سهم لإنقاذ شخص
الفصل 491:
“عالم نهر الدم، مكانٌ حيث الأقوياء كالغيوم، حتى أنه فيه خالدون.” نظر لوه فنغ إلى العالم المُغلق. “يجب أن أكون حذرًا للغاية وألا أكشف عن هويتي!”
“ولكن الأمر غريب!”
“بقوة الكون الافتراضي، من المفترض أن يكون تطهير عالم نهر الدم بأكمله سهلاً للغاية. بما أنهم يمتلكون هذه القوة بسهولة، فلماذا اختاروا بناء قصر تآكل سماوي للمراقبة من الفضاء، بدلًا من السيطرة على العالم؟” شكّ لوه فنغ. لم يكن هذا يُشبه موقف قوة عظمى في الكون.
“هذا ليس من شأني أن أهتم به.” هز لوه فنغ رأسه.
……
بعد 3 ساعات.
أخيرًا دخلت السفينة الآلية ذات المظهر النيزكي العادي إلى الغلاف الجوي لعالم نهر الدم.
“لا أستطيع المضي قدمًا!” مع فكرة، طار خارج باب كابينة السفينة وطلب من باباتا الاحتفاظ بالسفينة في مخزنه.
عالم نهر الدم، يحتوي على ١٨ طبقة سحابية. عند النظر إلى مقدمة المهمة، وجد أنها تضمنت مقدمة عامة عن العالم بأكمله. يحتوي الغلاف الجوي لعالم نهر الدم على ١٨ طبقة سحابية. كلما ارتفعت الطبقة، زاد الضغط. فقط مستويات الكون هي التي تستطيع عبور الطبقات الـ ١٨ باستخدام أجسادها.
ومع ذلك، فإن سكان عالم نهر الدم الأصليين يطيرون على الأكثر إلى المستوى الثامن عشر، ولا يجرؤون على الذهاب إلى أبعد من ذلك.
لأنهم يعلمون أن العشيرة خارج السماء ستقتل جميع سكان نهر الدم الأصليين بمجرد مغادرتهم العالم. لم ينجُ أحدٌ من مغادرة الطبقات الثماني عشرة والعودة حيًا.
“لا داعي للقلق في الفضاء خارج طبقات السحاب.”
“مع ذلك، في طبقات السحاب هذه، قد ألتقي ببعض السكان الأصليين. “ بدا جسد لوه فنغ الكامل، بدرعه وحذائه الأسودين، مع الشفرة والدرع على ظهره، مشابهًا تمامًا لمظهر محارب عادي من عالم نهر الدم. من الطبقة الثامنة عشرة، تبع الجاذبية القوية المرعبة واندفع بجنون نحو الأسفل.
“ما هذه الجاذبية القوية.”
“بجاذبية قوية كهذه، لا يمكن إلا لمستويات النجوم أن تطير في هذا الجو. “حسب لوه فنغ ذلك. “لا يستطيع المجال المغناطيسي داخل جسم نجمي مقاومة قوة الجاذبية هذه إطلاقًا.”
سو!
سو!
سو!
أصبح لوه فنغ كنجمٍ هابطٍ من الطبقة الثامنة عشرة. أصبحت سرعته تزداد مع نزوله. أخيرًا، سيطر على سرعة نزوله الطبيعية وحافظ عليها. بعد خمس عشرة دقيقة من النزول، اخترق أخيرًا الطبقة السحابية الأولى.
أمام عينيه، انكشفت أخيرًا مناظر عالم نهر الدم.
“هوا.” لم يستطع لوه فنغ إلا أن يصرخ بصدمة. تحته مباشرة، سلسلة جبال وغابة شاسعة لا نهاية لها. بنظره، استطاع أن يحدد أن مساحة هذه الغابة القديمة لا تقل عن عشرة آلاف كيلومتر مربع. على أطرافها، بالإمكان رؤية ظلال صغيرة، تلك مدن.
رحبت الغابة القديمة وسلسلة الجبال بضيف من السماء.
أثناء نزوله إلى سلسلة الجبال المُشجّرة، فَرَّقت تموجات طاقة هذه الصورة الظلية السوداء أغصان الأشجار وأوراقها على الفور. في النهاية، تباطأ وهبط تدريجيًا، وهبط على الأوراق المتعفنة على الأرض.
“يا لها من جاذبية مُرعبة! بالنسبة لسكان نهر الدم العاديين، فإن القدرة على تحمل هذا الضغط تعني أنهم على الأقل بمستوى مسافري النجوم.” وقف لوه فنغ هناك وحسب في عقله. “الهواء هنا ناتج عن طاقات الكون، وبالتالي للهواء تأثير مُقوٍّ مذهل على الجسم.”
“لا عجب أن عالم نهر الدم هذا لديه العديد من المحاربين الأقوياء.”
“العيش في منطقة كونية سرية جعل أجسادهم قوية للغاية، كما جعل تدريبهم أسهل من الخارج، لكن ، ولأنهم داخل منطقة سرية، فقد حُسم مصيرهم بالفعل. حتى لو أصبحوا خالدين، فلن يتمكنوا من مغادرة المنطقة السرية لاستكشاف الكون الشاسع. إلا إذا انضمّ الخالدون إلى شركة الكون الافتراضي. “فكّر لوه فنغ.
“ومع ذلك، فإن رائحة العفن والرائحة الكريهة لهذه الغابة القديمة من الصعب تحملها.”
في هذا الوقت…
على بُعد حوالي ألفي متر من لوه فنغ، شجرة سميكة منحنية، يستدعي احتضان عشرين شخصًا، ملفوفة بثعبان أخضر يشميّ ذي وجه إنسان. لم يكن لهذا الكائن الغريب أنف، بل عينان وفم فقط. كانت تحدق من خلال أغصان الشجرة إلى الصورة الظلية على بُعد ألفي متر.
“سيلا!!!” بدا صوتٌ ثاقبٌ يخترق أذني لوه فنغ. في الوقت نفسه، تحول ثعبانٌ أخضرٌ من اليشم بطول 60 مترًا إلى ضوءٍ خافت، وظهر بجانب لوه فنغ على الفور. انفتح فمه بشراسة، وانفتح ثقبٌ أسود قطره من 3 إلى 4 أمتار، محاولًا ابتلاع لوه فنغ.
استدار لوه فنغ، و عيناه مثل الشفرة، ونظر إلى مخلوق الإنسان الثعباني الشرس.
هذا المخلوق بطول مبنى من عشرين طابقًا على الأقل. لم يكن لوه فنغ سوى نقطة صغيرة مقارنةً به، لكن عندما نظر لوه فنغ له، ارتسمت على وجهه ملامح الصدمة والخوف.
“همف!” زفر لوه فنغ ببرود.
فووو!
فقد هذا الكائن كل قوته في الهواء. وبسبب القصور الذاتي الأولي، اصطدم بجذع الشجرة الكثيفة، قبل أن يسقط بقوة على الأرض. ما إن هبط جسمه الضخم، حتى سال دم أخضر داكن من عينيه من وجهه البشري، وهو ملقى هناك بلا حراك.
“هل هذه ما يُطلق عليه سكان نهر الدم الأصليون اسم الوحوش البرية؟ هذا ليس سوى وحش بمستوى طاقة يقارب مستوى النجمي الخامس أو السادس.” فكّر لوه فنغ. “لا بد أن الهجوم علي كان انتحارًا.” استخدم لوه فنغ قوة وعيه للضغط عليه، فسحقه في لحظة وأغمي عليه.
أصبح وعي لوه فنغ قويًا للغاية، حيث أصبح قابلاً للمقارنة بوعي سيد مجال.
ضغط الوعي، هذا هو الفرق الأوضح بين أصحاب القوة العظيمة. لو استخدمه للضغط على مستوى كوني، لكان أقصى ما يستطيع فعله هو جعل ذلك الشخص يشعر بعدم الارتياح! لكن بنظرة واحدة فقط، ضد مستوى نجمي أدنى بمستويين، تسبب في انهياره من الداخل فورًا.
“وحش بري عشوائي لديه بالفعل قوة نجمية من المستوى الخامس أو السادس. العيش في منطقة سرية… لا بد أن يكون مباركًا من السماء.” نظر لوه فنغ بعيدًا. “يجب أن أغادر الغابة أولًا وأتوجه إلى أقرب مدينة. فقط عندما أتوجه إلى مدينة، سأتمكن من البحث بسرعة عن بلورة نهر الدم.”
بلورة نهر الدم، كانت منتجًا ثمينًا خاصًا لهذا العالم.
سو!
ترك لوه فنغ صورة ضبابية واختفى على الفور بعيدا.
على حافة غابة سلسلة الجبال، هناك فريق يتجه إلى الأمام.
“يا سيدي الشاب، هذه أول مرة تغامر فيها بدخول غابة الوحوش. لا تستهِن. يكفيك استكشاف الحدود الخارجية، وقتل الوحوش الخارجية والتدريب” قال رجل ناضج قوي البنية، طوله حوالي متر وثمانين سنتيمترًا، بلهجته المحلية. كشف درعه عن ذراعيه السميكتين، ووجهه مغطى باللحية، وعيناه البنيتان تشعّان بالحيوية.
“عمي الرعد، بوجودك، ما الذي يدعو للقلق؟” ضحك شاب يرتدي درعًا فضيًا، مع نقش أرجواني على جبهته، بسعادة وقال.
هذا الشاب يحمل قوسًا أسودًا، وعلى ظهره جعبة بها سهام.
لم يستطع ذلك الرجل القويّ والمتين إلا أن يبتسم، لكن بنفخةٍ مفاجئة، تبدّل تعبير وجهه وقال بهدوء: “على الجميع الحذر، هذه أرض وحش مانجو”.
“وحش مانجو؟”
أصبحت تعابير وجوه حراس الفريق جادة، لكنهم ظلوا مرتاحين. أمام هذه الوحوش الضارية، لا يمكن أن يكونوا مهملين. هذا قول مأثور من زمن بعيد في عالم نهر الدم، ومع ذلك، مهما بلغت قوة هؤلاء الحراس، فهم على يقين من أمر واحد: طالما كان فريقهم حذرًا، فإن قتل هذه الوحوش سهل.
“وحش مانجو؟ دعه لي.” أصبح الشاب متحمسًا جدًا.
“سيدي الشاب!” عبس العم.
“لا بأس.” الشاب سحب سهمًا من جعبته. رفع قوسه واستعد لإطلاقه.
اقترب الفريق بحذر.
بعد فترة…
عندما تجاوز الفريق النباتات والأشجار، رأوا شابًا نحيفًا أسودَ اللون، يرتدي درعًا على ظهره، يقف على ضفة النهر. كانت يداه تحملان لحمًا مشويًا، يتلذذ به. في تلك اللحظة، لاح من بعيد ظل رمادي ضخم، مما أثار دهشة الفريق بأكمله.
وبدا أن الشاب النحيل الجالس بجانب النهر قد لاحظ شيئًا ما. أدار رأسه لينظر إلى الظل الرمادي الضخم الأحمق.
“تبحث عن الموت!”
شهد الفريق المشهد. جميع الحراس يعلمون أن هذا الشاب الغبي الذي دخل غابة الوحوش البرية مغفل بلا أدنى خبرة وإلا فلماذا ينظر بغباء إلى وحش مانجو المهاجم؟ المحارب الحقيقي يستعد مسبقًا ويتحرك إلى منطقة مناسبة.
على الأقل، ليس الجلوس مكتوف الأيدي!
“وحش مانجو هو وحش بري قوي.” زأر العم.
“شيو!”
اخترق ضوء أسود الهواء فورًا وضرب الظل الرمادي. أطلق الظل الرمادي صرخة ألم، ثم التفت وسقط على الأرض. كان وغدًا فرويًا، والشيء الوحيد أنه لم يكن لديه سوى مخلب واحد، ومع ذلك، هذا المخلب ضخمًا بحجم جسده بالكامل، وقد غُرز سهم في جسده، واندفع دم أحمر من الجرح.
سو!
سقط وحش المانجو على الفور من الهواء، وانقسم إلى نصفين بينما تدفق الدم الطازج من أعضائه. “إن العم قوي بالتأكيد، قوي جدًا.” صفق الشاب ذو الدرع الفضي بحماس. “لا تُهملوا مستقبلًا. وحش المانجو لديه ورقتان رابحتان: إحداهما مخالبه، والأخرى أنفاسه السامة. لقد وصل وحش المانجو هذا إلى عنان السماء، فإذا اقترب وأطلق غازه، فسيكون ذلك مُقلقًا. “ألقى الرجل القوي والقوي محاضرة، وأصدر تعليماته لحراسه في الوقت نفسه باستخراج مواد وجوهر الوحش. “نعم.” ضحك الحراس الآخرون على الفور بسعادة وذهبوا للتجمع. سار الشاب ذو الدرع الفضي نحو الشاب ذو الدرع الأسود البعيد، وابتسم ولوّح بيده. بنبرةٍ مُفعمةٍ بالفخر بعمره وخبرته، قال: “يا أخي، من أين أنت؟” في تلك اللحظة، شعر الشاب ذو الدرع الفضي بأنه بطلٌ ومُنقذ. من وجهة نظره، لولا سهمه، لكان الشاب ذو الدرع الأسود قد مات. “شكرًا لك.” نظر لوه فنغ إلى الشاب المدرع الفضي، مبتسمًا وأومأ برأسه. كان وحش مانجو سابقًا يمتلك قوة نجمية من المستوى الأول أو الثاني فقط. اكتشف لوه فنغ هجومه المباغت منذ زمن، وكان يستعد للانقلاب وتدميره، لكن من ليتخيل أن الشاب المدرع الفضي الشغوف سيحاول إنقاذه؟ لكن… رغم أن أهل نهر الدم يُقدّسون القوة، إلا أن هؤلاء الشباب الأبرياء ما زالوا موجودين. عندما نظر لوه فنغ إلى هذا الشاب المُدرّع الفضيّ المُتحمس أمامه، شعر بشوقٍ كبيرٍ لعالم نهر الدم.
في اللحظة التي هبطت فيها، أطلقت صرخات ألم واندفعت بغضب نحو الفريق.
ارتسمت على وجه ذلك الشاب الفضي ملامح جدية. أضاء النقش الأرجواني على جبهته قليلاً. أصبحت يده كالشبح، إذ سحب سهمًا آخر بسرعة وأطلقه، لكن وحش المانجو، المُستعد هذه المرة، لوّى جسده ولوّح بمخلبه الحاد، مُطيحًا بذلك الضوء الأسود.
“عااا” صرخ الرجل القوي والمتين و يلوح بفأسين من خصره وذراعيه متقاطعتين بشراسة.
فووو!
بدا وكأن فأسًا واحدًا ظهر في الهواء، يشقّ جسد وحش مانجو. بعد ذلك، اختفى الفأس، و ذلك الرجل القويّ والمتين وصل بالفعل إلى مسافة عشرة أمتار خلف وحش مانجو.
أبا!
الفصل 491:
سقط وحش المانجو على الفور من الهواء، وانقسم إلى نصفين بينما تدفق الدم الطازج من أعضائه.
“إن العم قوي بالتأكيد، قوي جدًا.” صفق الشاب ذو الدرع الفضي بحماس.
“لا تُهملوا مستقبلًا. وحش المانجو لديه ورقتان رابحتان: إحداهما مخالبه، والأخرى أنفاسه السامة. لقد وصل وحش المانجو هذا إلى عنان السماء، فإذا اقترب وأطلق غازه، فسيكون ذلك مُقلقًا. “ألقى الرجل القوي والقوي محاضرة، وأصدر تعليماته لحراسه في الوقت نفسه باستخراج مواد وجوهر الوحش.
“نعم.” ضحك الحراس الآخرون على الفور بسعادة وذهبوا للتجمع.
سار الشاب ذو الدرع الفضي نحو الشاب ذو الدرع الأسود البعيد، وابتسم ولوّح بيده. بنبرةٍ مُفعمةٍ بالفخر بعمره وخبرته، قال: “يا أخي، من أين أنت؟” في تلك اللحظة، شعر الشاب ذو الدرع الفضي بأنه بطلٌ ومُنقذ. من وجهة نظره، لولا سهمه، لكان الشاب ذو الدرع الأسود قد مات.
“شكرًا لك.” نظر لوه فنغ إلى الشاب المدرع الفضي، مبتسمًا وأومأ برأسه.
كان وحش مانجو سابقًا يمتلك قوة نجمية من المستوى الأول أو الثاني فقط. اكتشف لوه فنغ هجومه المباغت منذ زمن، وكان يستعد للانقلاب وتدميره، لكن من ليتخيل أن الشاب المدرع الفضي الشغوف سيحاول إنقاذه؟
لكن…
رغم أن أهل نهر الدم يُقدّسون القوة، إلا أن هؤلاء الشباب الأبرياء ما زالوا موجودين. عندما نظر لوه فنغ إلى هذا الشاب المُدرّع الفضيّ المُتحمس أمامه، شعر بشوقٍ كبيرٍ لعالم نهر الدم.
الفصل 491:
سقط وحش المانجو على الفور من الهواء، وانقسم إلى نصفين بينما تدفق الدم الطازج من أعضائه. “إن العم قوي بالتأكيد، قوي جدًا.” صفق الشاب ذو الدرع الفضي بحماس. “لا تُهملوا مستقبلًا. وحش المانجو لديه ورقتان رابحتان: إحداهما مخالبه، والأخرى أنفاسه السامة. لقد وصل وحش المانجو هذا إلى عنان السماء، فإذا اقترب وأطلق غازه، فسيكون ذلك مُقلقًا. “ألقى الرجل القوي والقوي محاضرة، وأصدر تعليماته لحراسه في الوقت نفسه باستخراج مواد وجوهر الوحش. “نعم.” ضحك الحراس الآخرون على الفور بسعادة وذهبوا للتجمع. سار الشاب ذو الدرع الفضي نحو الشاب ذو الدرع الأسود البعيد، وابتسم ولوّح بيده. بنبرةٍ مُفعمةٍ بالفخر بعمره وخبرته، قال: “يا أخي، من أين أنت؟” في تلك اللحظة، شعر الشاب ذو الدرع الفضي بأنه بطلٌ ومُنقذ. من وجهة نظره، لولا سهمه، لكان الشاب ذو الدرع الأسود قد مات. “شكرًا لك.” نظر لوه فنغ إلى الشاب المدرع الفضي، مبتسمًا وأومأ برأسه. كان وحش مانجو سابقًا يمتلك قوة نجمية من المستوى الأول أو الثاني فقط. اكتشف لوه فنغ هجومه المباغت منذ زمن، وكان يستعد للانقلاب وتدميره، لكن من ليتخيل أن الشاب المدرع الفضي الشغوف سيحاول إنقاذه؟ لكن… رغم أن أهل نهر الدم يُقدّسون القوة، إلا أن هؤلاء الشباب الأبرياء ما زالوا موجودين. عندما نظر لوه فنغ إلى هذا الشاب المُدرّع الفضيّ المُتحمس أمامه، شعر بشوقٍ كبيرٍ لعالم نهر الدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات