مشكلة مزدوجة
الفصل 451 مشكلة مزدوجة
‘هذا مستحيل!’ وفجأة لم يعد لدى محرك الدمى ما يضحك عليه. ‘أعلم أن الجرح الناجم عن طرف سلامى واحدة لا بد أن يكون ضحلاً ، لكن حتى ثقباً بعمق بضعة سنتيمترات في الرأس من المفترض أن يكون مميتاً!’
كانت الصاعقة قد ضغطت الهواء من رئتي جيرني ودفعتها إلى الخلف بينما كان جسدها لا يزال يرفض طاعتها. لقد تسبب درعها الشرطي إلى جانب تأثيرات الجرعة في تحمل وطأة الضرر ، لكن الألم الذي كان يشع من نقطة الاصطدام يحول كل حركة إلى عذاب.
كان تنسيقهما مثالياً جداً. كانا دائماً على طرفي نقيض من الكاربنتر ، مما يجعل من السهل استغلال أي تعويذة قادمة وتحويلها ضد الإنسان الآخر.
ومع ذلك ، كان الألم صديقاً قديماً لها ، وهو أمر اعتادت عليه جيرني منذ أن دربتها أسرتها على ممارسة التعذيب ومقاومته قبل أن تبلغ العاشرة من عمرها. كان الألم هو الذي سمح لها باستعادة السيطرة على أطرافها.
‘لا شيء لا يمكن لقليل من الراحة أن تشفيه.’ فأجابت. ‘انصهارنا الأرضي المشترك قام بمعظم العمل ، وإلا فسوف أتحطم إلى قطع.’
بالكاد تمكنت المسامير الجليدية من اختراق جلدها قبل أن تدور حول كرات قدميها لإعادة توجيه زخم سقوطها إلى الجانب وتدحرجها إلى الأمان.
باستخدام يد واحدة على مقبض الشفرة والأخرى على جانبها المسطح ، استخدم ليث سحر الأرض الذي تم غرسه في البواب كدرع ضد الإصبع الأوسط للعدو.
كان ليث يعاني بشكل أسوأ بكثير منها. منعته مصفوفة المدينة من الرمش بينما كانت دوامة الكاربنتر قريبة بما يكفي لسرقة سحره بعيداً عن سحر الانصهار. كانت خواتمه عديمة الجدوى ، ولم يستطع الطيران أو استخدام سحر الروح لجذب نفسه بعيداً.
باستخدام يد واحدة على مقبض الشفرة والأخرى على جانبها المسطح ، استخدم ليث سحر الأرض الذي تم غرسه في البواب كدرع ضد الإصبع الأوسط للعدو.
كان على ليث الاختيار بين تحويله إلى كباب أو جثة متفحمة أو كليهما. اختار الخيار الرابع ، الخيار الذي خلقه. قفز ليث إلى الخلف وإلى الجانب ، واضعاً نفسه بمحض إرادته أمام أقرب مخالب العدو.
‘لقد كنت مخطئ. يمكنهما استخدام تأثير الجرعة إلى أقصى حد ، إن لم يكن أكثر. هؤلاء الرفاق أشبه بالوحوش أكثر من البشر!’ كان قلب محرك الدمى مليئاً بالبهجة والرهبة.
تجاهل ليث العاصفة الرعدية القادمة وأطلق سهم من سهام الطاعون ، تاركاً المخلوق مذهولاً مرتين.
باستخدام يد واحدة على مقبض الشفرة والأخرى على جانبها المسطح ، استخدم ليث سحر الأرض الذي تم غرسه في البواب كدرع ضد الإصبع الأوسط للعدو.
تبعت سبابة الكاربنتر حركات ليث ، وضربته على صدغه الأيمن بينما اخترقت السلاميات الأخرى جسده.
كانت الأطول والأقرب بين تلك التي تشكل اليد الشبيهة بالرمح التي كانت تندفع نحوه بسرعة قطار الشحن.
كان ليث يعاني بشكل أسوأ بكثير منها. منعته مصفوفة المدينة من الرمش بينما كانت دوامة الكاربنتر قريبة بما يكفي لسرقة سحره بعيداً عن سحر الانصهار. كانت خواتمه عديمة الجدوى ، ولم يستطع الطيران أو استخدام سحر الروح لجذب نفسه بعيداً.
