تحول المد 2
الفصل 394 تحول المد 2
قزم تصميم ليث خوفه ، ولم يسمح حتى لجنون العظمة لديه بأن تتمادى. انتظر حتى بدأت الشقوق على النجم الأسود في الإصلاح قبل إلقاء التعويذات للمرة الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘تماماً مثلما شامان أورك قادر على امتصاص طاقة العالم.’ ليث. ‘ربما لا يستطيع النجم الأسود أن يفعل الشيء نفسه ، وإلا فلن يحتاج للتنقل بين مرحلة الضوء والظل.’
تسببت الرونية الثالثة في ارتفاع المانا المنحرفة لأعلى. ارتعد النجم الأسود بينما ظهرت شقوق صغيرة على سطحه. عندها فقط توقف ليث عن الهتاف. تحول الحبر على الأرض إلى اللون الرمادي قبل أن يتلاشى.
“ماذا تقصد؟ اشرح نفسك.”
لم تكن مقاطعة تعويذة مختلفة عن إلقاء فاشل. المانا التي لا تزال داخل السائل لم يعد لها اتجاه بعد الآن ، انقلبت ضد مضيفها حارقةً إياه من الداخل. ردد ليث التجميد مرة أخرى ، فجدد الختم وسحق ثقة النجم الأسود دفعة واحدة.
استطاع ليث أن يرى من النافذة عدة أنوار ترتفع إلى السماء.
“أنت لست كادورياً. إذا مت ، فلا عودة إلى الوراء. أخبرني بما أريد أن أعرفه أو واجه النسيان.”
لم تكن مقاطعة تعويذة مختلفة عن إلقاء فاشل. المانا التي لا تزال داخل السائل لم يعد لها اتجاه بعد الآن ، انقلبت ضد مضيفها حارقةً إياه من الداخل. ردد ليث التجميد مرة أخرى ، فجدد الختم وسحق ثقة النجم الأسود دفعة واحدة.
لقد استغرقت كلمات ليث بعض الوقت لتغرق في عقل التحفة الأثرية المصدومة. لقد كان دائماً المفترس الرئيسي. في القفص الصغير الذي عاش فيه القرون الماضية ، كان النجم الأسود وجوداً لا مثيل له.
‘أريد أن أكون سيد مصيري الوحيد. منذ موتي على الأرض ، كنت دمية في يد شخص آخر. لقد سئمت من المكيدة ، والكذب على كل من أحب ، من أجل النجاة كل يوم عوضاً عن العيش.’
عاش البشر أو ماتوا حسب أهوائه. لم يعرف الخوف. لا شيء يمكن أن يؤذيه ، حتى حرس الأحراش كانوا مجرد عائق صغير. بإمكانهم تأخير خططه ، ولكن لا شيء أكثر من ذلك. أدرك النجم الأسود ببطء خيانة رجال الدين ، والذي حوّل جسده إلى عدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نشر ليث الحبر مرة ثانية ، جاعلاً الرونية الرابعة تباعد بين الشقوق حتى تكاد تكون متصلة فيما بينها قبل التوقف. شعر ليث بالاشمئزاز من نفسه لما كان يفعله ، لكنه شعر أنه ليس لديه خيار آخر.
لقد استغرقت كلمات ليث بعض الوقت لتغرق في عقل التحفة الأثرية المصدومة. لقد كان دائماً المفترس الرئيسي. في القفص الصغير الذي عاش فيه القرون الماضية ، كان النجم الأسود وجوداً لا مثيل له.
“أنت لست كادورياً. إذا مت ، فلا عودة إلى الوراء. أخبرني بما أريد أن أعرفه أو واجه النسيان.”
كل هذا الحديث قبل قتل الوحش أمام نفسه كان مخالفاً لقانونه. القتل أولاً ، الأسئلة لاحقاً. هكذا كان يعمل. أي مسار عمل آخر ينطوي على الكثير من المخاطر ، خاصة ضد عنصر يمكن أن يقتله بفكر ضال.
ومع ذلك ، لم يكن قط قريباً جداً من إيجاد حل لمشاكله.
تسببت الرونية الثالثة في ارتفاع المانا المنحرفة لأعلى. ارتعد النجم الأسود بينما ظهرت شقوق صغيرة على سطحه. عندها فقط توقف ليث عن الهتاف. تحول الحبر على الأرض إلى اللون الرمادي قبل أن يتلاشى.
قزم تصميم ليث خوفه ، ولم يسمح حتى لجنون العظمة لديه بأن تتمادى. انتظر حتى بدأت الشقوق على النجم الأسود في الإصلاح قبل إلقاء التعويذات للمرة الثالثة.
‘أريد أن أكون سيد مصيري الوحيد. منذ موتي على الأرض ، كنت دمية في يد شخص آخر. لقد سئمت من المكيدة ، والكذب على كل من أحب ، من أجل النجاة كل يوم عوضاً عن العيش.’
“أنت لست كادورياً. إذا مت ، فلا عودة إلى الوراء. أخبرني بما أريد أن أعرفه أو واجه النسيان.”
‘لقد سئمت من الخوف من اللحظة التي يتم فيها انتزاع كل ما عملت بجد من أجله من يدي بسبب حدث عشوائي. لا مزيد من كارل ، ولا مزيد من يوريال. إذا تمكنت أخيراً من حماية ما يخصني ، فأنا على استعداد لدفع أي ثمن تقريباً.’
“إذا قتلتني ، سيموت كل الكادوريين معي.” قال في مقامرة أخيرة يائسة. “سوف تختفي حضارة كاملة. سوف تلطخ أيديك بدمائهم!” سمع النجم الأسود رجال الدين يكررون هذه الكلمات عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من استخدام بلورة المانا لتغذية قدراتي ، استخدمها البشر لتخزين ضميري وقوتي. كان هذا خطأهم الأول.” قال العنصر الملعون مع التركيز على شفاء جروحه.
قزم تصميم ليث خوفه ، ولم يسمح حتى لجنون العظمة لديه بأن تتمادى. انتظر حتى بدأت الشقوق على النجم الأسود في الإصلاح قبل إلقاء التعويذات للمرة الثالثة.
“لقد اعتقدوا أنني كنت سأكون أداتهم ، لتوزيع الطاقات المجمعة بين صفوفهم. لم يكن لديهم أي فكرة أن هذا الجسم يمتلك القدرة على التلاعب بالمانا حسب الرغبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء واحد فقط. أنا لا أقتل فريستي أكثر من مرة.” تسربت الرونية داخل جسم التحفة الأثرية ، مما أدى إلى اتساع الشقوق والتسبب في انفجار آخر للشهب.
استيقظت التحفة من ذهوله. تحولت كراهيته إلى خوف ثم ذعر.
“ماذا عني؟” رد النجم الأسود عندما بدأ ليث هتافه مرة أخرى. “ماذا عن ألمي ، مستقبلي؟ ما الذي يجعلك مختلفاً عني؟”
“إذا قتلتني ، سيموت كل الكادوريين معي.” قال في مقامرة أخيرة يائسة. “سوف تختفي حضارة كاملة. سوف تلطخ أيديك بدمائهم!” سمع النجم الأسود رجال الدين يكررون هذه الكلمات عدة مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك ليث الرونية الخامسة والسادسة تحولان الشقوق إلى شقوق صغيرة قبل التوقف. تدفقت كمية كبيرة من المانا من الجروح بينما اهتزت المدينة بأكملها. تحولت إحدى البرك السوداء على الأرض إلى شهاب انطلق إلى الأعلى وعبر السقف.
لابد أن تكون مهمة للبشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بدلاً من استخدام بلورة المانا لتغذية قدراتي ، استخدمها البشر لتخزين ضميري وقوتي. كان هذا خطأهم الأول.” قال العنصر الملعون مع التركيز على شفاء جروحه.
ترك ليث الرونية الخامسة والسادسة تحولان الشقوق إلى شقوق صغيرة قبل التوقف. تدفقت كمية كبيرة من المانا من الجروح بينما اهتزت المدينة بأكملها. تحولت إحدى البرك السوداء على الأرض إلى شهاب انطلق إلى الأعلى وعبر السقف.
“بهذه القوة الكبيرة ، سافرت عبر الشمال ، وأعاقب أعداءنا. وبمجرد أن قتلت الغزاة ، طهرت بلادنا المجيدة من الزنادقة والكفار. لقد حاربوني بكل قوتهم ، حتى ما يسمى رجل الدين للشمس الأسمى حاول أن يمنعني قائلاً إن الأمر لا يعود لي لتحقيق العدالة.”
استطاع ليث أن يرى من النافذة عدة أنوار ترتفع إلى السماء.
