الأمنية الأخيرة 2
الفصل 340 الأمنية الأخيرة 2
نما جالب الحياة الكيرين بشكل أكبر ، وطور قرناً جديداً في وسط رأسه وما بدا وكأنه لحية طويلة مصنوعة من لهيب الزمرد غطت ذقنه. كان الأربعة منهم يتدربون ويتنافسون معاً للتعود على قدراتهم الجديدة.
“اللعنة على المنافقين.” كان صوت نانا ضعيفاً لكنه ما يزال مليئاً بالغضب.
“لماذا هذه الفكرة مرعبة للغاية؟” برؤية مشاكلها من خلال عيون سولوس جعل مخاوفها تبدو صغيرة جداً لدرجة أن تيستا كانت تخجل من نفسها تقريباً. كان من الواضح لها أن كلاً من ليث وسولوس ما زالا يواجهان نفس المشاكل ولم يجدا بعد إجابة مناسبة.
خيب ليث أملهن جميعاً باختفاءه في اليوم التالي بعد الامتحان. تمكن هو وتيستا في النهاية من الاندفاع إلى لوتيا. كان حضور الأكاديمية بعد الامتحان الثالث مجرد إجراء شكلي.
“أنا لست شيئاً ، حسناً؟” انتقدت سولوس من الإحباط ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي كشفت فيها عن أسوأ مخاوفها أمام شخص ليس ليث.
“لدي مشاعر وذكريات. أتعلم أشياء جديدة كل يوم. ماذا ستفعلين إذا فقدت الشخص الذي قضيت حياتك معه؟ شخص يشاركك كل مشاعرك وأحلامك وحتى أفكارك. لا يمكنك ما عليك سوى استبدال هذا الشخص بشخص غريب عشوائي والمضي قدماً.”
على الأقل حتى لاحظت أنهم كانوا خائفين من أخيها كما كانت تخافهم. كان الحاصد المردخوار يمتلك جسد ورأس أسد مع ريشات مثل النيص البارز من معظم جسده. كان كبيراً بما يكفي للنظر في عيون تيستا.
“أنا آسفة. لم أقصد الإساءة لك.” لم تعتبر تيستا أبداً أن سولوس كائناً ، فهي ببساطة لم تتوقع منها أن تكون مغرمة جداً بأخيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد كلاهما تقديم احترامهما لمعلمتهما العجوز قبل فوات الأوان. بدون مساعدة تيستا لها ، تدهورت صحة نانا بمرور الوقت ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله ليث في علاج حالتها.
“ما نوع العلاقة بينكما؟”
“لماذا لا تزال هنا؟” سأل ليث فيلارد.
“أنا أيضا لا أعرف.” بدا صوت سولوس مكتئباً.
شاركت سولوس مع تيستا كيف جعلها افتقارها للجسد تشعر بأنها غير مكتملة. كيف كرهت أن تكون مجرد صوت في رأسه. لتكون دائماً عاجزاً كلما احتاج شخص ما إلى مساعدتها.
“ماذا عن فلوريا؟” أملت تيستا في الحصول على بعض الثرثرة المثيرة. لم يكن لدى آل فيرهين أو إرناس أي فكرة عن مدى قرب الاثنين خلال الأكاديمية.
بعد سماع كل الأشياء التي مرا بها معاً ، اعتقدت تيستا أن لديها إجابة على سؤالها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خلال عطلة نهاية الأسبوع ، علم ليث تيستا عن الانصهار وسحر الروح. كلما كان لديها وقت فراغ ، سينقل إليها كل ما لديه من معلومات حول السحر الحقيقي ، وجميع النصائح والحيل التي تعلمها على مر السنين لإخفائها على أنه سحر مزيف أو الاستفادة منه أثناء الاختبارات.
