الطابق الأول 2
الفصل 250 الطابق الأول 2
“ما هذا؟ كوب C ، ربما أكثر. سحقاً للضوء؟ سولوس قصيرة ، بالكاد يبلغ ارتفاعها 1.54 (5’1”)؟ سيقان لطيفة ، للأسف المؤخرة غير متاحة؟ يبدو بطنها مترهل نوعاً ما؟ “كانت الصور بها حواشي سفلية أكثر من قطع المخرج.
‘زيارة هذه الغرفة هي بالفعل لمحة بسيطة. من يعرف متى سنحصل عليها بالفعل؟ إذا كان هذا هو كل ما يمكنها فعله ، فهذا فظيع جداً.’ فكرت.
“متفق عليه.” أجاب ليث.
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
“اندماج العقل ، تذكرين؟” وأضاف رداً على دهشتها.
“سيكون الأمر صعباً.” تنهد ليث متذكراً السبب الثاني الذي جعله يقرر حل صراعه مع سولوس. كان بحاجة لمساعدتها.
‘زيارة هذه الغرفة هي بالفعل لمحة بسيطة. من يعرف متى سنحصل عليها بالفعل؟ إذا كان هذا هو كل ما يمكنها فعله ، فهذا فظيع جداً.’ فكرت.
شعرت سولوس بالغباء لثانية ، ثم خطرت لها فكرة مجنونة جعلت جلد ليث يرتجف. ركز على حصاة صغيرة في وسط الشارع مستخدماً سحر الروح لتحريكها. يمكن لليث أن يرى محاليقه المانا تتحرك في الهواء ، وتلتف حول الحجر.
“نعم ، لقد أخبرتك أن هذا سيجعلك غاضبة. أو حزينة. أو كليهما.”
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
كان تحريكها صعباً مثل الفيل. حاول ليث سلسلة من التعويذات السحرية الروتينية أيضاً قبل الاستسلام. لم تتسبب النار إلا في بقعة بحجم رأس الدبوس ، ولم يتمكن الماء من تجميدها حتى مع برودة الطقس بالفعل ولم يتمكن سحر الأرض من تكسيرها.
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“إنه غير مجدي. نعم ، يمكننا استخدام السحر حتى من هذه المسافة ، لكن التأثيرات لا تذكر. ما لم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تصالحنا فقط ، لا أريدك أن تغضبي أو تحزني.”
ركز ليث على المنطقة المحيطة بالبرج وتغيرت الصورة في المرآة وفقاً لذلك. كان بإمكانه رؤية وسماع كل شيء في دائرة نصف قطرها 25 متراً (82 قدماً) ، كأن كل حجر ألّف جسد سولوس كان عينيه وأذنيه.
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
“أنا أعترف بخطئي. إنه ليس فظيع على الإطلاق. يمكنني استخدامه ليس فقط لاستكشاف كل شيء في منطقة تأثيره ، ولكن يمكنني أيضاً إلقاء تعويذات أثناء تعزيزه بواسطة البرج ونبع المانا. هذا تحسن هائل لقدراتنا الدفاعية.” شعر ليث بسعادة غامرة بالاكتشاف.
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“أتساءل أي واحدة من هذه المرايا تتحكم في المصفوفات.” تأملت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أية مصفوفات؟”
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“لابد أن يكون لدي العديد من المصفوفات تحت تصرفي ، للحماية والهجوم على حد سواء. تذكر ما قالته جيرني؟ إذا كان لدى كل منزل نبيل أجنحة للحماية من خطوات الاعوجاج ، لا أعتقد أن خالقي كان غبياً جداً للتغاضي عن مخاطر سحر الأبعاد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“سيكون الأمر صعباً.” تنهد ليث متذكراً السبب الثاني الذي جعله يقرر حل صراعه مع سولوس. كان بحاجة لمساعدتها.
{لعبة تتكون من أنبوب يحتوي على مرايا وقطع من الزجاج الملون أو الورق ، تنتج انعكاساتها أنماطاً متغيرة يمكن رؤيتها من خلال فتحة العين عند تدوير الأنبوب.}
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
“ماذا يحدث؟” فجأة لم يعد العالم وردياً بعد الآن. لم يشعر بالسعادة أو الاسترخاء ، فقط بالغضب.
“أعتقد أن وقتنا قد نفد.” قامت سولوس بهدوء بتناول كعكة أخيرة بينما ارتعد البرج بشكل مشؤوم. زادت الهزات بينما تقلص حجم الغرفة. ظهرت شقوق لا حصر لها على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مثل الثعابين الحية التي تنتشر إلى السقف ، مما تسبب في سقوط الغبار والحطام على رأسيهما.
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
“أية مصفوفات؟”
كان بإمكانه فقط التعثر نحو الدرج ، لكن كل شيء حدث بسرعة كبيرة حتى بالنسبة لجسده المعزز انهارت أجزاء ضخمة من السقف ، مما أجبر ليث على التدحرج للأمام لتجنب سحقه حتى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
سقطت قطعة ضخمة من الحجر على الدرج ، وسدت طريقه.
“رباه!” صرخ بينما انهارت الغرفة كلها.
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البرج هو جسدي وكذلك كل قطعة من الحجر والأثاث. لن أسمح أبداً بأي ضرر يلحق بمضيفي المحبوب.” إبتسمت.
كان وزن الأنقاض أكثر من طن ، ولكن بدلاً من تحويله إلى معجون أسنان ، دفعه ببساطة إلى الأسفل عبر الأرض. أصبحت الصخرة التي كانت تحت قدميه غير مادية للحظة ، مما جعله يسقط إلى مستوى الأرض دون أن يصاب بأذى.
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
لم يكن لديه الوقت لاستخدام أي تعويذة ، ومع ذلك كان ينزل ببطء في الهواء حيث لم يكن يزن أكثر من ورقة.
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
ركز ليث على المنطقة المحيطة بالبرج وتغيرت الصورة في المرآة وفقاً لذلك. كان بإمكانه رؤية وسماع كل شيء في دائرة نصف قطرها 25 متراً (82 قدماً) ، كأن كل حجر ألّف جسد سولوس كان عينيه وأذنيه.
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
“البرج هو جسدي وكذلك كل قطعة من الحجر والأثاث. لن أسمح أبداً بأي ضرر يلحق بمضيفي المحبوب.” إبتسمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تقصد بذلك؟” اختفى فمها. بالكاد كان لدى سولوس الوقت للنظر إلى يديها عندما انفجر جسدها على نفسه عائداً ليكون كرة من الضوء.
“سحقاً! أنت تبتسمين!” أشار ليث بإصبعه إلى الشكل الذي كان يطفو في الهواء على بعد بضعة سنتيمترات منه.
كانت أنثى شبيهة بالإنسان ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي. لم يكن لها ملامح وجه ، باستثناء عينيها اللامعتين ، وفم مبتسم وشلال من الشعر الذهبي يلف جسدها بالكامل يطفو في الهواء كما لو كانت تتحرك تحت الماء.
“ماذا تقصد بذلك؟” اختفى فمها. بالكاد كان لدى سولوس الوقت للنظر إلى يديها عندما انفجر جسدها على نفسه عائداً ليكون كرة من الضوء.
“ماذا تقصد بذلك؟” اختفى فمها. بالكاد كان لدى سولوس الوقت للنظر إلى يديها عندما انفجر جسدها على نفسه عائداً ليكون كرة من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا أعرف ما إذا كانت العزلة المطولة جعلتني محرجة اجتماعياً أم أن اندماج نفسي مع ليث أصابني بعقله القذر.’
“إنه غير مجدي. نعم ، يمكننا استخدام السحر حتى من هذه المسافة ، لكن التأثيرات لا تذكر. ما لم…”
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
“هل يمكنني أن أرى كيف أبدو من خلال ذكرياتك؟”
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“لا أعتقد أنها فكرة جيدة.” هز ليث رأسه.
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
“لماذا خائف جداً ، يا غبي؟” ضحك سولوس.
“من فضلك مع الكرز على القمة؟” توسلت بينما كانت تدور حوله.
“هذا ليس أي شخص فقط ، إنها أمي التي نتحدث عنها. لن أخاطر ، لا يمكنني تحمل تكلفة استخدام التنشيط أثناء العملية. أحتاج إلى تركيزي الكامل ولكي تراقبي عناصرها الحيوية باستمرار. تماماً كما فعلنا لإزالة سموم اللاموتى ، إذا أخطأت ، يجب أن تمنعي الأمور من التفاقم.”
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
مثل الثعابين الحية التي تنتشر إلى السقف ، مما تسبب في سقوط الغبار والحطام على رأسيهما.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
“من فضلك ، أريد أن أعرف!” حشت نفسها في رأس ليث للتأكيد على وجهة نظرها.
“سولوس ، إنه لمصلحتك. لن يعجبك ما ترينه.”
“لقد تصالحنا فقط ، لا أريدك أن تغضبي أو تحزني.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أفعل ، أعدك.”
لم يكن لديه الوقت لاستخدام أي تعويذة ، ومع ذلك كان ينزل ببطء في الهواء حيث لم يكن يزن أكثر من ورقة.
“لن أفعل ، أعدك.”
“تذكر كلماتك ، لأنني سأتذكرها.” ترك ليث ذكرياته تتدفق إلى عقليهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
ركز ليث على المنطقة المحيطة بالبرج وتغيرت الصورة في المرآة وفقاً لذلك. كان بإمكانه رؤية وسماع كل شيء في دائرة نصف قطرها 25 متراً (82 قدماً) ، كأن كل حجر ألّف جسد سولوس كان عينيه وأذنيه.
لقد كان صادقاً في كلمته ، لم يعجبها سولوس.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
“ما هذا؟ كوب C ، ربما أكثر. سحقاً للضوء؟ سولوس قصيرة ، بالكاد يبلغ ارتفاعها 1.54 (5’1”)؟ سيقان لطيفة ، للأسف المؤخرة غير متاحة؟ يبدو بطنها مترهل نوعاً ما؟ “كانت الصور بها حواشي سفلية أكثر من قطع المخرج.
