أنت مجدداً؟
الفصل 230 أنت مجدداً؟
“يا آلهة ، لا. إنها مليئة بالجثث هناك ، لن أتفاجأ إذا حولتها إلى عشها الجديد. حتى لو كنت أشك في ذلك مع كل وسائل الحماية وأجهزة الإنذار الموضوعة في ذلك المكان ، فأنا أشك به. سيهرع البشر لحماية منجمهم الثمين وذبح مستعمرتها.”
يمكن للسولجر أن يشعر بظل الموت منذ اللحظة التي تم قطع معظم جسده أو تفجيره. عندما وصل ليث إلى ظهره ، وأمسكه من ساقيه ، كان آخر كلاكر يأمل فقط في أن يتمكن صريره المحتضر من الوصول إلى نوعه.
“عادةً لا.” سكب ليث لنفسه كوباً من شيء كان يأمل أن يتذوقه مثل الويسكي.
استخدم ليث تعويذة العوم لجعل عدوه بلا وزن قبل أن يرميه في الهواء ويستحضر تعويذة أخرى على الفور. بعيداً عن عناصره الطبيعية ، الماء والأرض ، كان الكلاكر بطة جالسة.
“أنت لا تفهمين ، إنه خطير للغاية!” حاول ليث أن يجعلها تستمع إلى المنطق.
ظهرت ست كرات نارية في نفس الوقت حول السولجر ، واحدة فوقه وواحدة أسفله والأخريات على شكل مربع. كانت تعويذة شخصية لليث من المستوى الرابع ، السجن المحترق. انفجرت الكرات النارية في وقت واحد ، كل واحدة عززت تأثير الأخريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كالا ماتت في اليوم الذي أصبحت فيه طيف. يجب أن يبقى اللاموتى بعيداً عن الأحياء.”
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
أدت موجات الصدمة مجتمعة إلى تمزيق الكلاكر إلى أشلاء بينما حولته الحرارة الشديدة إلى رماد.
ارتدت الجنية ما كان يمكن اعتباره على الأرض فستان سهرة ضيق جداً مصنوع من الكروم والأوراق. كشف كتفيها وذراعيها ورجليها الطويلتين حتى الفخذ.
“هذا فاجئني.” هزت كتفيها ، وذهبت إلى أعلى الشجرة ، فقط لتكون آمنة.
بعد التأكد من عدم وجود المزيد من التهديدات الكامنة حولهم ، تمكن ليث من السماح لنفسه باستخدام رؤية الحياة على كيلا. كان الجرح مغلقاً بالفعل. كانت شاحبة بعض الشيء بسبب الإرهاق ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، بدت على ما يرام.
‘السلامة أفضل من الأسف.’ فكر.
كانت الأستاذة فارج قد شهدت المعركة بأكملها. بفضل الأداة التي أعطتها ديريس لها ، تمكنت من متابعة الشيء الذي حدث أعلاه والآخر أدناه في نفس الوقت.
كان ليث يلهث ويتنفس مثل أي شخص آخر ، ولكن سرعان ما أصبح تنفسه ثابتاً. لتجنب جعل الأمور غريبة للغاية ، استعاد حوالي نصف قوته فقط. يكفي للدفاع في حالة حدوث شيء ما وفي نفس الوقت يترك نفسه متعباً بدرجة كافية حتى لا يثير الكثير من الشك.
كرهت فلوريا الجنية على كلماتها القاسية وعملها المخزي. ومع ذلك ، كان عليها الاعتراف بأنها كانت أجمل امرأة رأتها على الإطلاق. كان لدى ليتا عيون حمراء كبيرة تتلألأ تحت أشعة الشمس مثل الياقوت.
‘الآن فهمت لماذا أرسلتني السيدة ديريس إلى هنا. مهما كان هذا الشيء ، فهو ليس طفلاً. لقد رأيت نصيبي من الأشياء الغريبة ، لكن لا شيء منها من هذا القبيل. قدراته المتغيرة غير منطقية. لم تتحسن قوته على الإطلاق.’ فكرت.
—————-
‘اللعنة! يمكنني استخدام التنشيط لاستعادة نفسي ، لكن إذا فعلت ذلك ، يمكنني نفخ غطائي. ومع ذلك ، إذا لم أفعل وظهر عدو آخر ، فأنا ميت. سأختار أهون الشرين.’
