ميت في الوقت المحدد
الفصل 206 ميت في الوقت المحدد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وجدت ذلك سطحياً وغير حساس له ، ولكنه مهدئ بشكل لا يصدق لقلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كاد فينور أن يختنق من المفاجأة ، حدق العديد من الطلاب في مأروك كما لو كانوا يرون وحشاً سحرياً لأول مرة في حياتهم.
‘نحن بحاجة إلى إيجاد أستاذ وبسرعة!’
“نعم ، يستطيع.” صححه آيرونهيلم فينور. “ناقص مائتي نقطة للكذب على المعلم.” تحولت بقية خواتم فينور إلى اللون الرمادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلت ذلك فقط لمنع الكبار من مضايقة الطلاب الصغار. جميع المنازل متطابقة ولديها نفس وسائل الراحة.” ملأت الآهات الهواء ، العديد من الطلاب بصقوا على الأرض ، مشمئزين من كلمات لينخوس.
ترجمة: Acedia
{صححه من it إلى he.}
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف يمكنك أن تصدق وحش غبي بدلاً من طالب؟ هل أنت بشري؟ إلى أي جانب أنت؟” اشتكى فينور ، وقفز بعيداً بعد سماعه زمجرة بجوار رأسه.
“في هذه المرحلة ، يجب أن تترك البلور أرضاً وتحتضنني ، أيها الأحمق.”
“من الذي تدعوه بالغبي؟” كان مأروك قريباً جداً لدرجة أن فينور كان يشم رائحة أنفاسه النفاذة. كانت شفتاه ملتفتان ، كاشفتا عن أنياب بحجم خنجر صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ناقص خمسمائة نقطة لإهانة حماتنا.” تحول زي فينور من الأبيض إلى الرمادي ، وفقد كل خصائصه السحرية.
“نعم ، يستطيع.” صححه آيرونهيلم فينور. “ناقص مائتي نقطة للكذب على المعلم.” تحولت بقية خواتم فينور إلى اللون الرمادي.
“اسمعوا أيها الحمقى.” هدر صوت الأستاذ آيرونهيلم.
بعد أن واجه كلاهما وخسر ضدهما في الماضي ، لم يعترض على طلبهما بالاحتفاظ بالشباب الخمسة معاً على الرغم من وضعهم الاجتماعي المختلف. عندما ضغط الساحر الرئيسي دييروس أيضاً على لينخوس تجاه مثل هذه الإقامة ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.
“على مدار الأيام الثلاثة المقبلة ، نحن ضيوف في هذه الغابة. الوحوش السحرية هي أصحاب الأراضي ، والحماة ، وخط الدفاع الأول لدينا. ومن يجرؤ على مهاجمة طالب آخر أو عدم احترامه ، ستكون جميع نقاطه لاغية وباطلة.”
مرت الساعات حتى وصل المساء. عمل ليث في المناجم ، مفضلاً تجنب النبلاء والأطفال. اختارت كيلا و يوريال مساعدة الأساتذة لتعليم أساسيات السحر.
“حان الوقت لتتعلموا أنه إذا عاش الوحش السحري لفترة كافية ، فإنه يطور حكمة صوفية. يمكنهم التحدث ، والتفكير ، والقراءة ، تماماً مثل البشر. قبل فتح أفواهكم المتغطرسة ، تذكروا مكانتكم إذا كنتم تريدون العيش.”
ظهر مخلوق آخر ، هذه المرة يخرج ببطء من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا رفضوا حمايتنا بسبب سلوككم ، فسأضحي بكل سرور بأحمق أو اثنين لإنقاذ الآخرين. هل هذا واضح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حياتها تتغير بسرعة كبيرة ولأول مرة في حياتها ، كان مستقبلها ضبابياً. كان التخلي عن منزل إرناس عملاً حقيراً بعد كل الاهتمام الذي سكبه عليها أوريون ، وعامل فريا كما لو كانت النته.
نظر الطلاب من السنة الرابعة والخامسة حولهم ، ورأوا أخيراً أن المدينة ليس بها نقاط عمياء. يمكن رؤية الوحوش السحرية وهي تحلق في السماء ، وتقوم بدوريات في الشوارع ، وحتى الشعور بها أثناء حفر الأنفاق تحت الأرض.
الفصل 206 ميت في الوقت المحدد
على عكس داخل الأكاديمية ، تمت مشاهدة كل خطوة يقومون بها ، وكل كلمة مسموعة. الآن عرفوا أيضاً أن الوحش السحري يمكنه التحدث ، مما يجعلهم نظام أمان حي مع حواس عالية.
