مكسور 2
الفصل 300 مكسور 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا تترددي في إبلاغ لينخوس عني.” ردت فلوريا. “سيوفر لي الوقت لأشرح له ما يحدث! ربما إذا اختفى طالبان في الحال ، فسوف يقوم بتحريك مؤخرته الكسولة.”
كانت ناليير على أهبة الاستعداد طوال الوقت. سمحت لها رؤية الحياة بملاحظة كيف كان الخاتم مليئاً بالطاقات منذ اليوم الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كُسِر الرابط بين ليث وسولوس. تسبب رد الفعل العنيف في إصابة سولوس بنوبة صرع بينما استيقظ ليث فجأة ، وهو يزأر مثل الوحش الجريح.
بعد عشر دقائق من الطرق ، بدأت تشعر بالقلق.
استخدمت نصلها لتثبيت سولوس على الحائط والطلاب كدروع بشرية ضد تعاويذها. لقد أصيبوا بجروح بالغة ، ولكن بفضل زيهم الرسمي لم يكن هناك الكثير الذي تستطيع التعويذات من المستوى الثاني فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الشرطية إرناس ، المحققة في قضية طالب مفقود. آمل أنك تتذكر زوجي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدها جوهر سولوس الأصفر بشكل كبير.
“هذا غير منطقي. المتعقب لا يمكنه العثور عليه ولم يغادر أحد الأكاديمية دون إشراف بعد.”
“يا له من عنصر رائع.” منعت ناليير سولوس بسحر الروح.
“أين تعتقدين أنك ذاهبة ، سيدة إرناس؟” صاحت الأستاذة فارج في فلوريا التي كانت تبتعد.
في صباح اليوم التالي ، همهمت فلوريا طوال الوقت بينما كانت تمشي لاصطحاب ليث في نزهة الصباح قبل الإفطار. كانت ترتدي قلادة الزنبق الذهبي فوق زيها. لم يهمها إن كان ارتداء هدية مبكرة كان حظاً سيئاً ، كانت فلوريا سعيدة جداً للاهتمام بالخرافات السخيفة.
“إنه ليس قادراً على تخزين مانا المستخدم فحسب ، بل يمكنه أيضاً التحرك بمفرده؟ سيكون إضافة ممتازة إلى مجموعتي.” كان بإمكان سولوس فقط أن تلعن حظها السيء. لو لم تكن طاقة ليث وطاقتها واحدة فقط ، لكانت قد أصابته بما يكفي لتنشيط المصفوفة وإنقاذه.
عندما حاولت ناليير تخزين سولوس داخل تميمة أبعادها ، كان في انتظارها مفاجأة أخرى. لم تستجب التميمة وظلت سولوس تطفو في الجو.
“حسناً ، الخبر السار هو أنه لا يزال على قيد الحياة وفي مكان ما داخل الأكاديمية. والأخبار الأفضل هي أنني أخيراً لدي سبب لقلب هذا المكان رأساً على عقب. أخبر ديستار أنني سئمت الإنتظار. الآن سنلعب وفقاً لقواعدي.”
“هذا مستحيل! هل هذا الشيء حي حقاً؟ من الجيد أنني مستعدة دائماً.” أخرجت صندوقاً خشبياً غامضاً من تميمة الأبعاد. كان محفوراً برونيات القوة الفضية. تم تثبيت بلورة مانا زرقاء بحجم كرة التنس على غطاءه.
كانت الهراوة عنصراً مسحوراً آخر أعدته. تم صنعها بحيث تسبب الكثير من الألم ولكن لا ضرر ، وتستنزف حيوية الضحية.
عندما فتحته ناليير ، ولّدت سلاسل من الطاقة الزرقاء التي حاصرت سولوس ، وسحبتها داخل الصندوق قبل أن تغلق على نفسها. حاولت تغيير شكلها عدة مرات ، لكن السلاسل تبعتها بلا هوادة ، وتكيفت معها في كل تغيير.
لم يكن لدى فلوريا وصي لتستدعيه بجانبها ، لكن كان لديها ثاني أفضل شيء.
عززت الأحجار الكريمة الزرقاء الرونيات ، مما أدى إلى عزل محتواه عن العالم الخارجي.
لم ينفقوا أي مانا ، لذلك كانوا لا يزالون في حالة ذروتهم.
“يا له من عنصر رائع.” منعت ناليير سولوس بسحر الروح.
كُسِر الرابط بين ليث وسولوس. تسبب رد الفعل العنيف في إصابة سولوس بنوبة صرع بينما استيقظ ليث فجأة ، وهو يزأر مثل الوحش الجريح.
شحب لينخوس عند رؤية أوريون يقف خلفها مباشرة. كانت ذكرى ضربه المدير شبر واحد من الموت لا تزال حية.
نية القتل التي أطلقها تسببت في إغماء اثنين من الطلاب. انفجار سحر الروح الذي أحدثه جعل الجميع ما عدا ناليير يطير في اتجاه الحائط ويفقد وعيه. سخرت من أغنية بجعته ، وضربته على رأسه بالهراوة الجلدية مراراً وتكراراً.
كانت الهراوة عنصراً مسحوراً آخر أعدته. تم صنعها بحيث تسبب الكثير من الألم ولكن لا ضرر ، وتستنزف حيوية الضحية.
عندما حاولت ناليير تخزين سولوس داخل تميمة أبعادها ، كان في انتظارها مفاجأة أخرى. لم تستجب التميمة وظلت سولوس تطفو في الجو.
في صباح اليوم التالي ، همهمت فلوريا طوال الوقت بينما كانت تمشي لاصطحاب ليث في نزهة الصباح قبل الإفطار. كانت ترتدي قلادة الزنبق الذهبي فوق زيها. لم يهمها إن كان ارتداء هدية مبكرة كان حظاً سيئاً ، كانت فلوريا سعيدة جداً للاهتمام بالخرافات السخيفة.
ما لم تكن تتوقعه هو أن يُفتح فم ليث فجأة مثل الهوة ، مليء بالأنياب بدلاً من الأسنان. في اللحظة التي كانت يدها قريبة بما فيه الكفاية ، عضها بعمق. حفرت الأنياب في جسدها حتى وصلت إلى العظام بينما كانت سبع عيون تحدق بها بحقد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الشرطية إرناس ، المحققة في قضية طالب مفقود. آمل أنك تتذكر زوجي.”
تجاهلت ناليير الألم ، ومررت الهراوة إلى يدها الحرة ، واستأنفت الضرب. احترقت العيون في تحد ، رافضة تركها. تم إغلاق الهوة تقريباً عندما سقط الرأس مرة أخرى. حتى الغضب كان له حدوده.
“ما أنت بحق الجحيم؟” لعنت ناليير أثناء استخدام التنشيط لإغلاق جروحها واستعادة قوتها. لقد استغرقت أقل من دقيقة لتضميد الطلاب المصابين وتجديد قوة حياتهم بالتنشيط.
“أين تعتقدين أنك ذاهبة ، سيدة إرناس؟” صاحت الأستاذة فارج في فلوريا التي كانت تبتعد.
لم ينفقوا أي مانا ، لذلك كانوا لا يزالون في حالة ذروتهم.
“حسناً ، الخبر السار هو أنه لا يزال على قيد الحياة وفي مكان ما داخل الأكاديمية. والأخبار الأفضل هي أنني أخيراً لدي سبب لقلب هذا المكان رأساً على عقب. أخبر ديستار أنني سئمت الإنتظار. الآن سنلعب وفقاً لقواعدي.”
“ها هي أوامركم ، حملاني الصغيرة. هذه السلاسل قوية بما يكفي لتحمل بايكاً غاضباً ، ولكن الأهم من ذلك هو لونها.” أشارت إلى الهالة الغامضة المحيطة بالأغلال والسلاسل.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ عن أي قضية؟ هل تدركين أن ما قد يأتيك إلى هنا ما قد يسببه؟ ربما تكونين قد أفسدت شهراً من العمل الشاق!”
“عندما يكون اللون أحمر فهذا يعني أن ليث فاقد للوعي. عندما يتحول إلى اللون الأخضر ، فهذا يعني أنه مستيقظ. بمجرد حدوث ذلك ، عليكم طعنه بهذه السكاكين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا مستحيل!’ فكرت. ‘لكي تختفي هالته الهجينة هكذا ، يجب أن يكون ميتاً. لا أحد يستطيع أن يموت داخل الأكاديمية. لابد لي من تحذير السيدة ديريس على الفور.’
“عندما يكون اللون أحمر فهذا يعني أن ليث فاقد للوعي. عندما يتحول إلى اللون الأخضر ، فهذا يعني أنه مستيقظ. بمجرد حدوث ذلك ، عليكم طعنه بهذه السكاكين.”
