم منذ ساعات.”
بسبب هذا الزواج المبارك من السماء ، سيحصلون دائماً على أفضل العلاجات مجاناً وباستخدام اسم زوجة ابنه ، لم يجرؤ أحد على التنمر عليه بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه حر في تحديني في مبارزة أو تقديم شكوى رسمية إلى التاج ، لا يهمني.” كاد سماع اسم لينخوس أن يجعله يختنق بالطعام ، وبصق بعضه في الطبق.
كان اللصوص والنصابون يبتعدون عن متجره لدرجة أنه يستطيع ترك الباب مفتوحاً ليلاً والعثور على كل شيء في المكان الذي تركه فيه. بالتأكيد ، كان هناك تهديد بالقتل عرضياً في كل مرة تصاب فيها رينا بخدش أو كدمة أثناء الأنشطة اليومية ، لكن سينتون مَن يواجه غضب ليث ، وليس هو.
بمجرد أن تم نقل ليث إلى عاصمة المركيزة ، قام بتنبيه الماركيزة ، والتي أبلغت بدورها مدير المدرسة. كل من كان وراء كل المشاكل الأخيرة كان دائماً متقدماً عليهم بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد أثر الاختبار علينا جميعاً ، لذلك أشجعكم على العودة إلى منازلكم لمدة عشرة أيام قبل بدء الفصل الأخير. انصرفوا.”
بشكل عام ، كانت حياة زيكيل جيدة للغاية.
“طلابي الأعزاء ، أتمنى مخلصاً أن يكون الفصل الدراسي الماضي قد علمنا الكثير. في هذه الحياة هناك بعض النزاعات التي يستحيل تجنبها. ما يهم هو كيف نقرر مواجهتها وما نتعلمه من عواقبها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فريا ويوريال.” أجاب لينخوس بحسرة.
“ليث ، ابني! من الجيد جداً أن تعود!” صرخ بمجرد أن التقت أعينهم.
كانت الغرفة في حالة من الفوضى. كان مكتب مدير المدرسة مشقوقاً إلى النصف ، والنوافذ الزجاجية مكسورة في عدة نقاط وتناثرت العديد من الوثائق على الأرض. يبدو أن لينخوس بخير ، رغم ذلك.
“شكراً.” أجاب ليث بنصف ابتسامة. لم يحب سينتون أو عائلته أبداً ، لكن نظراً لأنه لم يحب أبداً أياً من خاطب شقيقاته ، فقد كان زيكيل في ذهنه رجلاً لائقاً. لم يقدم أي من أفراد عائلة برودهامر أبداً سبباً وجيهاً لقتله ، بعد كل شيء.
“آمل أنه عندما تأتي اللحظة ، ستتذكرون هذه التجربة وستكونون أفضل لها. أما بالنسبة لمن حاول الغش ، فستسمع من والديك عن الإجراءات التأديبية التي تنتظرك.”
بشكل عام ، كانت حياة زيكيل جيدة للغاية.
“لا ، شكراً لك أيها الشاب. لن أشكرك أبداً أنت وصديقك لوكرياس بما يكفي لإنقاذ عائلتي بأكملها!”
“من فعل ماذا الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم التالي ، تم جمع جميع الطلاب في فصل الدورات الإجبارية في نهاية الفصل الدراسي. لم يستطع ليث معرفة ما إذا كان خطاب لينخوس هذه المرة موجهاً أكثر إلى طلابه أم إلى نفسه.
—————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لدهشة ليث ، كان باب مكتب مدير المدرسة مفتوحاً.
ترجمة: Acedia
كان اللصوص والنصابون يبتعدون عن متجره لدرجة أنه يستطيع ترك الباب مفتوحاً ليلاً والعثور على كل شيء في المكان الذي تركه فيه. بالتأكيد ، كان هناك تهديد بالقتل عرضياً في كل مرة تصاب فيها رينا بخدش أو كدمة أثناء الأنشطة اليومية ، لكن سينتون مَن يواجه غضب ليث ، وليس هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبت أن حدس ليث كان خاطئاً. وبصرف النظر عن الذعر الذي أحدثه وصوله ، كانت القرية هادئة. بمجرد أن لاحظ القرويون أنه هو ، تم استبدال الخوف بمزيد من الغضب والحسد.
كان الوقت لا يزال مبكراً عندما غادر ليث الأكاديمية ، محاطاً بنظرات مليئة بالغضب والحسد. الإمتحان الثاني كان كارثة كاملة. أولئك الذين رفضوا المشاركة أو حاولوا الغش كانت درجاتهم في المرتبة B.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