“إنه الحامي سكول. سيقود قواتي في المعركة لأنني أجبرت على تحمل كل صفائف الحماية بنفسي.” كانت في الواقع كذبة. وقد ساهم الكثير في تأمين المنطقة. قالت سكارليت ذلك لأنها تعرف أن البشر بحاجة إلى الإعجاب لكسب احترامهم.
ابتعد ليث بعد أن أعطى مأروك انحناءة مهذبة ، وبدأ في البحث عن فلوريا وبقية المجموعة.
كانوا يأملون في الحصول على بعض المرح على حساب عامة الناس.
‘إذا كانوا يعيشون طويلاً بما فيه الكفاية. هذه مزحة جيدة.’ ضحك ليث داخلياً من التمثيلية التي قدمتها الوحوش السحرية للبشر.
‘نعم ، حتى نوك كان بإمكانه التحدث وكان مجرد شبل بايك.’ ابتسمت سولوس وهي تتذكر صديقهم الصغير.
في غضون ذلك ، أثار فضول الأستاذ آيرونهيلم.
‘إذا كانوا يعيشون طويلاً بما فيه الكفاية. هذه مزحة جيدة.’ ضحك ليث داخلياً من التمثيلية التي قدمتها الوحوش السحرية للبشر.
سقطت سكارليت العقرب من السماء ، بجانب لينخوس مباشرة ، هبوطها ناعم كالريشة.
“لماذا لم تتدخل؟ إذا لم أوقف هذه الكتل الجليدية…”
هدد الزوجان إرناس مدير المدرسة المسكين ، كل واحد على طريقته الخاصة ، مما جعله لا يزال يفكر فيما إذا كان سيجد صراخ أوريون أو تلميحات جيرني الدقيقة أكثر تهديداً.
“لا شيء ليحدث.” قاطعه مأروك. “كان تهديداً لنفسه فقط. كنت سأقتله لو كنت مكانك. إنه تفاحة فاسدة. لن يسبب سوى الضرر لمجموعتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي كالا الطيف ، الخبيرة المقيمة لدينا في مجال اللاموتى. ستؤمن المحيط في حال لم تسر الأمور بخير. وداعاً.”
جعلت كلمات الراي سؤالاً آخر يرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وجدت ذلك سطحياً وغير حساس له ، ولكنه مهدئ بشكل لا يصدق لقلبها.
“لماذا تطلق على الرجل الكبير ‘الأحمق’ والآخر ‘الذئب الصغير’؟”
‘كالا؟’ صدم مظهرها الجديد ليث ، والذي كان يخشى الآن الأسوأ.
“الكبير هو واحد منكم ، والصغير هو واحد منا.” شخر مأروك كما لو سأله شخص ما إذا كانت المياه مبللة.
كان ليث على وشك المزاح حول كيف أنه لم يكن يتوقع منها أبداً أن تكون حبيبة شديدة التوق عندما أدركت أذناه شيئاً ما.
“كما أوضح الأستاذ آيرونهيلم ، تذكروا أننا ضيوف هنا. اسمحوا لي أن أقدمكم إلى لوردنا.”
“واحد منا؟” كان آيرونهيلم أكثر إرباكاً في الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي كالا الطيف ، الخبيرة المقيمة لدينا في مجال اللاموتى. ستؤمن المحيط في حال لم تسر الأمور بخير. وداعاً.”
“الأحمق إنسان. يرى الطعام ، ويريد الطعام. يرى أنثى ، ويريد أنثى. يرى الأشياء ، ويريد الأشياء. وبغض النظر عما إذا كان يحتاج إليها ، فهو يأخذها بعنف. هذه هي الطبيعة البشرية.”
كان ذئباً عملاقاً يخرج من جبهته قرنان منحنيان أمام أذنيه مباشرة. خرجت أجنحة ريش تشبه النسر من ظهره وبدا أن الذيل مصنوع من ألسنة اللهب الراقصة.
“نحن لا نأكل ما لم نشعر بالجوع ، ولدينا رفيق مدى الحياة ، ولا نحتاج إلى الحلي عديمة الفائدة. هو واحد منا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر الأستاذ آيرونهيلم بالإهانة من كلمات مأروك. لقد بدوا للغاية مثل العنصرية. كانت مشكلته أنه لا يستطيع الجدال معهم. بدون القانون والنظام ، سيستغرق عالم البشر أياماً على الأكثر للانغماس في الفوضى ، بينما تعيش الوحوش السحرية وفقاً لقواعد غير مكتوبة يلتزم بها كل واحد منهم.
