رحيل
الفصل 421 رحيل
بعد عدة ساعات من الأنشطة الترفيهية ، نامت كاميلا بمجرد أن بدآ في حضن بعضهما البعض. من خلال فحص ساعته ، لاحظ ليث أنه لم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبط تأثيرات التنشيط. إلى جانب ذلك ، كان قد نام بالفعل في الليلة السابقة ، لذلك كان لا يزال في ذروة حالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان الجزء المتعلق ببدء علاقة بالكذب.” سئمت من الحديث وبدأت تقبيله بتدرج سريع في الحدة.
استخدم التراكم لتحسين جوهره أثناء التحديق في وجه كاميلا النائم. بطريقة ما ، ظلت تبتسم حتى وهي فاقدة للوعي مما تسبب في ضحكة مكتومة لليث عند رؤيتها. تماماً مثل سحر الهواء الذي سمح له بالغش في الغناء ، كان سحر الضوء قد أدى دوره أثناء الليل.
“كل ما سبق كان لطيفاً للغاية ، لكن لا شيء أكثر من ذلك.” قالت بابتسامة مفترسة.
“في الواقع. كنت أتساءل ، بما أن لدينا الوقت ، هل يمكنني أن أطلب مرة ثانية؟” بعد أدائه في المطعم ، جعلتها الإشارة الموسيقية تضحك.
بفضل التنشيط وبعض التعاويذ المخصصة ، كان لديه وقت سهل في اكتشاف المناطق الأكثر حساسية لشريكته ، ومتى يتم تحفيزها ، ومدى شغفها أو عدمه لتحقيق أقصى تأثير.
“لا ، هذا لأن وجهي يؤلمني لسبب ما.”
“هذا جميل.” قالت بابتسامة مبهرة تركت ليث مندهشاً.
ظل يداعب رأسها أثناء فحص الغرفة باستخدام رؤية الحياة. لم يشعر ليث بالراحة في بيئة غريبة وكان جنون العظمة لديه يتطلب استحقاقه. بصرف النظر عن الأضواء وتميمة اتصالات كاميلا ، لم يكن هناك شيء سحري في الغرفة بأكملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد كان الجزء المتعلق ببدء علاقة بالكذب.” سئمت من الحديث وبدأت تقبيله بتدرج سريع في الحدة.
بعد ساعتين شعر بتحركها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“صباح الخير أيتها الجميلة.” قال ليث وهو يميل إلى الأمام لقبلة.
:أنا لست غبي جداً لأخبرها أنه سمي على اسمها. من السابق لأوانه ذلك. أشعر بالفعل أننا نسرع في الأمور قليلاً.’ فكر ليث ووافقت سولوس.
“صباح الخير أيها الوسيم.” ردت بقبلة ناعمة وهادئة وهي تقترب منه.
“شكراً لك ، إنها هدية رائعة.” هذه المرة كانت تقاتل لكبح دموع الفرح. لم ترغب كاميلا في تحويل وداعهما إلى ذكرى حزينة.
“لا أعرف متى سأحصل على إجازتي التالية وما زلت لا أعرفك أو ما الذي تحبينه حقاً.” أخرج ليث الجذع الأخضر من منتصف الباقة.
“آمل ألا أكون قد أيقظتك.” قال وهو يتفقد الساعة التي لا تزال تطفو في زاوية عينه.
“لا ، هذا لأن وجهي يؤلمني لسبب ما.”
الآن حان دور كاميلا لتكون في حيرة من أمرها. لا يمكن اعتبار تلك القطعة المعدنية الخضراء الملتوية والمطروقة بشكل سيئ بمثابة رياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، بالكاد كان هناك ما يكفي من الوقت للاستحمام السريع ووجبة الإفطار. استخدم ليث السحر لتحضير الماء الساخن للشاي على الفور وتسخين المعجنات لجعلها تستعيد جزءاً من عطرها.
“يبدو أن شخصاً ما قد استمتع كثيراً ، ابتسمت حتى أثناء نومها.” استخدمت ليث سحر الضوء لتخفيف الضغط عن عضلاتها وأعطاها أيضاً القليل من قوة الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ليس بعد.” تكلم مندهشاِ من حماسها. “كنت أقول ، لا تأخذب الأمر بطريقة خاطئة. أنا لا أحاول أن أكون متشبثاً أو التباهي. إنه مجرد شيء صنعته لك. لا توجد قيود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند هذه الكلمات ، احمرت كاميلا خجلاً بشدة.