‘اللعنة! يمكنني استخدام التنشيط لاستعادة نفسي ، لكن إذا فعلت ذلك ، يمكنني نفخ غطائي. ومع ذلك ، إذا لم أفعل وظهر عدو آخر ، فأنا ميت. سأختار أهون الشرين.’
لم يسمح له والده بشرب الكحول. أصبح الحظر شديداً بشكل خاص منذ أن أصيب بمشاكل أعصابه. لذلك كان من الطبيعي أن يقبل يوريال.
كان ليث يلهث ويتنفس مثل أي شخص آخر ، ولكن سرعان ما أصبح تنفسه ثابتاً. لتجنب جعل الأمور غريبة للغاية ، استعاد حوالي نصف قوته فقط. يكفي للدفاع في حالة حدوث شيء ما وفي نفس الوقت يترك نفسه متعباً بدرجة كافية حتى لا يثير الكثير من الشك.
—————-
“هذه جملتي أنا ، أيها الأحمق!”
ربما.
‘أنا لست إلهاً حقاً ، لكنني قد أكون كذلك مقارنة بكم. إذا كان بإمكاني الوثوق بهم بما يكفي لأخبرهم الحقيقة كاملة…’ صر ليث على أسنانه ليثبت لسانه.
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
بعد ذلك ، قام بفحص حالة كيلا مع التنشيط قبل أن يفعل الشيء نفسه مع أي شخص آخر. لقد رأى ليث ما يكفي من السموم والسموم واللاموتى لحيواته الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
‘ربما لأنها خضراء ، أو ربما بدأتُ أخيراً في التفكير بحالة عقلية مناسبة.’ فكر.
‘السلامة أفضل من الأسف.’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصرف النظر عن الإصابات الصغيرة والإرهاق ، كان رفاقه يتمتعون بصحة جيدة مثل الخيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التأكد من عدم وجود المزيد من التهديدات الكامنة حولهم ، تمكن ليث من السماح لنفسه باستخدام رؤية الحياة على كيلا. كان الجرح مغلقاً بالفعل. كانت شاحبة بعض الشيء بسبب الإرهاق ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، بدت على ما يرام.
‘السلامة أفضل من الأسف.’ فكر.
“حسناً ، هذه الرحلة البرية تنتهي الآن.” قال ليث.
‘ربما لأنها خضراء ، أو ربما بدأتُ أخيراً في التفكير بحالة عقلية مناسبة.’ فكر.
“خذوا كيلا وعودوا إلى الأكاديمية. سأستمر بمفردي ، الأمر أكثر أماناً بهذه الطريقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الطعم رهيباً ولكن على الأقل كان كحول. اعتنق ليث الإحساس المألوف بالدفء الذي ينتشر من معدته. تحدثوا فقط بعد الكأس الثاني.
“هل أنت مجنون؟” كانت فلوريا لا تزال تفكر فيما رأته للتو ، رافضة تصديق عينيها. ومع ذلك ، عندما سمعت كلمات ليث ، اختفت كل مخاوفها وحل محلها الغضب.
“يا آلهة ، لا. إنها مليئة بالجثث هناك ، لن أتفاجأ إذا حولتها إلى عشها الجديد. حتى لو كنت أشك في ذلك مع كل وسائل الحماية وأجهزة الإنذار الموضوعة في ذلك المكان ، فأنا أشك به. سيهرع البشر لحماية منجمهم الثمين وذبح مستعمرتها.”
“قبل كل شيء ، نحن جميعاً مرهقون. هناك الكثير من المخاطر الكامنة في هذه الغابة بخلاف هؤلاء الكلاكرون الملاعين. إذا هاجمونا في طريق عودتنا ، فنحن في الأساس وجبة مجانية.”
“عادةً لا.” سكب ليث لنفسه كوباً من شيء كان يأمل أن يتذوقه مثل الويسكي.
“استخدموا زر الطوارئ في الأكاديمية. سيرسلون شخصاً هنا خلال نصف ساعة.” اقترح ليث.
“لا عليك.” أجاب ليث بإفراغ كأسه.