“كفى! أتوسل إليك!” استطاع النجم الأسود أن يشعر بالضرر الذي يقترب من جوهره المانا. ومما زاد الطين بلة ، أنه فقد السيطرة على عدد متزايد من الكادوريين. كانت الخسارة لا تُذكر ، لكنها ستبطئ خططه رغم ذلك.
“لا أهتم بحضارة ميتة مكونة من موتى. ما تمنحه لهم ليس حياة ، بل صورة كاريكاتورية لها. لقد سلبت حريتهم وآمالهم ومستقبلهم ، تاركاً وراءك الخوف والبؤس فقط.”
“هل لديك أي فكرة عما يعنيه الشعور بألم شديد حتى تتمنى الموت وحتى ذلك يُرفض؟ أن تضطر إلى عيش أسوأ كابوس لك مراراً وتكراراً؟” ارتجف صوت ليث من الغضب. علمت سولوس أنها لم تعد تتحدث عن الكادوريين بعد الآن.
“أنت لست كادورياً. إذا مت ، فلا عودة إلى الوراء. أخبرني بما أريد أن أعرفه أو واجه النسيان.”
“ماذا عني؟” رد النجم الأسود عندما بدأ ليث هتافه مرة أخرى. “ماذا عن ألمي ، مستقبلي؟ ما الذي يجعلك مختلفاً عني؟”
لابد أن تكون مهمة للبشر.
“شيء واحد فقط. أنا لا أقتل فريستي أكثر من مرة.” تسربت الرونية داخل جسم التحفة الأثرية ، مما أدى إلى اتساع الشقوق والتسبب في انفجار آخر للشهب.
“لقد اعتقدوا أنني كنت سأكون أداتهم ، لتوزيع الطاقات المجمعة بين صفوفهم. لم يكن لديهم أي فكرة أن هذا الجسم يمتلك القدرة على التلاعب بالمانا حسب الرغبة.”
“لقد اعتقدوا أنني كنت سأكون أداتهم ، لتوزيع الطاقات المجمعة بين صفوفهم. لم يكن لديهم أي فكرة أن هذا الجسم يمتلك القدرة على التلاعب بالمانا حسب الرغبة.”
“كفى! أتوسل إليك!” استطاع النجم الأسود أن يشعر بالضرر الذي يقترب من جوهره المانا. ومما زاد الطين بلة ، أنه فقد السيطرة على عدد متزايد من الكادوريين. كانت الخسارة لا تُذكر ، لكنها ستبطئ خططه رغم ذلك.
استيقظت التحفة من ذهوله. تحولت كراهيته إلى خوف ثم ذعر.
نشر ليث الحبر مرة ثانية ، جاعلاً الرونية الرابعة تباعد بين الشقوق حتى تكاد تكون متصلة فيما بينها قبل التوقف. شعر ليث بالاشمئزاز من نفسه لما كان يفعله ، لكنه شعر أنه ليس لديه خيار آخر.
“السر يكمن في جسدي البلوري. وبفضله فقط أستطيع أن أفعل ذلك.”
“ماذا تقصد؟ اشرح نفسك.”
كانت هذه الكلمات كافية لمنع ليث من الهتاف عند الرونية الثالثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك ليث الرونية الخامسة والسادسة تحولان الشقوق إلى شقوق صغيرة قبل التوقف. تدفقت كمية كبيرة من المانا من الجروح بينما اهتزت المدينة بأكملها. تحولت إحدى البرك السوداء على الأرض إلى شهاب انطلق إلى الأعلى وعبر السقف.
“ماذا تقصد؟ اشرح نفسك.”
“هل لديك أي فكرة عما يعنيه الشعور بألم شديد حتى تتمنى الموت وحتى ذلك يُرفض؟ أن تضطر إلى عيش أسوأ كابوس لك مراراً وتكراراً؟” ارتجف صوت ليث من الغضب. علمت سولوس أنها لم تعد تتحدث عن الكادوريين بعد الآن.
“ومع ذلك كنت أقوى من كلهم مجتمعين. للأسف ، بعيداً عن نبع المانا ، بدأت احتياطياتي تتضاءل. في ظل السعي المستمر لأعدائي ، اضطررت إلى التراجع هنا وإعادة إنشاء الأبراج لتغذيتي مرة أخرى.”
“بدلاً من استخدام بلورة المانا لتغذية قدراتي ، استخدمها البشر لتخزين ضميري وقوتي. كان هذا خطأهم الأول.” قال العنصر الملعون مع التركيز على شفاء جروحه.