كانت كتلة ضخمة من الظلال بحجم منزل صغير ، والتي ظلت متغيرة الشكل حتى تشبه الدب. كانت ملامحها المميزة الوحيدة هي العيون الحمراء المتوهجة وهيكلها العظمي الضخم الذي يمكن التقاط لمحات منه من وقت لآخر تحت الظلام المتغير الذي يتألف منه جسده.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اندهش ليث من العدد الإجمالي للأشخاص الذين استضافتهم غريفون البيضاء. كانت السنوات الثلاث الأولى تتألف من ألف طالب على الأقل ، مما جعله يشك في أن مدينة التعدين يمكن أن تستوعبهم جميعاً.
“ناقص خمسمائة نقطة لإهانة حماتنا.” تحول زي فينور من الأبيض إلى الرمادي ، وفقد كل خصائصه السحرية.
“نحن لا نأكل ما لم نشعر بالجوع ، ولدينا رفيق مدى الحياة ، ولا نحتاج إلى الحلي عديمة الفائدة. هو واحد منا.”
‘اللعنة ، أنا هنا منذ أقل من خمس دقائق وقد ضللت بالفعل. أكره الأماكن المزدحمة. إنها تسبب لي الصداع.’ فكر ليث.
“كيف يمكنك أن تصدق وحش غبي بدلاً من طالب؟ هل أنت بشري؟ إلى أي جانب أنت؟” اشتكى فينور ، وقفز بعيداً بعد سماعه زمجرة بجوار رأسه.
“واحد منا؟” كان آيرونهيلم أكثر إرباكاً في الثانية.
‘نحن بحاجة إلى إيجاد أستاذ وبسرعة!’
‘أو يمكنك الاتصال بهم وسؤالهم أين هم.’ اقترحت سولوس ، مما جعل ليث يسخر.
جعلت كلمات الراي سؤالاً آخر يرتفع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا تفكر في ممارسة مهنة أكاديمية. كانت كل الأخطار التي كانت تمر بها تجعلها تفهم مدى حبها لحياتها الهادئة داخل الأكاديمية ، بعيداً عن إراقة الدماء والمعارك. هذه الأشياء جعلتها تشعر بأنها في غير مكانها.
‘سولوس اللطيفة والبريئة. إذا ترك لينخوس الاتصالات مفتوحة بعد تنفيذ هذا العمل الضخم ، فسيكون غبياً جداً ليكون مدير المدرسة.’
كما تنبأ ليث ، كانت تميمة الاتصال ميتة مثل ظرف الباب.
اختفت الوحوش الثلاثة بنفس سرعة وصولهم ، تاركين مركز المشهد للينخوس مرة أخرى. مع تصفيق يديه ، تشكلت عدة ألواح من الهواء. كان كل واحد منهم عبارة عن قائمة ضخمة من الأسماء بالترتيب الأبجدي.
“ليث ، سررت بلقائك مرة أخرى. أتمنى أن تكون ظروفنا أفضل.” استدار ليث ليلتقي بعيون العقيد فاريغريف.
“لا شيء ليحدث.” قاطعه مأروك. “كان تهديداً لنفسه فقط. كنت سأقتله لو كنت مكانك. إنه تفاحة فاسدة. لن يسبب سوى الضرر لمجموعتك.”
كان ذئباً عملاقاً يخرج من جبهته قرنان منحنيان أمام أذنيه مباشرة. خرجت أجنحة ريش تشبه النسر من ظهره وبدا أن الذيل مصنوع من ألسنة اللهب الراقصة.
“عقيد ، هذه مفاجأة غير متوقعة. هل الجيش متورط أيضاً؟” فأجابه ليث مانحاً إياه انحناءاً صغيراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم بالطبع. لا يمكننا المجازفة. أفترض أنك تعرف كل شيء بالفعل.” أومأ ليث برأسه طالباً منه المساعدة في العثور على زملائه في الفريق.
كان يوريال يعرف دائماً كيف سيكون وجوده في قفص ، ولكن الآن بعد أن تمكن من رؤية قضبانه عن قرب ، لم يستطع تجنب البحث عن ثغرة. بين قضاء يومه وحيداً في منجم مظلم وتربية الشباب ، اختار الخيار الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا مشكلة.” لمس العقيد سماعة أذن الاتصال الخاصة به ، طالباً معلومات. أثناء انتظار الرد ، تحدث هو وليث عن الموقف المطروح.
“نحن لا نأكل ما لم نشعر بالجوع ، ولدينا رفيق مدى الحياة ، ولا نحتاج إلى الحلي عديمة الفائدة. هو واحد منا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل يمكن استخدام العالم الصغير هنا؟”
اندهش ليث من العدد الإجمالي للأشخاص الذين استضافتهم غريفون البيضاء. كانت السنوات الثلاث الأولى تتألف من ألف طالب على الأقل ، مما جعله يشك في أن مدينة التعدين يمكن أن تستوعبهم جميعاً.