“ثانياً ، وأنا أتحدث عن نفسي ، لن أسمح لك بالدخول في هذا الكابوس وحدك مرة أخرى!” تجاهلت كلماته وهي تنفس عن إحباطها.
—————-
“لماذا تتصرف على هذا النحو؟ هل نسيت بالفعل كلام والدك؟ أنت لست إله! يمكن أن تموت هنا.” جعلت اللامبالاة المتهورة لليث لحياته فلوريا تغلي بالغضب لدرجة أنها أرادت خنقه على الفور.
“أنت مجدداً؟” كان رد ليث الوحيد. بعد لقائهم الأخير ، قرأ كل ما يمكن أن يجده حول الجنيات. لقد كانوا مجموعة مظللة تتزاوج أحياناً مع البشر لمجرد الاستمتاع ببعض المرح.
شعرت ليتا بإهانة شديدة من رد فعلهم. كانت هذه هي المرة الثانية فقط في حياتها التي لا يلقي فيها البشر أنفسهم على قدميها بينما يقسمون على حبهم الأبدي لها. فجأة ، دقت كلمة يوريال بعض الأجراس.
لذلك ، اتبعت خطى راز وحركت إصبعها الأوسط على جبهته.
‘الآن فهمت لماذا أرسلتني السيدة ديريس إلى هنا. مهما كان هذا الشيء ، فهو ليس طفلاً. لقد رأيت نصيبي من الأشياء الغريبة ، لكن لا شيء منها من هذا القبيل. قدراته المتغيرة غير منطقية. لم تتحسن قوته على الإطلاق.’ فكرت.
“اعتبر نفسك مصفوعاً أيها الشاب.”
أدت موجات الصدمة مجتمعة إلى تمزيق الكلاكر إلى أشلاء بينما حولته الحرارة الشديدة إلى رماد.
ليث لم يجدها مضحكة على الإطلاق.
لا أحد يستطيع أن ينكر هذه الكلمات. وسقط بينهما صمت محرج.
‘أنا لست إلهاً حقاً ، لكنني قد أكون كذلك مقارنة بكم. إذا كان بإمكاني الوثوق بهم بما يكفي لأخبرهم الحقيقة كاملة…’ صر ليث على أسنانه ليثبت لسانه.
‘هذا شيء دنيء!’ وبخته سولوس. ‘أن تكون أضعف منك ليس خطيئة. ببساطة فلوريا قلقة عليك. هل تتذكر درسك الكبير؟ لا تطلب من الآخرين أن يفعلوا ما لا تريده؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت لا تفهمين ، إنه خطير للغاية!” حاول ليث أن يجعلها تستمع إلى المنطق.
“هذه جملتي أنا ، أيها الأحمق!”
“يا آلهة ، لا. إنها مليئة بالجثث هناك ، لن أتفاجأ إذا حولتها إلى عشها الجديد. حتى لو كنت أشك في ذلك مع كل وسائل الحماية وأجهزة الإنذار الموضوعة في ذلك المكان ، فأنا أشك به. سيهرع البشر لحماية منجمهم الثمين وذبح مستعمرتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، يا أيها البشر. أنتم بالتأكيد مضحكين. والصراخ كأنكم الوحيدين في العالم.”
الصوت المجهول جعل فلوريا تستدير في جزء من الثانية ، وسيفها الإبرة جاهز في يدها. تعرّف ليث على الدخيل ونسج عدة تعويذات ، فقط ليكون آمناً. كانت هذه هي الجنية التي أنقذها من بغيض محرك دمى قبل أشهر ، ليتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
“ليس هذا ما قصدته! ماذا حدث لها؟ وماذا عن جثة الحامي؟”
ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية محرك دمى أو كيف كانت تسميه.
استخدم ليث تعويذة العوم لجعل عدوه بلا وزن قبل أن يرميه في الهواء ويستحضر تعويذة أخرى على الفور. بعيداً عن عناصره الطبيعية ، الماء والأرض ، كان الكلاكر بطة جالسة.
“ومع ذلك يمكنني أن أفهم لماذا هذه الأنثى القبيحة منفعلة للغاية.” نظرت إلى ليث ، وهي تلعق شفتيها القرمزية بإغراء.
