لقاء الوالدين
الفصل 483 لقاء الوالدين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرت أشهر وأكمل ليث جولته الأولى في منطقة كيلار. لحسن الحظ ، لم يحدث شيء ذي صلة بعد حادثة أوثر. تم إغلاق بعض المدن الضائعة بسبب ظواهر لم تكن مفيدة لسولوس أو ليث.
بعد طمأنتها ، أخبر ليث عائلته أيضاً. بدا الفرح في ذلك اليوم نادراً جداً في جميع أنحاء مملكة غريفون بأكملها ، حيث استمر حماس إيلينا أقل من طول أغنية البوب.
كانت حالات أخرى مثيرة للاهتمام لدراساتهما ، ولكن على عكس كادوريا ، لم يكن هناك أي شخص يمكنهما التحدث إليه من أجل الحصول على معلومات حول سبب الكارثة. تقريباً كل الأطلال المختومة كانت مأهولة بوحوش غير قادرة أو غير راغبة في التواصل.
بفضل التنشيط ، يمكنه العمل بدون توقف لأسابيع ، في حين أن قدرة سولوس الجديدة على الانتقال بين ينابيع المانا سمحت لهما بتوفير الكثير من الوقت كلما أجبرتهما حالة طوارئ على التراجع.
الفصل 483 لقاء الوالدين
بذل ليث وسولوس قصارى جهدهما لكشف النقاب عن أسرارهم ، لكن لم يكن لديهما وقت طويل في كل مدينة. أبقى الجيش عليهما جدولاً ضيقاً لأنه بمجرد بدء الشتاء ، سيتم عزل القرى والمدن الصغيرة التي لا تحتوي على بوابة اعوجاج.
لقد فعل ذلك بدافع العادة. عندما سافر ليث لأسابيع في وسط اللامكان أو كان محاطاً بأشخاص معاديين يكرهون الأجانب ، كان وجه كاميلا هو الشيء الجميل الوحيد الذي يمكن أن يراه طوال اليوم.
لم يكن بإمكان ليث الانتقال إلا إلى المواقع التي زارها سابقاً ، مما جعل إنهاء جولاته ذا أهمية قصوى حتى يتمكن من مشاركة رونية الاتصال مع كل رئيس بلدية قد يحتاج إلى مساعدته بمجرد بدء موسم البرد.
“ما الذي يجب أن أعده؟ ما الذي يجب أن نرتديه؟ ما نوع الهدية التي يمكنني تقديمها لك؟ إذا لم تكن جيدة بما يكفي ، بعد رؤية كيف نعيش ، ستعتقد أننا نستغل عملك الشاق.”
عندما وصل عيد ميلاد ليث ، كان متقدماً عن الموعد المحدد ، مما منحه عدة أيام مجانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد مخرج. ما لم تتمكن من التسبب في أزمة ستتم مطالبتك بحلها بالطبع.’ كانت كلماتها آخر مسمار في نعش آمال ليث. لم يكن لديه خيار سوى إعداد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا آلهة! أنت على حق. إذا لم أحضر أي طعام ستعتقد والدتك أنني غير قادرة على رعاية ابنها. لقد قضي عليَّ.” قالت كاميلا بين الدموع مذكّرة ليث أنه عندما يتصادم الإحساس مع الإدراك ، عادة ما يخسر الإحساس معظم الوقت.
بفضل التنشيط ، يمكنه العمل بدون توقف لأسابيع ، في حين أن قدرة سولوس الجديدة على الانتقال بين ينابيع المانا سمحت لهما بتوفير الكثير من الوقت كلما أجبرتهما حالة طوارئ على التراجع.
“لماذا تجلس هناك مع تلك الابتسامة الغبية على وجهك ولا تقول أي شيء؟” قالت كاميلا بعد أن لاحظت أنه بغض النظر عن عدد المرات التي سألت فيها ، لن يرد ليث سوى بهز كتفيه.
كان ليث يخاف من عيد ميلاده لأنه يضعه بين المطرقة والسندان. كانت الأمور تسير على ما يرام مع كاميلا ، لذلك بعد فترة ، كان من الطبيعي أن تسأله متى سيقدمها لوالديه.
