شيء
الفصل 437 شيء
“محاولة جيدة ، ولكن لا أحد غبي بما يكفي ليصدق…” قوطع مانوهار بسبب تيارين هائلين من الرياح شديدة الضغط مما جعله يصطدم بعمود قريب ويفقد وعيه.
لم تفوت جيرني كيف ظلت الخادمة تحدق في شارة شرطيها طوال المحادثة ، ولا أنها قد عضت شفتها السفلى أكثر من مرة لمنع نفسها من التحدث.
كان الشكل الجديد الذي افترضه النسيج الحي هو رأس الإنسان الخالي من الملامح برقبة رفيعة تنتهي بمخطط الكتف الأيسر. لكان سيذكر ليث بعارضة أزياء مكسورة ، لولا عيونه الزرقاء المتوهجة.
“كان أريك دائماً حسوداً لأي شخص قادر على إشعال النار بدون عود ثقاب. إنه ليس فقط عديم المواهب ، ولا يمكنه حتى استخدام السحر الروتيني. على مر السنين ، تحول الحسد إلى كراهية ، وصل الأمر لدرجة أنه منع موظفيه من استخدام السحر.”
“هذا سيء.” قال. “لا يمكنني أن أكون متأكداً تماماً ، لكن المرة الوحيدة التي رأيت فيها عيوناً زرقاء كانت أثناء دروس استحضار الأرواح. إذا كنت على حق والمبدأ هو نفسه ، فنحن مراقبون.”
تجعدت شفتا الرأس في ابتسامة ، مؤكدةً شكوك ليث. أكمل مانوهار تعويذته ، لكن لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، ظهرت محاليق رفيعة من اللحم من الرقبة والكتف المقطوعة ، لافةً حول ذراعيه.
“رائع. تحكم عن بعد بالرغم من مصفوفات الجمعية.” التقط الأستاذ الدرج المسحور الذي كانت العينة جالسة عليه ، لختمه داخل مصفوفة الحجر الصحي مرة أخرى.
“مزاعمك يمكن أن تضع الكونت زولفر في بعض المشاكل الخطيرة. ما الذي يجعلك على يقين من أنه يمكن أن يكون الشخص الذي يقف وراء السحرة؟” سألت جيرني.
فجأة ، ظهرت محاليق رفيعة من اللحم من الرقبة والكتف المقطوعة ، لافةً حول ذراعيه.
كان النسيج الحي قد حول السحرة إلى مضيفين وكان يدمج الجسدين في واحد.
تجعدت شفتا الرأس في ابتسامة ، مؤكدةً شكوك ليث. أكمل مانوهار تعويذته ، لكن لم يحدث شيء.
لم يحدث شيء مرة أخرى.
بقيت القطع الصغيرة عالقة داخل تعويذة تيستا ، لكن التأثير أحدث العديد من الشقوق وأضعف هيكلها بما يكفي للسماح لأكبر شظيتين بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار.
“و؟” ابتسم مانوهار من تعبير دهشة الشيء. تركت المحاليق ذراعيه وتوجهت مباشرة إلى وجهه ، لكن حاجزاً رقيقاً من الضوء المحيط بمانوهار منعها من لمس جلده.
تلوى لحمهم وانتفخ ، ناضحاً الدم كلما ثبت أن وعاء دموي غير قادر على تحمل الضغط المتزايد لمجرد إصلاحه بعد جزء من الثانية.
“كما قلت ، بدون مضيف أنت عاجز. أنت لست الحشرة الأولى التي واجهتها. كنت فقط أختبر حدود شكلك الحالي.”
‘هذا الشيء مليء بطاقة العالم. سمحت التاجرة أولاً وتجاربنا لاحقاً بتغذيته حتى محتوى قلبه. هل تتذكر كلمات مانوهار؟ تم تخزين نصف المانا طوال الوقت.’ وأوضحت سولوس.
