نَفَس المانا
الفصل 227 نَفَس المانا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حتى لو كانت مجرد بلورات زرقاء عميقة ، فإنها لا تزال باهظة الثمن. إذا فشلتم في الإجراء التالي ، فسيتم تدمير الحجر الكريم وستتلقون واحداً آخر. هناك ثلاث بلورات فقط لكل واحد منكم.”
“نظراً لأنكم وصلتم لهذا الحد ، فستظلون تحصلون على درجة النجاح ، ولكن لن يأخذ أي حرفي بلورات خبير متدرباً غير قادر على التعامل مع بلورة زرقاء بعد ثلاثة أشهر من التدريب.” أوضحت الأستاذة فارج.
“تدميرهم جميعاً يمثل نهاية الدرس ، وعدم الحاجة إلى حضور هذا الموضوع بالإضافة إلى عدم وجود أي فرصة لتصبحوا حرفيي بلورات.”
“إذا ركزتم كثيراً على النفس ، فستتلف الشفرة البلورة. إذا تعرضت البلورة لضرر كبير ، فسوف تنفجر. مثل كل شيء في الحياة ، المفتاح هو إيجاد التوازن فيما تفعله. حظاً موفقاً للجميع.”
“نظراً لأنكم وصلتم لهذا الحد ، فستظلون تحصلون على درجة النجاح ، ولكن لن يأخذ أي حرفي بلورات خبير متدرباً غير قادر على التعامل مع بلورة زرقاء بعد ثلاثة أشهر من التدريب.” أوضحت الأستاذة فارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء آخر.” قال بمجرد أن أعطته ثانية ليتنفس.
“ما عليكم القيام به هو نفس الشيء الذي قمتم به بالفعل مرات لا تحصى ، ولكن مع اختلاف رئيسي واحد. عند استخدام تعويذة صياغة البلورات المنظار على الحجر الكريم ، ستلاحظون عدم وجود خطوط بالداخل.”
“يبدو الأمر وكأنه خطة.” أومأت كيلا برأسها. “نحن جميعاً بحاجة إلى بعض الراحة والاسترخاء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء آخر.” قال بمجرد أن أعطته ثانية ليتنفس.
“الشيء الوحيد الذي سترونه هو نقطة تتحرك بسرعة تتغير من وقت لآخر. هذا لأنه ، على عكس بلورات المستوى المتوسط ، فإن البلورات عالية المستوى قادرة على تجديد المانا بسرعة. تمنحهم هذه الخاصية تدفقاً فريداً من نوعه يسمى نفس المانا.”
“يجب أن يكون حرفي البلورات الحقيقي قادراً على إدراك النفس بوضوح كافٍ لمتابعة تحركاته وقطع الحجر الكريم وفقاً لذلك. تذكروا أن كثافة شفرة المانا يجب أن تظل ثابتة.”
عاد ليث إلى غرفته. عندما فتح الباب ، كان عقله لا يزال يتجادل مع جسده حول الفرص الضائعة. أمضى نصف الليل في استخدام التراكم ، لتحسين جوهره المانا وتحسين قدراته.
“إذا ركزتم كثيراً على النفس ، فستتلف الشفرة البلورة. إذا تعرضت البلورة لضرر كبير ، فسوف تنفجر. مثل كل شيء في الحياة ، المفتاح هو إيجاد التوازن فيما تفعله. حظاً موفقاً للجميع.”
“إذا ركزتم كثيراً على النفس ، فستتلف الشفرة البلورة. إذا تعرضت البلورة لضرر كبير ، فسوف تنفجر. مثل كل شيء في الحياة ، المفتاح هو إيجاد التوازن فيما تفعله. حظاً موفقاً للجميع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمانع إذا انضممت إليك؟ خطيبتي قادمة إلى منزلي في زيارة وليس لدي رغبة في إضاعة وقتي معها.” استمر يوريال في اللعب بقارورة المهدئات ، مزيلاً السدادة ومعيداً إياها ، محارباً إغراء أخذ رشفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت دورة البلورات السحرية هي السبب في تحسن إدراك مانا ليث كثيراً خلال الأشهر الماضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن تكون هذه علامة جيدة. إذا كان سيهجرني ، فسيبقى على مسافة. أو هكذا يقول أخي على الأقل.’ فكرت.
“يبدو الأمر وكأنه خطة.” أومأت كيلا برأسها. “نحن جميعاً بحاجة إلى بعض الراحة والاسترخاء.”
كان المنظار تعويذة تعتمد كلياً على تصور الملقي وقد استخدمها دائماً بدلاً من التنشيط أثناء التدريبات. كانت هذه هي الفرصة الأولى التي أتيحت له لتدريب احساسه للمانا دون تعريض أي شخص للخطر.