‘هذا مستحيل!’ وفجأة لم يعد لدى محرك الدمى ما يضحك عليه. ‘أعلم أن الجرح الناجم عن طرف سلامى واحدة لا بد أن يكون ضحلاً ، لكن حتى ثقباً بعمق بضعة سنتيمترات في الرأس من المفترض أن يكون مميتاً!’
كما أنها كانت أخطر واحدة استهدفت قلبه. استخدم ليث قوة الاصطدام لدفع نفسه بعيداً عن التعويذة ومن ناحية أخرى. ما لم يكن يتوقعه هو أن الأصابع الثلاثة المتبقية خلعت نفسها ، وأصبحت طويلة بما يكفي لتصل إلى رأسه وبطنه وساقه اليسرى على التوالي.
كان ليث لا يزال في الجو بعد تفادي الإصبع الأوسط ، ولم يستطع المراوغة بينما كان سحره لا يزال مغلقاً. لاعناً ذكاء العدو ، كان بإمكانه فقط إمالة رأسه جانباً لتجنب الصنبور المميت على جبهته.
‘هل أنت بخير ، سولوس؟’ سأل ليث بينما تحول الطبق إلى سائل واختبأ تحت ملابسه مرة أخرى.
‘لقد كنت مخطئ. يمكنهما استخدام تأثير الجرعة إلى أقصى حد ، إن لم يكن أكثر. هؤلاء الرفاق أشبه بالوحوش أكثر من البشر!’ كان قلب محرك الدمى مليئاً بالبهجة والرهبة.
ضحك محرك الدمى على محاولته الضعيفة. لم يكن رأس الرمح القادم مقذوفاً طائشاً ، بل كان أحد أصابعه. لم يشعر الكاربنتر بالألم. كانت المستقبلات من بين الأشياء العديدة التي تخلصوا منها لجعل قوتهم متفجرة لأن عمرهم الافتراضي كان قصيراً.
‘هذا مستحيل!’ وفجأة لم يعد لدى محرك الدمى ما يضحك عليه. ‘أعلم أن الجرح الناجم عن طرف سلامى واحدة لا بد أن يكون ضحلاً ، لكن حتى ثقباً بعمق بضعة سنتيمترات في الرأس من المفترض أن يكون مميتاً!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعت سبابة الكاربنتر حركات ليث ، وضربته على صدغه الأيمن بينما اخترقت السلاميات الأخرى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تدفق الدم من معدة ليث وفخذه الأيسر ، ولكن في اللحظة التي أوقفت فيها عضلاته المشدودة أصابعه ، قام سحر الظلام الذي غرسه البواب بحركة دائرية قطعت الأربعة منهم تقريباً إلى مفاصل الأصابع.
بالكاد تمكنت المسامير الجليدية من اختراق جلدها قبل أن تدور حول كرات قدميها لإعادة توجيه زخم سقوطها إلى الجانب وتدحرجها إلى الأمان.
ابتسم ليث رداً أثناء نسج مجموعة جديدة من التعاويذ التي كان يعلم أن العدو لا يستطيع المخاطرة بامتصاصها بعد الآن. حافظت جيرني على مسافة ودارت حول المخلوق ، وسرعان ما اتبعها ليث.
بسبب الطاقات الفوضوية ، انهار الجوهر الثانوي للمخلوق وأصابعه في نفس الوقت ، مما قلل من قوته القتالية إلى حد كبير.
بسبب الطاقات الفوضوية ، انهار الجوهر الثانوي للمخلوق وأصابعه في نفس الوقت ، مما قلل من قوته القتالية إلى حد كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————————
‘هذا مستحيل!’ وفجأة لم يعد لدى محرك الدمى ما يضحك عليه. ‘أعلم أن الجرح الناجم عن طرف سلامى واحدة لا بد أن يكون ضحلاً ، لكن حتى ثقباً بعمق بضعة سنتيمترات في الرأس من المفترض أن يكون مميتاً!’
