قتال عادل؟ 2
الفصل 356 قتال عادل؟ 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أفضل بكثير شكراً. أعتقد أن التراجع كان الخطوة الصحيحة. كل ذلك الهتاف والقتال تركك مستنزفاً. كيف حال كتفك؟’
مرت المجسات الأثيرية عبر الحائط وتسربت إلى جسده ، مجددةً قوة ليث على حساب قوة حياة الأورك.
في هذه الأثناء ، حاصر الأورك الأربعة المتبقيين ليث ، وهددوه بأسلحتهم من كل جانب. كان واجبهم هو تقييد تحركات العدو وفتح ثغرات أمام الشيخ.
‘خمسة ضد خمسة. مرة أخرى ، أكره المعارك العادلة!’ فكر ليث أثناء إطلاق تعويذته نداء الموت. خرجت أربعة مجسات من سحر الظلام من جسده ، مستهدفةً الأورك مثل أسماك القرش التي تتبع الدم في الماء.
صمد المحاربون ، وضربوا بالهراوات وقطعرا المحاليق فقط لرؤية أسلحتهم مغطاة بالشقوق. لم يكن سحر الظلام ملموساً ، لكن جوعه كان حقيقياً. حتى لا يؤكلون ، أُجبر الأورك الأربعة على التراجع كلما اقترب ليث منهم أثناء تفادي شفرة الشيخ.
ضغط تاستالوش إلى الأمام بلا خوف.
لقد ترك أيضاً جذر النار كهدية وداع. أدى الانفجار المشترك للفتاة وجذر النار إلى تحويل الجدران الحجرية إلى حطام طار في كل اتجاه مثل الرصاص القاتل.
قبل معسكر التدريب ، لكان ليث سيواجه صعوبة في مواجهة خصم مثل تاستالوش. لم تكن المعركة سهلة ، لكن فجوة المهارات جعلت من السهل إدارتها. بينما وضع الشيخ كل قوته وراء كل ضربة ، استخدم ليث نصله لصرف نصل الخصم باستخدام أقل قدر ممكن من القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أفضل بكثير شكراً. أعتقد أن التراجع كان الخطوة الصحيحة. كل ذلك الهتاف والقتال تركك مستنزفاً. كيف حال كتفك؟’
بين نداء الموت وتجنب ليث لضربات شيخهم القوية بخيط ، اعتقد الأورك حقاً أنهم يواجهون شيطاناً. تم رعي أحدهم بواسطة المجسات عدة مرات. لقد استنفد هذا الاتصال قوتها وأدى إلى تسريع جسدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى راغاش أي وسيلة للتواصل معهما ، وحتى لو فعلت ، شككت الشامان في أنهم سيستمعان إليها بعد الآن. كل ما تبقى من الذئب الرمادي هي والطفلين.
كان جلد أنثى الأورك مليئاً بالشقوق ، عرفت أن موتها سيأتي في غضون ثوان. في ذهنها ، اعتقدت الأورك أن الشيطان هو المسؤول. لم يكن لديها أي فكرة عن أن هذا كله من فعلة شامانها. ألقت المحاربة بنفسها ضد ليث ، متجاهلة الحياة الصغيرة التي تبقت لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي سبقت إيشاك الأورك على الضرب ، ظهر جدار حجري من الأرض ، وأوقف العدو وسلاحه في الحال. لم يكن لدى الأورك وقت ليفاجأ باستخدام سولوس في الوقت المناسب لعصا الأرض بسحر الروح.
مرت المجسات الأثيرية عبر الحائط وتسربت إلى جسده ، مجددةً قوة ليث على حساب قوة حياة الأورك.
استنزفت المجسات قوة حياتها وأبطلت مفعول الانفجار في نفس الوقت ، لكنها لم تكن بالسرعة الكافية لمنعها من الاصطدام بليث وإرساله نحو شفرة الشيخ القادمة.
‘يا له من مخلوق جبان ماكر.’ فكرت راغاش. ‘لا يمكنني متابعة الشيطان. الأطفال أضعف من أن يحملوا البلورة ، حتى لو باركتهم قليلاً. إذا حملتها بنفسي ، سأكون هدفاً سهلاً. على الأقل أنا بأمان الآن.’