“للأسف لا.” تنهد فاريغريف. “إنه يعمل بمبادئ مشابهة لمصفوفات الأكاديمية ، إنه أكثر قوة. تلك المخلوقات بالكاد ستتباطأ ، بينما سنكون عاجزين.”
اختار لينخوس مكاناً يسمح لجميع الحاضرين برؤية واضحة والاستماع إلى صوته المضخم بطريقة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تابعني ، العرض على وشك أن يبدأ.”
“هل يمكن استخدام العالم الصغير هنا؟”
‘هل هذا تطور أم أنها تحولت إلى لاميت؟’
قاد فاريغريف ليث إلى ضواحي المدينة حيث كان الطلاب والأساتذة ينتظرون. فجأة ، بدأت الأرض ترتجف وظهرت هضبة صخرية بارتفاع أربعة أمتار (14 قدماً) من الأرض.
“للأسف لا.” تنهد فاريغريف. “إنه يعمل بمبادئ مشابهة لمصفوفات الأكاديمية ، إنه أكثر قوة. تلك المخلوقات بالكاد ستتباطأ ، بينما سنكون عاجزين.”
اختار لينخوس مكاناً يسمح لجميع الحاضرين برؤية واضحة والاستماع إلى صوته المضخم بطريقة سحرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صرخات.”
“طلابي الأعزاء ، سيكون هذا بيتنا في الأيام التالية. القواعد هنا هي نفسها مثل الأكاديمية ، لكن بدون دروس. على الأقل لطلاب السنة الرابعة والخامسة.” عند هذه الكلمات ، اندلع معظم الحشد في آهات ، والتي تجاهلها لينخوس.
“اسمعوا أيها الحمقى.” هدر صوت الأستاذ آيرونهيلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فعلت ذلك فقط لمنع الكبار من مضايقة الطلاب الصغار. جميع المنازل متطابقة ولديها نفس وسائل الراحة.” ملأت الآهات الهواء ، العديد من الطلاب بصقوا على الأرض ، مشمئزين من كلمات لينخوس.
“عليكم أن تبقوا أيديكم وعقولكم مشغولة لتجنب التوتر من وضعنا الحالي ليتآكلكم من الداخل. لهذا السبب ، فإن طلاب السنة الرابعة والخامسة لديهم خياران: مساعدة الأساتذة في تعليم صغارهم أساسيات السحر ، أو تنجيم البلورات السحرية.”
“اسمعوا أيها الحمقى.” هدر صوت الأستاذ آيرونهيلم.
“سيتم منح كلا المهمتين بلورات سحرية أو نقاط وفقاً لمساهماتكم. لقد خصصت لكم مساكنكم بناءً على حالتكم الاجتماعية وعمركم ، لكن لا تسيئوا الفهم.”
“فعلت ذلك فقط لمنع الكبار من مضايقة الطلاب الصغار. جميع المنازل متطابقة ولديها نفس وسائل الراحة.” ملأت الآهات الهواء ، العديد من الطلاب بصقوا على الأرض ، مشمئزين من كلمات لينخوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانوا يأملون في الحصول على بعض المرح على حساب عامة الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بجانب كل اسم ، كان هناك رقم مرتبط بأحد المنازل المشار إليها على الخريطة. ولدهشته ، اكتشف ليث أن مسكنه قد تم تمييزه كواحد من عائلة نبيلة قديمة.
“كما أوضح الأستاذ آيرونهيلم ، تذكروا أننا ضيوف هنا. اسمحوا لي أن أقدمكم إلى لوردنا.”
حاولت فلوريا الاستماع. لم يكن عميقاً جداً في المنجم ولكن لا يزال هناك الكثير من الصدى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم بالطبع. لا يمكننا المجازفة. أفترض أنك تعرف كل شيء بالفعل.” أومأ ليث برأسه طالباً منه المساعدة في العثور على زملائه في الفريق.
سقطت سكارليت العقرب من السماء ، بجانب لينخوس مباشرة ، هبوطها ناعم كالريشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت حياتها تتغير بسرعة كبيرة ولأول مرة في حياتها ، كان مستقبلها ضبابياً. كان التخلي عن منزل إرناس عملاً حقيراً بعد كل الاهتمام الذي سكبه عليها أوريون ، وعامل فريا كما لو كانت النته.
“سأكون موجزة ، أيها البشر.” كان صوتها قاسياً ولكن أنثوياً ، مما سمح للطلاب بفهم أنها أنثى.
