التجنيد 2
الفصل 342 التجنيد 2
“فقط الأطفال الأثرياء المدللون يجندون في الربيع. توقيتك سيء ، ناهيك عن أنه مع بنيتك لا توجد فرصة في العالم السفلي لن يراك الطلاب الآخرون إلا كشخص نبيل.”
‘التفاؤل؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لا. حقيقة أنني عرضت عليك عدداً لا يحصى من الجثث وأنت دائماً ما ترفضين. الآن بعد أن قالت تيستا نفس الشيء ستعيدين النظر في الفكرة؟’
“فقط لأنك انضممت إلى الجيش لا يعني أنه يجب عليك التخلي عن الفطرة السليمة. يمكنك على الأقل أن تطرق وتطلب التوجيهات. على الرغم مما قد تكون سمعته ، فإن لعب المقالب على الطلاب العسكريين ليس جزءاً من وظيفتنا.”
‘الحمقى فقط لا يغيرون رأيهم. كانت فكرتك هي الفكرة الصحيحة في اللحظة الخطأ.’ ردت عليه سولوس. ‘سوف نفكر في الأمر بعد الجيش. لا أستطيع أن أكون لك عيب. أيضاً ، شكراً لتأخير رحيلك حتى الربيع.’
‘التفاؤل؟’
كان المعسكر بحجم مدينة صغيرة وكان مليئاً بالثكنات والمخازن ومرافق التدريب الخارجية. كان المكان الذي ظهر فيه ليث قريباً من مبنى حجري ، لكن لم يأت إليه أحد.
‘على الرحب والسعة. تيستا هي أول صديق بشري لك ، فأنتما تستحقان بعض الوقت معاً. أحبكما كلاكما وأنا سعيد لأنكما وجدتما صديقاً جيداً في بعضكما البعض.’
“ليث فيرهين.”
“الاسم؟” قاطع صوت موظفة الجيش القاسي محادثتهما. أحبت المرأة وظيفتها ، لكن تكرار نفس الأسطر مراراً وتكراراً أفسد مزاجها.
ترجمة: Acedia
كان المعسكر بحجم مدينة صغيرة وكان مليئاً بالثكنات والمخازن ومرافق التدريب الخارجية. كان المكان الذي ظهر فيه ليث قريباً من مبنى حجري ، لكن لم يأت إليه أحد.
“ليث فيرهين.”
“أوه ، يا الآلهة!” عندما أدخلت اسماً في تميمتها ، اعتادت الموظفة إما أن تضطر إلى ملء نموذج أو العثور على سيرة ذاتية قصيرة إذا كان المرشح من النبلاء. في حالة ليث ، خرجت الكثير من المعلومات من شاشتها لدرجة أنها اعتقدت أن لديه سجل إجرامي بطول ذراعها.
الفصل 342 التجنيد 2
كانت على وشك الاتصال بالأمن عندما لاحظت أنها في الواقع أعمال جديرة بالتقدير.
‘منجز. هل تريد السكر أو الحليب مع قهوتك ، سيدي الرئيس التنفيذي؟’ ضحكت سولوس بعد أداء أفضل انطباع لها كسكرتيرة.
“أقترح أن تستغل هذا الوقت للتعرف على بقية الطلاب.”
“بني ، هل أنت متأكد أنك تريد الانضمام؟” وقفت لتلقي التحية عليه.
“أوه ، يا الآلهة!” عندما أدخلت اسماً في تميمتها ، اعتادت الموظفة إما أن تضطر إلى ملء نموذج أو العثور على سيرة ذاتية قصيرة إذا كان المرشح من النبلاء. في حالة ليث ، خرجت الكثير من المعلومات من شاشتها لدرجة أنها اعتقدت أن لديه سجل إجرامي بطول ذراعها.
لقد تعلم ليث أن يتحكم في نية قتله ، والتي شلت الجميع باستثناء قائد القطيع.
“لماذا تسألين؟” رفع ليث حاجباً في ارتباك.
——————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فقط الأطفال الأثرياء المدللون يجندون في الربيع. توقيتك سيء ، ناهيك عن أنه مع بنيتك لا توجد فرصة في العالم السفلي لن يراك الطلاب الآخرون إلا كشخص نبيل.”
“يا الآلهة الصالحة ، هذا ضخم!” كان العريفان أعلى من متوسط الطول ، مما جعلهما أقصر بمقدار 15 سم (6 بوصات) من ليث.
“أنا مستعد تماماً لذلك. أنا لا أطلب صداقات ، لكن شكراً على اهتمامك على أي حال. أقدر ذلك كثيراً.” أعاد ليث التحية ومد لها يده التي صافحتها على الفور.
