العودة إلى المنزل
الفصل 245 العودة إلى المنزل
باستخدام غطاء الستارة ، عانقت تيستا ليث.
كانت تيستا مندهشة من السرعة التي كان يعمل بها شقيقها. لم يكن يبدو أن تعاويذه أكثر فاعلية من تعاويذها فحسب ، بل لم يكن بحاجة أيضاً إلى أخذ أي استراحة. كان لليث جوهر أقوى من تيستا ولم يكن عجوزاً مثل نانا.
لا تزال ممتلكات ليث الشخصية قليلة بما يكفي لتخزينها في الصندوق الذي صنعه له والده ، تاركاً مساحة لإدخارها. كانت معظم ملابسه الآن صغيرة جداً عليه ، لكن ليث احتفظ بها على أي حال ، وقام بنقل الصندوق في الجيب البعدي قبل المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استغرقت العودة إلى لوتيا بضع دقائق فقط. أتاح له إتقانه لسحر الأبعاد إلى جانب اختراقه الأخير لفتح خطوات الاعوجاج بمدى عشرات الأميال.
على الرغم من اليوم المشمس ، كانت ترتدي بالفعل سترة بأكمام طويلة مع قفازات ثقيلة في كلتا يديها.
كان التعرف على قروي من مزارع أمراً سهلاً للغاية. كان القرويون يرتدون ملابس أنيقة ونظيفة وينظرون حول غرفة الانتظار وكأنهم يمتلكون المكان. وبدلاً من ذلك ، ارتدى المزارعون طبقات من الملابس الرقيقة لحماية أنفسهم من البرد وبدا أنهم يستطيعون تناول وجبة دافئة.
كانت لوتيا مرهماً لقلب ليث. كانت قرية صغيرة تافهة في وسط اللامكان ، لكنها كانت مملكته. المكان الوحيد الذي لا يهتم فيه بالمظاهر ولا يراقب ظهره باستمرار.
إذا كان قروياً بدلاً من ذلك ، فسيقوم ليث بفحصهم وسرد جميع الظروف التي وجدها قبل أن يسألهم عما يريدون أن يشفيه لهم.
كان بحاجة إلى بعض الهدوء ليقرر ما يجب فعله مع سولوس. لا يزال لدى ليث مشاعر متضاربة عنها ، لكنها كانت جزءاً مهماً جداً من حياته ليتجنب هذه المشكلة لفترة طويلة.
كان بحاجة إلى بعض الهدوء ليقرر ما يجب فعله مع سولوس. لا يزال لدى ليث مشاعر متضاربة عنها ، لكنها كانت جزءاً مهماً جداً من حياته ليتجنب هذه المشكلة لفترة طويلة.
لقد احتاج إليها لإجراء تجاربه ، حيث لم يكن ليث قادراً على إدارة البرج أو الحدادة بالسحر الحقيقي دون مساعدتها. أيضاً ، كانت دائماً أفضل صديق له ، ورفيقته ، وبوصلته الأخلاقية.
إذا كان المريض مزارعاً ، فإن ليث سيستمع إلى طلبهم ثم يشفي كل مرض لديهم ، مما يجعلهم يدفعون مقابل تعويذة واحدة فقط. بفضل الستارة ، لم يتمكن المرضى الآخرون من رؤية الأنحناءات العميقة التي كانوا سيقدمونها له قبل المغادرة.
“بخير كالعادة.” ردت نانا وهي تعانقه.
ترك غيابها صمتاً مخيفاً في عقله وفراغاً في قلبه الذي يزداد سوءاً يوماً بعد يوم. والأهم من ذلك ، أنه عندما صهر عقليهما ، أدركت ليث مدى عمق الشعور بالعزلة الذي يطاردها.
هز ليث رأسه. كلما فكر في الأمر ، شعر بالحيرة أكثر.
تبين أن الألم الذي شاركته سولوس معه ليس سوى قمة جبل الجليد. لم ينس ليث ذلك أبداً وكان قلقاً على سلامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني السماح لنفسي بإظهار أي ضعف. بمجرد ظهور كلمة عن حالتي ، من يدري أي نوع من المجرمين يمكن أن ينجذب إلى لوتيا. الآن يدافع جحفل الملكة عنا ، لكن بمجرد خروج ليث من الأكاديمية سيغادرون.’
كان من الممكن أن يصل ليث إلى المنزل مباشرة ، لكنه فضل الظهور في السماء فوق ساحة لوتيا بدلاً من ذلك. أراد التأكد من أن الجميع على علم بعودته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ليث قد انتهى لتوه من علاج آخر مريض له عندما سحبت تيستا ذراعه. استدار ، ملاحظاً أنها كانت تمسك بذراعها ذراع فتاة صغيرة في سنها. كانت الفتاة ترتدي ملابس جيدة وتتمتع بصحة جيدة.