“إذا كنتما لا تكرهان بعضكما البعض بعد مشاركة الكثير لسنوات عديدة ، فيجب أن تكونا رفقاء الروح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما قدمها إلى فيلارد و الحاصد و جالب الحياة. لم تتحدث تيستا أبداً مع وحش سحري ، ناهيك عن وحش متطور. في عينيها ، كانوا جميعاً كبيرين ومخيفين. يبدو أن فيلارد بجسده الأفعواني وذراعيه المخلبة كان الأكثر تهديداً بين الثلاثة.
“شكراً ، كلماتك تعني لي العالم ، لكنك لطيفة جداً وساذجة. فقط بسبب رباطنا الذي نشاركه في أشياء كثيرة. لقد فرضته عليه منذ سنوات ، وإلا أشك في أن ليث كان سينفتح أمامي. أعتقد أنه يحبني ، لكنه يحبني إلى حد كبير. من ناحية أخرى ، فلوريا…”
كان لديه أيضاً أجنحة سوداء مكسوة بالريش على ظهره ، وقرون مثل قرون الوعل على رأسه ، وكان طرف ذيله كتلة من الريشات. كل واحد كان مملوءاً بعنصر مختلف وجاهز للرمي.
كان الموت والشيخوخة عدوين لم يستطع حتى هزيمتهما. تم تجميع العديد من الأشخاص خارج منزلها للقيام بزيارتها الأخيرة. لم تصبح نانا أجمل فقط بسبب وفاتها الوشيكة.
“ماذا عن فلوريا؟” أملت تيستا في الحصول على بعض الثرثرة المثيرة. لم يكن لدى آل فيرهين أو إرناس أي فكرة عن مدى قرب الاثنين خلال الأكاديمية.
“أسفي الوحيد هو أنني خذلت كلاكما. لم أتمكن أبداً من تعليمكما ما تفتقران إليه حقاً. ليث ، يجب أن يكون ملك الأرواح قوياً وحكيماً ولكنه محب أيضاً. وإلا فهو مجرد وحش.”
“آسفة ، ولكن ليس الأمر متروكاً لي لقوله. دعينا نعود إلى البرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
***
خلال عطلة نهاية الأسبوع ، علم ليث تيستا عن الانصهار وسحر الروح. كلما كان لديها وقت فراغ ، سينقل إليها كل ما لديه من معلومات حول السحر الحقيقي ، وجميع النصائح والحيل التي تعلمها على مر السنين لإخفائها على أنه سحر مزيف أو الاستفادة منه أثناء الاختبارات.
أراد كلاهما تقديم احترامهما لمعلمتهما العجوز قبل فوات الأوان. بدون مساعدة تيستا لها ، تدهورت صحة نانا بمرور الوقت ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله ليث في علاج حالتها.
كما قدمها إلى فيلارد و الحاصد و جالب الحياة. لم تتحدث تيستا أبداً مع وحش سحري ، ناهيك عن وحش متطور. في عينيها ، كانوا جميعاً كبيرين ومخيفين. يبدو أن فيلارد بجسده الأفعواني وذراعيه المخلبة كان الأكثر تهديداً بين الثلاثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكراً ، كلماتك تعني لي العالم ، لكنك لطيفة جداً وساذجة. فقط بسبب رباطنا الذي نشاركه في أشياء كثيرة. لقد فرضته عليه منذ سنوات ، وإلا أشك في أن ليث كان سينفتح أمامي. أعتقد أنه يحبني ، لكنه يحبني إلى حد كبير. من ناحية أخرى ، فلوريا…”
على الأقل حتى لاحظت أنهم كانوا خائفين من أخيها كما كانت تخافهم. كان الحاصد المردخوار يمتلك جسد ورأس أسد مع ريشات مثل النيص البارز من معظم جسده. كان كبيراً بما يكفي للنظر في عيون تيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لديه أيضاً أجنحة سوداء مكسوة بالريش على ظهره ، وقرون مثل قرون الوعل على رأسه ، وكان طرف ذيله كتلة من الريشات. كل واحد كان مملوءاً بعنصر مختلف وجاهز للرمي.