“بلا سخف.” ضحكت بشدة لدرجة أنها أجبرت على التوقف. “أنت تسمي ما لدينا ‘بدء علاقة’. جعلني ذلك أفهم مدى جديتك في التعامل مع قصتنا.”
“حقاً؟” سحبت الملاءات لتغطية صدرها وكشفت ليث في القيام بهذا.
“الصدق ، إذن؟” لم يكن الأمر منطقياً ، لكنه على الأقل يمكنه فهمه.
“ابصميه من فضلك.” قال مع ضحكة مكتومة وهو يشاهد تعابير وجهها المذهولة.
“في الواقع. كنت أتساءل ، بما أن لدينا الوقت ، هل يمكنني أن أطلب مرة ثانية؟” بعد أدائه في المطعم ، جعلتها الإشارة الموسيقية تضحك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني بالتأكيد التعود على ذلك.” تمتمت بصوت عال.
في الليل فصول اليوم°—°
“كيف لي أن أقول لا لمثل هذه الكلمات الرومانسية؟” كانت تستمتع بالفعل بالمناظر الطبيعية ، ومن الغريب أن جسدها يشعر بالحيوية على الرغم من قلة النوم.
“انتظري.” قال ليث قبل أن تصبح الأمور ساخنة للغاية ولم يعد للكلمات مكان في الغرفة.
‘كنت أعرف أنه كان جيد جداً ليكون حقيقياً. ربما لديه بالفعل زوجة أو خطيبة تنتظره في المنزل. أو ربما يريد التخلص مني الآن بعد أن حصل على ما يريد.’
استخدم التراكم لتحسين جوهره أثناء التحديق في وجه كاميلا النائم. بطريقة ما ، ظلت تبتسم حتى وهي فاقدة للوعي مما تسبب في ضحكة مكتومة لليث عند رؤيتها. تماماً مثل سحر الهواء الذي سمح له بالغش في الغناء ، كان سحر الضوء قد أدى دوره أثناء الليل.
“للأغراض الأكاديمية فقط ، أود أن أعرف ما هي نقطة التحول التي أدت إلى وضعنا الحالي. هل كانت الزهور؟ البدلة؟ الأغنية؟ حديثي عن السحر؟” تصاعدت الأحداث بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ذلك ، بالكاد كان هناك ما يكفي من الوقت للاستحمام السريع ووجبة الإفطار. استخدم ليث السحر لتحضير الماء الساخن للشاي على الفور وتسخين المعجنات لجعلها تستعيد جزءاً من عطرها.
“آمل ألا أكون قد أيقظتك.” قال وهو يتفقد الساعة التي لا تزال تطفو في زاوية عينه.
كان ليث فضولياً ومرتبكاً بشأن ما فعله للفوز بالجائزة الكبرى.
“بلا سخف.” ضحكت بشدة لدرجة أنها أجبرت على التوقف. “أنت تسمي ما لدينا ‘بدء علاقة’. جعلني ذلك أفهم مدى جديتك في التعامل مع قصتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كل ما سبق كان لطيفاً للغاية ، لكن لا شيء أكثر من ذلك.” قالت بابتسامة مفترسة.
“آمل ألا أكون قد أيقظتك.” قال وهو يتفقد الساعة التي لا تزال تطفو في زاوية عينه.
‘لطيف فحسب؟ كل هذا الجهد من أجل قارس لطيف؟’ فكر ليث ولكنه لم يجرؤ على قوله ، خائفاً من إفساد الحالة المزاجية.
“كيف لي أن أقول لا لمثل هذه الكلمات الرومانسية؟” كانت تستمتع بالفعل بالمناظر الطبيعية ، ومن الغريب أن جسدها يشعر بالحيوية على الرغم من قلة النوم.
“لقد كان الجزء المتعلق ببدء علاقة بالكذب.” سئمت من الحديث وبدأت تقبيله بتدرج سريع في الحدة.