“نظراً لأنكم وصلتم لهذا الحد ، فستظلون تحصلون على درجة النجاح ، ولكن لن يأخذ أي حرفي بلورات خبير متدرباً غير قادر على التعامل مع بلورة زرقاء بعد ثلاثة أشهر من التدريب.” أوضحت الأستاذة فارج.
على عكس سحر الشفاء ، لم تكن هناك حياة على المحك ، وإهدار بلورة خردة لا يعني شيئاً بالنسبة له. أيضاً ، كان الأمر أبسط بكثير من سحر الأبعاد ، حيث لم يكن مضطراً إلى الشعور والتعامل مع التدفقات المتعددة في وقت واحد ، ولكن فقط ثابتة.
ترجمة: Acedia
ألقى ليث المنظار ، وأصبح قادراً على رؤية النقطة التي تحدثت عنها فارج. تحركت بنمط وسرعة غير منتظمة. درسها ليث لفترة قبل أن يدرك أن النفس ليس له مسار ثابت. كان يضطر إلى تدوير البلورة من وقت لآخر لمتابعة تحركاتها.
“شيء لم يكن من المفترض أن تراه أبداً. امتلاك شعر طويل أمر مزعج. أم أنك تعتقد أنه مموج بشكل طبيعي.” ردت بنبرة منزعجة.
‘دعنا نرى ما يكشفه التنشيط.’ فكر.
“شيء لم يكن من المفترض أن تراه أبداً. امتلاك شعر طويل أمر مزعج. أم أنك تعتقد أنه مموج بشكل طبيعي.” ردت بنبرة منزعجة.
“اعتقدت أننا قد نقضي عطلة نهاية الأسبوع بأكملها هناك. على مستوانا ، الوحوش السحرية لا تشكل تهديداً.”
اكتشف ليث أنه حتى حجم النقطة يتغير مع مرور الوقت ، ولكن الأهم من ذلك أنه أصبح الآن قادراً على رؤية نظام الدورة الماناوية في النفس. كانت أشبه بالمتاهة ، تقاطعت فروعها عدة مرات.
“هذا كل ما يهمني.” أعطته قبلة عميقة ، مما جعلت كل مخاوفه وهمومه تتلاشى مثل ضباب كثيف أمام شروق الشمس. كان دفئها ولمستها اللطيفة على جلده هما كل ما يمكن أن يفكر فيه ليث.
كانت لا تزال فوضى فوضوية حيث يغير النفس اتجاهه باستمرار ، لكن التنشيط لا يزال يمنحه ميزة كبيرة مقارنة بتعويذة المنظار. مع التنشيط ، سيعرف ليث متى يمكن أن يغير النفس اتجاهه ومتى سيضطر للتحرك في خط مستقيم بدلاً من ذلك.
‘لا يزال إدراكي للمانا بحاجة إلى بعض العمل. سأستخدم المنظار على أول بلورتين وسأدخر التنشيط للأخيرة. لا أهدف إلى أن أصبح حرفي بلورات ، لذلك من الأفضل أن أغتنم هذه الفرصة للتدرب على حساب الأكاديمية بدلاً من حسابي.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قبلة ليلة سعيدة أخرى ، أغلقت فلوريا الباب خلفها. الآن بعد أن أصبحت وحيدة ، لم تستطع التوقف عن الضحك والابتسام كفتاة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بقية الأسبوع بسرعة. بصرف النظر عن الزيارات المنزلية خلال الصباح ، لم يحضر ليث سوى صفوف البلورات السحرية و الحدادة.
بغض النظر عن مقدار الألم أو الحزن الذي كان يمر به ليث ، فقد كان لا يزال بخيلاً بشكل لا يصدق.
بغض النظر عما قاله الآخرون لإقناعه ، فإن أفضل ما يمكنهم الحصول عليه كان غائر:
بعد استحضار المنظار مرة أخرى ، بدأ ليث في قطع البلورة. كلما أحرز المزيد من التقدم ، كلما تقلصت الأحجار الكريمة ، وزادت قوتها وجودتها. تكمن المشكلة في أنه كلما صغر حجمه ، كلما زادت المنعطفات المفاجئة التي سيتخذها النفس.
“يجب أن يكون حرفي البلورات الحقيقي قادراً على إدراك النفس بوضوح كافٍ لمتابعة تحركاته وقطع الحجر الكريم وفقاً لذلك. تذكروا أن كثافة شفرة المانا يجب أن تظل ثابتة.”
لقد كانت مثل لعبة روجلايك على الأرض. في كل مستوى جديد ، سترتفع الصعوبة وما تعلمه من الجولة السابقة كان عديم الفائدة. كان الأمر كله يتعلق بالتركيز والدقة ، ولم يترك شفرة المانا تبتعد كثيراً عن النقطة.