“ما الذي يجب أن أعده؟ ما الذي يجب أن نرتديه؟ ما نوع الهدية التي يمكنني تقديمها لك؟ إذا لم تكن جيدة بما يكفي ، بعد رؤية كيف نعيش ، ستعتقد أننا نستغل عملك الشاق.”
بدأت عائلته أيضاً في إغضابه بمجرد أن أدركوا أن ليث لم يعتبر علاقتهما بمثابة علاقة عابرة. ومن هنا أصبح عيد ميلاده مصدر توتر. كانت المناسبة المثالية للقائهم.
لم تكن طاهية سيئة ، لم يكن لديها سبب وجيه للتدرب.
استطاعت العبارة الأخيرة أن تبهج كاميلا لدرجة الضحك. كلما ذهبا إلى مكان جديد ، كان أفضل جزء بالنسبة لها دائماً هو القائمة. كانت الوجوه التي صنعها ليث أثناء التحقق من الأسعار مرحة.
مثالية لدرجة أنه حتى ليث لم يجد عذراً لائقاً بما يكفي لمنع حدوثه.
‘يتوقع الجميع مني الاستقرار قبل بلوغ العشرين من العمر ، لكن لا يمكنني إلا إذا حللت مشكلتي أو على الأقل مشكلة سولوس. حتى الآن ، ساعدتني المسافة والجداول الزمنية المتضاربة على إبقاء العالمين منفصلين ، لكنني الآن ضد الجدار.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد مخرج. ما لم تتمكن من التسبب في أزمة ستتم مطالبتك بحلها بالطبع.’ كانت كلماتها آخر مسمار في نعش آمال ليث. لم يكن لديه خيار سوى إعداد كل شيء.
‘اللعنة ، لم أقدم أحداً لعائلتي لسبب وجيه. في هذا العالم الغبي ، من المفترض أن أكون متزوج بالفعل. عائلتي وأصدقائي مثل النسور التي تقترب أكثر مع مرور كل عام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يوجد مخرج. ما لم تتمكن من التسبب في أزمة ستتم مطالبتك بحلها بالطبع.’ كانت كلماتها آخر مسمار في نعش آمال ليث. لم يكن لديه خيار سوى إعداد كل شيء.
لم يكن بإمكان ليث الانتقال إلا إلى المواقع التي زارها سابقاً ، مما جعل إنهاء جولاته ذا أهمية قصوى حتى يتمكن من مشاركة رونية الاتصال مع كل رئيس بلدية قد يحتاج إلى مساعدته بمجرد بدء موسم البرد.
‘يتوقع الجميع مني الاستقرار قبل بلوغ العشرين من العمر ، لكن لا يمكنني إلا إذا حللت مشكلتي أو على الأقل مشكلة سولوس. حتى الآن ، ساعدتني المسافة والجداول الزمنية المتضاربة على إبقاء العالمين منفصلين ، لكنني الآن ضد الجدار.’
مرت أشهر وأكمل ليث جولته الأولى في منطقة كيلار. لحسن الحظ ، لم يحدث شيء ذي صلة بعد حادثة أوثر. تم إغلاق بعض المدن الضائعة بسبب ظواهر لم تكن مفيدة لسولوس أو ليث.
لم يكن بإمكان ليث الانتقال إلا إلى المواقع التي زارها سابقاً ، مما جعل إنهاء جولاته ذا أهمية قصوى حتى يتمكن من مشاركة رونية الاتصال مع كل رئيس بلدية قد يحتاج إلى مساعدته بمجرد بدء موسم البرد.
‘إذا لم أسمح لهم بالالتقاء ، فسيعتقد الطرفان أنني أشعر بالخجل منهم. والداي بسبب تربيتهما السيئة وكاميلا بسبب فارق السن. سولوس ، أنت لاعبة شطرنج عبقرية بمعدل فوز لا يصدق. كيف أخرج من هذا المأزق؟’ سأل بيأس.