————-
مع كل ما حدث له ، لم يكن لديه رغبة في تضييع وقته في التعامل مع البطاطس المقلية.
“نعم ، لا يوجد علاج للشيخوخة ، لكنه على الأقل سيخفف من أعراضها لفترة من الوقت.” كان علاج ليث مجرد ضمادة. فقط صحوة نانا يمكن أن تطيل حياتها.
دفعت إيلنا بسرعة وبعد تلقي العلاج ، هرعت إلى المنزل لإحضار عائلتها بأكملها لإجراء فحص طبي.
هبط ليث بهدوء ، مما أثار أنظار الكثيرين. جفل معظم القرويين من ظهوره. كانت ذكرى عودة ليث الأخيرة محفورة بعمق في أذهانهم. عن الطريقة التي قتل بها رينكين ، أغنى رجل في القرية ، وابنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني السماح لنفسي بإظهار أي ضعف. بمجرد ظهور كلمة عن حالتي ، من يدري أي نوع من المجرمين يمكن أن ينجذب إلى لوتيا. الآن يدافع جحفل الملكة عنا ، لكن بمجرد خروج ليث من الأكاديمية سيغادرون.’
بعد أن كاد أن يقتل الكثير منهم لأنهم لم يساعدوا أخته عندما تحرش بها غارث ، تحول احتقارهم له إلى خوف أعمى. كان المال والسلطة درعاً ورقياً ضد غضبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الضوء في عينيها ينطفئ ، وسرعان ما غزت الديدان واليرقات جثتها.
إذا كان القرويون يعتبرونه من قبل على أنه شخص لا يستحق موهبته السحرية ، الذي سلبهم ثرواتهم وآمالهم في أطفالهم ، فقد رأوه الآن مثل وحش جائع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد دافع عنهم وجوده عن اللصوص والأجانب ، ولكن على أدنى خطأ منهم ، لم يكن لديه أي مانع من الانقلاب عليهم أيضاً. كان الاعتقاد في أنه في يوم من الأيام يمكن أن يكون سيد الأرض يخيفهم حتى الموت.
لاحظ ليث سلوكهم ولم يسعه سوى الاستهزاء.
‘البلداء. إذا أردنا الانتقام منكم ، لكنا فعلنا ذلك منذ سنوات. طالما أنك تتصرفون بتهذيب ، فلن يتأذى أحد. صحيح يا سولوس؟’ تم إغلاق الرابط العقلي ، لذلك ساد الصمت فقط.
“هذا عادي ، أنا عجوز فقط. توقف عن إضاعة وقتي ، هناك أناس ينتظرون!” وبّخته نانا. كانت على علم بحالتها. كان الاستيقاظ مبكراً يزداد صعوبة كل يوم ، وإذا لم يكن الأمر كذلك بسبب لتيستا ، فستكون قادرة على العمل لمدة نصف يوم فقط.
قام ليث بشتم نفسه داخلياً قبل الذهاب إلى مكتب نانا المنزلي. كان الوقت لا يزال في منتصف النهار ، مما أتاح له الفرصة لزيارة معلمته القديمة والتقاط تيستا قبل العودة إلى المنزل.
“هذا عادي ، أنا عجوز فقط. توقف عن إضاعة وقتي ، هناك أناس ينتظرون!” وبّخته نانا. كانت على علم بحالتها. كان الاستيقاظ مبكراً يزداد صعوبة كل يوم ، وإذا لم يكن الأمر كذلك بسبب لتيستا ، فستكون قادرة على العمل لمدة نصف يوم فقط.
كانت كلمات فلوريا لا تزال تتردد في ذهنه وبدون سولوس ، كان بحاجة إلى شخص يتحدث إليه. كان عقله في حالة من الفوضى ، وما زال ليث لا يستطيع أن يقرر ما إذا كان سيخبر أسرته عن الرؤيا أم لا.
قبل الشتاء كانت الأموال دائماً قليلة ، لذلك لجأ المزارعون إلى مساعدة نانا فقط في حالة الطوارئ.
باستخدام غطاء الستارة ، عانقت تيستا ليث.
‘ربما يجب أن أحذر تيستا على الأقل. إنها مستخدمة السحر الوحيدة في العائلة ، يمكنها أن تحدث فرقاً في حالة حدوث شيء ما. انسَ ذلك. قام الظل بعمل قصير لجحفل الملكة. إذا كانوا عاجزين ، أشك في أنها تستطيع أن تفعل ما هو أفضل.’
ترجمة: Acedia
هز ليث رأسه. كلما فكر في الأمر ، شعر بالحيرة أكثر.