“إذا ركزتم كثيراً على النفس ، فستتلف الشفرة البلورة. إذا تعرضت البلورة لضرر كبير ، فسوف تنفجر. مثل كل شيء في الحياة ، المفتاح هو إيجاد التوازن فيما تفعله. حظاً موفقاً للجميع.”
{ألعاب روجلايك تعتبر من ألعاب تمثيل الأدوار، وتدور في الزنزانات العشوائية التي تحتوي على الأعداء والأدوات وبعض الأمور الأخرى مثل السلم الذي يقود للطابق الأعلى أو لخارج الزنزانة.}
“إن مساعدة صديق هو عذر أفضل بكثير من البقاء في الأكاديمية للدراسة. أيضاً ، قد يساعد ذلك في حل مشاكلي أيضاً. إذا تمكنت من التغلب على ظل بالكور من رأسي ، فإن تحمل ليبيا سيكون بمثابة لعب أطفال بالمقارنة.”
***
كاد ليث أن يتمكن من صقل البلورة الأولى ، لكن خطأً واحداً تسبب في انهيارها واضطر إلى البدء من جديد. في المحاولة الثانية ، كوفئت جهوده بالنجاح. أخذ استراحة قصيرة للاسترخاء ، واكتشف أنه حتى كيلا قد فشلت مرة واحدة.
بغض النظر عما قاله الآخرون لإقناعه ، فإن أفضل ما يمكنهم الحصول عليه كان غائر:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت الباب ، تم ترتيب شعرها بطريقة غريبة ، مثبتاً في مكانه بواسطة دبابيس الشعر وبكرات الشعر التي لم يرها ليث من قبل.
“لقد أصبحت مغرورة جداً ودفعت الثمن.” شرحت وهي تهز كتفيها. استخدم ليث المنظار على البلورة الثالث أيضاً. لقد اجتاز التمرين بالفعل ، لكنه احتاج إلى كل التدريب الذي يمكنه الحصول عليه لشحذ حواسه.
الفصل 227 نَفَس المانا
لم تجبرهم على فعل أي شيء ، لكنها بدت دائماً وكأنها تعرف الأزرار التي يجب الضغط عليها لجعلهنّ يرقصنّ بين يديها. بالمقارنة معها ، كانت الأكاديمية بيئة مريحة.
في نهاية الدرس ، كانت مجموعة ليث قد قطعت كل بلوراتها. فقط ليث وكيلا فقدا واحدة.
كان الدرس الثاني لليوم هو تخصص المعالج. منذ وفاة الأستاذ تراسكو ، تم تعيين الأستاذ آيرونهيلم لمرافقة المجموعة أثناء الزيارات المنزلية.
كان لوكارت قد فر طويلاً من مملكة غريفون بفضل مساعدة الخائن ، لذلك لم يعد أحد يبذل محاولات لاغتيال يوريال بعد الآن. كانت جولاتهم سلمية ، وسافروا من مدينة إلى أخرى ورأوا العديد من المدن المختلفة الصاخبة بأنشطتهم اليومية مما ساعدتهم على الاسترخاء.
اتبع يوريال خطاه ، وشارك الآخرين مخاوفه بشأن المستقبل وانتكاساته ، التي كان يعاني منها حالياً. تحول المزاج في الغرفة إلى كئيب للمرة الأولى منذ عودتهم إلى الأكاديمية ، لكن يوريال وليث شعرا بتحسن لعدم اضطرارهما لإخفاء العبء بعد الآن.
كما أعطى يوريال فكرة شاركها مع الآخرين أثناء العشاء في الأكاديمية.
“لم أخبرك بأي من هذا من قبل لأنني أردت أن أترك لك بعض المساحة. كنت تستحقين استراحة من الدراما التي هي حياتي. إذا كنت تريدين…”
“لماذا لا تأتون جميعاً إلى منزلي بعد تخرجنا من السنة الرابعة؟ في دوقيتي ، يكون الطقس لطيفاً حتى خلال فصل الشتاء. يمكننا السفر معاً وأريكم أفضل الأماكن التي توفرها أرضي.”
بغض النظر عن مقدار الألم أو الحزن الذي كان يمر به ليث ، فقد كان لا يزال بخيلاً بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يعني هذا أنني مميزة لك؟ بمعنى مميز حقاً؟”
“إذا عدت إلى المنزل بمفردي ، سأضطر لقضاء العطلة الشتوية بأكملها قبل السنة الخامسة في دراسة السحر وأنتم كذلك. أقول إننا نستحق إجازة لمدة أسبوعين.”
“هل كنت تعتقد حقاً أنني سأتركك تذهب إلى هناك بمفردك؟ فأنت أكثر جنوناً مما تعتقد.” قبلته مرة أخرى ، هذه المرة فقط قبلة سريعة ، قبل أن ترافقه إلى الباب.