“متفق عليه.” أجاب ليث.
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
“هل فحصتني في أقل من خمس ثوان؟” لم يستطع ليث مشاركة ذاكرة بدون كل ما يتعلق بها.
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
“نعم ، لقد أخبرتك أن هذا سيجعلك غاضبة. أو حزينة. أو كليهما.”
“رباه!” صرخ بينما انهارت الغرفة كلها.
“لهذا السبب جعلتني أعدك!”
لم يكن لديه الوقت لاستخدام أي تعويذة ، ومع ذلك كان ينزل ببطء في الهواء حيث لم يكن يزن أكثر من ورقة.
“مذنب حسب التهمة الموجهة.” أومأ ليث بابتسامة متكلفة.
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
“أنا الشخص الذي علق في جسد محتلم لعدة سنوات أخرى على الأقل وكما أخبرتك من قبل ، ليس لديك أي فكرة عما يشعر به. لابد لي بالفعل من الاحتفاظ بكل ما أقوم به وأقوله. ليس لدي سيطرة على أفكاري.”
يمكنه حتى استخدام رؤية الحياة وإحساس مانا سولوس كما يشاء ، مما يسمح له برصد جميع الحيوانات والوحوش السحرية في المنطقة المجاورة. عندما استخدم سحر الماء الروتيني على شجرة جافة ، كان لها نفس تأثير تعويذة المستوى الأول.
“تباً!” أقسمت سولوس بغضب.
قبلت سولوس تفسيره ، لكنها كانت غاضبة تماماً على أي حال.
ركز ليث على المنطقة المحيطة بالبرج وتغيرت الصورة في المرآة وفقاً لذلك. كان بإمكانه رؤية وسماع كل شيء في دائرة نصف قطرها 25 متراً (82 قدماً) ، كأن كل حجر ألّف جسد سولوس كان عينيه وأذنيه.
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
“إذن ، كيف تخطط لعلاج إيلينا؟”
“سيكون الأمر صعباً.” تنهد ليث متذكراً السبب الثاني الذي جعله يقرر حل صراعه مع سولوس. كان بحاجة لمساعدتها.
“رباه!” صرخ بينما انهارت الغرفة كلها.
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
“هذا ليس أي شخص فقط ، إنها أمي التي نتحدث عنها. لن أخاطر ، لا يمكنني تحمل تكلفة استخدام التنشيط أثناء العملية. أحتاج إلى تركيزي الكامل ولكي تراقبي عناصرها الحيوية باستمرار. تماماً كما فعلنا لإزالة سموم اللاموتى ، إذا أخطأت ، يجب أن تمنعي الأمور من التفاقم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
“لا تقلق ، يمكننا فعلها. سنحمل إيلينا في لمح البصر!” أعلنت بفخر ، مما جعل ليث يصدر صوت تهوع.
“سحقاً! أنت تبتسمين!” أشار ليث بإصبعه إلى الشكل الذي كان يطفو في الهواء على بعد بضعة سنتيمترات منه.
“مقرف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث على وشك التحرك نحو مرآة بإطار مربع ، عندما تشققت رؤيته ، كما لو كان يراقب من خلال مشكال. بدا أن الغرفة تدور حوله ، مما أربكه وأفقد ليث توازنه.
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
“أوه ، هيا! أنت تعرف ما أعنيه. نحتاج فقط إلى الدخول إليها والقيام بعملنا.”
“توقفي أرجوك!” توسل إليها ليث. “هذا أسوأ.”
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
‘كل هذا الوقت أتساءل كيف سأبدو في جسم الإنسان وعندما أراه أخيراً ، تدمرت ذاكرتي الثمينة بسبب تلك الملاحظات القاسية. ألا يمكن أن يندهش بجمالي؟’
‘لا أعرف ما إذا كانت العزلة المطولة جعلتني محرجة اجتماعياً أم أن اندماج نفسي مع ليث أصابني بعقله القذر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يحدث؟” فجأة لم يعد العالم وردياً بعد الآن. لم يشعر بالسعادة أو الاسترخاء ، فقط بالغضب.
أثناء تفكيرها في سوء اختيارها للكلمات ، وجدت سولوس نفسها مستلقية في حضنه. كان ليث يخطط للعملية مسبقاً أثناء مداعبة الكرة كأنها كانت جرواً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبلت سولوس تفسيره ، لكنها كانت غاضبة تماماً على أي حال.
قبل أن تدرك ذلك ، نامت سولوس لأول مرة منذ أكثر من ثماني سنوات.
“حسناً ، سأصمت.” عبست عقلياً.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تصالحنا فقط ، لا أريدك أن تغضبي أو تحزني.”
ترجمة: Acedia
كان عقل ليث متعباً جداً لاستخدام سحر الأبعاد للهروب. لم يستطع الرؤية أو التركيز بشكل صحيح مع دخول عقل سولوس وخروجه منه كما لو كان باباً دواراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “البرج هو جسدي وكذلك كل قطعة من الحجر والأثاث. لن أسمح أبداً بأي ضرر يلحق بمضيفي المحبوب.” إبتسمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
