اسم العائلة
الفصل 323 اسم العائلة
“لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً ، ولا أؤمن بالخرافات. ما أعرفه هو أنه عندما كنا بحاجة إليه ، فقد ساعدنا جميعاً. حتى مع المخاطرة بحياته وعائلته.”
كان الألم أقدم أصدقاء ليث ، إلا أن الأمر استغرق بضع ثوانٍ للتعافي.
“لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً ، ولا أؤمن بالخرافات. ما أعرفه هو أنه عندما كنا بحاجة إليه ، فقد ساعدنا جميعاً. حتى مع المخاطرة بحياته وعائلته.”
“اعتقدت أنك لن تغادري قبل الربيع.” كان ليث يتطلع إلى قضاء أشهر الشتاء معاً في منزلها مرة أخرى.
“ماذا تريد؟” استدار ليث ، مرتفعاً فوق الخادم. في الديوان الملكي ، حتى الخدم كانوا في الواقع نبلاء من عائلات مهمة. خدمة التاج كانت أعلى وسام شرف.
“لا أعرف إلى أين ستقودني الحياة. والأسوأ من ذلك ، لا أعرف ماذا سيحل بك.” ظلت فلوريا تحدق في قمر موغار. كانت تلك الليلة زرقاء باهتة بشكل غير عادي ، مما يضفي على الليل إحساساً وكأنه حكاية خرافية.
“الجيش ليس الأكاديمية ، يا غبي.” كانت ضحكة فلوريا خافتة وبائسة.
‘إنها حياتها. لديها كل الحق في فعل ما تعتقد أنه الأفضل لنفسها.’ فكر ليث.
“هناك معسكرات تدريب على مدار السنة ، بحيث يمكن للأشخاص الانضمام بمجرد أن يصبحوا بالغين.”
“حتى ذلك الحين ، أريد أن تتاح لك الفرصة لتعيش حياتك على أكمل وجه. إذا قابلت شخصاً مميزاً ، أريدك أن تكون قادراً على منحها الحب الذي تستحقه.” أخذت فلوريا يده متوقعة منه أن يكون حزيناً أو حتى غاضباً.
“لماذا لم تخبريني بهذا من قبل؟ لماذا الآن؟ ألا يمكنك تأخيره؟”
‘لا يمكنك أن تغضب منها. سيكون تافهاً ونفاق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت إما خائفة جداً أو متفاجئة أو مترددة في القتل لأكون قائدة جيدة. لقد اعتمدت مجموعتنا بأكملها عليك أكثر من الاعتماد عليّ ، بما في ذلك أنا. كلما حدث شيء سيء ، كنت دائماً أتطلع إلى عائلتي ولك للحصول على المساعدة.”
“ما الذي كان سيتغير؟” تنهدت فلوريا.
“قلت ذلك بنفسك ، تذكر؟ أعتقد أنك الشخص المناسب لي ، لكننا التقينا في الوقت الخطأ من حياتنا. هناك العديد من المتغيرات ، كلانا طموح جداً للتخطيط المسبق وتقييد أنفسنا بعلاقة من مسافة بعيدة بلا هدف.
“كنا سنقضي الوقت الذي تبقى لنا في الجدال قبل أن تقبل قراري ، كما أعلم أنك ستفعل.” داعبت وجهه ببطء.
“ما الذي كان سيتغير؟” تنهدت فلوريا.
‘إنها حياتها. لديها كل الحق في فعل ما تعتقد أنه الأفضل لنفسها.’ فكر ليث.
“عندها ستكون عابساً طوال الوقت. بهذه الطريقة كان لدينا سعادتنا. أما بالنسبة لأسئلتك الأخرى ، فأنا بحاجة للذهاب في أقرب وقت ممكن. ليس بسبب عائلتي ، ولا بسبب الجيش. بسببي.” حدقت فلوريا في القمر المتوهج في السماء. كان صوتها صلباً بحزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون سعيدة. أريدك أن تكون سعيداً. لا يمكننا أن نضيع وقتنا في انتظار بعضنا البعض وتخيل عما كان يحتمل حدوثه. الحياة قصيرة ، علمنا يوريال ذلك. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”
“منذ أن انضممت إلى الأكاديمية ، تخيلت نفسي كقائدة. ولكن مباشرة من الإمتحان التجريبي ، وجدت نفسي مفتقرة للعزم ، والكاريزما ، ونية القتل ، والتكتيكات. اسم واحد ، كنت جيدة على الورق فقط. نادراً ما نجا كل تدريبي من الاتصال بالعدو.”