وافقنَّ الفتيات بالإجماع. عندما كان أوريون في المنزل معهم ، كان أباً عظيماً ، ولكنه أيضاً مدرس صارم. لم يترك لهم سوى القليل من الوقت للتهرب. عندما كان بعيداً للعمل ، كانت جيرني تحول كل شيء إلى منافسة.
“حسناً ، لقد كان لدي أشياء أكثر أهمية لأهتم بها. في الواقع ، كنت دائماً في حالة من الفوضى.”
“يجب أن يكون حرفي البلورات الحقيقي قادراً على إدراك النفس بوضوح كافٍ لمتابعة تحركاته وقطع الحجر الكريم وفقاً لذلك. تذكروا أن كثافة شفرة المانا يجب أن تظل ثابتة.”
لم تجبرهم على فعل أي شيء ، لكنها بدت دائماً وكأنها تعرف الأزرار التي يجب الضغط عليها لجعلهنّ يرقصنّ بين يديها. بالمقارنة معها ، كانت الأكاديمية بيئة مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن ليث يقصد أبداً أن تكون الرحلة رومانسية ، ولكن قبل أن يجيب نظر إلى فلوريا. على الرغم من أن علاقتهما كانت أفلاطونية في الغالب ، إلا أنه لم يستطع تجاهل مشاعرها منذ أن خططوا للرحلة معاً.
كان ليث هو الوحيد الذي بقي على السياج. كان أسبوعين الكثير من الوقت بالنسبة له. عليه إبلاغ سيليا بخسارتها ولم يكن لديه أي فكرة عن كيفية إخبارها بالأخبار السيئة. من خلال تجربته ، بغض النظر عما قاله ، سوف يكسر قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع قدوم الطفل ، ستحتاج إلى كل المساعدة التي يمكن أن تحصل عليها. حتى لو لم يوافق ليث مطلقاً على طلب الحامي ، فقد كان مصمماً على تحقيق أمنية صديقه الأخيرة.
“تدميرهم جميعاً يمثل نهاية الدرس ، وعدم الحاجة إلى حضور هذا الموضوع بالإضافة إلى عدم وجود أي فرصة لتصبحوا حرفيي بلورات.”
كان المنظار تعويذة تعتمد كلياً على تصور الملقي وقد استخدمها دائماً بدلاً من التنشيط أثناء التدريبات. كانت هذه هي الفرصة الأولى التي أتيحت له لتدريب احساسه للمانا دون تعريض أي شخص للخطر.
بغض النظر عما قاله الآخرون لإقناعه ، فإن أفضل ما يمكنهم الحصول عليه كان غائر:
“سأفكر بشأن الأمر.”
كان الآخرون يسخرون منه بلا نهاية بسبب هذا ، قائلين إنه استعاد التحديق. كان ليث منزعجاً جداً من سلوكهم الطفولي لدرجة أنه انتهى به الأمر ليشرح لهم رؤيا الموت وخططه لعطلة نهاية الأسبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في وقت لاحق ، بعد الكثير من التفكير ، ذهب إلى غرفة فلوريا.
“لم أرَك تستخدمينهم مطلقاً في مدينة التعدين أو عندما كنت ضيفاً في منزلك.”
“آسفة ، لكن لا يمكنك البقاء. أخبرني عندما تقرر بشأن الرحلة. يمكننا أن نطلب من الآخرين أن يأتوا معنا. إنهم بحاجة إلى بعض الخاتمة أيضاً ، وخاصة يوريال.”
عندما فتحت الباب ، تم ترتيب شعرها بطريقة غريبة ، مثبتاً في مكانه بواسطة دبابيس الشعر وبكرات الشعر التي لم يرها ليث من قبل.
“شعر جميل.” قال ، وفشل في قمع ضحكة مكتومة. “ما هذه الأشياء؟”
“من فضلك ، من الأفضل لك الجلوس. بعض الأشياء التي يجب أن أقولها ليست أخباراً جيدة تماماً.”
“آسفة ، لكن لا يمكنك البقاء. أخبرني عندما تقرر بشأن الرحلة. يمكننا أن نطلب من الآخرين أن يأتوا معنا. إنهم بحاجة إلى بعض الخاتمة أيضاً ، وخاصة يوريال.”
“شيء لم يكن من المفترض أن تراه أبداً. امتلاك شعر طويل أمر مزعج. أم أنك تعتقد أنه مموج بشكل طبيعي.” ردت بنبرة منزعجة.
“لم أرَك تستخدمينهم مطلقاً في مدينة التعدين أو عندما كنت ضيفاً في منزلك.”
كان الآخرون يسخرون منه بلا نهاية بسبب هذا ، قائلين إنه استعاد التحديق. كان ليث منزعجاً جداً من سلوكهم الطفولي لدرجة أنه انتهى به الأمر ليشرح لهم رؤيا الموت وخططه لعطلة نهاية الأسبوع.