أراد كلاهما تقديم احترامهما لمعلمتهما العجوز قبل فوات الأوان. بدون مساعدة تيستا لها ، تدهورت صحة نانا بمرور الوقت ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله ليث في علاج حالتها.
“لا تبحث عن أعدائي ، ليث. بفضلهم فقط أتيحت لي الفرصة لمقابلتك أنت وأختك. لقد فرحت بإنجازاتك كما لو كانت لي.”
نما جالب الحياة الكيرين بشكل أكبر ، وطور قرناً جديداً في وسط رأسه وما بدا وكأنه لحية طويلة مصنوعة من لهيب الزمرد غطت ذقنه. كان الأربعة منهم يتدربون ويتنافسون معاً للتعود على قدراتهم الجديدة.
“اللعنة على المنافقين.” كان صوت نانا ضعيفاً لكنه ما يزال مليئاً بالغضب.
“لدي مشاعر وذكريات. أتعلم أشياء جديدة كل يوم. ماذا ستفعلين إذا فقدت الشخص الذي قضيت حياتك معه؟ شخص يشاركك كل مشاعرك وأحلامك وحتى أفكارك. لا يمكنك ما عليك سوى استبدال هذا الشخص بشخص غريب عشوائي والمضي قدماً.”
“لماذا لا تزال هنا؟” سأل ليث فيلارد.
“ماذا عن فلوريا؟” أملت تيستا في الحصول على بعض الثرثرة المثيرة. لم يكن لدى آل فيرهين أو إرناس أي فكرة عن مدى قرب الاثنين خلال الأكاديمية.
“لدي مشاعر وذكريات. أتعلم أشياء جديدة كل يوم. ماذا ستفعلين إذا فقدت الشخص الذي قضيت حياتك معه؟ شخص يشاركك كل مشاعرك وأحلامك وحتى أفكارك. لا يمكنك ما عليك سوى استبدال هذا الشخص بشخص غريب عشوائي والمضي قدماً.”
“لن أذهب إلى أي مكان حتى تسلم لي فؤوسي.” شخر الزيزفون. “أيضاً ، ما زلت فظيعاً بالسحر. أنا أسوأ من التافهة هنا.” أشار إلى تيستا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خاصيتهم الخاصة الوحيدة هي أنهم كانوا قادرين على الانكماش بدرجة كافية بحيث إذا تعلم فيلارد يوماً كيف يتخذ شكل الإنسان ، فلا يزال بإمكانه استخدامه. لم يكن الزيزفون يمتلك مطلقاً سلاحاً مسحوراً ، لذلك اعتبره تخفة وابتهج لعدة أيام معتقداً أنه خدع ليث جيداً.
“كيف هي رائحتها؟”
كان لديه أيضاً أجنحة سوداء مكسوة بالريش على ظهره ، وقرون مثل قرون الوعل على رأسه ، وكان طرف ذيله كتلة من الريشات. كل واحد كان مملوءاً بعنصر مختلف وجاهز للرمي.
“لدي مشاعر وذكريات. أتعلم أشياء جديدة كل يوم. ماذا ستفعلين إذا فقدت الشخص الذي قضيت حياتك معه؟ شخص يشاركك كل مشاعرك وأحلامك وحتى أفكارك. لا يمكنك ما عليك سوى استبدال هذا الشخص بشخص غريب عشوائي والمضي قدماً.”
“لذيذة… أعني ، هي بالتأكيد إنسان.” لا تزال ضلوع فيلارد تتألم في ذكرى تقدير ليث لنكاته.
“اللعنة على المنافقين.” كان صوت نانا ضعيفاً لكنه ما يزال مليئاً بالغضب.
