إجازة
الفصل 401 إجازة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ألم تعاني تلك النفوس المسكينة بما فيه الكفاية؟’ قالت سولوس. ‘هل هذا ضروري حقا؟’
‘سولوس ، هل لديك أي فكرة عن ما هي تلك الأجرام السماوية السوداء؟’ فكر ليث.
‘حسناً حسناً.’ ردت سولوس بنبرة محبطة أثناء مسح الأجرام السماوية العائمة بكل حواسها وجعل دماغها يدور بأعلى سرعة للحصول على فرضية على الأقل حول طبيعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘قادم من الساعة 12!’ صرخت عندما فتح تريوس فمه مرة أخرى.
كان حراً في التركيز على الآفة الأخيرة. غرس تريوس نفسه بكل براعة بانصهار الهواء والنار والأرض التي يمكن أن يمنحها النجم الأسود. أصبح إله السرعة ، إله الدمار.
اندفع ليث عبر ساحة المعركة ، مما أدى إلى تشويه جميع الأجرام خارج المصفوفة التي كانت طاقتها تنضب بسرعة. في ذلك اليوم تحولت مشارطه إلى سواطير. كانت الضربة الواحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لإلحاق ضرر قد يستغرق ساعات للشفاء.
‘دعي الغبي لي. أحتاج إلى ميزة للفوز في هذه المعركة وأنت أملي الوحيد.’ أدت فرقعة من أصابع ليث إلى إضاءة إحدى النقاط الست في سداسية يوريال بضوء أحمر بينما تلاشى اللون الأصفر.
كاد.
تلاشت الشمس المحتدمة من المستوى الخامس التي كان تريوس على وشك إطلاقها كولاعة نفد منها الغاز. حتى مع دعم النجم الأسود ، خرجت شرارات قليلة فقط.
‘حسناً حسناً.’ ردت سولوس بنبرة محبطة أثناء مسح الأجرام السماوية العائمة بكل حواسها وجعل دماغها يدور بأعلى سرعة للحصول على فرضية على الأقل حول طبيعتها.
كانت المصفوفة تبايناً لسداسية سيلفروينغ التي وضع يوريال نظرية لها بعد اكتساب فهم أعمق للمصفوفة المستحيلة. كان تحليله للتعويذة أضعف ، لكنه في المقابل تسبب في ضغط أقل بكثير على الملقي.
‘دعي الغبي لي. أحتاج إلى ميزة للفوز في هذه المعركة وأنت أملي الوحيد.’ أدت فرقعة من أصابع ليث إلى إضاءة إحدى النقاط الست في سداسية يوريال بضوء أحمر بينما تلاشى اللون الأصفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد استغرق ليث سنوات لتحويل نظريات صديقه القديم إلى حقيقة. مجرد النظر إلى تعبير تريوس الصادم سدد له كل عمله الشاق.
اندفع ليث عبر ساحة المعركة ، مما أدى إلى تشويه جميع الأجرام خارج المصفوفة التي كانت طاقتها تنضب بسرعة. في ذلك اليوم تحولت مشارطه إلى سواطير. كانت الضربة الواحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لإلحاق ضرر قد يستغرق ساعات للشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المصفوفة تبايناً لسداسية سيلفروينغ التي وضع يوريال نظرية لها بعد اكتساب فهم أعمق للمصفوفة المستحيلة. كان تحليله للتعويذة أضعف ، لكنه في المقابل تسبب في ضغط أقل بكثير على الملقي.
‘أولاً ، ألغى تعويذة طيراني والآن هذا؟ ماذا يحدث؟’ في اللحظة التي بدأت فيها النملة بالانتقام من القوة الغاشمة بالتقنية ، فقد التنين شجاعته.
—————————-
‘قادم من الساعة 12!’ صرخت عندما فتح تريوس فمه مرة أخرى.
‘أنت لا تزال تحت المصفوفة ، أيها الأحمق.’ امتلأت أفكار النجم الأسود بالازدراء. ‘ليس لدي أي فكرة عما تفعله ، لكنني متأكد تماماً من أنه إذا خرجتَ من منطقة تأثيرها ، فسوف تتوقف عن العمل.’