“اليوم ، أصبح الرجال والنساء البسطاء سحرة. لا يهم إذا كانوا من عامة الناس أو تجاراً أو نبلاء. الآن يقفون هنا بيننا ، على قدم المساواة. ومهما كان المسار الذي يسلكونه ، فهم يجسدون مستقبل مملكتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت إما خائفة جداً أو متفاجئة أو مترددة في القتل لأكون قائدة جيدة. لقد اعتمدت مجموعتنا بأكملها عليك أكثر من الاعتماد عليّ ، بما في ذلك أنا. كلما حدث شيء سيء ، كنت دائماً أتطلع إلى عائلتي ولك للحصول على المساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل أخبرتني بكل هذا الآن لمنعي من صنع جلبة؟” كانت ادعاءات ليث قاسية بما يكفي لجعله هو وسولوس يضيفان ‘تافه’ كاسمه الأوسط.
“بعد وفاة يوريال ، لم أجد العزاء من شياطيني الداخلية إلا أثناء في صحبتك وهذا جعلني أفكر. لست قوية ومستقلة كما كنت أرغب دائماً في أن أكونه. لا أشعر بالكمال كشخص.”
‘لأنك انتهيت بالإهتمام بهم أكثر مما توقعت. خاصة فلوريا.’ ردت سولوس.
“لقد سئمت الشعور بالعجز. أحتاج إلى التغيير ، أو على الأقل بذل قصارى جهدي. الانضمام إلى الجيش سيمنحني هذه الفرصة. سيعتمد الفشل أو النجاح كلياً على نفسي.”
“منذ أن انضممت إلى الأكاديمية ، تخيلت نفسي كقائدة. ولكن مباشرة من الإمتحان التجريبي ، وجدت نفسي مفتقرة للعزم ، والكاريزما ، ونية القتل ، والتكتيكات. اسم واحد ، كنت جيدة على الورق فقط. نادراً ما نجا كل تدريبي من الاتصال بالعدو.”
استطاع ليث أن يشعر أن قلبه يمر بروتينه المعتاد. الألم أولاً ثم الغضب لاحقاً.
“الجيش ليس الأكاديمية ، يا غبي.” كانت ضحكة فلوريا خافتة وبائسة.
‘إنها حياتها. لديها كل الحق في فعل ما تعتقد أنه الأفضل لنفسها.’ فكر ليث.
‘لأنك انتهيت بالإهتمام بهم أكثر مما توقعت. خاصة فلوريا.’ ردت سولوس.
‘هذا بالضبط ما كنت أخطط للقيام به منذ البداية. لم أغير رأيي أبداً ، ولا حتى بعد أن التقينا. كنت أعلم أن هذه اللحظة ستأتي. فلماذا أعاني كثيراً؟’
‘لأنك انتهيت بالإهتمام بهم أكثر مما توقعت. خاصة فلوريا.’ ردت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا يمكنك أن تغضب منها. سيكون تافهاً ونفاق.’
“لا أعرف إلى أين ستقودني الحياة. والأسوأ من ذلك ، لا أعرف ماذا سيحل بك.” ظلت فلوريا تحدق في قمر موغار. كانت تلك الليلة زرقاء باهتة بشكل غير عادي ، مما يضفي على الليل إحساساً وكأنه حكاية خرافية.
“قلت ذلك بنفسك ، تذكر؟ أعتقد أنك الشخص المناسب لي ، لكننا التقينا في الوقت الخطأ من حياتنا. هناك العديد من المتغيرات ، كلانا طموح جداً للتخطيط المسبق وتقييد أنفسنا بعلاقة من مسافة بعيدة بلا هدف.
كان الألم أقدم أصدقاء ليث ، إلا أن الأمر استغرق بضع ثوانٍ للتعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت إما خائفة جداً أو متفاجئة أو مترددة في القتل لأكون قائدة جيدة. لقد اعتمدت مجموعتنا بأكملها عليك أكثر من الاعتماد عليّ ، بما في ذلك أنا. كلما حدث شيء سيء ، كنت دائماً أتطلع إلى عائلتي ولك للحصول على المساعدة.”
“أريد أن أكون سعيدة. أريدك أن تكون سعيداً. لا يمكننا أن نضيع وقتنا في انتظار بعضنا البعض وتخيل عما كان يحتمل حدوثه. الحياة قصيرة ، علمنا يوريال ذلك. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم ليث داخلياً.
الفصل 323 اسم العائلة
“حتى ذلك الحين ، أريد أن تتاح لك الفرصة لتعيش حياتك على أكمل وجه. إذا قابلت شخصاً مميزاً ، أريدك أن تكون قادراً على منحها الحب الذي تستحقه.” أخذت فلوريا يده متوقعة منه أن يكون حزيناً أو حتى غاضباً.
“اليوم ، أصبح الرجال والنساء البسطاء سحرة. لا يهم إذا كانوا من عامة الناس أو تجاراً أو نبلاء. الآن يقفون هنا بيننا ، على قدم المساواة. ومهما كان المسار الذي يسلكونه ، فهم يجسدون مستقبل مملكتنا.”
ما وجدته في عينيه هو نظرة شخص يشعر بالخيانة.
“بعد وفاة يوريال ، لم أجد العزاء من شياطيني الداخلية إلا أثناء في صحبتك وهذا جعلني أفكر. لست قوية ومستقلة كما كنت أرغب دائماً في أن أكونه. لا أشعر بالكمال كشخص.”
“هل أخبرتني بكل هذا الآن لمنعي من صنع جلبة؟” كانت ادعاءات ليث قاسية بما يكفي لجعله هو وسولوس يضيفان ‘تافه’ كاسمه الأوسط.
‘إنها حياتها. لديها كل الحق في فعل ما تعتقد أنه الأفضل لنفسها.’ فكر ليث.
“لا ، لقد أخبرتك ذلك فقط لأنني آمل أن تتمكن من التغلب عليه قبل أن نعود إلى المنزل ولا تفسد أيامنا الأخيرة معاً.” كان صوتها هادئاً. لقد آذتها كلمات ليث ، لكن فلوريا لم تدعها تظهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تخبريني بهذا من قبل؟ لماذا الآن؟ ألا يمكنك تأخيره؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صر ليث على أسنانه ، وهو يعلم أنها كانت على حق. في أي لحظة أخرى ، لكان سيصرخ ، وربما يحمل ضغينة لمن يعرف كم من الوقت.
——————-
“أنا آسف لما قلته للتو. الآن إذا سمحت لي ، فأنا أريد أن أكون وحدي.”
“هناك معسكرات تدريب على مدار السنة ، بحيث يمكن للأشخاص الانضمام بمجرد أن يصبحوا بالغين.”
تركته فلوريا مع أفكاره. بقي ليث هناك لفترة. لم يستطع برد الشتاء أن يؤثر على لياقته البدنية المحسنة ، وحتى لو حدث ذلك ، فإن درع سكينوالكر سيحميه.
ما وجدته في عينيه هو نظرة شخص يشعر بالخيانة.
“اعذرني سيدي.” قال صوت من ورائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استطاع ليث أن يشعر أن قلبه يمر بروتينه المعتاد. الألم أولاً ثم الغضب لاحقاً.
“ماذا تريد؟” استدار ليث ، مرتفعاً فوق الخادم. في الديوان الملكي ، حتى الخدم كانوا في الواقع نبلاء من عائلات مهمة. خدمة التاج كانت أعلى وسام شرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا بالضبط ما كنت أخطط للقيام به منذ البداية. لم أغير رأيي أبداً ، ولا حتى بعد أن التقينا. كنت أعلم أن هذه اللحظة ستأتي. فلماذا أعاني كثيراً؟’
كان الخادم في الواقع دوقاً يتمتع بمواهب سحرية رائعة ، لكنه وجد نفسه يرتجف من الخوف. كانت عيون ليث مليئة بالقوة والغضب. خلف كل هذه المانا ، يمكن للخادم رؤية ليث بوضوح وهو يقاوم إغراء رميه من الشرفة.
“جلالة الملك يود أن يتشاور معك يا سيدي.” حافظ الخادم على هدوئه ، وتمكن من إيصال الرسالة على الرغم من التعرق الغزير الذي يعاني منه في الوقت الحالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أريد أن أكون سعيدة. أريدك أن تكون سعيداً. لا يمكننا أن نضيع وقتنا في انتظار بعضنا البعض وتخيل عما كان يحتمل حدوثه. الحياة قصيرة ، علمنا يوريال ذلك. ربما سنلتقي مرة أخرى في المستقبل.”
“جلالة الملك يود أن يتشاور معك يا سيدي.” حافظ الخادم على هدوئه ، وتمكن من إيصال الرسالة على الرغم من التعرق الغزير الذي يعاني منه في الوقت الحالي.
“السبب الوحيد لتحمل هذه المعجزة عبر القرون هو أننا لم نتوقف أبداً عن تحسين أنفسنا. هؤلاء المجتمعون هنا هم أقوى الأفراد في مملكتنا ، ولكن من المهم لكم أن تتذكروا أنه بدون الناس ، فإننا لا شيء.”
تركته فلوريا مع أفكاره. بقي ليث هناك لفترة. لم يستطع برد الشتاء أن يؤثر على لياقته البدنية المحسنة ، وحتى لو حدث ذلك ، فإن درع سكينوالكر سيحميه.
هدأ ليث على الفور ، وترك الرجل يفسح الطريق لمضيفه. في الداخل انتهت الموسيقى. تم جمع جميع الضيوف المجتمعين بالقرب من الأرضية المرتفعة حيث كان أفراد العائلة المالكة يقفون الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم تخبريني بهذا من قبل؟ لماذا الآن؟ ألا يمكنك تأخيره؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الخادم في الواقع دوقاً يتمتع بمواهب سحرية رائعة ، لكنه وجد نفسه يرتجف من الخوف. كانت عيون ليث مليئة بالقوة والغضب. خلف كل هذه المانا ، يمكن للخادم رؤية ليث بوضوح وهو يقاوم إغراء رميه من الشرفة.
“اليوم هو يوم خاص جداً.” قال الملك بصوته العميق الجهير بمجرد أن وصل ليث إلى الصف الأمامي بمساعدة الخادم.
‘إنها حياتها. لديها كل الحق في فعل ما تعتقد أنه الأفضل لنفسها.’ فكر ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اليوم ، أصبح الرجال والنساء البسطاء سحرة. لا يهم إذا كانوا من عامة الناس أو تجاراً أو نبلاء. الآن يقفون هنا بيننا ، على قدم المساواة. ومهما كان المسار الذي يسلكونه ، فهم يجسدون مستقبل مملكتنا.”
“منذ أن انضممت إلى الأكاديمية ، تخيلت نفسي كقائدة. ولكن مباشرة من الإمتحان التجريبي ، وجدت نفسي مفتقرة للعزم ، والكاريزما ، ونية القتل ، والتكتيكات. اسم واحد ، كنت جيدة على الورق فقط. نادراً ما نجا كل تدريبي من الاتصال بالعدو.”
“آمل أن يحقق كل منهم أشياء عظيمة ، ليصبحوا ما تحتاجه بلادنا خلال أحلك ساعاتها القادمة. وحدنا لا شيء. معاً نحن أقدم مملكة في قارة جالين. بينما عانى الآخرون من صراع داخلي أو نقص الثروات فلقد ازدهرنا.”
‘لأنك انتهيت بالإهتمام بهم أكثر مما توقعت. خاصة فلوريا.’ ردت سولوس.
“جلالة الملك يود أن يتشاور معك يا سيدي.” حافظ الخادم على هدوئه ، وتمكن من إيصال الرسالة على الرغم من التعرق الغزير الذي يعاني منه في الوقت الحالي.
“السبب الوحيد لتحمل هذه المعجزة عبر القرون هو أننا لم نتوقف أبداً عن تحسين أنفسنا. هؤلاء المجتمعون هنا هم أقوى الأفراد في مملكتنا ، ولكن من المهم لكم أن تتذكروا أنه بدون الناس ، فإننا لا شيء.”
“كانت كل واحدة من عائلاتنا ذات يوم أسرة عامة. لقد رفعنا مستوى أنفسنا بالموهبة والعمل الجاد. يجب دائماً إتاحة هذه الفرصة للأشخاص الجديرين ، مهما كانت أصولهم متواضعة.”
“إذا سمحنا لمخاوفنا أو ضغائننا الصغيرة بالتأثير على أفعالنا ، فإن مملكة غريفون ستذبل وتسقط. الليلة ، هناك موهبة نادرة بيننا ، يقول البعض إنه قد باركه النور عند الولادة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرف ما إذا كان هذا صحيحاً ، ولا أؤمن بالخرافات. ما أعرفه هو أنه عندما كنا بحاجة إليه ، فقد ساعدنا جميعاً. حتى مع المخاطرة بحياته وعائلته.”
“عندها ستكون عابساً طوال الوقت. بهذه الطريقة كان لدينا سعادتنا. أما بالنسبة لأسئلتك الأخرى ، فأنا بحاجة للذهاب في أقرب وقت ممكن. ليس بسبب عائلتي ، ولا بسبب الجيش. بسببي.” حدقت فلوريا في القمر المتوهج في السماء. كان صوتها صلباً بحزم.
ابتسم ليث داخلياً.
‘أشك في أن الملك ميرون ساذج لدرجة تصديق إيثاري الشديد. لقد قمنا بالمقايضة في كل مرة بسعر مساعدتي. عندما قمت بالمخاطرة ، كان ذلك فقط لأن البديل كان أسوأ. أنا أحب ترويجه ، رغم ذلك.’
——————-
“عندها ستكون عابساً طوال الوقت. بهذه الطريقة كان لدينا سعادتنا. أما بالنسبة لأسئلتك الأخرى ، فأنا بحاجة للذهاب في أقرب وقت ممكن. ليس بسبب عائلتي ، ولا بسبب الجيش. بسببي.” حدقت فلوريا في القمر المتوهج في السماء. كان صوتها صلباً بحزم.
ترجمة: Acedia
“لا أعرف إلى أين ستقودني الحياة. والأسوأ من ذلك ، لا أعرف ماذا سيحل بك.” ظلت فلوريا تحدق في قمر موغار. كانت تلك الليلة زرقاء باهتة بشكل غير عادي ، مما يضفي على الليل إحساساً وكأنه حكاية خرافية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