“من الآن فصاعداً ، يُسمح لك فقط بتقديم نفسك باسم ليث ، طالب عسكري 1416. يُحظر استخدام أي نوع من السحر خارج نطاق السحر الروتيني باستثناء حماية حياتك أو حياة الآخرين. أنا أيضاً بحاجة إلى تميمة اتصالك.”
“لا ، شكراً لك. أنت واحد منا والذي نجح في تحقيقه. شخص من عامة الشعب تخرج من إحدى الأكاديميات الست وحتى حصل على اسمه الأخير من العائلة المالكة. أنت منارة الأمل لأولادي.”
ملأت كونتا ، هذا هو اسم الموظفة ، استمارة ليث مع إعطائه نفس النصيحة التي أعطاها أوريون إياه وحذرته من جميع المخاطر التي من المحتمل أن يواجهها.
الفصل 342 التجنيد 2
أومأ ليث برأسه من وقت لآخر ، وأعطاها تميمة الأبعاد الفارغة التي كان قد أعدها عندما سئل.
“من الآن فصاعداً ، يُسمح لك فقط بتقديم نفسك باسم ليث ، طالب عسكري 1416. يُحظر استخدام أي نوع من السحر خارج نطاق السحر الروتيني باستثناء حماية حياتك أو حياة الآخرين. أنا أيضاً بحاجة إلى تميمة اتصالك.”
“لماذا؟” سأل ليث بينما كان يفعل حسب التعليمات.
“يا الآلهة الصالحة ، هذا ضخم!” كان العريفان أعلى من متوسط الطول ، مما جعلهما أقصر بمقدار 15 سم (6 بوصات) من ليث.
“الاتصال بأي شخص خارج التدريب ممنوع للأشهر الستة المقبلة ، لكننا لسنا وحوش. بهذه الطريقة إذا حدث شيء سيء ، يمكننا نقل المعلومات إليك.”
“فقط الأطفال الأثرياء المدللون يجندون في الربيع. توقيتك سيء ، ناهيك عن أنه مع بنيتك لا توجد فرصة في العالم السفلي لن يراك الطلاب الآخرون إلا كشخص نبيل.”
فوجئ ليث بشكل غير سار بأن الجيش قادر على تشغيل تميمة شخص آخر دون إذنه.
‘ملاحظة للنفس ، يجب حدادة تميمة أخرى مع ضمانات.’ فكر.
وقف ليث هناك لأكثر من نصف ساعة ، مستخدماً التراكم لقتل الوقت.
‘منجز. هل تريد السكر أو الحليب مع قهوتك ، سيدي الرئيس التنفيذي؟’ ضحكت سولوس بعد أداء أفضل انطباع لها كسكرتيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قادت كونتا ليث إلى غرفة تغيير الملابس قبل إعطائه زيه الرسمي وحذاءه. كان يتألف من قميص وسروال أخضر غامق. لقد كان مصنوع من نسيج رقيق ولكنه قوي لم يسبق له مثيل من قبل.
——————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر ماذا جلبت جنية الربيع ، نبيل ملعون.” قال طالب متوسط الطول بصوت شرير. مشى نحو ليث كما لو كان يملك المكان. كان الآخرون على وشك أن يحذوا حذوهم ، لكن شيئاً ما منعهم.
كان رقم الخدمة مطرزاً على قلبه وكان الشيء الوحيد الذي يحمل سحراً. بمجرد أن انتهى من لبسه ، رافقه جندي إلى بوابة الاعوجاج.
“الوجهة عشوائية.” شرح له. “ستقودك هذه إلى واحد من أبعد معسكرات التدريب المتاحة من هنا. لا تتجول وانتظر شخصاً ما ليقلك.”
صعد ليث عبر البوابة ، ووجد نفسه في مكان كان المناخ فيه أكثر برودة من مناخ ديريوس. هبت ريح باردة على وجهه تحمل روائح الشتاء المعتادة. لم يصل الربيع بعد إلى تلك المنطقة. لحسن الحظ ، تبين أن الزي كان دافئاً جداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل الذي على اليسار من كلماته ، فيما كان الذي على اليمين ينفض على نفسه.
“هذا هو المكان الذي ستعيش فيه للأشهر الستة المقبلة ما لم تجد شخصاً على استعداد لإيوائك.” وأوضح أحد العريفين.
‘إما هذا أو قد تحسن تحملي للبرد.’ خلال العامين الماضيين ، استخدم ليث التراكم دون توقف تقريباً. أصبح جوهره المانا الآن أزرقاً سماوياً فاتحاً ، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم صقله إلى اللون الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاسم؟” قاطع صوت موظفة الجيش القاسي محادثتهما. أحبت المرأة وظيفتها ، لكن تكرار نفس الأسطر مراراً وتكراراً أفسد مزاجها.