تلاشت الشمس المحتدمة من المستوى الخامس التي كان تريوس على وشك إطلاقها كولاعة نفد منها الغاز. حتى مع دعم النجم الأسود ، خرجت شرارات قليلة فقط.
انهارت الجدران الواحدة تلو الأخرى. كانت الموجة الصدمية لا تزال قوية بما يكفي لجعل ليث ينهار ويسقط على الأرض. وقف على قدميه بشقلبة للهلف ، ولم يترك عينيه تبتعدان عن خصمه.
رأى ليث أن عضلات تريوس تتقلص وبفكرة أطلق القوة الكاملة لسداسية يوريال. لم تلغي المصفوفة عنصراً واحداً في ذلك الوقت فحسب ، بل امتصت المانا التي شكلت التعاويذ الملغاة وخزنتها لاستخدامها لاحقاً.
أومأ ليث برأسه بتفهم. حتى الموت ، كان الكادوريون يقاتلون ضد مضطهدهم. كانوا يتشبثون بقوة الحياة المسترجعة بكل قوتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ليث تعاويذ الشفاء المستوى الخامس الماسح الضوئي والمشرط.
أضاءت جميع النقاط الست للنجم. كان التشكيل السحري الآن يستخدم الطاقة المسروقة والمصفوفة لتوليد حقل جاذبية قوي جعل تريوس ينهار تحت ثقله.
ظل ليث يلوح بيديه كقائد أوركسترا في الجحيم المتفجر من حوله. استخدمت سولوس المانا خاصتها لتوليد المزيد من السواطير لمساعدته على إنهاء المهمة. مرت بضع ثوان فقط منذ أن عاد تريوس للوقوف على قدميه ، ومع ذلك فقد اختفت جميع الظلال بالفعل.
‘الكثير جداً من أجل هراء ‘تقاسم قوتك معي’.’ لعن ليث بداخله. ‘بشر عديمي الفائدة. نحن نخوض نفس المعركة ومع ذلك لا يمكنهم إلا التفكير في أنفسهم. كل رجل لنفسه إذن.’
استغلت الظلال الموقف لمهاجمة عدوها بكل قوتها.
اختفت سداسية يوريال ووقف تريوس غاضباً. لقد داس على الظلال وأطلق العنان لسلسلة لا نهاية لها من التعاويذ ضد ليث. تمكن من تفادي معظمها ، ومنع بعضها ، واضطر إلى تدمير البقية.
‘لن تصمد طويلاً. استنزفت المصفوفة تعويذتين فقط ، إحداهما كانت عبارة عن شعوذة.’ فكر ليث.
‘أنت لا تزال تحت المصفوفة ، أيها الأحمق.’ امتلأت أفكار النجم الأسود بالازدراء. ‘ليس لدي أي فكرة عما تفعله ، لكنني متأكد تماماً من أنه إذا خرجتَ من منطقة تأثيرها ، فسوف تتوقف عن العمل.’
‘الكثير جداً من أجل هراء ‘تقاسم قوتك معي’.’ لعن ليث بداخله. ‘بشر عديمي الفائدة. نحن نخوض نفس المعركة ومع ذلك لا يمكنهم إلا التفكير في أنفسهم. كل رجل لنفسه إذن.’
‘حسناً حسناً.’ ردت سولوس بنبرة محبطة أثناء مسح الأجرام السماوية العائمة بكل حواسها وجعل دماغها يدور بأعلى سرعة للحصول على فرضية على الأقل حول طبيعتها.
‘حسناً حسناً.’ ردت سولوس بنبرة محبطة أثناء مسح الأجرام السماوية العائمة بكل حواسها وجعل دماغها يدور بأعلى سرعة للحصول على فرضية على الأقل حول طبيعتها.
‘ألم تعاني تلك النفوس المسكينة بما فيه الكفاية؟’ قالت سولوس. ‘هل هذا ضروري حقا؟’
‘منجز. نحن نعلم أنه عندما يلامس الطل ضحيته ، فإنه يستنزف قوة حياته والمانا. أيضاً ، بعد قتل الظل ، تستعيد قوة حياتك ، أليس كذلك؟ كل من هذه الأجرام لها توقيعها الخاص بالطاقة ، كأي كائن حي لائق.’