كان ليث قد صنع تميمة اتصال وأبعاد لكل منهما حتى يتمكنا من طلب المساعدة في حالة الطوارئ. كما أنتج زوجاً من الفؤوس المزدوجة لفيلارد بسعر رخيص.
كان ليث قد صنع تميمة اتصال وأبعاد لكل منهما حتى يتمكنا من طلب المساعدة في حالة الطوارئ. كما أنتج زوجاً من الفؤوس المزدوجة لفيلارد بسعر رخيص.
“إذا كنتما لا تكرهان بعضكما البعض بعد مشاركة الكثير لسنوات عديدة ، فيجب أن تكونا رفقاء الروح!”
لم يتمكن الزيزفون من تزويده بالمواد أو البلورات السحرية ، لذلك قام ليث بغرس الأسلحة بما كان يعتبر وفقاً لمعايير الحدادة هو الحد الأدنى ، مما جعلها أكثر حدة وأخف وزناً وقادرة على الإصلاح الذاتي إذا تم غمرها بالمانا.
كانت خاصيتهم الخاصة الوحيدة هي أنهم كانوا قادرين على الانكماش بدرجة كافية بحيث إذا تعلم فيلارد يوماً كيف يتخذ شكل الإنسان ، فلا يزال بإمكانه استخدامه. لم يكن الزيزفون يمتلك مطلقاً سلاحاً مسحوراً ، لذلك اعتبره تخفة وابتهج لعدة أيام معتقداً أنه خدع ليث جيداً.
على الأقل حتى لاحظت أنهم كانوا خائفين من أخيها كما كانت تخافهم. كان الحاصد المردخوار يمتلك جسد ورأس أسد مع ريشات مثل النيص البارز من معظم جسده. كان كبيراً بما يكفي للنظر في عيون تيستا.
“لا تبحث عن أعدائي ، ليث. بفضلهم فقط أتيحت لي الفرصة لمقابلتك أنت وأختك. لقد فرحت بإنجازاتك كما لو كانت لي.”
كان العام الأخير لليث وتيستا في الأكاديمية هادئاً. كان مصدر قلق ليث الوحيد هو مراوغة جميع السيدات النبيلات والسحرة في سن الزواج اللائي كن يضايقننه بشكل منتظم. لم تستطع معظم طالباته الانتظار حتى يأتي الامتحان الثالث لأن مدرسهم الحار كان في نفس عمرهم ولا يزال عازباً.
“حتى وأنا على فراش الموت ما زالوا يحاولون تملقي. لا تثقا أبداً بالأشخاص الوقحين ، يا أطفال.” قالت لكل متدربَيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خيب ليث أملهن جميعاً باختفاءه في اليوم التالي بعد الامتحان. تمكن هو وتيستا في النهاية من الاندفاع إلى لوتيا. كان حضور الأكاديمية بعد الامتحان الثالث مجرد إجراء شكلي.
كان لديه أيضاً أجنحة سوداء مكسوة بالريش على ظهره ، وقرون مثل قرون الوعل على رأسه ، وكان طرف ذيله كتلة من الريشات. كل واحد كان مملوءاً بعنصر مختلف وجاهز للرمي.
أراد كلاهما تقديم احترامهما لمعلمتهما العجوز قبل فوات الأوان. بدون مساعدة تيستا لها ، تدهورت صحة نانا بمرور الوقت ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله ليث في علاج حالتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعلم أنه من النفاق قول ذلك من شخص لم يرغب أبداً في تكوين أسرة ، لكنني سعيدة لأن جزءاً مني سيعيش دائماً داخل سحرك. بفضلي ولدت سلالة سحرية جديدة. من المحتمل أن يتبعني أعدائي في الموت بسبب اليأس.”
كان الموت والشيخوخة عدوين لم يستطع حتى هزيمتهما. تم تجميع العديد من الأشخاص خارج منزلها للقيام بزيارتها الأخيرة. لم تصبح نانا أجمل فقط بسبب وفاتها الوشيكة.
