نمو
الفصل 487 نمو
جرفت سولوس شعرها إلى الوراء ، للتأكد من أنه لن يدغدغ وجه ليث النائم قبل تقبيله برفق على خده.
بعد أن غادرت ، طلب ليث من الرقيب تعيين إحداثيات البوابة إلى مدينة أوثر ، وهي أقرب نقطة إلى كوجالوغا. كان لديه انطباع بأنه بعد أن التقت كاميلا بوالديه ، اختفت الفجوة الصغيرة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لها ملامح وجه باستثناء عينيها اللامعتين وشفتيها نصف المفتوحتين بابتسامة حلوة ولكن حزينة. غطت سلسلة من الشعر الذهبي جسدها بالكامل وهو يطفو في الهواء كما لو كانت تحت الماء.
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يكون سعيداً أو قلقاً بشأنه. لم يتبق له سوى عام واحد في الجيش وبعد ذلك قد يضطر إلى توسيع نطاق بحثه إلى بلدان أخرى. لم يكن يخطط لدخول كاميلا حياته ، تماماً كما لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح مرتبطاً بفلوريا خلال الأكاديمية.
“أنا أيضاً ، سولوس. ومع ذلك ، فإن كاميلا هي منزلي بعيداً عن المنزل الآن. يجب أن أعطيها هي وعائلتي الأولوية. سأتصل بالآخرين غداً ، أول شيء في الصباح. حسناً؟”
كان يخشى أن يعيد التاريخ نفسه ، ويحدد تاريخ انتهاء علاقته الجديدة أيضاً.
“كيف يمكن أن تكوني متعبة بشدة؟ لقد نمنا طوال الليل للتعافي من استخدام جميع خطوات الاعوجاج اللازمة للعودة إلى ديريوس ثم الوصول إلى كوجالوغا.”
بعد أن غادرت ، طلب ليث من الرقيب تعيين إحداثيات البوابة إلى مدينة أوثر ، وهي أقرب نقطة إلى كوجالوغا. كان لديه انطباع بأنه بعد أن التقت كاميلا بوالديه ، اختفت الفجوة الصغيرة بينهما.
بمجرد وصول ليث إلى كوجالوغا ، استغرق الأمر بضع ساعات فقط لاكتشاف الحقيقة. الشذوذ الذي اكتشفه نظام مصفوفة المدينة الضائعة لم يأت من الداخل. كان ليث دقيقاً خلال عملية المسح الأخيرة التي قام بها وكان عدد اللاموتى في الداخل قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصلت قبيلة من الترول إلى المدينة ، جذبهم سحر الظلام المتدفق من الصدع. كانوا يحاولون الدخول لبضعة أيام. بدون طعام ، لن ترتفع أعدادهم ، لكن الطاقة المتسربة من الحاجز كانت كافية لتقوية كل واحد منهم بمرور الوقت.
تحررت قوة حياة سولوس من قيودها ، واتخذت شكل أنثى بشرية ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
{لا اذكر ماذا كنت اترجم troll لذا سأبقيها كما هي-.-}
تحررت قوة حياة سولوس من قيودها ، واتخذت شكل أنثى بشرية ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي.
كان ليث قد نام طوال الليل بالفعل ، بينما انضمت إليه سولوس قبل ساعة واحدة فقط ، في الوقت المناسب لتجربة شعور العناق قبل أن يجبرها الإرهاق على العودة إلى شكلها الكروي.
كان الخبر السار هو أن كل ما كان على ليث فعله هو قتلهم من مسافة بسحر النار والتأكد من بقائهم ميتين. يمكن أن يتجدد الترول حتى من أصغر أجزاءهم ، لذلك حتى مع رؤية الحياة استغرق الأمر بعض الوقت.
بعد النظر إلى شكلها من كل زاوية ممكنة ، كانت سولوس راضية بشكل عام.
الخبر السيء هو أنه بمجرد أن انتهى منهم ، كان الوقت متأخراً بالفعل من الليل. فات الأوان للعودة إلى بيليوس لقضاء الليلة مع كاميلا أو حتى الاتصال بها. كان الجانب المشرق الوحيد هو وجود نبع المانا القريب ، لذلك يمكنه على الأقل قضاء الساعات المتبقية من عيد ميلاده مع سولوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد دخوله البرج ، لاحظ أن الجوهر داخل النسيج الكروي قد نما منذ آخر مرة رآه فيها.
“عيد ميلاد سعيد ليث.” كان صوتها همساً بالكاد.