لم يصدق محرك الدمى أن الجسد والتقنيات التي أتقنها بعد قرون من التدريب لم تستطع التخلص من طفلين حديثي الولادة ، ولا حتى بعد إجبارهما على بذل كل جهودهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————————
ومع ذلك ، لم تكن هناك كدمة حتى على جبين ليث. فقط لوحة حجرية منحنية انحرفت عن القذيفة وقللت التأثير إلى نقرة إصبع كبير الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو مجنون؟ سوف يتعامل مع هجوم الشرطي ، بينما أحتاج فقط إلى لفة للهروب من مثل هذه التعويذة البطيئة.’ أصيب محرك الدمى بخيبة أمل. من الواضح أن فريستاه كانتا مذعورتيم ، وحولل ما كان من المفترض أن تكون لعبة ممتعة إلى مهزلة.
بالكاد تمكنت المسامير الجليدية من اختراق جلدها قبل أن تدور حول كرات قدميها لإعادة توجيه زخم سقوطها إلى الجانب وتدحرجها إلى الأمان.
‘هل أنت بخير ، سولوس؟’ سأل ليث بينما تحول الطبق إلى سائل واختبأ تحت ملابسه مرة أخرى.
‘لا شيء لا يمكن لقليل من الراحة أن تشفيه.’ فأجابت. ‘انصهارنا الأرضي المشترك قام بمعظم العمل ، وإلا فسوف أتحطم إلى قطع.’
زأر الكاربنتر بغضب. تم شفاء ركبتيه ، لكن كلا من فريسته كانتا على قيد الحياة وبصحة جيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد فقد عدونا يداً واحدة وجوهره الثانوي. بدون الدوامة ، يبقى جوهره سماوياً. مع الدوامة يمكن أن يصل إلى ناتج الأزرق ، ولكن إذا تم تسميمه أيضاً ، فسوف تنخفض قوة الكاربنتر.’ وأوضحت سولوس.
لم يصدق محرك الدمى أن الجسد والتقنيات التي أتقنها بعد قرون من التدريب لم تستطع التخلص من طفلين حديثي الولادة ، ولا حتى بعد إجبارهما على بذل كل جهودهما.
‘لقد كنت مخطئ. يمكنهما استخدام تأثير الجرعة إلى أقصى حد ، إن لم يكن أكثر. هؤلاء الرفاق أشبه بالوحوش أكثر من البشر!’ كان قلب محرك الدمى مليئاً بالبهجة والرهبة.
‘لقد فقد عدونا يداً واحدة وجوهره الثانوي. بدون الدوامة ، يبقى جوهره سماوياً. مع الدوامة يمكن أن يصل إلى ناتج الأزرق ، ولكن إذا تم تسميمه أيضاً ، فسوف تنخفض قوة الكاربنتر.’ وأوضحت سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل هو مجنون؟ سوف يتعامل مع هجوم الشرطي ، بينما أحتاج فقط إلى لفة للهروب من مثل هذه التعويذة البطيئة.’ أصيب محرك الدمى بخيبة أمل. من الواضح أن فريستاه كانتا مذعورتيم ، وحولل ما كان من المفترض أن تكون لعبة ممتعة إلى مهزلة.
رفض محرك الدمى قبول خسارته ، وقام بتنشيط الدوامة للهروب من الفخ وقتل كلتا الآفات عن طريق حرق كل العمر الذي تبقى لمخلوقه. ولدهشته كثيراً ، حتى في حالة التعزيز ، لم يتمكن المخلوق من توجيه ضربة قاتلة.
ابتسم ليث رداً أثناء نسج مجموعة جديدة من التعاويذ التي كان يعلم أن العدو لا يستطيع المخاطرة بامتصاصها بعد الآن. حافظت جيرني على مسافة ودارت حول المخلوق ، وسرعان ما اتبعها ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان البشر العاديون تحت تأثير جرعة سريعة ، كانا سريعين ورشيقين. في حين أن أي خصم بشري آخر واجهه محرك الدمى كان قوياً ، إلا أنه كان قوياً ووحشياً.