بعد كل اختراق ، أصبح جسده أقوى ، لدرجة أن معظم الأشياء التي من شأنها أن تهدد حياة الإنسان الطبيعي كانت مجرد مصدر إزعاج له. لا يمكن للأسلحة العادية أن تقطع جلده ، تماماً مثل النار العادية والبرد يتركه غير منزعج.
كان المعسكر بحجم مدينة صغيرة وكان مليئاً بالثكنات والمخازن ومرافق التدريب الخارجية. كان المكان الذي ظهر فيه ليث قريباً من مبنى حجري ، لكن لم يأت إليه أحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تسألين؟” رفع ليث حاجباً في ارتباك.
وقف ليث هناك لأكثر من نصف ساعة ، مستخدماً التراكم لقتل الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخرج من المبنى رجلان يرتديان زياً شبيها بزي ليث لكنهما أثقل وزناً برتبة عريف. كانا في منتصف العشرينات من العمر ونظرا إليه بمزيج من المفاجأة والقلق.
“فقط الأطفال الأثرياء المدللون يجندون في الربيع. توقيتك سيء ، ناهيك عن أنه مع بنيتك لا توجد فرصة في العالم السفلي لن يراك الطلاب الآخرون إلا كشخص نبيل.”
وخرج من المبنى رجلان يرتديان زياً شبيها بزي ليث لكنهما أثقل وزناً برتبة عريف. كانا في منتصف العشرينات من العمر ونظرا إليه بمزيج من المفاجأة والقلق.
سلمهم ليث التحية قبل الرد.
“يا الآلهة الصالحة ، هذا ضخم!” كان العريفان أعلى من متوسط الطول ، مما جعلهما أقصر بمقدار 15 سم (6 بوصات) من ليث.
“فقط لأنك انضممت إلى الجيش لا يعني أنه يجب عليك التخلي عن الفطرة السليمة. يمكنك على الأقل أن تطرق وتطلب التوجيهات. على الرغم مما قد تكون سمعته ، فإن لعب المقالب على الطلاب العسكريين ليس جزءاً من وظيفتنا.”
ترجمة: Acedia
“يا طفل ، لماذا لم تدخل؟ الزي القياسي خفيف جداً بالنسبة لمناخ غريماتروس. ألا تتجمد هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاسم؟” قاطع صوت موظفة الجيش القاسي محادثتهما. أحبت المرأة وظيفتها ، لكن تكرار نفس الأسطر مراراً وتكراراً أفسد مزاجها.
‘منجز. هل تريد السكر أو الحليب مع قهوتك ، سيدي الرئيس التنفيذي؟’ ضحكت سولوس بعد أداء أفضل انطباع لها كسكرتيرة.
سلمهم ليث التحية قبل الرد.
قادت كونتا ليث إلى غرفة تغيير الملابس قبل إعطائه زيه الرسمي وحذاءه. كان يتألف من قميص وسروال أخضر غامق. لقد كان مصنوع من نسيج رقيق ولكنه قوي لم يسبق له مثيل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ليث برأسه من وقت لآخر ، وأعطاها تميمة الأبعاد الفارغة التي كان قد أعدها عندما سئل.
“أنا سالم كالأرض العشبية. قالوا لي أن أنتظر وهكذا انتظرت. البرد لا يزعجني يا سيدي.”
سلمهم ليث التحية قبل الرد.
ضحك الرجل الذي على اليسار من كلماته ، فيما كان الذي على اليمين ينفض على نفسه.
وقف ليث هناك لأكثر من نصف ساعة ، مستخدماً التراكم لقتل الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك الرجل الذي على اليسار من كلماته ، فيما كان الذي على اليمين ينفض على نفسه.
“فقط لأنك انضممت إلى الجيش لا يعني أنه يجب عليك التخلي عن الفطرة السليمة. يمكنك على الأقل أن تطرق وتطلب التوجيهات. على الرغم مما قد تكون سمعته ، فإن لعب المقالب على الطلاب العسكريين ليس جزءاً من وظيفتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الاسم؟” قاطع صوت موظفة الجيش القاسي محادثتهما. أحبت المرأة وظيفتها ، لكن تكرار نفس الأسطر مراراً وتكراراً أفسد مزاجها.
اقتادا ليث إلى الداخل وأعطياه ملابس أخرى قبل أن يرافقاع إلى مقر الطلاب. على طول الطريق ، لاحظ ليث أن المساكن مقسمة إلى قسمين. كتلة للعسكريين وأخرى للعسكريات.
“أنا سالم كالأرض العشبية. قالوا لي أن أنتظر وهكذا انتظرت. البرد لا يزعجني يا سيدي.”
كان المنزل المخصص له واسعاً جداً ، لكنه يتكون من غرفة واحدة. وبصرف النظر عن الأسرة والخزائن ، كانت فارغة.
“أقترح أن تستغل هذا الوقت للتعرف على بقية الطلاب.”