‘للأسف ، حتى لو تمكنت من تكرار النجم الأسود ، فهو ليس شيئاً يمكنني استخدامه. إن ربط عقلي وجسدي وجوهري المانا بالبلورة السحرية لا فائدة منه دون وجود وعي على استعداد لإحيائي.’ فكر ليث.
“كان المقصود من تعويذتهم استخدامي كاحتياطي للطاقة لأغراضهم. لقد ربطوني بهذه المدينة باستخدام نبع مانا تحته والشبكة البلورية فوق الأسطح باعتبارها الطريقة الوحيدة التي يجب أن أطعم بها نفسي.”
“لقد اعتقدوا أنني كنت سأكون أداتهم ، لتوزيع الطاقات المجمعة بين صفوفهم. لم يكن لديهم أي فكرة أن هذا الجسم يمتلك القدرة على التلاعب بالمانا حسب الرغبة.”
لم تكن مقاطعة تعويذة مختلفة عن إلقاء فاشل. المانا التي لا تزال داخل السائل لم يعد لها اتجاه بعد الآن ، انقلبت ضد مضيفها حارقةً إياه من الداخل. ردد ليث التجميد مرة أخرى ، فجدد الختم وسحق ثقة النجم الأسود دفعة واحدة.
“بهذه القوة الكبيرة ، سافرت عبر الشمال ، وأعاقب أعداءنا. وبمجرد أن قتلت الغزاة ، طهرت بلادنا المجيدة من الزنادقة والكفار. لقد حاربوني بكل قوتهم ، حتى ما يسمى رجل الدين للشمس الأسمى حاول أن يمنعني قائلاً إن الأمر لا يعود لي لتحقيق العدالة.”
“ربطي بأجسادهم ، بجواهرهم ، وبكل لبنة في هذه المدينة كان خطأهم الثاني. وفقاً لخطتهم ، لم يكن بإمكاني سوى العطاء ، ولكن بفضل البلورة ، حولته إلى مسار ذي اتجاهين. بدلاً من أن يكون لهم مربية ، أخذت كل ما لديهم.”
‘ليس جندياً. إنه على وشك الطيران عبر النافذة. ليتمكن من استخدام السحر ، لابد أنه من العالم الخارجي.’
“لا أهتم بحضارة ميتة مكونة من موتى. ما تمنحه لهم ليس حياة ، بل صورة كاريكاتورية لها. لقد سلبت حريتهم وآمالهم ومستقبلهم ، تاركاً وراءك الخوف والبؤس فقط.”
“لقد جمعت قوى حياتهم وجواهرهم المانا ، واستخدمتها تماماً كما أرادوا استخدامي. أنا أعتبرها عدالة إلهية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أكن مرتبطاً بعقول البشر ، لذا لا يمكنني استيعابهم. لا أعرف كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدون جسد ولا أهتم. فهم لا يفعلون شيئاً سوى الأنين واليأس. إنهم عديمي الفائدة لي.”
‘تماماً مثلما شامان أورك قادر على امتصاص طاقة العالم.’ ليث. ‘ربما لا يستطيع النجم الأسود أن يفعل الشيء نفسه ، وإلا فلن يحتاج للتنقل بين مرحلة الضوء والظل.’
“إذا قتلتني ، سيموت كل الكادوريين معي.” قال في مقامرة أخيرة يائسة. “سوف تختفي حضارة كاملة. سوف تلطخ أيديك بدمائهم!” سمع النجم الأسود رجال الدين يكررون هذه الكلمات عدة مرات.
“بهذه القوة الكبيرة ، سافرت عبر الشمال ، وأعاقب أعداءنا. وبمجرد أن قتلت الغزاة ، طهرت بلادنا المجيدة من الزنادقة والكفار. لقد حاربوني بكل قوتهم ، حتى ما يسمى رجل الدين للشمس الأسمى حاول أن يمنعني قائلاً إن الأمر لا يعود لي لتحقيق العدالة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترك ليث الرونية الخامسة والسادسة تحولان الشقوق إلى شقوق صغيرة قبل التوقف. تدفقت كمية كبيرة من المانا من الجروح بينما اهتزت المدينة بأكملها. تحولت إحدى البرك السوداء على الأرض إلى شهاب انطلق إلى الأعلى وعبر السقف.
“ومع ذلك كنت أقوى من كلهم مجتمعين. للأسف ، بعيداً عن نبع المانا ، بدأت احتياطياتي تتضاءل. في ظل السعي المستمر لأعدائي ، اضطررت إلى التراجع هنا وإعادة إنشاء الأبراج لتغذيتي مرة أخرى.”