“ليس هذا ما قصدته! ماذا حدث لها؟ وماذا عن جثة الحامي؟”
“أنا عادة لا أحب البشر ، خاصة بعد تجربة واحد سيء حقاً ، لكن القوة هي أقوى مثير للشهوة الجنسية معروف لكل من النساء والجنيات على حد سواء. هل ترغب في الاستمتاع ببعض المرح ، أيها الوسيم؟”
“لا أخطط للقتال ، فقط لاستعادة جثة صديقي. يمكنني أن أقوم بذلك طالما أنني أتجنب المواجهة المباشرة. ليس لدي متسع من الوقت. قد يكون الوقت قد فات بالفعل. إذا كنت لينخوس ، ما هي الأولوية التي تعطيها لاستعادة الجثة؟”
كرهت فلوريا الجنية على كلماتها القاسية وعملها المخزي. ومع ذلك ، كان عليها الاعتراف بأنها كانت أجمل امرأة رأتها على الإطلاق. كان لدى ليتا عيون حمراء كبيرة تتلألأ تحت أشعة الشمس مثل الياقوت.
لقد استلقت على غصن شجرة مرتفعاً بما يكفي لإعطائها مساحة للهروب إذا حاول مهوس المعركة المجنون شيئاً مضحكاً ، ولكن منخفضاً بما يكفي للسماح للفتيات بـ ‘الاستمتاع’ بشخصيتها الكاملة. استخدمت ليتا نغمة ناعمة وهادئة كما لو كانت تتحدث مع عشيقها على وسادة.
“أنت!” وفجأة فقدت كل ثقتها بنفسها. ركضت عائدة إلى أقرب شجرة مستعدة للفرار في حالة حدوث خطأ ما.
كان مظهرها مذهلاً ببساطة ، من ملامحها الدقيقة إلى شفتيها الممتلئتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان شعرها أحمر بطول قدميها ، وهو نفس لون أوراق القيقب في الخريف. كل شيء عنها ينضح بجاذبية جامحة وغير مقيدة جعلت حتى فلوريا تفكر فيما إذا كانت ستلقنها درساً أو تطلب منها الخروج في موعد.
كانت الأستاذة فارج قد شهدت المعركة بأكملها. بفضل الأداة التي أعطتها ديريس لها ، تمكنت من متابعة الشيء الذي حدث أعلاه والآخر أدناه في نفس الوقت.
يمكن للسولجر أن يشعر بظل الموت منذ اللحظة التي تم قطع معظم جسده أو تفجيره. عندما وصل ليث إلى ظهره ، وأمسكه من ساقيه ، كان آخر كلاكر يأمل فقط في أن يتمكن صريره المحتضر من الوصول إلى نوعه.
ارتدت الجنية ما كان يمكن اعتباره على الأرض فستان سهرة ضيق جداً مصنوع من الكروم والأوراق. كشف كتفيها وذراعيها ورجليها الطويلتين حتى الفخذ.
الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية هو الجلد الأخضر الفاتح.
“أنت مجدداً؟” كان رد ليث الوحيد. بعد لقائهم الأخير ، قرأ كل ما يمكن أن يجده حول الجنيات. لقد كانوا مجموعة مظللة تتزاوج أحياناً مع البشر لمجرد الاستمتاع ببعض المرح.
في معظم الأحيان كانوا يسرقونهم من المكفوفين. أحبت الجنيات الأشياء الثمينة ، وخاصة المجوهرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم يوريال ما تبقى له من المانا لإلقاء أفضل المصفوفات الدفاعية في ترسانته قبل دخول خيمة الأبعاد التي رتبتها فلوريا لهم. من الخارج ، كانت تشبه إلى حد كبير خيمة جرو.
‘ربما لأنها خضراء ، أو ربما بدأتُ أخيراً في التفكير بحالة عقلية مناسبة.’ فكر.
ظهرت ست كرات نارية في نفس الوقت حول السولجر ، واحدة فوقه وواحدة أسفله والأخريات على شكل مربع. كانت تعويذة شخصية لليث من المستوى الرابع ، السجن المحترق. انفجرت الكرات النارية في وقت واحد ، كل واحدة عززت تأثير الأخريات.