سلمتهم السكاكين المناهضة للأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التغييرات طفيفة لدرجة أنه من غير المحتمل أن يلاحظها أي شخص وكانت تعرف ذلك. كان السبب وراء سعادتها هو أن فلوريا شعرت أن شيئاً ما قد تغير بينهما بعد الموعد في فينيا.
“لا تتوقفوا حتى يتحول إلى اللون الأحمر مرة أخرى. انتظروا إشارتي. عندها فقط يمكنكم قتله. قطع رأسه وثقب قلبه. فقط لتكونوا في أمان.” أومأ الطلاب الخمسة في انسجام تام.
الفصل 300 مكسور 2
لم يكن لدى فلوريا وصي لتستدعيه بجانبها ، لكن كان لديها ثاني أفضل شيء.
“بعد أن تنتهوا منه ، عودوا إلى غرفكم وانتظروا المزيد من التعليمات. غداً هو اليوم المهم.”
“ادخلي بوابة الاعوجاج الآن وإلا سأحرص على خسارة أكثر من درس في النقاط!”
عندما حاولت ناليير تخزين سولوس داخل تميمة أبعادها ، كان في انتظارها مفاجأة أخرى. لم تستجب التميمة وظلت سولوس تطفو في الجو.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس قادراً على تخزين مانا المستخدم فحسب ، بل يمكنه أيضاً التحرك بمفرده؟ سيكون إضافة ممتازة إلى مجموعتي.” كان بإمكان سولوس فقط أن تلعن حظها السيء. لو لم تكن طاقة ليث وطاقتها واحدة فقط ، لكانت قد أصابته بما يكفي لتنشيط المصفوفة وإنقاذه.
في صباح اليوم التالي ، همهمت فلوريا طوال الوقت بينما كانت تمشي لاصطحاب ليث في نزهة الصباح قبل الإفطار. كانت ترتدي قلادة الزنبق الذهبي فوق زيها. لم يهمها إن كان ارتداء هدية مبكرة كان حظاً سيئاً ، كانت فلوريا سعيدة جداً للاهتمام بالخرافات السخيفة.
حدها جوهر سولوس الأصفر بشكل كبير.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ عن أي قضية؟ هل تدركين أن ما قد يأتيك إلى هنا ما قد يسببه؟ ربما تكونين قد أفسدت شهراً من العمل الشاق!”
‘لا أعرف ما الذي فعله ليث ، لكن بشرتي لم تكن أبداً ناعمة جداً ولا شعري حريري وسهل التمشيط هكذا. ستشعر أخواتي بالغيرة للغاية.’ ضحكت داخلياً. ما جعلها سعيدة للغاية لم يكن علاج التجميل نفسه.
كان ليث لغزاً ، ملفوفاً في غموض ، داخل أحجية. لكنه بدأ أخيراً في كشف نفسه. عندما طرقت باب منزله ولم يظهر أي رد من الداخل ، لم يفسد ذلك مزاجها الجيد.
سلمتهم السكاكين المناهضة للأكاديمية.
كانت التغييرات طفيفة لدرجة أنه من غير المحتمل أن يلاحظها أي شخص وكانت تعرف ذلك. كان السبب وراء سعادتها هو أن فلوريا شعرت أن شيئاً ما قد تغير بينهما بعد الموعد في فينيا.
في صباح اليوم التالي ، همهمت فلوريا طوال الوقت بينما كانت تمشي لاصطحاب ليث في نزهة الصباح قبل الإفطار. كانت ترتدي قلادة الزنبق الذهبي فوق زيها. لم يهمها إن كان ارتداء هدية مبكرة كان حظاً سيئاً ، كانت فلوريا سعيدة جداً للاهتمام بالخرافات السخيفة.
كان ليث لغزاً ، ملفوفاً في غموض ، داخل أحجية. لكنه بدأ أخيراً في كشف نفسه. عندما طرقت باب منزله ولم يظهر أي رد من الداخل ، لم يفسد ذلك مزاجها الجيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لينخوس خيار سوى الامتثال. حاول تنشيط جهاز التعقب في زي ليث وعندما لم يعمل ، قام بفحص جميع السجلات حول من دخل وخرج منذ رؤيته الأخيرة.