“أنت حقاً مزعج ومتغطرس كما يقولون.” أجاب الرأس بصوت أنثوي ناعم مطابق لصوت تيستا. “لنرى كيف ترد على هذا…”
استدارت الخادمة بعصبية وتأكدت من عدم وجود أي شخص على مرمى البصر قبل الرد.
تراجعت تيستا وليث إلى الوراء بينما كانا يتظاهران بإلقاء تعويذة سحرية مزيفة. من ناحية أخرى ، لم يتزحزح مانوهار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تيستا شاحبة كالشبح ، غير قادرة على إبعاد نظرها عن جثتي السحرة حيث كانا ملتويين من الداخل إلى الخارج. انقطعت عظامهم واندمجت مشكلة أطرافاً أكثر سمكاً.
“أنت تضيع وقتي فقط. الباب مغلق ، لقد قمت بحماية الثلاثة منا ، ولن أترك عيّنتي تموت. أنت…”
حاول ليث الإمساك به بسحر الروح بينما استحضرت تيستا جداراً أرضياً بسمك عشرة سنتيمترات (4 بوصات) لإيقاف تقدمه. بمجرد أن أدرك الضغط من محلاق المانا ، انقسم الشيء إلى أجزاء أصغر للهروب منها واتجهت نحو الحاجز.
“أرجوك يا أستاذ ، اتركني! ساعدوني! شخص ما يساعدني!” صرخ الوجه بصوت باكٍ مذعور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك أي شيء تودين إضافته يا آنسة؟” سألت جيرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كالعادة ، تركت تيستا انطباعاً كبيراً على السحرة الواقفين خارج المختبر ، تماماً كما فعل مانوهار لأسباب مختلفة تماماً. بمجرد أن سمعوا صراخ تيستا طلباً للمساعدة ، افترضوا الأسوأ وفتحوا الباب أثناء طلب التعزيزات.
“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.
“كما قلت ، بدون مضيف أنت عاجز. أنت لست الحشرة الأولى التي واجهتها. كنت فقط أختبر حدود شكلك الحالي.”
“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.
“أنت حقاً مزعج ومتغطرس كما يقولون.” أجاب الرأس بصوت أنثوي ناعم مطابق لصوت تيستا. “لنرى كيف ترد على هذا…”
“أرجوك يا أستاذ ، اتركني! ساعدوني! شخص ما يساعدني!” صرخ الوجه بصوت باكٍ مذعور.
“أغلقوا الباب ، أيها الحمقى! ألا ترون أنني مشغول؟” صاح مانوهار بغضب.
تغير شكل الشيء مرة أخرى ، بافتراض ملامح تيستا ومذيباً نصف وجهه دون أن يعرضع للحراس. شكّل اللحم المذاب كتفاً عارياً وجزءا من ذراع.
كانت محاليقه لا تزال تتشبث بجسم مانوهار على الرغم من بذل قصارى جهده للتخلص من الأنسجة الحية دون الإضرار بالعينة. فما رآه الحارس هو شابة نصف عارية كان جسدها مغطى برداء الأستاذ الواسع الذي يصرخ طلباً للمساعدة.
“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.
“ساعدني! لقد حاول اغتصابي!” انتحب الرأس ، مما دفع الحارسين إلى حالة من الجنون. لم يلاحظا حتى تيستا الحقيقية واقفة على بعد أمتار قليلة من الخلف وهي تحدق في رعب في شبيهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“محاولة جيدة ، ولكن لا أحد غبي بما يكفي ليصدق…” قوطع مانوهار بسبب تيارين هائلين من الرياح شديدة الضغط مما جعله يصطدم بعمود قريب ويفقد وعيه.
“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.
“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.
كان الانفجار الناعم من المستوى الثالث ، وهو تعويذة سحرية هواء غير مميتة تم ابتكارها في حالة مواقف الرهائن. حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أن تيستا وليث بالكاد كان لديهما أي وقت للرد. خرج الرأس من جسد مانوهار وانطلق نحو الحراس المصدومين الآن.