“هذا هو المكان الذي ستعيش فيه للأشهر الستة المقبلة ما لم تجد شخصاً على استعداد لإيوائك.” وأوضح أحد العريفين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الوجهة عشوائية.” شرح له. “ستقودك هذه إلى واحد من أبعد معسكرات التدريب المتاحة من هنا. لا تتجول وانتظر شخصاً ما ليقلك.”
“اختر سريراً فارغاً وخزانتك. يمكنك بصمهما على هذا النحو.” حرك يده على رقم الخدمة ، وأطلق القليل من المانا. ولّدت سحابة ذهبية صغيرة تبعت يد العريف.
قادت كونتا ليث إلى غرفة تغيير الملابس قبل إعطائه زيه الرسمي وحذاءه. كان يتألف من قميص وسروال أخضر غامق. لقد كان مصنوع من نسيج رقيق ولكنه قوي لم يسبق له مثيل من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عليك أن تضع بصمة على كل أداة وعنصر شخصي ستتلقاه. ستكون مسؤوليتك أن تعتني بهم جيداً. شخص ما سيكون هنا قريباً لمنحك أنت والمجندين الجدد الآخرين جولة في المخيم وشرح القواعد الأساسية.”
‘منجز. هل تريد السكر أو الحليب مع قهوتك ، سيدي الرئيس التنفيذي؟’ ضحكت سولوس بعد أداء أفضل انطباع لها كسكرتيرة.
“أقترح أن تستغل هذا الوقت للتعرف على بقية الطلاب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأشارا إلى مجموعة صغيرة من الشباب. كانوا جميعاً حول عمر ليث ، لكنهم أقصر وأخف وزناً. نظروا إليه وهم يصدرون أصوات شخير ويهمسون بكلمات لئيمة.
كان رقم الخدمة مطرزاً على قلبه وكان الشيء الوحيد الذي يحمل سحراً. بمجرد أن انتهى من لبسه ، رافقه جندي إلى بوابة الاعوجاج.
‘إما هذا أو قد تحسن تحملي للبرد.’ خلال العامين الماضيين ، استخدم ليث التراكم دون توقف تقريباً. أصبح جوهره المانا الآن أزرقاً سماوياً فاتحاً ، وكانت مسألة وقت فقط قبل أن يتم صقله إلى اللون الأزرق.
‘يبدو أن كونتا كانت على حق. إنهم يؤمنون حقاً أنني نبيل.’ ابتسم ليث في تسلية.
“أوه ، يا الآلهة!” عندما أدخلت اسماً في تميمتها ، اعتادت الموظفة إما أن تضطر إلى ملء نموذج أو العثور على سيرة ذاتية قصيرة إذا كان المرشح من النبلاء. في حالة ليث ، خرجت الكثير من المعلومات من شاشتها لدرجة أنها اعتقدت أن لديه سجل إجرامي بطول ذراعها.
‘يبدو أن كونتا كانت على حق. إنهم يؤمنون حقاً أنني نبيل.’ ابتسم ليث في تسلية.
“انظر ماذا جلبت جنية الربيع ، نبيل ملعون.” قال طالب متوسط الطول بصوت شرير. مشى نحو ليث كما لو كان يملك المكان. كان الآخرون على وشك أن يحذوا حذوهم ، لكن شيئاً ما منعهم.
لقد تعلم ليث أن يتحكم في نية قتله ، والتي شلت الجميع باستثناء قائد القطيع.
ملأت كونتا ، هذا هو اسم الموظفة ، استمارة ليث مع إعطائه نفس النصيحة التي أعطاها أوريون إياه وحذرته من جميع المخاطر التي من المحتمل أن يواجهها.
‘الحمقى فقط لا يغيرون رأيهم. كانت فكرتك هي الفكرة الصحيحة في اللحظة الخطأ.’ ردت عليه سولوس. ‘سوف نفكر في الأمر بعد الجيش. لا أستطيع أن أكون لك عيب. أيضاً ، شكراً لتأخير رحيلك حتى الربيع.’
“أصغِ إلي جيداً ، يا إلهي ، أنا ليويل…” ماتت الكلمات في فمه عندما رفعه ليث من حلقه بيد واحدة ، مما جعل وجهه قريباً من وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا طفل ، لماذا لم تدخل؟ الزي القياسي خفيف جداً بالنسبة لمناخ غريماتروس. ألا تتجمد هنا؟”
“شكراً ليويل. متى ولدت؟ إنه الشيء الآخر الوحيد الذي أحتاج إلى معرفته من أجل شاهد قبرك.”
——————
‘التفاؤل؟’
ترجمة: Acedia
‘على الرحب والسعة. تيستا هي أول صديق بشري لك ، فأنتما تستحقان بعض الوقت معاً. أحبكما كلاكما وأنا سعيد لأنكما وجدتما صديقاً جيداً في بعضكما البعض.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