شاتماً سوء حظه ، لم يستطع ليث سوى محاولة التفادي ومشاهدتها تفشل. اصطدمت شفرة تاستالوش مع البواب ، مزيحةً إياه جانباً. كان لدى الاندفاع ما يكفي من القوة لاختراق درع سكينوالكر والاختراق في جسد ليث أثناء كسر عظمة الترقوة.
أمسك ليث بالجدار الحجري الذي أقامته سولوس واستخدم سحر الجاذبية لتحويل تاستالوش إلى مركز الجاذبية الجديد. قفزت أقدام فتاة الأورك من الأرض بقوة كبيرة ، مما جعلها تطير تقريباً ولكن أيضاً تركتها معرضة لتأثيرات سحر الجاذبية.
لكان ليث قد أغمي عليه من الصدمة إذا لم يقطع مستقبلاته للألم في اللحظة الأخيرة. كانت ذراعه اليسرى مرتخية الآن ، وخرج الدم بغزارة من كتفه. كان الجانب المشرق الوحيد هو أن الطاقة المسروقة من الأورك المحتضرة كانت تعالج الجرح بالفعل.
‘لماذا أهرع ضد خصم مجهول بجسد مصاب ومانا مستنفدة عندما يمكنني أخذ قسط من الراحة؟’ فكر وهو يأكل بعض اللحم من جيبه البعدي.
كانت المشكلة العيش طويلاً بما يكفي لتصبح مهمة.
في مكانه ، كان هناك ما يشبه بلوط بحجم قبضة اليد. كانت مغطاة برونيات القوة التي تومض أسرع في الثانية. جعل ليث سولوس تستحضر جداراً حجرياً تلو الآخر واستخدمها كخطوات للهروب من مسافة سحر الجاذبية القصيرة والوصول إلى بر الأمان.
ضغط تاستالوش إلى الأمام بلا خوف.
شاتماً سوء حظه ، لم يستطع ليث سوى محاولة التفادي ومشاهدتها تفشل. اصطدمت شفرة تاستالوش مع البواب ، مزيحةً إياه جانباً. كان لدى الاندفاع ما يكفي من القوة لاختراق درع سكينوالكر والاختراق في جسد ليث أثناء كسر عظمة الترقوة.
‘الشيطان محكوم عليه بالفناء.’ فكر الشيخ. ‘بيد واحدة فقط وفقد الدم مقوضاً قوته ، لا يمكنه تجنب نصلي بعد الآن.’
استخدم ليث هذا الوقت لفرز أسلحته الخيميائية. حتى لو قامت راغاش بسحب الطاقة العنصرية مرة أخرى ، فلا يزال بإمكانه استخدامها ، لأن التعاويذ التي احتوتها قد تشكلت بالفعل. كانت المشكلة أنه على عكس تعويذاته ، يمكن للأسلحة الخيميائية أن تؤذي مستخدمها.
‘سأنتظر طاقة العالم حتى تستقر مرة أخرى ، حتى أتمكن من الوصول الكامل إلى تعاويذي. كيف حالك يا سولوس؟’
«”اتبع مثال أختك! استخدم قوة الآلهة لقتل الشيطان!”» صاح تاستالوش. ثلاثة أورك يعني ثلاث ضربات حرة أخرى ، والتي تعادل شيطاناً ميتاً واحداً. رياضيات سهلة.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما صرخ به الأورك للتو ، ولكن عندما حذرته سولوس من قيام عدو آخر بالاندفاع الانتحاري من وراء ظهره ، أصبحت خطتهم واضحة. عرف ليث ما يجب فعله ، لكنه لم يكن قادراً على الاستدارة ، لذلك ترك سولوس تأخذ زمام الأمور.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما صرخ به الأورك للتو ، ولكن عندما حذرته سولوس من قيام عدو آخر بالاندفاع الانتحاري من وراء ظهره ، أصبحت خطتهم واضحة. عرف ليث ما يجب فعله ، لكنه لم يكن قادراً على الاستدارة ، لذلك ترك سولوس تأخذ زمام الأمور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسها تهبط باتجاه الشيخ بينما أقامت سولوس جداراً ثانياً أمام ليث. كان من المفترض استخدامه كموطئ قدم ودرع في نفس الوقت.
قبل معسكر التدريب ، لكان ليث سيواجه صعوبة في مواجهة خصم مثل تاستالوش. لم تكن المعركة سهلة ، لكن فجوة المهارات جعلت من السهل إدارتها. بينما وضع الشيخ كل قوته وراء كل ضربة ، استخدم ليث نصله لصرف نصل الخصم باستخدام أقل قدر ممكن من القوة.
