البصيرة
الفصل 238 البصيرة
كان ليث على وشك الذعر. كان الكذب بشأن الرؤيا لجعلها أكثر ملاءمة أمراً سهلاً ، وكان الجزء الصعب هو إيجاد طريقة لإجبارهم على مساعدته دون التلاعب في معنى الرؤيا.
ذهب ليث إلى مكتب مدير المدرسة وبسبب قائمة الانتظار ، كان عليه الانتظار قليلاً. لم يستطع أن يقول إنها حالة طوارئ. عرف ليث أن هناك خائناً إن لم يكن أكثر من واحد داخل الأكاديمية ، لذلك لا يمكنه تحمل تنبيههم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الظل إلى منزل ليث وقتل عائلته في غمضة عين. هذه المرة لم يعانوا ، لم يخطف أي جندي مجهول الاسم أخواته أو يغتصبهنّ ، لكنهم سيموتون رغم ذلك.
“لقد استخدمت تعويذتي الخاصة. تلك التي ابتكرناها أثناء الطاعون لم تنجح.” هز ليث رأسه.
عندما جاء دوره أخيراً ، كان أول شيء فعله هو إغلاق الباب خلفه ومطالبة لينخوس بتفعيل جميع إجراءات حماية مكتبه. فقط عندما بدأت المصفوفات في الغرفة بالهمهمة ، وكان سحرها كثيفاً بحيث يمكن رؤيته بالعين المجردة ، أخبره ليث بما اكتشفه.
“سموم منع المانا في غريفون البرق؟ هذه بالفعل مسألة خطيرة.” كان لينخوس على وشك استخدام تميمة اتصاله ، لكن ليث أوقفه.
‘حسناً ، على الأقل لم تعد الأكاديمية تنهار بعد الآن. هذه إشارة جيدة.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باسم خالقي ، هذا فظيع!’ بفضل الارتباط الذهني ، أصبحت الأحداث جزءاً من ذاكرتها أيضاً في جزء من الثانية.
“ليس هناك فقط. إنهم هنا أيضاً في غريفون البيضاء.” جعلت كلماته لينخوس شاحباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لم تكن لدينا مثل هذه الحالات هنا. متوسط الطلاب الذين تم رفعهم لدينا أفضل من السنوات السابقة…”
شعر ليث بالارتياح ، فقد أقنع لينخوس بوجود تهديد للأكاديمية على الرغم من عدم وجود أدلة كافية ودون نفخ غطاءه. لوح مدير المدرسة بيده ، مما جعل أربع بلورات سحرية تظهر في زوايا مكتبه.
كان دماغ لينخوس يدور بأقصى سرعة ، ووصل إلى نفس استنتاجات ليث وأكثر من ذلك.
“ومع ذلك ، فإن الدرجات تنخفض ، تذكر؟” قاطعه ليث.
“تاناش لا يعاني فقط من السموم ، ولكن أيضاً من إضاعة ثلاثة أشهر في متابعة خطط والده. إذا استمر في ممارسة السحر ، فمن المحتمل أنه قد اعتاد على السموم بمرور الوقت وستنخفض درجاته فقط.”
“على أي حال ، لا يمكنهم تكرار الحيلة مرة أخرى. ليس الآن بعد أن أصبحت احتمالات نشوب حرب أهلية صفرية تقريباً. سؤالي الوحيد هو: لماذا تلقت غريفون البيضاء نفس المعاملة بدلاً من معاملة أسوأ؟ إذا كنتَ على حق ولدي القليل من الشك في الأمر ، فسأتوقع منهم أن يضربوا بقوة أكبر.”
“هل نسيت بالفعل الصندوق الذي وجدته قبل بضعة أشهر؟ كيف تم تسليمه من كاندريا ، حيث بدأ الطاعون؟”
استغل ليث تلك اللحظات القليلة ليقرر ما يجب فعله.
كان دماغ لينخوس يدور بأقصى سرعة ، ووصل إلى نفس استنتاجات ليث وأكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘من فضلك ، اشرحي خطتك لي.’ سأل بينما كان الملك لا يزال يتحدث.
“باسم الآلهة! هذا يفسر الكثير. قبل هجوم بالكور ، كان سيخلق السيناريو المثالي للأسر النبيلة القديمة. بغض النظر عما إذا كانت الحرب الأهلية قد حدثت أم لا ، لكانوا قد شلوا المنافسة على أي حال.”
“حتى الآن ، يتم طرد ورثة منافسيهم النبلاء والسحرة من أصول العوام أو ذوي الأصول منخفضة القيمة للمملكة. وهذا يثبت وجهة نظرهم أن الموروثات السحرية تتغلب على الجهد المبذول.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تماما كما كنت أخشى.” أومأ لينخوس برأسه. “من فضلك ، تحقق مما إذا كنت مصاباً أيضاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا بدأت الحرب الأهلية ، فإنهم يحتاجون فقط إلى زيادة الجرعة لجعل جميع السحرة الشباب عديمي الجدوى في المعركة حتى يتم اكتشاف المشكلة. والأسوأ من ذلك ، لم يكن من الممكن الكشف عن التسمم إلا بعد فوات الأوان ، إن لم يكن غير ممكن اكتشافه مطلقاً.”
‘لماذا تركوها تنزلق من تحت أنوفهم؟ ما لم…’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قد لا يلاحظ الطالب اضطراب تدفقه المانا ، ولكن أي ساحر مختص سيلاحظ. لهذا السبب لابد أنهم بدأوا بتسميمي قبل هجوم بالكور مباشرة ، عندما كان عقلي في مكان آخر. لقد لاحظت أنني أضعف من المعتاد ، لكنني اعتقدت أنه كان بسبب الضغط.”
“الشيء الوحيد الذي لا يمكنني فهمه هو لماذا جعلوا أطفالهم يتلقون درجات منخفضة أيضاً. ما لم…”
“ما لم يكن ذلك جزءاً من خطتهم.” تابع ليث. “بعد كل شيء ، الشيء الوحيد المهم حقاً هو نتيجة الامتحان النهائي للسنتين الرابعة والخامسة. يمكنهم تحمل خفض درجاتهم خلال الفصلين الأولين ، حيث لا توجد عواقب لذلك.”
“خلال الامتحان النهائي ، يمكنهم الأداء بشكل أفضل بكثير وسيطلبون على الأرجح إعادة تقييمهم. وبهذه الطريقة ، إذا كانت النتائج لا تتطابق مع التقييم اليومي ، فسوف يثبت أن أساليبك في التدريس خاطئة.”
شاهد الرؤيا القديمة منذ البداية ، سقوط أكاديمية غريفون البيضاء ، تلاها بداية الحرب الأهلية حتى ذبح عائلته بأكملها. لم يشعر ليث بالخوف من تلك الصور.
“إنه أسوأ من ذلك.” فكر لينخوس. “من خلال التأثير على الأكاديميات الأخرى ، تمكنوا من جعل الأمر يمر دون أن يلاحظه أحد. وبما أن الشيء نفسه حدث في كل مكان ، لم يقلق التاج حتى. يمكنني اكتشاف عيب واحد فقط في خطتهم.”
“حتى الآن ، يتم طرد ورثة منافسيهم النبلاء والسحرة من أصول العوام أو ذوي الأصول منخفضة القيمة للمملكة. وهذا يثبت وجهة نظرهم أن الموروثات السحرية تتغلب على الجهد المبذول.”
“إذا استعاد جميع الطلاب الذين ينتمون إلى الأسر النبيلة القديمة درجاتهم مرة أخرى ، فسيثير ذلك شكوكاً. ما لم يكن بالطبع ، إما أن يضحوا بالسنة الرابعة ، مستخدمين العطلة الشتوية كغطاء ، لاستعادة مواهبهم أثناء العام الماضي ، أو يجعلون النخبة فقط يأخذون العلامات الكاملة الآن بينما يستعيد الآخرون أدائهم تدريجياً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
استغل ليث تلك اللحظات القليلة ليقرر ما يجب فعله.
“على أي حال ، لا يمكنهم تكرار الحيلة مرة أخرى. ليس الآن بعد أن أصبحت احتمالات نشوب حرب أهلية صفرية تقريباً. سؤالي الوحيد هو: لماذا تلقت غريفون البيضاء نفس المعاملة بدلاً من معاملة أسوأ؟ إذا كنتَ على حق ولدي القليل من الشك في الأمر ، فسأتوقع منهم أن يضربوا بقوة أكبر.”
“إنهم بحاجة إلى إخراجي من الصورة ، وانتهت الخطة بمساعدتي بدلاً من ذلك.”
“ومع ذلك ، فإن الدرجات تنخفض ، تذكر؟” قاطعه ليث.
“فرضيتي هي أنهم قللوا من شأنك والسيطرة التي تمكنت من تحقيقها على الأكاديمية. قلة الاقتتال الداخلي والاقتراعات حالت دون حدوث الأسوأ.” أجاب ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تماما كما كنت أخشى.” أومأ لينخوس برأسه. “من فضلك ، تحقق مما إذا كنت مصاباً أيضاً.”