“كما قلت ، بدون مضيف أنت عاجز. أنت لست الحشرة الأولى التي واجهتها. كنت فقط أختبر حدود شكلك الحالي.”
حاول ليث الإمساك به بسحر الروح بينما استحضرت تيستا جداراً أرضياً بسمك عشرة سنتيمترات (4 بوصات) لإيقاف تقدمه. بمجرد أن أدرك الضغط من محلاق المانا ، انقسم الشيء إلى أجزاء أصغر للهروب منها واتجهت نحو الحاجز.
‘اللعنة! يمكننا توديع عيّنتنا.’ لعن ليث العدو المجهول. ‘هذا الشيء جعل ساحر مبتدئ بقوة الساحر. لا يمكنني تحمل اكتشاف ما يمكن أن يفعله لشخص يتمتع بجوهر لائق.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بقيت القطع الصغيرة عالقة داخل تعويذة تيستا ، لكن التأثير أحدث العديد من الشقوق وأضعف هيكلها بما يكفي للسماح لأكبر شظيتين بالوصول إلى الجانب الآخر من الجدار.
تلوى لحمهم وانتفخ ، ناضحاً الدم كلما ثبت أن وعاء دموي غير قادر على تحمل الضغط المتزايد لمجرد إصلاحه بعد جزء من الثانية.
‘كيف تستطيع أن تكون بهذه القوة؟’ فكر ليث وهو يحدق في رهبة في الحاجز المكسور.
“مزاعمك يمكن أن تضع الكونت زولفر في بعض المشاكل الخطيرة. ما الذي يجعلك على يقين من أنه يمكن أن يكون الشخص الذي يقف وراء السحرة؟” سألت جيرني.
‘هذا الشيء مليء بطاقة العالم. سمحت التاجرة أولاً وتجاربنا لاحقاً بتغذيته حتى محتوى قلبه. هل تتذكر كلمات مانوهار؟ تم تخزين نصف المانا طوال الوقت.’ وأوضحت سولوس.
لم تضيع تيستا الوقت وجعلت الجدار ينهار من الداخل ، مما أدى إلى تدمير جميع الشظايا العالقة بداخله ومسح خط رؤيتها مرة واحدة. للأسف ، كان الوقت قد فات.
الفصل 437 شيء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان النسيج الحي قد حول السحرة إلى مضيفين وكان يدمج الجسدين في واحد.
كان الشكل الجديد الذي افترضه النسيج الحي هو رأس الإنسان الخالي من الملامح برقبة رفيعة تنتهي بمخطط الكتف الأيسر. لكان سيذكر ليث بعارضة أزياء مكسورة ، لولا عيونه الزرقاء المتوهجة.
‘اللعنة! يمكننا توديع عيّنتنا.’ لعن ليث العدو المجهول. ‘هذا الشيء جعل ساحر مبتدئ بقوة الساحر. لا يمكنني تحمل اكتشاف ما يمكن أن يفعله لشخص يتمتع بجوهر لائق.’
نظر ليث إلى مانوهار ، وهو لا يزال على الأرض وبركة صغيرة من الدم تتشكل تحت رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
‘لدى الحراس جوهران أخضران فاتحان.’ فكرت سولوس. ‘ليس لدي أي فكرة عن كيفية تفاعل جواهر المانا في جسم واحد ، ولكن بناءً على ما حدث سابقاً ، يجب أن يكون الأمر أشبه بقتال ساحر أزرق الجوهر.’
“تيستا ، سأضرب من الأعلى ، وأنت اضربي من الأسفل لابد أن…” في خضم المعركة ، نسي ليث تماماً أن أخته لم ترَ بغيضاً قط ، أو أحد لاموتى بالكور ، أو أياً من الأعمال الوحشية التي كانت تعطيه الخبزة واللبنة لسنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
لم تفوت جيرني كيف ظلت الخادمة تحدق في شارة شرطيها طوال المحادثة ، ولا أنها قد عضت شفتها السفلى أكثر من مرة لمنع نفسها من التحدث.
كانت تيستا شاحبة كالشبح ، غير قادرة على إبعاد نظرها عن جثتي السحرة حيث كانا ملتويين من الداخل إلى الخارج. انقطعت عظامهم واندمجت مشكلة أطرافاً أكثر سمكاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تيستا شاحبة كالشبح ، غير قادرة على إبعاد نظرها عن جثتي السحرة حيث كانا ملتويين من الداخل إلى الخارج. انقطعت عظامهم واندمجت مشكلة أطرافاً أكثر سمكاً.
تلوى لحمهم وانتفخ ، ناضحاً الدم كلما ثبت أن وعاء دموي غير قادر على تحمل الضغط المتزايد لمجرد إصلاحه بعد جزء من الثانية.
“لم يتبق لدينا الكثير من الوقت.” قال الرأس الأيسر مستخدماً صوت ليث.
نظر ليث إلى مانوهار ، وهو لا يزال على الأرض وبركة صغيرة من الدم تتشكل تحت رأسه.
كان الشكل الجديد الذي افترضه النسيج الحي هو رأس الإنسان الخالي من الملامح برقبة رفيعة تنتهي بمخطط الكتف الأيسر. لكان سيذكر ليث بعارضة أزياء مكسورة ، لولا عيونه الزرقاء المتوهجة.
“لم يتبق لدينا الكثير من الوقت.” قال الرأس الأيسر مستخدماً صوت ليث.
“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هيا بنا لنلعب.” قال الرأس الأيمن ، وهو ينجز المهمة الرائعة المتمثلة في جعل صوت مانوهار أكثر إزعاجاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تيستا شاحبة كالشبح ، غير قادرة على إبعاد نظرها عن جثتي السحرة حيث كانا ملتويين من الداخل إلى الخارج. انقطعت عظامهم واندمجت مشكلة أطرافاً أكثر سمكاً.
***
‘كيف تستطيع أن تكون بهذه القوة؟’ فكر ليث وهو يحدق في رهبة في الحاجز المكسور.
قصر الكونت لانزا.
“قلت لك إنه شرير! أنت مدين لي بعشرين قطعة نقدية نحاسية!” قال الساحر تريوان لشريكه الساحر آسا.
كان الشكل الجديد الذي افترضه النسيج الحي هو رأس الإنسان الخالي من الملامح برقبة رفيعة تنتهي بمخطط الكتف الأيسر. لكان سيذكر ليث بعارضة أزياء مكسورة ، لولا عيونه الزرقاء المتوهجة.
“مزاعمك يمكن أن تضع الكونت زولفر في بعض المشاكل الخطيرة. ما الذي يجعلك على يقين من أنه يمكن أن يكون الشخص الذي يقف وراء السحرة؟” سألت جيرني.
“رائع. تحكم عن بعد بالرغم من مصفوفات الجمعية.” التقط الأستاذ الدرج المسحور الذي كانت العينة جالسة عليه ، لختمه داخل مصفوفة الحجر الصحي مرة أخرى.
“أنت لا تعرفيه مثلي.” حتى لو كان الممر خارج مكتب والدها دافئاً بشكل لطيف ، ارتجفت مينا لانزا وهي تتذكر ماضيها المشترك.
تغير شكل الشيء مرة أخرى ، بافتراض ملامح تيستا ومذيباً نصف وجهه دون أن يعرضع للحراس. شكّل اللحم المذاب كتفاً عارياً وجزءا من ذراع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان أريك دائماً حسوداً لأي شخص قادر على إشعال النار بدون عود ثقاب. إنه ليس فقط عديم المواهب ، ولا يمكنه حتى استخدام السحر الروتيني. على مر السنين ، تحول الحسد إلى كراهية ، وصل الأمر لدرجة أنه منع موظفيه من استخدام السحر.”
“في المرة الأخيرة التي زرته فيها ، كاد أريك أن يجلد كبير الخدم حتى الموت لأنه استحضار كوباً من الماء.” تحولت عيناها الزرقاوتان الجميلتان إلى دموع.” كان يصرخ مثل المجنون ، يثرثر حول استعادة شرفه. كانت لديه نظرة محمومة في عينيه ، وكأنه سيصبح مجنوناً.”
“شكراً على مساعدتك. أؤكد لك أننا سنقوم بزيارة أريك زولفر.” قالت جيرني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند هذه الكلمات ، أعطتهم مينا انحناءة صغيرة مع نظرة مليئة بالامتنان قبل مغادرتها. ترددت الخادمة المصاحبة لمينا قبل أن تتبع سيادتها.
‘كيف تستطيع أن تكون بهذه القوة؟’ فكر ليث وهو يحدق في رهبة في الحاجز المكسور.
لم تفوت جيرني كيف ظلت الخادمة تحدق في شارة شرطيها طوال المحادثة ، ولا أنها قد عضت شفتها السفلى أكثر من مرة لمنع نفسها من التحدث.
“ساعدني! لقد حاول اغتصابي!” انتحب الرأس ، مما دفع الحارسين إلى حالة من الجنون. لم يلاحظا حتى تيستا الحقيقية واقفة على بعد أمتار قليلة من الخلف وهي تحدق في رعب في شبيهها.
كان الشكل الجديد الذي افترضه النسيج الحي هو رأس الإنسان الخالي من الملامح برقبة رفيعة تنتهي بمخطط الكتف الأيسر. لكان سيذكر ليث بعارضة أزياء مكسورة ، لولا عيونه الزرقاء المتوهجة.
لحقت بها السيدة إرناس قبل أن تختفي قاب قوسين أو أدنى وتمسك بكتفها.
“تيستا ، سأضرب من الأعلى ، وأنت اضربي من الأسفل لابد أن…” في خضم المعركة ، نسي ليث تماماً أن أخته لم ترَ بغيضاً قط ، أو أحد لاموتى بالكور ، أو أياً من الأعمال الوحشية التي كانت تعطيه الخبزة واللبنة لسنوات.
كالعادة ، تركت تيستا انطباعاً كبيراً على السحرة الواقفين خارج المختبر ، تماماً كما فعل مانوهار لأسباب مختلفة تماماً. بمجرد أن سمعوا صراخ تيستا طلباً للمساعدة ، افترضوا الأسوأ وفتحوا الباب أثناء طلب التعزيزات.
“هل هناك أي شيء تودين إضافته يا آنسة؟” سألت جيرني.
كان النسيج الحي قد حول السحرة إلى مضيفين وكان يدمج الجسدين في واحد.
استدارت الخادمة بعصبية وتأكدت من عدم وجود أي شخص على مرمى البصر قبل الرد.
“أنت تضيع وقتي فقط. الباب مغلق ، لقد قمت بحماية الثلاثة منا ، ولن أترك عيّنتي تموت. أنت…”
“من فضلك ، لا تستمعي إلى الماركيز. إنه يخبرك فقط نصف القصة.”
حاول ليث الإمساك به بسحر الروح بينما استحضرت تيستا جداراً أرضياً بسمك عشرة سنتيمترات (4 بوصات) لإيقاف تقدمه. بمجرد أن أدرك الضغط من محلاق المانا ، انقسم الشيء إلى أجزاء أصغر للهروب منها واتجهت نحو الحاجز.
———————–
نظر ليث إلى مانوهار ، وهو لا يزال على الأرض وبركة صغيرة من الدم تتشكل تحت رأسه.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في المرة الأخيرة التي زرته فيها ، كاد أريك أن يجلد كبير الخدم حتى الموت لأنه استحضار كوباً من الماء.” تحولت عيناها الزرقاوتان الجميلتان إلى دموع.” كان يصرخ مثل المجنون ، يثرثر حول استعادة شرفه. كانت لديه نظرة محمومة في عينيه ، وكأنه سيصبح مجنوناً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