شعرت ليتا بإهانة شديدة من رد فعلهم. كانت هذه هي المرة الثانية فقط في حياتها التي لا يلقي فيها البشر أنفسهم على قدميها بينما يقسمون على حبهم الأبدي لها. فجأة ، دقت كلمة يوريال بعض الأجراس.
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
“أنقذني؟” توقفت الجنية عن النظر إلى تدفق مانا ليث ، وركزت على عينيه ورائحته بدلاً من ذلك. نما ليث أكثر من خمسة سنتيمترات منذ مواجهتهما الأخيرة وتغيرت رائحته بعد اختراقه في كهف كالا.
‘السلامة أفضل من الأسف.’ فكر.
ومع ذلك ، لم تستطع ليتا أن تنسَ تلك النظرة الباردة الخالية من الرحمة ، ولا الرائحة اللاإنسانية التي ينضح بها.
“دعنا نهدأ ونرتاح أولاً.” قال يوريال.
“أنت مجدداً؟” كان رد ليث الوحيد. بعد لقائهم الأخير ، قرأ كل ما يمكن أن يجده حول الجنيات. لقد كانوا مجموعة مظللة تتزاوج أحياناً مع البشر لمجرد الاستمتاع ببعض المرح.
“أنت!” وفجأة فقدت كل ثقتها بنفسها. ركضت عائدة إلى أقرب شجرة مستعدة للفرار في حالة حدوث خطأ ما.
كان ليث يلهث ويتنفس مثل أي شخص آخر ، ولكن سرعان ما أصبح تنفسه ثابتاً. لتجنب جعل الأمور غريبة للغاية ، استعاد حوالي نصف قوته فقط. يكفي للدفاع في حالة حدوث شيء ما وفي نفس الوقت يترك نفسه متعباً بدرجة كافية حتى لا يثير الكثير من الشك.
بعد ذلك ، قام بفحص حالة كيلا مع التنشيط قبل أن يفعل الشيء نفسه مع أي شخص آخر. لقد رأى ليث ما يكفي من السموم والسموم واللاموتى لحيواته الثلاثة.
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
لذلك ، اتبعت خطى راز وحركت إصبعها الأوسط على جبهته.
لم تحب الجنية أن يتم تجاهلها. كان إنساناً قبيحاً قصير العمر وغير مبال بجمالها أمراً غير مقبول. لم تكن لتضيع وقتها أبداً لو كان الرجلان بمفردهما. يبدو أنهما مغفلين. سبب اختيارها البقاء هو أن الإناث كن مثاليات.
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
“أوه ، يا أيها البشر. أنتم بالتأكيد مضحكين. والصراخ كأنكم الوحيدين في العالم.”
كنَّ يحدقنَّ بها بمزيج مثالي من الحسد والشفقة على الذات والرغبة التي جعلت ليتا تشعر بأنها على قيد الحياة.
كان لدى ليتا ما يكفي من سلوكها الفظ. اختفت في لحاء الشجرة بينما لم يكن بإمكان ليث أن يشاهدها إلا وهي تندفع بعيداً عبر الغابة باستخدام رؤية الحياة.
“إن أرض الأم الحاضنة تذهب إلى أبعد ما يمكن أن تصل إليه. إنها تستغل الأكاديمية والحالة الضعيفة الحالية للغابة لوضع أكبر عدد ممكن من البيض. كما أن لورد الغابة غائبة لفترة من الوقت. إنها فرصة مثالية لها.”
لقد استلقت على غصن شجرة مرتفعاً بما يكفي لإعطائها مساحة للهروب إذا حاول مهوس المعركة المجنون شيئاً مضحكاً ، ولكن منخفضاً بما يكفي للسماح للفتيات بـ ‘الاستمتاع’ بشخصيتها الكاملة. استخدمت ليتا نغمة ناعمة وهادئة كما لو كانت تتحدث مع عشيقها على وسادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نحن ذاهبون إلى مدينة التعدين. هل المكان آمن هناك؟” كان ليث قد لاحظ للتو أن فلوريا كانت تحدق بهما. كرهت شجاعة الجنية لأنها نظرت إليه مثل قطعة من اللحم ، ولعبت بإغراء بلباسها وشعرها.
كان الطعم رهيباً ولكن على الأقل كان كحول. اعتنق ليث الإحساس المألوف بالدفء الذي ينتشر من معدته. تحدثوا فقط بعد الكأس الثاني.
ومع ذلك ، فإن البرودة في نغمة ليث دفئت قلبها.
الفصل 230 أنت مجدداً؟
“يا آلهة ، لا. إنها مليئة بالجثث هناك ، لن أتفاجأ إذا حولتها إلى عشها الجديد. حتى لو كنت أشك في ذلك مع كل وسائل الحماية وأجهزة الإنذار الموضوعة في ذلك المكان ، فأنا أشك به. سيهرع البشر لحماية منجمهم الثمين وذبح مستعمرتها.”
“خذ رشفات صغيرة واحترس من الحرقة.” حذره ليث بعد أن أعطى يوريال كأسه. بالعودة إلى الأرض ، كان ليث ينهي شرابه في جرعتين. الآن ، بدلاً من ذلك ، أُجبر على اتباع نصيحته الخاصة.
“لا يمكننا البقاء هنا ، فالأمر ليس آمناً. يمكن أن يكون هناك المزيد من الكلاكر.”
“لماذا تحتاج الجثث؟” انصدم ليث بكلماتها. كانت لديه فكرة عما كان يحدث ، لكن كان عليه أن يتأكد.
“ومع ذلك يمكنني أن أفهم لماذا هذه الأنثى القبيحة منفعلة للغاية.” نظرت إلى ليث ، وهي تلعق شفتيها القرمزية بإغراء.
“كيف تعتقد أنها تمكنت من توسيع أراضيها كثيراً؟ مع كل تلك الجثث من الوحوش والبشر الأقوياء ، حسنت الأم الحاضنة بشكل كبير من جودة تابعيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو السبب وراء رغبتهم في أسر خمسة أحياء بشكل سيء للغاية. كل واحد منكم يمكن أن يصبح أرضاً خصبة لفيلق صغير من السولجر. الجثث هي مضيفة من الدرجة الثانية ، لكنها لا تزال توفر الكثير من العناصر الغذائية. خاصة أولئك التي ينتمين إلى كائنات قوية مثل كالا أو مأروك.”
“متى ماتت كالا؟” التقى بها ليث مرتين فقط ، لكنه اهتم بها. ناهيك عن أنه كان عليه أن يفي بوعده لها أيضاً.
شعرت ليتا بإهانة شديدة من رد فعلهم. كانت هذه هي المرة الثانية فقط في حياتها التي لا يلقي فيها البشر أنفسهم على قدميها بينما يقسمون على حبهم الأبدي لها. فجأة ، دقت كلمة يوريال بعض الأجراس.
“منذ وقت طويل.” ضحكت ليتا بقسوة ، وفقدت معظم بريقها.
“علينا جميعاً أن نعود! يمكن للمدير والأساتذة الاعتناء بالكلاكرين بأنفسهم.” قالت فلوريا.
ترجمة: Acedia
“كالا ماتت في اليوم الذي أصبحت فيه طيف. يجب أن يبقى اللاموتى بعيداً عن الأحياء.”
“ليس هذا ما قصدته! ماذا حدث لها؟ وماذا عن جثة الحامي؟”
أدت موجات الصدمة مجتمعة إلى تمزيق الكلاكر إلى أشلاء بينما حولته الحرارة الشديدة إلى رماد.
“استخدموا زر الطوارئ في الأكاديمية. سيرسلون شخصاً هنا خلال نصف ساعة.” اقترح ليث.
“هذا فاجئني.” هزت كتفيها ، وذهبت إلى أعلى الشجرة ، فقط لتكون آمنة.
بصرف النظر عن الإصابات الصغيرة والإرهاق ، كان رفاقه يتمتعون بصحة جيدة مثل الخيول.
“لم أكن هناك من قبل ولا أخطط للذهاب. لا أشارك في مشاجرات البشر. طالما بقي الكلاكر بعيداً عن أرضي ، فهذا ليس من شأني. شكراً للتخلص منهم من أجلي. أود أن أقول إننا حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لدى ليتا ما يكفي من سلوكها الفظ. اختفت في لحاء الشجرة بينما لم يكن بإمكان ليث أن يشاهدها إلا وهي تندفع بعيداً عبر الغابة باستخدام رؤية الحياة.
“كيف تعتقد أنها تمكنت من توسيع أراضيها كثيراً؟ مع كل تلك الجثث من الوحوش والبشر الأقوياء ، حسنت الأم الحاضنة بشكل كبير من جودة تابعيها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل سمعتموها؟ يا رفاق يجب أن تعودوا.” شعر ليث الآن بدافع أكبر لمواصلة مهمته. كان عليه أن يكتشف ما حدث لكالا ويمنع الكلاكرين من تدنيس جثة الحامي.
يمكن للسولجر أن يشعر بظل الموت منذ اللحظة التي تم قطع معظم جسده أو تفجيره. عندما وصل ليث إلى ظهره ، وأمسكه من ساقيه ، كان آخر كلاكر يأمل فقط في أن يتمكن صريره المحتضر من الوصول إلى نوعه.
“علينا جميعاً أن نعود! يمكن للمدير والأساتذة الاعتناء بالكلاكرين بأنفسهم.” قالت فلوريا.
الشيء الوحيد الذي خان طبيعتها غير البشرية هو الجلد الأخضر الفاتح.
“إنها على حق. هذا ليس مكاناً للطلاب بعد الآن. علينا الانسحاب للقتال في يوم آخر.” ربت يوريال على كتفه. كان يعرف مدى عمق الندبة في قلب ليث وكيف أن القرار الذي يتعين عليه اتخاذه لن يؤدي إلا إلى تفاقمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com {متحكم في الدمى—> محرك الدمى._.}
“سحقاً ، لا!” دفع ليث يد يوريال بغضب.
ترجمة: Acedia
“هذا فاجئني.” هزت كتفيها ، وذهبت إلى أعلى الشجرة ، فقط لتكون آمنة.
“لا أخطط للقتال ، فقط لاستعادة جثة صديقي. يمكنني أن أقوم بذلك طالما أنني أتجنب المواجهة المباشرة. ليس لدي متسع من الوقت. قد يكون الوقت قد فات بالفعل. إذا كنت لينخوس ، ما هي الأولوية التي تعطيها لاستعادة الجثة؟”
“هل تشرب؟” فوجئ يوريال.
“هل ستخاطر حقاً بأعضاء هيئة التدريس الذين تركتهم لمجرد فكاهة طالب حزين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يستطيع أن ينكر هذه الكلمات. وسقط بينهما صمت محرج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، يا أيها البشر. أنتم بالتأكيد مضحكين. والصراخ كأنكم الوحيدين في العالم.”
“دعنا نهدأ ونرتاح أولاً.” قال يوريال.
بصرف النظر عن الإصابات الصغيرة والإرهاق ، كان رفاقه يتمتعون بصحة جيدة مثل الخيول.
“لا يمكننا البقاء هنا ، فالأمر ليس آمناً. يمكن أن يكون هناك المزيد من الكلاكر.”
“أنت!” وفجأة فقدت كل ثقتها بنفسها. ركضت عائدة إلى أقرب شجرة مستعدة للفرار في حالة حدوث خطأ ما.
استخدمت المجموعة سحر الظلام لتدمير الجثث ومحو كل آثار مرورهم. تحركوا في اتجاه عشوائي ، واختاروا الفسحة الأولى التي وجدوها للراحة.
“علينا جميعاً أن نعود! يمكن للمدير والأساتذة الاعتناء بالكلاكرين بأنفسهم.” قالت فلوريا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم يوريال ما تبقى له من المانا لإلقاء أفضل المصفوفات الدفاعية في ترسانته قبل دخول خيمة الأبعاد التي رتبتها فلوريا لهم. من الخارج ، كانت تشبه إلى حد كبير خيمة جرو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مظهرها مذهلاً ببساطة ، من ملامحها الدقيقة إلى شفتيها الممتلئتين.
من الداخل ، بدت وكأنها غرفة فندق ثلاث نجوم. كانت هناك غرفة نوم مؤثثة بالكامل بها ثلاثة أسرة بحجم كينغ وخزانة خمور وباب واحد يؤدي إلى الحمام.
كرهت فلوريا الجنية على كلماتها القاسية وعملها المخزي. ومع ذلك ، كان عليها الاعتراف بأنها كانت أجمل امرأة رأتها على الإطلاق. كان لدى ليتا عيون حمراء كبيرة تتلألأ تحت أشعة الشمس مثل الياقوت.
لم يكن بها مياه جارية لأن أي ساحر يمكن أن يستحضر بسهولة بقدر ما يريد ، ولكن كان هناك وعاء وحوض استحمام. ذهب ليث مباشرة إلى خزانة المشروبات الكحولية ، وأزال السدادات حتى وجد رائحة مألوفة.
كان الطعم رهيباً ولكن على الأقل كان كحول. اعتنق ليث الإحساس المألوف بالدفء الذي ينتشر من معدته. تحدثوا فقط بعد الكأس الثاني.
“هل تشرب؟” فوجئ يوريال.
ومع ذلك ، لم يكن لديه أي فكرة عن ماهية محرك دمى أو كيف كانت تسميه.
“عادةً لا.” سكب ليث لنفسه كوباً من شيء كان يأمل أن يتذوقه مثل الويسكي.
“هل أنت مجنون؟” كانت فلوريا لا تزال تفكر فيما رأته للتو ، رافضة تصديق عينيها. ومع ذلك ، عندما سمعت كلمات ليث ، اختفت كل مخاوفها وحل محلها الغضب.
“في الوقت الحالي ، أحتاج حقاً إلى واحد. هل تريد الانضمام إلي؟”
يمكن للسولجر أن يشعر بظل الموت منذ اللحظة التي تم قطع معظم جسده أو تفجيره. عندما وصل ليث إلى ظهره ، وأمسكه من ساقيه ، كان آخر كلاكر يأمل فقط في أن يتمكن صريره المحتضر من الوصول إلى نوعه.
لم يسمح له والده بشرب الكحول. أصبح الحظر شديداً بشكل خاص منذ أن أصيب بمشاكل أعصابه. لذلك كان من الطبيعي أن يقبل يوريال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
“نعم ، أنا. نظراً لأنك قد أزعجتنا بالفعل ، فإن أقل ما يمكنك فعله هو الإجابة على بعض الأسئلة. لماذا يوجد الكلاكر هنا؟ هذا ليس مجالهم.”
“خذ رشفات صغيرة واحترس من الحرقة.” حذره ليث بعد أن أعطى يوريال كأسه. بالعودة إلى الأرض ، كان ليث ينهي شرابه في جرعتين. الآن ، بدلاً من ذلك ، أُجبر على اتباع نصيحته الخاصة.
كان الطعم رهيباً ولكن على الأقل كان كحول. اعتنق ليث الإحساس المألوف بالدفء الذي ينتشر من معدته. تحدثوا فقط بعد الكأس الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أنت متأكد أنك تريد القيام بذلك؟” سأل يوريال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعني ، المخاطرة بحياتك من أجل جثة الحامي هو أمر بالغ الغباء. بدون إهانة.”
“اعتبر نفسك مصفوعاً أيها الشاب.”
‘الآن فهمت لماذا أرسلتني السيدة ديريس إلى هنا. مهما كان هذا الشيء ، فهو ليس طفلاً. لقد رأيت نصيبي من الأشياء الغريبة ، لكن لا شيء منها من هذا القبيل. قدراته المتغيرة غير منطقية. لم تتحسن قوته على الإطلاق.’ فكرت.
“لا عليك.” أجاب ليث بإفراغ كأسه.
“لقد مات لينقذنا جميعاً ، الطريقة الوحيدة لتكريم تضحيته هي أن نعيش حياتنا على أكمل وجه ، ألا تعتقد ذلك؟” فوجئ يوريال بموقف ليث الوديع وكيف كان يشعر بالسلام بعد شرب السائل الكهرماني الملون.
“إذن هي الجنية التي أنقذتها؟” لدهشة الجميع ، كان يوريال ينظر إليها بلا مبالاة. يوريال نفسه كان مندهشاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي تمكن فيها من الابتعاد عن مثل هذا الجمال.
“أنا أتفق معك. لهذا السبب سأفعل ذلك.”
—————-
“منذ وقت طويل.” ضحكت ليتا بقسوة ، وفقدت معظم بريقها.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