***
“احترموا قواعدي ولن تلاحظوا وجودنا. قواعدي بسيطة. الأول: افعلوا ما يقوله لينخوس. ثانياً: لا تؤذوا شبلاً أبداً ، سواء كان بشرياً أو غير ذلك ، في وجودي.” أحد الأسباب التي جعلت العقرب نقرر مساعدة الأكاديمية هو أنه بعد أن فقدت العديد من نسلها قبل أن تتحول إلى عقرب ، كان لدى سكارليت مكاناً لطيفاً للأطفال.
والآخر هو أنه ، وفقاً لكلمات لينخوس ، كان لدى اللاموتى قدرات كثيرة جداً تذكرها بالبغضاء. أرادت استغلال هذه الفرصة للتحقق مما إذا كان ما يسمى بإله الموت وعدوها الغامض مرتبطين بطريقة أو بأخرى.
“ثالثاً: احترموا أتباعي. فهم يخاطرون بحياتهم من أجلكم ، ومن لا يقدرون تضحياتهم يمكن أن يموتوا أيضاً فلا يهمني. إذا احتاج أي منكم إلى المساعدة ، مهما كان السبب ، يمكنكم الذهاب إلى أي من الوحوش السحرية المحيطة بالمدينة أو الثانين في القيادة من بعدي.”
اختفت الوحوش الثلاثة بنفس سرعة وصولهم ، تاركين مركز المشهد للينخوس مرة أخرى. مع تصفيق يديه ، تشكلت عدة ألواح من الهواء. كان كل واحد منهم عبارة عن قائمة ضخمة من الأسماء بالترتيب الأبجدي.
“اسمعوا أيها الحمقى.” هدر صوت الأستاذ آيرونهيلم.
نزل وحش آخر من السماء على الجانب الأيسر من سكارليت.
كانت حياتها تتغير بسرعة كبيرة ولأول مرة في حياتها ، كان مستقبلها ضبابياً. كان التخلي عن منزل إرناس عملاً حقيراً بعد كل الاهتمام الذي سكبه عليها أوريون ، وعامل فريا كما لو كانت النته.
سقطت سكارليت العقرب من السماء ، بجانب لينخوس مباشرة ، هبوطها ناعم كالريشة.
كان ذئباً عملاقاً يخرج من جبهته قرنان منحنيان أمام أذنيه مباشرة. خرجت أجنحة ريش تشبه النسر من ظهره وبدا أن الذيل مصنوع من ألسنة اللهب الراقصة.
“ليث ، سررت بلقائك مرة أخرى. أتمنى أن تكون ظروفنا أفضل.” استدار ليث ليلتقي بعيون العقيد فاريغريف.
أيضاً ، سيكون من السهل العثور على الخونة لأنها جعلت من نفسها هدفاً للتو ، متظاهرة بأن طاقاتها كانت كلها موجهة نحو المصفوفات.
‘رايمان؟’ صُدم ليث بوصول صديقه.
في غضون ذلك ، أثار فضول الأستاذ آيرونهيلم.
‘سولوس اللطيفة والبريئة. إذا ترك لينخوس الاتصالات مفتوحة بعد تنفيذ هذا العمل الضخم ، فسيكون غبياً جداً ليكون مدير المدرسة.’
“إنه الحامي سكول. سيقود قواتي في المعركة لأنني أجبرت على تحمل كل صفائف الحماية بنفسي.” كانت في الواقع كذبة. وقد ساهم الكثير في تأمين المنطقة. قالت سكارليت ذلك لأنها تعرف أن البشر بحاجة إلى الإعجاب لكسب احترامهم.
‘إذا كانوا يعيشون طويلاً بما فيه الكفاية. هذه مزحة جيدة.’ ضحك ليث داخلياً من التمثيلية التي قدمتها الوحوش السحرية للبشر.
أيضاً ، سيكون من السهل العثور على الخونة لأنها جعلت من نفسها هدفاً للتو ، متظاهرة بأن طاقاتها كانت كلها موجهة نحو المصفوفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تابعني ، العرض على وشك أن يبدأ.”
ظهر مخلوق آخر ، هذه المرة يخرج ببطء من الأرض.
“تابعني ، العرض على وشك أن يبدأ.”
كانت كتلة ضخمة من الظلال بحجم منزل صغير ، والتي ظلت متغيرة الشكل حتى تشبه الدب. كانت ملامحها المميزة الوحيدة هي العيون الحمراء المتوهجة وهيكلها العظمي الضخم الذي يمكن التقاط لمحات منه من وقت لآخر تحت الظلام المتغير الذي يتألف منه جسده.