إذا كان المريض مزارعاً ، فإن ليث سيستمع إلى طلبهم ثم يشفي كل مرض لديهم ، مما يجعلهم يدفعون مقابل تعويذة واحدة فقط. بفضل الستارة ، لم يتمكن المرضى الآخرون من رؤية الأنحناءات العميقة التي كانوا سيقدمونها له قبل المغادرة.
مقارنة بمستشفى الأكاديمية ، كان مكتب نانا متسخاً وصاخباً وفوضوياً. بالنظر إلى هؤلاء الأشخاص ، بملابسهم الرخيصة ووجوههم المجعدة ، تذكر ليث مدى صعوبة الحياة في لوتيا.
فتح باب مكتب نانا المنزلي. كانت غرفة الانتظار مليئة بالناس ، ولم يكن هناك كرسي أو مقعد واحد فارغ.
قبل الشتاء كانت الأموال دائماً قليلة ، لذلك لجأ المزارعون إلى مساعدة نانا فقط في حالة الطوارئ.
“لا.” تنهد ليث. كانت تلك واحدة من تلك اللحظات التي ستتكلم فيها سولوس وتذكره بمن هو من. كان الصمت في عقله يصم الآذان. على الرغم من وجود تيستا ، شعر ليث بالوحدة والحزن مرة أخرى.
أجبر معظم الآباء أطفالهم على الجلوس في حضنهم. بين صراخ الأطفال ودردشات الكبار بصوت عالٍ ، شعر ليث أن طبلة أذنه ستفرقع. عندما دخل الغرفة ، توقفت المحادثات على الفور.
كان بحاجة إلى بعض الهدوء ليقرر ما يجب فعله مع سولوس. لا يزال لدى ليث مشاعر متضاربة عنها ، لكنها كانت جزءاً مهماً جداً من حياته ليتجنب هذه المشكلة لفترة طويلة.
كان المكان مألوفاً له ، لكنه شعر بأنه غريب ، مثل الاستيقاظ من حلم طويل جيد. لقد أمضى العام الماضي في الأكاديمية ، حيث كان كل شيء نظيفاً ، وكان الجميع يرتدون ملابس مناسبة ويتغذون بشكل جيد.
“أنا حسودة منك للغاية. أكره أن أجبر على مشاهدتها وهي تضعف يوماً بعد يوم ، لأرى الكثير من الناس يعانون ولا أستطيع فعل أي شيء لمساعدتهم.” استنشقت ، ووضعت رأسها على كتفه.
“أيها الروح الشاب ، قم بتغطيتي حتى أعود. بما أن هذا هو كل خطأك ، فإن كل ما تكسبه هو تعويضي.”
مقارنة بمستشفى الأكاديمية ، كان مكتب نانا متسخاً وصاخباً وفوضوياً. بالنظر إلى هؤلاء الأشخاص ، بملابسهم الرخيصة ووجوههم المجعدة ، تذكر ليث مدى صعوبة الحياة في لوتيا.
“أتيت من أجل آلام الظهر ودفعت مقابل ذلك فقط.” وأشار ليث إلى لافتة كتب عليها “الدفع مقدماً”.
“من الأفضل أن نعمل ، أو سيغضب الناس.” قالت تاركةً إياه.
‘إنهم هنا لإجراء فحص طبي قبل حلول الشتاء. بمجرد أن يبدأ الثلج في التساقط ، يصبح الوصول إلى القرية شبه مستحيل. يموت العديد من المزارعين كل عام بسبب الأنفلونزا أو لأن الزكام البسيط يتحول إلى التهاب رئوي.’ فكر.
“حسناً أيها الموهوب. أرني ما يمكن أن يفعله المحترف الحقيقي.” سحبت نانا الستارة من خلفها جالسة في مقعد المريض. تظاهر ليث بإلقاء تعويذة تشخيصية أولاً ثم تعويذة شفاء بعد ذلك.
إذا كان قروياً بدلاً من ذلك ، فسيقوم ليث بفحصهم وسرد جميع الظروف التي وجدها قبل أن يسألهم عما يريدون أن يشفيه لهم.
“أيها الروح الشاب ، لقد عدت بالفعل!” مشت نانا نحوه بمجرد أن دفع لها مريضها الأخير.
إذا كان المريض مزارعاً ، فإن ليث سيستمع إلى طلبهم ثم يشفي كل مرض لديهم ، مما يجعلهم يدفعون مقابل تعويذة واحدة فقط. بفضل الستارة ، لم يتمكن المرضى الآخرون من رؤية الأنحناءات العميقة التي كانوا سيقدمونها له قبل المغادرة.
“نعم يا معلمة. انتهت الأكاديمية هذا العام مبكراً. كيف حالك؟”
“مرحباً بعودتك ، أخي الصغير. من الجيد رؤيتك مرة أخرى.”