‘أعتقد أنه من خلال مهاجمة النجم الأسود ، فإن الظلال تستعيد قوة حياتها التي سرقها العنصر الملعون في المقام الأول. لا يزالون هنا بعد هزيمة الظلال لأنه ليس لديهم مكان يذهبون إليه حتى يمتصهم النجم الأسود مرة أخرى.’
أومأ ليث برأسه بتفهم. حتى الموت ، كان الكادوريون يقاتلون ضد مضطهدهم. كانوا يتشبثون بقوة الحياة المسترجعة بكل قوتهم.
اختفت سداسية يوريال ووقف تريوس غاضباً. لقد داس على الظلال وأطلق العنان لسلسلة لا نهاية لها من التعاويذ ضد ليث. تمكن من تفادي معظمها ، ومنع بعضها ، واضطر إلى تدمير البقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد اعتبر الكادوريين أشقاء في السلاح. لقد عرفوا الألم بشكل أفضل منه. لم يستطع ليث التواصل معهم فحسب ، بل كان يحترمهم أيضاً. كان هذا هو السبب الذي جعله يذبح قوة حياتهم دون تفكير ثانٍ.
‘ثم ربما…’ أمسك ليث بأقرب جرم. ‘إذا تمكنت من استيعابهم ، فقد أكون قادراً على أن أصبح كبيراً بقدره واستعيد اليد العليا.’
كان يعلم أنه في مكانهم سيفعل أي شيء للتحرر من مضطهده. سيكون الألم مؤقتاً ، وستظل الحرية أبدية.
ومع ذلك لم يحدث شيء. استطاع ليث أن يشعر بالطاقة العقلية المتبقية وهي تتعرف عليه كصديق ، لكن لا شيء أكثر من ذلك. أشبه بالأم التي وجدت طفلها المفقود ، رفضت التخلي عن الطاقة.
تلاشت الشمس المحتدمة من المستوى الخامس التي كان تريوس على وشك إطلاقها كولاعة نفد منها الغاز. حتى مع دعم النجم الأسود ، خرجت شرارات قليلة فقط.
‘الكثير جداً من أجل هراء ‘تقاسم قوتك معي’.’ لعن ليث بداخله. ‘بشر عديمي الفائدة. نحن نخوض نفس المعركة ومع ذلك لا يمكنهم إلا التفكير في أنفسهم. كل رجل لنفسه إذن.’
لم يكن كسر القسم الذي أقامه في اليوم الذي أصبح فيه معالجاً محترفاً لا يعني شيئاً له. الكلمات الجميلة لا يمكنها إنقاذ الأرواح ولا إيقاف الوحوش. لم يبني أفعاله على مفاهيم مثل البراءة أو الذنب ، فكر ليث فقط من حيث البقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ألقى ليث تعاويذ الشفاء المستوى الخامس الماسح الضوئي والمشرط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أنه في مكانهم سيفعل أي شيء للتحرر من مضطهده. سيكون الألم مؤقتاً ، وستظل الحرية أبدية.
‘ألم تعاني تلك النفوس المسكينة بما فيه الكفاية؟’ قالت سولوس. ‘هل هذا ضروري حقا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد ألم البتر أن يجعله يتعثر.
‘تباً فعلاً.’ فأجاب ليث بذبح الكرات القريبة منه في الحال. ‘الحياة للأحياء لا للأموات. انتهت حياتهم في اليوم الذي ولد فيه النجم الأسود. إذا خسرنا هذه المعركة وخرج ذلك اللقيط من الحاجز ، ستصبح كل المدن مثل كادوريا.’
‘أولاً ، ألغى تعويذة طيراني والآن هذا؟ ماذا يحدث؟’ في اللحظة التي بدأت فيها النملة بالانتقام من القوة الغاشمة بالتقنية ، فقد التنين شجاعته.
لقد رأت سولوس ذكرياتهم ، وعرفت معاناتهم. ومع ذلك كانت سعيدة لأنها أثارت اعتراضها. لم تكن لتعيش مع نفسها إذا وقفت هناك لا تفعل شيئاً. أيضاً ، سمح لها ذلك بإلقاء نظرة خاطفة على الجانب الخفي من عقل ليث.