“ربما.” لم يستطع لينخوس التوقف عن التفكير في مدى سرعة اكتشاف بالكور لمكان اختبائهم. في الواقع ، وجد أماكن الاختباء لجميع أولئك الذين اتبعوا بروتوكول لينخوس بسرعة كبيرة لدرجة أن الهجمات حدثت في نفس الوقت تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد استخدمت تعويذتي الخاصة. تلك التي ابتكرناها أثناء الطاعون لم تنجح.” هز ليث رأسه.
كان لها العديد من الآثار. أولاً ، كان يعني أن كل أكاديمية لديها خونة أو أن هناك شخصاً قريباً من التاج قام بتسريب المعلومات إلى بالكور. في كلتا الحالتين ، كان الوضع خطيراً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتلاشى ، تزداد ضبابيةً في الثانية حتى اختفت تماماً. إسودت رؤيته ولثانية طويلة حبس ليث أنفاسه في انتظار المستقبل الجديد.
ثانياً ، كان الهجوم فرصة مثالية لتدمير عمل لينخوس ، إن لم يكن قتل لينخوس نفسه.
“كانت تهدف إلى اكتشاف الطفيليات بدلاً من السموم لأن الأخيرة تتلاشى بمرور الوقت.”
كان لها العديد من الآثار. أولاً ، كان يعني أن كل أكاديمية لديها خونة أو أن هناك شخصاً قريباً من التاج قام بتسريب المعلومات إلى بالكور. في كلتا الحالتين ، كان الوضع خطيراً للغاية.
‘لماذا تركوها تنزلق من تحت أنوفهم؟ ما لم…’ فكر.
“ليث ، كن صريحاً معي.”
شعر ليث بالارتياح ، فقد أقنع لينخوس بوجود تهديد للأكاديمية على الرغم من عدم وجود أدلة كافية ودون نفخ غطاءه. لوح مدير المدرسة بيده ، مما جعل أربع بلورات سحرية تظهر في زوايا مكتبه.
شحب لون لينخوس تاركاً ليث متفاجئاً. بدا مدير المدرسة وكأنه رجل وجد للتو عنكبوتاً ساماً على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف اكتشفت السم؟ هل نجحت تعويذة الأستاذ مارث التشخيصية؟”
“غير منطقي.” كان ليث مندهشاً.
“لقد استخدمت تعويذتي الخاصة. تلك التي ابتكرناها أثناء الطاعون لم تنجح.” هز ليث رأسه.
“إنه أسوأ من ذلك.” فكر لينخوس. “من خلال التأثير على الأكاديميات الأخرى ، تمكنوا من جعل الأمر يمر دون أن يلاحظه أحد. وبما أن الشيء نفسه حدث في كل مكان ، لم يقلق التاج حتى. يمكنني اكتشاف عيب واحد فقط في خطتهم.”
“كانت تهدف إلى اكتشاف الطفيليات بدلاً من السموم لأن الأخيرة تتلاشى بمرور الوقت.”
“تماما كما كنت أخشى.” أومأ لينخوس برأسه. “من فضلك ، تحقق مما إذا كنت مصاباً أيضاً.”
“لقد استخدمت تعويذتي الخاصة. تلك التي ابتكرناها أثناء الطاعون لم تنجح.” هز ليث رأسه.
تظاهر ليث بهتاف تعويذة أثناء استخدام التنشيط في الواقع على مدير المدرسة ، الذي لم يفوت أنها تتطلب الاتصال الجسدي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لينخوس مثل هذه التعويذة.
كان بإمكانه سماع أصوات ورؤية وميض من الضوء يخرج من النوافذ ، لكنه لم يكن قادراً على فهم ما كان يحدث ، فالمسافة جعلت كل شيء مكتوماً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“غير منطقي.” كان ليث مندهشاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الظل إلى منزل ليث وقتل عائلته في غمضة عين. هذه المرة لم يعانوا ، لم يخطف أي جندي مجهول الاسم أخواته أو يغتصبهنّ ، لكنهم سيموتون رغم ذلك.
تلعثم ليث في بعض الكلمات أثناء التعافي من الصدمة ، غير قادر على قول أي شيء منطقي. لم يكن يرى الأشياء تحدث فحسب ، بل جعل السحر المرتبط بروحه كل شيء حقيقياً ومؤلماً. كان الأمر أشبه بإجباره على عيش تلك الأحداث قبل إرجاع الوقت.
“أنت متسمم أيضاً ، لكن كمية السم أقل بكثير من تلك التي اكتشفتها في طفل تاناش.”
“إنه منطقي تماماً بدلاً من ذلك.” أجاب لينخوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت على حق ، أعتقد أيضاً أنه بدون تهديد الحرب الأهلية سنبقى عالقين في الخلفية. أفضل طريقة لجذب انتباههم هي إخبارهم بالحقيقة ، ولكن مع بعض التغييرات.’
“قد لا يلاحظ الطالب اضطراب تدفقه المانا ، ولكن أي ساحر مختص سيلاحظ. لهذا السبب لابد أنهم بدأوا بتسميمي قبل هجوم بالكور مباشرة ، عندما كان عقلي في مكان آخر. لقد لاحظت أنني أضعف من المعتاد ، لكنني اعتقدت أنه كان بسبب الضغط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘باسم خالقي ، هذا فظيع!’ بفضل الارتباط الذهني ، أصبحت الأحداث جزءاً من ذاكرتها أيضاً في جزء من الثانية.
“أيضاً ، مع اختفاء هاترن ، لم يكن لدى الخونة أي فكرة عن كيفية تعديل الجرعة. كان تغيير خطط بالكور غير متوقع. لن أتفاجأ باكتشاف أنني مسمم وعلى الأرجح معظم الأساتذة ، كانت محاولة في اللحظة الأخيرة للتخلص مني.”
“إنهم بحاجة إلى إخراجي من الصورة ، وانتهت الخطة بمساعدتي بدلاً من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نظراً لأن السموم تتراكم بمرور الوقت ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنهم فعله. ناهيك عن أنه سيكون من الصعب بالنسبة لي أن أفقد قوتي إلى النصف في غضون ساعات قليلة. كنت سأتصل بمانوهار ومن غير المرجح أنه لن يكتشف الحقيقة ، تماماً كما فعلت.”
‘من فضلك ، اشرحي خطتك لي.’ سأل بينما كان الملك لا يزال يتحدث.
شعر ليث بالارتياح ، فقد أقنع لينخوس بوجود تهديد للأكاديمية على الرغم من عدم وجود أدلة كافية ودون نفخ غطاءه. لوح مدير المدرسة بيده ، مما جعل أربع بلورات سحرية تظهر في زوايا مكتبه.
بعد ذلك ، ارتفعت الشمس أعلى وأعلى ، لتذوب الثلج بينما تحل الأوراق الجديدة محل الأوراق المتساقطة. استطاع ليث أن يشعر بحدوث شيء ما داخل الأكاديمية ، على الرغم من النظر إليه من مسافة بعيدة.
كان ليث على وشك الذعر. كان الكذب بشأن الرؤيا لجعلها أكثر ملاءمة أمراً سهلاً ، وكان الجزء الصعب هو إيجاد طريقة لإجبارهم على مساعدته دون التلاعب في معنى الرؤيا.
لقد وضع تميمة اتصاله في المنتصف ، وقام بتفعيل قناة آمنة مع التاج ، ونقل المعلومات التي حصل عليها للتو وطلب تدخل شرطي ملكي.
“حتى الآن ، يتم طرد ورثة منافسيهم النبلاء والسحرة من أصول العوام أو ذوي الأصول منخفضة القيمة للمملكة. وهذا يثبت وجهة نظرهم أن الموروثات السحرية تتغلب على الجهد المبذول.”
‘أنت على حق ، أعتقد أيضاً أنه بدون تهديد الحرب الأهلية سنبقى عالقين في الخلفية. أفضل طريقة لجذب انتباههم هي إخبارهم بالحقيقة ، ولكن مع بعض التغييرات.’
“نحن بحاجة إلى فحص الموظفين والطلاب.” سمع ليث لينخوس يعرب للملك عن مخاوفه المباشرة.
“كل شيء على ما يرام ، اهدأ وأخبرني ما الخطب.” ساعده لينخوس على الوقوف على قدميه. فكر ليث في الرؤيا ، بحثاً عن أفضل طريقة لوصفها ، عندما وصل جنون الارتياب لديه إلى الحد الأقصى.
“إنه منطقي تماماً بدلاً من ذلك.” أجاب لينخوس.