“بخير كالعادة.” ردت نانا وهي تعانقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه ، كابحاً بالكاد ضحكته على كلماتها. تحسنت صحة نانا قليلاً وكان جعلها ترتاح خطته طوال الوقت. في الأصل ، قصد ليث أن يطلب منها السماح لتيستا بمغادرة العمل مبكراً والعودة إلى المنزل معاً ، لكن رؤيا الموت غيّرت رأيه.
ظلت رؤيا الموت تظهر له غرفة الانتظار كمجموعة من فيلم تقطيع ، ولكن على عكس الآخرين ، لم يكن لدى نانا سوى نتيجة واحدة محتملة.
“ليث ، هل تتذكر برينا؟” سألته.
{فيلم تقطيع هو نوع يتفرع من أفلام الرعب يتضمن مطاردة قاتل مضطرب عقلياً لسلسلة من الضحايا وقتلهم بطريقة عنيفة بوضوح، وغالباً بأداة حادة مثل السكين و الفأس. على الرغم من أن المصطلح “سلاشر” قد يطلق عامة على أي فيلم رعب يحتوي على قتل، إلا أن محللين هذا النوع وضعوا خصائص تميز السلاشر عن غيره من أنوع الرعب الفرعية مثل الإثارة النفسية.}
دفعت إيلنا بسرعة وبعد تلقي العلاج ، هرعت إلى المنزل لإحضار عائلتها بأكملها لإجراء فحص طبي.
كان الضوء في عينيها ينطفئ ، وسرعان ما غزت الديدان واليرقات جثتها.
كان ليث منزعجاً ، ولم يكن لديه أي فكرة عن رؤيا الموت ، لذلك استخدم التنشيط مع معلمته القديمة. اكتشف أن قوة حياتها كانت أضعف من المرة السابقة التي فحصها فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستغرقت المعالجة بضع دقائق شعرت خلالها “نانا” بالحرارة والعرق بشدة على الرغم من أن الطقس كان بارداً بالفعل. عندما انتهى ليث ، شعرت أنها أصغر بخمس سنوات على الأقل.
كان جسدها كله مليئاً بالشوائب التي تسد مجرى الدم وتضعف أعضائها. الشيخوخة كانت تلتهمها. شعر ليث بوخز في قلبه ، وأدرك أن نانا أمامها خمس سنوات لتعيشها على الأكثر.
“أنت لا تبدين على ما يرام. دعيني أرى ما يمكنني فعله من أجلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا عادي ، أنا عجوز فقط. توقف عن إضاعة وقتي ، هناك أناس ينتظرون!” وبّخته نانا. كانت على علم بحالتها. كان الاستيقاظ مبكراً يزداد صعوبة كل يوم ، وإذا لم يكن الأمر كذلك بسبب لتيستا ، فستكون قادرة على العمل لمدة نصف يوم فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتساءل عما إذا كان بإمكانك فعل شيء لها.” أصبحت برينا شاحبة وحاولت التسلل بعيداً ، لكن تيستا كانت على أهبة الاستعداد لإيقافها في مساراتها.
بعد أن كاد أن يقتل الكثير منهم لأنهم لم يساعدوا أخته عندما تحرش بها غارث ، تحول احتقارهم له إلى خوف أعمى. كان المال والسلطة درعاً ورقياً ضد غضبه.
‘لا يمكنني السماح لنفسي بإظهار أي ضعف. بمجرد ظهور كلمة عن حالتي ، من يدري أي نوع من المجرمين يمكن أن ينجذب إلى لوتيا. الآن يدافع جحفل الملكة عنا ، لكن بمجرد خروج ليث من الأكاديمية سيغادرون.’
“حسناً أيها الموهوب. أرني ما يمكن أن يفعله المحترف الحقيقي.” سحبت نانا الستارة من خلفها جالسة في مقعد المريض. تظاهر ليث بإلقاء تعويذة تشخيصية أولاً ثم تعويذة شفاء بعد ذلك.
ليث لم يتحرك ، أوقف الطابور. ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على أن يطلب منه التنحي جانباً. كانت نانا على وشك توبيخه ، لكن تيستا كانت تنظر إليها بعيون جرو ، مما جعلها تشعر بالذنب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الروح الشاب ، لقد عدت بالفعل!” مشت نانا نحوه بمجرد أن دفع لها مريضها الأخير.
“حسناً أيها الموهوب. أرني ما يمكن أن يفعله المحترف الحقيقي.” سحبت نانا الستارة من خلفها جالسة في مقعد المريض. تظاهر ليث بإلقاء تعويذة تشخيصية أولاً ثم تعويذة شفاء بعد ذلك.
“ماذا تنتظر؟ اشفيها على الفور!”