ذهبت فريا أيضاً إلى المناجم. تطلبت بلورات التكرير التركيز والعزلة ، مما سمح لها بالحصول على فترة راحة من الصراعات المستمرة مع الشياطين الداخلية. كانت نبيلة ، لكنها لم تشعر بأنها واحدة. كان لديها عائلة ، لكنها لم تكن عائلتها.
“ليث ، سررت بلقائك مرة أخرى. أتمنى أن تكون ظروفنا أفضل.” استدار ليث ليلتقي بعيون العقيد فاريغريف.
“هذه هي كالا الطيف ، الخبيرة المقيمة لدينا في مجال اللاموتى. ستؤمن المحيط في حال لم تسر الأمور بخير. وداعاً.”
نزل وحش آخر من السماء على الجانب الأيسر من سكارليت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كالا؟’ صدم مظهرها الجديد ليث ، والذي كان يخشى الآن الأسوأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘هل هذا تطور أم أنها تحولت إلى لاميت؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘تطور.’ ردت سولوس. ‘لديها الآن جوهر مانا أزرق ، وليس جوهر دم. ومع ذلك ، بالحكم من العيون الحمراء والدخان الأسود المنبعث من جسدها ، أقول إنها مرتبطة بهم بطريقة ما.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الذي تدعوه بالغبي؟” كان مأروك قريباً جداً لدرجة أن فينور كان يشم رائحة أنفاسه النفاذة. كانت شفتاه ملتفتان ، كاشفتا عن أنياب بحجم خنجر صغير.
اختفت الوحوش الثلاثة بنفس سرعة وصولهم ، تاركين مركز المشهد للينخوس مرة أخرى. مع تصفيق يديه ، تشكلت عدة ألواح من الهواء. كان كل واحد منهم عبارة عن قائمة ضخمة من الأسماء بالترتيب الأبجدي.
“لا شيء ليحدث.” قاطعه مأروك. “كان تهديداً لنفسه فقط. كنت سأقتله لو كنت مكانك. إنه تفاحة فاسدة. لن يسبب سوى الضرر لمجموعتك.”
بجانب كل اسم ، كان هناك رقم مرتبط بأحد المنازل المشار إليها على الخريطة. ولدهشته ، اكتشف ليث أن مسكنه قد تم تمييزه كواحد من عائلة نبيلة قديمة.
“ثالثاً: احترموا أتباعي. فهم يخاطرون بحياتهم من أجلكم ، ومن لا يقدرون تضحياتهم يمكن أن يموتوا أيضاً فلا يهمني. إذا احتاج أي منكم إلى المساعدة ، مهما كان السبب ، يمكنكم الذهاب إلى أي من الوحوش السحرية المحيطة بالمدينة أو الثانين في القيادة من بعدي.”
“ناقص خمسمائة نقطة لإهانة حماتنا.” تحول زي فينور من الأبيض إلى الرمادي ، وفقد كل خصائصه السحرية.
هدد الزوجان إرناس مدير المدرسة المسكين ، كل واحد على طريقته الخاصة ، مما جعله لا يزال يفكر فيما إذا كان سيجد صراخ أوريون أو تلميحات جيرني الدقيقة أكثر تهديداً.
ابتعد ليث بعد أن أعطى مأروك انحناءة مهذبة ، وبدأ في البحث عن فلوريا وبقية المجموعة.
بعد أن واجه كلاهما وخسر ضدهما في الماضي ، لم يعترض على طلبهما بالاحتفاظ بالشباب الخمسة معاً على الرغم من وضعهم الاجتماعي المختلف. عندما ضغط الساحر الرئيسي دييروس أيضاً على لينخوس تجاه مثل هذه الإقامة ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.
كان ليث على وشك المزاح حول كيف أنه لم يكن يتوقع منها أبداً أن تكون حبيبة شديدة التوق عندما أدركت أذناه شيئاً ما.
إن الجمع بين ثلاثة أفراد من عائلة نبيلة قديمة ، وإن كان واحداً بالاسم فقط ، عائلة نبيلة شابة ، وعامي كان شيئاً لن يسمح به أبداً لولا علاقتهم الممتازة.
{صححه من it إلى he.}
“إنه الحامي سكول. سيقود قواتي في المعركة لأنني أجبرت على تحمل كل صفائف الحماية بنفسي.” كانت في الواقع كذبة. وقد ساهم الكثير في تأمين المنطقة. قالت سكارليت ذلك لأنها تعرف أن البشر بحاجة إلى الإعجاب لكسب احترامهم.
مرت الساعات حتى وصل المساء. عمل ليث في المناجم ، مفضلاً تجنب النبلاء والأطفال. اختارت كيلا و يوريال مساعدة الأساتذة لتعليم أساسيات السحر.