لقد رفضت أي زائر باستثناء الكونت لارك ومنزل فيرهين.
شاركت سولوس مع تيستا كيف جعلها افتقارها للجسد تشعر بأنها غير مكتملة. كيف كرهت أن تكون مجرد صوت في رأسه. لتكون دائماً عاجزاً كلما احتاج شخص ما إلى مساعدتها.
“اللعنة على المنافقين.” كان صوت نانا ضعيفاً لكنه ما يزال مليئاً بالغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا آسفة. لم أقصد الإساءة لك.” لم تعتبر تيستا أبداً أن سولوس كائناً ، فهي ببساطة لم تتوقع منها أن تكون مغرمة جداً بأخيها.
“حتى وأنا على فراش الموت ما زالوا يحاولون تملقي. لا تثقا أبداً بالأشخاص الوقحين ، يا أطفال.” قالت لكل متدربَيها.
***
“أليس هناك شيء يمكننا القيام به؟” سألت تيستا ليث للمرة الألف في الأشهر الماضية.
لم يتمكن الزيزفون من تزويده بالمواد أو البلورات السحرية ، لذلك قام ليث بغرس الأسلحة بما كان يعتبر وفقاً لمعايير الحدادة هو الحد الأدنى ، مما جعلها أكثر حدة وأخف وزناً وقادرة على الإصلاح الذاتي إذا تم غمرها بالمانا.
“حتى وأنا على فراش الموت ما زالوا يحاولون تملقي. لا تثقا أبداً بالأشخاص الوقحين ، يا أطفال.” قالت لكل متدربَيها.
“لا. نحن لسنا آلهة.” هز ليث رأسه. لقد جرب بالفعل كل تعويذة في كتابه.
أطلقت نانا صفيراً لعدة ثوان لتلتقط أنفاسها. كان لديها القليل من الوقت المتبقي وما زال لديها بعض الأشياء لتقولها.
“معلمتي ، أنت لم تخبريني أبداً بمن خانك. يمكنني الاعتناء بهم إذا كنت ترغبين في ذلك.”
“باه! اسمعني جيداً ، يا ملك الأرواح. أي نوع من المعلمين سأكون إذا أضفت ضغينتي إلى أمتعتك الضخمة بالفعل؟ هل تعتقد أنني غبية؟ كنت أعرف دائماً أن هناك ظلاماً بداخلك وأنا فخورة بأنك لم تصبح عبداً له.”
“أليس هناك شيء يمكننا القيام به؟” سألت تيستا ليث للمرة الألف في الأشهر الماضية.
“إذا كنتما لا تكرهان بعضكما البعض بعد مشاركة الكثير لسنوات عديدة ، فيجب أن تكونا رفقاء الروح!”
أطلقت نانا صفيراً لعدة ثوان لتلتقط أنفاسها. كان لديها القليل من الوقت المتبقي وما زال لديها بعض الأشياء لتقولها.
“أنا أيضا لا أعرف.” بدا صوت سولوس مكتئباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أذهب إلى أي مكان حتى تسلم لي فؤوسي.” شخر الزيزفون. “أيضاً ، ما زلت فظيعاً بالسحر. أنا أسوأ من التافهة هنا.” أشار إلى تيستا.
“شكراً لك ، لارك. على الرغم من وصمة العار ، لم تتوقف أبداً عن كونك صديقي. صديق جيد وصادق لم أستحقه أبداً. إذا كانت هناك آلهة على الجانب الآخر ، فسأحرص على تعويضك بشكل صحيح ، أو سيتذوقون غيظي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رفضت أي زائر باستثناء الكونت لارك ومنزل فيرهين.