ما كان يفعله في الواقع هو استخدام سحر الظلام لتدمير معظم الشوائب في مجرى الدم ، وتطهير شرايين نانا مع تعزيز التمثيل الغذائي للكلى والكبد بسحر الضوء.
قام ليث بشتم نفسه داخلياً قبل الذهاب إلى مكتب نانا المنزلي. كان الوقت لا يزال في منتصف النهار ، مما أتاح له الفرصة لزيارة معلمته القديمة والتقاط تيستا قبل العودة إلى المنزل.
كانت لوتيا مرهماً لقلب ليث. كانت قرية صغيرة تافهة في وسط اللامكان ، لكنها كانت مملكته. المكان الوحيد الذي لا يهتم فيه بالمظاهر ولا يراقب ظهره باستمرار.
مع مستواه الحالي من الإدراك والتحكم في المانا ، لم يعد ليث بحاجة إلى إخراج الشوائب من الجسم ، فقد كان قادراً على تدميرها أثناء وجودها في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واستغرقت المعالجة بضع دقائق شعرت خلالها “نانا” بالحرارة والعرق بشدة على الرغم من أن الطقس كان بارداً بالفعل. عندما انتهى ليث ، شعرت أنها أصغر بخمس سنوات على الأقل.
لاحظ ليث سلوكهم ولم يسعه سوى الاستهزاء.
إذا كان القرويون يعتبرونه من قبل على أنه شخص لا يستحق موهبته السحرية ، الذي سلبهم ثرواتهم وآمالهم في أطفالهم ، فقد رأوه الآن مثل وحش جائع.
“باسم الآلهة ، مهما فعلت ، فأنت تضعني في مأزق ، أيها الروح الشاب. أشعر فجأة بالحاجة إلى الاستحمام ، وتناول أكبر وجبة غداء على الإطلاق ، وأخذ تفريغ ضخم في نفس الوقت!” أكدت ضرطة بصوت عال ونتنة الجزء الأخير من الجملة.
“أنت لا تبدين على ما يرام. دعيني أرى ما يمكنني فعله من أجلك.”
“سأبدأ مع التفريغ.” أومأت نانا برأسها كأنها اتخذت للتو قرار حياة أو موت. أزالت تيستا الرائحة بلمسة من سحر الظلام بينما عنونت معلمتها بتعبير مقرف.
ترجمة: Acedia
“هذا عادي ، أنا عجوز فقط. توقف عن إضاعة وقتي ، هناك أناس ينتظرون!” وبّخته نانا. كانت على علم بحالتها. كان الاستيقاظ مبكراً يزداد صعوبة كل يوم ، وإذا لم يكن الأمر كذلك بسبب لتيستا ، فستكون قادرة على العمل لمدة نصف يوم فقط.
“لا تنظري إلي هكذا. أنا عجوز!” لقد وبختها كما لو كانت تشرح كل شيء.
“أتيت من أجل آلام الظهر ودفعت مقابل ذلك فقط.” وأشار ليث إلى لافتة كتب عليها “الدفع مقدماً”.
“أيها الروح الشاب ، قم بتغطيتي حتى أعود. بما أن هذا هو كل خطأك ، فإن كل ما تكسبه هو تعويضي.”
ظلت رؤيا الموت تظهر له غرفة الانتظار كمجموعة من فيلم تقطيع ، ولكن على عكس الآخرين ، لم يكن لدى نانا سوى نتيجة واحدة محتملة.
أومأ ليث برأسه ، كابحاً بالكاد ضحكته على كلماتها. تحسنت صحة نانا قليلاً وكان جعلها ترتاح خطته طوال الوقت. في الأصل ، قصد ليث أن يطلب منها السماح لتيستا بمغادرة العمل مبكراً والعودة إلى المنزل معاً ، لكن رؤيا الموت غيّرت رأيه.
“لا تنظري إلي هكذا. أنا عجوز!” لقد وبختها كما لو كانت تشرح كل شيء.
شاهد نانا وهي تبتعد. هذه المرة تم طعنها في قلبها ثم ذبحها قبل مغادرة الغرفة. كانت رؤيا الموت عادة مزعجة ، لكن هذه المرة وجدها مطمئنة.
شاهد نانا وهي تبتعد. هذه المرة تم طعنها في قلبها ثم ذبحها قبل مغادرة الغرفة. كانت رؤيا الموت عادة مزعجة ، لكن هذه المرة وجدها مطمئنة.
باستخدام غطاء الستارة ، عانقت تيستا ليث.
تبين أن الألم الذي شاركته سولوس معه ليس سوى قمة جبل الجليد. لم ينس ليث ذلك أبداً وكان قلقاً على سلامتها.
قام ليث بشتم نفسه داخلياً قبل الذهاب إلى مكتب نانا المنزلي. كان الوقت لا يزال في منتصف النهار ، مما أتاح له الفرصة لزيارة معلمته القديمة والتقاط تيستا قبل العودة إلى المنزل.
“مرحباً بعودتك ، أخي الصغير. من الجيد رؤيتك مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واستغرقت المعالجة بضع دقائق شعرت خلالها “نانا” بالحرارة والعرق بشدة على الرغم من أن الطقس كان بارداً بالفعل. عندما انتهى ليث ، شعرت أنها أصغر بخمس سنوات على الأقل.
“من الجيد رؤيتك أيضاً. الآن أشعر حقاً كأني في المنزل.” أعاد العناق لفحص حالتها ، فقط للإطمئنان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل كانت تلك تعويذة من المستوى الرابع؟” أثير فضول تيستا المحترف.
“جلطة دموية في الدماغ.” وأوضح ليث. “إذا تحركت ، تموتين. بهذه البساطة.”
“نعم ، لا يوجد علاج للشيخوخة ، لكنه على الأقل سيخفف من أعراضها لفترة من الوقت.” كان علاج ليث مجرد ضمادة. فقط صحوة نانا يمكن أن تطيل حياتها.
“بخير كالعادة.” ردت نانا وهي تعانقه.
“لا يزال أفضل من لا شيء.” أومأت تيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح باب مكتب نانا المنزلي. كانت غرفة الانتظار مليئة بالناس ، ولم يكن هناك كرسي أو مقعد واحد فارغ.
“أنا حسودة منك للغاية. أكره أن أجبر على مشاهدتها وهي تضعف يوماً بعد يوم ، لأرى الكثير من الناس يعانون ولا أستطيع فعل أي شيء لمساعدتهم.” استنشقت ، ووضعت رأسها على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عمل ليث وتيستا معاً ، وتحدثا بين المرضى.
دفعت إيلنا بسرعة وبعد تلقي العلاج ، هرعت إلى المنزل لإحضار عائلتها بأكملها لإجراء فحص طبي.
“من الأفضل أن نعمل ، أو سيغضب الناس.” قالت تاركةً إياه.
عمل ليث وتيستا معاً ، وتحدثا بين المرضى.
“أتيت من أجل آلام الظهر ودفعت مقابل ذلك فقط.” وأشار ليث إلى لافتة كتب عليها “الدفع مقدماً”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد احتاج إليها لإجراء تجاربه ، حيث لم يكن ليث قادراً على إدارة البرج أو الحدادة بالسحر الحقيقي دون مساعدتها. أيضاً ، كانت دائماً أفضل صديق له ، ورفيقته ، وبوصلته الأخلاقية.
كان التعرف على قروي من مزارع أمراً سهلاً للغاية. كان القرويون يرتدون ملابس أنيقة ونظيفة وينظرون حول غرفة الانتظار وكأنهم يمتلكون المكان. وبدلاً من ذلك ، ارتدى المزارعون طبقات من الملابس الرقيقة لحماية أنفسهم من البرد وبدا أنهم يستطيعون تناول وجبة دافئة.
“باسم الآلهة ، مهما فعلت ، فأنت تضعني في مأزق ، أيها الروح الشاب. أشعر فجأة بالحاجة إلى الاستحمام ، وتناول أكبر وجبة غداء على الإطلاق ، وأخذ تفريغ ضخم في نفس الوقت!” أكدت ضرطة بصوت عال ونتنة الجزء الأخير من الجملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا كان المريض مزارعاً ، فإن ليث سيستمع إلى طلبهم ثم يشفي كل مرض لديهم ، مما يجعلهم يدفعون مقابل تعويذة واحدة فقط. بفضل الستارة ، لم يتمكن المرضى الآخرون من رؤية الأنحناءات العميقة التي كانوا سيقدمونها له قبل المغادرة.
“بخير كالعادة.” ردت نانا وهي تعانقه.
قبل الشتاء كانت الأموال دائماً قليلة ، لذلك لجأ المزارعون إلى مساعدة نانا فقط في حالة الطوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إيلنا على وشك توبيخه بأنها لا تثق به ، ولكن كان هناك شيء في عيني ليث أوقفها. لقد علمتها سنوات في العمل كيفية قراءة الناس. استطاعت أن ترى من ابتسامته المتكلفة أنه يأمل منها أن ترحل.
إذا كان قروياً بدلاً من ذلك ، فسيقوم ليث بفحصهم وسرد جميع الظروف التي وجدها قبل أن يسألهم عما يريدون أن يشفيه لهم.
مع مستواه الحالي من الإدراك والتحكم في المانا ، لم يعد ليث بحاجة إلى إخراج الشوائب من الجسم ، فقد كان قادراً على تدميرها أثناء وجودها في الداخل.
ليث لم يتحرك ، أوقف الطابور. ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على أن يطلب منه التنحي جانباً. كانت نانا على وشك توبيخه ، لكن تيستا كانت تنظر إليها بعيون جرو ، مما جعلها تشعر بالذنب.
“لديك نزلة برد خفيفة ، وظهر مُجهَد ، وجلطة.” كان مريضه إيلنا ، صائغة المجوهرات. كانت امرأة جميلة المظهر في الأربعينيات من عمرها ، ذات شعر كستنائي وبفستان ربما كان أغلى من منزل نانا.
“ماذا يعني ذلك؟” كان لديها صوت هادئ. عادة ما تفضل أن تخدمها تيستا ، حيث كان من السهل أن تأمرها. كان لليث نفس النظرة المراعية للذئب مفكراً فيما إذا كان يمزق حلقك أولاً أو يخرج أحشائك مباشرة.
“ليث ، هل تتذكر برينا؟” سألته.
“جلطة دموية في الدماغ.” وأوضح ليث. “إذا تحركت ، تموتين. بهذه البساطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تنتظر؟ اشفيها على الفور!”
كان جسدها كله مليئاً بالشوائب التي تسد مجرى الدم وتضعف أعضائها. الشيخوخة كانت تلتهمها. شعر ليث بوخز في قلبه ، وأدرك أن نانا أمامها خمس سنوات لتعيشها على الأكثر.
تبين أن الألم الذي شاركته سولوس معه ليس سوى قمة جبل الجليد. لم ينس ليث ذلك أبداً وكان قلقاً على سلامتها.
“أتيت من أجل آلام الظهر ودفعت مقابل ذلك فقط.” وأشار ليث إلى لافتة كتب عليها “الدفع مقدماً”.
“نعم ، لا يوجد علاج للشيخوخة ، لكنه على الأقل سيخفف من أعراضها لفترة من الوقت.” كان علاج ليث مجرد ضمادة. فقط صحوة نانا يمكن أن تطيل حياتها.
هذا ، إلى جانب كل تدريباته ، أعطاه سعة مانا أكبر بضع مرات من سعاتهم. ناهيك عن أنه بالمقارنة مع التدريبات اليومية للأكاديمية ، فإن إلقاء تعويذة واحدة في ذلك الوقت كان شبه مريح بالنسبة له.
كانت إيلنا على وشك توبيخه بأنها لا تثق به ، ولكن كان هناك شيء في عيني ليث أوقفها. لقد علمتها سنوات في العمل كيفية قراءة الناس. استطاعت أن ترى من ابتسامته المتكلفة أنه يأمل منها أن ترحل.
ليث لم يتحرك ، أوقف الطابور. ومع ذلك ، لم يجرؤ أحد على أن يطلب منه التنحي جانباً. كانت نانا على وشك توبيخه ، لكن تيستا كانت تنظر إليها بعيون جرو ، مما جعلها تشعر بالذنب.
كان المكان مألوفاً له ، لكنه شعر بأنه غريب ، مثل الاستيقاظ من حلم طويل جيد. لقد أمضى العام الماضي في الأكاديمية ، حيث كان كل شيء نظيفاً ، وكان الجميع يرتدون ملابس مناسبة ويتغذون بشكل جيد.
دفعت إيلنا بسرعة وبعد تلقي العلاج ، هرعت إلى المنزل لإحضار عائلتها بأكملها لإجراء فحص طبي.
إذا كان قروياً بدلاً من ذلك ، فسيقوم ليث بفحصهم وسرد جميع الظروف التي وجدها قبل أن يسألهم عما يريدون أن يشفيه لهم.
“ليث ، هل تتذكر برينا؟” سألته.
‘أنا أكره تلك اللعينة ، لكن حتى أنا أعلم أن نانا ليست معالجة محترفة. من يعرف متى أو ما إذا كنت سأحضر شخصاً من غريفون البيضاء لزيارة عائلتي؟ ليس لدي وقت أضيعه!’
“حسناً أيها الموهوب. أرني ما يمكن أن يفعله المحترف الحقيقي.” سحبت نانا الستارة من خلفها جالسة في مقعد المريض. تظاهر ليث بإلقاء تعويذة تشخيصية أولاً ثم تعويذة شفاء بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أيها الروح الشاب ، لقد عدت بالفعل!” مشت نانا نحوه بمجرد أن دفع لها مريضها الأخير.
كانت تيستا مندهشة من السرعة التي كان يعمل بها شقيقها. لم يكن يبدو أن تعاويذه أكثر فاعلية من تعاويذها فحسب ، بل لم يكن بحاجة أيضاً إلى أخذ أي استراحة. كان لليث جوهر أقوى من تيستا ولم يكن عجوزاً مثل نانا.
قام ليث بشتم نفسه داخلياً قبل الذهاب إلى مكتب نانا المنزلي. كان الوقت لا يزال في منتصف النهار ، مما أتاح له الفرصة لزيارة معلمته القديمة والتقاط تيستا قبل العودة إلى المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يمكنني السماح لنفسي بإظهار أي ضعف. بمجرد ظهور كلمة عن حالتي ، من يدري أي نوع من المجرمين يمكن أن ينجذب إلى لوتيا. الآن يدافع جحفل الملكة عنا ، لكن بمجرد خروج ليث من الأكاديمية سيغادرون.’
هذا ، إلى جانب كل تدريباته ، أعطاه سعة مانا أكبر بضع مرات من سعاتهم. ناهيك عن أنه بالمقارنة مع التدريبات اليومية للأكاديمية ، فإن إلقاء تعويذة واحدة في ذلك الوقت كان شبه مريح بالنسبة له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم يا معلمة. انتهت الأكاديمية هذا العام مبكراً. كيف حالك؟”
كان ليث قد انتهى لتوه من علاج آخر مريض له عندما سحبت تيستا ذراعه. استدار ، ملاحظاً أنها كانت تمسك بذراعها ذراع فتاة صغيرة في سنها. كانت الفتاة ترتدي ملابس جيدة وتتمتع بصحة جيدة.
كانت لوتيا مرهماً لقلب ليث. كانت قرية صغيرة تافهة في وسط اللامكان ، لكنها كانت مملكته. المكان الوحيد الذي لا يهتم فيه بالمظاهر ولا يراقب ظهره باستمرار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه ، كابحاً بالكاد ضحكته على كلماتها. تحسنت صحة نانا قليلاً وكان جعلها ترتاح خطته طوال الوقت. في الأصل ، قصد ليث أن يطلب منها السماح لتيستا بمغادرة العمل مبكراً والعودة إلى المنزل معاً ، لكن رؤيا الموت غيّرت رأيه.
على الرغم من اليوم المشمس ، كانت ترتدي بالفعل سترة بأكمام طويلة مع قفازات ثقيلة في كلتا يديها.
“ليث ، هل تتذكر برينا؟” سألته.
‘إنهم هنا لإجراء فحص طبي قبل حلول الشتاء. بمجرد أن يبدأ الثلج في التساقط ، يصبح الوصول إلى القرية شبه مستحيل. يموت العديد من المزارعين كل عام بسبب الأنفلونزا أو لأن الزكام البسيط يتحول إلى التهاب رئوي.’ فكر.
“لا.” تنهد ليث. كانت تلك واحدة من تلك اللحظات التي ستتكلم فيها سولوس وتذكره بمن هو من. كان الصمت في عقله يصم الآذان. على الرغم من وجود تيستا ، شعر ليث بالوحدة والحزن مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هي ابنة الخباز ومثلي جزء من حبيسة النادي.” كانت تيستا تشير إلى مجموعة من الشباب الذين لسبب ما أمضوا معظم حياتهم في عزلة ، مثلها تماماً.
كان جسدها كله مليئاً بالشوائب التي تسد مجرى الدم وتضعف أعضائها. الشيخوخة كانت تلتهمها. شعر ليث بوخز في قلبه ، وأدرك أن نانا أمامها خمس سنوات لتعيشها على الأكثر.
“كنت أتساءل عما إذا كان بإمكانك فعل شيء لها.” أصبحت برينا شاحبة وحاولت التسلل بعيداً ، لكن تيستا كانت على أهبة الاستعداد لإيقافها في مساراتها.
————-
“نعم يا معلمة. انتهت الأكاديمية هذا العام مبكراً. كيف حالك؟”
ترجمة: Acedia
لا تزال ممتلكات ليث الشخصية قليلة بما يكفي لتخزينها في الصندوق الذي صنعه له والده ، تاركاً مساحة لإدخارها. كانت معظم ملابسه الآن صغيرة جداً عليه ، لكن ليث احتفظ بها على أي حال ، وقام بنقل الصندوق في الجيب البعدي قبل المغادرة.
كان المكان مألوفاً له ، لكنه شعر بأنه غريب ، مثل الاستيقاظ من حلم طويل جيد. لقد أمضى العام الماضي في الأكاديمية ، حيث كان كل شيء نظيفاً ، وكان الجميع يرتدون ملابس مناسبة ويتغذون بشكل جيد.
‘ربما يجب أن أحذر تيستا على الأقل. إنها مستخدمة السحر الوحيدة في العائلة ، يمكنها أن تحدث فرقاً في حالة حدوث شيء ما. انسَ ذلك. قام الظل بعمل قصير لجحفل الملكة. إذا كانوا عاجزين ، أشك في أنها تستطيع أن تفعل ما هو أفضل.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