“حسناً ، لقد كان لدي أشياء أكثر أهمية لأهتم بها. في الواقع ، كنت دائماً في حالة من الفوضى.”
***
“هكذا تقولين ، لم ألحظ أي فوضى.” قلبت كلماته مزاج فلوريا رأساً على عقب ، مما جعلها تبتسم من الأذن إلى الأذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر بقية الأسبوع بسرعة. بصرف النظر عن الزيارات المنزلية خلال الصباح ، لم يحضر ليث سوى صفوف البلورات السحرية و الحدادة.
“سأفكر بشأن الأمر.”
“حسناً ، تعال. آسفة على الفوضى ، لقد انتهيت للتو من الاستحمام. فاجأتني زيارتك.” سمحت له بالدخول إلى غرفتها ، ولكن بصرف النظر عن رداء الحمام على السرير والمزيد من البكرات على المنضدة ، لم يكن هناك شيء في غير محله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس سحر الشفاء ، لم تكن هناك حياة على المحك ، وإهدار بلورة خردة لا يعني شيئاً بالنسبة له. أيضاً ، كان الأمر أبسط بكثير من سحر الأبعاد ، حيث لم يكن مضطراً إلى الشعور والتعامل مع التدفقات المتعددة في وقت واحد ، ولكن فقط ثابتة.
“نعم ، آسف. نحن بحاجة إلى التحدث.” تجمدت فلوريا في مكانها. في عقلها ، كانت هذه الكلمات لا تزال تعني: “علينا الانفصال.”
“من فضلك ، من الأفضل لك الجلوس. بعض الأشياء التي يجب أن أقولها ليست أخباراً جيدة تماماً.”
‘نعم ، خاصة الآن بعد أن عرفت أنه سيتعين عليك قضاء الوقت بمفردك.’ سخرت منه سولوس. كانت سعيدة برؤية ليث غريب الأطوار يعود.
فعلت فلوريا على النحو المطلوب ، وتبعها ليث جالساً بجانبها.
الفصل 227 نَفَس المانا
‘يجب أن تكون هذه علامة جيدة. إذا كان سيهجرني ، فسيبقى على مسافة. أو هكذا يقول أخي على الأقل.’ فكرت.
النصف الآخر نام فيه لمساعدة جسده على التعافي. حتى لو كان وحده ، تمكن من النوم بسلام.
أخذ ليث نفساً عميقاً ليهدأ ثم أخبرها بكل ما كان يزعجه. شرح لها كيف كانت رؤيا الموت تعذبه ، وكيف أن الكوابيس ما زالت تطارده ، وكيف أن جسده لا يزال يتعافى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم أخبرك بأي من هذا من قبل لأنني أردت أن أترك لك بعض المساحة. كنت تستحقين استراحة من الدراما التي هي حياتي. إذا كنت تريدين…”
—————
{ألعاب روجلايك تعتبر من ألعاب تمثيل الأدوار، وتدور في الزنزانات العشوائية التي تحتوي على الأعداء والأدوات وبعض الأمور الأخرى مثل السلم الذي يقود للطابق الأعلى أو لخارج الزنزانة.}
كان ليث سيقول إنه سيفهم ما إذا كانت تريد أن تأخذ استراحة من علاقتهما أو تجد شخصاً أقل تعقيداً عندما أدرك أنه بعد أن تحدث عن كوابيسه ، توقفت عن الاستماع إليه.
وافقنَّ الفتيات بالإجماع. عندما كان أوريون في المنزل معهم ، كان أباً عظيماً ، ولكنه أيضاً مدرس صارم. لم يترك لهم سوى القليل من الوقت للتهرب. عندما كان بعيداً للعمل ، كانت جيرني تحول كل شيء إلى منافسة.
كان لديها نجوم في عينيها وابتسامة كبيرة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد ، يمكنك أن تأتي معنا.” أومأت فلوريا برأسها. “لقد أعددت خيمتين بعدية على أي حال. يمكنك مشاركة خيمة ليث.”
“دعني أفهم هذا مباشرة.” قالت بمجرد أن لاحظت أنه لم يعد يتحدث.
“رؤيا الموت تتوقف عندما تكون معي ، مثل الآن؟”
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
“نعم.” لاحظ ليث أنه إذا كانا قريبين بدرجة كافية ، فإن تأثيرات رؤيا الموت تختفي. كان هذا سبب جلوسه بالقرب منها. كان يفتقر إلى قوة الإرادة للتخلص منها وإيقاف رؤيا الموت في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يزال إدراكي للمانا بحاجة إلى بعض العمل. سأستخدم المنظار على أول بلورتين وسأدخر التنشيط للأخيرة. لا أهدف إلى أن أصبح حرفي بلورات ، لذلك من الأفضل أن أغتنم هذه الفرصة للتدرب على حساب الأكاديمية بدلاً من حسابي.’