” قبل أن أتمكن من التعافي ، غلفوا كادوريا بهذا الحاجز ، وعزلوني عن النبع. حتى اكتشفت أنه من خلال استعادة البشر ، يمكنني إجبار طاقة العالم على تجاوز الحاجز واستخدامها لاستعادة حريتي.”
“كعدم فائدتك لي.” أجاب ليث قبل أن يهتف للمرة الأخيرة.
“ماذا عن الظلال؟ ما هي؟” سأل ليث.
لابد أن تكون مهمة للبشر.
“لم أكن مرتبطاً بعقول البشر ، لذا لا يمكنني استيعابهم. لا أعرف كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة بدون جسد ولا أهتم. فهم لا يفعلون شيئاً سوى الأنين واليأس. إنهم عديمي الفائدة لي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ————————–
“كعدم فائدتك لي.” أجاب ليث قبل أن يهتف للمرة الأخيرة.
‘للأسف ، حتى لو تمكنت من تكرار النجم الأسود ، فهو ليس شيئاً يمكنني استخدامه. إن ربط عقلي وجسدي وجوهري المانا بالبلورة السحرية لا فائدة منه دون وجود وعي على استعداد لإحيائي.’ فكر ليث.
“ماذا تقصد؟ اشرح نفسك.”
ترجمة: Acedia
‘لا أستطيع أن أعهد بحياتي إلى عنصر ملعون. سينتهي بي المطاف مثل الكادوريين ، أو أسوأ من ذلك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث قد انتهى لتوه من إلقاء التجميد ، عندما حذرته سولوس.
“بهذه القوة الكبيرة ، سافرت عبر الشمال ، وأعاقب أعداءنا. وبمجرد أن قتلت الغزاة ، طهرت بلادنا المجيدة من الزنادقة والكفار. لقد حاربوني بكل قوتهم ، حتى ما يسمى رجل الدين للشمس الأسمى حاول أن يمنعني قائلاً إن الأمر لا يعود لي لتحقيق العدالة.”
“بهذه القوة الكبيرة ، سافرت عبر الشمال ، وأعاقب أعداءنا. وبمجرد أن قتلت الغزاة ، طهرت بلادنا المجيدة من الزنادقة والكفار. لقد حاربوني بكل قوتهم ، حتى ما يسمى رجل الدين للشمس الأسمى حاول أن يمنعني قائلاً إن الأمر لا يعود لي لتحقيق العدالة.”
‘احترس ، شخص ما يقترب من المعبد الرئيسي.’
‘يحمل الجنود أسلحة عادية فقط ، ولا يمكنهم إيذائي.’ أجاب ليث.
استطاع ليث أن يرى من النافذة عدة أنوار ترتفع إلى السماء.
‘يحمل الجنود أسلحة عادية فقط ، ولا يمكنهم إيذائي.’ أجاب ليث.
“كفى! أتوسل إليك!” استطاع النجم الأسود أن يشعر بالضرر الذي يقترب من جوهره المانا. ومما زاد الطين بلة ، أنه فقد السيطرة على عدد متزايد من الكادوريين. كانت الخسارة لا تُذكر ، لكنها ستبطئ خططه رغم ذلك.
‘ليس جندياً. إنه على وشك الطيران عبر النافذة. ليتمكن من استخدام السحر ، لابد أنه من العالم الخارجي.’
————————–
” قبل أن أتمكن من التعافي ، غلفوا كادوريا بهذا الحاجز ، وعزلوني عن النبع. حتى اكتشفت أنه من خلال استعادة البشر ، يمكنني إجبار طاقة العالم على تجاوز الحاجز واستخدامها لاستعادة حريتي.”
ترجمة: Acedia
فقط*-*
“ومع ذلك كنت أقوى من كلهم مجتمعين. للأسف ، بعيداً عن نبع المانا ، بدأت احتياطياتي تتضاءل. في ظل السعي المستمر لأعدائي ، اضطررت إلى التراجع هنا وإعادة إنشاء الأبراج لتغذيتي مرة أخرى.”
تسببت الرونية الثالثة في ارتفاع المانا المنحرفة لأعلى. ارتعد النجم الأسود بينما ظهرت شقوق صغيرة على سطحه. عندها فقط توقف ليث عن الهتاف. تحول الحبر على الأرض إلى اللون الرمادي قبل أن يتلاشى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