———————–
“سولوس ، هل اخترقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم!” كان لديها نبرة منتشية. “إنها الثانية بالفعل منذ أن حصلت على جوهرك الأزرق. بهذا المعدل سأنتقل إلى منتصف الطريق من خلال اللون الأخضر في غضون بضعة أشهر فقط.”
كان ليث قد نام طوال الليل بالفعل ، بينما انضمت إليه سولوس قبل ساعة واحدة فقط ، في الوقت المناسب لتجربة شعور العناق قبل أن يجبرها الإرهاق على العودة إلى شكلها الكروي.
“أنت محظوظة. بين المعسكر التدريبي والسفر المستمر ، لم أتمكن من استخدام التراكم كثيراً كالعادة. لقد قمت بترقية جوهري بظل واحد فقط حتى الآن.”
“عيد ميلاد سعيد ليث.” كان صوتها همساً بالكاد.
“أنا في مستويين أدنى منك على الرغم من أنني أتلقى الرعاية باستمرار من قبل كل منك أنت وطاقة العالم. يجب أن أكون الشخص الذي يشتكي.” وبخته.
كان ليث قد نام طوال الليل بالفعل ، بينما انضمت إليه سولوس قبل ساعة واحدة فقط ، في الوقت المناسب لتجربة شعور العناق قبل أن يجبرها الإرهاق على العودة إلى شكلها الكروي.
“هل استمتعت بعيد ميلادك؟”
لم يكن ليث يعرف ما إذا كان يجب أن يكون سعيداً أو قلقاً بشأنه. لم يتبق له سوى عام واحد في الجيش وبعد ذلك قد يضطر إلى توسيع نطاق بحثه إلى بلدان أخرى. لم يكن يخطط لدخول كاميلا حياته ، تماماً كما لم يكن يتوقع أبداً أن يصبح مرتبطاً بفلوريا خلال الأكاديمية.
“كيف يمكن أن تكوني متعبة بشدة؟ لقد نمنا طوال الليل للتعافي من استخدام جميع خطوات الاعوجاج اللازمة للعودة إلى ديريوس ثم الوصول إلى كوجالوغا.”
“حسناً ، سارت الأمور بشكل أفضل بكثير مما كنت أتوقع.” قال ليث أثناء أخذ حمام ساخن طويل. على الرغم من أنه كان يتصرف بقسوة طوال اليوم ، إلا أنه كان قلقاً بالفعل من أن الأمور لن تنجح سواء بالنسبة لكاميلا أو عائلته.
“نعم!” كان لديها نبرة منتشية. “إنها الثانية بالفعل منذ أن حصلت على جوهرك الأزرق. بهذا المعدل سأنتقل إلى منتصف الطريق من خلال اللون الأخضر في غضون بضعة أشهر فقط.”
“في الواقع.” ردت سولوس من مختبر الخيمياء ، حيث كانت تقوم بفرز جميع المعدات الجديدة التي تلقوها من التاج كمكافأة. لم يتم تسليم الكثير بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيعطيها شيئاً لتفعله في المرة القادمة التي لا يحتاج فيها ليث إلى مساعدتها أو حضورها.
‘لقد انتظرت لمدة 12 عاماً ، يمكنني الانتظار لفترة أطول قليلاً. إذا أخبرته الآن ، فسيجعل ذلك علاقتنا أكثر غرابة. لا أريد المخاطرة بتدمير علاقته مع كاميلا لمجرد… هذا.’
ترجمة: Acedia
“إنها المرة الأولى التي يجب أن نتخطى فيها عيد ميلادك الثاني ، رغم ذلك. سأفتقد الكونت لارك وموظفيه الذين ما زالوا يعتقدون أنك ابنه ، وأردت حقاً التحقق من فريا وكيلا. لم نرهما منذ أكثر من عام الآن.” لقد تنهدت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داعبت سولوس شعره لثانية قبل أن تخرج لرؤية النجوم مع كوب من الحليب وصينية مليئة بجميع أنواع البسكويت في يديها.
احتفل ليث عادة بعيد ميلاده مرتين. مرة واحدة مع عائلته وأصدقائه المقربين فقط ، مثل نانا أو سيليا ، ومرة ثانية خلال حدث اجتماعي استضافه آل إرناس أو الكونت لارك.
“هل استمتعت بعيد ميلادك؟”
سئم ليث من أن يكون وحيداً دائماً ، لكن لم يكن لديه خيار آخر. أعرب عن أسفه لعدم مقابلة الكونت لارك أو جيرني أو أي من فتيات إرناس في عيد ميلاده ، لكنه لم يكن لديه سوى يوم واحد واضطر إلى جعله مهماً.
في صباح اليوم التالي ، لاحظ ليث على الفور أن البرج قد تغير بين عشية وضحاها. كانت الحجارة التي تتكون منها غرفته أكثر صلابة وسلاسة مقارنة بمظهرها الخام المعتاد.
“أنا أيضاً ، سولوس. ومع ذلك ، فإن كاميلا هي منزلي بعيداً عن المنزل الآن. يجب أن أعطيها هي وعائلتي الأولوية. سأتصل بالآخرين غداً ، أول شيء في الصباح. حسناً؟”
———————–
“أنت محظوظة. بين المعسكر التدريبي والسفر المستمر ، لم أتمكن من استخدام التراكم كثيراً كالعادة. لقد قمت بترقية جوهري بظل واحد فقط حتى الآن.”
“حسناً.”
في وقت لاحق ، في تلك الليلة ، بينما كان ليث نائماً سريعاً في سريره ، هرب شكل سولوس الكروي من عناقه وانتقل إلى السرير. فجأة ، بدأ النبض مع توسع جوهره حتى لامس أطراف جرم الضوء الكروي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لها ملامح وجه باستثناء عينيها اللامعتين وشفتيها نصف المفتوحتين بابتسامة حلوة ولكن حزينة. غطت سلسلة من الشعر الذهبي جسدها بالكامل وهو يطفو في الهواء كما لو كانت تحت الماء.
تحررت قوة حياة سولوس من قيودها ، واتخذت شكل أنثى بشرية ، مصنوعة بالكامل من الضوء الذهبي.
أصبحت كل غرفة في البرج الآن أكبر مما يتذكرها.
لم يكن لها ملامح وجه باستثناء عينيها اللامعتين وشفتيها نصف المفتوحتين بابتسامة حلوة ولكن حزينة. غطت سلسلة من الشعر الذهبي جسدها بالكامل وهو يطفو في الهواء كما لو كانت تحت الماء.
‘نعم! كنت أعرف أنني شعرت بالاختلاف في اللحظة التي اتخذت فيها شكل برجي.’ رقصت سولوس في الهواء بدافع الفرح قبل النظر إلى شخصيتها بفضل سلسلة من المرايا التي استحضرتها من حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سولوس ، هل اخترقت؟”
‘لدي القليل من الوزن.’ تذمرت بداخلها بينما كانت تحدق في أسفل وتضغط على بطنها.
بعد النظر إلى شكلها من كل زاوية ممكنة ، كانت سولوس راضية بشكل عام.
‘بغض النظر عمن كنت قبل أن أتحول إلى برج ، لابد أنني كنت بطاطا. من المستحيل أن يكون الساحر قاسياً للغاية بحيث يجعل الصورة الرمزية لبرجه قصيرة ومثيرة. لقد عرفت دائماً أنني لست شيئاً!’
بعد النظر إلى شكلها من كل زاوية ممكنة ، كانت سولوس راضية بشكل عام.
‘لم أتناول الكثير من الطعام فقط لدرجة أنني أصبت بألم في المعدة ، ولكنني اكتشفت أيضاً أنه لا يمكنني البقاء في شكلي البشري لأكثر من ساعة دون إنفاق الكثير من المانا. أسوأ قوة على الإطلاق!’ كانت حريصة على إخفاء أفكارها حيث لم يتمكن ليث من العثور عليها.
‘على الأقل أنا متناسبة مع طولي ولدي مؤخرة شديدة. مرحى لي.’ ضحكت.
جرفت سولوس شعرها إلى الوراء ، للتأكد من أنه لن يدغدغ وجه ليث النائم قبل تقبيله برفق على خده.
في صباح اليوم التالي ، لاحظ ليث على الفور أن البرج قد تغير بين عشية وضحاها. كانت الحجارة التي تتكون منها غرفته أكثر صلابة وسلاسة مقارنة بمظهرها الخام المعتاد.
“عيد ميلاد سعيد ليث.” كان صوتها همساً بالكاد.
———————–
‘لقد انتظرت لمدة 12 عاماً ، يمكنني الانتظار لفترة أطول قليلاً. إذا أخبرته الآن ، فسيجعل ذلك علاقتنا أكثر غرابة. لا أريد المخاطرة بتدمير علاقته مع كاميلا لمجرد… هذا.’
بمجرد دخوله البرج ، لاحظ أن الجوهر داخل النسيج الكروي قد نما منذ آخر مرة رآه فيها.
‘بغض النظر عمن كنت قبل أن أتحول إلى برج ، لابد أنني كنت بطاطا. من المستحيل أن يكون الساحر قاسياً للغاية بحيث يجعل الصورة الرمزية لبرجه قصيرة ومثيرة. لقد عرفت دائماً أنني لست شيئاً!’
لقد انتظرت سولوس لمدة ثلاث سنوات حتى يكون لها مظهر جسدي ، فقط لتكتشف أنه لا يزال غير كافٍ. ما زال لا يسمح لها أن تعيش حياة طبيعية ولا أن تكون مع ليث كما أرادت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داعبت سولوس شعره لثانية قبل أن تخرج لرؤية النجوم مع كوب من الحليب وصينية مليئة بجميع أنواع البسكويت في يديها.
داعبت سولوس شعره لثانية قبل أن تخرج لرؤية النجوم مع كوب من الحليب وصينية مليئة بجميع أنواع البسكويت في يديها.
***
في وقت لاحق ، في تلك الليلة ، بينما كان ليث نائماً سريعاً في سريره ، هرب شكل سولوس الكروي من عناقه وانتقل إلى السرير. فجأة ، بدأ النبض مع توسع جوهره حتى لامس أطراف جرم الضوء الكروي.
كان ليث قد نام طوال الليل بالفعل ، بينما انضمت إليه سولوس قبل ساعة واحدة فقط ، في الوقت المناسب لتجربة شعور العناق قبل أن يجبرها الإرهاق على العودة إلى شكلها الكروي.
في صباح اليوم التالي ، لاحظ ليث على الفور أن البرج قد تغير بين عشية وضحاها. كانت الحجارة التي تتكون منها غرفته أكثر صلابة وسلاسة مقارنة بمظهرها الخام المعتاد.
أصبحت كل غرفة في البرج الآن أكبر مما يتذكرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن غادرت ، طلب ليث من الرقيب تعيين إحداثيات البوابة إلى مدينة أوثر ، وهي أقرب نقطة إلى كوجالوغا. كان لديه انطباع بأنه بعد أن التقت كاميلا بوالديه ، اختفت الفجوة الصغيرة بينهما.
“سولوس؟” نظر حوله قبل أن يلاحظ اللحمة الملتفة بين ذراعيه تحت البطانيات.
“عيد ميلاد سعيد ليث.” كان صوتها همساً بالكاد.
“دعني أرتاح خمس دقائق أخرى. أنا متعبة للغاية.” تذمرت.
———————–
“سولوس؟” نظر حوله قبل أن يلاحظ اللحمة الملتفة بين ذراعيه تحت البطانيات.
‘لم أتناول الكثير من الطعام فقط لدرجة أنني أصبت بألم في المعدة ، ولكنني اكتشفت أيضاً أنه لا يمكنني البقاء في شكلي البشري لأكثر من ساعة دون إنفاق الكثير من المانا. أسوأ قوة على الإطلاق!’ كانت حريصة على إخفاء أفكارها حيث لم يتمكن ليث من العثور عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، سارت الأمور بشكل أفضل بكثير مما كنت أتوقع.” قال ليث أثناء أخذ حمام ساخن طويل. على الرغم من أنه كان يتصرف بقسوة طوال اليوم ، إلا أنه كان قلقاً بالفعل من أن الأمور لن تنجح سواء بالنسبة لكاميلا أو عائلته.
“كيف يمكن أن تكوني متعبة بشدة؟ لقد نمنا طوال الليل للتعافي من استخدام جميع خطوات الاعوجاج اللازمة للعودة إلى ديريوس ثم الوصول إلى كوجالوغا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ليث قد نام طوال الليل بالفعل ، بينما انضمت إليه سولوس قبل ساعة واحدة فقط ، في الوقت المناسب لتجربة شعور العناق قبل أن يجبرها الإرهاق على العودة إلى شكلها الكروي.
الفصل 487 نمو
———————–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داعبت سولوس شعره لثانية قبل أن تخرج لرؤية النجوم مع كوب من الحليب وصينية مليئة بجميع أنواع البسكويت في يديها.
ترجمة: Acedia
كان يخشى أن يعيد التاريخ نفسه ، ويحدد تاريخ انتهاء علاقته الجديدة أيضاً.
كان ليث قد نام طوال الليل بالفعل ، بينما انضمت إليه سولوس قبل ساعة واحدة فقط ، في الوقت المناسب لتجربة شعور العناق قبل أن يجبرها الإرهاق على العودة إلى شكلها الكروي.
“أنا في مستويين أدنى منك على الرغم من أنني أتلقى الرعاية باستمرار من قبل كل منك أنت وطاقة العالم. يجب أن أكون الشخص الذي يشتكي.” وبخته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
