حماقة 2
الفصل 366 حماقة 2
“تبدو مثل الهراء.” أجابه ليث.
“حتى التنشيط عديم الفائدة. سحر الشفاء أصلح جسدي ، لكن كل جزء من الطاقة الذي أنفقه يضيع إلى الأبد. والسبب الوحيد الذي جعلني على قيد الحياة لفترة طويلة هو أنني قمت بتعديل إحدى الدوائر في محاولة أخيرة. الآن من المفترض أن تستوعب كل أنواع الطاقات ، لكنها تقوم بعمل سيء.”
أكد التنشيط التقييم الأولي: لم يكن هناك شيء خاطئ في حالتها البدنية. أنتج الماسح الضوئي الآخر أيضاً نتائج متسقة: كان جسد كالا يتضور جوعاً وجزء منه مات بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك إطعامها ، يا آفة؟” سألته كالا. “مع التنشيط ، يمكنك استعادة قوة حياتك بينما إذا ضعف نوك أكثر ، فقد يعاني جوهره من ضرر دائم.”
“لم أكن أعرف ما الخطب معي ، لذلك كان علي أن أصنع واحدة مؤقتة لجميع المهن.”
“منطقي. النجاح والفشل كلاهما مطلوبان لكي أموت. وبقائي كان حادثاً غير متوقع.” فكرت كالا.
“لماذا هي عارية؟” سأله ليث.
“حسناً ، الآن ما لم يكن لديك شيء ذي صلة طبية لتقولينه ، أغلقي فمك ودعيني أفكر.” أجابها ليث.
أخرج ليث الكثير من الطعام من جيبه البعدي ، مما سمح للبايك بتناول الطعام من صميم قلبه لأول مرة منذ أسابيع.
“عذراً ، بعد أن بقيت بمفردي لفترة طويلة ، تحدثت إلى شخص يمكنه فهم بحثي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذا؟” وقف نوك على رجليه الخلفيتين بينما كان ينظر إلى فروه المقصوف.
“أمي ، أي جزء من الصمت لم تفهميه؟ أغلقي أم فمك؟” وبخها نوك. توهجت عين كالا في انزعاج صامت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما تكون مجرد مصادفة.’ وأشارت سولوس. ‘لكن ألا تعتقد أنه من الغريب أن يتداخل كشف الماسح الضوئي الجزئي للمنطقة السوداء مع المنطقة حيث يحدد التنشيط فيها جوهر كالا؟’
لم يكن لدى ليث أي فكرة عما يجب القيام به ، لذلك استخدم تعاويذ التشخيص أولاً واستخدم التنشيط لاحقاً. مرة أخرى وفقاً لسحره ، وبصرف النظر عن كونها على وشك الموت ، كانت كالا لائقة ككمان.
‘هذا غير منطقي. يبدو كأنه أحد نكات ‘كانت العملية ناجحة لكن المريض مات’ تلك.’ فكر ليث. ‘لدي بطاقة أخيرة ألعبها.’
‘حماقتي!’ لعن ليث داخلياً نفسه.
ثم استخدم ليث تعويذة الماسح الضوئي. كانت نقطة ارتكاز المستوى الخامس من سحر الشفاء ، فن إدراك جميع أنواع قوى الحياة والتلاعب بها. لقد حوله بالفعل إلى سحر حقيقي ، لكنه فشل في إيجاد طريقة لدمجه مع التنشيط.
‘أنت وتجاربك!’ وبخته سولوس. ‘كم مرة قلت لك أن تنام مرة كل يومين؟’
“تبدو مثل الهراء.” أجابه ليث.
على عكس التنشيط ، كشف الماسح الضوئي لليث مدى الحالة التي يرثى لها التي كانت عليها كالا. توقفت قوة حياتها عن التدفق. لسبب ما ، لم يكن جسد كالا قادراً على تجديد قوته أو استيعاب أي نوع من الطاقة الخارجية.
‘حماقة مَن؟’
‘ليس من قبيل المصادفة ، مجرد حماقة.’ أجاب ليث.
حتى عندما حاول ليث أن يشاركها جزء من قوة حياته ، لم ينفعها ذلك. كانت تحتضر لأن جسدها كان يستهلك نفسه ببطء من أجل البقاء.
كان بطنها أكثر ما يقلقه. كان جزء صغير منه أسود بالكامل. كان الماسح الضوئي غير قادر على استشعار أي قوة حياة تأتي منه ، لكن كان من المفترض أن يكون ذلك مستحيلاً.
