حياة الآخرين 2
الفصل 298 حياة الآخرين 2
‘كما يعتمد على موهبتها وحظها. لم تستيقظ تيستا منذ سنوات وشوائب فلوريا بالكاد انتقلت. لا تفرط في التفكير.’
“تغيرت الرؤية قبل شهر تقريباً. لماذا لا نفعل شيئاً؟” بالكاد تم احتواء غضب جيرني. استغرق الأمر كل إرادتها لمنعه من الظهور هارجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنني لا أستطيع أن أحد أي شيء لا يستطيع والدك القيام به بشكل أفضل ، ولا يمكنني تحمل تكلفة شيء لا يمكنك شراؤه بمفردك. الشيء الوحيد الذي يمكنني تقديمه لك هو ثقتي. من فضلك ، أغمض عينيك وأعطني يديك.”
“لأنه بناءً على كل ما نعرفه ، من المحتمل أننا على وشك مواجهة تهديد أطواق العبيد ، مثل تلك التي اشترتها أسرة بونتوس من الخيميائية المفقودة هاترن.” شعرت الدوقة ديستار بالاشمئزاز من كلماتها.
“لماذا هذا مبكر؟ ألا تعلم أنه حظ سيء؟” ضحكت ، مسرعة لفتح الصندوق.
“استحمي وأعلميني في الصباح. بأمر من الطبيب.” قبلها ليث بعمق وتذوق عطرها قبل مغادرة غرفتها.
تماماً مثل جيرني ، كرهت الشعور بالعجز.
“لماذا هذا مبكر؟ ألا تعلم أنه حظ سيء؟” ضحكت ، مسرعة لفتح الصندوق.
‘إذا دخلت غريفون البيضاء ، أعتقد أنه افتراض معقول.’ ردت سولوس.
“أياً كان الخونة ، فقد تمكنوا من الخروج من شبكتنا مرات عديدة. يحتاج لينخوس إلى وقت لإزالة عدد كافٍ من موظفيه ليطلب تسليماً رسمياً دون إثارة الشكوك.”
لم يرد ليث. كانت مسألة كان عليهما الاتفاق على الاختلاف بشأنها.
“إذا تصرفنا بتهور ، فإننا نجازف بتنبيههم. لن يحتاجوا إلا إلى تفعيل الأطواق لإجبارنا على ذبح الأبرياء أثناء هروبهم تحت غطاء الفوضى التي تلت ذلك.”
في اليوم التالي ، بعد انتهاء الدروس ، ذهب ليث إلى غرفة فلوريا لمشاركة آخر الأخبار ومنحها هدية عيد ميلاد مبكرة. في غضون أيام قليلة ، ستبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، وتصبح بالغة وفقاً لمعايير موغار.
في اليوم التالي ، بعد انتهاء الدروس ، ذهب ليث إلى غرفة فلوريا لمشاركة آخر الأخبار ومنحها هدية عيد ميلاد مبكرة. في غضون أيام قليلة ، ستبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، وتصبح بالغة وفقاً لمعايير موغار.
“نحن نهدئهم إلى شعور زائف بالثقة ، حتى تكون ضربتنا الأولى هي الأخيرة.” كانت يداها مشدودة بشدة لدرجة أنها كانت بيضاء ، والدم ينزف من أصابعها.
‘كما يعتمد على موهبتها وحظها. لم تستيقظ تيستا منذ سنوات وشوائب فلوريا بالكاد انتقلت. لا تفرط في التفكير.’
“من السهل عليك أن تقولي ذلك. إن فتياتي الصغيرات يعشن في فخ الموت هذا ، وليسنّ فتياتك. لماذا لا يمكننا على الأقل تحذيرهن؟”
“كم مرة يجب أن أخبرك؟” تنهدت فلوريا. “لا يمكنك إبقاء أحبائك تحت حجر. يجب أن تتعلم السماح لهم بالرحيل. فأنت لا تفقد أختاً بل تكتسب ابنة أخت.”
“لتحقيق ماذا؟ لإفزاعهنَّ؟ لإفزاع الخونة؟ ربما نكون مخطئين بشأن الأطواق. حتى الآن جاءت كل عمليات التمشيط الأمنية بنتائج سلبية.” هزت ميريم ديستار رأسها.
“مبروك ، لابد من أنك سعيد.” احتضنته فلوريا بإحكام. للحظة ، فقدت ليث نفسها وسط رائحة شعرها الرقيقة.