في اللحظة التي سبقت إيشاك الأورك على الضرب ، ظهر جدار حجري من الأرض ، وأوقف العدو وسلاحه في الحال. لم يكن لدى الأورك وقت ليفاجأ باستخدام سولوس في الوقت المناسب لعصا الأرض بسحر الروح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت المجسات الأثيرية عبر الحائط وتسربت إلى جسده ، مجددةً قوة ليث على حساب قوة حياة الأورك.
ترجمة: Acedia
كان جلد أنثى الأورك مليئاً بالشقوق ، عرفت أن موتها سيأتي في غضون ثوان. في ذهنها ، اعتقدت الأورك أن الشيطان هو المسؤول. لم يكن لديها أي فكرة عن أن هذا كله من فعلة شامانها. ألقت المحاربة بنفسها ضد ليث ، متجاهلة الحياة الصغيرة التي تبقت لها.
«”من أجل الذئب الرمادي!”» صرخت راغاش على الشبان. صرخت الفتيات الصغيرات في عذاب وهيجان ، وكان الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه هو إيقاف الألم. اندفعت نحو ليث بسرعة الرصاصة.
استنزفت المجسات قوة حياتها وأبطلت مفعول الانفجار في نفس الوقت ، لكنها لم تكن بالسرعة الكافية لمنعها من الاصطدام بليث وإرساله نحو شفرة الشيخ القادمة.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما صرخ به الأورك للتو ، ولكن عندما حذرته سولوس من قيام عدو آخر بالاندفاع الانتحاري من وراء ظهره ، أصبحت خطتهم واضحة. عرف ليث ما يجب فعله ، لكنه لم يكن قادراً على الاستدارة ، لذلك ترك سولوس تأخذ زمام الأمور.
أعطتها المانا التي تدمر جسدها أيضاً قدرات خارقة. قام ليث وتاستالوش بشتم الشامان في انسجام تام. لا أحد يريد أن يموت. في حين أن تاستالوش رأى تهديداً بالقتل فقط ، رأى ليث فرصة بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«”كيف يجرؤ على الهرب؟”» شعرت راغاش بأنها ستجن. هرب المحاربان المتبقيان من الأورك في اللحظة التي رأيا فيها القنبلة الحية تتقارب من موقعهما. اعتبر كلاهما الهروب الجبان أفضل بكثير من الموت البطولي.
أمسك ليث بالجدار الحجري الذي أقامته سولوس واستخدم سحر الجاذبية لتحويل تاستالوش إلى مركز الجاذبية الجديد. قفزت أقدام فتاة الأورك من الأرض بقوة كبيرة ، مما جعلها تطير تقريباً ولكن أيضاً تركتها معرضة لتأثيرات سحر الجاذبية.
لم يكن لدى تاستالوش أي فكرة عما كان يحدث ، لذلك تفادى القنبلة القادمة مراراً وتكراراً ، على أمل التخلص منها. لكن الفتاة المسكينة تبعته مثل اللعنة.
‘إنه ليس على الأرض ولا في الهواء. أين هو؟’ فكرت.
وجدت نفسها تهبط باتجاه الشيخ بينما أقامت سولوس جداراً ثانياً أمام ليث. كان من المفترض استخدامه كموطئ قدم ودرع في نفس الوقت.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما صرخ به الأورك للتو ، ولكن عندما حذرته سولوس من قيام عدو آخر بالاندفاع الانتحاري من وراء ظهره ، أصبحت خطتهم واضحة. عرف ليث ما يجب فعله ، لكنه لم يكن قادراً على الاستدارة ، لذلك ترك سولوس تأخذ زمام الأمور.
لم يكن لدى تاستالوش أي فكرة عما كان يحدث ، لذلك تفادى القنبلة القادمة مراراً وتكراراً ، على أمل التخلص منها. لكن الفتاة المسكينة تبعته مثل اللعنة.
«”اتبع مثال أختك! استخدم قوة الآلهة لقتل الشيطان!”» صاح تاستالوش. ثلاثة أورك يعني ثلاث ضربات حرة أخرى ، والتي تعادل شيطاناً ميتاً واحداً. رياضيات سهلة.