“حسناً ، نعم ، لكن في الواقع لا.” أجابها ليث. “لم أنم خلال أسبوع وخلال اليومين الماضيين كنت مشغولاً بالتجارب. إذا أطعمتها ، فقد لا يكون لدي ما يكفي من الطاقة لشفاءك.”
أكد التنشيط التقييم الأولي: لم يكن هناك شيء خاطئ في حالتها البدنية. أنتج الماسح الضوئي الآخر أيضاً نتائج متسقة: كان جسد كالا يتضور جوعاً وجزء منه مات بالفعل.
“تبدو مثل الهراء.” أجابه ليث.
كانت هذه هي المرة الأولى التي تتعارض فيها أوراق ليث الرابحة مع بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘لماذا لا يمكن أن يكون شيئاً أبسط؟ مثل إزالة الشعر بالشمع من غوريلا أو تعليم السلطعون كيفية الشتم بالإصبع؟’ فكر ليث طويلاً في المشكلة ، لكن لم يتمكَّن هو أو سولوس من إيجاد حل.
“أعرف ما يحدث.” أوضح لكالا.
“هل علقتَ في عواقب التجربة أيضاً؟” سأل نوك. نظراً لأن ظروفهما كانت متشابهة ، فربما يكون البايك قادراً على تزويده بمزيد من الأدلة.
كان بطنها أكثر ما يقلقه. كان جزء صغير منه أسود بالكامل. كان الماسح الضوئي غير قادر على استشعار أي قوة حياة تأتي منه ، لكن كان من المفترض أن يكون ذلك مستحيلاً.
“ما الذي أعطاك هذه الفكرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لتقسيم جوهرك المانا وتحريكه ، تكونين قد دمرت قفصه. القفص المذكور هو قوة حياتك.”
“تبدو مثل الهراء.” أجابه ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل علقتَ في عواقب التجربة أيضاً؟” سأل نوك. نظراً لأن ظروفهما كانت متشابهة ، فربما يكون البايك قادراً على تزويده بمزيد من الأدلة.
‘يا للباقتك.’ سخرت منه سولوس. ‘والدته تحتضر. يمكنك على الأقل أن تكون لطيفاً.’
‘حماقتي!’ لعن ليث داخلياً نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقفت الخرق المتسخة واتضح أنها امرأة في منتصف العشرينيات من عمرها. غطى الغبار والطين معظم جسدها العاري. كان شعرها أشعثاً ، مما جعلها تبدو وكأنها ممسحة قديمة جداً بحيث لا تزال صالحة للاستعمال.
‘ليس لدي وقت للمجاملات. أحتاج إجابات وأحتاجها الآن.’
“أوه ، هذا؟” وقف نوك على رجليه الخلفيتين بينما كان ينظر إلى فروه المقصوف.
“هذا ليس خطأ أحد. منذ أن أصيبت أمي ، لم يكن لدي وقت للصيد لذا فقد تخطيت بعض الوجبات. رفضت أختي أيضاً أن أترك جانبها. جوعها أسوأ من جوعي لأنها إذا لم تأكل ، فإنها لا تنحف. بل تموت.”
أشار نوك بأنفه إلى كومة من الخرق القذرة ملقاة في الزاوية. لقد كانت ملاحظة لاذعة في الغرفة المبهرة.
‘ليس لدي وقت للمجاملات. أحتاج إجابات وأحتاجها الآن.’
‘أنت وتجاربك!’ وبخته سولوس. ‘كم مرة قلت لك أن تنام مرة كل يومين؟’
“أنت أخته؟” نسي ليث ابنة كالا مصاصة الدماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما تكون مجرد مصادفة.’ وأشارت سولوس. ‘لكن ألا تعتقد أنه من الغريب أن يتداخل كشف الماسح الضوئي الجزئي للمنطقة السوداء مع المنطقة حيث يحدد التنشيط فيها جوهر كالا؟’
“ليث ، هذه نيكا. نيكا ، ليث. هو صديق قديم لي.”
وقفت الخرق المتسخة واتضح أنها امرأة في منتصف العشرينيات من عمرها. غطى الغبار والطين معظم جسدها العاري. كان شعرها أشعثاً ، مما جعلها تبدو وكأنها ممسحة قديمة جداً بحيث لا تزال صالحة للاستعمال.
‘حماقة مَن؟’
“فهمت.” قاطعت كالا مشاجرتهما التخاطرية. “لقد فقدت إحساسي بالوقت في كثير من الأحيان مع أطفالي…”
كانت بشرتها بيضاء كاللبن وكذلك عيناها. لم يكن لديهم أي بؤبؤ أو قزحية ، ومع ذلك كان ليث يشعر بها وهي تحدق فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه ، هذا؟” وقف نوك على رجليه الخلفيتين بينما كان ينظر إلى فروه المقصوف.
“لماذا هي عارية؟” سأله ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فهمت.” قاطعت كالا مشاجرتهما التخاطرية. “لقد فقدت إحساسي بالوقت في كثير من الأحيان مع أطفالي…”
“لأن الوحوش لا تهتم ما إذا كنت أرتدي ملابس والبشر يحاولون قتلي بغض النظر عن ملابسي.” كان صوتها خشناً كما لو كانت مصابة بالتهاب في الحلق. كان جسدها مترهل وشعرها أبيض مع مسحة صفراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك إطعامها ، يا آفة؟” سألته كالا. “مع التنشيط ، يمكنك استعادة قوة حياتك بينما إذا ضعف نوك أكثر ، فقد يعاني جوهره من ضرر دائم.”
———————-
‘مقارنة بها ، بدت نانا وكأنها في أوج حياتها.’ أصيب ليث بخيبة أمل. لم يبدُ مصاصو الدماء كما توقعهم. ذكرته نيكا بإحدى الساحرات من مسرحية ماكبث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل علقتَ في عواقب التجربة أيضاً؟” سأل نوك. نظراً لأن ظروفهما كانت متشابهة ، فربما يكون البايك قادراً على تزويده بمزيد من الأدلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل لديك أي فكرة عن مقدار الوقت الذي كنت سأضيعه بهذه الطريقة؟’
“هل يمكنك إطعامها ، يا آفة؟” سألته كالا. “مع التنشيط ، يمكنك استعادة قوة حياتك بينما إذا ضعف نوك أكثر ، فقد يعاني جوهره من ضرر دائم.”
أخرج ليث الكثير من الطعام من جيبه البعدي ، مما سمح للبايك بتناول الطعام من صميم قلبه لأول مرة منذ أسابيع.
أخرج ليث الكثير من الطعام من جيبه البعدي ، مما سمح للبايك بتناول الطعام من صميم قلبه لأول مرة منذ أسابيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، نعم ، لكن في الواقع لا.” أجابها ليث. “لم أنم خلال أسبوع وخلال اليومين الماضيين كنت مشغولاً بالتجارب. إذا أطعمتها ، فقد لا يكون لدي ما يكفي من الطاقة لشفاءك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ربما تكون مجرد مصادفة.’ وأشارت سولوس. ‘لكن ألا تعتقد أنه من الغريب أن يتداخل كشف الماسح الضوئي الجزئي للمنطقة السوداء مع المنطقة حيث يحدد التنشيط فيها جوهر كالا؟’
‘أنت وتجاربك!’ وبخته سولوس. ‘كم مرة قلت لك أن تنام مرة كل يومين؟’
‘إذا فهمت السبب الكامن وراء مرض كالا ، بالطبع.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنت وتجاربك!’ وبخته سولوس. ‘كم مرة قلت لك أن تنام مرة كل يومين؟’
‘ليس لدي وقت للمجاملات. أحتاج إجابات وأحتاجها الآن.’
أكد التنشيط التقييم الأولي: لم يكن هناك شيء خاطئ في حالتها البدنية. أنتج الماسح الضوئي الآخر أيضاً نتائج متسقة: كان جسد كالا يتضور جوعاً وجزء منه مات بالفعل.
‘هل لديك أي فكرة عن مقدار الوقت الذي كنت سأضيعه بهذه الطريقة؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي أعطاك هذه الفكرة؟”
“فهمت.” قاطعت كالا مشاجرتهما التخاطرية. “لقد فقدت إحساسي بالوقت في كثير من الأحيان مع أطفالي…”
كان بطنها أكثر ما يقلقه. كان جزء صغير منه أسود بالكامل. كان الماسح الضوئي غير قادر على استشعار أي قوة حياة تأتي منه ، لكن كان من المفترض أن يكون ذلك مستحيلاً.
“أمي ، اسكتي!” صرخ كل من نوك ونيكا كواحد.
“أمي ، اسكتي!” صرخ كل من نوك ونيكا كواحد.