“أيضاً ، ليس لديك أحلام سيئة عندما أنام بجانبك.”
“حسناً ، لقد كان لدي أشياء أكثر أهمية لأهتم بها. في الواقع ، كنت دائماً في حالة من الفوضى.”
بغض النظر عما قاله الآخرون لإقناعه ، فإن أفضل ما يمكنهم الحصول عليه كان غائر:
“صحيح مرة أخرى.” اقتربت فلوريا ، وكان وجهها الآن على بعد سنتيمترات من وجهه.
كانت دورة البلورات السحرية هي السبب في تحسن إدراك مانا ليث كثيراً خلال الأشهر الماضية.
“ألا يعني هذا أنني مميزة لك؟ بمعنى مميز حقاً؟”
“تدميرهم جميعاً يمثل نهاية الدرس ، وعدم الحاجة إلى حضور هذا الموضوع بالإضافة إلى عدم وجود أي فرصة لتصبحوا حرفيي بلورات.”
“أنت كذلك ، لكن هذا ليس بيت القصيد. أنت…” حاول أن يجعلها تستمع إلى المنطق ، لكنها وضعت سبابتها على فمه ، وأوقفته.
“رؤيا الموت تتوقف عندما تكون معي ، مثل الآن؟”
“فقط أجب على سؤال واحد. هل تحبني؟ حتى مع وجود هذه الأداة الغريبة على رأسي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا سؤالان ، لكن نعم لكليهما.”
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
“هذا كل ما يهمني.” أعطته قبلة عميقة ، مما جعلت كل مخاوفه وهمومه تتلاشى مثل ضباب كثيف أمام شروق الشمس. كان دفئها ولمستها اللطيفة على جلده هما كل ما يمكن أن يفكر فيه ليث.
“اعتقدت أننا قد نقضي عطلة نهاية الأسبوع بأكملها هناك. على مستوانا ، الوحوش السحرية لا تشكل تهديداً.”
اكتشف ليث أنه حتى حجم النقطة يتغير مع مرور الوقت ، ولكن الأهم من ذلك أنه أصبح الآن قادراً على رؤية نظام الدورة الماناوية في النفس. كانت أشبه بالمتاهة ، تقاطعت فروعها عدة مرات.
“شيء آخر.” قال بمجرد أن أعطته ثانية ليتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتمانع إذا انضممت إليك؟ خطيبتي قادمة إلى منزلي في زيارة وليس لدي رغبة في إضاعة وقتي معها.” استمر يوريال في اللعب بقارورة المهدئات ، مزيلاً السدادة ومعيداً إياها ، محارباً إغراء أخذ رشفة.
“فقط أجب على سؤال واحد. هل تحبني؟ حتى مع وجود هذه الأداة الغريبة على رأسي؟”
“لا يمكنني اصطحابك في موعد خلال عطلة نهاية الأسبوع. أخطط للعودة إلى مدينة التعدين وزيارة قبر الحامي. لا يمكنني الاستمرار في كوني مقيد بإخفاقات الماضي. أحتاج إلى مواجهتها واحصل على خاتمتي. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني من خلالها المضي قدماً.”
وافقنَّ الفتيات بالإجماع. عندما كان أوريون في المنزل معهم ، كان أباً عظيماً ، ولكنه أيضاً مدرس صارم. لم يترك لهم سوى القليل من الوقت للتهرب. عندما كان بعيداً للعمل ، كانت جيرني تحول كل شيء إلى منافسة.
“فكرة عظيمة. متى نغادر؟” تعبير ليث المتفاجئ جعلها تقهقه.
“من فضلك ، من الأفضل لك الجلوس. بعض الأشياء التي يجب أن أقولها ليست أخباراً جيدة تماماً.”
‘دعنا نرى ما يكشفه التنشيط.’ فكر.
“هل كنت تعتقد حقاً أنني سأتركك تذهب إلى هناك بمفردك؟ فأنت أكثر جنوناً مما تعتقد.” قبلته مرة أخرى ، هذه المرة فقط قبلة سريعة ، قبل أن ترافقه إلى الباب.
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آسفة ، لكن لا يمكنك البقاء. أخبرني عندما تقرر بشأن الرحلة. يمكننا أن نطلب من الآخرين أن يأتوا معنا. إنهم بحاجة إلى بعض الخاتمة أيضاً ، وخاصة يوريال.”
بعد قبلة ليلة سعيدة أخرى ، أغلقت فلوريا الباب خلفها. الآن بعد أن أصبحت وحيدة ، لم تستطع التوقف عن الضحك والابتسام كفتاة صغيرة.
***
‘ما زلت لا أصدق أن ليث قال لي إنني مميز له ، ولا أنني الوحيدة التي أوقفت رؤيا الموت.’