“ليست بناتك فقط في خطر ، ولكن كل طالب في جميع الأكاديميات الأربع المتبقية. إذا لم تتمكني من الفصل بين حياتك الشخصية والمهنية ، فربما يجب أن تنحي نفسك من القضية.”
“هل تعرف ذلك بالفعل؟” بالحكم من خلال حماسهما ، فقد طرح للتو سؤالاً بلاغياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احتوى على قلادة ذهبية على شكل زنبق. كان والد زوج رينا قد صهر الذهب ونقّاه ، بينما صاغه ليث بالسحر. كانت نابضة بالحياة لدرجة أن فلوريا حاولت شمها.
عرفت جيرني ديستار أن ميريم كانت على حق وكرهتها لذلك.
“مبروك ، لابد من أنك سعيد.” احتضنته فلوريا بإحكام. للحظة ، فقدت ليث نفسها وسط رائحة شعرها الرقيقة.
‘بالمقارنة مع ساحر عادي ذو جوهر نائم ، جوهرك هو نبع مانا صغير.’
“كم من الوقت قبل أن نتحرك؟” سألت.
“كم من الوقت قبل أن نتحرك؟” سألت.
“قريباً جداً.”
“كل شيء على ما يرام. مرة أخرى.” شخر ليث.
***
“مبروك ، لابد من أنك سعيد.” احتضنته فلوريا بإحكام. للحظة ، فقدت ليث نفسها وسط رائحة شعرها الرقيقة.
قرية لوتيا.
اعتبر ليث فكرة أن يصبح أخاً أكبر وعماً في نفس الوقت تقريباً مزعجة في أحسن الأحوال. عندما لاحظت إيلينا خلال الشهر الثاني من الشتاء أنها قد تخطت الدورة الشهرية ، علم ليث أنه قد نجح.
“جئت أيضاً لأقدم لك هدية عيد ميلادك.” أخرج ليث صندوقاً صغيراً من جيبه ، وناوله لها.
“استحمي وأعلميني في الصباح. بأمر من الطبيب.” قبلها ليث بعمق وتذوق عطرها قبل مغادرة غرفتها.
كانت والدته وشقيقته متوترتين. اعتبرت الأولى حملها بمثابة معجزة بينما كانت الأخيرة على حافة الهاوية فهي المرة الأولى لها. كان ليث قيد الاتصال على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، ولكن لحسن الحظ لم يحدث شيء في غيابه لم تستطع نانا أو تيستا التعامل معه.
سيعود ليث إلى قريته مرة واحدة على الأقل في الأسبوع ، خلال عطلة نهاية الأسبوع لإجراء فحص كامل لكلتا المرأتين.
“قريباً جداً.”
“من السهل عليك أن تقولي ذلك. إن فتياتي الصغيرات يعشن في فخ الموت هذا ، وليسنّ فتياتك. لماذا لا يمكننا على الأقل تحذيرهن؟”
“كل شيء على ما يرام. مرة أخرى.” شخر ليث.
قرية لوتيا.
“أنا آسفة جداً يا عزيزي. أنا لم أقصد استعجالك.” اعتذرت إيلينا بصوت مرح بدا وكأنه مزيف ، لكنها كانت صادقة بالفعل. كانت سعيدة للغاية بالأخبار السارة.
‘كما يعتمد على موهبتها وحظها. لم تستيقظ تيستا منذ سنوات وشوائب فلوريا بالكاد انتقلت. لا تفرط في التفكير.’
“أنا آسفة جداً يا عزيزي. أنا لم أقصد استعجالك.” اعتذرت إيلينا بصوت مرح بدا وكأنه مزيف ، لكنها كانت صادقة بالفعل. كانت سعيدة للغاية بالأخبار السارة.
“هل تريدان أن تعرفا جنس الطفلين؟” سأل ليث.
“استحمي وأعلميني في الصباح. بأمر من الطبيب.” قبلها ليث بعمق وتذوق عطرها قبل مغادرة غرفتها.
“هل تعرف ذلك بالفعل؟” بالحكم من خلال حماسهما ، فقد طرح للتو سؤالاً بلاغياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
“ذكر. أنثى.” أشار إلى إيلينا أولاً ثم رينا ثانياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
“لقد بحثت في أصل اسمك. ترمز هذه الزهرة إلى الإلهة التي سميت باسمك. كما أنها مسحورة بكونها متينة وكتميمة أبعاد تبلغ سعتها خمسين متراً مربعاً.” كان هذا هو عنصر الأبعاد الأعلى الذي يمكن أن يخلقه ليث دون إحداث ضجة.