“لا تبحث عن أعدائي ، ليث. بفضلهم فقط أتيحت لي الفرصة لمقابلتك أنت وأختك. لقد فرحت بإنجازاتك كما لو كانت لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باه! اسمعني جيداً ، يا ملك الأرواح. أي نوع من المعلمين سأكون إذا أضفت ضغينتي إلى أمتعتك الضخمة بالفعل؟ هل تعتقد أنني غبية؟ كنت أعرف دائماً أن هناك ظلاماً بداخلك وأنا فخورة بأنك لم تصبح عبداً له.”
“أعلم أنه من النفاق قول ذلك من شخص لم يرغب أبداً في تكوين أسرة ، لكنني سعيدة لأن جزءاً مني سيعيش دائماً داخل سحرك. بفضلي ولدت سلالة سحرية جديدة. من المحتمل أن يتبعني أعدائي في الموت بسبب اليأس.”
“تيستا ، ملكة الجنيات ، إذا لم تتعلمي كيف تغلقين قلبك للآخرين ، فسوف يمزقونه من صدرك. عندما يزعجك أحدهم ، لا تمنحيه فرصة ثانية. افعلي كما سأفعل وعاقيبيهم.”
ضحكت نصفياً وسعلت الجملة الأخيرة.
أراد كلاهما تقديم احترامهما لمعلمتهما العجوز قبل فوات الأوان. بدون مساعدة تيستا لها ، تدهورت صحة نانا بمرور الوقت ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله ليث في علاج حالتها.
“أسفي الوحيد هو أنني خذلت كلاكما. لم أتمكن أبداً من تعليمكما ما تفتقران إليه حقاً. ليث ، يجب أن يكون ملك الأرواح قوياً وحكيماً ولكنه محب أيضاً. وإلا فهو مجرد وحش.”
كان الموت والشيخوخة عدوين لم يستطع حتى هزيمتهما. تم تجميع العديد من الأشخاص خارج منزلها للقيام بزيارتها الأخيرة. لم تصبح نانا أجمل فقط بسبب وفاتها الوشيكة.
“تيستا ، ملكة الجنيات ، إذا لم تتعلمي كيف تغلقين قلبك للآخرين ، فسوف يمزقونه من صدرك. عندما يزعجك أحدهم ، لا تمنحيه فرصة ثانية. افعلي كما سأفعل وعاقيبيهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا هذه الفكرة مرعبة للغاية؟” برؤية مشاكلها من خلال عيون سولوس جعل مخاوفها تبدو صغيرة جداً لدرجة أن تيستا كانت تخجل من نفسها تقريباً. كان من الواضح لها أن كلاً من ليث وسولوس ما زالا يواجهان نفس المشاكل ولم يجدا بعد إجابة مناسبة.
بعد التأكد من أن تلميذيها فهما أمنيتها الأخيرة ، نامت نانا. بقي الجميع بجانبها حتى توقف قلبها.
——————-
“باه! اسمعني جيداً ، يا ملك الأرواح. أي نوع من المعلمين سأكون إذا أضفت ضغينتي إلى أمتعتك الضخمة بالفعل؟ هل تعتقد أنني غبية؟ كنت أعرف دائماً أن هناك ظلاماً بداخلك وأنا فخورة بأنك لم تصبح عبداً له.”
ترجمة: Acedia
شاركت سولوس مع تيستا كيف جعلها افتقارها للجسد تشعر بأنها غير مكتملة. كيف كرهت أن تكون مجرد صوت في رأسه. لتكون دائماً عاجزاً كلما احتاج شخص ما إلى مساعدتها.
“تيستا ، ملكة الجنيات ، إذا لم تتعلمي كيف تغلقين قلبك للآخرين ، فسوف يمزقونه من صدرك. عندما يزعجك أحدهم ، لا تمنحيه فرصة ثانية. افعلي كما سأفعل وعاقيبيهم.”
كان ليث قد صنع تميمة اتصال وأبعاد لكل منهما حتى يتمكنا من طلب المساعدة في حالة الطوارئ. كما أنتج زوجاً من الفؤوس المزدوجة لفيلارد بسعر رخيص.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