“إذا عدت إلى المنزل بمفردي ، سأضطر لقضاء العطلة الشتوية بأكملها قبل السنة الخامسة في دراسة السحر وأنتم كذلك. أقول إننا نستحق إجازة لمدة أسبوعين.”
عاد ليث إلى غرفته. عندما فتح الباب ، كان عقله لا يزال يتجادل مع جسده حول الفرص الضائعة. أمضى نصف الليل في استخدام التراكم ، لتحسين جوهره المانا وتحسين قدراته.
أصبح الآن قادراً أيضاً على إبقاء رؤيا الموت تحت المراقبة بأقل جهد ما لم يكسر تركيزه شيء غير متوقع. كان التأثير الجانبي الوحيد هو أنه كان دائماً لديه تعبير جاد على وجهه ، لأنه لم يستطع السماح لنفسه بالاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتحت الباب ، تم ترتيب شعرها بطريقة غريبة ، مثبتاً في مكانه بواسطة دبابيس الشعر وبكرات الشعر التي لم يرها ليث من قبل.
النصف الآخر نام فيه لمساعدة جسده على التعافي. حتى لو كان وحده ، تمكن من النوم بسلام.
***
“هذا كل ما يهمني.” أعطته قبلة عميقة ، مما جعلت كل مخاوفه وهمومه تتلاشى مثل ضباب كثيف أمام شروق الشمس. كان دفئها ولمستها اللطيفة على جلده هما كل ما يمكن أن يفكر فيه ليث.
لقد كانت مثل لعبة روجلايك على الأرض. في كل مستوى جديد ، سترتفع الصعوبة وما تعلمه من الجولة السابقة كان عديم الفائدة. كان الأمر كله يتعلق بالتركيز والدقة ، ولم يترك شفرة المانا تبتعد كثيراً عن النقطة.
مر بقية الأسبوع بسرعة. بصرف النظر عن الزيارات المنزلية خلال الصباح ، لم يحضر ليث سوى صفوف البلورات السحرية و الحدادة.
كان قد أكمل بالفعل دورات سحر استحضار الأرواح وسحر الأبعاد. لقد ترك له الكثير من وقت الفراغ الذي اعتاد أن يمارس فيه الحدادة تحت إشراف وانيمير والراحة واستخدام التراكم.
“هذا سؤالان ، لكن نعم لكليهما.”
“نعم ، آسف. نحن بحاجة إلى التحدث.” تجمدت فلوريا في مكانها. في عقلها ، كانت هذه الكلمات لا تزال تعني: “علينا الانفصال.”
أصبح الآن قادراً أيضاً على إبقاء رؤيا الموت تحت المراقبة بأقل جهد ما لم يكسر تركيزه شيء غير متوقع. كان التأثير الجانبي الوحيد هو أنه كان دائماً لديه تعبير جاد على وجهه ، لأنه لم يستطع السماح لنفسه بالاسترخاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيء الوحيد الذي سترونه هو نقطة تتحرك بسرعة تتغير من وقت لآخر. هذا لأنه ، على عكس بلورات المستوى المتوسط ، فإن البلورات عالية المستوى قادرة على تجديد المانا بسرعة. تمنحهم هذه الخاصية تدفقاً فريداً من نوعه يسمى نفس المانا.”
كان الآخرون يسخرون منه بلا نهاية بسبب هذا ، قائلين إنه استعاد التحديق. كان ليث منزعجاً جداً من سلوكهم الطفولي لدرجة أنه انتهى به الأمر ليشرح لهم رؤيا الموت وخططه لعطلة نهاية الأسبوع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألا يعني هذا أنني مميزة لك؟ بمعنى مميز حقاً؟”
اتبع يوريال خطاه ، وشارك الآخرين مخاوفه بشأن المستقبل وانتكاساته ، التي كان يعاني منها حالياً. تحول المزاج في الغرفة إلى كئيب للمرة الأولى منذ عودتهم إلى الأكاديمية ، لكن يوريال وليث شعرا بتحسن لعدم اضطرارهما لإخفاء العبء بعد الآن.
“أتمانع إذا انضممت إليك؟ خطيبتي قادمة إلى منزلي في زيارة وليس لدي رغبة في إضاعة وقتي معها.” استمر يوريال في اللعب بقارورة المهدئات ، مزيلاً السدادة ومعيداً إياها ، محارباً إغراء أخذ رشفة.
“إن مساعدة صديق هو عذر أفضل بكثير من البقاء في الأكاديمية للدراسة. أيضاً ، قد يساعد ذلك في حل مشاكلي أيضاً. إذا تمكنت من التغلب على ظل بالكور من رأسي ، فإن تحمل ليبيا سيكون بمثابة لعب أطفال بالمقارنة.”
“إن مساعدة صديق هو عذر أفضل بكثير من البقاء في الأكاديمية للدراسة. أيضاً ، قد يساعد ذلك في حل مشاكلي أيضاً. إذا تمكنت من التغلب على ظل بالكور من رأسي ، فإن تحمل ليبيا سيكون بمثابة لعب أطفال بالمقارنة.”
