باب طائفة شفرة المطر
الفصل 536:
فوو! فوو!
“انظر إلى وجهك المتعجرف.” سخر الشيطان باباتا من الصورة الظلية التي شكلتها الطاقة.
“كيف لا أشعر بالرضا؟” وضع لوه فنغ كأس النبيذ ورفع تمثال الحاكم الوحش. تطلع إلى الفضاء الشاسع، فوجده حالمًا، مليئًا بالغبار والضباب. كما شوهدت النيازك في كل مكان.
ناظرًا إلى الفضاء اللامتناهي، ارتفعت روح لوه فنغ. ناظرًا إلى تمثال حاكم الوحش، شعر وكأنه قد أصبح وحشًا قديمًا حيًا. يبدو أن هذا الوحش نفسه يجسد القوانين. كما رفع الوحش ذي القرون الذهبية في عالمه الداخلي رأسه ليهدو في أرجاء العالم الداخلي.
“هذا هو!”
“إنه أقوى ما أستطيع الاعتماد عليه.” لمعت عيناه. وهو يحدق في التمثال، قال: “مع هذا التمثال، سيكون فهم المخلب الأول أسرع بكثير. وهذا سيجعل طريقي لفهم المسارات الأخرى أسهل وأكثر سلاسة!”
“أريد أن أقف على قمة الكون، وهذا سيمهد الطريق لتحقيق ذلك!”
“أعظم مكافأتي من عالم نهر الدم هي تمثال حاكم الوحش هذا!”
فكر لوه فنغ.
ظهر جسد عشيرة موشا بجانبه. استلم لوه فنغ، ذو الثوب الأسود، التمثال على الفور واختفى في عالمه الداخلي.
في العالم الداخلي.
“روور!”
الوحش ذي القرون الذهبية كسلسلة جبال سوداء واقف هناك، وبينما يمد مخلبه الأيمن، أصبح أكبر من جبال الهيمالايا. وضع لوه فنغ، ذو الثوب الأسود، التمثال في كفه، ثم اختفى التمثال ودخل إلى حلقة تخزين الوحش ذي القرون الذهبية.
للوحش ذي القرون الذهبية حلقة تخزين خاصة به ولأنه هاجم حكام العالم وما شابه، فقد احتاج إلى مساحة ليجمع كنوزه الخاصة ويبتلعها.
لقد قام بتخزين حلقة التخزين داخل شقوق حراشف صدره.
كما وضعت أجيال من الوحوش ذات القرون الذهبية أيضًا عناصر تخزينها داخل هذا الشق، ويرجع ذلك أساسًا إلى وجود مساحة هناك مناسبة بالفعل لوضع العناصر.
…
داخل غرفة التحكم في السفينة الآلية.
نظر لوه فنغ إلى الفضاء، وأمر ” دعنا نذهب، نتجه إلى مدينة منغ نا!”
“مدينة منغ نا؟” فتح شيطان باباتا فمه في حالة صدمة.
نظر لوه فنغ إلى باباتا بجانبه وأومأ برأسه. “في ذلك الوقت، وضعتُ نا كي في مدينة منغ نا، وقد مرّ 80 عامًا بالفعل. من يدري ماذا حدث له! لقد أهديته بعض الكنوز آنذاك… تلك الكنوز قد تُحرك مشاعره. لذا، قبل أن أغادر، أريد أن ألقي نظرة، فقصر تآكل السماء يقع في تلك الجهة أيضًا.”
المساحة القريبة من أراضي تل السنونو هي الأقرب إلى قصر تآكل السماء.
لكي يعود لوه فنغ، عليه أن يتوجه أولاً إلى قصر تآكل السماء، وبما أنه على الطريق، فإن زيارة نا كي كانت شيئًا طبيعيًا يجب القيام به.
“فووو!”
طارت السفينة الآلية بسرعة، وسرعان ما أصبحت ضوءًا ضبابيًا في الفضاء.
أطلال حاكم قديمة، مدفع إبادة النجوم ترك حفرة ضخمة هناك.
كان با تشي يرتدي رداءه الدموي والوحش البري الذي يشبه الجبل تشي نيو إلى جانب أكثر من 90 حارسًا من حكام الدم متمركزين جميعًا حول حواف الحفرة.
“فووو!”
اهتزت السماء.
نظر با تشي وتشي نيو والحراس إلى ظلٍّ ظهر في الهواء. كان رجلاً عجوزًا طويل القامة وقوي البنية يرتدي درعًا رماديًا بلون الحجر، وشعره منتصب. بينما يرمش، بدا الأمر كما لو أن هناك طاقة رعد لا نهاية لها، و نظراته كسجنٍ رعدي.
“تحياتي الخالد.” انحنى با تشي باحترام.
“الخالد!”
ركع جميع الحراس بشكل منظم، حتى تشي نيو خفض رأسه.
حدّق هذا الرجل العجوز ذو الدرع الرمادي في الحفرة التي يبلغ قطرها 10 آلاف كيلومتر.
فوو! فوو!
فوو! فوو!
“انظر إلى وجهك المتعجرف.” سخر الشيطان باباتا من الصورة الظلية التي شكلتها الطاقة. “كيف لا أشعر بالرضا؟” وضع لوه فنغ كأس النبيذ ورفع تمثال الحاكم الوحش. تطلع إلى الفضاء الشاسع، فوجده حالمًا، مليئًا بالغبار والضباب. كما شوهدت النيازك في كل مكان. ناظرًا إلى الفضاء اللامتناهي، ارتفعت روح لوه فنغ. ناظرًا إلى تمثال حاكم الوحش، شعر وكأنه قد أصبح وحشًا قديمًا حيًا. يبدو أن هذا الوحش نفسه يجسد القوانين. كما رفع الوحش ذي القرون الذهبية في عالمه الداخلي رأسه ليهدو في أرجاء العالم الداخلي. “هذا هو!” “إنه أقوى ما أستطيع الاعتماد عليه.” لمعت عيناه. وهو يحدق في التمثال، قال: “مع هذا التمثال، سيكون فهم المخلب الأول أسرع بكثير. وهذا سيجعل طريقي لفهم المسارات الأخرى أسهل وأكثر سلاسة!” “أريد أن أقف على قمة الكون، وهذا سيمهد الطريق لتحقيق ذلك!” “أعظم مكافأتي من عالم نهر الدم هي تمثال حاكم الوحش هذا!” فكر لوه فنغ. ظهر جسد عشيرة موشا بجانبه. استلم لوه فنغ، ذو الثوب الأسود، التمثال على الفور واختفى في عالمه الداخلي. في العالم الداخلي. “روور!” الوحش ذي القرون الذهبية كسلسلة جبال سوداء واقف هناك، وبينما يمد مخلبه الأيمن، أصبح أكبر من جبال الهيمالايا. وضع لوه فنغ، ذو الثوب الأسود، التمثال في كفه، ثم اختفى التمثال ودخل إلى حلقة تخزين الوحش ذي القرون الذهبية. للوحش ذي القرون الذهبية حلقة تخزين خاصة به ولأنه هاجم حكام العالم وما شابه، فقد احتاج إلى مساحة ليجمع كنوزه الخاصة ويبتلعها. لقد قام بتخزين حلقة التخزين داخل شقوق حراشف صدره. كما وضعت أجيال من الوحوش ذات القرون الذهبية أيضًا عناصر تخزينها داخل هذا الشق، ويرجع ذلك أساسًا إلى وجود مساحة هناك مناسبة بالفعل لوضع العناصر. … داخل غرفة التحكم في السفينة الآلية. نظر لوه فنغ إلى الفضاء، وأمر ” دعنا نذهب، نتجه إلى مدينة منغ نا!” “مدينة منغ نا؟” فتح شيطان باباتا فمه في حالة صدمة. نظر لوه فنغ إلى باباتا بجانبه وأومأ برأسه. “في ذلك الوقت، وضعتُ نا كي في مدينة منغ نا، وقد مرّ 80 عامًا بالفعل. من يدري ماذا حدث له! لقد أهديته بعض الكنوز آنذاك… تلك الكنوز قد تُحرك مشاعره. لذا، قبل أن أغادر، أريد أن ألقي نظرة، فقصر تآكل السماء يقع في تلك الجهة أيضًا.” المساحة القريبة من أراضي تل السنونو هي الأقرب إلى قصر تآكل السماء. لكي يعود لوه فنغ، عليه أن يتوجه أولاً إلى قصر تآكل السماء، وبما أنه على الطريق، فإن زيارة نا كي كانت شيئًا طبيعيًا يجب القيام به. “فووو!” طارت السفينة الآلية بسرعة، وسرعان ما أصبحت ضوءًا ضبابيًا في الفضاء. أطلال حاكم قديمة، مدفع إبادة النجوم ترك حفرة ضخمة هناك. كان با تشي يرتدي رداءه الدموي والوحش البري الذي يشبه الجبل تشي نيو إلى جانب أكثر من 90 حارسًا من حكام الدم متمركزين جميعًا حول حواف الحفرة. “فووو!” اهتزت السماء. نظر با تشي وتشي نيو والحراس إلى ظلٍّ ظهر في الهواء. كان رجلاً عجوزًا طويل القامة وقوي البنية يرتدي درعًا رماديًا بلون الحجر، وشعره منتصب. بينما يرمش، بدا الأمر كما لو أن هناك طاقة رعد لا نهاية لها، و نظراته كسجنٍ رعدي. “تحياتي الخالد.” انحنى با تشي باحترام. “الخالد!” ركع جميع الحراس بشكل منظم، حتى تشي نيو خفض رأسه. حدّق هذا الرجل العجوز ذو الدرع الرمادي في الحفرة التي يبلغ قطرها 10 آلاف كيلومتر.
بدت نظراته كالشمس، تُطلق عمودين من الضوء، اخترقا الحفرة العميقة مباشرةً. كأنه يستطيع الرؤية بوضوح تام من خلال الهالة الحمراء الكثيفة داخل الحفرة.
“خالد.” فتح با تشي فمه. ضمن هذه المجموعة، مكانته أقرب إلى الخالد.
ومع ذلك، من حيث القوة، بطبيعة الحال الخالد لا يزال أكثر قوة.
“هذه الحفرة… ” بدا صوت الرجل العجوز قويًا وعميقًا. “لا يوجد أي حسٍّ بالقوانين، فالهجوم المرعب الذي أحدث هذه الحفرة ليس هجومًا لخالد، لكن من حيث القوة… فهو يُضاهي بالتأكيد القوة الكاملة لخالد. وحدها الأسلحة التكنولوجية الثمينة التي يملكها الغرباء قادرة على صنع شيءٍ بهذا المستوى.”
“يبدو أنهم الغرباء حقًا.” أومأ با تشي برأسه.
“هذا خطير للغاية.” عبس الرجل العجوز ذو الدرع الحجري قائلًا بجدية. “بسبب هذه الحفرة الضخمة… كان الضريح الخالد قد ناقش هذا الأمر بأعلى درجات الأولوية. وفقًا لتلك المعركة القديمة المروعة السابقة، وبناءً على جميع البيانات التي جمعناها. حتى من الخارج، من المستبعد جدًا وجود أسلحة بقوة تضاهي قوة الخالد.”
بالفعل.
قد يكون لدى البشر تقدم تكنولوجي هائل في الكون، لكن قوةً تُضاهي قوة الخالد لا يمكن أن تُخلق إلا من خلال ثرواتٍ لا تُحصى، لكن هذا ببساطة لم يكن يستحق العناء.
الوحيدون الذين وصلوا حقًا إلى قمة التكنولوجيا هم عرق الروبوتات!
“في هذه السنوات القليلة، كان الغرباء يدخلون قارتنا نهر الدم بكثرة. “عبس الرجل العجوز ذو الدرع الحجري. “قبضنا على كل من استطعنا وقتلنا كل من استطعنا، لكن هذه أمور تافهة، هذه المرة، لكي يمتلك شخص ما سلاحًا بهذه القوة، لا بد أن يكون من غزا عالمنا ذا مكانة مرموقة!”
“همم.” أومأ با تشي برأسه.
“وفقًا لسفينة الزعيم العالمي كويان ويوكي، انقطعت إشارتهما في منتصف الطريق في هذه المنطقة. وهنا تحديدًا، لقوا حتفهم مأساويًا.” قال الرجل العجوز ذو الدرع الحجري: “من الواضح أن العدو استخدم هذا السلاح للهجوم من بعيد، مما أدى إلى تدمير السفينة وقتل كويان ويوكي. هذا المستوى من الهجوم التكنولوجي، لم يستطع هذان الاثنان حتى الدفاع ضده. حتى أنت با تشي، لم تكن لتنجو ولو بنسبة 1% من ذلك الهجوم.”
ارتجف جسد با تشي.
سلاح تكنولوجي؟
لقد كان في الواقع قويا جدا؟
“كن على أهبة الاستعداد!” قال الرجل العجوز ذو الدرع الحجري. “أنت عبقري قارة نهر الدم النادر الذي عاش تريليون عام. لو قُتلتَ بسلاح تكنولوجي، فستكون تلك أسوأ نتيجة ممكنة.”
أومأ با تشي برأسه. صر على أسنانه، وسأل بانزعاج: “هل علينا أن نتحمل هذا ببساطة؟ ألن ننتقم؟”
“الثأر، ماذا تقصد بالثأر؟” نظر الرجل العجوز ذو الدرع الحجري إلى با تشي. يشعر بإرهاق داخلي. دون أن يختبر حقيقة المعركة المأساوية القديمة من قبل، من الصعب تخيل مدى قوة الغرباء، ولأسباب عديدة، تمكن الضريح الخالد من الحفاظ على حكمه.
هو أحد الناجين القدامى من تلك المعركة.
في ذلك الوقت، كان مجرد سيد عالم، ولم يشارك حقًا في المعركة، وإلا لكان قد مات منذ زمن طويل.
ولكنه يعرف الكثير من أسرار تلك المعركة القديمة.
“لا تزال قوة قارتنا نهر الدم ضعيفة للغاية.” أجاب الرجل العجوز ذو الدرع الحجري. “لا نستطيع التفكير في الرد بعد، كل ما يمكننا فعله هو التدرب جيدًا. كل شيء يعتمد على القوة. أما بالنسبة لهذا الأمر، فلا داعي للقلق… نادرًا ما يرسل الغرباء شخصًا بهذه الأهمية. ولن يكون ضريحنا الخالد متهاونًا أيضًا. إذا أمسكنا به، فقد نعرف المزيد من الأسرار عنه!”
على مدى تريليون سنة، كان الضريح الخالد قد قبض بالفعل على بعض عباقرة الكون.
أومأ با تشي برأسه.
سو!
تحول الرجل العجوز ذو الدرع الحجري إلى صاعقةٍ من البرق، وتلألأ، واختفى من السماء. كخالد، سرعة ذلك الرجل العجوز… أسرع حتى من السفن التي بناها الضريح الخالد!
“يا سيدي.” جاء قائدا حرس حاكم الدم، ولم يسمع الآخرون محادثة با تشي مع الخالد.
“طلبت منكم جميعًا إرسال رسالة إلى جميع سادة العالم للتحقق من أي أخبار عن 97. هل فعلتم ذلك؟” نظر با تشي إلى القائدين.
“يا سيدي” قال القائد رقم ١ باحترام: “لقد أرسلنا الرسائل بالفعل، ولكن يا سيدي، ألا يجب علينا التحقيق شخصيًا؟ أظن أن ٩٧ لا يزال في المنطقة.”
“ليس لدينا وقت للتحقيق!”
هز با تشي رأسه ببرود. “لقد خانني حقًا، لن يكون له مكان في قارة نهر الدم!” قبل شهر، عندما خُلقت الحفرة الضخمة، غادر حارس حاكم الدم 97 سرًا، مما أثار غضب حاكم الدم با تشي. كان سابقًا مؤيدًا بشدة لـ 97. لذا، لم يتوقع أن يُخان.
لكن…
لم يكن با تشي ليتخيل قط أن ٩٧ لا يحتاج للبقاء في قارة نهر الدم. لأن حدوده الحقيقية هي الكون الشاسع اللامتناهي…
تم إخفاء السفينة على شكل نيزك، وبعد حوالي شهرين من الطيران في الفضاء، وصل أخيرًا إلى فضاء مدينة منغ نا.
“سيدي، لقد وصلنا إلى مدينة منغ نا.” قال روبوت السفينة الآلية.
ظل لوه فنغ، الذي يدرس عجائب الكون، جالسًا في غرفة التحكم متقاطع الساقين، وفتح عينيه وابتسم ” يا صغيري نا كي، أتمنى أن تكون على قيد الحياة”.
…
بجسده الأرضي في المركبة الآلية. ترك جسد موشا يغادر السفينة.
شوا!
كان لوه فنغ يرتدي رداءً أسودًا ويتجول في شوارع مدينة منغ نا الصاخبة الفاخرة.
“لقد مرّ شهران منذ أن أطلقتُ المدفع وحصلتُ على تمثال حاكم الوحش. أعتقد أن التأثير سيكون رائعًا. لأسبابٍ أمنية، سأترك النواة في الفضاء، ولن تكون هناك أي خسارة حينها.” ظل لوه فنغ ذو الثوب الأسود مسترخيًا للغاية. حتى لو واجه موقفًا حرجًا وتحول جسد موشا إلى غبار.
مع القليل من استخدام الطاقة، يمكنه بسهولة إصلاح الجسم.
طالما القلب على ما يرام، فإن الأجسام الثلاثة خالدة.
هذا هو جوهر لوه فنغ الحقيقي.
سار لوه فنغ في الشوارع، يشتري بعض الوجبات الخفيفة، وينظر حوله بلا مبالاة. “أمرتُ نا كي آنذاك بشدة ألا يغادر هذا المكان إلا إذا وصل إلى مستوى السحابة ، عليه أن يستمع إليّ.”
بعد فترة من الوقت.
وقف لوه فنغ في الشارع، ينظر إلى القصر الفاخر، فوجد لافتة على الباب.
” لا تتسكع حول المدخل، افسح المجال.”
“الفتى ذو الملابس السوداء، تحرك إلى الجانب.”
أصدر الحارسان عند الباب أمرهما.
أصبح تعبير لوه فنغ قبيحًا وهو ينظر إلى الحارسين.
فووو!
شعر الحارسان وكأن الأرض والسماء من حولهما قد اختفتا. الشاب ذو الثياب السوداء أمامهما، وضغطه الذي لا شكل له… تسببا في انهيارهما.
“أنا أسألك، أين طائفة شفرة المطر؟” سأل لوه فنغ ذو الملابس السوداء ببرود.
“طائفة شفرة المطر، لقد تم تدميرها منذ زمن طويل.”
قال الحارسان في حالة صدمة.
في تلك اللحظة، لم يسمع الناس القادمون شيئًا. لم يروا سوى الحارسين يتحدثان مع الشاب ذي الملابس السوداء، ولم يسمعوا شيئًا مما قالاه.
قال لوه فنغ ” أخبرني بالتفصيل عما حدث لطائفة شفرة المطر.”
“نعم نعم.”
“سنتحدث.”
بدأ الحارسان على الفور في الشرح بالتفصيل عن كيفية تدمير طائفة شفرة المطر وكيف جاء شخص ما للانتقام منها لاحقًا.
فوو! فوو!
فوو! فوو!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