لم يكن كسر القسم الذي أقامه في اليوم الذي أصبح فيه معالجاً محترفاً لا يعني شيئاً له. الكلمات الجميلة لا يمكنها إنقاذ الأرواح ولا إيقاف الوحوش. لم يبني أفعاله على مفاهيم مثل البراءة أو الذنب ، فكر ليث فقط من حيث البقاء.
الفصل 401 إجازة
طار ليث للخلف واستحضر سلسلة من الجدران الترابية الضخمة لحماية نفسه. لقد تحملوا وطأة التأثير ، حيث قاموا بشراء أجزاء ثمينة من الثانية التي سمحت له بالفرار من مركز الضربة.
ومع ذلك ، فقد اعتبر الكادوريين أشقاء في السلاح. لقد عرفوا الألم بشكل أفضل منه. لم يستطع ليث التواصل معهم فحسب ، بل كان يحترمهم أيضاً. كان هذا هو السبب الذي جعله يذبح قوة حياتهم دون تفكير ثانٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ليث تعاويذ الشفاء المستوى الخامس الماسح الضوئي والمشرط.
كان يعلم أنه في مكانهم سيفعل أي شيء للتحرر من مضطهده. سيكون الألم مؤقتاً ، وستظل الحرية أبدية.
‘الكثير جداً من أجل هراء ‘تقاسم قوتك معي’.’ لعن ليث بداخله. ‘بشر عديمي الفائدة. نحن نخوض نفس المعركة ومع ذلك لا يمكنهم إلا التفكير في أنفسهم. كل رجل لنفسه إذن.’
اندفع ليث عبر ساحة المعركة ، مما أدى إلى تشويه جميع الأجرام خارج المصفوفة التي كانت طاقتها تنضب بسرعة. في ذلك اليوم تحولت مشارطه إلى سواطير. كانت الضربة الواحدة هي كل ما يتطلبه الأمر لإلحاق ضرر قد يستغرق ساعات للشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفت سداسية يوريال ووقف تريوس غاضباً. لقد داس على الظلال وأطلق العنان لسلسلة لا نهاية لها من التعاويذ ضد ليث. تمكن من تفادي معظمها ، ومنع بعضها ، واضطر إلى تدمير البقية.
‘لن تصمد طويلاً. استنزفت المصفوفة تعويذتين فقط ، إحداهما كانت عبارة عن شعوذة.’ فكر ليث.
كان هناك عدد لا يحصى من الأجرام عند أقدام تريوس ، بعضها بحجم شخص تقريباً. مزق مسمار جليدي أحد أجنحة ليث. بداخلها كانت هناك مستقبلات للألم لم يكن يعرف حتى أنه يمتلكها ، لذلك كانت لا تزال نشطة.
اختفت سداسية يوريال ووقف تريوس غاضباً. لقد داس على الظلال وأطلق العنان لسلسلة لا نهاية لها من التعاويذ ضد ليث. تمكن من تفادي معظمها ، ومنع بعضها ، واضطر إلى تدمير البقية.
لقد رأت سولوس ذكرياتهم ، وعرفت معاناتهم. ومع ذلك كانت سعيدة لأنها أثارت اعتراضها. لم تكن لتعيش مع نفسها إذا وقفت هناك لا تفعل شيئاً. أيضاً ، سمح لها ذلك بإلقاء نظرة خاطفة على الجانب الخفي من عقل ليث.
كاد ألم البتر أن يجعله يتعثر.
لم يكن كسر القسم الذي أقامه في اليوم الذي أصبح فيه معالجاً محترفاً لا يعني شيئاً له. الكلمات الجميلة لا يمكنها إنقاذ الأرواح ولا إيقاف الوحوش. لم يبني أفعاله على مفاهيم مثل البراءة أو الذنب ، فكر ليث فقط من حيث البقاء.
لم يتوقف عن الحركة ولا السواطير. انفجرت ألسنة اللهب من كرة نارية ممزقةً حراشف ذراعه اليسرى ، تاركةً اللحم الملطخ بالدم مكشوفاً.
كاد.
تلاشت الشمس المحتدمة من المستوى الخامس التي كان تريوس على وشك إطلاقها كولاعة نفد منها الغاز. حتى مع دعم النجم الأسود ، خرجت شرارات قليلة فقط.
كاد.
لم يتوقف عن الحركة ولا السواطير. انفجرت ألسنة اللهب من كرة نارية ممزقةً حراشف ذراعه اليسرى ، تاركةً اللحم الملطخ بالدم مكشوفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظل ليث يلوح بيديه كقائد أوركسترا في الجحيم المتفجر من حوله. استخدمت سولوس المانا خاصتها لتوليد المزيد من السواطير لمساعدته على إنهاء المهمة. مرت بضع ثوان فقط منذ أن عاد تريوس للوقوف على قدميه ، ومع ذلك فقد اختفت جميع الظلال بالفعل.
تلاشت الشمس المحتدمة من المستوى الخامس التي كان تريوس على وشك إطلاقها كولاعة نفد منها الغاز. حتى مع دعم النجم الأسود ، خرجت شرارات قليلة فقط.
كان حراً في التركيز على الآفة الأخيرة. غرس تريوس نفسه بكل براعة بانصهار الهواء والنار والأرض التي يمكن أن يمنحها النجم الأسود. أصبح إله السرعة ، إله الدمار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كاد ألم البتر أن يجعله يتعثر.
‘الكثير جداً من أجل هراء ‘تقاسم قوتك معي’.’ لعن ليث بداخله. ‘بشر عديمي الفائدة. نحن نخوض نفس المعركة ومع ذلك لا يمكنهم إلا التفكير في أنفسهم. كل رجل لنفسه إذن.’
دَوْسَة واحدة له جعلت الأرض ترتجف لأنها كانت خائفة من تخريب العملاق لسطحها. أحدث الاصطدام موجة صدمة دون سرعة الصوت تسببت في تحليق الحطام لعدة كيلومترات حتى اصطدمت بالحاجز المحيط بكادوريا.
انهارت الجدران الواحدة تلو الأخرى. كانت الموجة الصدمية لا تزال قوية بما يكفي لجعل ليث ينهار ويسقط على الأرض. وقف على قدميه بشقلبة للهلف ، ولم يترك عينيه تبتعدان عن خصمه.
الفصل 401 إجازة
طار ليث للخلف واستحضر سلسلة من الجدران الترابية الضخمة لحماية نفسه. لقد تحملوا وطأة التأثير ، حيث قاموا بشراء أجزاء ثمينة من الثانية التي سمحت له بالفرار من مركز الضربة.
—————————-
ترجمة: Acedia
انهارت الجدران الواحدة تلو الأخرى. كانت الموجة الصدمية لا تزال قوية بما يكفي لجعل ليث ينهار ويسقط على الأرض. وقف على قدميه بشقلبة للهلف ، ولم يترك عينيه تبتعدان عن خصمه.
الفصل 401 إجازة
ومع ذلك لم يحدث شيء. استطاع ليث أن يشعر بالطاقة العقلية المتبقية وهي تتعرف عليه كصديق ، لكن لا شيء أكثر من ذلك. أشبه بالأم التي وجدت طفلها المفقود ، رفضت التخلي عن الطاقة.
“لقد أخبرتك ، بغض النظر عن الحيلة التي تستخدمها ، لا يمكنك التغلب على القوة الساحقة.” قهقه تريوس قهقه على عيون خصمه التي لا تزال متحدية رغم جسده المضروب. اندفع للأمام من أجل الضربة الأخيرة وهو يتحدث.
—————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى ليث تعاويذ الشفاء المستوى الخامس الماسح الضوئي والمشرط.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أعتقد أنه من خلال مهاجمة النجم الأسود ، فإن الظلال تستعيد قوة حياتها التي سرقها العنصر الملعون في المقام الأول. لا يزالون هنا بعد هزيمة الظلال لأنه ليس لديهم مكان يذهبون إليه حتى يمتصهم النجم الأسود مرة أخرى.’
كان يعلم أنه في مكانهم سيفعل أي شيء للتحرر من مضطهده. سيكون الألم مؤقتاً ، وستظل الحرية أبدية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