بعد أن أدرك الشيخ أنه محكوم عليه بالفناء ، أمسك بالفتاة واندفع بين الجدران الحجرية للتأكد من أن ليث سيموت معه. فزع تاستالوش بشدة أنه ، عندما وصل إلى هناك ، لم يكن ليث موجوداً في أي مكان.
ضغط تاستالوش إلى الأمام بلا خوف.
في مكانه ، كان هناك ما يشبه بلوط بحجم قبضة اليد. كانت مغطاة برونيات القوة التي تومض أسرع في الثانية. جعل ليث سولوس تستحضر جداراً حجرياً تلو الآخر واستخدمها كخطوات للهروب من مسافة سحر الجاذبية القصيرة والوصول إلى بر الأمان.
«”اتبع مثال أختك! استخدم قوة الآلهة لقتل الشيطان!”» صاح تاستالوش. ثلاثة أورك يعني ثلاث ضربات حرة أخرى ، والتي تعادل شيطاناً ميتاً واحداً. رياضيات سهلة.
‘لماذا أهرع ضد خصم مجهول بجسد مصاب ومانا مستنفدة عندما يمكنني أخذ قسط من الراحة؟’ فكر وهو يأكل بعض اللحم من جيبه البعدي.
لقد ترك أيضاً جذر النار كهدية وداع. أدى الانفجار المشترك للفتاة وجذر النار إلى تحويل الجدران الحجرية إلى حطام طار في كل اتجاه مثل الرصاص القاتل.
استخدمت راغاش على الفور رؤية الحياة للعثور على ليث.
أعطتها المانا التي تدمر جسدها أيضاً قدرات خارقة. قام ليث وتاستالوش بشتم الشامان في انسجام تام. لا أحد يريد أن يموت. في حين أن تاستالوش رأى تهديداً بالقتل فقط ، رأى ليث فرصة بدلاً من ذلك.
مرة أخرى ، كان على راغاش أن تمنع تدمير البلورة. هذه المرة استطاعت على الأقل أن تستحضر جداراً حجرياً كبيراً لحماية البلورة المقدسة وما تبقى من القبيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين نداء الموت وتجنب ليث لضربات شيخهم القوية بخيط ، اعتقد الأورك حقاً أنهم يواجهون شيطاناً. تم رعي أحدهم بواسطة المجسات عدة مرات. لقد استنفد هذا الاتصال قوتها وأدى إلى تسريع جسدها.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما صرخ به الأورك للتو ، ولكن عندما حذرته سولوس من قيام عدو آخر بالاندفاع الانتحاري من وراء ظهره ، أصبحت خطتهم واضحة. عرف ليث ما يجب فعله ، لكنه لم يكن قادراً على الاستدارة ، لذلك ترك سولوس تأخذ زمام الأمور.
استخدمت راغاش على الفور رؤية الحياة للعثور على ليث.
‘إنه ليس على الأرض ولا في الهواء. أين هو؟’ فكرت.
بعد أن أدرك الشيخ أنه محكوم عليه بالفناء ، أمسك بالفتاة واندفع بين الجدران الحجرية للتأكد من أن ليث سيموت معه. فزع تاستالوش بشدة أنه ، عندما وصل إلى هناك ، لم يكن ليث موجوداً في أي مكان.
صمد المحاربون ، وضربوا بالهراوات وقطعرا المحاليق فقط لرؤية أسلحتهم مغطاة بالشقوق. لم يكن سحر الظلام ملموساً ، لكن جوعه كان حقيقياً. حتى لا يؤكلون ، أُجبر الأورك الأربعة على التراجع كلما اقترب ليث منهم أثناء تفادي شفرة الشيخ.
استخدمت الشامان قوة البلورة المقدسة لاكتساح المنطقة بأكملها ، واكتشف أن ليث كان بعيداً جداً عن موقعها وكان يبتعد أكثر في الثانية.
«”كيف يجرؤ على الهرب؟”» شعرت راغاش بأنها ستجن. هرب المحاربان المتبقيان من الأورك في اللحظة التي رأيا فيها القنبلة الحية تتقارب من موقعهما. اعتبر كلاهما الهروب الجبان أفضل بكثير من الموت البطولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت المجسات الأثيرية عبر الحائط وتسربت إلى جسده ، مجددةً قوة ليث على حساب قوة حياة الأورك.
لم يكن لدى راغاش أي وسيلة للتواصل معهما ، وحتى لو فعلت ، شككت الشامان في أنهم سيستمعان إليها بعد الآن. كل ما تبقى من الذئب الرمادي هي والطفلين.