كما تنبأ ليث ، كانت تميمة الاتصال ميتة مثل ظرف الباب.
كانت كيلا تفكر في ممارسة مهنة أكاديمية. كانت كل الأخطار التي كانت تمر بها تجعلها تفهم مدى حبها لحياتها الهادئة داخل الأكاديمية ، بعيداً عن إراقة الدماء والمعارك. هذه الأشياء جعلتها تشعر بأنها في غير مكانها.
لكن كان وضع يوريال مختلفاً. بعد تناول العشاء مع خطيبته ، كان عقله في حالة من الفوضى.
‘هل هذا تطور أم أنها تحولت إلى لاميت؟’
‘لقد أصبحت ليبيا أكثر غطرسة وتكبراً مما كنت أتذكرها. شكراً للآلهة أنني لم أعرضها على ليث أو كيلا ، أو كنا سنتشاجر حتى رحيلها. أتمنى أن تكون هناك طريقة للخروج من هذا الارتباط.’ فكر.
الفصل 206 ميت في الوقت المحدد
اندهش ليث من العدد الإجمالي للأشخاص الذين استضافتهم غريفون البيضاء. كانت السنوات الثلاث الأولى تتألف من ألف طالب على الأقل ، مما جعله يشك في أن مدينة التعدين يمكن أن تستوعبهم جميعاً.
إن فكرة قضاء حياته مع فتاة بالكاد يستطيع تحملها ، وإجباره على البحث عن سعادته بين أحضان عشيقته التي سيُجبر على إخفاءها عن بقية العالم ، جعلته يشعر بالتعاسة.
ذهبت فريا أيضاً إلى المناجم. تطلبت بلورات التكرير التركيز والعزلة ، مما سمح لها بالحصول على فترة راحة من الصراعات المستمرة مع الشياطين الداخلية. كانت نبيلة ، لكنها لم تشعر بأنها واحدة. كان لديها عائلة ، لكنها لم تكن عائلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يوريال يعرف دائماً كيف سيكون وجوده في قفص ، ولكن الآن بعد أن تمكن من رؤية قضبانه عن قرب ، لم يستطع تجنب البحث عن ثغرة. بين قضاء يومه وحيداً في منجم مظلم وتربية الشباب ، اختار الخيار الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘رايمان؟’ صُدم ليث بوصول صديقه.
‘أنا بحاجة إلى الاستمتاع بالشمس بقدر ما أستطيع. أيضاً ، ستكون ممارسة جيدة عندما يكون لدي أطفال.’ تنهد.
“لا ، ما هذا؟”
‘هل هذا تطور أم أنها تحولت إلى لاميت؟’
ذهبت فريا أيضاً إلى المناجم. تطلبت بلورات التكرير التركيز والعزلة ، مما سمح لها بالحصول على فترة راحة من الصراعات المستمرة مع الشياطين الداخلية. كانت نبيلة ، لكنها لم تشعر بأنها واحدة. كان لديها عائلة ، لكنها لم تكن عائلتها.
ذهبت فريا أيضاً إلى المناجم. تطلبت بلورات التكرير التركيز والعزلة ، مما سمح لها بالحصول على فترة راحة من الصراعات المستمرة مع الشياطين الداخلية. كانت نبيلة ، لكنها لم تشعر بأنها واحدة. كان لديها عائلة ، لكنها لم تكن عائلتها.
‘سولوس اللطيفة والبريئة. إذا ترك لينخوس الاتصالات مفتوحة بعد تنفيذ هذا العمل الضخم ، فسيكون غبياً جداً ليكون مدير المدرسة.’
كانت حياتها تتغير بسرعة كبيرة ولأول مرة في حياتها ، كان مستقبلها ضبابياً. كان التخلي عن منزل إرناس عملاً حقيراً بعد كل الاهتمام الذي سكبه عليها أوريون ، وعامل فريا كما لو كانت النته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قد يعني أيضاً التخلي عن كيلا ، وهي الشخص الأقرب للعائلة التي تبقت لها. الآن ، مع تهديد إله الموت ، لم تكن تعرف ما إذا كانت ستخاف أكثر على مستقبلها أم من حاضرها.
نزل وحش آخر من السماء على الجانب الأيسر من سكارليت.
تبعت فلوريا ليث في المناجم ، وقضت معظم وقتها في مراقبته. على عكس الآخرين ، لا يبدو أنه خائف. حتى ظل بالكور لم يبدُ قادراً على إخماد الجشع في عينيه كلما قابل بلورة عالية الجودة.