“ارتدي الملابس مثلما عندما تقابلين صديقة ، وأظهري لهم ابتسامتك الجميلة وستسحرينهم تماماً كما سحرتني. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد فيك على أنك طماعة. ليس بعد تحمل بخلي لوقت طويل.”
“إذا كنت تريد الانفصال ، عليك فقط أن تقول ذلك. إيقاعك لي حتى أفشل هو أمر قاسي!”
‘العبقرية هي كلمة كبيرة لأن معظم انتصاراتي ضدك ، وأنت فظيع في الشطرنج.’ سخرت. الحقيقة يجب أن تُقال ، لقد فازت سولوس ببضع جولات باستخدام ليث كوكيل ، لكن الشطرنج كان حديثاً جداً ولديه عدد قليل من اللاعبين الحقيقيين.
بفضل التنشيط ، يمكنه العمل بدون توقف لأسابيع ، في حين أن قدرة سولوس الجديدة على الانتقال بين ينابيع المانا سمحت لهما بتوفير الكثير من الوقت كلما أجبرتهما حالة طوارئ على التراجع.
لقد اعتبرت نفسها وكأنها سمكة كبيرة في بركة صغيرة.
لم تكن طاهية سيئة ، لم يكن لديها سبب وجيه للتدرب.
‘لا يوجد مخرج. ما لم تتمكن من التسبب في أزمة ستتم مطالبتك بحلها بالطبع.’ كانت كلماتها آخر مسمار في نعش آمال ليث. لم يكن لديه خيار سوى إعداد كل شيء.
لقد فعل ذلك بدافع العادة. عندما سافر ليث لأسابيع في وسط اللامكان أو كان محاطاً بأشخاص معاديين يكرهون الأجانب ، كان وجه كاميلا هو الشيء الجميل الوحيد الذي يمكن أن يراه طوال اليوم.
مرت أشهر وأكمل ليث جولته الأولى في منطقة كيلار. لحسن الحظ ، لم يحدث شيء ذي صلة بعد حادثة أوثر. تم إغلاق بعض المدن الضائعة بسبب ظواهر لم تكن مفيدة لسولوس أو ليث.
تركت فكرة لقاء عائلة حبيبها كاميلا بسعادة غامرة لمدة خمس دقائق كاملة على الأقل. بعد ذلك ، ساد الذعر.
“أنا لا أقوم بإيقاعك. لقد أصررت على مقابلتهم ، كيف يمكن أن يكون أي من هذا خطأي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا أرتدي؟ ما الذي يمكنني إحضاره كهدية لهم أو لك؟ ماذا لو لم تكن هديتي جيدة بما يكفي وبدأت أسرتك في التفكير في أنني طماعة؟” استمتع ليث بأن يحظى بصحبة في بؤسه ، على الأقل حتى كادت أن تبكي.
“لماذا تجلس هناك مع تلك الابتسامة الغبية على وجهك ولا تقول أي شيء؟” قالت كاميلا بعد أن لاحظت أنه بغض النظر عن عدد المرات التي سألت فيها ، لن يرد ليث سوى بهز كتفيه.
“أوه ، الآلهة! قال كلمة حب.” التقط سمع ليث المحسّن همسة رينا. “ليث يتجنبها عادة مثل الطاعون. هذا سيء.”
“إذا كنت تريد الانفصال ، عليك فقط أن تقول ذلك. إيقاعك لي حتى أفشل هو أمر قاسي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، وقد تميل إلى أن تفعل الشيء نفسه.” حضن راز. “يمكن أن تكون طماعة وتبحث عن هدف.”
بدأت عائلته أيضاً في إغضابه بمجرد أن أدركوا أن ليث لم يعتبر علاقتهما بمثابة علاقة عابرة. ومن هنا أصبح عيد ميلاده مصدر توتر. كانت المناسبة المثالية للقائهم.
“عمَ تتحدثين؟” لعن ليث داخلياً لأنه قام بتنشيط وظيفة الهولوغرام في جهاز الاتصال.
لقد فعل ذلك بدافع العادة. عندما سافر ليث لأسابيع في وسط اللامكان أو كان محاطاً بأشخاص معاديين يكرهون الأجانب ، كان وجه كاميلا هو الشيء الجميل الوحيد الذي يمكن أن يراه طوال اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أقوم بإيقاعك. لقد أصررت على مقابلتهم ، كيف يمكن أن يكون أي من هذا خطأي؟”
“أنا لا أقوم بإيقاعك. لقد أصررت على مقابلتهم ، كيف يمكن أن يكون أي من هذا خطأي؟”
“نعم ، لقد أصررت لأكثر من شهر!” وبّخت. “لماذا يجب أن يحدث ذلك خلال عيد ميلادك؟ سيكون من الأسهل التعامل مع وجبة غداء عائلية عادية.”
“أسهل كيف؟” سخر ليث. “أراهن على أجر شهر حتى في هذا السيناريو كنت ستطرحين عليَّ نفس الأسئلة. والأسوأ من ذلك ، أنك ستقلقين بشأن عدم امتلاكك لمهارات الطبخ التي يمكنك التباهي بها.”
بفضل التنشيط ، يمكنه العمل بدون توقف لأسابيع ، في حين أن قدرة سولوس الجديدة على الانتقال بين ينابيع المانا سمحت لهما بتوفير الكثير من الوقت كلما أجبرتهما حالة طوارئ على التراجع.
“أسهل كيف؟” سخر ليث. “أراهن على أجر شهر حتى في هذا السيناريو كنت ستطرحين عليَّ نفس الأسئلة. والأسوأ من ذلك ، أنك ستقلقين بشأن عدم امتلاكك لمهارات الطبخ التي يمكنك التباهي بها.”
كان ليث يخاف من عيد ميلاده لأنه يضعه بين المطرقة والسندان. كانت الأمور تسير على ما يرام مع كاميلا ، لذلك بعد فترة ، كان من الطبيعي أن تسأله متى سيقدمها لوالديه.
“يا آلهة! أنت على حق. إذا لم أحضر أي طعام ستعتقد والدتك أنني غير قادرة على رعاية ابنها. لقد قضي عليَّ.” قالت كاميلا بين الدموع مذكّرة ليث أنه عندما يتصادم الإحساس مع الإدراك ، عادة ما يخسر الإحساس معظم الوقت.
بين نشأتها والعمل بدوام كامل منذ أن كانت في السادسة عشرة من عمرها ، اقتصرت ذخيرة كاميلا في الطهي على أطباقها المفضلة. كان شركاؤها الرومانسيون يحضرونها إلى المطاعم ويقوم مقصف الجيش بالباقي.
الفصل 483 لقاء الوالدين
لم تكن طاهية سيئة ، لم يكن لديها سبب وجيه للتدرب.
لم تكن طاهية سيئة ، لم يكن لديها سبب وجيه للتدرب.
———————
رؤية معاناتها جعل ليث يشعر وكأنه أحمق متبلد الشعور.
كان ليث يخاف من عيد ميلاده لأنه يضعه بين المطرقة والسندان. كانت الأمور تسير على ما يرام مع كاميلا ، لذلك بعد فترة ، كان من الطبيعي أن تسأله متى سيقدمها لوالديه.
رؤية معاناتها جعل ليث يشعر وكأنه أحمق متبلد الشعور.
لم يهتم أبداً بشخص ما بما يكفي ليقلق بشأن ما تعتقده أسرته. لم تحسب عائلة فلوريا ، لأن أوريون كان سيكرهه حتى لو كان الأمير تشارمينغ ، بينما أحبه الجميع.
“انظري يا كامي ، إنها ليست مشكلة كبيرة.” قال بأحلى صوت ، في مثال رائع لإغلاق باب الإسطبل بعد أن انسحب الحصان.
الفصل 483 لقاء الوالدين
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمَ تتحدثين؟” لعن ليث داخلياً لأنه قام بتنشيط وظيفة الهولوغرام في جهاز الاتصال.
“ارتدي الملابس مثلما عندما تقابلين صديقة ، وأظهري لهم ابتسامتك الجميلة وستسحرينهم تماماً كما سحرتني. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد فيك على أنك طماعة. ليس بعد تحمل بخلي لوقت طويل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استطاعت العبارة الأخيرة أن تبهج كاميلا لدرجة الضحك. كلما ذهبا إلى مكان جديد ، كان أفضل جزء بالنسبة لها دائماً هو القائمة. كانت الوجوه التي صنعها ليث أثناء التحقق من الأسعار مرحة.
بعد طمأنتها ، أخبر ليث عائلته أيضاً. بدا الفرح في ذلك اليوم نادراً جداً في جميع أنحاء مملكة غريفون بأكملها ، حيث استمر حماس إيلينا أقل من طول أغنية البوب.
بين نشأتها والعمل بدوام كامل منذ أن كانت في السادسة عشرة من عمرها ، اقتصرت ذخيرة كاميلا في الطهي على أطباقها المفضلة. كان شركاؤها الرومانسيون يحضرونها إلى المطاعم ويقوم مقصف الجيش بالباقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما الذي يجب أن أعده؟ ما الذي يجب أن نرتديه؟ ما نوع الهدية التي يمكنني تقديمها لك؟ إذا لم تكن جيدة بما يكفي ، بعد رؤية كيف نعيش ، ستعتقد أننا نستغل عملك الشاق.”
سماع سولوس وهي تضحك توارداً على بؤسه جعل ليث يدرك مدى فظاظة ابتسامته السابقة. كان الجانب المشرق أنه بعد أن جعل حبيبته تبكي ، عرف كيف ينقذ والدته من نفس المصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عمَ تتحدثين؟” لعن ليث داخلياً لأنه قام بتنشيط وظيفة الهولوغرام في جهاز الاتصال.
“نعم ، وقد تميل إلى أن تفعل الشيء نفسه.” حضن راز. “يمكن أن تكون طماعة وتبحث عن هدف.”
سماع سولوس وهي تضحك توارداً على بؤسه جعل ليث يدرك مدى فظاظة ابتسامته السابقة. كان الجانب المشرق أنه بعد أن جعل حبيبته تبكي ، عرف كيف ينقذ والدته من نفس المصير.
الفصل 483 لقاء الوالدين
‘العبقرية هي كلمة كبيرة لأن معظم انتصاراتي ضدك ، وأنت فظيع في الشطرنج.’ سخرت. الحقيقة يجب أن تُقال ، لقد فازت سولوس ببضع جولات باستخدام ليث كوكيل ، لكن الشطرنج كان حديثاً جداً ولديه عدد قليل من اللاعبين الحقيقيين.
“أرجوك يا أمي ، لا تفرطي في التفكير. هذا مجرد غداء عائلي ، وليست مسابقة حول من يحب من أكثر.” حاول طمأنتها.
“ارتدي الملابس مثلما عندما تقابلين صديقة ، وأظهري لهم ابتسامتك الجميلة وستسحرينهم تماماً كما سحرتني. علاوة على ذلك ، لن يفكر أحد فيك على أنك طماعة. ليس بعد تحمل بخلي لوقت طويل.”
كانت حالات أخرى مثيرة للاهتمام لدراساتهما ، ولكن على عكس كادوريا ، لم يكن هناك أي شخص يمكنهما التحدث إليه من أجل الحصول على معلومات حول سبب الكارثة. تقريباً كل الأطلال المختومة كانت مأهولة بوحوش غير قادرة أو غير راغبة في التواصل.
“أوه ، الآلهة! قال كلمة حب.” التقط سمع ليث المحسّن همسة رينا. “ليث يتجنبها عادة مثل الطاعون. هذا سيء.”
———————
ترجمة: Acedia
“لماذا تجلس هناك مع تلك الابتسامة الغبية على وجهك ولا تقول أي شيء؟” قالت كاميلا بعد أن لاحظت أنه بغض النظر عن عدد المرات التي سألت فيها ، لن يرد ليث سوى بهز كتفيه.
بدأت عائلته أيضاً في إغضابه بمجرد أن أدركوا أن ليث لم يعتبر علاقتهما بمثابة علاقة عابرة. ومن هنا أصبح عيد ميلاده مصدر توتر. كانت المناسبة المثالية للقائهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