‘يا له من مخلوق جبان ماكر.’ فكرت راغاش. ‘لا يمكنني متابعة الشيطان. الأطفال أضعف من أن يحملوا البلورة ، حتى لو باركتهم قليلاً. إذا حملتها بنفسي ، سأكون هدفاً سهلاً. على الأقل أنا بأمان الآن.’
ترجمة: Acedia
ومع ذلك في الواقع لم تكن آمنة. لم يهرب ليث ، لقد رأى الشامان تأكل وقصد تسوية الحقل.
كان جلد أنثى الأورك مليئاً بالشقوق ، عرفت أن موتها سيأتي في غضون ثوان. في ذهنها ، اعتقدت الأورك أن الشيطان هو المسؤول. لم يكن لديها أي فكرة عن أن هذا كله من فعلة شامانها. ألقت المحاربة بنفسها ضد ليث ، متجاهلة الحياة الصغيرة التي تبقت لها.
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما صرخ به الأورك للتو ، ولكن عندما حذرته سولوس من قيام عدو آخر بالاندفاع الانتحاري من وراء ظهره ، أصبحت خطتهم واضحة. عرف ليث ما يجب فعله ، لكنه لم يكن قادراً على الاستدارة ، لذلك ترك سولوس تأخذ زمام الأمور.
‘لماذا أهرع ضد خصم مجهول بجسد مصاب ومانا مستنفدة عندما يمكنني أخذ قسط من الراحة؟’ فكر وهو يأكل بعض اللحم من جيبه البعدي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت نفسها تهبط باتجاه الشيخ بينما أقامت سولوس جداراً ثانياً أمام ليث. كان من المفترض استخدامه كموطئ قدم ودرع في نفس الوقت.
بعد أن أدرك الشيخ أنه محكوم عليه بالفناء ، أمسك بالفتاة واندفع بين الجدران الحجرية للتأكد من أن ليث سيموت معه. فزع تاستالوش بشدة أنه ، عندما وصل إلى هناك ، لم يكن ليث موجوداً في أي مكان.
‘سأنتظر طاقة العالم حتى تستقر مرة أخرى ، حتى أتمكن من الوصول الكامل إلى تعاويذي. كيف حالك يا سولوس؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المشكلة العيش طويلاً بما يكفي لتصبح مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين نداء الموت وتجنب ليث لضربات شيخهم القوية بخيط ، اعتقد الأورك حقاً أنهم يواجهون شيطاناً. تم رعي أحدهم بواسطة المجسات عدة مرات. لقد استنفد هذا الاتصال قوتها وأدى إلى تسريع جسدها.
‘أفضل بكثير شكراً. أعتقد أن التراجع كان الخطوة الصحيحة. كل ذلك الهتاف والقتال تركك مستنزفاً. كيف حال كتفك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين نداء الموت وتجنب ليث لضربات شيخهم القوية بخيط ، اعتقد الأورك حقاً أنهم يواجهون شيطاناً. تم رعي أحدهم بواسطة المجسات عدة مرات. لقد استنفد هذا الاتصال قوتها وأدى إلى تسريع جسدها.
‘شُفي تماماً. سأستخدم التنشيط للعودة إلى ذروة حالتي قبل القتل.’ أجابها ليث. لم يكن لديه أي فكرة عما يمكن أن تفعله الشامان ببلورتها ، لكنه كان على يقين من أن راغاش تفضل تفجيرها على تركها بين يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدم ليث هذا الوقت لفرز أسلحته الخيميائية. حتى لو قامت راغاش بسحب الطاقة العنصرية مرة أخرى ، فلا يزال بإمكانه استخدامها ، لأن التعاويذ التي احتوتها قد تشكلت بالفعل. كانت المشكلة أنه على عكس تعويذاته ، يمكن للأسلحة الخيميائية أن تؤذي مستخدمها.
ضغط تاستالوش إلى الأمام بلا خوف.
———————–
ترجمة: Acedia
«”من أجل الذئب الرمادي!”» صرخت راغاش على الشبان. صرخت الفتيات الصغيرات في عذاب وهيجان ، وكان الشيء الوحيد الذي يمكن أن تفكر فيه هو إيقاف الألم. اندفعت نحو ليث بسرعة الرصاصة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