“ثلاثة أفواه ، ثلاث تعاويذ في وقت واحد!” على الرغم من أن المجموعة الثانية من الأسلحة كانت مخبأة مرة أخرى في جوانب المخلوق ، إلا أن جيرني كانت على يقين من أنهما كانا يشكلان إشارات يد بدون توقف.
تتطلب إشارات اليد وقتاً أقل من معظم الهتافات ، لكن السحرة العاديون يجعلونها تدوم طالما أن الهتاف يؤدى بدقة.
لم يصدق محرك الدمى أن الجسد والتقنيات التي أتقنها بعد قرون من التدريب لم تستطع التخلص من طفلين حديثي الولادة ، ولا حتى بعد إجبارهما على بذل كل جهودهما.
الآن بعد أن تم الكشف عنهم ، فإن التمتمات الهادئة القادمة من الفكين على بطن وكتفي الكاربنتر توضح الحيلة وراء ‘الإلقاء الصامت’. يمكن أن يؤخر السحرة المزيفون تفعيل تعويذاتهم حتى ينكسر تركيزهم ، تماماً كالمستيقظ.
رفض محرك الدمى قبول خسارته ، وقام بتنشيط الدوامة للهروب من الفخ وقتل كلتا الآفات عن طريق حرق كل العمر الذي تبقى لمخلوقه. ولدهشته كثيراً ، حتى في حالة التعزيز ، لم يتمكن المخلوق من توجيه ضربة قاتلة.
كانت الصاعقة قد ضغطت الهواء من رئتي جيرني ودفعتها إلى الخلف بينما كان جسدها لا يزال يرفض طاعتها. لقد تسبب درعها الشرطي إلى جانب تأثيرات الجرعة في تحمل وطأة الضرر ، لكن الألم الذي كان يشع من نقطة الاصطدام يحول كل حركة إلى عذاب.
تتطلب إشارات اليد وقتاً أقل من معظم الهتافات ، لكن السحرة العاديون يجعلونها تدوم طالما أن الهتاف يؤدى بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على ليث الاختيار بين تحويله إلى كباب أو جثة متفحمة أو كليهما. اختار الخيار الرابع ، الخيار الذي خلقه. قفز ليث إلى الخلف وإلى الجانب ، واضعاً نفسه بمحض إرادته أمام أقرب مخالب العدو.
ومع ذلك ، كان للكاربنتر عدة أفواه ، لذلك بينما كان أحدها يهتف ، كانت الأخرى تصدر أصواتاً لتغطية التعويذة القادمة ويبدأون التعويذة التالية بمجرد اكتمال المجموعة الأولى من إشارات اليد.
تتطلب إشارات اليد وقتاً أقل من معظم الهتافات ، لكن السحرة العاديون يجعلونها تدوم طالما أن الهتاف يؤدى بدقة.
كانت الصاعقة قد ضغطت الهواء من رئتي جيرني ودفعتها إلى الخلف بينما كان جسدها لا يزال يرفض طاعتها. لقد تسبب درعها الشرطي إلى جانب تأثيرات الجرعة في تحمل وطأة الضرر ، لكن الألم الذي كان يشع من نقطة الاصطدام يحول كل حركة إلى عذاب.
حاول المخلوق الهروب من الحصار لكنه اكتشف أن الثنائي يستطيع متابعة تحركاته بسهولة. اخترقت إبر جيرني المليئة بالهواء أطرافه الأربعة بينما جمد سحر ليث وشوه الأرضية الرخامية عند قدميه ، مما أدى إلى تحول قدم الكاربنتر إلى فوضى.
كان ليث يعاني بشكل أسوأ بكثير منها. منعته مصفوفة المدينة من الرمش بينما كانت دوامة الكاربنتر قريبة بما يكفي لسرقة سحره بعيداً عن سحر الانصهار. كانت خواتمه عديمة الجدوى ، ولم يستطع الطيران أو استخدام سحر الروح لجذب نفسه بعيداً.
ثم قامت جيرني بتنشيط العديد من العصي دفعة واحدة ، وأطلقت وابلاً من الصواعق التي يمكن أن تجتاح قاعة الرقص بأكملها. اعتقد محرك الدمى أنها أصيبت بالجنون. كان بحاجة فقط إلى جعل المخلوق ينحني لتفادي ما بدا وكأنه تعويذة لإله الرعد الغاضب وجعل ليث هدفه الجديد.
كانت الأطول والأقرب بين تلك التي تشكل اليد الشبيهة بالرمح التي كانت تندفع نحوه بسرعة قطار الشحن.
حاول المخلوق الهروب من الحصار لكنه اكتشف أن الثنائي يستطيع متابعة تحركاته بسهولة. اخترقت إبر جيرني المليئة بالهواء أطرافه الأربعة بينما جمد سحر ليث وشوه الأرضية الرخامية عند قدميه ، مما أدى إلى تحول قدم الكاربنتر إلى فوضى.
كان تنسيقهما مثالياً جداً. كانا دائماً على طرفي نقيض من الكاربنتر ، مما يجعل من السهل استغلال أي تعويذة قادمة وتحويلها ضد الإنسان الآخر.
ثم قامت جيرني بتنشيط العديد من العصي دفعة واحدة ، وأطلقت وابلاً من الصواعق التي يمكن أن تجتاح قاعة الرقص بأكملها. اعتقد محرك الدمى أنها أصيبت بالجنون. كان بحاجة فقط إلى جعل المخلوق ينحني لتفادي ما بدا وكأنه تعويذة لإله الرعد الغاضب وجعل ليث هدفه الجديد.
كان كل من جيرني وليث قادرين على متابعة سرعة الكاربنتر بسهولة.
تجاهل ليث العاصفة الرعدية القادمة وأطلق سهم من سهام الطاعون ، تاركاً المخلوق مذهولاً مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم تكن هناك كدمة حتى على جبين ليث. فقط لوحة حجرية منحنية انحرفت عن القذيفة وقللت التأثير إلى نقرة إصبع كبير الحجم.
‘هل هو مجنون؟ سوف يتعامل مع هجوم الشرطي ، بينما أحتاج فقط إلى لفة للهروب من مثل هذه التعويذة البطيئة.’ أصيب محرك الدمى بخيبة أمل. من الواضح أن فريستاه كانتا مذعورتيم ، وحولل ما كان من المفترض أن تكون لعبة ممتعة إلى مهزلة.
كانت الأطول والأقرب بين تلك التي تشكل اليد الشبيهة بالرمح التي كانت تندفع نحوه بسرعة قطار الشحن.
كما أنها كانت أخطر واحدة استهدفت قلبه. استخدم ليث قوة الاصطدام لدفع نفسه بعيداً عن التعويذة ومن ناحية أخرى. ما لم يكن يتوقعه هو أن الأصابع الثلاثة المتبقية خلعت نفسها ، وأصبحت طويلة بما يكفي لتصل إلى رأسه وبطنه وساقه اليسرى على التوالي.
انحنت صواعق البرق بشكل حاد ، متبعة الإبر الأربعة مثل أجهزة التتبع عن بعد التي كانت عليها. حتى مع وجود طبقات متعددة من دهون الجسم تحمي الأعصاب ، كان التيار الكهربائي عنيفاً لدرجة أنه تسبب في حدوث نوبة في جميع الأطراف الأربعة.
فقط^ ^
ومع ذلك ، كان الألم صديقاً قديماً لها ، وهو أمر اعتادت عليه جيرني منذ أن دربتها أسرتها على ممارسة التعذيب ومقاومته قبل أن تبلغ العاشرة من عمرها. كان الألم هو الذي سمح لها باستعادة السيطرة على أطرافها.
وجد الكاربنتر نفسه مشلولاً ، لذلك لم تخطئ أي من سهام الطاعون هدفها. انتشرت الطاقات المظلمة مثل المرض ، فتلتها القوة الجسدية والسحرية للمخلوق. فقد تركيزه ، وكذلك كل التعاويذ التي أعدها.
‘لقد كنت مخطئ. يمكنهما استخدام تأثير الجرعة إلى أقصى حد ، إن لم يكن أكثر. هؤلاء الرفاق أشبه بالوحوش أكثر من البشر!’ كان قلب محرك الدمى مليئاً بالبهجة والرهبة.
ثم قامت جيرني بتنشيط العديد من العصي دفعة واحدة ، وأطلقت وابلاً من الصواعق التي يمكن أن تجتاح قاعة الرقص بأكملها. اعتقد محرك الدمى أنها أصيبت بالجنون. كان بحاجة فقط إلى جعل المخلوق ينحني لتفادي ما بدا وكأنه تعويذة لإله الرعد الغاضب وجعل ليث هدفه الجديد.
رفض محرك الدمى قبول خسارته ، وقام بتنشيط الدوامة للهروب من الفخ وقتل كلتا الآفات عن طريق حرق كل العمر الذي تبقى لمخلوقه. ولدهشته كثيراً ، حتى في حالة التعزيز ، لم يتمكن المخلوق من توجيه ضربة قاتلة.
كان كل من جيرني وليث قادرين على متابعة سرعة الكاربنتر بسهولة.
كان ليث يعاني بشكل أسوأ بكثير منها. منعته مصفوفة المدينة من الرمش بينما كانت دوامة الكاربنتر قريبة بما يكفي لسرقة سحره بعيداً عن سحر الانصهار. كانت خواتمه عديمة الجدوى ، ولم يستطع الطيران أو استخدام سحر الروح لجذب نفسه بعيداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان البشر العاديون تحت تأثير جرعة سريعة ، كانا سريعين ورشيقين. في حين أن أي خصم بشري آخر واجهه محرك الدمى كان قوياً ، إلا أنه كان قوياً ووحشياً.
لقد أدى العثور على خصمين جديرين إلى تفوق حتى نصل ليث على إبطاء مخلوقه الثمين لفترة كافية حتى تطعنه سكاكين جيرني الطويلة في المؤخرة ، تماماً حيث كان دماغه مخفياً ، ودفعه إلى النسيان.
كان ليث لا يزال في الجو بعد تفادي الإصبع الأوسط ، ولم يستطع المراوغة بينما كان سحره لا يزال مغلقاً. لاعناً ذكاء العدو ، كان بإمكانه فقط إمالة رأسه جانباً لتجنب الصنبور المميت على جبهته.
‘لقد كنت مخطئ. يمكنهما استخدام تأثير الجرعة إلى أقصى حد ، إن لم يكن أكثر. هؤلاء الرفاق أشبه بالوحوش أكثر من البشر!’ كان قلب محرك الدمى مليئاً بالبهجة والرهبة.
بسبب الطاقات الفوضوية ، انهار الجوهر الثانوي للمخلوق وأصابعه في نفس الوقت ، مما قلل من قوته القتالية إلى حد كبير.
كان ليث يعاني بشكل أسوأ بكثير منها. منعته مصفوفة المدينة من الرمش بينما كانت دوامة الكاربنتر قريبة بما يكفي لسرقة سحره بعيداً عن سحر الانصهار. كانت خواتمه عديمة الجدوى ، ولم يستطع الطيران أو استخدام سحر الروح لجذب نفسه بعيداً.
لقد أدى العثور على خصمين جديرين إلى تفوق حتى نصل ليث على إبطاء مخلوقه الثمين لفترة كافية حتى تطعنه سكاكين جيرني الطويلة في المؤخرة ، تماماً حيث كان دماغه مخفياً ، ودفعه إلى النسيان.
—————————
حاول المخلوق الهروب من الحصار لكنه اكتشف أن الثنائي يستطيع متابعة تحركاته بسهولة. اخترقت إبر جيرني المليئة بالهواء أطرافه الأربعة بينما جمد سحر ليث وشوه الأرضية الرخامية عند قدميه ، مما أدى إلى تحول قدم الكاربنتر إلى فوضى.
ترجمة: Acedia
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك محرك الدمى على محاولته الضعيفة. لم يكن رأس الرمح القادم مقذوفاً طائشاً ، بل كان أحد أصابعه. لم يشعر الكاربنتر بالألم. كانت المستقبلات من بين الأشياء العديدة التي تخلصوا منها لجعل قوتهم متفجرة لأن عمرهم الافتراضي كان قصيراً.
فقط^ ^
كان كل من جيرني وليث قادرين على متابعة سرعة الكاربنتر بسهولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات