أخوة 2
الفصل 248 أخوة 2
“أتمنى أن تكوني محقة بشأن كون حالتنا مؤقتة فقط. ستكون مخيفة على المدى الطويل.” ارتجف ليث.
“احم ، شكراً.” بعد كل الوقت الذي قضته بمفردها ، كانت سولوس مرتبكة من سلوكه اللطيف على ما يبدو. وضع ليث يده اليمنى على الكرة ، مما جعلها تجرب الاتصال الجسدي لأول مرة منذ شهور.
“في العادة نعم ، لكن لا شيء طبيعي الآن. أعتقد أن الاندماج هو أمر شاذ نوعاً ما ، مما يعزز قوتي بشكل مؤقت. ليس لدي أدنى فكرة عما في الطابق العلوي كما أنني لا أعرف كيف اندمجنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اتضح أن الكرة صلبة بما يكفي لإيقاف يده. لم تشعر سولوس بدفء ليث فحسب ، بل شعرت أيضاً بلمسته. كان هذا هو أقرب شيء لمداعبة عايشتها على الإطلاق ، لذلك لم تستطع إلا أن ترتعش.
“حقاً. ماذا كنت تقول؟” كانت سولوس سعيدة بتطورها ، ولكن لسبب ما ، شعرت بالحرج حقاً. تعافى ليث بسرعة من المفاجأة ، متذكراً سبب وجودهما هناك.
“مثير للاهتمام. الآن شكلك الكروي ملموس ودافئ.” كان ليث مندهشاً. كان يتوقع أن تمر يده عبرها.
“حقاً. ماذا كنت تقول؟” كانت سولوس سعيدة بتطورها ، ولكن لسبب ما ، شعرت بالحرج حقاً. تعافى ليث بسرعة من المفاجأة ، متذكراً سبب وجودهما هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظر ، هذا…” صُدمت سولوس بكمية المعلومات. كان يعادل اندماج العقل من جانب واحد. كان ليث يُظهر لها كل شيء دون أن يتلقى أي شيء في المقابل.
“من الأسهل أن أريك ، لا أن أخبرك.”
إذا كان يتحدث مع أي شخص آخر ، لكان ليث سألها عما إذا كانت تعني حقاً ما قالته في المرة الأخيرة التي تحدثا فيها. ولكن مع سولوس لم تكن هناك حاجة لذلك. بمجرد اندماج عقليهما ، لم تكن هناك طريقة للكذب أو إخفاء حتى أكثر الأفكار إحراجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من الأسهل أن أريك ، لا أن أخبرك.”
كان هذا هو السبب في أنهما بمجرد أن بدآ في الثقة ببعضهما البعض توقفا عن فعل ذلك. ليث لأنه بعد اعتبار سولوس كشخص ، فتاة في نفس الوقت ، كانت هناك أجزاء كثيرة من ماضيه لم يكن على استعداد للتفاخر بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإثبات وجهة نظره ، أخرج ليث كعكة القشدة من الجيب البعدي. كانت لا تزال طازجة كما كانت عندما أخذها من مقصف الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه طريقة مقرفة لوضعها. هل تستمع إلى نفسك؟” قام ليث بإصدار صوت تهوع.
سولوس لأنه كلما تطورت شخصيتها ، شعرت بالحاجة إلى بعض المساحة الشخصية.
“في العادة نعم ، لكن لا شيء طبيعي الآن. أعتقد أن الاندماج هو أمر شاذ نوعاً ما ، مما يعزز قوتي بشكل مؤقت. ليس لدي أدنى فكرة عما في الطابق العلوي كما أنني لا أعرف كيف اندمجنا.”
تذكرت ليث بوضوح كيف كانت حياته مرعبة من وجهة نظرها. خائفة دائماً من خسارته في المعركة ، لدرجة التضحية بنفسها أثناء القتال مع المخالب ، أو عندما جردت تقريباً جوهرها لإبقائه على قيد الحياة عندما فشل في إنقاذ الحامي.
اهتز البرج حتى أساساته ، وأجبرتهما أصوات هدير على الخروج من الغيبوبة. لاحظ ليث أن كل شيء كان مختلفاً ، رغم أنه لم يكن لديه فكرة عن السبب. بدت الجدران أكثر ثباتاً ، والمساحة المحيطة به أكبر.
“أنا أعلم وأنا بخير معه. ومع ذلك ، فإن هذا يعطي معنى كاملاً جديداً لكلمات ‘لمس الذات’.”
لقد تذكر مدى معاناتها من إخفاء الحقيقة عنه ، وأنها كانت على دراية بما يمكن أن يسببه الاعتراف ، ولكن عندما واجهت بين مصلحتها ومصلحة ليث ، كانت تضعه دائماً في المرتبة الأولى ، بغض النظر عن العواقب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شاركها ليث في كل ذكرياته عن الأسابيع الماضية. كل دقيقة ، كل ثانية تم الكشف عنها. لم يكن خائفاً من الاعتراف بمدى اهتمامه بها ، وكيف أن الانفصال جعله يشعر بأنه غير مكتمل.
أخذت قضمة ثم أخرى ، حتى لم يبق شيء.
“انتظر ، هذا…” صُدمت سولوس بكمية المعلومات. كان يعادل اندماج العقل من جانب واحد. كان ليث يُظهر لها كل شيء دون أن يتلقى أي شيء في المقابل.
—————-
“لماذا لم تصهر عقلينا مرة أخرى؟” سألت.
تذكرت ليث بوضوح كيف كانت حياته مرعبة من وجهة نظرها. خائفة دائماً من خسارته في المعركة ، لدرجة التضحية بنفسها أثناء القتال مع المخالب ، أو عندما جردت تقريباً جوهرها لإبقائه على قيد الحياة عندما فشل في إنقاذ الحامي.
“لأنني لا أريد إجبارك مرة أخرى. كذبتك تؤلمني بشدة ، لكنك ما زلت سولوس. أنت الشخص الوحيد الذي لم أضطر أبداً للكذب عليه ولا أريد أن يتغير ذلك. لذا ، أنا أفعل شيئاً لا أفعله عادةً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أُظهِر نفسي ضعيفاً.”
“أنا أفهم كم يجب أن يكون سلوكي مرعباً لشخص أجبر على القدوم معي دون أن يلمس العجلة مطلقاً. أفهم كيف جعلتك كلمات الحامي تشعرين ولماذا كذبت عليّ.”
“لأنني لا أريد إجبارك مرة أخرى. كذبتك تؤلمني بشدة ، لكنك ما زلت سولوس. أنت الشخص الوحيد الذي لم أضطر أبداً للكذب عليه ولا أريد أن يتغير ذلك. لذا ، أنا أفعل شيئاً لا أفعله عادةً.”
“أنا على استعداد أن أسامحك ، ولكن عليك أن تعديني بألا تفعلي ذلك مرة أخرى. أنا لست مثالياً ، لذلك إذا كنت لا تتفقين معي ، فاستمري في التذمر مني حتى تنزف أذناي ، أبرحيني ضرباً ، أياً كان. فقط لا تتصرفي من وراء ظهري مرة أخرى.”
“انتظر ، هذا…” صُدمت سولوس بكمية المعلومات. كان يعادل اندماج العقل من جانب واحد. كان ليث يُظهر لها كل شيء دون أن يتلقى أي شيء في المقابل.
كانت سولوس سعيدة جداً لدرجة أن جدران البرج ارتعدت قليلاً. لم تعد معتادة على التعبير عن نفسها بالكلمات بعد الآن ، لذلك أثارت اندماجاً عقلياً ، وشاركت بقدر ما فعل ، بغض النظر عن مدى إحراجها أو مدى كونها مثيرة للشفقة في تلك الذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر ليث بألم سولوس كما شعرت بألمه. كانت حياتهما مثل برجين معوجين ، لكن طالما كان بإمكانهما الاتكاء على بعضهما البعض ، فسيقفان إلى الأبد.
“آسفة ، لكنها كانت جيدة جداً. لقد أكلناها في الماضي ، لكن مشاركة حواسك مثل النسخة التجريبية من الصفقة الحقيقية.” قالت معتذرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه طريقة مقرفة لوضعها. هل تستمع إلى نفسك؟” قام ليث بإصدار صوت تهوع.
أمسك ليث الكرة بإحكام على صدره ، مصدوماً من مقدار المعاناة التي مرت بها في وقت قصير جداً. جعلت القوة الخام للمشاعر التي كان يعاني منها ليث يخفض من حذره تماماً.
اتضح أن الكرة صلبة بما يكفي لإيقاف يده. لم تشعر سولوس بدفء ليث فحسب ، بل شعرت أيضاً بلمسته. كان هذا هو أقرب شيء لمداعبة عايشتها على الإطلاق ، لذلك لم تستطع إلا أن ترتعش.
إذا كان يتحدث مع أي شخص آخر ، لكان ليث سألها عما إذا كانت تعني حقاً ما قالته في المرة الأخيرة التي تحدثا فيها. ولكن مع سولوس لم تكن هناك حاجة لذلك. بمجرد اندماج عقليهما ، لم تكن هناك طريقة للكذب أو إخفاء حتى أكثر الأفكار إحراجاً.
كانت هذه هي المرة الثانية فقط التي سمح فيها بحدوث ذلك ، وكانت الأولى عندما كان مستعداً للموت على يد العقرب طالما قاتل هو وسولوس جنباً إلى جنب. لم يلاحظ أي منهما أن الكرة تمر عبر صدر ليث على الرغم من تحقيقه لشكل جسدي.
بمجرد دمج عقليهما وجسديهما ، حدث نفس الشيء لجوهرهما المانا. كانا ينبضان في انسجام تام ، ويضربان على نفس الإيقاع بينما كانت محاليق الطاقة تربطهما. دارت جواهر المانا حول بعضها البعض مثل النجوم المزدوجة.
جعل الصدى بينهما جوهر ليث يتحول إلى اللون الأزرق السماوي الفاتح ، على وشك أن يتحول إلى اللون الأزرق ، بينما تحول جوهر سولوس الأصفر الفاتح إلى لون أخضر فاتح ببساطة عن طريق امتصاص الطاقة الزائدة التي عادة ما يشتتها جسم ليث لعدم قدرته على التعامل معها.
اهتز البرج حتى أساساته ، وأجبرتهما أصوات هدير على الخروج من الغيبوبة. لاحظ ليث أن كل شيء كان مختلفاً ، رغم أنه لم يكن لديه فكرة عن السبب. بدت الجدران أكثر ثباتاً ، والمساحة المحيطة به أكبر.
سولوس لأنه كلما تطورت شخصيتها ، شعرت بالحاجة إلى بعض المساحة الشخصية.
يمكن لليث أن يرى تدفق المانا يمر عبر الأداة السحرية كما لو كان يسمع دقات قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مثير للاهتمام. الآن شكلك الكروي ملموس ودافئ.” كان ليث مندهشاً. كان يتوقع أن تمر يده عبرها.
اختفى الحطام المؤدي إلى الطابق الأول ، تماماً مثل سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه طريقة مقرفة لوضعها. هل تستمع إلى نفسك؟” قام ليث بإصدار صوت تهوع.
“ماذا؟ سولوس ، أين أنت؟”
“هنا.” سمع ليث صوت سولوس يخرج من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا بداخلك!”
“أنا بداخلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإثبات وجهة نظره ، أخرج ليث كعكة القشدة من الجيب البعدي. كانت لا تزال طازجة كما كانت عندما أخذها من مقصف الأكاديمية.
“هذه طريقة مقرفة لوضعها. هل تستمع إلى نفسك؟” قام ليث بإصدار صوت تهوع.
اهتز البرج حتى أساساته ، وأجبرتهما أصوات هدير على الخروج من الغيبوبة. لاحظ ليث أن كل شيء كان مختلفاً ، رغم أنه لم يكن لديه فكرة عن السبب. بدت الجدران أكثر ثباتاً ، والمساحة المحيطة به أكبر.
بمجرد دمج عقليهما وجسديهما ، حدث نفس الشيء لجوهرهما المانا. كانا ينبضان في انسجام تام ، ويضربان على نفس الإيقاع بينما كانت محاليق الطاقة تربطهما. دارت جواهر المانا حول بعضها البعض مثل النجوم المزدوجة.
“لقد أسأت التعبير. آسفة.” ضحكت.
“هل لديك أي فكرة عما حدث؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا شيء.” أجاب ليث ملاحظاً أن يده اليسرى كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، ولمست وجهه.
“لا شيء.” أجاب ليث ملاحظاً أن يده اليسرى كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، ولمست وجهه.
“احم ، شكراً.” بعد كل الوقت الذي قضته بمفردها ، كانت سولوس مرتبكة من سلوكه اللطيف على ما يبدو. وضع ليث يده اليمنى على الكرة ، مما جعلها تجرب الاتصال الجسدي لأول مرة منذ شهور.
“لذلك ، هذا ما يشعر به لمس الجسم. إنه لأمر مدهش.” أصيب نصف وجه ليث بالصدمة ، بينما كان للآخر تعبير أنثوي مبتهج.
“أنا على استعداد أن أسامحك ، ولكن عليك أن تعديني بألا تفعلي ذلك مرة أخرى. أنا لست مثالياً ، لذلك إذا كنت لا تتفقين معي ، فاستمري في التذمر مني حتى تنزف أذناي ، أبرحيني ضرباً ، أياً كان. فقط لا تتصرفي من وراء ظهري مرة أخرى.”
“أنا على استعداد أن أسامحك ، ولكن عليك أن تعديني بألا تفعلي ذلك مرة أخرى. أنا لست مثالياً ، لذلك إذا كنت لا تتفقين معي ، فاستمري في التذمر مني حتى تنزف أذناي ، أبرحيني ضرباً ، أياً كان. فقط لا تتصرفي من وراء ظهري مرة أخرى.”
“انتظري ، يمكنك تحريك جسدي كما تشائين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو كذلك.” هزت كتفيها. “هل تريد الذهاب للتحقق من الطابق الأول؟ أشعر بالفضول.”
شعر ليث بألم سولوس كما شعرت بألمه. كانت حياتهما مثل برجين معوجين ، لكن طالما كان بإمكانهما الاتكاء على بعضهما البعض ، فسيقفان إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا داعي للخجل. رأيتك عارياً مرات عديدة.” سخرت منه.
“فضول؟ أليس من المفترض أن تعرفي ماذا سيحدث بمجرد إصلاح جسمك؟” أصبح الوضع أكثر غرابة في الثانية.
“في العادة نعم ، لكن لا شيء طبيعي الآن. أعتقد أن الاندماج هو أمر شاذ نوعاً ما ، مما يعزز قوتي بشكل مؤقت. ليس لدي أدنى فكرة عما في الطابق العلوي كما أنني لا أعرف كيف اندمجنا.”
شعر ليث بألم سولوس كما شعرت بألمه. كانت حياتهما مثل برجين معوجين ، لكن طالما كان بإمكانهما الاتكاء على بعضهما البعض ، فسيقفان إلى الأبد.
“أتمنى أن تكوني محقة بشأن كون حالتنا مؤقتة فقط. ستكون مخيفة على المدى الطويل.” ارتجف ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإثبات وجهة نظره ، أخرج ليث كعكة القشدة من الجيب البعدي. كانت لا تزال طازجة كما كانت عندما أخذها من مقصف الأكاديمية.
“لا داعي للخجل. رأيتك عارياً مرات عديدة.” سخرت منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تذكر مدى معاناتها من إخفاء الحقيقة عنه ، وأنها كانت على دراية بما يمكن أن يسببه الاعتراف ، ولكن عندما واجهت بين مصلحتها ومصلحة ليث ، كانت تضعه دائماً في المرتبة الأولى ، بغض النظر عن العواقب.
“أنا على استعداد أن أسامحك ، ولكن عليك أن تعديني بألا تفعلي ذلك مرة أخرى. أنا لست مثالياً ، لذلك إذا كنت لا تتفقين معي ، فاستمري في التذمر مني حتى تنزف أذناي ، أبرحيني ضرباً ، أياً كان. فقط لا تتصرفي من وراء ظهري مرة أخرى.”
“أنا أعلم وأنا بخير معه. ومع ذلك ، فإن هذا يعطي معنى كاملاً جديداً لكلمات ‘لمس الذات’.”
إذا كان يتحدث مع أي شخص آخر ، لكان ليث سألها عما إذا كانت تعني حقاً ما قالته في المرة الأخيرة التي تحدثا فيها. ولكن مع سولوس لم تكن هناك حاجة لذلك. بمجرد اندماج عقليهما ، لم تكن هناك طريقة للكذب أو إخفاء حتى أكثر الأفكار إحراجاً.
ضحكت سولوس بحرارة قبل أن تدرك المعنى الكامل لكلماته واحمرت خجلاً من الحرج.
“لن أفعل ذلك أبداً!”
“مثير للاهتمام. الآن شكلك الكروي ملموس ودافئ.” كان ليث مندهشاً. كان يتوقع أن تمر يده عبرها.
“أنا أؤمن بحسن نيتك ، لكنك لا تتذكري كيف يشعر المرء بامتلاك جسد.”
“لن أفعل ذلك أبداً!”
لإثبات وجهة نظره ، أخرج ليث كعكة القشدة من الجيب البعدي. كانت لا تزال طازجة كما كانت عندما أخذها من مقصف الأكاديمية.
“لا شيء.” أجاب ليث ملاحظاً أن يده اليسرى كانت تتحرك من تلقاء نفسها ، ولمست وجهه.
“توقفي بعد قضمة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استنشقت سولوس الكعكة ، وكانت رائحتها الحلوة مسكرة.
كانت هذه هي المرة الثانية فقط التي سمح فيها بحدوث ذلك ، وكانت الأولى عندما كان مستعداً للموت على يد العقرب طالما قاتل هو وسولوس جنباً إلى جنب. لم يلاحظ أي منهما أن الكرة تمر عبر صدر ليث على الرغم من تحقيقه لشكل جسدي.
أخذت قضمة ثم أخرى ، حتى لم يبق شيء.
“لقد أسأت التعبير. آسفة.” ضحكت.
“آسفة ، لكنها كانت جيدة جداً. لقد أكلناها في الماضي ، لكن مشاركة حواسك مثل النسخة التجريبية من الصفقة الحقيقية.” قالت معتذرة.
“هل لديك أي فكرة عما حدث؟”
تنهد ليث وهو يتسلق الدرج المؤدي إلى الطابق الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لإثبات وجهة نظره ، أخرج ليث كعكة القشدة من الجيب البعدي. كانت لا تزال طازجة كما كانت عندما أخذها من مقصف الأكاديمية.
—————-
بمجرد دمج عقليهما وجسديهما ، حدث نفس الشيء لجوهرهما المانا. كانا ينبضان في انسجام تام ، ويضربان على نفس الإيقاع بينما كانت محاليق الطاقة تربطهما. دارت جواهر المانا حول بعضها البعض مثل النجوم المزدوجة.
ترجمة: Acedia
إذا كان يتحدث مع أي شخص آخر ، لكان ليث سألها عما إذا كانت تعني حقاً ما قالته في المرة الأخيرة التي تحدثا فيها. ولكن مع سولوس لم تكن هناك حاجة لذلك. بمجرد اندماج عقليهما ، لم تكن هناك طريقة للكذب أو إخفاء حتى أكثر الأفكار إحراجاً.
“انتظر ، هذا…” صُدمت سولوس بكمية المعلومات. كان يعادل اندماج العقل من جانب واحد. كان ليث يُظهر لها كل شيء دون أن يتلقى أي شيء في المقابل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