‘لماذا لا يمكن أن يكون شيئاً أبسط؟ مثل إزالة الشعر بالشمع من غوريلا أو تعليم السلطعون كيفية الشتم بالإصبع؟’ فكر ليث طويلاً في المشكلة ، لكن لم يتمكَّن هو أو سولوس من إيجاد حل.
فحص ليث حالة نوك باستخدام التنشيط وكان سعيداً لرؤية جسده يستعيد قوته.
‘ما الذي يمكن أن يحدث حتى يجعل التنشيط عديم الفائدة؟ لماذا قوة الحياة التي أعطيها لكالا تذهب هباءً؟’ ظل ليث يتساءل أثناء قيامه بالتناوب بين استخدام تقنية التنفس والماسح الضوئي.
———————-
‘ربما تكون مجرد مصادفة.’ وأشارت سولوس. ‘لكن ألا تعتقد أنه من الغريب أن يتداخل كشف الماسح الضوئي الجزئي للمنطقة السوداء مع المنطقة حيث يحدد التنشيط فيها جوهر كالا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك إطعامها ، يا آفة؟” سألته كالا. “مع التنشيط ، يمكنك استعادة قوة حياتك بينما إذا ضعف نوك أكثر ، فقد يعاني جوهره من ضرر دائم.”
‘ليس من قبيل المصادفة ، مجرد حماقة.’ أجاب ليث.
كانت بشرتها بيضاء كاللبن وكذلك عيناها. لم يكن لديهم أي بؤبؤ أو قزحية ، ومع ذلك كان ليث يشعر بها وهي تحدق فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘حماقة مَن؟’
“لم أكن أعرف ما الخطب معي ، لذلك كان علي أن أصنع واحدة مؤقتة لجميع المهن.”
‘حماقتي!’ لعن ليث داخلياً نفسه.
“أعرف ما يحدث.” أوضح لكالا.
“أنت أخته؟” نسي ليث ابنة كالا مصاصة الدماء.
“لتقسيم جوهرك المانا وتحريكه ، تكونين قد دمرت قفصه. القفص المذكور هو قوة حياتك.”
أكد التنشيط التقييم الأولي: لم يكن هناك شيء خاطئ في حالتها البدنية. أنتج الماسح الضوئي الآخر أيضاً نتائج متسقة: كان جسد كالا يتضور جوعاً وجزء منه مات بالفعل.
“منطقي. النجاح والفشل كلاهما مطلوبان لكي أموت. وبقائي كان حادثاً غير متوقع.” فكرت كالا.
“منطقي. النجاح والفشل كلاهما مطلوبان لكي أموت. وبقائي كان حادثاً غير متوقع.” فكرت كالا.
“حسناً ، الآن ما لم يكن لديك شيء ذي صلة طبية لتقولينه ، أغلقي فمك ودعيني أفكر.” أجابها ليث.
“لقد أدى الضرر الذي تسببت به إلى تغيير تدفق قوة حياتك بشكل دائم ، مما جعلها غير قادرة على الاتصال بشكل صحيح مع جوهر المانا. لهذا السبب أصبح التنشيط عديم الفائدة. لم يعد لطاقة العالم أي وسيلة لتمريرها إلى جسمك بعد الآن.”
“يمكنك إصلاحه؟” سألت الأم والأطفال في انسجام تام.
“إذا كنت في كامل قوتي ، فسأجيب ‘على الأرجح’. في حالتي الحالية ، لا أعرف حتى كم من الوقت سيستغرق مني الانهيار من الإرهاق. إصلاح مثل هذا الضرر الهائل بالقرب من جوهر المانا عمل حساس للغاية. هل يمكنك الاستمرار لبضع ساعات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أن لدي دقيقتين أخريتين بداخلي.” تقلصت الظلال التي تحيط بهيئة كالا بينما بدأ الضوء في عينها المتبقية في الوميض.
“أعتقد أن لدي دقيقتين أخريتين بداخلي.” تقلصت الظلال التي تحيط بهيئة كالا بينما بدأ الضوء في عينها المتبقية في الوميض.
———————-
ترجمة: Acedia
كانت بشرتها بيضاء كاللبن وكذلك عيناها. لم يكن لديهم أي بؤبؤ أو قزحية ، ومع ذلك كان ليث يشعر بها وهي تحدق فيه.
“حسناً ، نعم ، لكن في الواقع لا.” أجابها ليث. “لم أنم خلال أسبوع وخلال اليومين الماضيين كنت مشغولاً بالتجارب. إذا أطعمتها ، فقد لا يكون لدي ما يكفي من الطاقة لشفاءك.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