“لا يمكنني القيام بذلك بمفردي دون المخاطرة بتنبيه الجناة. من الضروري أيضاً فحص كل من فشلوا في الفصل الدراسي الثاني. قد يكون البعض في الواقع متهربين بلا موهبة ، لكن قد يكون آخرون أيضاً ضحايا أبرياء…”
ثانياً ، كان الهجوم فرصة مثالية لتدمير عمل لينخوس ، إن لم يكن قتل لينخوس نفسه.
‘نعم؟’ أجابت بخوف. كانت سولوس تخشى أن يكون مرة أخرى اتصال بعقب سينتهي قريباً. شارك ليث معها جميع ذكريات آخر 24 ساعة حتى تلك اللحظة.
بينما كان مدير المدرسة يذكر مساهمة ليث ، تضبب بصره. شعر ليث فجأة بالدوار ، بينما استمرت الصور في الظهور والاختفاء بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصل الظل إلى منزل ليث وقتل عائلته في غمضة عين. هذه المرة لم يعانوا ، لم يخطف أي جندي مجهول الاسم أخواته أو يغتصبهنّ ، لكنهم سيموتون رغم ذلك.
‘يا للهول ، أخيراً! تمكنت من تغيير المستقبل اللعين!’
شاهد الرؤيا القديمة منذ البداية ، سقوط أكاديمية غريفون البيضاء ، تلاها بداية الحرب الأهلية حتى ذبح عائلته بأكملها. لم يشعر ليث بالخوف من تلك الصور.
استغل ليث تلك اللحظات القليلة ليقرر ما يجب فعله.
كانت تتلاشى ، تزداد ضبابيةً في الثانية حتى اختفت تماماً. إسودت رؤيته ولثانية طويلة حبس ليث أنفاسه في انتظار المستقبل الجديد.
شاهد الرؤيا القديمة منذ البداية ، سقوط أكاديمية غريفون البيضاء ، تلاها بداية الحرب الأهلية حتى ذبح عائلته بأكملها. لم يشعر ليث بالخوف من تلك الصور.
‘ماذا؟ لماذا؟’ لم يكن ليث قادراً على فهم تفكيرها.
ما رآه كان سلسلة سريعة من شروق الشمس وغروبها فوق الأكاديمية ، وأصبحت أوراق أشجار الغابة حمراء وسقطت ، وحوّل الثلج كل شيء إلى منظر طبيعي أبيض.
“ليث ، ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ؟” سأل الملك وصوته قلق.
بعد ذلك ، ارتفعت الشمس أعلى وأعلى ، لتذوب الثلج بينما تحل الأوراق الجديدة محل الأوراق المتساقطة. استطاع ليث أن يشعر بحدوث شيء ما داخل الأكاديمية ، على الرغم من النظر إليه من مسافة بعيدة.
كان بإمكانه سماع أصوات ورؤية وميض من الضوء يخرج من النوافذ ، لكنه لم يكن قادراً على فهم ما كان يحدث ، فالمسافة جعلت كل شيء مكتوماً.
تلعثم ليث في بعض الكلمات أثناء التعافي من الصدمة ، غير قادر على قول أي شيء منطقي. لم يكن يرى الأشياء تحدث فحسب ، بل جعل السحر المرتبط بروحه كل شيء حقيقياً ومؤلماً. كان الأمر أشبه بإجباره على عيش تلك الأحداث قبل إرجاع الوقت.
‘حسناً ، على الأقل لم تعد الأكاديمية تنهار بعد الآن. هذه إشارة جيدة.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتلاشى ، تزداد ضبابيةً في الثانية حتى اختفت تماماً. إسودت رؤيته ولثانية طويلة حبس ليث أنفاسه في انتظار المستقبل الجديد.
فجأة تم نقله إلى داخل القلعة. أصبح الآن قادراً على التعرف على الأصوات على أنها صراخ وانفجار بينما كانت ومضات الضوء ناتجة عن تعاويذ. شاهد ليث فلوريا وهي تموت ، مطعونة في قلبها بسكين طويل.
كان الجاني غير معروف ، والسلاح بدا حقيقياً ، لكن اليد التي كانت تستخدمه كانت مجرد ظل. دمر الغضب والألم عقله.
“إذا استعاد جميع الطلاب الذين ينتمون إلى الأسر النبيلة القديمة درجاتهم مرة أخرى ، فسيثير ذلك شكوكاً. ما لم يكن بالطبع ، إما أن يضحوا بالسنة الرابعة ، مستخدمين العطلة الشتوية كغطاء ، لاستعادة مواهبهم أثناء العام الماضي ، أو يجعلون النخبة فقط يأخذون العلامات الكاملة الآن بينما يستعيد الآخرون أدائهم تدريجياً.”
‘أهذا بغيض لعين أم أن هذه الرؤيا اللعينة لا تعرف من سيفعلها؟’ حتى لو فهم أن أياً منه لم يكن حقيقياً ، حاول ليث إيقاف النصل بسحر الروح أولاً وشفاء فلوريا لاحقاً ، لكن دون جدوى.
ما رآه كان سلسلة سريعة من شروق الشمس وغروبها فوق الأكاديمية ، وأصبحت أوراق أشجار الغابة حمراء وسقطت ، وحوّل الثلج كل شيء إلى منظر طبيعي أبيض.
بغض النظر عن مدى معاناته ، وجد أنه من المستحيل التحرك من المكان الذي أُجبر على المشاهدة منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث ، كن صريحاً معي.”
“الشيء الوحيد الذي لا يمكنني فهمه هو لماذا جعلوا أطفالهم يتلقون درجات منخفضة أيضاً. ما لم…”
عادت الرؤيا إلى لوتيا. كانت القرية هادئة ، ولكن سقط ظل من السماء. واحداً تلو الآخر ، سقط أعضاء جحفل الملكة الذين يقومون بدوريات في المنطقة ، وتقطعت أجسادهم أو تفككت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن بحاجة إلى فحص الموظفين والطلاب.” سمع ليث لينخوس يعرب للملك عن مخاوفه المباشرة.
وصل الظل إلى منزل ليث وقتل عائلته في غمضة عين. هذه المرة لم يعانوا ، لم يخطف أي جندي مجهول الاسم أخواته أو يغتصبهنّ ، لكنهم سيموتون رغم ذلك.
‘لماذا تركوها تنزلق من تحت أنوفهم؟ ما لم…’ فكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا! لماذا؟ ماذا فعلوا لك ، أيها الوغد اللعين؟’ صرخ ليث من الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘إن إضافة وفاة أفراد العائلة المالكة بعد موتك يعد أمراً آمناً مزدوجاً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رقصت جثث عائلته أمام عينيه. حتى رينا وزوجها لم ينجوَا. كان الظل حذراً ودقيقاً ، ولم يترك وراءه أي شاهد.
اجتاح الذعر قلب ليث. وفقاً للرؤيا الجديدة ، لم يعد ضرراً جانبياً بعد الآن ، وأصبح أحبائه الآن الهدف المقصود.
“لقد استخدمت تعويذتي الخاصة. تلك التي ابتكرناها أثناء الطاعون لم تنجح.” هز ليث رأسه.
اجتاح الذعر قلب ليث. وفقاً للرؤيا الجديدة ، لم يعد ضرراً جانبياً بعد الآن ، وأصبح أحبائه الآن الهدف المقصود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نحن بحاجة إلى فحص الموظفين والطلاب.” سمع ليث لينخوس يعرب للملك عن مخاوفه المباشرة.
“ليث ، ماذا يحدث؟ لماذا تصرخ؟” سأل الملك وصوته قلق.
“لقد استخدمت تعويذتي الخاصة. تلك التي ابتكرناها أثناء الطاعون لم تنجح.” هز ليث رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اكتشف ليث أنه سقط على الأرض وكان لينخوس بجانبه يفحص حالته.
“أنت متسمم أيضاً ، لكن كمية السم أقل بكثير من تلك التي اكتشفتها في طفل تاناش.”
اجتاح الذعر قلب ليث. وفقاً للرؤيا الجديدة ، لم يعد ضرراً جانبياً بعد الآن ، وأصبح أحبائه الآن الهدف المقصود.
تجمد ليث ، بحثاً عن إجابة مناسبة. علم مدير المدرسة بهدية الجنية التي أدت إلى رؤياه السابقة ، لذلك تمكن ليث من مشاركتها معه بحرية.
“إنه أسوأ من ذلك.” فكر لينخوس. “من خلال التأثير على الأكاديميات الأخرى ، تمكنوا من جعل الأمر يمر دون أن يلاحظه أحد. وبما أن الشيء نفسه حدث في كل مكان ، لم يقلق التاج حتى. يمكنني اكتشاف عيب واحد فقط في خطتهم.”
“أنت متسمم أيضاً ، لكن كمية السم أقل بكثير من تلك التي اكتشفتها في طفل تاناش.”
تلعثم ليث في بعض الكلمات أثناء التعافي من الصدمة ، غير قادر على قول أي شيء منطقي. لم يكن يرى الأشياء تحدث فحسب ، بل جعل السحر المرتبط بروحه كل شيء حقيقياً ومؤلماً. كان الأمر أشبه بإجباره على عيش تلك الأحداث قبل إرجاع الوقت.