كان ليث فضولياً ومرتبكاً بشأن ما فعله للفوز بالجائزة الكبرى.
“الصدق ، إذن؟” لم يكن الأمر منطقياً ، لكنه على الأقل يمكنه فهمه.
“للأغراض الأكاديمية فقط ، أود أن أعرف ما هي نقطة التحول التي أدت إلى وضعنا الحالي. هل كانت الزهور؟ البدلة؟ الأغنية؟ حديثي عن السحر؟” تصاعدت الأحداث بسرعة.
“بلا سخف.” ضحكت بشدة لدرجة أنها أجبرت على التوقف. “أنت تسمي ما لدينا ‘بدء علاقة’. جعلني ذلك أفهم مدى جديتك في التعامل مع قصتنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا هو؟” أفصح ليث من غير تفكير. “على محمل الجد ، ما هو الشيء…” لم يتمكن ليث من إنهاء العبارة حيث دفعته كاميلا إلى أسفل على السرير وأصمتته إلى الأبد.
“هذا جميل.” كررت. هذه المرة لم يكن مجرد حديث مريح.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري.” قال ليث قبل أن تصبح الأمور ساخنة للغاية ولم يعد للكلمات مكان في الغرفة.
بعد ذلك ، بالكاد كان هناك ما يكفي من الوقت للاستحمام السريع ووجبة الإفطار. استخدم ليث السحر لتحضير الماء الساخن للشاي على الفور وتسخين المعجنات لجعلها تستعيد جزءاً من عطرها.
ظل يداعب رأسها أثناء فحص الغرفة باستخدام رؤية الحياة. لم يشعر ليث بالراحة في بيئة غريبة وكان جنون العظمة لديه يتطلب استحقاقه. بصرف النظر عن الأضواء وتميمة اتصالات كاميلا ، لم يكن هناك شيء سحري في الغرفة بأكملها.
بدافع العادة ، حتى أنه نظف وغسل المكان كله.
بعد عدة ساعات من الأنشطة الترفيهية ، نامت كاميلا بمجرد أن بدآ في حضن بعضهما البعض. من خلال فحص ساعته ، لاحظ ليث أنه لم يكن هناك وقت كافٍ لإعادة ضبط تأثيرات التنشيط. إلى جانب ذلك ، كان قد نام بالفعل في الليلة السابقة ، لذلك كان لا يزال في ذروة حالته.
“من فضلك ، لا تأخذي هذا بطريقة خاطئة ، ولكن هناك شيء يجب أن أخبرك به.”
خرجت كاميلا من الحمام الذي لا يزال مليء بالبخار وهي ترتدي ملابسها بالكامل بينما كانت تجفف شعرها الأسود الطويل بمنشفة حمام. لقد استغرقت أقل من خمس دقائق ، لذلك ظلت مذهولة عند رؤية الغرفة الأصلية ووجبة الإفطار الساخنة.
الآن حان دور كاميلا لتكون في حيرة من أمرها. لا يمكن اعتبار تلك القطعة المعدنية الخضراء الملتوية والمطروقة بشكل سيئ بمثابة رياء.
خرجت كاميلا من الحمام الذي لا يزال مليء بالبخار وهي ترتدي ملابسها بالكامل بينما كانت تجفف شعرها الأسود الطويل بمنشفة حمام. لقد استغرقت أقل من خمس دقائق ، لذلك ظلت مذهولة عند رؤية الغرفة الأصلية ووجبة الإفطار الساخنة.
“كيف لك…”
وضعت كاميلا القليل من المانا في ساقها وزهرت من طرفها زهرة كاميليا حمراء مصنوعة من اللهب الخافت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ساعتين شعر بتحركها.
“سحر.” قام بمقاطعتها أثناء إزالة الماء الزائد من شعرها بنقرة من معصمه.
“بلا سخف.” ضحكت بشدة لدرجة أنها أجبرت على التوقف. “أنت تسمي ما لدينا ‘بدء علاقة’. جعلني ذلك أفهم مدى جديتك في التعامل مع قصتنا.”
“يمكنني بالتأكيد التعود على ذلك.” تمتمت بصوت عال.
“سحر.” قام بمقاطعتها أثناء إزالة الماء الزائد من شعرها بنقرة من معصمه.
“ابصميه من فضلك.” قال مع ضحكة مكتومة وهو يشاهد تعابير وجهها المذهولة.
أكلا في صمت ، حتى أخذ ليث نفساً عميقاً ثم آخر.
ظل يداعب رأسها أثناء فحص الغرفة باستخدام رؤية الحياة. لم يشعر ليث بالراحة في بيئة غريبة وكان جنون العظمة لديه يتطلب استحقاقه. بصرف النظر عن الأضواء وتميمة اتصالات كاميلا ، لم يكن هناك شيء سحري في الغرفة بأكملها.
ظل يداعب رأسها أثناء فحص الغرفة باستخدام رؤية الحياة. لم يشعر ليث بالراحة في بيئة غريبة وكان جنون العظمة لديه يتطلب استحقاقه. بصرف النظر عن الأضواء وتميمة اتصالات كاميلا ، لم يكن هناك شيء سحري في الغرفة بأكملها.
“من فضلك ، لا تأخذي هذا بطريقة خاطئة ، ولكن هناك شيء يجب أن أخبرك به.”
“في الواقع. كنت أتساءل ، بما أن لدينا الوقت ، هل يمكنني أن أطلب مرة ثانية؟” بعد أدائه في المطعم ، جعلتها الإشارة الموسيقية تضحك.
شعرت كاميلا وكأن موغار ينقسم من أسفلها. تردد صدى كلمات والدتها مرة أخرى في عقلها. كادت تسمع كيما تضحك على غبائها.
‘لطيف فحسب؟ كل هذا الجهد من أجل قارس لطيف؟’ فكر ليث ولكنه لم يجرؤ على قوله ، خائفاً من إفساد الحالة المزاجية.
“كل ما سبق كان لطيفاً للغاية ، لكن لا شيء أكثر من ذلك.” قالت بابتسامة مفترسة.
‘كنت أعرف أنه كان جيد جداً ليكون حقيقياً. ربما لديه بالفعل زوجة أو خطيبة تنتظره في المنزل. أو ربما يريد التخلص مني الآن بعد أن حصل على ما يريد.’
“كيف لي أن أقول لا لمثل هذه الكلمات الرومانسية؟” كانت تستمتع بالفعل بالمناظر الطبيعية ، ومن الغريب أن جسدها يشعر بالحيوية على الرغم من قلة النوم.
“نعم؟” قالت بينما كانت تجبر نفسها على الابتسام بينما تقاوم الدموع الملحة التي تريد أن تذرف بأي ثمن.
“لا أعرف متى سأحصل على إجازتي التالية وما زلت لا أعرفك أو ما الذي تحبينه حقاً.” أخرج ليث الجذع الأخضر من منتصف الباقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لذا ، بدلاً من شراء شيء من شأنه أن يكون مجرد مضيعة للمساحة ، صنعت هذا من أجلك. كما تعلمين ، لمشاركة جزء مني معك وإعطائك شيئاً لتتذكريه حتى موعدنا التالي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذته كاميلا من يديه ، وتحولت ابتسامتها إلى صادقة. كانت أرخص وأبشع هدية رأتها على الإطلاق ، لكنها كانت أفضل بكثير مما كانت تخشى.
“صباح الخير أيتها الجميلة.” قال ليث وهو يميل إلى الأمام لقبلة.
“هذا جميل.” قالت بابتسامة مبهرة تركت ليث مندهشاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا ليس بعد.” تكلم مندهشاِ من حماسها. “كنت أقول ، لا تأخذب الأمر بطريقة خاطئة. أنا لا أحاول أن أكون متشبثاً أو التباهي. إنه مجرد شيء صنعته لك. لا توجد قيود.”
الآن حان دور كاميلا لتكون في حيرة من أمرها. لا يمكن اعتبار تلك القطعة المعدنية الخضراء الملتوية والمطروقة بشكل سيئ بمثابة رياء.
“كيف لي أن أقول لا لمثل هذه الكلمات الرومانسية؟” كانت تستمتع بالفعل بالمناظر الطبيعية ، ومن الغريب أن جسدها يشعر بالحيوية على الرغم من قلة النوم.
‘إنها أفضل طريقة للتقليل من شأنها. رغم ذلك ، أنت بذيء مع الكلمات.’ لقد تنهدت.
“ابصميه من فضلك.” قال مع ضحكة مكتومة وهو يشاهد تعابير وجهها المذهولة.
***
وضعت كاميلا القليل من المانا في ساقها وزهرت من طرفها زهرة كاميليا حمراء مصنوعة من اللهب الخافت.
:أنا لست غبي جداً لأخبرها أنه سمي على اسمها. من السابق لأوانه ذلك. أشعر بالفعل أننا نسرع في الأمور قليلاً.’ فكر ليث ووافقت سولوس.
“بلا سخف.” ضحكت بشدة لدرجة أنها أجبرت على التوقف. “أنت تسمي ما لدينا ‘بدء علاقة’. جعلني ذلك أفهم مدى جديتك في التعامل مع قصتنا.”
“هذا جميل.” كررت. هذه المرة لم يكن مجرد حديث مريح.
بفضل التنشيط وبعض التعاويذ المخصصة ، كان لديه وقت سهل في اكتشاف المناطق الأكثر حساسية لشريكته ، ومتى يتم تحفيزها ، ومدى شغفها أو عدمه لتحقيق أقصى تأثير.
“ابصميه من فضلك.” قال مع ضحكة مكتومة وهو يشاهد تعابير وجهها المذهولة.
“نعم ، الآن هو.” شرح لكاميلا كيف تعمل وكيف تحافظ عليها قبل إعادتها إلى المزهرية. لدهشتها ، لم تؤثر النيران الصغيرة على الأزهار الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا يسمى؟” سألت وهي تمسكه بشدة ، متمنية ألا تنتهي تلك اللحظة أبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا يزال العمل جارياً.” أجاب على عجل.
أكلا في صمت ، حتى أخذ ليث نفساً عميقاً ثم آخر.
:أنا لست غبي جداً لأخبرها أنه سمي على اسمها. من السابق لأوانه ذلك. أشعر بالفعل أننا نسرع في الأمور قليلاً.’ فكر ليث ووافقت سولوس.
الفصل 421 رحيل
“هذا جميل.” كررت. هذه المرة لم يكن مجرد حديث مريح.
‘إنها أفضل طريقة للتقليل من شأنها. رغم ذلك ، أنت بذيء مع الكلمات.’ لقد تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن شخصاً ما قد استمتع كثيراً ، ابتسمت حتى أثناء نومها.” استخدمت ليث سحر الضوء لتخفيف الضغط عن عضلاتها وأعطاها أيضاً القليل من قوة الحياة.
‘لقد كدت تجعلها تبكي ، تماماً كما فعلت مع فلوريا في كل مرة تقوم فيها بإخراج خطابك “نحتاج إلى التحدث”.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني بالتأكيد التعود على ذلك.” تمتمت بصوت عال.
كان لدى ليث اعتراضات كثيرة أثارها في هذا الشأن ، لكن كاميلا قاطعتها باحتضانه بشدة وهي تدفن رأسها في صدره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سحر.” قام بمقاطعتها أثناء إزالة الماء الزائد من شعرها بنقرة من معصمه.
“شكراً لك ، إنها هدية رائعة.” هذه المرة كانت تقاتل لكبح دموع الفرح. لم ترغب كاميلا في تحويل وداعهما إلى ذكرى حزينة.
“في الواقع. كنت أتساءل ، بما أن لدينا الوقت ، هل يمكنني أن أطلب مرة ثانية؟” بعد أدائه في المطعم ، جعلتها الإشارة الموسيقية تضحك.
“أنا-أنا لا أعرف ماذا أقول غير أنه يجعلني سعيداً.”
وضعت كاميلا القليل من المانا في ساقها وزهرت من طرفها زهرة كاميليا حمراء مصنوعة من اللهب الخافت.
أعاد ليث عناقها وظلا على هذا الحال حتى حوَّلت الطبيعة الاستبدادية للوقت شخصين كانا يتشاركان لحظة واحدة معاً إلى جنديين بواجب الوفاء.
“كل ما سبق كان لطيفاً للغاية ، لكن لا شيء أكثر من ذلك.” قالت بابتسامة مفترسة.
———————–
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الليل فصول اليوم°—°
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