ترجمة: Acedia
بعد عشر دقائق من الطرق ، بدأت تشعر بالقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التغييرات طفيفة لدرجة أنه من غير المحتمل أن يلاحظها أي شخص وكانت تعرف ذلك. كان السبب وراء سعادتها هو أن فلوريا شعرت أن شيئاً ما قد تغير بينهما بعد الموعد في فينيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ربما كان متعباً جداً. إنها ليست مشكلة كبيرة ، سنرى بعضنا البعض لتناول الإفطار.’ لم تصدق فلوريا أفكارها. لم يتركها ليث من قبل.
عندما فاته الإفطار أيضاً ، كانت على وشك الذعر. حاول الآخرون طمأنتها بأن كل شيء على ما يرام واتصلوا بليث على تميمة اتصاله. ومع ذلك لم يرد قط.
“ادخلي بوابة الاعوجاج الآن وإلا سأحرص على خسارة أكثر من درس في النقاط!”
بدأ الخوف ينتشر كالنار عبر العشب الجاف. كان الجرس الثاني الذي يشير إلى بدء دورة ممارسة القانون دون حضوره القشة الأخيرة.
“ما هو معنى هذا؟” قفز لينخوس من كرسيه. فُتحت البوابة دون موافقته.
“أين تعتقدين أنك ذاهبة ، سيدة إرناس؟” صاحت الأستاذة فارج في فلوريا التي كانت تبتعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتوقفوا حتى يتحول إلى اللون الأحمر مرة أخرى. انتظروا إشارتي. عندها فقط يمكنكم قتله. قطع رأسه وثقب قلبه. فقط لتكونوا في أمان.” أومأ الطلاب الخمسة في انسجام تام.
“بعد أن تنتهوا منه ، عودوا إلى غرفكم وانتظروا المزيد من التعليمات. غداً هو اليوم المهم.”
“ادخلي بوابة الاعوجاج الآن وإلا سأحرص على خسارة أكثر من درس في النقاط!”
استخدمت نصلها لتثبيت سولوس على الحائط والطلاب كدروع بشرية ضد تعاويذها. لقد أصيبوا بجروح بالغة ، ولكن بفضل زيهم الرسمي لم يكن هناك الكثير الذي تستطيع التعويذات من المستوى الثاني فعله.
“لا تترددي في إبلاغ لينخوس عني.” ردت فلوريا. “سيوفر لي الوقت لأشرح له ما يحدث! ربما إذا اختفى طالبان في الحال ، فسوف يقوم بتحريك مؤخرته الكسولة.”
“ادخلي بوابة الاعوجاج الآن وإلا سأحرص على خسارة أكثر من درس في النقاط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لينخوس خيار سوى الامتثال. حاول تنشيط جهاز التعقب في زي ليث وعندما لم يعمل ، قام بفحص جميع السجلات حول من دخل وخرج منذ رؤيته الأخيرة.
حاولت فارج تحديد موقع ليث مع التحفة الأثرية التي أعطتها إياها السيدة ديريس ، ولكن دون جدوى.
كانت الهراوة عنصراً مسحوراً آخر أعدته. تم صنعها بحيث تسبب الكثير من الألم ولكن لا ضرر ، وتستنزف حيوية الضحية.
‘هذا مستحيل!’ فكرت. ‘لكي تختفي هالته الهجينة هكذا ، يجب أن يكون ميتاً. لا أحد يستطيع أن يموت داخل الأكاديمية. لابد لي من تحذير السيدة ديريس على الفور.’
“ادخلي بوابة الاعوجاج الآن وإلا سأحرص على خسارة أكثر من درس في النقاط!”
لم يكن لدى فلوريا وصي لتستدعيه بجانبها ، لكن كان لديها ثاني أفضل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتوقفوا حتى يتحول إلى اللون الأحمر مرة أخرى. انتظروا إشارتي. عندها فقط يمكنكم قتله. قطع رأسه وثقب قلبه. فقط لتكونوا في أمان.” أومأ الطلاب الخمسة في انسجام تام.
“أين تعتقدين أنك ذاهبة ، سيدة إرناس؟” صاحت الأستاذة فارج في فلوريا التي كانت تبتعد.
سارت جيرني إرناس عبر بوابة الاعوجاج المؤدية إلى مكتب لينخوس بعد أقل من خمس دقائق ، مرتدية شارة شرطي ملكي على صدرها ، فوق القلب مباشرة.
“أين تعتقدين أنك ذاهبة ، سيدة إرناس؟” صاحت الأستاذة فارج في فلوريا التي كانت تبتعد.
“ما هو معنى هذا؟” قفز لينخوس من كرسيه. فُتحت البوابة دون موافقته.
‘ربما كان متعباً جداً. إنها ليست مشكلة كبيرة ، سنرى بعضنا البعض لتناول الإفطار.’ لم تصدق فلوريا أفكارها. لم يتركها ليث من قبل.
“رمز التجاوز الملكي.” ردت جيرني بصوت بارد كالحجر.
“أنا الشرطية إرناس ، المحققة في قضية طالب مفقود. آمل أنك تتذكر زوجي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شحب لينخوس عند رؤية أوريون يقف خلفها مباشرة. كانت ذكرى ضربه المدير شبر واحد من الموت لا تزال حية.
حاولت فارج تحديد موقع ليث مع التحفة الأثرية التي أعطتها إياها السيدة ديريس ، ولكن دون جدوى.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ عن أي قضية؟ هل تدركين أن ما قد يأتيك إلى هنا ما قد يسببه؟ ربما تكونين قد أفسدت شهراً من العمل الشاق!”
“لا إطلاقاً. لدي هنا تقرير عن شخص مفقود وتفويض بالتحقيق.” انتقدت على مكتبه بيان فلوريا وطلب إيلينا التدخل. ظلت المرأتان على اتصال دائماً وبعد سماعها عن اختفاء ابنها ، كانت إيلينا ستوقع صفقة مع الشيطان لاستعادته.
شحب لينخوس عند رؤية أوريون يقف خلفها مباشرة. كانت ذكرى ضربه المدير شبر واحد من الموت لا تزال حية.
“لا إطلاقاً. لدي هنا تقرير عن شخص مفقود وتفويض بالتحقيق.” انتقدت على مكتبه بيان فلوريا وطلب إيلينا التدخل. ظلت المرأتان على اتصال دائماً وبعد سماعها عن اختفاء ابنها ، كانت إيلينا ستوقع صفقة مع الشيطان لاستعادته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتوقفوا حتى يتحول إلى اللون الأحمر مرة أخرى. انتظروا إشارتي. عندها فقط يمكنكم قتله. قطع رأسه وثقب قلبه. فقط لتكونوا في أمان.” أومأ الطلاب الخمسة في انسجام تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما أنت بحق الجحيم؟” لعنت ناليير أثناء استخدام التنشيط لإغلاق جروحها واستعادة قوتها. لقد استغرقت أقل من دقيقة لتضميد الطلاب المصابين وتجديد قوة حياتهم بالتنشيط.
“لدي كل الأوراق اللازمة. جد لي ليث وسأذهب قبل أن تغلق البوابة حتى.”
“بعد أن تنتهوا منه ، عودوا إلى غرفكم وانتظروا المزيد من التعليمات. غداً هو اليوم المهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ الخوف ينتشر كالنار عبر العشب الجاف. كان الجرس الثاني الذي يشير إلى بدء دورة ممارسة القانون دون حضوره القشة الأخيرة.
لم يكن لدى لينخوس خيار سوى الامتثال. حاول تنشيط جهاز التعقب في زي ليث وعندما لم يعمل ، قام بفحص جميع السجلات حول من دخل وخرج منذ رؤيته الأخيرة.
“هذا غير منطقي. المتعقب لا يمكنه العثور عليه ولم يغادر أحد الأكاديمية دون إشراف بعد.”
“لدي كل الأوراق اللازمة. جد لي ليث وسأذهب قبل أن تغلق البوابة حتى.”
“حسناً ، الخبر السار هو أنه لا يزال على قيد الحياة وفي مكان ما داخل الأكاديمية. والأخبار الأفضل هي أنني أخيراً لدي سبب لقلب هذا المكان رأساً على عقب. أخبر ديستار أنني سئمت الإنتظار. الآن سنلعب وفقاً لقواعدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لينخوس خيار سوى الامتثال. حاول تنشيط جهاز التعقب في زي ليث وعندما لم يعمل ، قام بفحص جميع السجلات حول من دخل وخرج منذ رؤيته الأخيرة.
—————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة: Acedia
عززت الأحجار الكريمة الزرقاء الرونيات ، مما أدى إلى عزل محتواه عن العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى لينخوس خيار سوى الامتثال. حاول تنشيط جهاز التعقب في زي ليث وعندما لم يعمل ، قام بفحص جميع السجلات حول من دخل وخرج منذ رؤيته الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