بينما كان مدير المدرسة يذكر مساهمة ليث ، تضبب بصره. شعر ليث فجأة بالدوار ، بينما استمرت الصور في الظهور والاختفاء بسرعة.
“كل شيء على ما يرام ، اهدأ وأخبرني ما الخطب.” ساعده لينخوس على الوقوف على قدميه. فكر ليث في الرؤيا ، بحثاً عن أفضل طريقة لوصفها ، عندما وصل جنون الارتياب لديه إلى الحد الأقصى.
‘المستقبل أفضل بكثير للمملكة ، لكنه أسوأ بكثير لي. مهما حدث للأكاديمية سيأخذ بالتأكيد أولوية قصوى. بين السموم والخونة ، ستتمدد موارد المملكة بشكل ضئيل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد وقت ، لينخوس يطلب المساعدة بالفعل ، لقد بقيت ثابتاً لفترة طويلة ، رجاءاً ثق بي في هذا.’ كان رابط عقليهما سريعاً ، مما سمح للمحادثة بأكملها أن تستمر لبضع ثوانٍ فقط ، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى وقت للتفكير.
‘لا يمكنني الوثوق بهم لحماية عائلتي من طيبة قلوبهم ، ولا أريد أن أدين للتاج بهذا المعروف الكبير. أحتاج إلى اللعب بذكاء ، لكني لا أعرف كيف.’
كان لها العديد من الآثار. أولاً ، كان يعني أن كل أكاديمية لديها خونة أو أن هناك شخصاً قريباً من التاج قام بتسريب المعلومات إلى بالكور. في كلتا الحالتين ، كان الوضع خطيراً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد وقت ، لينخوس يطلب المساعدة بالفعل ، لقد بقيت ثابتاً لفترة طويلة ، رجاءاً ثق بي في هذا.’ كان رابط عقليهما سريعاً ، مما سمح للمحادثة بأكملها أن تستمر لبضع ثوانٍ فقط ، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى وقت للتفكير.
كان ليث على وشك الذعر. كان الكذب بشأن الرؤيا لجعلها أكثر ملاءمة أمراً سهلاً ، وكان الجزء الصعب هو إيجاد طريقة لإجبارهم على مساعدته دون التلاعب في معنى الرؤيا.
“أنت متسمم أيضاً ، لكن كمية السم أقل بكثير من تلك التي اكتشفتها في طفل تاناش.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها مثل هذه المشكلة الكبيرة بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث ، كن صريحاً معي.”
‘من فضلك ، اشرحي خطتك لي.’ سأل بينما كان الملك لا يزال يتحدث.
‘لا يمكنني تحمل ارتكاب أي خطأ هنا. تباً لكبريائي. سولوس ، أحتاج مساعدتك!’
‘نعم؟’ أجابت بخوف. كانت سولوس تخشى أن يكون مرة أخرى اتصال بعقب سينتهي قريباً. شارك ليث معها جميع ذكريات آخر 24 ساعة حتى تلك اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘باسم خالقي ، هذا فظيع!’ بفضل الارتباط الذهني ، أصبحت الأحداث جزءاً من ذاكرتها أيضاً في جزء من الثانية.
كان الجاني غير معروف ، والسلاح بدا حقيقياً ، لكن اليد التي كانت تستخدمه كانت مجرد ظل. دمر الغضب والألم عقله.
‘أنت على حق ، أعتقد أيضاً أنه بدون تهديد الحرب الأهلية سنبقى عالقين في الخلفية. أفضل طريقة لجذب انتباههم هي إخبارهم بالحقيقة ، ولكن مع بعض التغييرات.’
تظاهر ليث بهتاف تعويذة أثناء استخدام التنشيط في الواقع على مدير المدرسة ، الذي لم يفوت أنها تتطلب الاتصال الجسدي. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها لينخوس مثل هذه التعويذة.
سماعها تتحدث عنهما وهي لا تزال تستخدم كلمة ‘نحن’ ، ساعد ليث على استعادة هدوئه ، وتهدئة آلامه. تأملت سولوس لبضع ثوان قبل الإجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بغض النظر عن مدى معاناته ، وجد أنه من المستحيل التحرك من المكان الذي أُجبر على المشاهدة منه.
‘يجب أن تقول أنه بعد وفاة عائلتك ، ستموت أيضاً وكذلك الزوجان الملكيان.’ قالت سولوس.
“على أي حال ، لا يمكنهم تكرار الحيلة مرة أخرى. ليس الآن بعد أن أصبحت احتمالات نشوب حرب أهلية صفرية تقريباً. سؤالي الوحيد هو: لماذا تلقت غريفون البيضاء نفس المعاملة بدلاً من معاملة أسوأ؟ إذا كنتَ على حق ولدي القليل من الشك في الأمر ، فسأتوقع منهم أن يضربوا بقوة أكبر.”
عادت الرؤيا إلى لوتيا. كانت القرية هادئة ، ولكن سقط ظل من السماء. واحداً تلو الآخر ، سقط أعضاء جحفل الملكة الذين يقومون بدوريات في المنطقة ، وتقطعت أجسادهم أو تفككت.
‘ماذا؟ لماذا؟’ لم يكن ليث قادراً على فهم تفكيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم تكن لدينا مثل هذه الحالات هنا. متوسط الطلاب الذين تم رفعهم لدينا أفضل من السنوات السابقة…”
‘لا يوجد وقت ، لينخوس يطلب المساعدة بالفعل ، لقد بقيت ثابتاً لفترة طويلة ، رجاءاً ثق بي في هذا.’ كان رابط عقليهما سريعاً ، مما سمح للمحادثة بأكملها أن تستمر لبضع ثوانٍ فقط ، لكنهم ما زالوا بحاجة إلى وقت للتفكير.
“ومع ذلك ، فإن الدرجات تنخفض ، تذكر؟” قاطعه ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا بخير ، مدير المدرسة.” لاحظ ليث أن كلا من لينخوس والملك بدوَا قلقين للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من الجيد سماع ذلك.” أجاب الملك ميرون. “أحضر مانوهار إلى هنا على أي حال. نحتاج إليه أن يبتكر تعويذة تشخيصية جديدة للطلاب المصابين. يمكنه أيضاً فحص ليث أثناء وجوده في الأمر. فقط للاطمئنان.”
استغل ليث تلك اللحظات القليلة ليقرر ما يجب فعله.
‘من فضلك ، اشرحي خطتك لي.’ سأل بينما كان الملك لا يزال يتحدث.
رقصت جثث عائلته أمام عينيه. حتى رينا وزوجها لم ينجوَا. كان الظل حذراً ودقيقاً ، ولم يترك وراءه أي شاهد.
‘إن إضافة وفاة أفراد العائلة المالكة بعد موتك يعد أمراً آمناً مزدوجاً.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تتلاشى ، تزداد ضبابيةً في الثانية حتى اختفت تماماً. إسودت رؤيته ولثانية طويلة حبس ليث أنفاسه في انتظار المستقبل الجديد.
‘بعد كل شيء ، هم يعرفون أن الرؤيا تظهر أكثر ما تتوق إليه روحك. إن وضع أفراد العائلة المالكة هناك بينما لا تزال على قيد الحياة سيجعلك مشتبهاً فيه. ومع ذلك ، إذا مت أولاً ، فسوف يضطرون إلى حماية استثمارهم ، الذي هو أنت.’
‘لا يمكنني تحمل ارتكاب أي خطأ هنا. تباً لكبريائي. سولوس ، أحتاج مساعدتك!’
“إنه أسوأ من ذلك.” فكر لينخوس. “من خلال التأثير على الأكاديميات الأخرى ، تمكنوا من جعل الأمر يمر دون أن يلاحظه أحد. وبما أن الشيء نفسه حدث في كل مكان ، لم يقلق التاج حتى. يمكنني اكتشاف عيب واحد فقط في خطتهم.”
‘أيضاً ، إذا زُعم أنك ميت ، يمكنهم فقط التفكير في أن من سيحاول قتل عائلتك سيأتي إليهم لاحقاً ، مما يجعلها مشكلتهم أيضاً.’
عادت الرؤيا إلى لوتيا. كانت القرية هادئة ، ولكن سقط ظل من السماء. واحداً تلو الآخر ، سقط أعضاء جحفل الملكة الذين يقومون بدوريات في المنطقة ، وتقطعت أجسادهم أو تفككت.
—————
ترجمة: Acedia
اجتاح الذعر قلب ليث. وفقاً للرؤيا الجديدة ، لم يعد ضرراً جانبياً بعد الآن ، وأصبح أحبائه الآن الهدف المقصود.
“ومع ذلك ، فإن الدرجات تنخفض ، تذكر؟” قاطعه ليث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