“من فضلك ، من الأفضل لك الجلوس. بعض الأشياء التي يجب أن أقولها ليست أخباراً جيدة تماماً.”
لم يكن ليث يقصد أبداً أن تكون الرحلة رومانسية ، ولكن قبل أن يجيب نظر إلى فلوريا. على الرغم من أن علاقتهما كانت أفلاطونية في الغالب ، إلا أنه لم يستطع تجاهل مشاعرها منذ أن خططوا للرحلة معاً.
“بالتأكيد ، يمكنك أن تأتي معنا.” أومأت فلوريا برأسها. “لقد أعددت خيمتين بعدية على أي حال. يمكنك مشاركة خيمة ليث.”
“لم أرَك تستخدمينهم مطلقاً في مدينة التعدين أو عندما كنت ضيفاً في منزلك.”
“خيام؟” جعد ليث حاجبه.
“اعتقدت أننا قد نقضي عطلة نهاية الأسبوع بأكملها هناك. على مستوانا ، الوحوش السحرية لا تشكل تهديداً.”
“لماذا؟ أنا لا أخطط لقضاء الليل هناك. سيكون الأمر مخيفاً ومحبطاً.”
“لم أرَك تستخدمينهم مطلقاً في مدينة التعدين أو عندما كنت ضيفاً في منزلك.”
‘نعم ، خاصة الآن بعد أن عرفت أنه سيتعين عليك قضاء الوقت بمفردك.’ سخرت منه سولوس. كانت سعيدة برؤية ليث غريب الأطوار يعود.
“شيء لم يكن من المفترض أن تراه أبداً. امتلاك شعر طويل أمر مزعج. أم أنك تعتقد أنه مموج بشكل طبيعي.” ردت بنبرة منزعجة.
“وأنا كذلك.” هزت فلوريا كتفيها. “الغابة مكان سحري على الرغم من ذلك. مع كل ما حدث هذا العام ، لم نتمكن أبداً من القيام برحلة إلى الغابة التي خططنا لها بعد الإمتحان التجريبي.”
“اعتقدت أننا قد نقضي عطلة نهاية الأسبوع بأكملها هناك. على مستوانا ، الوحوش السحرية لا تشكل تهديداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما أعطى يوريال فكرة شاركها مع الآخرين أثناء العشاء في الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو الأمر وكأنه خطة.” أومأت كيلا برأسها. “نحن جميعاً بحاجة إلى بعض الراحة والاسترخاء.”
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس سحر الشفاء ، لم تكن هناك حياة على المحك ، وإهدار بلورة خردة لا يعني شيئاً بالنسبة له. أيضاً ، كان الأمر أبسط بكثير من سحر الأبعاد ، حيث لم يكن مضطراً إلى الشعور والتعامل مع التدفقات المتعددة في وقت واحد ، ولكن فقط ثابتة.
“نعم ، ستكون أيضاً المرة الأولى التي نجتمع فيها جميعاً معاً خارج الأكاديمية دون أن يحاول أي شيء أو شخص ما قتلنا.” قالت فريا.
‘نعم ، خاصة الآن بعد أن عرفت أنه سيتعين عليك قضاء الوقت بمفردك.’ سخرت منه سولوس. كانت سعيدة برؤية ليث غريب الأطوار يعود.
—————
“ما عليكم القيام به هو نفس الشيء الذي قمتم به بالفعل مرات لا تحصى ، ولكن مع اختلاف رئيسي واحد. عند استخدام تعويذة صياغة البلورات المنظار على الحجر الكريم ، ستلاحظون عدم وجود خطوط بالداخل.”
ترجمة: Acedia
ألقى ليث المنظار ، وأصبح قادراً على رؤية النقطة التي تحدثت عنها فارج. تحركت بنمط وسرعة غير منتظمة. درسها ليث لفترة قبل أن يدرك أن النفس ليس له مسار ثابت. كان يضطر إلى تدوير البلورة من وقت لآخر لمتابعة تحركاتها.
ألقى ليث المنظار ، وأصبح قادراً على رؤية النقطة التي تحدثت عنها فارج. تحركت بنمط وسرعة غير منتظمة. درسها ليث لفترة قبل أن يدرك أن النفس ليس له مسار ثابت. كان يضطر إلى تدوير البلورة من وقت لآخر لمتابعة تحركاتها.
“لقد أصبحت مغرورة جداً ودفعت الثمن.” شرحت وهي تهز كتفيها. استخدم ليث المنظار على البلورة الثالث أيضاً. لقد اجتاز التمرين بالفعل ، لكنه احتاج إلى كل التدريب الذي يمكنه الحصول عليه لشحذ حواسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