لقد وجدت ذلك سطحياً وغير حساس له ، ولكنه مهدئ بشكل لا يصدق لقلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كيلا تفكر في ممارسة مهنة أكاديمية. كانت كل الأخطار التي كانت تمر بها تجعلها تفهم مدى حبها لحياتها الهادئة داخل الأكاديمية ، بعيداً عن إراقة الدماء والمعارك. هذه الأشياء جعلتها تشعر بأنها في غير مكانها.
‘هل هذا تطور أم أنها تحولت إلى لاميت؟’
‘هذا غبي جداً مني ، لكني لا أعرف ماذا أفعل أيضاً. يدي ترتجف كثيراً من فكرة ما سيحدث بعد ليلتين من الآن للتعامل مع بلورة. التعليم أيضاً عديم الفائدة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا أريد أن أصبح مولعة بأشخاص قد يموتون في أي وقت قريب. أردت فقط أن أقضي بقية وقتي بهدوء في الأكاديمية محاولة عدم التفكير في الموت. ومع ذلك يأتي باحثاً عني بدلاً من ذلك.’
‘لقد أصبحت ليبيا أكثر غطرسة وتكبراً مما كنت أتذكرها. شكراً للآلهة أنني لم أعرضها على ليث أو كيلا ، أو كنا سنتشاجر حتى رحيلها. أتمنى أن تكون هناك طريقة للخروج من هذا الارتباط.’ فكر.
شعرت فلوريا بأنها على وشك البكاء ، لذلك جلست بجوار ليث ، واضعة رأسها على كتفه. دقات قلبه الثابتة كانت بمثابة تهويدة لأذنيها ، توقفت يداها عن الاهتزاز ، وتلاشى الخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سيتم منح كلا المهمتين بلورات سحرية أو نقاط وفقاً لمساهماتكم. لقد خصصت لكم مساكنكم بناءً على حالتكم الاجتماعية وعمركم ، لكن لا تسيئوا الفهم.”
“هل تمانع إذا بقيت هكذا؟”
اختار لينخوس مكاناً يسمح لجميع الحاضرين برؤية واضحة والاستماع إلى صوته المضخم بطريقة سحرية.
“لا ، خذي راحتك.” تمكن ليث من تقبيل الجزء العلوي من رأسها دون الحاجة إلى إيقاف عملية القطع ، مما جعلها تضحك.
“في هذه المرحلة ، يجب أن تترك البلور أرضاً وتحتضنني ، أيها الأحمق.”
“ثالثاً: احترموا أتباعي. فهم يخاطرون بحياتهم من أجلكم ، ومن لا يقدرون تضحياتهم يمكن أن يموتوا أيضاً فلا يهمني. إذا احتاج أي منكم إلى المساعدة ، مهما كان السبب ، يمكنكم الذهاب إلى أي من الوحوش السحرية المحيطة بالمدينة أو الثانين في القيادة من بعدي.”
ذهبت فريا أيضاً إلى المناجم. تطلبت بلورات التكرير التركيز والعزلة ، مما سمح لها بالحصول على فترة راحة من الصراعات المستمرة مع الشياطين الداخلية. كانت نبيلة ، لكنها لم تشعر بأنها واحدة. كان لديها عائلة ، لكنها لم تكن عائلتها.
كان ليث على وشك المزاح حول كيف أنه لم يكن يتوقع منها أبداً أن تكون حبيبة شديدة التوق عندما أدركت أذناه شيئاً ما.
تبعت فلوريا ليث في المناجم ، وقضت معظم وقتها في مراقبته. على عكس الآخرين ، لا يبدو أنه خائف. حتى ظل بالكور لم يبدُ قادراً على إخماد الجشع في عينيه كلما قابل بلورة عالية الجودة.
حاولت فلوريا الاستماع. لم يكن عميقاً جداً في المنجم ولكن لا يزال هناك الكثير من الصدى.
أيضاً ، سيكون من السهل العثور على الخونة لأنها جعلت من نفسها هدفاً للتو ، متظاهرة بأن طاقاتها كانت كلها موجهة نحو المصفوفات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ، ما هذا؟”
جعلت كلمات الراي سؤالاً آخر يرتفع.
“صرخات.”
جعلت كلمات الراي سؤالاً آخر يرتفع.
——————-
مرت الساعات حتى وصل المساء. عمل ليث في المناجم ، مفضلاً تجنب النبلاء والأطفال. اختارت كيلا و يوريال مساعدة الأساتذة لتعليم أساسيات السحر.
ترجمة: Acedia
كانت حياتها تتغير بسرعة كبيرة ولأول مرة في حياتها ، كان مستقبلها ضبابياً. كان التخلي عن منزل إرناس عملاً حقيراً بعد كل الاهتمام الذي سكبه عليها أوريون ، وعامل فريا كما لو كانت النته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
