هجوم مفاجئ
تصاعد الدخان في جميع أنحاء المعقل. تحولت الليلة الهادئة المليئة بالنجوم إلى سماء يغطيها الدخان في منتصف الليل. بدا الأمر كما لو أن كارثة قد نزلت فجأة على المعقل.
في لحظة، انفجرت كل القوة النارية خارج قصر اتحاد شونغ بهدف القضاء على العدو في نهاية الشارع الطويل. لكن الكائن المدرع لم يتباطأ على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسارعت وتحرك بشكل أسرع!
قاد شونغ شينغ سيارة الطرق الوعرة عبر الشوارع الخالية بينما فر حفاظًا على حياته.
ولكن قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار، رأى المدرع يستدير فجأة إلى اليسار ويهرب في اللحظة التي اقترب فيها من تشكيل اتحاد شونغ الدفاعي.
امتلأ جسد شونغ شينغ بعدة جروح بينما حاول دون جدوى الهروب من باب الظل. لقد عذبه رين شياو سو باستمرار طوال المطاردة.
امتلأ جسد شونغ شينغ بعدة جروح بينما حاول دون جدوى الهروب من باب الظل. لقد عذبه رين شياو سو باستمرار طوال المطاردة.
لحسن الحظ، ظهرت مجموعة صغيرة من التعزيزات وتمكنت من تأخير رين شياو سو قليلاً. سمح هذا لشونغ شينغ بالابتعاد عن التعذيب اللامتناهي للصابر الأسود.
نظرًا لوصوله لبوابات الملكية بالفعل، قام شونغ شينغ بتهدئة نفسه مرة أخرى. قام الجنود خارج المدخل تلقائيًا بنقل الحواجز جانبًا. بعد مرور شونغ شينغ بنجاح، عادوا إلى تشكيلتهم الدفاعية. وضعت تلك الأسلحة النارية الباردة جميعها نهاية الشارع الطويل كهدف لها.
لم يعد سكان المعقل يجرؤون على مشاهدة الاضطرابات. اختبأوا جميعًا وسط منازلهم، خائفين من أن يتسبب هجوم مفاجئ في أضرار جانبية لهم.
ظلت الدروع الفولاذية الباردة وغير الملموسة هادئة طوال المعركة. لكن وسط الصمت، بدا الأمر وكأنه يزمجر على اتحاد شونغ بغضب. ضربت غيوم الغبار التي أثارها الرصاص الطائش الأرض، متخلفة وراء الدرع الفولاذي مثل علَم وحيد يرفرف وسط الرياح بينما يتقدم للأمام!
تدفقت قوات اتحاد شونغ المنتشرة عبر المعقل نحو منطقة الفرع الرئيسي، حيث أمرهم أحدهم بالتجمع من خلال اللاسلكي.
“هذا جنوني” تنهد شينغ يوان دونغ. قبل هذه الحقبة من صعود الكائنات الخارقة، اعتبر أكثر جاسوس نخبة لاتحاد تشينغ. كانت أساليب اغتياله مباشرة وفعالة للغاية، وكان مقاتلاً قويًا بشكل ملحوظ.
ارتعب كبار المسؤولين في اتحاد شونغ في تلك الملكية. لقد أملوا فقط ألا يكون الوقت قد فات!
دوى صوت الدروع الفولاذية التي تدوس على الأرض مثل صوت طبل الحرب الثقيل العالي، مثل الرعد!
أخيرًا وصل شينغ يوان دونغ للمنطقة أيضًا. اختبأ على سطح مبنى شاهق وشاهد الوضع بترقب. امتلأت السماء في المسافة بالدخان والنار، مخبأة مستقبل اتحاد شونغ.
نظرًا لوصوله لبوابات الملكية بالفعل، قام شونغ شينغ بتهدئة نفسه مرة أخرى. قام الجنود خارج المدخل تلقائيًا بنقل الحواجز جانبًا. بعد مرور شونغ شينغ بنجاح، عادوا إلى تشكيلتهم الدفاعية. وضعت تلك الأسلحة النارية الباردة جميعها نهاية الشارع الطويل كهدف لها.
على الرغم من أن اتحاد شونغ بدأ في الانهيار على الجبهات، إلا أنه لا يزال بإمكانهم الاعتماد على أراضيهم الشاسعة لخوض حرب استراتيجية إذا قاموا بتحريك خطوطهم الدفاعية مرة أخرى. نظرًا لأن الحصن 178 تواجد به عدد قليل جدًا من الجنود، إذا استمروا في الزحف إلى قلب المنطقة حيث تواجد المعقل 146، سيتوجب عليهم القلق من امتداد جبهة القتال الخاصة بهم أكثر من اللازم.
ماذا حدث لتلك الروح التي لا تقهر؟
لكن كل شيء تغير مع وصول شاب إلى المعقل 146.
في عزلة لا حدود لها، ركزت نظرة شينغ يوان دونغ على وجود المدرع البارز في المسافة. فجأة، بدأت قوة حازمة تنمو في قلبه. شعر وكأنها تنفجر بقوة مدمرة.
في الواقع، اكتشف شينغ يوان دونغ سبب وجود رين شياو سو هنا. ألم يكن يتطلع فقط لقتل كبار المسؤولين لاتحاد شونغ؟ يمكن لأي شخص أن يخمن ذلك! ومع ذلك، لم يعتقد أن رين شياو سو سيتمكن من تحقيق ذلك في البداية.
ولكن قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار، رأى المدرع يستدير فجأة إلى اليسار ويهرب في اللحظة التي اقترب فيها من تشكيل اتحاد شونغ الدفاعي.
في هذه اللحظة، نظر شونغ شينغ خلفه من خلال مرآة الرؤية الخلفية ولاحظ أن سرعة الكائن المدرع المطارد تتباطأ شيئًا فشيئًا. عرف شونغ شينغ على الفور سبب ذلك لأنه استخدم أيضًا آلات نانوية من قبل. لقد بدأت طاقتهم في النفاد!
ارتعب كبار المسؤولين في اتحاد شونغ في تلك الملكية. لقد أملوا فقط ألا يكون الوقت قد فات!
عند تقديره للوقت، علم أن رين شياو سو لن يستطيع التعامل مع مثل هذه المعركة الطويلة حتى لو أعاد شحن آلات النانو أثناء المطاردة.
“لا، لا يمكنني قبول هذا!”
نظرًا لوصوله لبوابات الملكية بالفعل، قام شونغ شينغ بتهدئة نفسه مرة أخرى. قام الجنود خارج المدخل تلقائيًا بنقل الحواجز جانبًا. بعد مرور شونغ شينغ بنجاح، عادوا إلى تشكيلتهم الدفاعية. وضعت تلك الأسلحة النارية الباردة جميعها نهاية الشارع الطويل كهدف لها.
في عزلة لا حدود لها، ركزت نظرة شينغ يوان دونغ على وجود المدرع البارز في المسافة. فجأة، بدأت قوة حازمة تنمو في قلبه. شعر وكأنها تنفجر بقوة مدمرة.
على الرغم من أن والد شونغ شينغ كان غاضبًا للغاية مما فعله الليلة، إلا أن بطريرك عشيرة شونغ لم يستطع تحمل رؤية ابنه يموت أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الليلة، قلب رين شياو سو تفكيره بمفرده. وفجأة أدرك أن العصر الذي ينتمي إليه قد انتهى حقًا.
ببغ والد شونغ شينغ من العمر 71 عامًا بالفعل. ولد كل من شونغ شينغ وشونغ شيانغ عندما كان في سن متقدمة، لذلك كانا ثمينين للغاية بالنسبة له.
أخيرًا وصل شينغ يوان دونغ للمنطقة أيضًا. اختبأ على سطح مبنى شاهق وشاهد الوضع بترقب. امتلأت السماء في المسافة بالدخان والنار، مخبأة مستقبل اتحاد شونغ.
أنجب بطريرك عشيرة شونغ ابنًا آخر، لكنه توفي بسبب سرطان الرئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الليلة، قلب رين شياو سو تفكيره بمفرده. وفجأة أدرك أن العصر الذي ينتمي إليه قد انتهى حقًا.
اعتُبر هذا سرا داخل عشيرة شونغ. بعد عامين من وفاة الابن الأكبر للفرع الرئيسي، حملت زوجته. في البداية، غضب أعضاء اتحاد شونغ حيث اعتبروا أن أرملة الابن الأكبر قد شوهت اسم العائلة. ومع ذلك، تمسك بطريرك عشيرة شونغ بموقفه واتخذ الأرملة، زوجة ابنه، محظية له.
في هذه اللحظة، نظر شونغ شينغ خلفه من خلال مرآة الرؤية الخلفية ولاحظ أن سرعة الكائن المدرع المطارد تتباطأ شيئًا فشيئًا. عرف شونغ شينغ على الفور سبب ذلك لأنه استخدم أيضًا آلات نانوية من قبل. لقد بدأت طاقتهم في النفاد!
في الحضارة الحديثة، اعتُبرت المحظية ممارسة رجعية. والأكثر من ذلك، أنها زوجة ابنه سابقا.
ولكن بينما كان على وشك التخلي عن حدوث هذا، أثار مشهد قتال ذلك الشاب حالة من عدم القبول التي لا حد لها.
عندها فقط فهم كبار المسؤولين في اتحاد شونغ أخيرًا ما حدث. إذن اتضح أن بطريرك عشيرة شونغ قد ارتكب فعلًا غير أخلاقيا. لمن سينتمي ابن الأرملة غيره؟ من الواضح أن بطريرك عشيرة شونغ هو المسؤول!
في لحظة، انفجرت كل القوة النارية خارج قصر اتحاد شونغ بهدف القضاء على العدو في نهاية الشارع الطويل. لكن الكائن المدرع لم يتباطأ على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسارعت وتحرك بشكل أسرع!
لكن الفرع الرئيسي لاتحاد شونغ كان القائد للاتحاد بالقوة، لذلك التزم الجميع الصمت وكأن شيئًا لم يحدث. حتى شونغ شينغ و شونغ شيانغ لم يكونا على علم بهذا.
ومع ذلك، حامت شائعات أيضًا داخل الأسرة بأن شونغ شينغ و شونغ شيانغ قد لا يكونان الأبناء البيولوجيين لبطريرك عشيرة شونغ. بعد كل شيء، البطريرك كبير في السن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببغ والد شونغ شينغ من العمر 71 عامًا بالفعل. ولد كل من شونغ شينغ وشونغ شيانغ عندما كان في سن متقدمة، لذلك كانا ثمينين للغاية بالنسبة له.
أما ما إذا كان البطريرك قد أجرى أي اختبارات أبوة، فلا أحد يعلم.
عندها فقط فهم كبار المسؤولين في اتحاد شونغ أخيرًا ما حدث. إذن اتضح أن بطريرك عشيرة شونغ قد ارتكب فعلًا غير أخلاقيا. لمن سينتمي ابن الأرملة غيره؟ من الواضح أن بطريرك عشيرة شونغ هو المسؤول!
دخل شونغ شينغ بالفعل إلى الملكية. في البداية، أراد البطريرك أن يعاقبه بشدة. ولكن عندما رأى جسد شونغ تشينغ مغطى بالدماء والجروح، لم يستطع تحمل ذلك بعد الآن. لقد صفع وجهه فقط، لكن هذا زاد من سوء طنين شونغ شينغ.
بعد ثانية، نظر شينغ يوان دونغ لنفسه مندهشا. هل أيقظ بالفعل قوته العظمى؟!
كبح البطريرك غضبه وقال “قف جانبًا. سنتحدث عما فعلته لاحقا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الفرع الرئيسي لاتحاد شونغ كان القائد للاتحاد بالقوة، لذلك التزم الجميع الصمت وكأن شيئًا لم يحدث. حتى شونغ شينغ و شونغ شيانغ لم يكونا على علم بهذا.
لاحظ شخص ما على الجانب أن شونغ شينغ لا يزال في حالة ذهول، لذا قام بسحبه جانبًا على عجل.
لحسن الحظ، ظهرت مجموعة صغيرة من التعزيزات وتمكنت من تأخير رين شياو سو قليلاً. سمح هذا لشونغ شينغ بالابتعاد عن التعذيب اللامتناهي للصابر الأسود.
اقترب المدرع الضخم من الزاوية وظهر أمام الجميع!
“هذا جنوني” تنهد شينغ يوان دونغ. قبل هذه الحقبة من صعود الكائنات الخارقة، اعتبر أكثر جاسوس نخبة لاتحاد تشينغ. كانت أساليب اغتياله مباشرة وفعالة للغاية، وكان مقاتلاً قويًا بشكل ملحوظ.
في لحظة، انفجرت كل القوة النارية خارج قصر اتحاد شونغ بهدف القضاء على العدو في نهاية الشارع الطويل. لكن الكائن المدرع لم يتباطأ على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسارعت وتحرك بشكل أسرع!
في لحظة، انفجرت كل القوة النارية خارج قصر اتحاد شونغ بهدف القضاء على العدو في نهاية الشارع الطويل. لكن الكائن المدرع لم يتباطأ على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسارعت وتحرك بشكل أسرع!
كان شينغ يوان دونغ يقف على سطح مبنى شاهق من بعيد بينما شاهد كل هذه الأحداث. تحت السماء المظلمة، بدا تشكيل اتحاد شونغ الدفاعي مثل جبل لا يمكن التغلب عليه. أُنشأت عاصفة عنيفة من القوة النارية في الهواء، بينما اقترب منه المدرع العدواني بلا رحمة بطريقة لا يمكن التنبؤ بها.
اعتُبر هذا سرا داخل عشيرة شونغ. بعد عامين من وفاة الابن الأكبر للفرع الرئيسي، حملت زوجته. في البداية، غضب أعضاء اتحاد شونغ حيث اعتبروا أن أرملة الابن الأكبر قد شوهت اسم العائلة. ومع ذلك، تمسك بطريرك عشيرة شونغ بموقفه واتخذ الأرملة، زوجة ابنه، محظية له.
دوى صوت الدروع الفولاذية التي تدوس على الأرض مثل صوت طبل الحرب الثقيل العالي، مثل الرعد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار بطريرك عشيرة شونغ على الفور. وصل الشاب الذي جاء ليقتلهم ورائهم دون أن يدرك أحد!
“هل هذا الطفل سيستمر حقًا في المضي قدمًا؟” تمتم شينغ يوان دونغ “لقد استدعى اتحاد شونغ العديد من القوات إلى هنا، ويجب أن يكون رين شياو سو أيضًا في حدوده الآن. يستحيل أن يكون شجاعًا لهذه الدرجة، أليس كذلك؟”
دوى صوت الدروع الفولاذية التي تدوس على الأرض مثل صوت طبل الحرب الثقيل العالي، مثل الرعد!
ولكن بمجرد قوله ذلك، اكتشف أن المدرع قد زادت سرعته مرة أخرى.
ولكن بمجرد قوله ذلك، اكتشف أن المدرع قد زادت سرعته مرة أخرى.
ظلت الدروع الفولاذية الباردة وغير الملموسة هادئة طوال المعركة. لكن وسط الصمت، بدا الأمر وكأنه يزمجر على اتحاد شونغ بغضب. ضربت غيوم الغبار التي أثارها الرصاص الطائش الأرض، متخلفة وراء الدرع الفولاذي مثل علَم وحيد يرفرف وسط الرياح بينما يتقدم للأمام!
في لحظة، انفجرت كل القوة النارية خارج قصر اتحاد شونغ بهدف القضاء على العدو في نهاية الشارع الطويل. لكن الكائن المدرع لم يتباطأ على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسارعت وتحرك بشكل أسرع!
“هذا جنوني” تنهد شينغ يوان دونغ. قبل هذه الحقبة من صعود الكائنات الخارقة، اعتبر أكثر جاسوس نخبة لاتحاد تشينغ. كانت أساليب اغتياله مباشرة وفعالة للغاية، وكان مقاتلاً قويًا بشكل ملحوظ.
ومع ذلك، حامت شائعات أيضًا داخل الأسرة بأن شونغ شينغ و شونغ شيانغ قد لا يكونان الأبناء البيولوجيين لبطريرك عشيرة شونغ. بعد كل شيء، البطريرك كبير في السن.
حتى بعد أن بدأت هذه الحقبة، ظل شينغ يوان دونغ يشعر أنه يمكن أن يقتلهم على الرغم من أنهم كائنات خارقة.
“لا، لا يمكنني قبول هذا!”
لكن الليلة، قلب رين شياو سو تفكيره بمفرده. وفجأة أدرك أن العصر الذي ينتمي إليه قد انتهى حقًا.
في هذه اللحظة، نظر شونغ شينغ خلفه من خلال مرآة الرؤية الخلفية ولاحظ أن سرعة الكائن المدرع المطارد تتباطأ شيئًا فشيئًا. عرف شونغ شينغ على الفور سبب ذلك لأنه استخدم أيضًا آلات نانوية من قبل. لقد بدأت طاقتهم في النفاد!
“لا، لا يمكنني قبول هذا!”
أخيرًا وصل شينغ يوان دونغ للمنطقة أيضًا. اختبأ على سطح مبنى شاهق وشاهد الوضع بترقب. امتلأت السماء في المسافة بالدخان والنار، مخبأة مستقبل اتحاد شونغ.
في عزلة لا حدود لها، ركزت نظرة شينغ يوان دونغ على وجود المدرع البارز في المسافة. فجأة، بدأت قوة حازمة تنمو في قلبه. شعر وكأنها تنفجر بقوة مدمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببغ والد شونغ شينغ من العمر 71 عامًا بالفعل. ولد كل من شونغ شينغ وشونغ شيانغ عندما كان في سن متقدمة، لذلك كانا ثمينين للغاية بالنسبة له.
انطلق هذا الطموح الذي تراكم فيه على مر السنين.
ولكن بمجرد قوله ذلك، اكتشف أن المدرع قد زادت سرعته مرة أخرى.
بعد ثانية، نظر شينغ يوان دونغ لنفسه مندهشا. هل أيقظ بالفعل قوته العظمى؟!
بعد ثانية، نظر شينغ يوان دونغ لنفسه مندهشا. هل أيقظ بالفعل قوته العظمى؟!
كانت هذه هي القوة التي رغب فيها لفترة طويلة. حتى بعد أن شهد ولادة العديد من الكائنات الخارقة، لم يوقظ شينغ يوان دونغ قوته الخارقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صُعق كل من شينغ يوان دونغ واتحاد شونغ من هذا. هرب المدرع بعيدا هكذا؟
ولكن بينما كان على وشك التخلي عن حدوث هذا، أثار مشهد قتال ذلك الشاب حالة من عدم القبول التي لا حد لها.
في لحظة، انفجرت كل القوة النارية خارج قصر اتحاد شونغ بهدف القضاء على العدو في نهاية الشارع الطويل. لكن الكائن المدرع لم يتباطأ على الإطلاق. بدلاً من ذلك، تسارعت وتحرك بشكل أسرع!
صدمت هذه الأحداث شينغ يوان دونغ أكثر من أي شيء. لقد علم أنه لم يكن ليشعر بالضيق الشديد لو لم ير تقدم المدرع بهذه الروح التي لا تقهر.
كبح البطريرك غضبه وقال “قف جانبًا. سنتحدث عما فعلته لاحقا”
“منذ أن أيقظت قوتي، هل هذا يعني أنني أستطيع مساعدته الآن؟” تساءل شينغ يوان دونغ.
نظرًا لوصوله لبوابات الملكية بالفعل، قام شونغ شينغ بتهدئة نفسه مرة أخرى. قام الجنود خارج المدخل تلقائيًا بنقل الحواجز جانبًا. بعد مرور شونغ شينغ بنجاح، عادوا إلى تشكيلتهم الدفاعية. وضعت تلك الأسلحة النارية الباردة جميعها نهاية الشارع الطويل كهدف لها.
ولكن قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار، رأى المدرع يستدير فجأة إلى اليسار ويهرب في اللحظة التي اقترب فيها من تشكيل اتحاد شونغ الدفاعي.
على الرغم من أن والد شونغ شينغ كان غاضبًا للغاية مما فعله الليلة، إلا أن بطريرك عشيرة شونغ لم يستطع تحمل رؤية ابنه يموت أمام عينيه.
لقد صُعق كل من شينغ يوان دونغ واتحاد شونغ من هذا. هرب المدرع بعيدا هكذا؟
أخيرًا وصل شينغ يوان دونغ للمنطقة أيضًا. اختبأ على سطح مبنى شاهق وشاهد الوضع بترقب. امتلأت السماء في المسافة بالدخان والنار، مخبأة مستقبل اتحاد شونغ.
ماذا حدث لتلك الروح التي لا تقهر؟
“منذ أن أيقظت قوتي، هل هذا يعني أنني أستطيع مساعدته الآن؟” تساءل شينغ يوان دونغ.
اختلطت الأحداث على شونغ شينغ والآخرين بينما شاهدوا من وسط الملكية. عبس بطريرك عشيرة شونغ. نظر إلى شونغ شينغ وسأل “ماذا يحدث؟ لماذا هرب؟”
شعر البطريرك بارتفاع ضغط دمه مرة أخرى ودفعه ذلك لصفع شونغ شينغ. ولكن قبل أن يتمكن من القيام بذلك، صرخ المسؤولون من حولهم من الألم.
قال شونغ شينغ، “هل يمكنك التحدث بصوت أعلى؟!”
ولكن قبل أن يتمكن من اتخاذ قرار، رأى المدرع يستدير فجأة إلى اليسار ويهرب في اللحظة التي اقترب فيها من تشكيل اتحاد شونغ الدفاعي.
شعر البطريرك بارتفاع ضغط دمه مرة أخرى ودفعه ذلك لصفع شونغ شينغ. ولكن قبل أن يتمكن من القيام بذلك، صرخ المسؤولون من حولهم من الألم.
بعد ثانية، نظر شينغ يوان دونغ لنفسه مندهشا. هل أيقظ بالفعل قوته العظمى؟!
استدار بطريرك عشيرة شونغ على الفور. وصل الشاب الذي جاء ليقتلهم ورائهم دون أن يدرك أحد!
ارتعب كبار المسؤولين في اتحاد شونغ في تلك الملكية. لقد أملوا فقط ألا يكون الوقت قد فات!
لقد حمل صابرًا أسودا، وبدا منيعا!
لم يعد سكان المعقل يجرؤون على مشاهدة الاضطرابات. اختبأوا جميعًا وسط منازلهم، خائفين من أن يتسبب هجوم مفاجئ في أضرار جانبية لهم.
عندها فقط فهم كبار المسؤولين في اتحاد شونغ أخيرًا ما حدث. إذن اتضح أن بطريرك عشيرة شونغ قد ارتكب فعلًا غير أخلاقيا. لمن سينتمي ابن الأرملة غيره؟ من الواضح أن بطريرك عشيرة شونغ هو المسؤول!
امتلأ جسد شونغ شينغ بعدة جروح بينما حاول دون جدوى الهروب من باب الظل. لقد عذبه رين شياو سو باستمرار طوال المطاردة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
