إسكات الشهود
الفصل مئة وواحد وأربعون – إسكات الشهود
لم يُسمح للاجئين الذين يعيشون في الخارج إلا بالمشاركة في الإنتاج الأساسي للمواد الخام، بينما كان من المقرر إجراء جميع عمليات التصنيع الإضافية داخل المعاقل. وهذا يعني أنه مهما كانت الأشياء التي يحتاجها اللاجئون، فسوف يتعين عليهم شرائها بالمال من المعقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما سمع رين شياو سو هذا، شعر بشعور غريب …
مع كل من يانغ شياو جين واتحاد تشينغ هنا في المعقل 109، وكذلك شركة بيرو التي تسعى بجرأة لجمع دماء كائنات خارقة أيضًا، نسي رين شياو سو تقريبًا أن هذا المعقل كان في الواقع تحت سيطرة اتحاد لي. كان رين شياو سو فضوليًا بعض الشيء حول ما يمكن أن يجذب كل هؤلاء الأشخاص هنا والأحداث التي قد تتكشف قريبًا.
“ماذا ينتج مصنع عائلتك؟” سأل أحدهم.
حتى الآن، التقى رين شياو سو فقط بمراقب المعقل الذي كان اسمه لو يوان. لم يكن هناك أي أثر لأي شخص من اتحاد لي. هل يعقل أن اتحاد لي لا علم له بما يجري في المعقل؟ بالتأكيد لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد رين شياو سو “هاه؟!”
لماذا لم يظهر اتحاد لي للسيطرة على الوضع إذن؟ مع وجود العديد من القوى المختلفة المتجمعة هنا، أعطوا شعورا وكأنه نوع من جلسة التشاور. بصفته المضيف، لماذا لم يكن هناك أي مؤشر على اتحاد لي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطاع بسهولة تفسير طريقة دخولها إلى المعقل؛ كانت من خلال قوة ليو شينيو العظمى. لكن من المؤكد أن هذه القوة لن تساعد يانغ شياو جين على الالتحاق بالمدرسة أيضًا، أليس كذلك؟! من يمكن أن يكون لديه مثل هذه القوة العظمى الرائعة؟
قاد رين شياو سو يان ليو يوان ووانغ دالونغ للخروج من الترام. نظرًا لأنهم لم يستغرقوا سوى أربع محطات للوصول من المتجر إلى مدخل المدرسة، فقد تساءل رين شياو سو عما إذا كان يجب عليهم المشي إلى المدرسة في المستقبل.
في هذه اللحظة قال طالب على الترام “لا يزال هناك نصف عام على الامتحانات. أتساءل عما إذا كنا سنتأهل للجامعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يكن مسدس رين شياو سو مثبتًا في خصره. احتفظ به في مساحة التخزين في قصره الذهني.
“هاها، لقد استسلمت بالفعل” قال طالب كان يرتدي ملابس غير رسمية أكثر من الآخرين. كان قميصه ذو الياقة غير مدبب بينما كان شعره طويلًا جدًا. وبينما كان يتحدث، استمر في تحريك شعره جانبا “قال والدي بالفعل أنه يريدني أن أذهب إلى مصنعه وأتسلق الرتب بعد تخرجي من المدرسة الثانوية”
“هاها، لقد استسلمت بالفعل” قال طالب كان يرتدي ملابس غير رسمية أكثر من الآخرين. كان قميصه ذو الياقة غير مدبب بينما كان شعره طويلًا جدًا. وبينما كان يتحدث، استمر في تحريك شعره جانبا “قال والدي بالفعل أنه يريدني أن أذهب إلى مصنعه وأتسلق الرتب بعد تخرجي من المدرسة الثانوية”
“ماذا ينتج مصنع عائلتك؟” سأل أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة، أدركت إحدى الفتيات أن وانغ دالونغ كان يحدق بها بنظرة مهووسة. على هذا النحو، نظرت مرة أخرى نحو وانغ دالونغ. لكن رغم ذلك، لم ينظر وانغ دالونغ بعيدًا. كان شديد التركيز عليها.
ولكن على عكس ما تخيله رين شياو سو، فإن أولئك الذين عاشوا في المعاقل كانوا يعيشون دائمًا متحدين منذ أن بدأت المعاقل. ومع ذلك، لم يكن الاتحاد بالضرورة اتحادا في البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج يده ببطء من خلف خصره ليُظهر أنه لم يكن يحمل مسدسًا. نظرت إليه يانغ شياو جين بهدوء لكنها لم تبعد يدها. ألقى رين شياو سو نظرة على المشاة من حولهم قبل محاولة التحدث عن شيء آخر لتخفيف الموقف بشكل أكبر. “أعيدي الخنجر إلي”
ضحك ذلك الطالب وقال “نصنع الملابس. يقوم مصنع عائلتي باستعمال 10٪ من القماش الذي يتم جلبه من الخارج. يتم تصدير الكثير من الملابس التي نصنعها إلى معاقل أخرى لبيعها”
بحلول الوقت الذي بدأت فيه المنظمات في النمو واكتساب القوة، كانت الحشود في المعاقل قد شكلت بالفعل طريقة فريدة للحياة. حتى لو أرادت المنظمات تغيير ذلك، فستجد صعوبة بالغة في القيام بذلك.
“لكنها ترتدي تلك القبعة دائمًا، لذلك لم أتمكن من إلقاء نظرة واضحة على وجهها”
“هذا يبدو رائعا!” صاح الطالب الآخر. “لكن لا يبدو أن الأمور آمنة للغاية خارج المعقل في الآونة الأخيرة. هل ستستمر عائلتك في تصدير الملابس التي تصنعها؟”
ألقى رين شياو نظرة عليهم. قال تشانغ جينغ لين ذات مرة أن الصناعات الدخانية كانت كلها خارج المعقل، في حين أن الصناعات التي لا تسبب تلوثًا خطيرًا كانت بداخله. بالطبع، لم يكن الأمر مطلقًا.
“صحيح أنه لم يعد آمنًا خارج المعقل بعد الآن. قال والدي أننا لن نصدر أي شيء على المدى القصير”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت هذه الفتاة مباشرة إلى المعقل 109 بعد خروجها من جبال جينغ. علاوة على ذلك، سُمح لها بالدخول المباشر إلى المعقل.
ألقى رين شياو نظرة عليهم. قال تشانغ جينغ لين ذات مرة أن الصناعات الدخانية كانت كلها خارج المعقل، في حين أن الصناعات التي لا تسبب تلوثًا خطيرًا كانت بداخله. بالطبع، لم يكن الأمر مطلقًا.
بحلول الوقت الذي بدأت فيه المنظمات في النمو واكتساب القوة، كانت الحشود في المعاقل قد شكلت بالفعل طريقة فريدة للحياة. حتى لو أرادت المنظمات تغيير ذلك، فستجد صعوبة بالغة في القيام بذلك.
أشارت يانغ شياو جين بهدوء إلى رين شياو سو. “إنه يحاول سرقتي”
في بعض الأحيان، اعتقد رين شياو سو أن المعاقل بدت وكأنها حية على أساس أن اللاجئين يجب أن يعانوا من الخارج. كانت الحياة في الخارج فِناء من المعاناة بينما كان كل شيء في الداخل ينعم بالسلام والازدهار.
لم يُسمح للاجئين الذين يعيشون في الخارج إلا بالمشاركة في الإنتاج الأساسي للمواد الخام، بينما كان من المقرر إجراء جميع عمليات التصنيع الإضافية داخل المعاقل. وهذا يعني أنه مهما كانت الأشياء التي يحتاجها اللاجئون، فسوف يتعين عليهم شرائها بالمال من المعقل.
كان رين شياو يو قد خمن بالفعل على الترام، لكنه في الحقيقة لم يكن يتوقع أن يصطدم بيانغ شياو جين هنا! بدلاً من التقدم نحو بعضهما، قام كل من رين شياو سو ويانغ شياو جين بمد يديهما إلى خصرهما، مستعدين لسحب أسلحتهما. ومع ذلك، كان لدى كلاهما إدراك مفاجئ ومتزامن أنهما كانا هنا للالتحاق بالمدرسة.
وبهذه الطريقة، فإن أي أموال حصل عليها اللاجئون بشق الأنفس ستتدفق في النهاية إلى أيادي المعقل. بالنسبة للشركات الكبيرة، كانت هذه مجرد لعبة بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح الاثنين متوترين خارج مدخل المدرسة. لمحهم عدد غير قليل من الطلاب أثناء مرورهم. منذ أن شعر رين شياو سو أن هذا لن يفيد في أي شيء، فقد بدأ إجراء تصالحي.
في الواقع، لم يشعر رين شياو سو بأن معظم الناس في المعاقل لهم أي قيمة على الإطلاق. لماذا تجد الشركات أنه من الضروري دعم الكثير من الناس إذن؟
ألقى رين شياو نظرة عليهم. قال تشانغ جينغ لين ذات مرة أن الصناعات الدخانية كانت كلها خارج المعقل، في حين أن الصناعات التي لا تسبب تلوثًا خطيرًا كانت بداخله. بالطبع، لم يكن الأمر مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يكن مسدس رين شياو سو مثبتًا في خصره. احتفظ به في مساحة التخزين في قصره الذهني.
ولكن على عكس ما تخيله رين شياو سو، فإن أولئك الذين عاشوا في المعاقل كانوا يعيشون دائمًا متحدين منذ أن بدأت المعاقل. ومع ذلك، لم يكن الاتحاد بالضرورة اتحادا في البداية.
بحلول الوقت الذي بدأت فيه المنظمات في النمو واكتساب القوة، كانت الحشود في المعاقل قد شكلت بالفعل طريقة فريدة للحياة. حتى لو أرادت المنظمات تغيير ذلك، فستجد صعوبة بالغة في القيام بذلك.
لم يكن الفارق بين غالبية سكان المعقل واللاجئين في المدينة سوى أن أولئك الذين ولدوا في المعاقل قد فازوا حتى قبل بدء السباق.
بدا الطلاب أمامهم وكأنهم من الأجيال الثانية من المعقل. كان وانغ دالونغ من الجيل الثاني لأثرياء مدينتهم السابقة. ولكن الآن، بدا أن وانج دالونغ يظهر بشكل أسوأ بكثير مقارنة بهؤلاء الأشخاص.
في هذه اللحظة، أدركت إحدى الفتيات أن وانغ دالونغ كان يحدق بها بنظرة مهووسة. على هذا النحو، نظرت مرة أخرى نحو وانغ دالونغ. لكن رغم ذلك، لم ينظر وانغ دالونغ بعيدًا. كان شديد التركيز عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا يبدو رائعا!” صاح الطالب الآخر. “لكن لا يبدو أن الأمور آمنة للغاية خارج المعقل في الآونة الأخيرة. هل ستستمر عائلتك في تصدير الملابس التي تصنعها؟”
رد رين شياو سو “هاه؟!”
ثم سمع رين شياو سو الطلاب وهم يغيرون الموضوع. “هل سمعتم عن الطالبة المنقولة الجديدة في الصف 12-2 ¹”
على الفور، فكر رين شياو سو في ذهنه. كان يشعر أن يانغ شياو جين بدت متفاجئة بعض الشيء وربما فكرت في إسكاته.
“هل تتحدث عن تلك الفتاة؟” فجأة أصبح الأولاد الآخرون مهتمين بهذا الموضوع. “رأيتها من بعيد منذ يومين. سمعت أنها انتقلت من مدرسة ثانوية أخرى”
الفصل مئة وواحد وأربعون – إسكات الشهود
“لكنها ترتدي تلك القبعة دائمًا، لذلك لم أتمكن من إلقاء نظرة واضحة على وجهها”
لم يُسمح للاجئين الذين يعيشون في الخارج إلا بالمشاركة في الإنتاج الأساسي للمواد الخام، بينما كان من المقرر إجراء جميع عمليات التصنيع الإضافية داخل المعاقل. وهذا يعني أنه مهما كانت الأشياء التي يحتاجها اللاجئون، فسوف يتعين عليهم شرائها بالمال من المعقل.
لماذا لم يظهر اتحاد لي للسيطرة على الوضع إذن؟ مع وجود العديد من القوى المختلفة المتجمعة هنا، أعطوا شعورا وكأنه نوع من جلسة التشاور. بصفته المضيف، لماذا لم يكن هناك أي مؤشر على اتحاد لي؟
الفتاة التي يمكن أن تثير مجموعة من الأولاد ليتحدثوا عنها ستكون بالتأكيد جميلة إلى حد ما.
مع كل من يانغ شياو جين واتحاد تشينغ هنا في المعقل 109، وكذلك شركة بيرو التي تسعى بجرأة لجمع دماء كائنات خارقة أيضًا، نسي رين شياو سو تقريبًا أن هذا المعقل كان في الواقع تحت سيطرة اتحاد لي. كان رين شياو سو فضوليًا بعض الشيء حول ما يمكن أن يجذب كل هؤلاء الأشخاص هنا والأحداث التي قد تتكشف قريبًا.
لماذا لم يظهر اتحاد لي للسيطرة على الوضع إذن؟ مع وجود العديد من القوى المختلفة المتجمعة هنا، أعطوا شعورا وكأنه نوع من جلسة التشاور. بصفته المضيف، لماذا لم يكن هناك أي مؤشر على اتحاد لي؟
ومع ذلك، عندما سمع رين شياو سو هذا، شعر بشعور غريب …
“لكنها ترتدي تلك القبعة دائمًا، لذلك لم أتمكن من إلقاء نظرة واضحة على وجهها”
كان رين شياو يو قد خمن بالفعل على الترام، لكنه في الحقيقة لم يكن يتوقع أن يصطدم بيانغ شياو جين هنا! بدلاً من التقدم نحو بعضهما، قام كل من رين شياو سو ويانغ شياو جين بمد يديهما إلى خصرهما، مستعدين لسحب أسلحتهما. ومع ذلك، كان لدى كلاهما إدراك مفاجئ ومتزامن أنهما كانا هنا للالتحاق بالمدرسة.
في هذه اللحظة، صرخ السائق في مقدمة الترام “لقد وصلنا إلى الثانوية 13!”
رد رين شياو سو “هاه؟!”
قاد رين شياو سو يان ليو يوان ووانغ دالونغ للخروج من الترام. نظرًا لأنهم لم يستغرقوا سوى أربع محطات للوصول من المتجر إلى مدخل المدرسة، فقد تساءل رين شياو سو عما إذا كان يجب عليهم المشي إلى المدرسة في المستقبل.
شعر رين شياو سو بالعجز قليلاً. لم يكن يتوقع مقابلة هذه الفتاة التي ترتدي القبعة هنا أيضًا. ربما لا تعرف هذه الفتاة حتى أنه كان لديه بالفعل فكرة عمن ترك الملاحظة تحت الباب.
ثم اكتشف يان ليو يوان أن رين شياو سو قد توقف فجأة في مكانه. استدار إلى حيث كان ينظر إلى رين شياو سو وتفاجأ برؤية فتاة ترتدي قبعة تنظر مباشرة إلى رين شياو سو.
“هاها، لقد استسلمت بالفعل” قال طالب كان يرتدي ملابس غير رسمية أكثر من الآخرين. كان قميصه ذو الياقة غير مدبب بينما كان شعره طويلًا جدًا. وبينما كان يتحدث، استمر في تحريك شعره جانبا “قال والدي بالفعل أنه يريدني أن أذهب إلى مصنعه وأتسلق الرتب بعد تخرجي من المدرسة الثانوية”
كان رين شياو يو قد خمن بالفعل على الترام، لكنه في الحقيقة لم يكن يتوقع أن يصطدم بيانغ شياو جين هنا! بدلاً من التقدم نحو بعضهما، قام كل من رين شياو سو ويانغ شياو جين بمد يديهما إلى خصرهما، مستعدين لسحب أسلحتهما. ومع ذلك، كان لدى كلاهما إدراك مفاجئ ومتزامن أنهما كانا هنا للالتحاق بالمدرسة.
“لكنها ترتدي تلك القبعة دائمًا، لذلك لم أتمكن من إلقاء نظرة واضحة على وجهها”
في الواقع، لم يكن مسدس رين شياو سو مثبتًا في خصره. احتفظ به في مساحة التخزين في قصره الذهني.
“هذا يبدو رائعا!” صاح الطالب الآخر. “لكن لا يبدو أن الأمور آمنة للغاية خارج المعقل في الآونة الأخيرة. هل ستستمر عائلتك في تصدير الملابس التي تصنعها؟”
كان يان ليو يوان مرتبكًا. ألم تكن هذه الفتاة التي ترتدي القبعة هي الشخص الذي كان مع المشهورة الي تُدعى ليو شينيو من قبل؟ لماذا ظهرت هنا إذن؟ علاوة على ذلك، حتى أنها تسببت في مثل هذا الذعر لرين شياو سو؟
ولكن على عكس ما تخيله رين شياو سو، فإن أولئك الذين عاشوا في المعاقل كانوا يعيشون دائمًا متحدين منذ أن بدأت المعاقل. ومع ذلك، لم يكن الاتحاد بالضرورة اتحادا في البداية.
“هاها، لقد استسلمت بالفعل” قال طالب كان يرتدي ملابس غير رسمية أكثر من الآخرين. كان قميصه ذو الياقة غير مدبب بينما كان شعره طويلًا جدًا. وبينما كان يتحدث، استمر في تحريك شعره جانبا “قال والدي بالفعل أنه يريدني أن أذهب إلى مصنعه وأتسلق الرتب بعد تخرجي من المدرسة الثانوية”
على الفور، فكر رين شياو سو في ذهنه. كان يشعر أن يانغ شياو جين بدت متفاجئة بعض الشيء وربما فكرت في إسكاته.
في هذه اللحظة، سار العديد من الطلاب. عندما رأوا يانغ شياو جين، توجهوا نحوها “اوي، لماذا تقفين هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن لرين شياو سو أن يخمن سبب رد فعل يانغ شياو جين. من الواضح أن يانغ شياو جين هي الطالبة المنقولة التي ذكرها هؤلاء الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما سمع رين شياو سو هذا، شعر بشعور غريب …
ألقى رين شياو نظرة عليهم. قال تشانغ جينغ لين ذات مرة أن الصناعات الدخانية كانت كلها خارج المعقل، في حين أن الصناعات التي لا تسبب تلوثًا خطيرًا كانت بداخله. بالطبع، لم يكن الأمر مطلقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاءت هذه الفتاة مباشرة إلى المعقل 109 بعد خروجها من جبال جينغ. علاوة على ذلك، سُمح لها بالدخول المباشر إلى المعقل.
كان رين شياو يو قد خمن بالفعل على الترام، لكنه في الحقيقة لم يكن يتوقع أن يصطدم بيانغ شياو جين هنا! بدلاً من التقدم نحو بعضهما، قام كل من رين شياو سو ويانغ شياو جين بمد يديهما إلى خصرهما، مستعدين لسحب أسلحتهما. ومع ذلك، كان لدى كلاهما إدراك مفاجئ ومتزامن أنهما كانا هنا للالتحاق بالمدرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استطاع بسهولة تفسير طريقة دخولها إلى المعقل؛ كانت من خلال قوة ليو شينيو العظمى. لكن من المؤكد أن هذه القوة لن تساعد يانغ شياو جين على الالتحاق بالمدرسة أيضًا، أليس كذلك؟! من يمكن أن يكون لديه مثل هذه القوة العظمى الرائعة؟
على هذا النحو، يجب أن تكون منظمتها قد تسللت بالفعل إلى هذا المعقل. من خلال التحقيق في كيفية التعامل مع طلب يانغ شياو جين، قد يكون من الممكن معرفة من كان يدعمها سراً في المعقل 109.
على الفور، فكر رين شياو سو في ذهنه. كان يشعر أن يانغ شياو جين بدت متفاجئة بعض الشيء وربما فكرت في إسكاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، عندما سمع رين شياو سو هذا، شعر بشعور غريب …
على الرغم من أنهم كانوا في يوم من الأيام زملاء في الفريق وكانوا مرتبطان من خلال تحالف مؤقت، إلا أن علاقتهما لم تكونا قريبة تمامًا، بصراحة. لذلك كان من الطبيعي أن تتفاعل يانغ شياو جين بهذه الطريقة لحماية نفسها ورفيقها في المنظمة.
“هل تتحدث عن تلك الفتاة؟” فجأة أصبح الأولاد الآخرون مهتمين بهذا الموضوع. “رأيتها من بعيد منذ يومين. سمعت أنها انتقلت من مدرسة ثانوية أخرى”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج يده ببطء من خلف خصره ليُظهر أنه لم يكن يحمل مسدسًا. نظرت إليه يانغ شياو جين بهدوء لكنها لم تبعد يدها. ألقى رين شياو سو نظرة على المشاة من حولهم قبل محاولة التحدث عن شيء آخر لتخفيف الموقف بشكل أكبر. “أعيدي الخنجر إلي”
شعر رين شياو سو بالعجز قليلاً. لم يكن يتوقع مقابلة هذه الفتاة التي ترتدي القبعة هنا أيضًا. ربما لا تعرف هذه الفتاة حتى أنه كان لديه بالفعل فكرة عمن ترك الملاحظة تحت الباب.
أصبح الاثنين متوترين خارج مدخل المدرسة. لمحهم عدد غير قليل من الطلاب أثناء مرورهم. منذ أن شعر رين شياو سو أن هذا لن يفيد في أي شيء، فقد بدأ إجراء تصالحي.
قاد رين شياو سو يان ليو يوان ووانغ دالونغ للخروج من الترام. نظرًا لأنهم لم يستغرقوا سوى أربع محطات للوصول من المتجر إلى مدخل المدرسة، فقد تساءل رين شياو سو عما إذا كان يجب عليهم المشي إلى المدرسة في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة قال طالب على الترام “لا يزال هناك نصف عام على الامتحانات. أتساءل عما إذا كنا سنتأهل للجامعة؟”
لماذا لم يظهر اتحاد لي للسيطرة على الوضع إذن؟ مع وجود العديد من القوى المختلفة المتجمعة هنا، أعطوا شعورا وكأنه نوع من جلسة التشاور. بصفته المضيف، لماذا لم يكن هناك أي مؤشر على اتحاد لي؟
أخرج يده ببطء من خلف خصره ليُظهر أنه لم يكن يحمل مسدسًا. نظرت إليه يانغ شياو جين بهدوء لكنها لم تبعد يدها. ألقى رين شياو سو نظرة على المشاة من حولهم قبل محاولة التحدث عن شيء آخر لتخفيف الموقف بشكل أكبر. “أعيدي الخنجر إلي”
لم يكن الفارق بين غالبية سكان المعقل واللاجئين في المدينة سوى أن أولئك الذين ولدوا في المعاقل قد فازوا حتى قبل بدء السباق.
رفعت يانغ شياو جين حاجبها. بصراحة، لم تكن تتوقع أن يتحدث رين شياو سو عن هذا الأمر.
رفعت يانغ شياو جين حاجبها. بصراحة، لم تكن تتوقع أن يتحدث رين شياو سو عن هذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه اللحظة، سار العديد من الطلاب. عندما رأوا يانغ شياو جين، توجهوا نحوها “اوي، لماذا تقفين هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لم يشعر رين شياو سو بأن معظم الناس في المعاقل لهم أي قيمة على الإطلاق. لماذا تجد الشركات أنه من الضروري دعم الكثير من الناس إذن؟
حتى الآن، التقى رين شياو سو فقط بمراقب المعقل الذي كان اسمه لو يوان. لم يكن هناك أي أثر لأي شخص من اتحاد لي. هل يعقل أن اتحاد لي لا علم له بما يجري في المعقل؟ بالتأكيد لا يمكن أن يكون ذلك ممكنًا!
أشارت يانغ شياو جين بهدوء إلى رين شياو سو. “إنه يحاول سرقتي”
شعر رين شياو سو بالعجز قليلاً. لم يكن يتوقع مقابلة هذه الفتاة التي ترتدي القبعة هنا أيضًا. ربما لا تعرف هذه الفتاة حتى أنه كان لديه بالفعل فكرة عمن ترك الملاحظة تحت الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رد رين شياو سو “هاه؟!”
“هذا يبدو رائعا!” صاح الطالب الآخر. “لكن لا يبدو أن الأمور آمنة للغاية خارج المعقل في الآونة الأخيرة. هل ستستمر عائلتك في تصدير الملابس التي تصنعها؟”
1- الصف الثاني عشر القسم الثاني.
قاد رين شياو سو يان ليو يوان ووانغ دالونغ للخروج من الترام. نظرًا لأنهم لم يستغرقوا سوى أربع محطات للوصول من المتجر إلى مدخل المدرسة، فقد تساءل رين شياو سو عما إذا كان يجب عليهم المشي إلى المدرسة في المستقبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات