منزل إرناس 2
الفصل 516 منزل إرناس 2
حتى بعد نظرة طويلة ، لم يجدوا أي خطأ في مظهرها. بل على العكس تماماً ، كانت أكثر من سيدة تحدق بها في حسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سعيد لسماع ذلك يا تشينيو. كيف حالك؟” أجاب ليث وهو يصافحه. تذكر جميع أسماء طلابه. بطريقة ما ، اعتبرهم من إبداعاته.
“الساحر العظيم ليث فيرهين والملازم الأول كاميلا يهفال.” أعلن رئيس الخدم بصوت مضخم بطريقة سحرية.
تماماً كما كانت تخشى كاميلا ، كانت كل الأنظار عليها. توقف ليث عن كونه جديداً بعد أن منحه الملك نفسه اسم عائلته. مع كل إنجاز حصل عليه ، احتقرته الأسر النبيلة القديمة أكثر بينما اعتبرته سلالات الدم السحرية الجديدة شخصية بارزة لقضيتهم.
“هل ما زلت تجري أبحاثك المجنونة؟” سألت.
شاهدته نصف الغرفة وهو يسير على الدرج الصغير المؤدي إلى القاعة الرئيسية بإعجاب بينما النصف الآخر تمنى أن يسقط ويكسر رقبته. كلا النوعين من النظر لم يدم إلا لجزء من الثانية قبل الانتقال إلى رفيقته.
العديد من السيدات النبيلات كان لديهن ابتسامة قاسية على وجوههن ، أفواههن مفتوحة بالفعل ومستعدات للشتائم على المتسلقة الاجتماعية الفقيرة القذرة التي لم يكن لها مكان في أذهانهن.
“شكراً لتفكيرك بي ، ولكن ماذا عن أخواتك؟ أيضاً ، كاميلا ، هذه كيلا ، واحدة من أعز أصدقائي. كيلا ، هذه كاميلا ، حبيبتي التي تصادف أنها أيضاً مسؤولتي في الجيش. قد ترغبين في التحدث معها عن مشكلتك.”
العديد من السيدات النبيلات كان لديهن ابتسامة قاسية على وجوههن ، أفواههن مفتوحة بالفعل ومستعدات للشتائم على المتسلقة الاجتماعية الفقيرة القذرة التي لم يكن لها مكان في أذهانهن.
“المرتزقة يتبعون المال فقط.” هزت كيلا رأسها.
لقد تعلموا بالطريقة الصعبة أن ليث ليس لديه نقطة ضعف. كانت ملابسه وأخلاقه دائماً لا تشوبها شائبة. كان التقليل من قواه شبيهاً بالانتحار ، حيث لن يتأهل أي من ورثتهم ليكون مساوياً له حتى عندما تخرج للتو من الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن بعد أن أصبح ساحراً عظيماً وكان على وشك أن يتم تعيينه ككاسر تعاويذ ، كان على العديد من العائلات السير في شجرة عائلتهم لتتمكن من تسمية قريب يمكنهم مقارنته به.
ومع ذلك ، كان لابد أن تكون الخادمة المدنية المجهولة التي ترافقه هدفاً سهلاً. أو هكذا ظنوا ، حتى بدأ أقرانهم بالضحك عليهم ، ظناً أن تعبيرهم هو الرهبة.
حتى بعد نظرة طويلة ، لم يجدوا أي خطأ في مظهرها. بل على العكس تماماً ، كانت أكثر من سيدة تحدق بها في حسد.
مرحباً???. أكيد لم تشتاقوا لي^ ^ وآسفة على الانقطاع. غداً سأرفع أربعة فصول أخرى وبعدها سأتوقف للأسف._. لدي دراسة وهذا سبب توقفي في تلك الفترة ولكن هذا لا يعني أنني سأترك الرواية أو ما شابه-.- سأتوقف حتى الشهر الخامس او السادس ثم سأعود للجدول اليومي والذي هو ثلاث فصول._.
ارتدت كاميلا فستان سهرة أحمر من الساتان الحريري مع تقويرة على شكل حرف V تركت ذراعيها وكتفيها مكشوفين بالإضافة إلى تأكيد صدرها. صنع لها ليث خاتماً ذهبياً يبدو أنه مصنوع من كاميليا صغيرة منسوجة معاً.
أبرز الذهب على الخاتم شعرها الأسود والعكس صحيح ، بينما كان كلاهما يلمع تحت الإضاءة السحرية للغرفة. كما أنها كانت ترتدي واحدة من كاميليا ليث المصاغة على معصمها الأيمن كصدارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘باسم خالقي ، هم زملائك في الأكاديمية. فكيف لا تتذكر واحد منهم؟’ ساعدته سولوس في وضع اسم لكل وجه.
عند النظر إلى نظرتها الشديدة ، اعتقد النبلاء أنها تعاملهم بازدراء ، بينما كانت تركز فقط على عدم التعثر في ملابسها وإخفاء الرعب الذي شعرت به.
عند النظر إلى نظرتها الشديدة ، اعتقد النبلاء أنها تعاملهم بازدراء ، بينما كانت تركز فقط على عدم التعثر في ملابسها وإخفاء الرعب الذي شعرت به.
استمعت بارتياح عندما أعلن الخادم الشخصي عن بقية أفراد عائلة فيرهين ، مما جعل العديد من النظرات تتحرك إلى أعلى الدرج مرة أخرى. ارتدت كل أنثى من عائلة ليث خاتماً وصدوراً مسحورة ، كل واحدة تعرض صورة زهرة مختلفة عن الأرض مصنوعة من عنصر مختلف.
“صغيرتي! ليس لديك فكرة كم اشتقت لك.” رفع ليث كيلا كما لو كانت طفلة صغيرة.
“شكراً لتفكيرك بي ، ولكن ماذا عن أخواتك؟ أيضاً ، كاميلا ، هذه كيلا ، واحدة من أعز أصدقائي. كيلا ، هذه كاميلا ، حبيبتي التي تصادف أنها أيضاً مسؤولتي في الجيش. قد ترغبين في التحدث معها عن مشكلتك.”
وردة نارية لإيلينا ، وسحلبية جليدية لرينا ، ولوتس أسود لتيستا. كن جميعاً يضايقن ليث أن يصيغ لهن شيء ما أيضاً. كانت تيستا ترتدي ثوباً ضيقاً جعل العديد من الضيوف الذكور يحدقون بكراهية في رفيقها ، بينما قبضت رفيقاتهم على كؤوسهن بشدة لدرجة أنها تحطمت تقريباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نفس الشيء. نحت الجسم هو كابوس. يبدو أن كل تقدم صغير يتطلب سنوات من الدراسة ، لكني لا أريد الانتظار لسنوات! أريد أن أصبح أستاذاً ، وأضع جدولاً زمنياً خاصاً بي ، ولا أعمل كشخص عنيد حتى يشيب شعري.”
‘لقد أنفقت أكثر من مائة قطعة ذهبية في سحر مستحضرات التجميل وما زلت بطة قبيحة!’ فكرن في انسجام تام.
“الأستاذ فيرهين! لا أعرف كيف أشكرك.” قال أحد طلاب ليث.
تماماً كما كانت تخشى كاميلا ، كانت كل الأنظار عليها. توقف ليث عن كونه جديداً بعد أن منحه الملك نفسه اسم عائلته. مع كل إنجاز حصل عليه ، احتقرته الأسر النبيلة القديمة أكثر بينما اعتبرته سلالات الدم السحرية الجديدة شخصية بارزة لقضيتهم.
“ليث! من الجيد جداً رؤيتك مرة أخرى.” بدأ العديد من الناس يتجمعون حوله ، ومع ذلك لم يكن يعرف من هم.
“أجل ، لكن سيدة الحظ حتى الآن أدارت ظهرها لي. ماذا عنك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحب الاحتجاج على المعاملة المحرجة ، لكن قدميها كانتا تتدليان على ارتفاع 20 سم (8 بوصات) فوق الأرض ، وكانت تخشى أن تؤدي حركة مفاجئة إلى كشف الشق في ثوبها أكثر مما كان مناسباً.
‘باسم خالقي ، هم زملائك في الأكاديمية. فكيف لا تتذكر واحد منهم؟’ ساعدته سولوس في وضع اسم لكل وجه.
تماماً كما كانت تخشى كاميلا ، كانت كل الأنظار عليها. توقف ليث عن كونه جديداً بعد أن منحه الملك نفسه اسم عائلته. مع كل إنجاز حصل عليه ، احتقرته الأسر النبيلة القديمة أكثر بينما اعتبرته سلالات الدم السحرية الجديدة شخصية بارزة لقضيتهم.
‘لم يكن لدي سوى أربعة زملاء في الأكاديمية ، وكان الآخرون مجرد منافسين أو متفرجين. صداقتهم في الطقس اللطيف لا معنى لها الآن كما كانت في ذلك الوقت.’ أجاب ببرود.
“الأستاذ فيرهين! لا أعرف كيف أشكرك.” قال أحد طلاب ليث.
“قد يكون لدي دليل يقود لشيء ما ، لكن لا يمكنني القيام بذلك بمفردي ولا يوجد أحد أثق فيه بما يكفي لعدم سرقة بحثي. الأكاديميات هي عالم ‘كلب يأكل الكلاب’. هل تعتقد أنه يمكنك مساعدتي؟” قالت وهي تنظر إليه بعيونها الجرو الرمزية.
“عندما كنت في الأكاديمية ، كرهت فصولك الدراسية. شكراً للآلهة أنك كنت صارماً معي. تعاليمك أنقذت حياتي أكثر من مرة.”
‘باسم خالقي ، هم زملائك في الأكاديمية. فكيف لا تتذكر واحد منهم؟’ ساعدته سولوس في وضع اسم لكل وجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سعيد لسماع ذلك يا تشينيو. كيف حالك؟” أجاب ليث وهو يصافحه. تذكر جميع أسماء طلابه. بطريقة ما ، اعتبرهم من إبداعاته.
———————–
“حسناً بما يكفي لتحمل دعوة لحضور هذا الحفل. يمكن لشركتي استخدام مساعدتك في بعض الأحيان. هل يسمح لك الجيش بأداء وظائف مستقلة؟”
بمجرد أن أدركوا مدى خطورة قتل الوحوش وأن الكنوز الوحيدة التي عثروا عليها داخل الأبراج المحصنة كانت ملكاً لمغامرين آخرين ، فإنهم عادة ما يغيرون مجال عملهم.
“أنت تسأل الشخص الخطأ.” ابتسم ليث وهو يأخذ كأس نبيذ له وآخر لكاميلا. “طالما أنا حارس أحراش ، فهي رئيستي.”
“الساحر العظيم ليث فيرهين والملازم الأول كاميلا يهفال.” أعلن رئيس الخدم بصوت مضخم بطريقة سحرية.
“يا آلهة! متى ستتوقف عن النمو؟” قال صوت مألوف مدوي بغضب مزيف.
———————–
“صغيرتي! ليس لديك فكرة كم اشتقت لك.” رفع ليث كيلا كما لو كانت طفلة صغيرة.
‘لقد أنفقت أكثر من مائة قطعة ذهبية في سحر مستحضرات التجميل وما زلت بطة قبيحة!’ فكرن في انسجام تام.
كانت تحب الاحتجاج على المعاملة المحرجة ، لكن قدميها كانتا تتدليان على ارتفاع 20 سم (8 بوصات) فوق الأرض ، وكانت تخشى أن تؤدي حركة مفاجئة إلى كشف الشق في ثوبها أكثر مما كان مناسباً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نفس الشيء. نحت الجسم هو كابوس. يبدو أن كل تقدم صغير يتطلب سنوات من الدراسة ، لكني لا أريد الانتظار لسنوات! أريد أن أصبح أستاذاً ، وأضع جدولاً زمنياً خاصاً بي ، ولا أعمل كشخص عنيد حتى يشيب شعري.”
“أنا الآن بطول فريا تقريباً. لماذا لا تسميها يوماً ‘بالصغيرة’؟”
‘لم يكن لدي سوى أربعة زملاء في الأكاديمية ، وكان الآخرون مجرد منافسين أو متفرجين. صداقتهم في الطقس اللطيف لا معنى لها الآن كما كانت في ذلك الوقت.’ أجاب ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبرز الذهب على الخاتم شعرها الأسود والعكس صحيح ، بينما كان كلاهما يلمع تحت الإضاءة السحرية للغرفة. كما أنها كانت ترتدي واحدة من كاميليا ليث المصاغة على معصمها الأيمن كصدارة.
“لأنني عندما قابلتها ، كانت أطول مني. في قلبي ، ستكونين دائماً بهذا الطول.” أطلقها من العناق وأشار بيده إلى مكانتها الضئيلة السابقة.
“هل ما زلت تجري أبحاثك المجنونة؟” سألت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تحب الاحتجاج على المعاملة المحرجة ، لكن قدميها كانتا تتدليان على ارتفاع 20 سم (8 بوصات) فوق الأرض ، وكانت تخشى أن تؤدي حركة مفاجئة إلى كشف الشق في ثوبها أكثر مما كان مناسباً.
وردة نارية لإيلينا ، وسحلبية جليدية لرينا ، ولوتس أسود لتيستا. كن جميعاً يضايقن ليث أن يصيغ لهن شيء ما أيضاً. كانت تيستا ترتدي ثوباً ضيقاً جعل العديد من الضيوف الذكور يحدقون بكراهية في رفيقها ، بينما قبضت رفيقاتهم على كؤوسهن بشدة لدرجة أنها تحطمت تقريباً.
“أجل ، لكن سيدة الحظ حتى الآن أدارت ظهرها لي. ماذا عنك؟”
بالطبع إن أصبح لدي فراغ خلال الفترة القادمة فسأترجم بضعة فصول وأرفعها^ ^
“نفس الشيء. نحت الجسم هو كابوس. يبدو أن كل تقدم صغير يتطلب سنوات من الدراسة ، لكني لا أريد الانتظار لسنوات! أريد أن أصبح أستاذاً ، وأضع جدولاً زمنياً خاصاً بي ، ولا أعمل كشخص عنيد حتى يشيب شعري.”
‘لم يكن لدي سوى أربعة زملاء في الأكاديمية ، وكان الآخرون مجرد منافسين أو متفرجين. صداقتهم في الطقس اللطيف لا معنى لها الآن كما كانت في ذلك الوقت.’ أجاب ببرود.
“قد يكون لدي دليل يقود لشيء ما ، لكن لا يمكنني القيام بذلك بمفردي ولا يوجد أحد أثق فيه بما يكفي لعدم سرقة بحثي. الأكاديميات هي عالم ‘كلب يأكل الكلاب’. هل تعتقد أنه يمكنك مساعدتي؟” قالت وهي تنظر إليه بعيونها الجرو الرمزية.
“الأستاذ فيرهين! لا أعرف كيف أشكرك.” قال أحد طلاب ليث.
“شكراً لتفكيرك بي ، ولكن ماذا عن أخواتك؟ أيضاً ، كاميلا ، هذه كيلا ، واحدة من أعز أصدقائي. كيلا ، هذه كاميلا ، حبيبتي التي تصادف أنها أيضاً مسؤولتي في الجيش. قد ترغبين في التحدث معها عن مشكلتك.”
أعطت كيلا كاميلا انحناءة مهذبة والتي أعادتها بدورها على الفور. بينما كانتا تتبادلان التحيات ، لم تستطع كيلا تجنب ملاحظة مدى اختلاف ضيفتها عن أختها الكبرى ، ووجدت أنه من المشؤوم كيف تطابقت مجوهرات كاميلا مع بقية أفراد العائلة.
عند النظر إلى نظرتها الشديدة ، اعتقد النبلاء أنها تعاملهم بازدراء ، بينما كانت تركز فقط على عدم التعثر في ملابسها وإخفاء الرعب الذي شعرت به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليث! من الجيد جداً رؤيتك مرة أخرى.” بدأ العديد من الناس يتجمعون حوله ، ومع ذلك لم يكن يعرف من هم.
“سنود أن نتحدث معها. دردشة طويلة.” حدقت فريا في كاميلا لمدة ثانية قبل أن تعانق ليث. ضحكت كاميلا من عداءها المزيف ، لكن كلمات فريا وشكلها الذي كالساعة الرملية جرح كبريائها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد عرضت أن أرافق كيلا أكثر من مرة ، لكنها لا تثق في أتباعي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عرضت أن أرافق كيلا أكثر من مرة ، لكنها لا تثق في أتباعي!”
“المرتزقة يتبعون المال فقط.” هزت كيلا رأسها.
“يا آلهة! متى ستتوقف عن النمو؟” قال صوت مألوف مدوي بغضب مزيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعلموا بالطريقة الصعبة أن ليث ليس لديه نقطة ضعف. كانت ملابسه وأخلاقه دائماً لا تشوبها شائبة. كان التقليل من قواه شبيهاً بالانتحار ، حيث لن يتأهل أي من ورثتهم ليكون مساوياً له حتى عندما تخرج للتو من الأكاديمية.
“لن أواجه أي مشكلة إذا تضمنت المهمة جمع المواد ، ولكن الوثوق بهم بشيء يمكنهم بيعه لمن يدفع أعلى سعر؟ شكراً ، لكن لا داعي.”
عضت فريا شفتها السفلية دون رد بارع جاهز. كان المغامرون في الغالب من السحرة على مستوى القاعدة الذين يأملون في تحقيق ربح سريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبرز الذهب على الخاتم شعرها الأسود والعكس صحيح ، بينما كان كلاهما يلمع تحت الإضاءة السحرية للغرفة. كما أنها كانت ترتدي واحدة من كاميليا ليث المصاغة على معصمها الأيمن كصدارة.
بمجرد أن أدركوا مدى خطورة قتل الوحوش وأن الكنوز الوحيدة التي عثروا عليها داخل الأبراج المحصنة كانت ملكاً لمغامرين آخرين ، فإنهم عادة ما يغيرون مجال عملهم.
أعطت كيلا كاميلا انحناءة مهذبة والتي أعادتها بدورها على الفور. بينما كانتا تتبادلان التحيات ، لم تستطع كيلا تجنب ملاحظة مدى اختلاف ضيفتها عن أختها الكبرى ، ووجدت أنه من المشؤوم كيف تطابقت مجوهرات كاميلا مع بقية أفراد العائلة.
———————–
ومع ذلك ، كان لابد أن تكون الخادمة المدنية المجهولة التي ترافقه هدفاً سهلاً. أو هكذا ظنوا ، حتى بدأ أقرانهم بالضحك عليهم ، ظناً أن تعبيرهم هو الرهبة.
ترجمة: Acedia
مرحباً???. أكيد لم تشتاقوا لي^ ^ وآسفة على الانقطاع. غداً سأرفع أربعة فصول أخرى وبعدها سأتوقف للأسف._. لدي دراسة وهذا سبب توقفي في تلك الفترة ولكن هذا لا يعني أنني سأترك الرواية أو ما شابه-.- سأتوقف حتى الشهر الخامس او السادس ثم سأعود للجدول اليومي والذي هو ثلاث فصول._.
“الأستاذ فيرهين! لا أعرف كيف أشكرك.” قال أحد طلاب ليث.
بالطبع إن أصبح لدي فراغ خلال الفترة القادمة فسأترجم بضعة فصول وأرفعها^ ^
“صغيرتي! ليس لديك فكرة كم اشتقت لك.” رفع ليث كيلا كما لو كانت طفلة صغيرة.
شكرا لكل من سأل عني وأنا بخير الحمد لله ?. شكرا لقرائتكم لهنا ولاحقاً??.
‘لم يكن لدي سوى أربعة زملاء في الأكاديمية ، وكان الآخرون مجرد منافسين أو متفرجين. صداقتهم في الطقس اللطيف لا معنى لها الآن كما كانت في ذلك الوقت.’ أجاب ببرود.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