‘تباً. عائلتي حتى الآن لديها حظ سيء مع الذكور. أوربال ، تريون ، ثم أنا. دعنا نأمل أن ينمو الصغير إلى رجل أفضل منا. لا يتطلب الأمر الكثير ، بعد كل شيء.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كيف تجرؤ!’ وبخته سولوس. ولا حتى تذكيرها بعدد الجثث أعفاه من إلقائها محاضرة.
‘التعرض لي؟ تنشيط؟’ كان ليث لا يزال مذهولاً.
لم تشارك كلتا العائلتين نظرة ليث السلبية للحياة. احتفلوا معاً حتى وقت متأخر.
في اليوم التالي ، بعد انتهاء الدروس ، ذهب ليث إلى غرفة فلوريا لمشاركة آخر الأخبار ومنحها هدية عيد ميلاد مبكرة. في غضون أيام قليلة ، ستبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، وتصبح بالغة وفقاً لمعايير موغار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لابنة أختي ، فأنا لا أعرف. أخشى أن الطفلة ستستغرق الكثير من وقتها وسننمو متباعدين عن بعضنا البعض.”
“مبروك ، لابد من أنك سعيد.” احتضنته فلوريا بإحكام. للحظة ، فقدت ليث نفسها وسط رائحة شعرها الرقيقة.
“قريباً جداً.”
“ليس صحيحاً.” لم يكن يريد إفساد مزاج عائلته ، ولكن على الأقل مع سولوس و فلوريا يمكن أن يكون صادقاً.
“أنا خائف من فكرة أن يكون لدي أخ آخر. لدي ذكريات سيئة فقط عنهم.” الأهم من ذلك كله ، كان خائفاً من حب وفقدان أخيه الصغير. كان ليث على يقين من أنه لا يستطيع تحمله مرة أخرى.
‘ألا يعني هذا أنه من المرجح أن تستيقظ تيستا؟ مقارنة بهما ، كانت أقرب إليّ كثيراً.’
***
“أما بالنسبة لابنة أختي ، فأنا لا أعرف. أخشى أن الطفلة ستستغرق الكثير من وقتها وسننمو متباعدين عن بعضنا البعض.”
“أنا آسفة جداً يا عزيزي. أنا لم أقصد استعجالك.” اعتذرت إيلينا بصوت مرح بدا وكأنه مزيف ، لكنها كانت صادقة بالفعل. كانت سعيدة للغاية بالأخبار السارة.
“كم مرة يجب أن أخبرك؟” تنهدت فلوريا. “لا يمكنك إبقاء أحبائك تحت حجر. يجب أن تتعلم السماح لهم بالرحيل. فأنت لا تفقد أختاً بل تكتسب ابنة أخت.”
لم يرد ليث. كانت مسألة كان عليهما الاتفاق على الاختلاف بشأنها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل تتذكر هجوم بالكور؟ لإنقاذها هي و يوريال ، كان عليك استخدام التنشيط كثيراً. أيضاً ، نظراً لأنها طلبت منك الخروج ، يقضي كلاكما الكثير من الوقت معاً. أخبرنا الحامي أن مفتاح الصحوة هو كثافة عالية من المانا.’
“جئت أيضاً لأقدم لك هدية عيد ميلادك.” أخرج ليث صندوقاً صغيراً من جيبه ، وناوله لها.
“ليس صحيحاً.” لم يكن يريد إفساد مزاج عائلته ، ولكن على الأقل مع سولوس و فلوريا يمكن أن يكون صادقاً.
“من السهل عليك أن تقولي ذلك. إن فتياتي الصغيرات يعشن في فخ الموت هذا ، وليسنّ فتياتك. لماذا لا يمكننا على الأقل تحذيرهن؟”
“لماذا هذا مبكر؟ ألا تعلم أنه حظ سيء؟” ضحكت ، مسرعة لفتح الصندوق.
كانت والدته وشقيقته متوترتين. اعتبرت الأولى حملها بمثابة معجزة بينما كانت الأخيرة على حافة الهاوية فهي المرة الأولى لها. كان ليث قيد الاتصال على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، ولكن لحسن الحظ لم يحدث شيء في غيابه لم تستطع نانا أو تيستا التعامل معه.
“كم مرة يجب أن أخبرك؟” تنهدت فلوريا. “لا يمكنك إبقاء أحبائك تحت حجر. يجب أن تتعلم السماح لهم بالرحيل. فأنت لا تفقد أختاً بل تكتسب ابنة أخت.”
احتوى على قلادة ذهبية على شكل زنبق. كان والد زوج رينا قد صهر الذهب ونقّاه ، بينما صاغه ليث بالسحر. كانت نابضة بالحياة لدرجة أن فلوريا حاولت شمها.
“هل تعرف ذلك بالفعل؟” بالحكم من خلال حماسهما ، فقد طرح للتو سؤالاً بلاغياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتبر ليث فكرة أن يصبح أخاً أكبر وعماً في نفس الوقت تقريباً مزعجة في أحسن الأحوال. عندما لاحظت إيلينا خلال الشهر الثاني من الشتاء أنها قد تخطت الدورة الشهرية ، علم ليث أنه قد نجح.
“لقد بحثت في أصل اسمك. ترمز هذه الزهرة إلى الإلهة التي سميت باسمك. كما أنها مسحورة بكونها متينة وكتميمة أبعاد تبلغ سعتها خمسين متراً مربعاً.” كان هذا هو عنصر الأبعاد الأعلى الذي يمكن أن يخلقه ليث دون إحداث ضجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لابنة أختي ، فأنا لا أعرف. أخشى أن الطفلة ستستغرق الكثير من وقتها وسننمو متباعدين عن بعضنا البعض.”
“شكراً! إنها هدية رائعة!” حاولت تقبيله ، لكن ليث أوقفها.
“لماذا هذا مبكر؟ ألا تعلم أنه حظ سيء؟” ضحكت ، مسرعة لفتح الصندوق.
“هذه مجرد هدية للتغطية. وإلا فقد يعتقد الناس أنني شخص بخيل أكثر مما أنا عليه بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقلع وحلّق على طول الممر باتجاه مسكنه.
“ما هي الهدية الحقيقية إذن؟” كانت فلوريا في حيرة.
“أعلم أنني لا أستطيع أن أحد أي شيء لا يستطيع والدك القيام به بشكل أفضل ، ولا يمكنني تحمل تكلفة شيء لا يمكنك شراؤه بمفردك. الشيء الوحيد الذي يمكنني تقديمه لك هو ثقتي. من فضلك ، أغمض عينيك وأعطني يديك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا هذا مبكر؟ ألا تعلم أنه حظ سيء؟” ضحكت ، مسرعة لفتح الصندوق.
فعلت فلوريا وفقاً للتعليمات ، بينما قام ليث بتفعيل التنشيط عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا تصرفنا بتهور ، فإننا نجازف بتنبيههم. لن يحتاجوا إلا إلى تفعيل الأطواق لإجبارنا على ذبح الأبرياء أثناء هروبهم تحت غطاء الفوضى التي تلت ذلك.”
‘ماذا؟’ ما رآه تركه مندهشاً. بالمقارنة مع آخر مرة زارها ، كانت معظم الشوائب في جسدها تتقارب نحو جوهرها اامانا. لم تتحرك كثيراً ، لكن الحركة كانت واضحة مثل النهار.
‘إنه تماماً كما كنت أخشى.’ تنهدت سولوس. ‘يبدو أن التعرض المطول لك ، جنباً إلى جنب مع الاستخدام المتكرر للتنشيط وممارسة السحر على مستوى عالٍ ، يحفز جواهر الآخرين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعرف ذلك بالفعل؟” بالحكم من خلال حماسهما ، فقد طرح للتو سؤالاً بلاغياً.
‘التعرض لي؟ تنشيط؟’ كان ليث لا يزال مذهولاً.
“نحن نهدئهم إلى شعور زائف بالثقة ، حتى تكون ضربتنا الأولى هي الأخيرة.” كانت يداها مشدودة بشدة لدرجة أنها كانت بيضاء ، والدم ينزف من أصابعها.
‘هل تتذكر هجوم بالكور؟ لإنقاذها هي و يوريال ، كان عليك استخدام التنشيط كثيراً. أيضاً ، نظراً لأنها طلبت منك الخروج ، يقضي كلاكما الكثير من الوقت معاً. أخبرنا الحامي أن مفتاح الصحوة هو كثافة عالية من المانا.’
في اليوم التالي ، بعد انتهاء الدروس ، ذهب ليث إلى غرفة فلوريا لمشاركة آخر الأخبار ومنحها هدية عيد ميلاد مبكرة. في غضون أيام قليلة ، ستبلغ من العمر ستة عشر عاماً ، وتصبح بالغة وفقاً لمعايير موغار.
“قريباً جداً.”
‘بالمقارنة مع ساحر عادي ذو جوهر نائم ، جوهرك هو نبع مانا صغير.’
‘ألا يعني هذا أنه من المرجح أن تستيقظ تيستا؟ مقارنة بهما ، كانت أقرب إليّ كثيراً.’
“هذه هديتي. أود أن تبقيها سراً بيننا.” قال لها وهو يجلبها أمام المرآة.
الفصل 298 حياة الآخرين 2
‘إذا دخلت غريفون البيضاء ، أعتقد أنه افتراض معقول.’ ردت سولوس.
‘كما يعتمد على موهبتها وحظها. لم تستيقظ تيستا منذ سنوات وشوائب فلوريا بالكاد انتقلت. لا تفرط في التفكير.’
أخذ ليث نفساً عميقاً لتهدئة نفسه قبل المتابعة. استخدم التنشيط لإزالة معظم الشوائب الخارجية من شعرها وجلدها ، والقضاء عليها بمجرد ظهورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذه الرائحة؟” لم يكن لدى فلوريا أي فكرة عن سبب شعورها بالحرارة والغموض ، لكن الرائحة الكريهة لم تكن من هذا العالم.
“أنا خائف من فكرة أن يكون لدي أخ آخر. لدي ذكريات سيئة فقط عنهم.” الأهم من ذلك كله ، كان خائفاً من حب وفقدان أخيه الصغير. كان ليث على يقين من أنه لا يستطيع تحمله مرة أخرى.
“هذه هديتي. أود أن تبقيها سراً بيننا.” قال لها وهو يجلبها أمام المرآة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أشعر بأي اختلاف.” نظرت فلوريا إلى انعكاس صورتها دون أن تلاحظ أي شيء.
“أنا آسفة جداً يا عزيزي. أنا لم أقصد استعجالك.” اعتذرت إيلينا بصوت مرح بدا وكأنه مزيف ، لكنها كانت صادقة بالفعل. كانت سعيدة للغاية بالأخبار السارة.
“استحمي وأعلميني في الصباح. بأمر من الطبيب.” قبلها ليث بعمق وتذوق عطرها قبل مغادرة غرفتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ ليث نفساً عميقاً لتهدئة نفسه قبل المتابعة. استخدم التنشيط لإزالة معظم الشوائب الخارجية من شعرها وجلدها ، والقضاء عليها بمجرد ظهورها.
أقلع وحلّق على طول الممر باتجاه مسكنه.
لم يرد ليث. كانت مسألة كان عليهما الاتفاق على الاختلاف بشأنها.
‘أنا فخورة بك ، أخذ مثل هذه القفزة… انتبه!’ صرخت سولوس.
قرية لوتيا.
استجاب ليث سريعاً كالرياح متفادياً وابلاً من رقاقات الثلج ، فقط ليشعر بقبضة غير مرئية تسد أطرافه. قام على الفور بتنشيط سحر الانصهار لتحييد تأثيرات سحر الروح الذي يمسكه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقلع وحلّق على طول الممر باتجاه مسكنه.
——————–
كان الشخص الذي يستخدمه خبيراً. فلقد ضربه بالجدران والسقف قبل أن يتمكن من الرد.
كانت والدته وشقيقته متوترتين. اعتبرت الأولى حملها بمثابة معجزة بينما كانت الأخيرة على حافة الهاوية فهي المرة الأولى لها. كان ليث قيد الاتصال على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع ، ولكن لحسن الحظ لم يحدث شيء في غيابه لم تستطع نانا أو تيستا التعامل معه.
“أراهن أنك لم تتوقع أن تقابل شخصاً آخر مستيقظاً ، أليس كذلك؟” قال صوت مألوف للغاية بينما تلاشى العالم من حوله إلى اللون الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل تتذكر هجوم بالكور؟ لإنقاذها هي و يوريال ، كان عليك استخدام التنشيط كثيراً. أيضاً ، نظراً لأنها طلبت منك الخروج ، يقضي كلاكما الكثير من الوقت معاً. أخبرنا الحامي أن مفتاح الصحوة هو كثافة عالية من المانا.’
——————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما بالنسبة لابنة أختي ، فأنا لا أعرف. أخشى أن الطفلة ستستغرق الكثير من وقتها وسننمو متباعدين عن بعضنا البعض.”
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
